تعليقات الموقع (20)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 601444 - المعلم النمري تحية بلشفية
|
2015 / 1 / 30 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
حقا ابدعت ووضعت النقاط على الحروف حين قلت ()نحن لا نسخر من حماقة الإدارة الأميركية حين نؤكد أن حرب أميركا على الشيوعية أطال من عمر الشيوعية التي كانت قد بدأت بالانهيار حين قامت البورجوازية الوضيعة السوفياتية بالاستيلاء على السلطة السوفياتية في العام 1953 لكن الحرب الأميركية ضيقت حرية الحركة على البورجوازية السوفياتية في مقاومة الشيوعية فطال عمر الاتحاد السوفياتي حتى التسعينات وإلا كان قد انتهى قبلئذٍ ...ووصلت الى قمة الابداع والحقيقة بالقول (من الحماقة بمكان أن يناضل الشيوعيون لتحويل مجتمعاتهم إلى الاشتراكية في حين أن مجتمعاتهم لم تعد رأسمالية بل يمكننا القول أن مجتعاتهم عادت إلى ما قبل الرأسمالية، إلى الإنتاج الفردي البورجوازي إعتماداً على الحكمة الماركسية التي تقول أن التاريخ يمكن أن يكرر نفسه لكن بصورة هزلية كراكوزية... اسمى تحية للمعلم النمري .) .
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 601448 - تحية طيبة ..
|
2015 / 1 / 30 - 16:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
موسى راكان موسى
|
تحية طيبة رفيق ,
هناك نقطة أرجو أن تأخذ حقها كما يجب , و هي تتعلق بحقيقة الرأسمال في مقابل العمل أو ما يسمى [مع التحفظ] العمل اليدوي (أي المنتج السلعة) .. الرأسمال هو الآخر عمل لكنه مختزن , و العمل هو عمل يُراد منه أن يختزن .. ليضاف كقيمة إلى قيمة الرأسمال , و لنغض النظر قليلا عن موضوع القيّم .. و لنتناول فقط الرأسمال في مقابلة العمل اليدوي .. و في الجهة الأخرى لنتناول ما يسمى اليوم بالرأسمال (المال – بعد سلبه الغطاء أي سلبه قيمة العمل المختزن) في مقابلة ما يسمى مع [التحفظ] العمل الذهني .. لقد تم تكييف النظام النقدي ليتناسب مع إسلوب إنتاج (مع التحفظ) طبقة لا يمكننا أن نسميها أو حتى نصفها لا برأسمالية و لا ببروليتارية ..
(يتبع)
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 601449 - يتبع ..
|
2015 / 1 / 30 - 16:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
موسى راكان موسى
|
هذا من ناحية .. من ناحية أخرى و أنا في خضم مخطوطات 1844 جذبتني العديد من النقاط منها الرأي الإقتصادي : (( ما لا يمكن إحتكاره لا قيمة )) .. و يصحح إنجلز هذا الرأي الإقتصادي بالقول (( ما لا يمكن إحتكاره لا ثمن له – هو الأصح )) , لنرى أن أهم الخدمات و أكثرها ضرورية إلى أسخفها و أرذلها يتم إخضاعها للإحتكار بل و تكييف القوانين لإحتكارها كقانون حماية الملكية الفكرية ! أو خصخصة قطاع الخدمات .. و هي ليست في صالح الإنتاج السلعي حتما لأنها في مقابل الخدمة (ذات القيمة المتغيرة و التعسفية) التي تأخذها تُأخذ منك السلعة أو العمل المؤدي لها (القيمة الثابتة نسبيا) .. و الخدمة تستهلكها و لا يمكنك إحتكارها بعد أخذها بينما السلعة يمكنك إحتكارها ..
بالتالي .. الإحتكار هذا و ما يفرضه من منافسة يجبر توجه المجتمع تجاه القطاع الخدمي أو إسلوب الطبقة الوسطى .. فأن أبقى رأسماليا أو بروليتاريا هو أن أكون على هامش حياة العصر حتى أفقد ما أملكه أو ما ملكته (كرأسمالي) .. أو أفقد ذاتي أو ما تبقى مني (كبروليتاري) ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 601450 - اللص الدولي يخلق لصوصا صغارا
|
2015 / 1 / 30 - 16:49 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الرفيق العزيز فؤاد النمري تذكر بما معناه تحول أميركا من دولة إمبريالبة إلى -لص دولي يسرق العالم-. وهذا لربما نتاج لكونها اصبحت دولة استهلاكية طفيلية. وهذا ما اكدته انا ايضا في مقالي -ان دولة العصابات الحقيقية هي الولايات المتحدة-. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=414333 ولكنك اعتقدت وقتها ان وصفي للولايات المتحدة بكونها دولة عصابات ولصوص هو بسبب كرهي لامريكا لكونها دولة امبريالية. علما اني لا اكره امريكا بتاتا. نعم اني اختلف مع سياستها ولكني اعتبر شعبها من ارقى شعوب العالم. اني اكره تحولها الى لص دولي كما تذكر او الى دولة مافيا كما يزعم البعض الآخر, فاللصوص والمافيا هما سيان. كما اود ان اؤكد ثانية ان دولة -اللص الدولي- او المافيا لا تستطيع تحرير العراق. كل ما تستطيعه هو تأسيس حكم مافيوي او حكومة من اللصوص الصغار مقارنة, على غرار حكومتها نفسها, واي توقع آخر سيكون مخالف لمنطق الاشياء, وواقع العراق الحالي يشهد على ذلك. مع وافر المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 601462 - الرفيق العزيز جاسم محمد كاظم
|
2015 / 1 / 30 - 18:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
تسعدني متابعتكم أطروحاتي بالوعي الماركسي اللازم تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 601467 - الرفيق العزيز موسى راكان موسى
|
2015 / 1 / 30 - 19:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الموضوع الذي تطرحه يتعلق بالقيمة الرأسمالية في السلعة وفي الخدمة وهو موضوع صعب ومعقد المعالجة حتى بالنسبة إلى الخاصة قبل العامة وأعتقد أنني تعرضت له في كتابي (جديد الإقتصاد السياسي) المنشور على الشبكة
ركزت في موضوعي اليوم على القرار رقم 11 في إعلان رامبوييه هذا القرار أزاح القيمة من البضاعة وإنتاجها هو الأسلوب الوحيد للحصول على فائض القيمة الهدف الوحيد للنظام الرأسمالي أزاحها من البضاعة وركزها في النقود وهو ما وضع حداً للنظام الرأسمالي
هذا موضوع في غاية الأهمية في مسار العمل الماركسي الشيوعي
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 601498 - الرفيق العزيز الدكتور طلال الربيعي
|
2015 / 1 / 30 - 21:19 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
ما كنت لأكتب مقالتي أعلاه إلا لأهمية موضوعها وهو إزاحة القيمة وإفراغ البضاعة من كل قيمة لوضعها في النقود بالنقد، بالدولار تحولت أميركا من دولة إمبريالية إلى دولة تمارس اللصوصية اللصوصية تتحقق عن طريق بيع الدولارات وليس عن طريق تصدير البضائع ورؤوس الأموال أميركا اليوم أكبر مستورد للبضائع ورؤوس الأموال تحارب أميركا اليوم لا لتفتح أسواقاً جديدة بعد أن أصبحت هي السوق الأكبر في العالم لكن لدعم الثقة بالدولار الذي لم تعد تصدر غيره تتسع السوق الأميركية لكل فائض الإنتاج في العالم لأنها تشتريه لدولارات مفرغة من كل قيمة ليس أميركا من جعل الدولار ملك العملات بل الدول الخمسة الغنية في مؤتمرها في رامبوييه واليوم الصين والنفط العربي يغطيان الدولار أميركا حاربت في العراق وقبله في أفغانستان وهدفها الأول والوحيد وهو الحفاظ على الثقة بالدولار فلولا الدولار لماتت أميركا وسينهار الدولار قريباً وأنا أختلف معك ويمكنني القول أن أميركا خدمت الشعب العراقي وحتى دون أن تقصد
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 601505 - العقل الستاليني هو الجبل القمعي الذي انجب فأرا
|
2015 / 1 / 30 - 21:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
لم يكن ستالين مفكرأ كلينين او تروتسكي لذا لا نستغرب المقال هو امتداد لتفريخ الفئران في العقم الفكري, لايعي النمري أن التاريخ لا يقف عند اقدام ستالين,ان الطبقة العاملة لا زالت تنتج و الاردن يأكل والملك يتزوج من بريطانيا. لقد حدد ماركس المانيا وانكلترا كدول للثورة الاشتراكية فابدع لينين و قام بالثورة الاشتراكية في روسيا المتخلفة في الركب البرجوازي,فابدع لينين فكسر الحلقة الاضعف في الرأسمالية وصار ظهور دولة يقودها الشيوعيون وعملوا على انجاز منجزات الثورة البرجوازية. فهنا عبقرية لينين! اما ستالين لفقدان الفهم تخبط و دمر ليس الاتحاد السوفيتي بل دمر نضال البروليتاريا الالمانية عبر فهمه الساذج للصراع الطبقي و فهم ضرورة تبي الثورة الدائمة لذا تعامل بشكل غبي وترك الفاشي هتلر يستلم السلطة, رغم تحذيرات تروتسكي بان هتلر ليس يكتفي بضرب الشيوعيين في المانيا بل سيتوجه نحو السفيات, لكن ستالين شرطي رخيص عمل على تدمير الشيوعية و حركات التحرر التي لا تنصاع لغبائه السياسي.المقال تجسيد لغباء ستالين بترك النضال الطبقي الدائم.لان ستالين مات. وما الازمة الاقتصادية الا تاكيد على استمرار وجود الراسمالية.ثورة!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 601521 - لم تمت الراسمالية، وانما الصورة النمطية للدولة الرأسمالية
|
2015 / 1 / 30 - 23:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
آسو گرمياني
|
الراسمالية لم تنكمش (ناهيك عن انها لم تمت)، بل علي العكس توسعت عالميا، بدليل ان انتاج البضاعة (الملموسة) توسع عالميا، وما يزال في توسع (رغم صعود وهبوط خطه البياني تبعا للتغيرات التي تشهدها معدلات النمو). فالبضائع (الملموسة) المنتجة عالميا اليوم هي اليوم اكثر بكثير منها في 1975 ناهيك عن تلك ما قبلها. كل فرد منا، من امريكا الي الصومال وافغانستان، يتلمس ذلك في بيته ومحل عمله ومن حوله. لكل سلعة حولنا، صار عشرات الموديلات والماركات. كما ان الثروات المتراكمة عند اصحاب رؤوس الاموال عالميا، تبعا لذلك في تزايد مرافق. ومها تجادلنا عن اصول هذه الثروات (كم منها ناجم عن الاستثمار في المجالات الصناعية وكم عن الاستثمار في الخدمات) فان حصة الصناعية فيها في تزايد. امثلة ليست للحصر: - يوم امس الاول اعلنت شركة اپل الامريكية عن ارباحها الصافية للربع الاخير من 2014 فقط، حيث بلغت 18 مليار دولار امريكي فقط لاغير! وهذه بفضل بيعها لـ 74 مليون قطعة ايفون 6 في العالم! 18 مليار دولار امريكي، خلال 3 اشهر فقط، هي ارباح شركة واحدة فقط من مئات، بل الاف الشركات المنتجة للبضائع (الملموسة)، ونحن ما زلنا في قمة الازمة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 601522 - لم تمت الراسمالية، وانما الصورة النمطية لدولتها
|
2015 / 1 / 30 - 23:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
آسو گرمياني
|
- بريطانيا، ونحن ما زلنا في قمة الازمة، ترمي سنويا ما قيمتها السوقية 12 مليار يورو، وهولندا 8 مليار يورو من المواد الغذائية الصالحة للاكل، سواء من محلات البيع او من الزبائن، بسبب سوء التصرف الشرائي وسوء الخزن. وهذه من البضائع (الملموسة). -------- الراسمالية في توسع وهيمنة اكثر عالميا، انما ((ماتت)) الصورة النمطية عن الدول الرأسمالية الكلاسيكية، بسبب العولمة وتجليتها في عالمية انتاج البضاعة الواحدة وكذلك حركة رؤوس. شركة اپل امريكية، مقرها الرئيسي في كاليفورنيا. اصولها، ومنها ملكيتها الفكرية من التصاميم وبراءات اختراعها مسجلة في امريكا. لكن معظم بضائعها تنتج في جنوب شرق اسيا.، ومنها توزع الي كل العالم وامريكا ايضا. وهذه الشركة المنتجة لبضائع (ملموسة) نموذج لمعظم الشركات الاخري في العالم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 601538 - Amanita citrina
|
2015 / 1 / 31 - 03:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يبدأ المسلمون الصلاة , مع بسم الله , و ينتهون مع , صدق الله العظيم.
وهكذا يبدأ كاتب المقال بالصلاة منذ 30 سنة, بإعلان رامبويه , وينتهي مع Amanita citrina , للرأسمالية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 601557 - عزيزي كرمياني
|
2015 / 1 / 31 - 04:42 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
لك أن تعلم بأن أحب المداخلات لدي هي تلك التي تعترضني ومداخلاتك منها غير أن مداخلتك اليوم ليست موفقة للأسف أنت تقول أن هولندا تنتج غذاء ما قيمته 8 مليار يورو وبريطانيا 12 مليار من المؤكد أن إنتاج الدولتين هو أضعاف ما ذكرت فهولندا معروفة بإنتاجها للغذاء ولا يمكن أن تنتج فقط 1% فقط من مجمل إنتاجها من الغذاء وبريطاني 0.1% فقط من المفيد أن تأخذ في الاعتبار أن أغنى الشركات كانت في أميركا حتى الستينيات هي الشركات المنتجة للبضاعة كالسيارات أما اليوم فالأغنى بما لا يقاس هي الشركات المنتجة للخدمات مثل مايكروسوفت وأبل
لئن أردت مناقشة مقالتي اليوم فعليك أن تناقش موضوعها الرئيس وهو قرار رقم 11 من إعلان رامبوييه، هل نقل القيمة من البضاعة إلى النقود ؟ لئن نقلها فعبثاً تناقش بقاء الرأسمالية فالرأسمالية تقوم على إنتاج البضاعة بهدف الإغتناء بالنقود فإذا كان الاغتناءبالنقود يتم بدون إنتاج البضاعة فلماذا إذاً النظام الرأسمالي بكل مثالبه !؟ تلك هي القضية
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 601587 - الاخ العزيز جاسم الازيرجاوي الف تحية
|
2015 / 1 / 31 - 09:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
ليس هناك راسمالية حالية مع طبقة عمالية مناضلة في دول الغرب اذا كان عدد المشتغلين بالخدمات يساوي 75% من القوى العاملة في الولايات المتحدة حسب الاحصائات وتزداد هذة النسبة في اليابان وتنقص قليلا في اوربا اذن ليس هناك راسمالية حاكة بل طبقة برجوازية لاتملك سوى السلطة ... لذلك انحسر دور الطبقة العمالية ... اما في بلداننا فباتي النقد بلا عمل من مصادر مجانية ريعية هي النفط ليبادل بالبضائع الصينية اسمى تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 601594 - لا وجود احزاب شيوعية لا يعني عدم وجود صراع طبقي
|
2015 / 1 / 31 - 10:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحيات استاذ جاسم محمد انكماش الحركة الشيوعية صار يغشي البصر عن وجود البروليتاريا.الم يبلغنا ماركس ان اخفاق الشيوعيين يؤدي الى ظهور الراسمالية المتوحشة, ألم نسمع ان البشرية ما لم تحقق الاشتراكية سيتحولون الى برابرة متحضرون يدوسون على جماجم الملايين.غزو العولمة هو احد مظاهر الامبريالية التي تطرق اليها لينين كاعلى مراحل الراسمالية, وان الطبقة الراسمالية في امريكا كما تنتج لنا داعش البربرية لحرف الصراع الطبقي, تستخدم البرجوازية الخدمية من اجل تشويش بوصلة الصراع الطبقي,فهذا لا يعني اندحار ماركس و عدم فهمه لبهلاوانية دولة الراسمال,وكما حاولت بريطانيا في العراق الى الحفاظ على عدم استخراج البترول وليبقى احتياطي لها خوفا من بروز الطبقة العامل في العراق, اي الراسمالية تعرف كيف تحارب ظهور الطبقة العاملة وتحافظ على تقليص عددها فهذا تحايل على الماركسية اي الراسمالية تتعامل مع الماركسية من اجل بقاء النظام الراسمالي(الرأسمالية تجدد شبابها) لكن الى متى يكون زمام المبادرة بيد الراسمالية وتجنب تتفجر كل اركان الزيف الراسمالي,هذا يعتمد على تفكير وابداع الحزب الشيوعي اللينيني لشحذ البروليتاريا.لك مودتي!ه
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 601603 - الاستاذ علاءالصفار الف تحية
|
2015 / 1 / 31 - 11:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
عالم اليوم محتقن جدا بالبرجوازية الخدمية والانتاج الريعي فعندما كنت في رومانيا وجدت رومانيا التي كانت قبلة في الانتاج الصناعي تستورد كل شي من الصين بحيث ان السوق الصيني هو السوق المهيمن على ارضها مع وجود طبقة تمتلك المال حتى من العراقيين انفسهم ... فيعمل هؤلاء المستثمرون على تاسيس شركات وهمية تستورد كل شي وتبيع بالتجزئة ويعمل الروماني فيها اجيرا .... بينما تعيش الدولة الرومانية على انتاج استهلاكي بسيط مع سياحة متناثرة ..والضرائب . وكذلك الحال في اكثر الدول الاشتراكية السابقة .. عالم اليوم كانة مقسم بالتساوي سلطة تنتج النقد ودولة واحدة تنتج بضاعة بينما يعيش البقية على شكل برجوازية خدمات الف تحية للاستاذ علاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 601617 - أخي العزيز جاسم محمد
|
2015 / 1 / 31 - 13:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
الف تحية أيضاً لكَ أخي العزيز جاسم محمد
لقد تم مناقشة هذا الامر عدة مرات: قدمنا الدلائل و البراهين الدامغة على أن الرأسمالية تمر الآن بمرحلتها البربرية و المتوحشة. وانا اعتقد ان مناقشة هذا الامر هو ضياع للوقت و أمراً كراكوزياً!!!!
بالمناسبة ارجو منك البحث عن الطبقة Precariat في اوروبا وعن طبقة freeters في اليابان مع مودتي و أحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 601618 - لاشك في اتساع البرجوازية الخدمية ابدا
|
2015 / 1 / 31 - 13:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية ثانية الفوضى عمت كل اقطار الستالينية فتساقطت كما بولات الدومنة, السبب عدم تصعيد الصراع الطبقي من قبل احفاد ستالين. الاساس يعود إلى عدم فهم لينين وتروتسكي فختار ستالين خط الحفاظ على الدولة السوفيتية, فحين كان عمل لينين الثوري بالاطاحة بالقيصرية و بعث الثورة الاشتراكية له هدف اكبر لذا صوب لينين بصره صوب المركز الرأسمالي, خاصة المانيا و انكلتر كبلدان ذات بروليتاريا و تاريخ وثقافة مهيئة لقيادة الثورة الاشتراكية العالمية التي ستكون داعمة للسوفيات. فأن مايحدث اليوم هو تورم سرطاني نتيجة المرحلة السالينية وما بعد الستالينية.هكذا لا يمكن ان تبقى الراسمالية بشكلها الاول لزمن ماركس او لينين و كما يتبكى عليها النمري. لقد تجاوز ماركس المدى و حدد ان الراسمالية ستكون متوحشة و هكذا تطرق لينين الى راسالمال المالي (سلطة البنوك الجبارة) وهي مأساة واقع اليوم. فالصين الفلاحية (المحيط) صارت دولة ببروليتاريا تغطي العالم.الشركات (تجار) برجوازية طفيلية تعمل على الاعتياش ودولها تحبذ الربح السهل بدون دوخة البروليتاريا, وحتى على حساب بيع الثروة و الارض وتدمير الصناعة الوطنية. مهمة الشيوعي فضح هذا الخراب
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 601656 - كلامك صحيح سيدي الكريم
|
2015 / 1 / 31 - 17:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
كلامك صحيح سيدي الكريم !!! هذه نقطة أولى الثانية ارجو ان تكون قد قرأت ردي على ردّك في كلمة الاستاذ شامل ! النقطة الثالثة وهي مهمة جدا ! انك تقول وتدعي بالانهيار الكامل للرأسمالية وبالحجج التي تذكرها وياتي ماركسيين واساتذة مثلك يغالطونك ويعاكسون كل ما تقوله فأين الصح في الذي تقولون والذي يجب ان يكون علميا لان الماركسية علم وليس خرافة او اوهام يتخبط بها الرايح والجاي !! أتمنى ان تكون لهذه النقطة وقفة حقيقية عنك بشرط ان لا تقول جمهم حمقى !!! النقطة الرابعة ! الرأسمالية اذا انهارت فسوف تنهار بسبب التطور الكبير والسريع للآلة والذي ينعكس طرديا مع البطالة والفقر وبالتالي حصول الاصدام او الصراع ولا اعتقد هناك اخطر واهم من هذه النقطة عند فهمي المتواضع !! خامسا كل كلامك صحيح وماذا بعد وأين سنصل وكيف سيكون الحل وماهي المرحلة القادمة وماذا على البشرية والبروليتارية ان تفعل !! نحن نبحث عن المستقبل سيدي الكريم وليس الرايبويية قبل أربعون عاما !! يجب على الممدركين الكبار البحث عن المستقبل وعن الحلول ونحن نرغب ان نعي منكم ذلك !! لك مني كل التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 601728 - السيد فؤاد النمري المحترم
|
2015 / 1 / 31 - 23:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
آسو گرمياني
|
- كتبت اعلاه بان بريطانيا وهولندا ترمي-ترمي-ترمي بهذه الكميات من البضائع الغذائية، ولم اقل تنتج. وكنت اظن ان كلمة (ترمي) تعني ضمنا، بان الكميات الغذائية المستهكة في هذين البلدين هي عشرة اضعاف ذلك. - ارجو الكلام وفق بيانات، فشركتي ابل ومكروسوفت متخصصتان بصناغة اجهزة الكومبيوتر (بضائع ملموسة): Computer software Consumer electronics Computer hardware اذا، انت بنفسك تعترف بان (أما اليوم فالأغنى بما لا يقاس هي الشركات المنتجة للبضائع الملموسة مثل مايكروسوفت وأبل). - لقد كتبت مرارا، بان انتاج البضاعة اليوم (كنموذج سائد) لم يعد يتم بسبب العولمة وطنيا، لذلك لا يمكن فهم طبيعة البضاعة اليوم الا بالنظر اليها كمنتوج عالمي.
- ملاحظتك واهتمامك باعلان رامبوييه جدير بالاشادة، لكن مضمون الاتفاقية لا تشي بـ (نقل القيمة من البضاعة إلى النقود)، فهذه من احدي استنتاجاتك الفريدة. فقوانين الراسمالية (الموضوعية) لا تلغي بقرارات قادة دول. (فالرأسمالية تقوم على إنتاج البضاعة بهدف الإغتناء بالنقود) وهذا ما يجري وتزايد في الواقع. ارجوا اعادة قراءة تعليقي الاولي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 601789 - عزيزي نيسان
|
2015 / 2 / 1 - 04:59 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنت تقول .. وياتي ماركسيين واساتذة مثلك يغالطونك ويعاكسون كل ما تقوله
أنا لم أعثر بعد على مثل هذا الماركسي الفكرة الرئيسية في مقالتي اليوم لم يناقشها أحد من المعلقين حتى بت أعتقد أن العرب لا يقرؤون إلا ما كان قبلاً في رؤوسهم حمداً للسيد آسو كرمياني الذي اعترض على الفكرة دون أن يناقشها
الماركسية علم واسع وعميق والعرب مشغولون بدراسة كتب التفسير
تسأل عن المستقبل والمستقبل ينبثق من الواقع الذي يجهله حتى الماركسيون
الواقع الذي أراه لا ينبئ عن مستقبل معقول أو مقبول
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 601792 - عزيزي آسو كرمياني
|
2015 / 2 / 1 - 06:35 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
لك جزيل شكري لأنك أدخلت بعض الرضا لنفسي حيث كنت الوحيد الذي رفض الفكرة الرئيسية في المقال أو حتى توقف عندها
أنا لا أعلم أن مايكروسوفت أو أبل تنتجان أجهزة الكومبيوتر Hardware لكنهما تنتجان البرامج Software أرباحهما الهائلة تأتي من البرامج ثم هناك الثروات الطائلة التي تجمعها شركات الوجبات السرعة التي لا تصنع الطعام بل تقدمه
اعتراضك على إزاحة القيمة من البضاعة إلى النقد لا يكتسب أي صفة علمية لعلك تعلم أن النقد ما وجد أصلاً إلا كمعاير للبضاعة أو لقوة العمل المختزنة في البضاعة قرار رقم 11 في رامبوييه قرر أن النقد هو قيمة بذاته قبل أن تكون له أية علاقة بالبضاعة القرار يخالف القوانين في علم الإقتصاد لكن لأن الدول الخمس الأغنى في العالم قررته متضامنة فقد كان أثره كبير في أعمال الانتاج وعلاقات الإنتاج وإلا لما شفيت أميركا من أزمتها القاتلة في بداية السبعينيات !؟
كان الرأسمالي يشتري بنقوده قوى عمل يحولها إلى بضاعة ثم يبيع البضاعة أي قوى العمل ليسترد نقوده مضافاً إليها قيمة العمل الذي لم يدفع ثمنه الرأسمالية هي الإتجار بقوى العمل فلوس اليوم قيمتها بذاتها ولا علاقة لها بقوى العمل البضاعي
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|