تعليقات الموقع (39)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 287814 - عزيزي الرائع / فوّاز فرحان / 1
|
2011 / 10 / 20 - 11:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
شكراً جزيلاً لتكرمّك بتناول مقالي المتواضع , لكن موضوعهُ المهم حسب ظنّي سأكتب مداخلاتي على مقالك المحترم وقد أضطر الى جمعها لاحقاً بمقال لأجل الفائدة والتخلص من لعنة الألف حرف / حاول أن تساعدنا في هذا الخصوص , ولو بمكرمة زيادتها ههههه ***** قرأتُ الشطر الأوّل وسأعود مساءً لإكمال الباقي . 1/ أمّا عن إستفتائي البسيط , فكما تعلم أخي العزيز , الإجابة على الإستفتاءات عموماً لايتّم بمقالة طويلة أبداً لم أسمع في حياتي بإستفتاء , من خلال مقالات القرّاء يريدون نتيجة ليقارنوها مع الآراء الأخرى ومع ما يؤمنون هم بهِ 2 / لايفيد العيش في الماضي كثيراً والتغنّي بأمجادهِ الغابرة , ولا يكفي الحُلم بمستقبل جميل قد لا يأتي أبداً , الأهم أن تعيش الحاضر بطريقة معقولة ومحترمة ونافعة للنفس , ولباقي البشر ! وهذا ما أراهُ وألمسهُ يومياً في هذهِ المجتمعات الإيجابية على أضعف الأوصاف ! *****
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 287815 - الصديق الكاتب / فوّز فرحان / 2
|
2011 / 10 / 20 - 11:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
3 / قولكَ ( لن تموت الرأسماليّة مادام ذراعها العسكري / حلف الناتو , حيّاً ) ليس دقيقاً , فهل هذا الحلف أجبرنا على الهجرة والإحتماء لديها ؟ أم طغاتنا ومجتمعاتنا وتخلفنا وعقائدنا ؟ لاتقل لي تلك من صنيعة الغرب , أظنّكَ أكبر من ذلك بكثير . ******* 4 / قولك { تقوم على سيطرة أقلية مالية ( أوليغاركية ) تتحكم في مصير البشرية تنظر هذهِ الأقلية لباقي البشر على أنهم طبقات من خدم ورعاع } تشبه أفكار خيالية في بعض الافلام الهوليودية / شفرة دافنشي مثلاً , وحتى لوصحّت , فكيف يصّح إستسلامنا جميعاً لهذه الأقلية الأوليغاركيّة ؟ وهل الحلّ عندك في هدم المعبد على رؤوس الجميع ؟ أم عزل وكشف تلك الأقليّة مهما كانت التضحيات ؟ 5 / قولكَ / حتى العلماء الذين كرمتهم ...تعتقد أنّها أعطتهم أكثر من حقّهم } , عجيب جداً , فهل كُرّمَ العلماء والمبدعين , لولا الغرب ؟ لاتقل لي عندنا علماء مسلمون مكرمون . حتى تكريم توكل كرمان / لو شئت هو تكريم للثورات العربيّة في ربيعها الحالي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 287818 - الصديق الكاتب / فوّز فرحان / 3
|
2011 / 10 / 20 - 11:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
6/ سؤالك التالي / خطأ تاريخي تقع فيه الأغلبية {أين أقف من هذهِ المعادلة ؟ بين الرعاع والخدم ! أم بين دعاة التغيير والثورة على هذهِ الفئة الفاسدة التي تعبث بمصير البشرية ؟} فلماذا يُشير الجميع إذن الى هفوة بوش الإبن عندما قال / من ليس معنا فهو مع الإرهاب ؟ وأين وضعتَ المصلحيين والتنويريين والعقلانيين ؟ لماذا تظنّهم بين دعاة الثورة ؟ قد تكون ثورتهم بطريقة أخرى متيسرة حالياً ! 7 / أشكركَ من أعماقي على موضوعيتكَ وإسلوبكَ الرصين في الحوار والسؤال , ونيابة عن الاخوة المذكورين أيضاً وأخيراً , سأوجّه ( قول المفكر الأمريكي / صموئيل آدمز) للجميع وبلا إستثناء , كي لا يزعل علينا أحد , يقول : { ليس مهماً أن تكون الأغلبيّة حتى تنتصر يكفي أن تثور بلا كلل , و تُشعل النار في عقول الناس } محبتي لكَ وللجميع , ولي عودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 287866 - شيوعي ولكن. . .ـ
|
2011 / 10 / 20 - 15:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أخي فواز أنا كشيوعي بولشفي ستاليني أرى أنني بحاجة لأن أقسم على أنني أحبك وأحب زوجتك وأطفالك وأدعو لهم بالصحة والسعادة في ظل والدهم المناضل، وذلك لأنهم قاسوا من أجل قضية الشيوعية،قضيتنا الأولى والمقدسة. بحاجة للقسم كستاليني لأن ستالين كان يعدم من يحمل أفكاراً كأفكارك من الذين في المراكز التنفيذية العليا، وأنت اليوم في مركز تنفيذي عالٍ في الحركة الشيوعية كونك محرراً رئيساً في الحوار المتمدن لكن ذلك يجب ألا يحول دون أن أصارحك بالحقيقة التالية . . لا يجوز لأي شيوعي وحتى لكل من استنكف عن الشيوعية أن يخطب خطاباً كخطابك لا يحوي جملة واحدة تستوي مع علم الماركسية. بحثت عن جملة واحدة سويّة فلم أجد بعد قراءة خطابك مرتين. كيف لأحدهم يقضي زهرة شبابه في صفوف الحزب الشيوعي ويواجه دكتاتورية هي الأكثر إجراما ودموية وينتهي ليعلمه أحد الليبراليين شيئاً من العلوم السياسية. ماركس معلم البشرية مذ كان وأحد مقلديه، فواز الفرحان، يعلمه أحد الليبراليين، وماذا ؟ في السياسة !! أتمنى لك دوام الصحة والسعادة، وأن تعتني بنفسك ماركسياً الخطيئة التي يحملها الشيوعيون دائماً على كواهلهم هي صعوبة العلوم الماركسية
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 287867 - الصديق الكاتب / فوّز فرحان / 4
|
2011 / 10 / 20 - 15:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
وصلتُ الجزء التالي من المقال , فوجدته أفضل ممّا فات وأوّد نسخهِ لجلب الإنتباه له ************** تقول أنا شخصياً لا أؤمن بفكرة قدرة قيادة حزب شيوعي في مجتمع عالم ثالثي على قيادة المجتمع بشكل سليم الى الاشتراكية والشيوعية ، لأن الانسان في هذا العالم تنقصهِ مسائل أولية بديهية بسيطة كالإحساس الحقيقي بقيم الحياة كالعدل والمحبة والسلام وإحترام الرأي الآخر وغيرها من القيم لذلك أفرزت التجربة الاشتراكية أحزاباً أغلبها تؤمن بالعنف والتصفية الجسدية لإصلاح المجتمعات وبالتالي تناقضت مع جوهر الاشتراكية والشيوعية اللتين تعنيان السلام والتآخي بين البشر ، وإنتهت الى مصير لا يمكن تسميتهِ غير بالمصير البائس .. **************** وهنا محل إلتقاء كبير بين جميع اليساريين والليبراليين تقريباً ما يدعو الى تعاوننا في الدعوة الى إنضاج نظام يقبل الجميع وينهل من الجميع ويشّع بخيره على الجميع / فهل أفضل من الخليط الإشتراكي الرأسمالي في الدول الإسكندنافيّة ؟ صحيح يوجد بضعة ملياديرات ( يجب معالجة ذلك ) , لكن بالمقابل لايوجد محتاج أو متسوّل أو جائع , وفي نفس الوقت يساعدون العالم البائس الفقير ويستقبلون مهاجريهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 287874 - الصديق الكاتب / فوّز فرحان / 5
|
2011 / 10 / 20 - 15:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
أخيراً هذا مقطع رائع , وإعتراف جميل بأنّ الراسماليّة لو ماتت , فسوف تموت في قمّة تحضّرها , ما يعني أنّكَ تؤمن أنّها تسير عموماً نحو مزيد من التحضر وبالنسبة لي وكما سبق وأعلنت / مادامت التسميات ليست مهمة فليس المهم أن نقول / هاهو النظام الفلاني إنتصر المهم أن يسود نظام إنساني كفوء قادر على خدمة الغالبية قدر الإمكان وإلاً لو كان (الموت) الذي تقصدهُ فلسفياً ؟ فنعم جميع الاشياء تموت في هذا الكون فكما أعلن نيتشه موت الله ,فالعلماء يقولون / حتى الكون نفسه سيموت يوماً في ثقوبهِ السوداء ****** هذا مقطعك الأخير الذي قصدته تقول الرأسمالية ستموت طبعاً لكن ليس كموت الانسان في لحظة معينة ، بل موت تدريجي قد لا يشعر به البشر إلاّ بعد عقد أو عقدين من حلول الاشتراكية ، فهي ستموت في قمّة تحضّرها لتترك إنساناً متنوّراً قادراً على الدخول في مجتمع جديد خالٍ من الحروب والأمراض وإنعدام العدالة ، وقد تموت في البداية في بلدان معينة قبل غيرها ، وتساعد بلدان اخرى على العبور تدريجيّاً ومن هذا الاساس يؤمن أغلب الشيوعيون اليوم بإشتراكية أهم ما يُميّزها وجه إنساني يدرك معنى حق الحياة للبشر تحياتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 287911 - رد الى العزيز رعد الحافظ 1
|
2011 / 10 / 20 - 17:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
شكراً على مداخلاتك الكثيفة وأتمنى أن أوفق في مناقشتها ، طبعاً أنا أؤمن بأن حلف الناتو هو من يقف خلف أغلب الشرور في العالم ، وهذا ليس رأيي فحسب بل رأي قادة وشعوب من الصين وروسيا حتى القارة الاميركية اللاتينية ، فهذهِ العصابة تخطط لنهب شعب ما وتدرك تبعات وإفرازات الغزو فتفتح أبوابها لإستقبال من يتشرّد ويغادر من أمثالنا فتستفيد مرتين مرة بإخلائها البلاد التي وقعت تحت سيطرتها من العقول والمتذمّرين ومرة من خلال توفر أيدي عاملة في بلدانها ، ناهيك طبعاً عن فرض حكومات كارتونية وشلة من العملاء تعمل وتسهر على مصالحها من أبناء البلد من الذين يُعلنون ولائهم للسادة ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 287915 - رد الى العزيز رعد الحافظ2
|
2011 / 10 / 20 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
فكرة سيطرة هذهِ الأقلية على العالم ليست من عندي بل هي ثمرة أبحاث إستمرت طوال القرن العشرين وقام بها علماء في الاقتصاد السياسي من الشرق والغرب على السواء ، ونشرت خلال هذهِ الفترة عشرات البيانات في الصحف الألمانية على تداعيات الأزمة المالية موثقة بأرقام تشير الى المزيد من الفقر للطبقة الوسطى والفقراء وإثراء فاحش لأقلية في المجتمع وليست فلم هوليودي ، أما عن إستسلامنا فأعتقد أن كل شخص يُعرّي مفاهيم هذهِ الرأسمالية وأذرعتها إنما هو سيد ويُسرّع في سحق رؤوس أفراد هذهِ الإوليغاركية وبالعكس من يطبّل ويزمر للفتوحات الغربية وحروب ( الحرية ) التي تخوضها هذه الرأسمالية يساهم في تعميق تسطيح وغباء البشر من خلال التبشير بحروبها ومناصرتها !
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 287917 - رد الى العزيز رعد الحافظ3
|
2011 / 10 / 20 - 18:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
طبعاً أؤمن بأن الرأسمالية تسير نحو مزيد من التحضّر لكنها في نفس الوقت تخرج علينا ببدع وأفكار كثيفة تعجز الطبقة المثقفة ومن خلفها جموع التوّاقين للحرية في التعامل معها بنفس السرعة وهو ما يُعطيها دائماً القدرة على المناورة والبحث عن حلول ملتوية وكلما تحضّرت هذهِ الرأسمالية كلما زاد إهتمامها بالمعاني والمصطلحات المستخدَمة كي تُبعِد الشكوك عن تصرّفاتها ، وهذا ما تكتشفهُ الطبقات المتنوّرة في الغرب أسرع منّا فتسارع الى التظاهر والتذمّر من ذلك دون أن يتمكن العالم عندنا من فهم وإستيعاب حركة النقابات العمالية في العالم الغربي لذلك ترى البعض يُشكك بطبيعة هذه التظاهرات وأهدافها ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 287933 - رد الى العزيز فؤاد النمري
|
2011 / 10 / 20 - 19:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
صحيح فعلاً إن ستالين كان يعدم أمثالي لأنهُ كان يخافهم ويرتعب من قدرتهم على كشف جهل أفكارهِ ، وكذلك صدام حسين فالرجلين إن صحّت هذهِ التسمية عليهما كانا يكرهان الثقافة والمثقفين وحملة المبادي لأنهم كانوا يفتقدوا لها ! من الصعوبة على شخصكم الكريم تجمّد فكرهِ عند نقطة معينة أن يتواصل مع الأجيال الحالية وطبيعة ترجمتها للفكر الشيوعي لاسيما بعد إنهيار المشروع اللينيني نتيجة وراثة هذا السلوك في التبجيل والتطبيل لرموز دون تقديم شئ جديد للبشرية ( أقصد هنا التسمية الستاليني ، اللينيني ، وغيرها دون أن يقدّم من يحمل هذهِ التسميات شيئاً يذكر للأجيال الحالية ) أبارك لكَ طبعاً ستالينيّتك لأنها تعطي تبريراً لمن يجري مقاربة بين فهم الشيوعية على طريقتك وبين فهم السلفيين للإسلام ولدي عشرات الأمثلة على إرتداد الستالينيون الى السلفية الجهادية وأتمنى صادقاً أن لا تكون منهم ! تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 287935 - لكن مَنْ ساعدنا على التخلص من طغاتنا ؟
|
2011 / 10 / 20 - 19:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
شكراً عزيزي فوّاز على ردودك على مداخلاتي ( الكثيفة ) وآسف جداً على كثافتها ولزوجتها كنتُ متحمّس لحواركَ العقلاني , فنادراً ما أعثر على عقلاني غير شتّام ولا سبّاب , وإن كنّا هنا على صفحات الحوار المتمدن , أكثر الله من أمثالكَ ****** ما زلتَ تعتبر ( قلّة قليلة أوليغاركيّة ) تقف وراء كلّ شرور العالم , وهذا يشبه عندي قول القوم ( أنتَ ضع بدل القوم ما شئت ) بأنّ كل تأريخنا عظيم لولا ثلاثة أشخاص مثل عبدالله بن سبأ والعلقمي وثالثهم كلبهم ( ضع أيضاً من تشاء بدله) هم سبب كل تخلفنا كعرب ومسلمين خلال 14 قرن ... ما علينا , لكَ ما تظنّ , لستُ عليكَ برقيب ولا وصيّ ***** أخيراً إذا كنتَ تقصدني ( بمن يُزمّر لحروب الحريّة ) فلا يسعني إلاّ أنقل لكَ مواساتي وتعازيّ ( الباردة وليست الحارة ) بمقتل القذافي , على أيدي شعبهِ الذين قال عنهم كلاب جرذان خونة , وبهذهِ المناسبة أتنبأ بمقتل ( بشار وبس ) في اللاذقيّة مسقط رأسهِ في نفس سيناريو القذافي , وقبله ( صديم أبو الحفرة ) الذي إستخرجوه قرب مسقط رأسه **** نعم الغرب يساعدنا على التحرّر من طغاتنا ولا ينكر ذلك إلاّ ( مُخادع ) لنفسهِ أو للآخرين تحياتي لكَ
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 287955 - رد الى العزيز رعد الحافظ 4
|
2011 / 10 / 20 - 20:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
عزيزي رعد أنا لا أقصدك لأن هذا الدور تقوم به دول ومؤسسات عملاقة ، ورحيل الطغاة يُسعدني كثيراً كما سمعتُ اليوم خبر رحيل القذافي فهؤلاء ينبغي ان لا نحزن عليهم وهم بالنسبة لي أضعر بكثير من أن يحزن المرء عليهم ، سؤالي الأخير لك من صنع هؤلاء الطغاة ؟ أين كان الغرب الحر من مجازر حماة في عهد الاسد الاب؟ ومجازر صدام بحق الاكراد والشعية وايران والكويت واسرائيل ؟ اين كان عندما تمت مساومة القذافي على دماء الابرياء في لوكربي ببضعة دولارات ؟ هؤلاء هم من صنعوهم ومن يتخلص منهم اليوم هم الشعوب وستتحول الجمهوريات الجديدة الى اتجاه معادٍ تماماً ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 287965 - إذن هي المؤامرة من جديد ؟
|
2011 / 10 / 20 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
شكراً أخي مجدداً طالما تُكرّر الغالبية , هذا السؤال الأزلي / مَن صنع هؤلاء الطغاة ؟ مَن دعمهم ؟ من أبقاهم ؟ من شجعهم ؟ والجواب الحاضر البديهي بالطبع / الغرب الكافر الإمبريالي العميل الخائن , لا اعرف عميل لمن ؟ لا تسألني , بعضهم يقول ذلك **** عزيزي فوّار انتَ عندي ليس كغيركَ لذا أنا منفتح أكثر من عادتي في الحوار ولا اتوجّس خيفة من الشتائم , فهي ليست من طبيعتك الطغاة عزيزي نحنُ صنعناهم ونحنُ نافقنا لهم , ونحن تغنينا بهم وكتبنا الشعر لهم ورفعناهم على أكتافنا ورؤوسنا , بل بعضنا وضع خدّه مداساً لبساطيرهم منذُ 14 قرن ونحن نقول مؤامرة علينا , ولا ادري متى سوف نتآمر عليهم ونتبادل الأدوار , ولا أتوّقع سماع جواب / بأنّ أخلاقنا اسمى من التآمر عليهم ! ***** دعكَ من مقولة / كيفما تكونوا يوّلَ عليكم فقد شاع تداولها لدرجة مُمّلة ما رأيكَ بمقولة / العدو يحتل حيزاً من عقولنا كبيراً , فلا يبقى الكثير لنُبدع ؟ كلّ إخفاقاتنا نضعها على العدو الامبريالي الامريكي , ونحنُ ماذا ؟ حمائم سلام ؟ أكرّر قولي الدائم / لستُ محامي الشيطان , ولا يوجد أحد عاقل لايفتش عن مصالحه , لكنّ المؤامرة ,حجة العاجز
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 287993 - رد الى العزيز رعد الحافظ 5
|
2011 / 10 / 20 - 22:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
أخي العزيز رعد لماذا تقوّلني شئ لم أقولهُ ، في قاموسي لا توجد كلمة مؤامرة ، لماذا تربط الشعوب الغربية بالاوليغاركية المالية فهي أيضاً ضحية قهرهم وإستعبادهم ، لا يمكن أن أربط الغرب كلهُ بمفردة واحدة وقصد واحد ، فأقلية من اللصوص إمتلكوا المال وإشتروا العلم والعلماء وتمكنوا من تكوين قوة قاهرة هي المقصودة وليس الغرب ، نعم أنا معك الأديان هي الأخرى ساهمت في تخلفنا لكن من ساهم في طباعة الكتب الدينية وتأسيس الفاتيكان وطبع القرآن ونشره بهذهِ الكمية هو هذهِ الأقلية المالية لأن تخدير الشعوب وتسطيح عقولها يصب في مصلحتهم مثلاً إحسب كم ساعة تضيع من وقت كل كاتب وقارئ على هذا الموقع في مناقشة قضايا الدين ؟ لحد هذهِ اللحظة تشرف إدارة أميركية على دور نشر القرآن في مملكة آل سعود ومشايخ الخليج ، هل هذا عبثاً أم أهداف يجري تحقيقها !؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 287994 - رد الى العزيز رعد الحافظ 6
|
2011 / 10 / 20 - 22:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
يجب أن تُميّز بين الغرب كحضارة وعلم وبين أولئك اللصوص الذين يصادرون القرارات الدولية ، الحرب الدائرة اليوم بين روسيا والصين من جهة وبين الرأسمالية تتلخص في سحب أكبر قدر من الأموال وتلهية الناتو بحروب جانبية وأزمات إقتصادية حتى يتم تقزيمهم وطردهم من الساحة وكما ترى روسيا والصين لا يعاديان الغرب والولايات المتحدة وشعوب الغرب بل يعاديان فئة معيّنة تحاول قدر الامكان صد هذين التنينين دون جدوى !
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 288021 - حسناً عزيزي فوّاز فرحان
|
2011 / 10 / 21 - 01:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
توضيحكَ هذا يُعيد الأمور الى نصابها الصحيح إذ لا عاقل في الكون يُنكر وجود الأشرار ( ولو بضعة منهم ) في كلّ مكان وبالطبع نحنُ متفقان على محاربة الشرّ أينما كان سواءً شرقاً أو غرباً , أليس كذلك ؟ وهذا الأمر يستدعي البدء بتحرير الذات ( أقصد مجتمعاتنا ) من سلبياتها ولصوصها وفاسديها أفهم الآن أنّك تقصد ( بالأقليّة الأوليغاركيّة ) في الغرب الراسمالي أؤلئك الأشرار الذين بسبب سيطرتهم على الثروة , يسيرون العالم نحو مصالحهم فقط لكن حتى هذا المفهوم , يحتاج نقاش , إذ يُفترض أنّهم كي يعيشوا في هذا العالم بنعيم كما يتمنون , أن يجعلوا من العالم جنّة أو يسعون على الاقل الى ذلك أقصد كيف يسعون ( حسب مفهومكَ ) الى جعل كلّ العالم ( ما عدا محيطهم ) جحيم ؟ هذا سيكون غباء وخراب منهم , وليس ذكاء وسيطرة ألا تذكر الأهداف الإستعمارية القديمة عندما قال الإمبرياليون الاوائل / في طريقنا الى الهند علينا أن نبني محطات إستراحة متقدمة , دليلي / هل كنّا لتعرف الكهرباء والسيارات مثلاً لولاهم ؟ هم ( لأجل مصالحهم ) يريدون تقدّم كل البلاد التي يمرون بها واليوم يريدون ذلك على الاقل للتخلص من الهجرة التي تنهكهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 288092 - ان هذا الطرح يعتمد الديتمنيزم الأقتصادي
|
2011 / 10 / 21 - 05:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير نوري
|
ان هذا الطرح يعتمد الديتمنيزم الأقتصادي ( التغير عبر التطور الاقتصادي و بشكل تدريجي و سلمي بدون ثورة الى الأشتراكية اشبه بخيال علمي)و بعيدة جدا عن الماركسية و الشيوعية و تنفي نظرية النضال الطبقي كليا
إرسال شكوى على هذا التعليق
153
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 288103 - رد الى العزيز سمير
|
2011 / 10 / 21 - 06:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
العزيز سمير نوري
لو تمعنت في المقالة جيداً ستجد انني لم أبتعد عن جوهر الموضوع ولا أفهم طبعاً وجهة نظرك عن الصراع الطبقي لكني اتمنى ان تنوّرني أكثر دون ذكر جملة لم ترتكز لحقيقة وتبني عليها رأي نظري ينبع من الخيال ، كيف تعتقد ان النضال اليومي لكل فرد ولكل نقابة وحزب لايصب في خانة الثورة ؟ ربما يقرأ الكثيرون في عالمنا موضوع الثورة على انه كلاشينكوف وحرب عصابات وباقي اشكال النضال مجرد خيال علمي كما تفضلت !
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 288113 - برافو فواز
|
2011 / 10 / 21 - 07:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
جريس الهامس
|
برافو فواز والله بدون قراءة مقالك أعرف أنه جيد .للأنك واع وشريف --إعذرني لاوقت لدي ولا تضحك علي إني أحترمك في أسرة الحوار -إلى اللقاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 288117 - رعد الحافظ وفؤاد النمري
|
2011 / 10 / 21 - 07:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
متابع
|
سؤال مالذي يجمع رعد الحافظ الليبرالي وفؤاد النمري الستاليني؟ اليس ذلك غريبا ولماذا لايرد النمري على هذا المقال الماركسي المهم صاحب ممفهوم انتهاء الرأسمالية!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 288187 - الأخ متابع
|
2011 / 10 / 21 - 11:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
يجمعنا العقل أقلّهُ / أم تظنّ أنّ أحدهم ( الليبرالي أو الماركسي ) بدون عقل ؟ تجمعنا الإنسانية طبعاً / أم تظنّ بيننا وحش كاسر ؟ تجمعنا اللغة العربية الجميلة والكتابة في هذا الموقع الحواري وهؤلاء الأصدقاء والزملاء الكتّاب والقرّاء والمحاورين , وأنتَ منهم عزيزي ****** لو فتشت بجديّة كافيّة عن المشتركات فستجد منها الكثير ثمّ لماذا تخشى من هذا الحوار , خصوصاً أنّهُ بلا شتائم على الأقل قبل حضوركَ الفكر الصحيح النافع , هو كبيتٍ راسخ القواعد , لايخشى رياح الحوار الهادئة تقبّل تحياتي , وأرجوك إكتب بإسمكَ الصريح , فليس بيننا قاتل متطرف فمتى سنتحلى بالشجاعة في حدّها الأدنى لنكتب بإسمائنا الصريحة , إلاّ لو كنت تخجل ممّا تكتبه
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 288252 - خيّرة أم شريرة
|
2011 / 10 / 21 - 13:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A . S
|
السيد فواز فرحان المحترم الجهد الذي بذلتة واضح وجميل مثل بعشيقة وخدمة الكادحيين لا تحتاج الى دعوة من احد كما تعرف ايها الفاضل ان الحزب الشيوعي العراقي يدعو دائما الى احترام تاريخ كل من بهذا الدرب حط رجلة وانت تعرف وصايا فهد في بطاقة العضوية بذلك وكون المثقفيين زهور في صدور العمال وتبسيط ما علية لبس وليس التعقيد وعلية سيدي الفاضل موقعي الطبقي يقول لي الراسمالية شريرة ولا يمكن ان افكر للحظة قد تكون خيرة وهي كلما طال بقاؤها تكشف عن المزيد من تخبطها ووحشيتها القبيحة ولا يمكن ايها العزيز مقارنة مسيرة الشعوب ونضالها التاريخي نحو الاشتراكية بنهايات بعض الافراد وكن على ثقة ان الزمن ليس في صالح الراسمالية ولن تنفع اجود المساحيق ولا اعتى قوى عسكرية ولا التقسيمات الاجتماعية التي ذكرتها عن المصير المحتوم لك كل الاحترام والى المزيد لانارة درب الكادحين
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 288261 - التطور التدريجي و النضال السلمي...الخ
|
2011 / 10 / 21 - 14:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير نوري
|
-هذا لا يعني طبعاً أن الاشتراكية والشيوعية بعيدتان عن الواقع والتحقيق بل أن هناك تطوير كبير يجري على عقول من يقودون المنظمات العمالية في العالم المتحضّر لتشكيل أحزاباً حقيقية يسارية كانت أم شيوعية تؤمن بموضوع التطوّر التدريجي والنضال السلمي لتغيير المجتمعات-اقتباس من مقالتك اخ العزيز فواز ، اعلن ماركس قبل اكثر من قرن ان المرحلة هي مرحلة الثورات البروليتارية من اين جاء بهذه الفكرة لماذا ماركس تتحدث عن الثورة و ليس التطور التدريجي و ما هو الفرق ؟ التطور الأقتصادي ( ديترمنزم) ليس طريقا للخلاص من الرأسمالية و لا النضال اليومي للعامل اي النقابات و النضال النقابي المسالة ليس حمل الكلاشنكوف و النضال المسلح و الفدائية واني لا اقصد هذا ، اني اتحدث عن النضال الطبقي بين طبقتين مضادتين لبعضهما البعض و هم في نضال مستمر وبلا توقف منذ ان نشأت النظام الرأسمالي و هذا النضال في نقطة من الصراع يتحول الى الثورة و خلع السلطة السياسية و الأقتصادية من البرجوازية و رسالة ماركس الى كوغلمان يوضح هذا المسألة و يقول ماركس اننا لم نكتشف الصراع الطبقي و انما نحن نقول ان الصراع هذا يؤدي الى دكتاتورية البرلوتاريا اي
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 288266 - اتسائل؟؟-1
|
2011 / 10 / 21 - 14:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
من خلال قرائتي للمقال انت تحاول ان ترسم انطباع عنا لراسمالية وكانها تدار من قبل عصابة من القتلة والمجرمين همهم الاول والاخير استعباد الناس والى اخره. اسالك بربك هذه الانجازات الحضارية والتطور العلمي والتقني الهائل والمجتمعات المتطورة وانت تعيش في المانيا وتتمتع بمنجزات هذه الراسمالية التي تعيب عليها .مؤسسات مجتمع مدني فاعلة في كل ميادين المجتمع تستطيع عصابة ان تحقق ذلك وهل العصابجية يبنون لو يخربون؟؟. اريد ان تخبرني عن هذه الشيوعية اللي مكسرين رؤسنا بها والتي عشناها في اوربا الشرقية والاتحاد السوفيتي العظيم وهذه كوبا وكوريا الذي تدافع عنهما بربك هذه انظمة لو خيروك تستطيع ان تعيش فيهم ؟؟ وهي انظمة شمولية عسكرية انظمة وراثية شعوبها تعيش تحت خط الفقر والموت وعلى المساعدات. دعونا يا اخي من هذا الترف الفكري والاحلام الفنتازية . انا اريد اسالكم سؤال يامن تصرون على تطبيق مبادئ الشيوعية التي هبت شعوب اوربا الشرقية وانا كنت شاهد على ذلك حيث قام العمال والمثقفين باسقاطها بعد معانات وانتفاضات من قبل شعوبها ماهي هذه الشيوعية التي تريدون تطبيقها ؟هناك عدة نماذج وفي التهاية كلها فشلت خذ نم
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 288268 - صراع الطبقي و تغير العقول
|
2011 / 10 / 21 - 14:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير نوري
|
ان الحركة الشيوعية بدات قبل ان يكتب ماركس البيان الشيوعي في سنة 1848و في مقدمة المانفيست ماركس و انجلس يوضحون لماذا سموا بيانهم بالبيان الشيوعي قالوا ان هذا البيان هو تعبير عن حركة مادية موجهة ضد الرأسمالية . الشيوعية حركة اجتماعية قبل ان يكون نظرية و تغير العقول العقل و التفكر تابع للمادة و الحركة المادية . ان النضال الطبقي موجود في كل مكان في مصر و ليبيا كما موجود في بريطانيا و المانيا و هدف هذه الحركة هي سقوط الرأسمالية اي الغاء العمال المأجور و الغاء الملكية الخاصة ، و تحقيق هذا الهدف غير ممكن الأ بالثورة اي بالعنف الجماهيري وليس عن طريق المؤامرات و حرب العصابات، ان الثورة عملية موضوعية في لحضة ما من تاريخ المجتمع تحدث لاسباب اقتصادية وسياسية كما نراه الآن بسبب الأزمة الأقتصادية و السياسية و الأيدولوجية للبرجوازية العالمية و من مهمات الشيوعيين ان يقودوا هذه الثورات الى النهاية اي الى بناء مجتمع اشتراكي و انساني و هذا ليس تمر عبر تطورا اقتصاديا تدريجيا انما هذا قفزة و انعطاف تاريخي ، بوجهة نظري ان البرجوازية المعاصرة بربرية، -البربرية ام الأشتراكية-هي ادق شعار لعصرنا هذا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 288276 - اتسائل؟؟-2
|
2011 / 10 / 21 - 14:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
كان لدينا نماذج للانظمة الشيوعية وكلها فشلت ومن بقى منها اختار الطريق الراسمالي او انظمة قمعية شمولية وراثية مثل هذه الانظمة العربية الت تتساقط كل يوم .كان الموديل السوفيتي والصيني(الذي يسير نحو الاقتصاد والسوق الحرة))وكذلك الفيتنامي وكان موديل انور خوجة في البانيا وكان ستاليني وموديل تيتوفي يوغسلافيا وموديل منغوليا وغيرها.هل تريد ان تقول لي انك وغيرك من المنظرين في الحوار اكثر استيعابا للنظرية الماركسية اللينينية والاستالينية من مفكري ومنظري واكاديميي هذه الاحزاب التي حكمت باسم الشيوعية هذه البلدان. كانت لديهام جامعات ومراكز بحوث متخصصة بدراسة هذه النظرية وفي الاخير توصلوا الى قناعة ان اكثر ماورد في هذه النظرية هو شئ من الخيال يستحيل تحقيقه على ارض الواقع.للاسف من يقرا لكم يتوصل انكم علماء الارض في التنظير الفكري. لو فرضنا انتم بيدكم السلطة ماذا ستطبقون غير ماجاء بهذه النظرية كما طبقها من قبلكم وفشل؟ارى نفس المقولات ترددونها فلم ارى شئ جديد . اعود مرة اخرى عن الاقلية الراسمالية واحتكارها للقرارات. قبل عدة سنوات قامت الحكومات بالسويد والنرويج والدانمارك استفتاءات حول الدخول لع
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 288285 - اتسائل؟؟-3
|
2011 / 10 / 21 - 15:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
عمر علي
|
حول الدخول في عملة اليورو وبالرغم من الحملة الاعلامية الضخمة للراسمالين الذين يريدون توحيد سوق اوربا ومع كل الامكانيات فان الناخب الواعي وبعيدا عن احزاب اليمين واليسار الذي تركت له حرية الاختيار فان شعوب هذه الدول صوتت ضد دخول عملة اليورو.وهذا دليل يبطل من كون المؤسسات الراسمالية هي صاحبت القرار بكل شئ. انت تعرف ان العالم الغربي فيه مؤسسات مجتمع مدني قوية ولها دور فاعل في كثير من القرارات وليس كما تصورون الامور حسب اهوائكم ورغباتكم الآيديولوجية والتي انتم اسرى عندها وتتحدثون من داخلها وانا اعرف انك تروتسكي وهذا خيارك الايديولوجي وانت حر به .العالم الغربي لم يكن مثاليا في وقتنا الحاضر ولكنه افضل نظام في العالم في الوقت الحاضر. ماريد ان اتوصل له هو ان ننقد الراسمالية ونركز على عيوبها لتعديلها وتصحيحها لا لاجل اثارة الضوضاء والصخب الفارغ الذي لايغني ولايسمن ونتخلص من ترفنا الفكري والامزجة والمشاعر البدوية التي تربينا عليها ولازالت تتحكم برغباتنا وامزجتنا وندعي اننا مثقفين ومتنورين ولم يوجد غيرنا رحم الله الشاعر القباني عندما قال لبسنا ثوب الحضارة والروح جاهلية على كل حال ارجو ان تتحمل
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 288308 - 1الى العزيز عمر علي
|
2011 / 10 / 21 - 16:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
شكراً لمداخلتك وأحترم رأيك وأفكارك ، المنجزات الحضارية والعلمية يفرزها واقع التطوّر البشري لكن من يستفاد منها هذهِ الأقلية ، وهي مخرّبة لكن ! ليست على حدّ التعريف في عالمنا الشرقي بل هي دائماً تضلل المجتمعات لخدمة أهدافها تحاول تأخير فهمنا لحركتها قدر الامكان وإلاّ لما إستمرّت طوال هذهِ الفترة ، وهي تضم فعلاً أعتى اللصوص في العالم فعندما يخططوا لغزو شعب وتدميرهِ وتفكيك نسيجهِ الاجتماعي وإخضاع هذا البلد مهما كان غنياً الى صندوق النقد الدولي الذي يُدار من قِبلهم وتسليم هذه البلاد الى شركاتهم ورسم سياسة البلاد ومنهاجها التعليمي وغير ها كلها تجتمع عند نقطة هي اللصوصية لكنها متحضّرة لانها تمتلك مؤسسات إعلامية عملاقة تجعل هذا العمل اللصوصي حرباً من أجل الحرية ! لكن تداعيات هذهِ الغزوات للأسف لا تدركها الشعوب بشكل واعٍ وعميق وتتأخر كثيراً في فهم أهدافها وحتى من يُشير إليها يعتبروه مغرّداً خارج السرب أو موالياً للأنظمة الشمولية !
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 288320 - الى العزيز عمر علي 2
|
2011 / 10 / 21 - 16:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
أما سقوط الانظمة الشمولية كما سميّتها فأنا أرى أنها كانت حتمية فهي أنظمة سيطرة الحزب دون دكتاتورية البروليتاريا وعندما درس السوفيت في مطلع الثمانينات أسباب تخلفهم عن مواكبة التطوّر في الغرب إكتشفوا أن الرأسمالية نجحت في البقاء لانها طعّمت قوانينها بقوانين إشتراكية تمكنت من خلالها من إستيعاب تذمر العمال لعقد أو عقدين مقبلين فما الذي يمنعهم من تطعيم قوانينهم بقوانين رأسمالية أو حتى العودة الى نقطة معينة من التطور الذي وصلوه ومباشرة البناء من جديد وبعقلية جديدة طالما ان الهدف هو رخاء الانسان وتقدّم المجتمع ، ورأسمالية الدولة تحكم اليوم بقوة في كلا البلدين بعد ان كانت مخفية اي انها لم تكن اشتراكية حقيقية وهذا ما إعترفوا بهِ أنفسهم وإنظر ماذا حدث في الصين منذ إصلاحات دينغ شياو بينغ وحتى يومنا وكذلك في روسيا !
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 288321 - الى العزيز عمر علي 3
|
2011 / 10 / 21 - 16:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
العالم يتقدّم فالصين أدخلت مليارديراً في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي والحزب الشيوعي الروسي لا يمانع اليوم من دخول بطريارك او إمام أو حاخام في قيادتهِ طالما ان الجميع يناضلون من أجل العدالة والمساواة وحقن الدماء ، شيوعيوا اليوم يجب ان لا يتوقفوا عند معارضة احدهم لنقطة معينة في مبادئهم ويطالبوا بقطع رأسهِ بل العكس طالما هناك توافق في الاطار العام للهدف فلا مانع من وجود شخصيات ليست شيوعية تشارك في صناعة القرار والرأي إن كانت تحمل نفس أهدافهم . لأننا ببساطة لا يمكننا ان نجزم ان من سيقود المجتمع الاشتراكي هم كلهم من الشيوعيين ، فقد يكون بينهم علماء لا فهم لهم لمبادي الاشتراكية لكنهم سيرفدون الدولة بعلومهم ! بالنسبة للنظرية الماركسية اللينينية إذا ما طبقنا عليها قانون المادية الديالكتيكية فإنها دائماً وأبداً بحاجة الى تطوير ورفدها بقيم حية نابعة من التطور الحاصل في المجتمعات وإلاّ فإنها ستموت وعندما ناقشت هذا الموضوع فذلك لإجل تعميق الحوار وتعريف نقاط معيّنة للقارئ وليس تعصّباً أو محاولة لفرض رأي ما على أحد ، وأخيراً لا أعلم من أين أتيت برأيك عن تروتسكيّتي !!؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
140
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 288334 - العزيز سمير نوري 1
|
2011 / 10 / 21 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
شكراً لتوضيحاتك ، لماذا تسمي الحكومات بالنماذج كلها فهي جميعها كانت تقوم على سيطرة ودكتاتورية حزب وفرد او مجموعة افراد ، الصراع الطبقي موجود ولا ألغيه لكني أميّز بين الصراع الطبقي في المانيا وبين الصراع الطبقي في الصومال أو العراق أو ايران ، فالطبقة العاملة هنا متنوّرة مثقفة تدرك أهدافها وتناقش طريقة تحرّكها لكنها في بلداننا ضعيفة وتسود الامية لدى غالبيّتها فكيف يمكن ان نجمع كل هذه المجتمعات وصراعها الطبقي في سلة واحدة ؟ قرأت ماركس ومجلداتهِ في نهاية الثمانينات من القرن العشرين ولخصّت هذه المجلدات وعدتُ عام 2007 وحتى 2010 لقراءته من جديد لكن ليس قراءة سطحية بل معمّقة وقمت بتحويل كل جملة قالها الى أسئلة وأجوبة وتمعنّت خلف السطور جيداً ويُخيّل إلي أن الكثير من الاحزاب في المعسكر الاشتراكي كانت تقرأ ماركس بالمقلوب ، لو بقي لينين حياً حتى عام 1925 لإنطلق في بناء الاتحاد السوفيتي من نفس النقطة التي إنطلق منها بوتين ومدفيديف ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 288335 - 2 العزيز سمير نوري
|
2011 / 10 / 21 - 17:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
أي رأسمالية الدولة أولاً وتطوير وتحديث المجتمع والانسان ومن ثم الانتقال لتطبيق الاشتراكية أما أن تلغي بجرة قلم مرحلة مهمة من مراحل تطوّر المجتمع فهذا يعني أن النتيجة لن تكون إيجابية تحت أي ظرف مهما كان شكل التقدم الذي تحقق ! أعتقد أن فشل التجربة في الدولة السوفيتية أو توقفها والذي أعتقد أنه مؤقت جاء ليتيح المجال للشيوعيين لإعادة تقييم مسيرتهم ومناقشة دورهم ومناقشة فشلهم وتحليل أخطائهم لم يعد هناك كما ترى مقدّسات ينبغي مناقشة وتحليل كل شئ وإبرازهِ للسطح وهذا ما سيُعطي الفكر الشيوعي قوة الى الامام وإبعاده عن القوالب السياسية الجامدة التي لن تخدم الانسان والتركيز على الجوانب التي يمكنها أن ترفد هذا الفكر بالحيوية والثبات .
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 288338 - الى العزيز الموسوي
|
2011 / 10 / 21 - 17:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
شكراً من القلب لمرورك الكريم واتمنى لك دوام النجاح
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 288385 - شكرا ولكنها صارت مثل ولا تقربوا الصلاة
|
2011 / 10 / 21 - 19:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
شكرا للاستاذ فواز فرحان لقد شعرت بسعادة خاصة وانا اقراء لهذا-الفرش مايند- ولكن علي ان اشرح بعض الامور انا منذ الامس مشغول-الى نخاع العظم- بتحرير بنوليد وسرت -وانهاء وجود-الطاغية المقرف غير الشبيه لاحد وكنت دائما اقول ان قذافي اهانة لشعبه والانسانية الثوات -العربيه-في ايامنا هي -تنفيذ-لنبؤة لماركس ذاته في -مد اليد من جانب البروليتاريا في البلدان الاكثر تطورا لشعوب البلدان المتخلفه واميركا بمساعدتها لنافي العراق والنيتو الان في ليبيا تجسيد لذالك-مع تغير بكلمة واحده-من البروليتاريا الى مجتمعات-وهذا دائما يحصل في التطور -حتى في التجارب المختبرية-النتائج لاتكون مئه بالمئة مثل المتوقع انشغالي بليبيا-وثورتها ايضا ابرة فيتامين في عملية تطور هذا النظام الارقى والاكثر انسانية في كل التاريخ البشري الراءسمالية-لم يسمحلي ان اطلع على مقالة الاستاذ فواز مبكرا بل لم بسمح لي بعد ان اقراءه كما يستاهل من العمق والاهتمام لذالك بعجاله اذ اشكره لاهتمامه بما ذكرت لرعد ولكنه غظ الاهتمام عن 3 كلمات-الراءسمالية لم تعد عمياءوانها تتطور ودعوت للمشاركة العالمية بتطويرها علما انني لااؤمن بموت شئ انه الحركه وتطو
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 288395 - سؤال للكحلاوي
|
2011 / 10 / 21 - 20:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
كرمى البندقجي
|
هل الكحلاوي نفسه من الأشياء التي يؤمن بها ؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 288412 - إدّعاءات يجب ألا تمر
|
2011 / 10 / 21 - 20:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
بلال محمد
|
قال السيد فواز الفرحان في رده على النمري أن ستالين كان يكره الثقافة والمثقفين ومثل هذا القول لا تسنده الحقائق فمستوى التعليم في الإتحاد السوفياتي كان لا يناظره أي ستوى في العالم بما في ذلك الولايات المتحدة من حقائق التاريخ هي أن ستالين ومنذ العام 23 أطلق حملة كبرى لمحو الأمية فبعد أن كانت نسبة الأمية في الاتحاد السوفياتي تصل إلى 80% أعلن رسمياً في العام 28 أنه لم يعد هناك في الاتحاد السوفياتي أمي واحد
ما يلزم التنبيه إليه هو أن كل الذين اختلفوا مع الحزب الشيوعي في العراق كمثل السيد فواز ما إن يذكروا ستالين إلا ويقرنونه بصدام حسين. مثل هذه المقارنة لا تعمل سوى لفقدان المصداقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 288463 - رد الى العزيز بلال محمد
|
2011 / 10 / 21 - 22:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
عزيزي أكيد أنت لا تعلم تضاريس الدولة السوفيتية ولا تعلم عدد جمهورياتهِ المُتشعبة ولا تعلم عدد الأقاليم التي لم يتمكنوا من الوصول إليها إلا بعد سنوات طويله من قيام الاتحاد السوفيتي لذلك أسألك بجدّية هل تثق بكلام من هذا النوع ؟ خمس سنوات تقضي على أمية مائتي مليون من أديان وأعراق وأقليات متشعبة بهذا الحجم ؟ قلت في رد سابق لا عيب على الشيوعيين من مناقشة أخطائهم وتحليل تجربتهم بصدق لا ترديد ما كانت تردده وسائل الإعلام الرسمية لأنها كانت تخوض حرباً مع الغرب وكان كل شئ مبرّر حتى صحة البيانات الرسمية من عدمها ، لم أختلف مع الحزب الشيوعي ذات يوم وهو مدرستي التي أتشرّف بها دائماً ولكني بعد خروجي من العراق وجدتُ أن من الأنسب البحث عن طريقة أفضل أتمكن من خلالها مواصلة الطريق ووجدت نفسي جندياً مجهولاً متطوّعاً في الحوار مع زملائي وزميلاتي الآخرين ، وبخصوص مقارنة صدام بستالين أعتقد أنه رأيي الشخصي يحق لك أن تتقبلهُ وكذلك أن ترفضهُ وأنا أحترم رأيك صدقاً تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 288492 - مجانبة الحقائق
|
2011 / 10 / 21 - 23:12 التحكم: الكاتب-ة
|
بلال محمد
|
يصر الكاتب على مجانبة الحقائق فيدعي بأنني لا أعلم بتضاريس الدولة السوفياتية ولا أعلم عدد جمهورياتها فماذا لو قلت للكاتب الشيوعي سابقاً أنني أعلم بحقائق التاريخ السوفياتي أكثر مما يعلم هو بأي حق يدعي الكاتب أن إعلان الحكومة السوفياتية في العام 28 بأن لم يعد أميون في الإتحاد السوفياتي هو إعلان كاذب. عيب على كاتب مثله أن يدعي مثل هذا الإدعاء غير المبرر بالتوازي، هل يصدق الكاتب أن 3 ملايين جندي نازي مسلحين بأحدث الأسلحة يطوقون موسكو من ثلاث جهات في نوفمبر 41 يواجههم ستالين بقوى لا تعد أكثر من نصف قوى العدو وبأسلحة قديمة يهزم قوات الغزو ويلحق بها خسائر فادحة؟؟ هل تصدق ذلك يا فواز ؟؟ وإن كان جوابك بالإيجاب، فلماذا لا تصدق إعلان القضاء على الأمية والمعركة ضدها لا تقارن بمعركة موسكو؟ لئن كان ما زال فيك بقايا شيوعية كما أفترض فذلك يتطلب منك عدم مجانبة الحقائق على الإطلاق
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 288513 - أخي العزيز بلال
|
2011 / 10 / 22 - 00:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
فواز فرحان
|
لا أشك في تفاصيل الحرب الوطني العظمى التي سطرها الشعب السوفيتي فهذا ليس موضوعنا ، هناك برنامج على قناة روسيا اليوم إسمهُ مشاهدات يقدمهُ المُبدع أشرف سرحان يزور عبر رحلاته كل مرة مدينة من مدن الاتحاد السوفيتي ارجو ان تدخل الى ارشيف الحلقات وتعلم بعدها من يجانب الحقيقة ! ثانياً لدي أصدقاء كانوا أعضاء لجان مركزية من أذربيجان وكازاخستان وجمهورية تشيشينيا ( الشيشان كما نسيمها بالعربية ) وجميعهم في نقاشاتنا يُجمعوا أن الأمية لم تمحى تماماً حتى يومنا هذا من كل الجمهوريات السوفيتية السابقة ، هل أصدقك أم أصدق هؤلاء ؟ فهم اليوم أيضاً لهم مكانتهم في بلدانهم ولا يمكن لهم قول حقائق تجانب الواقع لأنهم شيوعيين حقيقيون تقبل تحياتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 449624 - ماهي اخطاء انتحاد السوفيتي الاقتصادية
|
2013 / 2 / 8 - 17:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
حمد عواد جاسم
|
ماهي اخطاء الانتحاد السوفيتي الاقتصادية
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|