تعليقات الموقع (16)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 413992 - آهلاً وسهلاً
|
2012 / 9 / 15 - 01:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
آهلاً وسهلاً بالزميل عذري..وعودة ميمونة الى داره الثانية بالموفقية من آجل فكر تنويري يساهم في تفسير وتغيير العالم مرةً ثانية آهلاً وسهلاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 414013 - تيفوت إغوذان أستاذ عذري مازغ المحترم
|
2012 / 9 / 15 - 04:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
أهلاً بك وعودة مباركة قرأت مقالك كمادة ثقافية جميلة تضيف لي ، انطباعاتك عن بلد الغربة مهمة جداً وتبقى أكثر دقة ممنْ ينظّر من خارج الدائرة . أنتظر وجودك المقبل أيضاً وشكراً لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 414054 - نورت بيتك و مطرحك يا رفيق
|
2012 / 9 / 15 - 09:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
رفيقي الكبير الأستاذ عذري مازغ الورد عود ميمون و مقام أيمن نورت بيتك و مطرحك إشتقنا لأسلوبك الجميل المتميز شكراً لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 414061 - مرحى بعودتكَ
|
2012 / 9 / 15 - 10:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
لو كانت غيبتكَ القصيرة للراحة , هي السبب المُباشر في قفزتكَ الجديدة في عالم الكتابة فأنتَ تدفعنا جميعاً للحذو حذوكَ نحو إجازة سنوية , لنسمو بكتاباتنا وربّما أفكارنا **** ماريناليدا / ستبقى في ذاكرتي مقالة جميلة لعذري مازغ , حتى أكثر من كونها مدينة إسبانية صغيرة جميلة **** من ستوكهولم حيث أزور صديقي الشيوعي العتيد / مثنى حميد مجيد أبعث لكَ بتحياتي وتحيّات أبا آرام , وأصدقك القول / لقد فرحنا بعودتكَ كأنّها علامة للمحبة والتواصل
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 414076 - الجنة
|
2012 / 9 / 15 - 11:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A. S
|
يا طائر البرق لم تتأخر فلا زال العويل حول احقية الراسمالية في نظامها الذي جند البعض نفسة للدفاع عن قدسية وجودها بحجة ان اللة خلق الناس هكذا كما ظل الاخر يبحث عن معاني بعض الكلمات الماركسية بثلاث لغات دون الاسبانية مجددا للماركسية دون لينين بعد خراب البصرة لتعود الينا سريعا حاملا لنا بشائر اصرار الانسان على دفاعة النبيل عن حلم الانسانية بمقالة تحمل عبق الجنة لك كل الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 414108 - عودة ميمونة
|
2012 / 9 / 15 - 13:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
رفيق عبد الكريم الخطابي
|
أكتب تعليقي هذا دون أن أقرأ جملة واحدة من المقال ،فقط لأقول للسيد عذري عودة ميمونة إلى قرائك ومحبيك ...تحياتي عزيزي وشكرا لاستجابتك لدعوات من يعزون قلمك
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 414114 - تحية
|
2012 / 9 / 15 - 14:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
شكرا للرفيق العزيز جاسم على كلمته الطيبة لك كامل محبتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 414116 - الرائعة ليندا
|
2012 / 9 / 15 - 14:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
الشكر الكبير لك الصديقة العزيزة ليندا أسعدتني إطلالتك المشرقة وأتمنى أن تكون المادة في مستوى ما يريده القاريء طاب نهارك
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 414117 - الرفيق الرائع حسن علوان
|
2012 / 9 / 15 - 14:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لك مني ألف باقات ورد مفعمة بالمحبة والسرور أنا أبضا اشتقت إليكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 414118 - الجميل رعد
|
2012 / 9 / 15 - 14:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لو كتبت هذا المقال بماريناليدا لحملت إليك باقات ورد من حدائقها وابتسامات أهلها البسطاء والمتواضعين جدا، ولأني عدت إلى حيث أقطن لا أملك سوى أن أقدم لك كل المحبة وحرارة اللقاء والتواصل معكم تحياتي للرفيق مثنى حميد في ستوكهولم
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 414237 - انحياز الى الخير عبر تعرية ظلم الراس المال
|
2012 / 9 / 15 - 21:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
اجمل التحية استاذ عذري سرني ان ارى صورتك قبل ان ارى اسمك والمقال, فهي اطلالة حلوة و بقوة وعنف للهجوم من عرينك, بيتك على الهمجية البربرية للراس المال. بانحيازك لماريناليدا الحلم الحقيقي الذي يعري زيف الادعاء ان لا مصير, التاريخ ينتهي عند اقدام الراسمالية, واستغلال الانسان محتوم, فهي دعوى للخنوع يتعنى بها البرجوازي الطفيلي العربي الرقيع, المتخم بنهب البترودولار! هكذا بسهولة يبيع نفطا ويعيش على الانجاز الحضاري للشعوب.الازمة الاقتصادية والاحداث تفضح زيف ادعائهم وتعري النظم الراسمالية.فضائح البنوك والاختلاس وبيع الديون يخزي العهر الاخلاقي للدولة الراسمالية, ببيع الشعب في سوق النخاسة لجحافل الشركات العابرة للقارات,فهي كما القواد الذي يبيع عرضه من اجل حفنة مال! ان طرحك المدعوم بالحقائق الميدانية, تعكس الصراع الطبقي على المستوى العالمي, في عالم اطبقة الراسمالية على الشعوب, ليؤكد ان الاشتراكية والشيوعية كارل ماركس ليسوا في ازمة بل على العكس انها ازمة الراسمالية المدوية التي نبه ماركس لها.وليخرس دعاة عطل افكار ماركس ونوله, وعلى نوله سيجلس الراسمالي كالخازوق السماوي الذي يحتم انتصار الاشتراكية
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 414330 - عودة ميمونة ايها الرفيق الغالي
|
2012 / 9 / 16 - 08:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
شكرا لك على هذا المقال
esperamos que todo mundo, se convierten en marinalida !!
وعودة ميمونة لك ايها الصديق
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 414384 - العزيز الموساوي
|
2012 / 9 / 16 - 11:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
إن الذين يطالبون بالإتاء بالنص الأصلي الإنجليزي لبعض نصوص الرأس مال يعرفون جيدا أن النص الأصلي للرأسمال كتب بالألمانية وليس بالإنجليزية إن النص الألماني هو الأصل وأشرف ماركس نفسه على ترجمة بعد النصوص إلى الفرنسية ضمنها ملاحظات هامة حول النص الأصلي ليأخذ بها في الترجمات اللاحقة ومنها الإنجليزية التي كانت ابنة ماركس وأحد اصدقائه هما من قاما بالعمل، ثم إن الممارسة التطبيقية للشيوعية نراها حقا في ممارسات ممثلي ما يسمى في اوربا بالمنتدى الحضاري وبالتحديد في ممارسة رفاق الشبيبة الشيوعية الأوربية إبان ثورة الطلبة في68 حيث انحرفت مجموعة هيدرا ومجموعة سبارتاكوس التان تضايقتا من انحراف الأحزاب الستالينية المكبلة بهرميتها البيروقراطية لتخرجا عمليا مما هو نظري والدخول إلى ماهو ممارسي من خلال تأسيس تعاونية هي من انجع التعاونيات في اوربا الغربية حتى الآن وتأخذ اسم لونغو ماي (الطريق الطويل) وهي تعاونيات بدات تتكرس كواقع معطى ناجح في اوربا الغربية وبعض الأطراف الأخرى وهي محصورة إعلاميا وسياسيا حتى لا تنفجر كبديل، وتأتي ماريناليدا التي انفجرت كظاهرة عينية تتبناها المظاهرات الإسبانية، تأتي في هذا يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 414385 - الرفيق العزيز الموساوي
|
2012 / 9 / 16 - 11:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
يتبع الذين بدأوا يجنون هذا الصيف اول ثمار احتلال واستغلال اراضي زراعية كانت الحكومة الأندلسية تنوي تفويتها للمؤسسات البنكية وهم الآن في نزاع قضائي بين المجمعة الأندلسية بقيادة الحزب الإشتراكي والحزب الشعبي والعمال المحتلين أنفسهم الذين تدعمهم كل حركات العالم باستثناء الحركات العربية المهجنة بمرض الحداثة التي فجرتها ضفادع مثقفي الولايات المتحدة.. وصحيح جدا أن عبق ماريناليدا يفوح بكل قوة سلامي الحار
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 414387 - تحية للرفيق عبد الكريم والعزيز وليد
|
2012 / 9 / 16 - 12:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
بوركت إطلالتك الجميلة وتحيتك الصباحية المرحبة رفيق عبد الكريم والصديق وليد estoy orgioso de volver encontrar os saludos revolucionarios
إرسال شكوى على هذا التعليق
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 414391 - الأستاذ الكبير والرفيق علاء
|
2012 / 9 / 16 - 12:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
لقد لا مست أستاذي العزيز جوهر المشكلة وأعتبر تعليقك مساهمة رائقة في ملامسة ما لم تستطع مقالتي هذه ملامسته وهي الإشارة إلى التعامل الحذر مع أبواق الرأسمالية وانحيازي فعلا هو انحياز للحقيقة التي سخر لإخفائها كل الجهد المالي والإعلامي والثقافي لطمسها دمت رفيقا ومناصرا لقضايا الجماهير الكادحة لك كل محبتي ومودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 414658 - تحية للرفيق الأصيل عذري مازغ
|
2012 / 9 / 17 - 11:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
مريم نجمه
|
العزيز عذري مازغ المحترم
كتابتك القيمة الشهية لها نكهة مميّزة ’ لا تحرمنا أيها الصديق من أبحاثك الجديدة لنعيش مع التجارب الطبقية المجترحة من بسطاء المناضلين الصلبين حاملي قضايا تحرر الشعوب وحرياتها في عقر دار الرأسمالية المتوحشة ..نحن معكم نشد على أياديكم مع فرح وصمود مدينة ( ماريليناليدا ) وشعاركم الجديد في هذه التجربة أسبانيا كلها ماريناليدا . نعم ( إن ماركس ما يزال يتربّع على القرن 21 ) , وشعوب العالم الثاني والثالث سوف تهزم قمم الرأسمالية المتوحشة وصناديقها ومورفيناتها قريبا جداً - شكراً أستاذ عذري على جهودك الطيبة وعاش القلم الجذّاب الذي يبشر بعالم المتغيرات والتجديد من قلب المعارك العمالية وكادحي المدن وجياعها التي ستطوق عواصم الرأسمالية ووصفاتها المدمّرة .. مع التحية والشكر لجهودك ولك منا كل المودّة وتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|