تعليقات الموقع (27)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 608841 - كلام صعب لا يفقه فيه الا المتبحر في الفلسفة
|
2015 / 3 / 8 - 13:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحياتي الاستاذ حسين علوان من يشرح الماركسية على هواه يكون كارثة على الفلسفة! الموضوع جداً صعب فهنا يطرح ماركس وانجلس نفسيهم كفلاسفة.اقصد هنا لم يشرحوا نظرية فائض القيمة.بل يتحدثان بمنطق ديالكتيكي لا يعيه السادة ذوي العقول الكونكريتية هشام بلا نور,هامبرس و بوبر,الذين يبلفوا جمهرة مسكينة من البشر السائر في فهم الصواب والخطأ,الذات و الموضوع. إذ ان الفكر الماركسي يناقش الامور ليست كقوالب بل يصيد القضايا في حركتها وكامور حية ذات خلايا و بناء ابداً متغيرة, لذا يصعب على اصحاب العقل الجامد الذي يرى الاشياء كما 1+1 و راشد يزرع! ليشرحها لنا بسذاجة.فهذا يقع فيه الكثير من المساكين.الموضوع الذي تطرحه يحتاج الى تدبر في القراءة! فكيف على الفهم؟اقول ان الانسان يملك خلايا فهي نسبية حياته اعتمادا على تناسب موت الخلايا وتجدد الخلايا. فهكذا يفكر ويشرح ماركس حين اضافة الحياة على امر-الربط الجدلي بين العامل (الذات)، والممارسة (العمل)،والموضوع (السلعة) .- و -إن كون الحياة الجسدية والروحية للإنسان مرتبطة بالطبيعة يعني ببساطة أن الطبيعة ترتبط مع نفسها ، لأن الإنسان هو جزء من الطبيعة .- فديالكتيك وليس دغوما!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 608945 - الموقف الخاطئ
|
2015 / 3 / 8 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
حماس الرفيق حسين يدفع به بعيداً خارج الدائرة الماركسية حتى القول .. الدولة في الشيوعية توزع الانتاج بصورة عادلة !! بقول ماركس في مقدمة نقده الاقتصاد السياسي .. أسلوب إنتاج أسباب الحياة هو الذي يقرر الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية وليس وعي الناس هو ما يحدد وجودهم الاجتماعي بل على العكس فالوجود الاجتماعي هو ما بقرر الوعي
وإنجلز يقول في مقدمة للبيان الشيوعي ..
أسلوب الإنتاج والتبادل السلعي السائد والنظام الاجتماعي الناجم عنهما هو الأساس الذي تقوم علية الثقافة المعاصرة
قانون الديالكنيك غير الواعي هو الذي يخلق الكون والطبيعة ونها الاتسان الواعي القانون خلق الاتسان الواعي فكيف يكن الادعاء بأن القانون خلق الوعي ليبطله يبطل خالقه !!
دور الوعي الإنساني لا يتجاوز التواؤم مع الظروف والشروط التي يفرضها قانون الديالكتيك
رجائي للرفيق العزيز علي جداً أن يعيد النظر في موقفه بصورة جدية
مع تقديري الكبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 608970 - ارسطو, ديكارت, ماركس
|
2015 / 3 / 8 - 23:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ستاذي العزيز حسين علوان حسين! كل الشكر على متابعتك كتابة سلسلة مقالاتك النظرية المفيدة والممتعة بآن واحد. ان جعلها مفيدة وممتعة ليس بالامر السهل, وخصوصا عند الكتابة حول امور فلسفية او نظرية معقدة, ولهذا تستحق شكرا اضافيا.
نعم للاسف الشديد, فلقد خلط الزميل العزيز وليد يوسف عطو الامور, فانه كان يعني بالضبط المنطق الارسطي عندما كان يوجه سهام نقده نحو المنطق الديالكتيكي-الماركسي. فلقد ادى منطق ارسطو الى كوارث هائلة على صعيد الفلسفة والعلم, وهذا ما كان ما ينبغي على الزميل عطو التركيز عليه وتبيان المضار الفادحة لهذا المنطق, وهي مضار كرسها رائد العلم الحديث, رينيه ديكارت, الذي رفع عاليا شعار ثنائية الذات -الموضوع, وبالتالي ضمنا, ثنائية الجسد-النفس. فقد سببت هذه الثنائية, ولا تزال, مشاكلا هائلة في العلم والطب. ففي الطب, على سبيل المثال, نمتلك الآن نوعين من الطب: طب نفسي وطب جسمي, مما ادى الى خلق مصاعب جمة في دمج نوعي الطب معا, وذلك لتسبيبه تصورات ميكانيكية, لا ديالكتيكية, حول اصل الامراض ومعالجتها بالنسبة للمرضى والاطباء على حد سواء. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 608971 - ارسطو, ديكارت, ماركس
|
2015 / 3 / 8 - 23:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
كل هذا حدا بمفكرين كبار الى كتابة العديد من الكتب والمقالات لتوضيح قصور وفشل المنطق الارسطي وضرورة ابداله بمنطق لا ارسطي, او منطق ديالكتيكي بالضرورة, حتى عندما لا تستخدم هذه التسمية حصرا. فعلى صعيد المنطق, كتب كورزيبيسكي كتابه الكلاسيكي الشهير Science and Sanity: An Introduction to Non-Aristotelian Systems and General Semantics. Alfred Korzybski, وهو كتاب مؤلف من اكثر من 800 صفحة, وتحتاج قرائته الى صبر وجهد, وهو متوفر بالكامل في http://lipn.univ-paris13.fr/~duchamp/Books&more/Neurosciences/Korzybski/%5BAlfred_Korzybski%5D_Science_and_Sanity_An_Introduc%28BookFi.org%29.pdf وفي مجال الطب, كتب المفكر وطبيب الاعصاب Antonio Damasio مؤلفا باسم خطأ ديكارت ويمكن قراءة الكتاب بكامله في https://bdgrdemocracy.files.wordpress.com/2014/04/descartes-error_antonio-damasio.pdf --- نعم -ان الانسان حر- , كما تذكر, في اعاة خلق نفسه ومجتمعه. قد تكون هناك, وغالبا ما تكون, صعوبات جمة في اخراج الرغبة الى حيز الوجود, و لكن هذا لا ينفي مبدأ الحرية و يقف بالضد من محاولة تحقيق الرغبة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 608973 - ارسطو, ديكارت, ماركس
|
2015 / 3 / 9 - 00:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
يزعم البعض بحتمية الماركسية. ولكن اطروحة ماركس الثالثة حول فويرباخ تجعل الفعل الثوري نقيضا للحتمية بشكلها العام او بشكلها الاقتصادي. فهذا هو ما تقوله المدونة الفلسفية The Space Beyond Being (وهي مدونة لا يمكن اتهامها باي حال بانحيازها الى الماركسية): In this third thesis, Marx returns to the closing theme of his first critique, “revolutionary practice. ” Here, Marx offers an explicit rejection of determinism in general, and materialist determinism in particular... Against those who will later argue that the economic super-structures of society move towards an inevitable end (telos), Marx here insists that meaningful historical developments are only possible through the intentional acts of human subjects: “human activity´-or-self-change.” https://philosophytheology.wordpress.com/2012/06/27/marxs-theses-on-feuerbach-3/ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 608974 - ارسطو, ديكارت, ماركس
|
2015 / 3 / 9 - 00:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
-في هذه الأطروحة الثالثة، يعود ماركس الى الاطروحة النهائية في نقده الاولي, -النشاط الثوري.- يقدم ماركس هنا رفضا صريحا للحتمية بشكل عام، والحتمية المادية (الاقتصادية, ط.ا) على وجه الخصوص...و يجادل ماركس بالضد من أولئك الذين يزعمون في وقت لاحق بالفعالية الفائقة للهياكل الاقتصادية لدفع المجتمع نحو نهاية لا مفر منها (TELOS - غاية-غاياتي,ط. ا): يصر ماركس هنا على ان التطورات التاريخية ذات المغزى ممكن حدوثها فقط من خلال الأفعال المتعمدة للانسان كذات: -النشاط البشري أو التغيير الذاتي- (بالتاكيد الاستاذ حسين علوان حسين قادر على ترجمة النص بشكل افضل واكثر اناقة). و هذه الاطروحة بالذات تفند ايضا مزاعم العديد بان ماركس اهمل الجانب الذاتي في نظريته. ان ماركس لم يهمل هذا الجانب بالقط. ولكن من اهمله هم ادعياء الماركسية والشيوعية الذين ركزوا فقط على الجوانب اجتماعية-اقتتصادية على حساب الجانب الذاتي, التغييبر النفسي كنشاط ثوري, مما ادى هذا, ولا يزال, الى كوارث في التطبيق على الصعيد المحلي والعالمي. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 608975 - ارسطو, ديكارت, ماركس
|
2015 / 3 / 9 - 00:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ختاما, ان قراءة اطرحات ماركس حول فيورباخ لا تستغرق لربما اكثر من عشر دقائق, واعتقد ان الزميل عطو كان عليه ان يوفر هذا الوقت القصير جدا لقراءة اطروحات حول فيورباخ لتجنيب نفسه الوقوع في مطبات هو وقراءه في غنى عنها, وخصوصا ان الاطروحات متوفرة في اغلب اللغات على الاتنرنيت, وبضمنها الانجليزية والعربية. https://www.marxists.org/archive/marx/works/1845/theses/ http://www.ysina.org/book/book-1050.html مع وافر المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 608979 - تحياتي ايها الرائع
|
2015 / 3 / 9 - 02:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
الذات الموضوع الممارسه انها لثلاثيه يصعب فهمها من بعض الماركسيين ايضا فلا تلومن الوراقون مع احترامي لكل وراق يحاول نبش بطون الكتب . ان الفلسفة الماركسيه ربطت في وحدة جدلية بين النظرية والممارسة ، والواقع التاريخي والاجتماعي للبشر ليس الا فعلهم فيه وعملهم التحويلي له ، حيث تعطي الاولويه لاي فعل للمعرفه وليس للتامل . ان المادية التاريخية تقول ان على على المجتمع البشري ان ينتج لكي يبقى على قيد الحياه ان انتاج وسائل العيش هو الشرط المسبق لكل تنظيم او نشاط اجتماعي اكثر تعقيدا. ولا ثقول الماديه التاريخيه ان العلاقه بين البنيه الفوقيه والتحتيه هي علاقه ميكانيكيه كما يتصورها البعض ، بل هي علاقه جدليه دياليكتيكيه بين كلا المكونين ، ودور كل منهما في تهيئه الاخر ، في ظروف شديدة التعقيد ، اي ان البنيه الفوقيه لا تتبع بصورة ميكانيكيه علاقات الانتاج ، لكن لن تتحقق باستقلال عنها . مع وافر تقديري واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 608989 - قصه خياليه جديدة
|
2015 / 3 / 9 - 06:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يقول السيد النمري في تعليقرقم-2
حماس الرفيق حسين يدفع به بعيداً خارج الدائرة الماركسية حتى القول .. الدولة في الشيوعية توزع الانتاج بصورة عادلة !!
لم يقل الدكتور حسين ...الدولة في الشيوعية توزع الانتاج بصورة عادلة!!!!!!!!!!
وعلى ما يبدو و الامر المؤكد تماماً: أن السيد النمري لم يقرأ المقال اعلاه. هذه قصة جديدة من قصصه الخيالية المشوقه و الممتعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 608992 - الفلفل حار و لكنه طيّب
|
2015 / 3 / 9 - 07:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق الكبير الأستاذ فؤاد النمري المحترم تحية رفاقية صميمية صدقتم كل الصدق بقولكم أني متحمس ؛ كيف لا و الماركسية جعلتني أربح نفسي ، قبل أن أربح العالم ؟ سؤال : أعرف أنكم مثقف موضوعي ، و لكن متى قلت أنا - مثلما تقولون - بمقولة أن: الدولة في الشيوعية توزع الانتاج بصورة عادلة ؟؟؟؟؟؟؟؟ في عام 1966 ، و أنا يافع ، قرأت قول ماركس بأن العدالة في التوزيع تعني بالضرورة عدم العدالة ، لماذا ؟ لأن قدرات البشر في الإنتاج متفاوتة و كذلك حاجاتهم . و لهذا فقد إختار ماركس التوزيع حسب الحاجة . حبي و تقديري و إعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 608996 - زيارتكم كالمطر على أرض مجدبة
|
2015 / 3 / 9 - 08:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق الكبير الأستاذ علاء الصفار المحترم تحية رفاقية صميمية . جزيل الشكر على مروركم الكبير و على وفائكم للماركسية و على تقويمكم المشجع و على كل شيء . يقول بهاء الدين زهير على لساني : و لا زال السلام عليك مني *** يُزَفُّ على النسيم إلى ذَراكا حبي و تقديري و إعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 609010 - حامل المسك
|
2015 / 3 / 9 - 11:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق الكبير الاستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية عراقية صميمية لا بد لي أن أعرب عن عظيم إمتناني لكم على كل شيء ، و على تقديري الكبير لشخصكم الكريم . أستاذنا الدكتور الفاضل سبق لي و أن أوردت ترجمتي لنص الأطروحة الثالثة لفيورباخ في معرض الإجابة على تعليق للرفيق الكبير ألأستاذ فؤاد النمري المحترم في هذه السلسة للتدليل على أن البشر يغيرون تاريخهم بالممارسة الثورية ، و نصها المترجم يقرأ : إن المبدأ المادي القائل بأن البشر هم نتاج الظروف و التربية ، و لهذا فإن البشر المتغيرين هم نتاج الظروف المتغيرة و التربية المتغيرة ، هذا المبدأ ينسى أن البشر هم الذين يغيرون ظروفهم و أن المربي نفسه يجب أن يتربى . لذا ، فإن هذا المبدأ من شأنه أن يقسم المجتمع إلى قسمين أحدهما أعلى من المجتمع (مثلما هي الحالة عند روبرت أوين ، على سبيل المثال) . أنَّ تَصَادُف تغيير الظروف مع النشاط البشري أو التغير الذاتي يمكن تصوره و فهمه عقلانياً فقط باعتباره ممارسة ثورية . انتهت كلما قرأت هذه الأطروحة - و كل نصوص ماركس طراً - أعجب أشد العجب من حجوم الأحمال الدلالية المثقلة بها عباراته . حبي و تقديري و اعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 609021 - اديسون والملك الوهابي في السعودية
|
2015 / 3 / 9 - 13:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية ثانية يهمل النمري المنطق الديالكتيكي لذا يلجأ بتهافت التقويل!لا يريد يضيف بل يريد تفلنيد المقالبل,فالنمري يحب ان يكون تحت مصباح اديسون, او في لوحات بيكاسو وسلفادور داليه.كما نزعة هشام نور سارق مصباح اديسون. بمناسبة ذكر اديسون وبيكاسو وسلفادور داليه, ورد ذكرهم من اجل تعزيز ما جاء في تعليق12 للاستاذ ح.علوان-(هذا المبدأ ينسى أن البشر هم الذين يغيرون ظروفهم وأن المربي نفسه يجب أن يتربى.لذا، فإن هذا المبدأ من شأنه أن يقسم المجتمع إلى قسمين أحدهما أعلى من المجتمع (مثلما هي الحالة عند روبرت أوين ، على سبيل المثال).أنَّ تَصَادُف تغيير الظروف مع النشاط البشري أو التغير الذاتي يمكن تصوره و فهمه عقلانياً فقط باعتباره ممارسة ثورية.)-! هنا يبرز دور الفرد المبدع ودور الفرد في التاريخ.فمورث عمل بشر علمي وابداعي وفرت لادسون مجال القفزة لاكتشاف المصباح, او ليشق بيكاسوا وداليه المدارس الفنية.فلولا موروث الكلاسيكية التي تربعت لقرون لا يتم انجاب بيكاسو, وهكذا ظهور ماركس من رحم الهيغلية, اي البشر يغيروا ظروفهم وحياتهم-مع وجد الذي في العلياء(كماركس)-.هنا بوجود القمة ح. علوان ليشع نور الماركسية بتواضع!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 609023 - آسف للتأخر في الإستجابة
|
2015 / 3 / 9 - 13:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق الكبير الاستاذ آدم عربي المحترم أحلى التحية مني لكم أيها الأروع جميل وصفكم العلمي للتفسير المادي للتاريخ الذي لا يقول غير تثبيت الحقيقة البشرية الإجتماعية القائلة بحاجة البشر اليومية للطعام و الشراب و المبس و المسكن ، الخ ، و هي الحاجات الحيوية التي يتوجب على الإنسان إنتاجها بالعمل كي لا يموت ، و أن هذا الإنتاج في المجتمعات الطبقية يقتضي الدخول في علاقات الأنتاج مع البشر الآخرين . و بدلاً من وعي هذه الحقيقة الإجتماعية البسيطة و الواضحة للجميع ، يأتي أحدهم ليقرر - بترديد ببغاوي فج - أن هذا الكلام يعني الحتمية . طيب ، بدلاً من كيل التهم المجحفة ، لنجرب التفكير بمدى صحة القول بأن الإنسان يموت بدون الأكل و الشرب و الملبس و المسكن؟ و تفضلوا بقبول وافر التقدير و الإعتزاز .
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 609049 - جزيل الشكر و التقدير
|
2015 / 3 / 9 - 16:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ المستشار السيد جاسم الزيرجاوي المحترم ت 9 تحية مجددة جزيل الشكر على توضيحكم المهم بانني لم أقل ما هو منسوب لي ، و الذي جاء في مكانه . ودي و اعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
140
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 609089 - الرفيق العزيز حسين علوان حسين
|
2015 / 3 / 9 - 22:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أنا فهمتك قلت هذا في حلقة 6 عندما قلت التالي ..
فمن شأن تشريك وسائل الإنتاج في النظام الشيوعي أن يسمح لكل البشر باستعادة الشكل الثنائي الأصيل لعلاقات الإنتاج على مستوى أرقى ، مع ضمان العمل حسب المؤهلات لكل القادرين عليه : مُنتِجْ (مُبادِل) - مُنتِج (مُستبدِل) و تتولى مؤسسات الدولة المتخصصة - و ليس السوق العشوائي الأعمى - مهمة التنظيم و التخطيط للإنتاج و التوزيع حسب حاجات كل إنسان في المجتمع
أم أنني لا أفهم ما أقرأ !؟
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 609092 - 1/6
|
2015 / 3 / 9 - 22:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
البعض منبهر بالأسلوب الإنشائي الأدبي للكاتب الذي هو في الأساس روائي بارع . لكن لغة العلم هي لغة موضوعية عادة ماتتسم بالبساطة والوضوح والأختصار والدقة ، وتبتعد عن الزخارف اللغوية والأسهاب والتكلف . فالشرح الوارد حول الذات والموضوع والممارسة ، والذي يعتبره البعض أحجية يصعب فهمها . يمكن أن يصاغ بلغة أبسط وأكثر وضوحاً. فيمكننا أن نتحدث عن الطبيعة ، والإنسان والتفاعل بينهما أو التأثير المتبادل بينهما ، نتيجة العمل ، وسيكون حينها المسئلة أفضل وأوضح وأبسط . علماً إن الأنسان لايتجه الى التأثير في الطبيعة ، عن طريق العمل ، لأنتاج السلع الضرورية من تلقاء نفسه ، بل يلجئ لها مضطراً ، بسبب الضرورة التي تحتمها ، مايسميه أنجلز بالقوانين البيولوجية . فهو ينتج الطعام والحاجات الضرورية كي يعيش وإلا سيموت. يقول ماركس وأنجلز في الأيدولوجية : إن الحياة تشتمل قبل كل شئ على المأكل والمشرب والملبس والمسكن وأشياء مادية أخرى . وذلك فإن العمل التأريخي الأول هو إنتاج الحاجات الثمينة لسد هذه الحاجات . أي إنتاج الحياة المادية . وهذا هو الشرط الأساس للتأريخ . أنتهى الإقتباس .
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 609093 - 2/6
|
2015 / 3 / 9 - 22:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
شدد الكاتب في الحلقات السابقة وهذه الحلقة ، بإن الماركسية ليست بحتمية ، وذلك إستناداً الى تعريف أقترحه هو للحتمية ، وإعتماداً على كون منهج الماركسية هو منهج ديالكتيكي . حيث يقول في تعريفه للحتمية : (الفلسفة الحتمية - القائلة بأن كل الأحداث في الكون ، بضمنها الأفعال البشرية ، تحتمها أخيراً أسباب كائنة خارج إرادة الإنسان).
وكلا حُجتيه لاتبرهنان على لاحتمية المنهج الماركسي . أعلاه ذكرنا إن أول عمل يقوم به المرء في التأريخ هو إنتاج الحاجات الضرورية ، والسبب لدفعه للقيام بهذا العمل ، هو سبب يقع خارج أرادته - فهو إن لم ينتج يموت – هكذا تقول قوانين البيولوجيا - وعندما يصبح عمله إجتماعياً سيقع تحت تأثير قوانين السوق ونمط الإنتاج ، وهذا أيضاً يقع خارج إرادته. على الرغم من إن تعريف الكاتب للحتمية ناقص – في المقالة السابقة شرحنا معنى الحتمية-. فإن حججه لاتصمد حتى أمام تعريفه هو للحتمية. وكذلك فالمنهج الديالكتيكي ليست بالمنهج اللاحتمي. فاللاحتمية تعنى إن الأمور والأحداث والقوانين ، إحتمالية ، إحصائية ، يمكن أن تحصل أولا تحصل لاتحكمها الضرورة ولايمكن أن نعرفها ونحدد شروطها الأولية بدقة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 609094 - 3/6
|
2015 / 3 / 9 - 22:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
لننظر الى بعض النصوص الماركسية الواردة في متن المقالة ، ونشاهد هل هي تتحدث عن الأحتمالية والإمكانية . أم تتحدث عن الكلية والضرورة وبالتالي الحتمية : يقول ماركس – حسب النص الوارد في المقالة – يصبح العامل هو الأفقر كلما تزايد انتاجه للثروة و كلما ازدادت قوة و حجم إنتاجه . إن العامل يصبح البضاعة الأرخص باضطراد كلما خلق سلعاً أكثر . و يتناسب تناقص القيمة لعالم البشر تناسباً مباشراً مع تزايد القيمة لعالم الأشياء . و لا يكتفي العمل بإنتاج السلع فقط ؛ بل هو ينتج نفسه و ينتج العامل كسلعة - و هذا يحصل بنفس المعدل الذي ينتج فيه العمل السلع بشكل عام. انتهى الأقتباس لنتأمل الجملة الأولى لهذا النص: يصبح العامل هو الأفقر كلما تزايد انتاجه للثروة و كلما ازدادت قوة و حجم إنتاجه بلغة أبسط وأكثر علمية : إن إنتاج الثروة وقوة العمل تتناسب بشكل طردي مع فقر العامل . أي كلما زاد ثروة الرأسمالي زاد فقر العامل المأجور. الجملة الأخرى يمكن أيضاً صياغتها كالتالي: إن قيمة العامل كبضاعة تتناسب بشكلٍ عكسي مع كمية السلع المنتجة . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 609095 - 4/6
|
2015 / 3 / 9 - 22:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
وهي صياغات تستعمل في القوانين الحتمية للعلوم الطبيعة فمثلاً نقول : بثبوت الكثافة فإن الكتلة تتناسب عكسياً مع الحجم . فكلما زادت الكتلة قل الحجم. وكلمة -كلما- مشتقة من -كل- . يعني لايوجد أمكانية وإحتمالية فبثبوت الكثافة فإن -كل- الحجوم تتناسب عكسياً مع الكتلة . وكل إنتاج أعلى للسلع تعني تدني أكثر لقيمة العامل كسلعة أو بالأحرى لقيمة قوة عمله . هل تحدث ماركس هنا عن إمكانية أو أحتمالية أم عن كلية ؟ هل هناك أستثناء للقانون أو القاعدة أعلاه ؟ أي في ظل نمط الأنتاج الرأسمالي هل يمكن أن يؤدي أنتاج أكبر للسلع الى زيادة لثروة الرأسمالي والعامل المأجور معاً ؟ أم إن هذا الأمر مستحيل . لأن الموضوع محتم وفق قوانين الرأسمالية الصارمة ؟ نأتي الى المنهج الديالكتيكي . فالكل يعرف خطوات المنهج الديالكتيكي الهيغلي وهي thesis . antithesis. synthesis الفكرة تتصارع مع نقيضتها فتتحول الى المركب والمركب يتحول الى فكرة جديدة ، وتعيد الخطوات نفسها لكنها تنتقل الى مرحلة أرقى. هل قال ماركس أو أنجلز أو هيجل . إن الفكرة يمكن أو لايمكن أن تتصارع مع نقيضتها لو إجتمعتا في مكان وزمان واحد . أم إن الصراع محتم ؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 609096 - 5/6
|
2015 / 3 / 9 - 23:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
سواء كان صراع الأفكار أو صراع الطبقات أو صراع الذات مع الموضوع أو صراع نعم مع اللا أو صراع الخطأ مع الصح . الصراع في الديالكتيك محتم حالما أجتمعت النقائض . والنتيجة محتمة وهي المركب حالما تراكم الكميات لتتحول الى كيفيات . وأستمرار الحركة الديالكتيكة أيضاً محتم حسب قانون نفي النفي. فالديالكتيك تقر بالثنوية لكنها لاتعني بالأمكانية والإحتمالية . فهي إذن منهج حتمي . ولنعد الى ثنوية الطبيعة والأنسان والفكر والواقع الموضوعي والذات والموضوع والبناء الفوقي والبناء التحتي . ولنسأل من هو العامل المقرر في هذه الثنائيات المتفاعلة ؟ أنجلز وماركس يعطيان دائماً الأهمية للعامل الموضوعي الطبيعي أو الأقتصادي والبناء التحتي . فهو العامل المقرر في نهاية المطاف . فالواقع الموضوعي يحدد الوعي . أم العامل الذاتي الأرادوي فهو عامل تابع وثانوي وغير مستقل . ماركس يدعو الى توحد العمال ، لأن وحدتهم تتفق مع سير التأريخ المؤدي الى صراعهم مع البورجوازية بشكل محتم وإنتصارهم أيضاً محتم . وحتى بعد إنتصارهم فإن المرحلة الشيوعية هي المرحلة التي يتواؤم فيها الإنسان مع قوانين الطبيعة ولايستقل عنها أبداً. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 609097 - 6/6
|
2015 / 3 / 9 - 23:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
آکو کرکوکي
|
فالحرية لاتعني التحرر من قيود قوانين الطبيعة ، بل الحرية هي المعرفة بتلك القوانين والتواؤم معها ، يقول أنجلز في أنتي دوهرنج حول الحرية التالي :
إن الحرية لاتتلخص في الإستقلال المتخيل عن قوانين الطبيعة . بل في معرفة هذه القوانين والإمكانية المستندة الى هذه المعرفة لحمل قوانين الطبيعة بإنتظام على العمل من أجل أهداف معينة . وكذلك القوانين التي تدير الوجود البدني والروحي للإنسان نفسه. وهما صنفان من القوانين لانستطيع أن نفصل إحداهما عن الأخرى . ... وبالتالي فإن حرية الإرادة ماهي إلا القدرة على إتخاذ القرار مع معرفة بالأمور.
أنتهى الاقتباس الثنوية والتفاعل او التأثيرات المتبادلة بين العوامل شئ ، والأحتمالية والأمكانية شئ آخر . لربما من الأفضل أن يعيد المرء قراءة الأمور بصياغات بسيطة وواضحة ولكن دقيقة ، على شاكلة أسلوب -راشد يزرع - كيما يتجنب المغالطات المُغرضة التي تحاول الأختفاء خلف الزخرفة اللغوية ، والأسهاب المرهق للقارئ! أنتهى
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 609120 - السيد آكو كركوكي المحترم
|
2015 / 3 / 10 - 05:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
توجب علي أن أشكرك لما تداخلت به أخيراً هذا ما قاله ماركس وإنجلز
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 609121 - أين مفردة -العدل-؟
|
2015 / 3 / 10 - 05:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ فؤاد النمري المحترم تحية طيبة النص الذي إستشهدتم به يقول -حسب الحاجات- ، و لا يقول -بالعدل- ، و هو التكثيف لشعار ماركس : من كل حسب عمله و لكل حسب حاجته . جوهر العدل في نصي ينصرف أولاً ليس على التوزيع ، و إنما على إلغاء الإستغلال عبر محو الملكية الخاصة ، لأن الإستغلال ظلم و العدل هو محوه ، و معه إلى توفير العمل على كل القادرين عليه حسب مؤهلاتهم ، لأن البطالة ظلم . مفهوم العدل في حقل التوزيع مفهوم نظري و ملتبس و فضفاض ، و يتعذر ترجمته إلى معيار ملموس قابل للقياس لتوزيع سلع ملموسة و مقاسة إلا باستبداله بمعيار ملموس مثل : المقدرة على الإنتاج في المجتمع الإشتراكي ، و الحاجة في المجتمع الشيوعي . حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 609161 - الرفيق العزيز حسين علوان حسين
|
2015 / 3 / 10 - 12:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أنا لم أتوقف عند مفهوم العدالة بل توقفت عند مفهوم الدولة كيف لرفيق شيوعي نعتز بدفاعه المستميت عن الشيوعية يقول .. الدولة في الشيوعية تقوم بكذا وكذا !!!؟؟
وأنا لا أعتبر ذلك إلا سهوا وقع فيه رفيقنا المفخرة نظراً لحماسه الزائد في الدفاع عن الشيوعية لعلك توافقني فيما ذهبت أنا إليه مع تقديري الكبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 609164 - السيد النمري 23
|
2015 / 3 / 10 - 12:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
أخيراً أتفقنا على شئ ، هذا مؤشر جيد!
ماكتبتهُ هو ألف باء الماركسية ، لكننا أضطررنا أن نرجع أليه لئلا يضللنا المغالطات.
ولذلك لا داعي للشكر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 609201 - فهمت قصدك
|
2015 / 3 / 10 - 16:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ فؤاد النمري المحترم تحية متجددة فهمت قصدك ، و لك كل الحق . التلاشي التلقائي للدولة المستقبلية (و ليس إلغاؤها بقرار) لن يحصل إلا في المجتمع الشيوعي المتطور جداً . و المقصود به هو تلاشي كل أجهزة الدولة التي تدير البشر بعد أن تنتفي حاجة المجتمع إليها ، و أولها آلة الدولة القسرية (الشرطة ، الأمن ، الجيش ، الإستخبارات ، المخابرات ، السجون ، إلخ ) بعد أن تصبح فائضة .. أما إدارة الأشياء و التخطيط للإنتاج و التوزيع فسيبقى - مثلما يقول إنجلز - أحد أهم الوظائف الإدارية للمجتمع الشيوعي إلى ما لا نهاية لتعذر لإستغناء عن هذه الوضائف تطبيقاً لشعار : من كل حسب قدراته و لكل حسب حاجاته . المقصود هنا هو ليست مؤسسات الدولة بمفهومها الحالي بل المؤسسات الإدارة الإجتماعية التي ستتولى هذه المهمة و غيرها و التي يسميها إنجلز : إدارة الأشياء و توجهات سيرورات الإنتاج . إختلافنا على تسمية الدولة هنا يعطينا مثالاً عملياً جديداً على كيف أن الوضع الإجتماعي هو الذي يحدد الوعي الإجتماعي . لم أقصد مؤسسات الدولة كدولة بمفهومها الحالي ، أبداً . جزيل الشكر على تذكيري بهذه النقطة . فائق تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 707051 - CgSWVyirpYZ
|
2016 / 12 / 28 - 19:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|