تعليقات الموقع (84)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 279848 - الدفاع عن النظام الرأسمالي
|
2011 / 9 / 28 - 08:38 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح بنعيش
|
من يقرأك ايها الرفيق في هذه المقالة الموجزة يعتقد انك تدافع عن النظام لكنك تنتهي الى الدعوة الى تدميره. الواجب يحتم على الماركسيين اللينينيين تحليل وتفكيك كل خصائص الرأسمالية والا أصبح من المستحيل مواجهة البربرية البرجوازية، تحية لك ايها الرفيق
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 279876 - الى الرفيق صلاح
|
2011 / 9 / 28 - 09:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
تحية للرفيق صلاح، أشكرك على مرورك، بالفعل يتطلب محاربة العدو فهمه بدقة اولا، فالنظام يحتظر منذ بداية القرن العشرين وما الحربين العالميتين والحروب المتعددة سوى تعبير عن الافلاس الكلي للنظام وانه يعيش فقط على الدماء والحروب لتمديد حياته، وهو الآن مقبل على كارثة عظمى جارا معه البروليتارية المضطهدة من طرفه، لذلك فإن تشخيص الوضعية الكارثية للنظام تساعد البروليتارية على رفع سقف وعيها الطبقي والانخراط في المواجهة الطبقية من اجل اسقاط النظام
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 279878 - الماليــة و الراسماليـــة ..!
|
2011 / 9 / 28 - 10:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
الرفيق عبد السلام المحترم ...
لماذا لا نقرأ تحليلاً ماركسياً عصرياً .. حداثياً للهيكل - المالي - .. أو نظام النقد الدولي واهم مرتكزات وعوامل تحريكه ؟
لماذا هذا الإصرار على اجترار افكار ورؤى القرن الماضي عن - الراسمالية - التي لم يعد لها غلا وجود هلامي قشري دعائي ليس إلا ؟
إلى متى هذا الإصرار على إن الراسمالية لا تزال هي المسيطرة على الاقتصاد العالمي ؟.
من يا ترى يطبع الدولار واليورو واي البنوك العالمية تلعب لعبة التداول والتحريك في - قيمة - النقد العالمي بمشاركة اهم الشركات العالمية الكبرى ...؟؟
لماذا هناك تنصل واضح من قبل الماركسيين اللينينن من تحمل مسؤولية كشف التطور الحاصل في بنية النظام الاقتصادي العالمي الذي تجاوز الراسمالية إلى - المالية - او النقدية - ....؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 279885 - الى الرفيق وليد مهدي
|
2011 / 9 / 28 - 10:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
تحية للرفيق وليد مهدي، النقاش ودحض الأطروحات والأفكار يتم عبر تقديم الأطروحات المضادة، متكاملة بحججها سواء للدفاع عن الفهم الذي يرى في الأفكار الماركسية اللينينية اجترارا لأفكار ورؤى القرن الماضي عن الرأسمالية وهي مهمة فشل فيها عتاة الليبراليين بل تؤكد نظرية الأزمة العامة للرأسمالية حقبة بعد حقبة صحة الأطروحات الماركسية اللينينية واسهامات روزا لكسومبورغ وان كل ما يتولد عن هذه الأزمة العامة من ردور الرأس مال المالي الدولي والمضاربة ... مجرد تمظهرات لهذه الأزمة والمتمثلة في عبارة عدم قدرة النظام على تصريف الانتاج الزائد: سلع، خدمات، أموال، بشر ... لذا يجب تقديم حججك لتأكيد العكس. أو بالنسبة لكشف التطور الحاصل كما تقول في بنية النظام الاقتصادي العالمي الذي تجاوز الرأسمالية الى - المالية - أو النقدية، فمن السهل اللعب بالكلمات والسقوط في نفس النفاق الذي تلجأ اليه البرجوازية لتخذير الكادحين حتى تبعدهم عن محاولة المواجهة الطبقية العامة للنظام، وسأكون ممتنا لك لو قدمت لي أطروحة متكاملة تأكد أقوالك. مع صادق تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 279886 - تحية للرفيق عبد السلام اديب
|
2011 / 9 / 28 - 10:32 التحكم: الكاتب-ة
|
مكارم ابراهيم
|
شكرا على المقالة الهامة والمعلومات المكثفة حول الازمة العالمية بالنسبة لي شخصيا دوما كنت اربط موضوع الازمة بظاهرة الخصخصة من خلال ملاحظاتي في الدنمارك مع بداية تشجيع الحكومة اليمينية النيوليبرالية لدينا للافراد بدخول عالم شركات الاستثمار محليا وخارجيا حيث بدا الافراد باخذ القروض من البنوك واحيانا البنوك الاجنبية في بلد اخر وعندما افلست الشركة حيث الفرد هو المسؤول بشكل كلي باعتبار الدولة غير مسؤولة كونها ليبرالية ولم يستطع هذا الفرد سداد ديونه للبنك فحدث عجز في البنوك وبالتالي مطالبة البنوك بعضها بمساندة بعضها ومنها من تحايل على الاخر بحيث سبب في افلاس البنك الاخر لااعلم هذه هي ملاحظتي الشخصية اتمنى عليك رفيق عبد السلام ان تصحح لي معلوماتي في حال انني اخطاءت تقبل كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 279890 - الى الرفيقة العزيزة مكارم ابراهيم
|
2011 / 9 / 28 - 10:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
تحية عالية للرفيقة وأشكرك على مرورك وترك بصماتك، ما تناولتيه لا يبتعد عن الصواب، فكما أشرت في المقالة أن النظام الرأسمالي العالمي يستعين منذ ستين سنة بالمديونية لمواجهة معظلة تصريف الانتاج الزائد: السلع، الخدمات، الأموال، البشر ... وقد حققت الكينيزية خلال الثلاثينيات المجيدة 1945 - 1975 بفضل المديونية وتدخل الدولة نوع من الاستقرار في النمو وتصريف الانتاج الزائد خصوصا وان المرحلة كانت مرحلة اعادة بناء اوروبا التي دمرتها الحرب الثانية، لكن منذ نهاية الستينات عادت معضلة الانتاج الزائد وعدم القدرة على التصريف بالاصضافة الى ارتفاع تكاليف الانتاج نتيجة قيام الدول المستقلة حديثا باعادة تثمين اسعار المواد الأولية وتعمق التضخم بسبب طبع هائل للدولار من طرف و م أ لمواجهة حرب الفتنام. الحل الذي فكرت فيه الأوليغارشية البرجوازية الدولية هي اعادة استعمار الجنوب عبر اغراقها بالمديونية وبالتالي ارغامها على الغاء حواجزها الجمركية وبيع قطاعها العام، وقد استغرقت هذه المدة حوالي 15 سنة 1975 - 1990. ومع انهيار جدار برلين كانت كافة الحواجز الجمركية منهارة وبدأت مختلف الدول في خوصصة قطاعها العام
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 279893 - للرفيق عبد السلام مرة اخرى
|
2011 / 9 / 28 - 10:53 التحكم: الكاتب-ة
|
وليد مهدي
|
سبق ونشرت حججي سيدي الكريم في المقال التالي
مع فائق الود :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=269349
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 279901 - الى الرفيقة العزيزة مكارم ابراهيم
|
2011 / 9 / 28 - 11:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
ابتداء من سنة 1990 والى الآن سنشاهد غزو عالمي للشركات متعددة الاستيطان على بلدان الجنوب، شبيه بغزو الجراد للحقول حيث ستدمر في فترة وجيزة البنيات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لجميع الدول وتوظف انتاجها الزائد من الأموال التي لا تجد لها مجالا للاستثمار في المضاربة السريعة على كل شيء وعلى المستقبل. واكب هذا الهجوم الاستعماري الجديد تعميق المديونية وخلق العديد من المشتقات المالية للمظاربة عليها مما خلق فقاعة مالية هائلة قابلة للانفجار في أية لحظة، هذا الانفجار الذي بدأنا نلمس بداياته الأولى منذ سنة 2008 ثم في صيف 2011. الارتباط وثيق بين ما يحدث من افلاسات للشركات في الدنمارك أو في أي بلد آخر ونظام الائتماني الذي لغ حدوده التاريخية والانتاج الزائد غير قابل للتصريف وانتاج الأرباح، فنحن اذن أمام الأزمة العامة للنظام الرأسمالي. مع صادق تحياتي وتقديري للرفيقة
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 279948 - الى الرفيق وليد المهدي مرة اخرى
|
2011 / 9 / 28 - 13:47 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
شكرا للرفيق العزيز على البحث القيم سأعمل على قرائته وابداء وجهة نظري
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 279958 - امريكا تستهلك اكثر مما تنتج
|
2011 / 9 / 28 - 14:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
سيدي اديب ان تقول في تحليلك للاقتصاديات التي تقود العالم: -... كانت هذه المديونية العامة ضرورية وحيوية لبقاء النظام لأزيد من نصف قرن لتفادي الإنتاج الزائد الأكثر فأكثر كثافة- ان في هكذا قول جهل لابجديات الاقتصاد السياسي, ان الميزان التجاري للولايات المتحدة الامريكية يعرف عجزا بنيويا( اي عجزا دائما منذ 1976 , منذ التخلي بشكل رسمي عن بنود بروتن وودز و الاخذ بنظام التعويم من خلال معاهد جمايكا كنغستون نتيجة لاعلان رامبويه) و ليس لحظيا كما كان قبل انهيار معاهدة بروتن وودز, امريكا تستدين لانها تستهلك اكثر مما تنتج, فوارداتها اكثر بكثير من صادراتها , فعن اي انتاج زائد تتحدث سيدي اديب لتتفاداه امريكا و الصين و الخليج العربي هما من يدعمان عجزها بالسلع و البترول. ان يكون الاستهلاك غاية الولايات المتحدة الامريكية فهو نسف لاهم اسس نظام الانتاج الراسمالي الذي يقوم على الانتاج الفائض من اجل الربح. المرجو من السيد اديب ان يعود الى الميزان التجاري لامريكا فهو متاح على الشبكة. و شكرا و للنقاش بقية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 279976 - الى سعيد زارا
|
2011 / 9 / 28 - 15:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
تحية رفاقية، شكرا على مرورك، لا أرى في ما تقول نسفا للفكرة الأساسية كما أن الأمر هو أعقد مما تتصور، فالولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر قوة اقتصادية وسياسية وعسكرية منذ الحرب العالمية الثانية كما أن عجزها التجاري لا يعني أبدا تراجع في الانتاج الزائد نظرا لغياب العلاقة فيما بينهما كما أن دراسة الاقتصاد الدولي يدرس بحجم الانتاج الكلي والاستهلاك الكلي ومجموع الأموال المحسوبة على المستوى الدولي يجب أن تجد لها استثمارا على المستوى الدولي، الحسابات الوطنية لا تراعي هذه الظاهرة، كما أن الانتاج الاقتصادي اصبح عالميا وليس وطنيا فأغلب الصناعات والخدمات أصبحت تنتج عالميا ويقابل ذلك ان اليد العاملة لم تعد وطنية بل أصبحت عالمية رغم أن الاستغلال يتم وطنيا من اجل تخفيض الكلفة. الأسواق الأمريكية هي الأكثر فيضا بالانتاج المحلي والدولي. الرأس مال المالي الدولي هو نفسه الرأسمال الانتاجي الصناعي والفلاحي واحتكار الخدمات. الأوليغارشية البرجوازية المهيمنة في دول مجموعة الثمانية هي نفسها البرجوازية المهيمنة على العالم، استغلالها العالمي يترتب عنه فوائض قيمة مقتطعة من عرق جبين كادحي العالم
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 279992 - الى سعيد زارا
|
2011 / 9 / 28 - 16:09 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
ادوات استغلال كادحي العالم سجناء اوطانهم هم وكلاء الاوليغارشية العالمية الكومبرادور، وفي ظل الاستغلال العالمي المتوحش تظهر علاقات الانتاج المتخلفة والتناقضات الصارخة بين الاسياد والعبيد بين الشمال والجنوب النتيجة المباشرة هو عجز العالم عن استهلاك الانتاج العالمي الزائد، من اجل ذلك ابدعت الكينيزية محليا ثم دولياامكانية الاستهلاك بالعجز أي بالاستدانة وقد سبق لرئيس البنك الدولي السابق ماكنامارا سنة 1969 أن طالب بمحاربة الفقر المطلق في العالم الثالث عبر ما يسمى بقروض التنمية والتي هي في الواقع وسيلة لامتصاص فائض الانتاج والا انهار النظام الرأسمالي. ومنذ سنة 1990 انطلق النظام الاقتصادي العالمي الجديد المبني على طرق جديدة للاستغلال المكثف للطبقة العاملة في كل مكان عبر الشركات متعددة الاستيطان. الرأسمالية يا رفيقي تطورت فعلا وتحتظر فعلا لكنها لا زالت تتنفس بنفس الميكانيزمات التي اكتشفها ماركس وانجلز ولينين وروزا لوكسمبورغ وانها لن تزول بمفردها ان لم تسقطها التنظيمات السياسية للبروليتارية العالمية
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 279994 - الى سعيد زارا
|
2011 / 9 / 28 - 16:10 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
ادوات استغلال كادحي العالم سجناء اوطانهم هم وكلاء الاوليغارشية العالمية الكومبرادور، وفي ظل الاستغلال العالمي المتوحش تظهر علاقات الانتاج المتخلفة والتناقضات الصارخة بين الاسياد والعبيد بين الشمال والجنوب النتيجة المباشرة هو عجز العالم عن استهلاك الانتاج العالمي الزائد، من اجل ذلك ابدعت الكينيزية محليا ثم دولياامكانية الاستهلاك بالعجز أي بالاستدانة وقد سبق لرئيس البنك الدولي السابق ماكنامارا سنة 1969 أن طالب بمحاربة الفقر المطلق في العالم الثالث عبر ما يسمى بقروض التنمية والتي هي في الواقع وسيلة لامتصاص فائض الانتاج والا انهار النظام الرأسمالي. ومنذ سنة 1990 انطلق النظام الاقتصادي العالمي الجديد المبني على طرق جديدة للاستغلال المكثف للطبقة العاملة في كل مكان عبر الشركات متعددة الاستيطان. الرأسمالية يا رفيقي تطورت فعلا وتحتظر فعلا لكنها لا زالت تتنفس بنفس الميكانيزمات التي اكتشفها ماركس وانجلز ولينين وروزا لوكسمبورغ وانها لن تزول بمفردها ان لم تسقطها التنظيمات السياسية للبروليتارية العالمية
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 280148 - قوة امريكا في دولاراتها الزائفة
|
2011 / 9 / 29 - 00:55 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد زارا
|
سيدي اديب ان حصة انتاج امريكا بما في ذلك شركاتها المتعددة الجنسية عبر قارات العالم لا تتعدى 15 بالمائة فقط من الانتاج العالمي , اما قوة امريكا فتكمن في عملتها التي تكفلها عملات من اخرى , و هذا خرق اخر لاحد اقداس النظام الراسمالي و هو النقد, التي تغطي ازيد من 50 بالمائة من المبادلات الكونية. لهذا فان انهيار الدولار و هو وشيك , سيوقع العالم بكارثة كبرى قال الخبراء بان لا احد يدري خطورة عواقبها, قد تهوي بالبشرية الى قاع لا مخرج منه. و شكرا وللنقاش بقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 280154 - شكرا للرفيق سعيد زارا
|
2011 / 9 / 29 - 01:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
شكرا للرفيق على المتابعة والتعليق، بالفعل ادوات الامبريالية متعددة ومن بينها النقد وطبع الدولارات بكثافة حيث شكل اسباب أزمة أواخر الستينات وخرق معاهدة بروتن وودز سنة واحد وسبعين كما شكل منذ اواخر التسعينيات أحد مفجري ازمة 2001 - 2003 ثم احد اسباب أزمة 2007- 2008 لكن طبع الدولارات هي احدى التقنيات لتوسيع الائتمان وخلق النقد الحقيقي عبر الابناك تم التوسع في الاستدانة وهي اشياء صبحت ضرورية حسب المنطق الراسمالي لامتصاص الانتاج الزائد، فالمعضلة الأساسية للنظام الراسمالي هو تصريف الانتاج الزائد لتحقيق الارباح المتوقعة وعندما يحدث الركود يصبح النظام في خطر
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 280217 - دوغول ادرك الخطر قبل ان يدركه الماركسيون
|
2011 / 9 / 29 - 08:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
سيدي اديب لقد قال دوغول في خطاب له في اواخر الستينات و هو يستنكر فكرة تعويم الدولار و كفالته بعملات اخرى و التخلي عن نظام بروتن وودز:- ان القبول بهذه الفكرة سيجعل امريكا تستدين مجانا-. دوغول كان اول من ادرك خطورة التخلي عن نظام بروتن وودز, فما معنى كلامه: ان قبل العالم بكفالة الدولار فان امريكا ستسدين مجانا؟؟؟ ان تستدين امريكا مجانا يعني انه سيتم فك الارتباط بين النقد و ساعات الانتاج اي انسداد دورة الانتاج الراسمالي , دون ان يعبر النقد عن ساعات الانتاج فتغدو الكتلة النقدية المتداولة اكبر بكثير من الانتاج, اي انها ستسرق انتاج العالم من السلع و مصادر الطاقة, و هو ما حدث منذ ان تحررت المستعمرات في بداية السبعينات و الكلفة الباهضة التي تكبدتها امريكا في الحرب الفيتنامية ليعلن نيكسون خطابه الشهير الذي يقضي بتخلي امريكا عن بروتن وودز خلال سنة 1973.
و شكرا وللنقاش بقية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 280249 - تحليل ليبرالي ؟
|
2011 / 9 / 29 - 10:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
من يقرأ المعلوم التي تضمنها هذا المقال و الموجودة في كل المراجع الليبرالية من صحف و مجلات ، يصنف الكاتب من الليبراليين الجدد بينما صاحب المقال يدعي الماركسية اللينينية ، فهذا المقال لا يبتعد كثيرا عن مضمون التحليل البورجوازي ، و هو يبشر القراء يانهيار النظام الرأسمالي و أن الإشتراكية قائمة غدا لا محال ؟ الكاتب لا يكلف نفسه عناء التحليل الماركسي المادي بقدر ما يمطرنا بوابل من المعلومات التي تروج في كل وسائل الإعلام الإمبريالية ، التي تسعى إلى مزيد من استغلال الطبقة العاملة و خيرات الشعوب و هي لن تتوقف عن ذلك بمحض إرادتها أو بقدرة الأزمة المزعومة ، فالكاتب يقع في شباك مغالطات الإمبرياليين و يبشرنا بانهيار الرأسمالية ؟ فهل هذا الإنتهيار الذي يبشرنا به السيد الكاتب سيقع بقدرة قاهر يسميه الأزمة المالية ؟ يعرف الماركسيون اللينينيون جيدا أن الرأسمالية تخرج دائما من أزماتها بمزيد من استغلال الطبقة العاملة و اضطهاد الشعوب و أن الرأسمالية الإمبريالية لن تنهار إلا بتحقيق الثورة الإشتراكية التي يقودها الحزب الثوري البروليتاري . كفاكم من المغالطات !
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 280254 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 29 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تتهم الكاتب بانه من الليبرالين الجدد لانه يبشر بانهيار الراسمالية غدا وبان الاشتراكية قادمة لامحالة- هل انت عزيزي متاكد من ان هذا مايصرح به الليبراليين الجدد ؟ام هم يؤكدون لنا يوما بعد يوم بان الراسماية لن تزول وانها وقفت رغم كل الازمات والكبوات ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 280279 - Consumerism Crisis
|
2011 / 9 / 29 - 11:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
كنت نبهت الرفيق عبد السلام أديب أكثر من مرة إلى أن الأزمة الماثلة اليوم هي أزمة النظام الاستهلاكي وليس النظام الرأسمالي، لكن الرفيق العزيز أصر على أن له وجهة نظر أخرى تتعاكس مع وجهة نظري أخي أديب الحقائق لا تحتمل وجهات نظر مختلفة فالحقائق تفري الأنظار كما يقال. سخرت معلمة فرنسية فقالت لطلابها: هلموا نصوت على القط فيما إذا كان قط أم قطة !! لو وافقنا رفيقنا أديب على أن الأزمة هي أزمة الرأسمالية فذلك يعني أن الإنتاج الرأسمالي فاض عن احتياجات الشعب في اليونان وإيرلندا ولما لم تجدا أسواقاً خارجية تصرفانه وقعتا في أزمة لو كان الأمر كذلك فستستوفي ألمانيا ديونها بضائع يونانية وتنفك اليونان من أزمتها القاتلة الرفيق سعيد والسيد مهدي على حق في اعتراضهما مع خالص التحية للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 280324 - إلى مكارم ابراهيم
|
2011 / 9 / 29 - 14:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
زوال الرأسمالية لن يكون نتيجة الأزمة المالية العالمية الحالية بل يحدث بالصراع الطبقي ، فالكاتب يبشرنا بانتهيار النظام الرأسمالي و هذا غير صحيح ، فانتهيار الرأسمالية لن يكون تلقائيا بل يكون عبر انتصار البروليتاريا على البورجوازية ، فالكاتب يخلط بين مفاهيم الماركسية و التحليل الليبرالي ، فهو ليبرالي تحليلا و مبشر ماركسيا مما يخلق لديه خلط نظري ، و كل كتابات الكاتب تعج بهذا الخلط النظري ، فهو يقدم نفسه على أنه -خبير في الإقتصاد- و هذا مفهوم من المفاهيم اليبرالية . فالماركسية اللينينية حددت كيف يتم القضاء على الرأسمالية في عصر الإمبريالية ، أما أزماتها فهي تلازمها على طول الزمان ، و هي نتاج التناقض بين الرأسمال و العمل و لن بزوال هذا التناقض إلا بزوال النظام الرأسمالية ، و لن يحدث هذا طواعية بل عبر الصراع الطبقي و انتصار البروليتاريا على البورجوازية. نعم الكاتب يبشرنا بانتهار الرأسمالية و لكن من منطلق نظري ليبرالي ، فمن الليبراليين من يقرر بذلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 280398 - الى عبد اللطيف زروال المزور
|
2011 / 9 / 29 - 17:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
الرفيق عبد اللطيف المزور الذي يبحث عن المزايدة المجانية اراهنك على انك لم تقرا جيدا المقال وأنك ان قراته جيدا فأنت لم تفهمه الاختباء وراء اسم الشهيد عبد اللطيف زروال من اجل النطق بالتفاهات ومن اجل تصفية حسابات خسيسة يسيء للاسم اكثر مما يحقق لك مكسبا سياسيا. عندا يقول لينين لا حركة ثورية من دون نظرية ثورية فهو يعني استعمال العقل والتحليل العلمي لحقيقة العدو الطبقي للبروليتارية، وعليك ان ترجع الى كتاب لينين -الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية- لتكتشف تحليل لينين كيف يشتغل النظام الٍأسمالي في عصر الامبريالية فلو كان لينين يفكر مثلك لاستغنى عن تحليل كيفية اشتغال الامبريالية ومر مباشرة كما تقول الى الصراع الطبقي ومعنى ذلك المرور الى الصراع بدون اسلحة نظرية كما تقترح انت. عندما نحلل الواقع الحالي لأزمة الإمبريالية فلكي نقف على مكامن الضعف الموضوعية للنظام في المرحلة التاريخية الحالية والتي هي رغم سيرها الموضوعي نحو الهاوية والتي تعني المزيد من التوحش للحفاظ على بقائها لن تسقط الا بواسطة التنظيم الثوري للطبقة العاملة وهذا موضوع آخر. فكفاك جبنا واخرج للمبارزة النظرية باسمك الحقيقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 280413 - الى الرفيق فؤاك النمري
|
2011 / 9 / 29 - 18:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
تحية للرفيق المناضل فؤاد النمري على مرورك، أنا لم أقلل أبدا من شأن الأفكار القيمة التي تعرضها وتحاول تبريرها بما أوتيت من منطق واستدلال مادي وتاريخي وقد قرأتها وتفحصتها وحاولت مقارنتها بكتابات ماركس ولينين وروزا لوكسمبورغ، وعبثا لم اجد ما يدعوا الى وصف الأزمة الامبريالية العامة التي انفجرت مع بداية الحرب العالمية الأولى ولا زالت مستمرة بفترات هبوط قوي وبفترات صعود نسبي، بوصف آخر عدا الأزمة العامة للنظام الرأسمالي، فحينما تصف الأزمة بانها ازمة النظام الاستهلاكي لا أخالفك الرأي لانه بالفعل هناك توقف في قدرة النظام على ضمان المزيد استهلاك منتوجاته وخدماته وامواله الزائدة وبالتالي عدم تحقق الأرباح المنتظرة واذن الركود المزمن. وبطبيعة الحال السبب هو تخلف علاقات الانتاج مقارنة بتطور قوى الانتاج وهو التناقض الرئيسي الذي ذكره كارل ماركس بشأن اتجاه معدل الربح نحو التناقص. ماركس ولينين لم يهملا عنصر المضاربة المالية وتظخم الرأسمال المالي في فترة تعمق الأزمة مما يقلص من حجم الرأسمال الانتاجي مقابل الرأسمال المال المالي. علما أن التفرقة بين الرأسمال الانتاجي والرأسمال المالي
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 280415 - الى الرفيق فؤاد النمري تابع
|
2011 / 9 / 29 - 18:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
هي تفرقة في التسمية فقط أما على الصعيد الواقعي فالبرجوازية المالكة لوسائل الانتاج هي نفسها المالكة للرأسمال المالي لأن صيرورة تكون الرأسمال المالي ترتبت نتيجة تراكم غزير للأموال الفائضة والتي لم تجد لها مجالا للتصريف وبالتالي تلجأ البرجوازية الى تأسيس الأبناك بواسطتها وتشغيل تلك الأموال في المضاربة السريعة حتى على حساب المستقبل لتحقيق المزيد من الأرباح والمزيد من الأموال الزائدة. ما أقنعني بخطورة اتباع الأطروحة التي تدافعون عنها أنها تشكل تحريفا خطيرا عن الماركسية اللينينية ومراجعة نظرية خطيرة، لذلك لن اغامر مثلك بمثل تلك النظريات ما لم أكن مقتنعا تمام الاقتناع بصوابها. وستتاح لي الفرصة مستقبلا لتقديم بحث يؤكد استمرار الامبريالية الرأسمالية بنفس الخصائص التي تحدث عنها ماركس ولينين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 280443 - إلى الكاتب
|
2011 / 9 / 29 - 19:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
بدل أن تدافع عن منظورك الذي لا يمكن نكران اتسامه بالتحليل الليبرالي إنفعلت و شرعت في القذف الذي لا مجال له في الحوار المتمدن. تتحدث عن لينين و تحليلك بعيد كل البعد عن الماركسية اللينينية و أنت لا تستطيع مناقشة الأفكار التي طرحتها عليك ، عندما حلل لينين الإمبريالية و سماها عشية الإشتراكية ، لم يقل أنها ستنهار عفويا كما ادعى كاوتسكي الذي تحدث عما بعد الإمبرالية ، فأنت وقعنت في نفس معضلة كاوتسكي عندما بشرتنا بقرب انتهيار الرأسمالية ، بدون أن تملك أدنى فكرة عن النظام الذي سيسود بعد الأزمة تالمالية الحالية ، إنها بالفعل معضلة نظرية وقع فيها الكثير ممن يسمون أنفسهم ماركسيين كصاحبنا النميري الذي أقر بانهيار الرأسمالية و الإشتراكية و لم يسمي نظامه الجديد هذا إلى حد الساعة. الصراع الطبقي الذي تتنكر له هو الكفيل بسحق الإمبريالية بواسطة الحزب البروليتاري الثوري الذي وضع لينين أسسه النظرية و العملية ، أما مقالك فهو عبارة عن أقوال يتم اجترارها في كل الصحف و المجلات الليبرالية ، و لم تستطع الوقوف عند تناقضات الإمبريالية في عصرنا هذا و التي وضع لينين أسس مواجهتها .
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 280450 - مناقشة بعض أفكار الكاتب
|
2011 / 9 / 29 - 20:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
يقول الكاتب : -وفي الواقع فإن البنك المركزي الفدرالي أغرق الاقتصاد والأبناك والدولة الأمريكية بدولارات جديدة-. ما معنى الدولة الأمريكية ؟ و ما معنى الدولارات الجديدة ؟ و ما معنى البك المركزي الفدرالي ؟
ينسى الكاتب أن الدولة من منظور الماركسية ما هي إلا أداة للسيطرة الطبقية و يسميها -الدولة الأمريكية- ، و ينسى الكاتب أن هذه الدولة التي يتكلم عنها ما هي إلا الدولة الإمبريالية ، و ينسى الكاتب أن -البنك المركزي الفيدرالي- ما هو إلا أحد أجهزة هذه الدولة الإمبرالية ، و ينسةى الكاتب أن هذه الدولة نفسها هي التي أغرق العالم بأوراق الدولار التي يسميها -جديدة-. إنها بالفعل معضلة النظرية الليبرالية الحديثة التي يتمسك بها الكاتب و التي توقعه في المعضلة المنهجية للفكر البورجوازي الصغير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 280459 - عن أقوال الكاتب
|
2011 / 9 / 29 - 20:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
يقول الكاتب :
- البنك المركزي الأوروبي مجبر اليوم على شراء يومي للمديونية الايطالية والاسبانية بملغ يصل الى حوالي 2 مليار أورو تحت طائلة انهيار هذين البلدين.-
يتحدث الكاتب عن المديونية و يتجاهل علاقتها باستعمار الشعوب التي تؤدي هذه الديون كما أوضح لينين ذلك ، كما يتحدث عن -البنك المركزي الأوربي- و ينسى أنه من بين الأجهزة الإستعمارية الإمبريالية التي يسخرها الإمبرياليين للسيطرة على الشعوب ، و قد تحدث لينين كثيرا عن اختكار البنوك للرأسمال المالي المسيطر في عصر الإمبريالية ، فما حاجتنا بمقال لمن يدعي الماركسية اللينينية إذا لم يستطع إبراز المنظور الماركسي اللينيني للصراع بين الرأسمال و العمل ، إن مثل هذه المقالات لا يمكن أن تخرج عن نطاق التحليل الليبرالي للوضع السياسي و الإقتصادي العالمي اليوم.
يقول الكاتب :
- ولا يتعلق الأمر فقط بالتسريحات الجماعية أو بتقليص الأجور الحقيقية... وعدم قدرة متزايدة للبروليتارية عن تلبية حاجياتها الأكثر أساسية. -
القول ب-التسريحات- لإخفاء جريمة طرد العمال و نهب المؤسسات التي تم بناؤها بعرق الطبقة العاملة ، أي منظور ليبرالي يؤطر مقالك هذا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 280502 - لمكلخ عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 29 - 22:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيدة لمنبهي
|
هاذ لمكلخ عبد اللطيف زروال فيه قوة الهدرة وماشنا منو حتى مقال يبرد لينا قلوبنا فحتى شي مجال هو كيف برزاط لحلاقي لي تاينب شي حاجة تايدخل تايكوليه ما عرفتيش هاكيفاش تدير دابا حتى ماركس او لينين وكون باقيين حايين غادي يكلهوم راكوم تحريفيين وليبيراليين. ما ديهاش فيه الرفيق راه ما تايفهمش وربما فيه الغيرة هي لي حاكاه وتتنطقوا بلا هواه وخاص لي يبردها ليه
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 280511 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 29 - 23:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
لا لم انفعل ايها الرفيق ان كنت رفيقا بالفعل وتؤمن بما تدعيه فقد اشفقت لحالك لانك قرأت ما تريد وفهمت ما ترده انت وليس ما قدمه الكاتب وخرجت بخلاصات لا علاقة لها لا بالمقال ولا بالكاتب، ومن حقك ان تقول ما تريد وتدعي ما تريد . أما المقال فهو مجرد تقرير عن تعمق الأزمة الرأسمالية وتقديم بعض تمظهراتها الأخيرة التي ادت الى تبخر 10 بليون دولار في شهر غشت الماضي والآن تتأهب مجموعة الثمانية تحميل البروليتارية فاتورة هذه الخسارة والذي هو هجوم طبقي على القوت اليومي للكادحين والتي يجب ان تقدم اجابتها على هذا الهجوم عبر تصعيد الصراع الطبقي وقمت من خلال المقال باستعراض نماذج كذب البرجوازية لتخذير الكادحين وتفادي انفجارهم في وجهها وعدم الالتفات الى ان النظام لن يقدم لهم مطلقا سوى الاستغلال والفقر والبطالة والامية والجوع والتقتيل عبر اشعال الحروب لان الطبقة العاملة هي المستهدفة بهذا التخذير وليس المثقفون الانتهازيون الذين لا دور لهم في الصراع الطبقي سوى بالمزايدات المجانية
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 280514 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 00:01 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
ولان البروليتارية هي فقط من يقع عليها المهمة التاريخية في اسقاط النظام بعد تعمق وعيها الطبقى من خلال فهم طبيعة عدوها الطبقي وبالتالي تدميره عبر صراع طبقي طويل النفس. اما اتهاماتك لي بالفكر الليبرالي فلك أن تقول ما تشاء لانها اتهامات فارغة لانه بالنسبة لك ان مجرد الحديث عن كيفية استبلاد البرجوازية للكادحين وكيفية اشتغال ميكانيزماتها للحفاظ على نسبة عالية من الاستهلاك وبالتالي نسبة عالية من الأرباح التي هي بطبيعة الحال فوائض قيمة مقتطعة من عرق جبين الطبقة العاملة يجعلني هذا الحديث ليبراليا، ثم ان مجرد الحديث عن دور المديونية في استمرار اشتغال ميكانيزمات الرأسمالية وامتصاص الانتاج الزائد يحولني الى ليبرالي. ثم ان مجرد الحديث عن البنك البنك المركزي الاوروبي والبنك الفدرالي الامريكي التي تواجه افلاسات الدول البرجوازية نتيجة مديونيتها الهائلة تحولني هذه الاشارة الى ليبرالي. انصح الرفيق ان كان رفيقا فعلا بالعودة الى مقالاتي السابقة حول المديونية وحول الصراع الطبقي وسيجد الكثير من الاجابات عن تساؤلاته
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 280617 - رد على الكاتب
|
2011 / 9 / 30 - 09:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
ما زلت مصرا على تبرير منظورك الليبرالي في تناول قضايا الإمبرالية فهذا رأيك لا يمكن لي مصادرته ، و لكن أن تكون ماركسيا لينينيا فهذا شأن آخر و ذلك صلب ما طرحته في تعليقاتي على مقالك.
الكتابات الماركسية اللينينية معروفة بالتحليل الطبقي للصراع ضد الإمبرالية و هذا ما نحن بحاجة إليه اليوم ، أما سرد المعطيات التي تقر بها المؤسسات المالية الإمبريالية الإستعمارية و التي تعج بها كل المجلات و الصحف و الإذاعات و القنوات الإمبريالية فلا حاجة لنا بها ، لهذا فمقالك لا يختلف عما تصدره هذه المؤسسات الإمبريالبية التي تريد بأن توهمنا بأن هناك أزمة مالية تهدد كيان النظام الرأسمالي ، لتفرض على البلدان و الشعوب سياساتها الإقتصادية الإستعمارية التي تفقر ملايير الفقراء و تروج لما تسميه التقشف باسم الركود على حساب الطبقة العاملة ، إنها مغالطات الإمبريالية التي يقع فيها الديمقراطيون البورجوازيون الصغار الذين يقومون بتلميع وجه الليبرالية عن وعي أو غير وعي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 280627 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 10:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تقول في تعليقك التالي- لهذا فمقالك لا يختلف عما تصدره هذه المؤسسات الإمبريالبية التي تريد بأن توهمنا بأن هناك أزمة مالية تهدد كيان النظام الرأسمالي ، لتفرض على البلدان و الشعوب سياساتها الإقتصادية الإستعمارية التي تفقر ملايير الفقراء و تروج لما تسميه التقشف - انتهى عن اي وهم عزيزي تتحدث ؟ ان الازمة المالية بالفعل حقيقية انا اعيش في الدنمارك منذ عشرين عاما ومنذ عام 2007 حدثت الازمة واتضحت معالمها من خلال طرد العديد من الموظفين والعمال من الدوائر والشركات والمعامل اغلقت العديد من المستشفيات ودور العجزة وانا فقدت عملي لعدم وجود نقود لرب العمل بدفع رواتبنا واصدقائي طردوا من وظيفتهم حتى الاطباء بعضهم طرد من وطيفته رغم قلة عدد الاطباء والكل انتقل للعمل في النرويج وكذلك الازمة اثرت على تقليض الخدمات الرعاية الاجتماعية التي كانت تقدم للمواطن وكل شئ اصبح بثمن لايوجد شئ مجاني كالسابق الا اشياء بسيطة وتشديد في كل انواع المساعدات للمحتاج بسبب قلة الاموال انها ازمة بالفعل وغالبية الشركات في الدنمارك اصبحت ملك لدول اجنبية حتى المطار الدنماركي تم بيعه لدولة اجنبية
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 280628 - إلى الكاتب
|
2011 / 9 / 30 - 10:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
زروال المغربي
|
لم يستطع مقالك تقريبنا و لو قليلا مما يقع في المراكز الإمبريالية التي لم تفرج من المعلومات إلا على ما تريد ترويجه لصالحها ، و ما سكتت عنه الإمبريالية أفظع و يتجلى في تقسيم العالم بين الإمبرياليات خاصة بعد الثورات بالبلدان المغاربية و العربية ، إن قضية الأوراق المالية التي تتحكم فيها تروستات الإبناء الإمبريالية قد تحدث عنها لينين كثيرا و تحدث عن خطورتها على الشعوب ، لهذا دعى إلى سحق البورجوازية في ظل ديكتاتورية البروليتارية و ذلك ما أنجزه في أكتوبر 1917 .
و اليوم وقد أصبحت روسيا و الصين دولتان إمبرياليتان خطيرتان على حرية الشعوب في تقرير مصيرها بعد أن دخلت في صراع تقسيم العمل عالميا مع باقي الإمبرياليات ، و لا تقدم لنا في مقالك هذا الجانب الخطير الذي تحضره الإمبرياليات للشعوب المغاربية و العربية و باقي الشعوب التواقة إلى الحرية .
و تحاول تمرير مفهوم المديونية و تأثيرها على الدول الإمبريالية في الوقت الذي تنسى أن هذه الدول هي التي تتحكم في مديونية البلدان التابعة لها ، و هي التي تتحكم في تروستات الأبناء الإمبريالية و توجه هذه الديون كوسيلة استعمارية كما قال لينين .
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 280642 - إلى مكارم ابراهيم
|
2011 / 9 / 30 - 11:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
كلامك صحيح و لكن نختلف في تفسير ذلك ، إنها بالفعل أزمة النظام الرأسمالي التي تلازمة على طول التاريخ ، فالرأسمالية عندما وصلت مرحلتها الإمبريالية التي يسود فيها طغيان الرأسمال المالي ، أصبحت الشركات الإمبريالية العابرة للقارات تتحكم في الإقتصاد بكل تفاصيله المعقدة و البسيطة ، فالشركات الإمبريالية العابرة للقارات تسيطرة على اقتصاديات البلدان التابعة و تفرض هيمتنها على الشعوب بما فيها شعوب الدول الإمبريالية نفسها. إن الدانمارك باعتبارها دولة ديمقراطية رأسمالية إما أن تنتقل إلى مرحلة الإمبريالية و بذلك تفرض نفسها على باقي الإمبرياليات و تدخل في صراع معها لتقسيم العمل عالميا و إما أن تسحقها الإمبرياليات ، إنه قانون القيمة الزائدة التي وصلت مداها في عصرنا هذا بسيطرة الرأسمال المالي على الرأسمال الصناعي. فالإمبريالية توهمنا بقلة الإنتاج و الاستهلاك و حصول ركود و إفلاس و هو غير صحيح ، أنظر إلى مئات ملايين براميل البترول التي تسرقتها الإمبريالية بالبلدان العربية و تحولها إلى أرقام في بنوكها ، أنظر إلى ملايير الملايير من الدولارات التي تنفاقها على الأسلحة للسيطرة على خيرات الشعوب .
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 280659 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 13:09 التحكم: الكاتب-ة
|
مكارم ابراهيم
|
الدنمارك في الحقيقة لاتعتبر دولة راسمالية مئة بالمئة كما هو حال الولايات المتحدة اود الاشارة الى اني كتبت كثيرا عن الازمة العالمية وفي الواقع يوجد ازمة مالية وازمة اقتصادية وتحدثت عن الازمة المالية التي سببتها البنوك من خلال القروض لشركات استثمارلم تسدد تلك القروض ولدينا امثلة عديدة منها في الدنمارك وهذا حقيقي انا لااتحدث عن قراءات في مجلة البورصة بل عن حقائق وقصص شخصية كانخفاض اسعار العقارات ومحاولات البنوك في اغرءنا بالقروض وعدم القدرة على السداد وتحدثت عن محاولات البنوك بالتحايل من خلال وضع نقود توفير المتقاعدين التابعة لشركات التامين للمتقاعدين وضعها في اوراق لاقيمة لها يتم استثمارها من قبل المستثمرين رغم عدم وجود قيمة لها والكثير من البنوك اشهرت افلاسها بالفعل منذ 2008 لدينا في الدنمارك وفي اوروبا وهناك الازمة الاقتصادية التي نتجت عن نقل قوى الانتاج الى الدول ذات الايدي العاملة الرخيصة مثل الصين بالدرجة الاولى وانا اطلقت عليها في احدى مقالاتي بقراصنة السوق وكذلك نقل الانتاج الى دول افريقية مثل انغولا والعديد من جنوب غرب افريقيا واكيد للدول العربية ايضا
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 280680 - زروال والخازوق الماركس اللينيني
|
2011 / 9 / 30 - 13:54 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيدة لمنبهي
|
وليتي باطرون الشركة الوهمية الماركسية اللينينية جالس على خازوقها توزع شهاداتك على من تشاء وتنزعها عمن تشاء بينما لا وجود لشيئ منظم في بلادنا يدل على وجود منظمة ماركسية لينينية منذ تصفية شهداء المنظمة الماركسية اللينينية الى الامام وبقي التحريفيون من النهج الديموقراطي يدعون استمراريتهم لمنظمة الى الأمام وشيئ من طلبة البرنامج المرحلي الذين يدعون الماركسية اللينينية والماوية وشيء من التروتسكيين لكن كل هؤلاء بما فيهم عبد اللطيف زروال الجالس على خازوق الماركسية اللينينية وكاتب المقال وكل المتبجحين بالماركسية اللينينية الجدد والقدماء لا يمكنهم الادعاء بالماركسية اللينينية لان هذه الأخيرة افعال وليس اقوال للتباهي فماركس ولينين لم يكونوا ابدا متكلمين وكفى بل فاعلين مذ نعومة اظافرهم مقموعون مطرودون من بلدانهم لا وقت لهم للكلام الفارغ. هاهي الجماهير الشعبية تخرج الى الشارع يوميا تؤطرها القوى التحريفية والرجعية بينما الجالسين على الخازوق الماركسي اللينيني يتراشقون على شاشات الحاسوب ويصنعون من انفسهم باطرونات الشركة الماركسية اللينينية يتحكمون في اسهمها وارباحها
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 280701 - إلى مكارم ابراهيم
|
2011 / 9 / 30 - 14:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
عرف الإقتصاد الرأسمالي ثلاثة مستويات عبر تطوره ، الرأسمال التجاري و الرأسمال الصناعي و الرأسمال المال ، و هذا الأخير هو المهيمن على السوق التجارية العالمية عبر تروستات البنوك الإمبريالية التي تهيمن على مجمل الشركات الإمبريالية العابرة للقارات ، و كما أن الإحتكارية تقع في مستوى الإنتاج الصناعي و الفلاحي فهي تعدت ذلك إلى مستوى الرأسمال المالي ، فالبنوك الصغرى لا محل لها في المنافسة مع التروستات و من ضمنها ما يسميه الكاتب البنكين المركزيين الأمريكي و الأوربي ، هذه البنوك الكبرى تهيمن على مجمل اقتصاديات العالم و تنقل رساميلها عبر القارات وفق مصالح الإمبرياليين.
عندما حلل لينين عصر الإمبريالية اكتشف خطر الرأسمال المالي على ثروات الشعوب عبر القروض التي تفرضها الدول الإمبريالية على البلدان التي استعمرتها آنذاك ، هذه القروض التي تعتبر وسيلة للإستعمار و فرض السياسات الإقتصادية الإستعمارية الجديدة بعد الحرب الإمبريالية الثانية ، و التي نعيش اليوم أطوارها العليا عبر المؤسسات المالية الإمبريالية : صندوق النقد الدولي و البنك العالمي و البنكين المركزيين الأمريكي و الأوربي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 280761 - اخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 17:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
الرفيق زروال يقع في خطأ منهجي خطير ويتحول الى محلل ليبرالي (حسب منطقه طبعا) حينما يحقب الرأسمالية الى مرحلة الرأسمال التجاري ثم الرأسمال الصناعي ثم الرأسمال المالي لان ذلك هو بالذات ما يحاول اقناعنا به التحليل الليبرالي. فحسب المنطق الليبرالي شكلت الميركانتيلية تاريخيا عصر الرأسمال التجاري وحيث حدث التكون البدائي للرأس المال لكن الواجهة التجارية المتحدث عنها لم تكن تشكل سوى واجهة لنهب خيرات الشعوب والتوسع الاستعماري وبداية التوسع الامبريالي والتي حدثت متزامنة مع ما يسمى بالثورة الصناعية ابتداء من القرن السابع عشر ثم الثامن عشر فلم يكن الرأسمال الصناعي مستقلا عن الرأسمال التجاري وعن نهب خيرات الشعوب أما بالنسبة للرأسمال المالي فيشكل جزءا عضويا من الرأسمال الانتاجي والعكس صحيح لكن مصدر رأس المال يبقى دائما هو فائض القيمة المستخلص من العمل المأجور بحيث لا يمكن للرأسمالية أن تعيش سوى عبر مراكمة بدون توقف لرأس المال عبر نهب فائض القيمة والتوسع الاستعماري ونهب خيرات الشعوب واذن عبر الامبريالية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 280764 - أخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
فنمو رأس المال يقوم أساسا على تكثيف استغلال العمل المأجور العمل الحي وعن طريق الافراط في تملك العمل غير المأجور العمل الميت. قانون المنافسة يرغم الرأسماليين على جعل العمل الحي أكثر انتاجية واستبداله تدريجيا بالآليات العمل الميت. هذا التكوين العضوي المرتفع من رأس المال يؤدي بطبيعة الحال الى الاقتصاد من الأجور واستغلال أكبر للعمال، كالزيادة في حجم العمل الإضافي غير المؤدى عنه. لكن في نفس الوقت ، يتطلب المزيد من رأس المال بالنسبة للاستثمار في الآليات. من هنا فإن العلاقة بين الرأسمال المستثمر والربح المحقق يتدهور وهو قانون تدهور الارباح على المدى الطويل. وبهدف احتواء هذا الاتجاه نحو تدهور معدل الربح، فإن الرأسماليين يصبحون مجبرين على زيادة حجم الربح عبر تمديد الانتاج في مجموعه وعن طريق دفع العمال أكثر فأكثر نحو العمل المأجور، أو عن طريق زيادة متوالية في وقت عملهم الحي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 280769 - أخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 17:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
وإذا لم ينجح ذلك، مثلا بسبب جمود الأسواق التي، غالبا، لا تتمكن من امتصاص المد المتصاعد من السلع، فإن أزمات الإنتاج الزائد وظواهر أخرى لوفرة الإنتاج الرأسمالي تبرز. وحسب كارل ماركس، فإن الاتجاه نحو تدهور معدل الربح، والذي يسميه قانون أزمة الرأسمالية، -يظهر ... أنه يهدد تطور عملية الانتاج الرأسمالي، ويتيح الانتاج الزائد والمضاربة والأزمات وتكوين الرأسمال الزائد الى جانب جماهير زائدة-. ماركس وانجلس، رأس المال، الكتاب الثالث، المجلد الأول، دار النشر الاجتماعية، باريس 1969، الصفحة 255. فمن يريد الغاء الأزمات الرأسمالية، لا يجب أن يحاول معالجة عوارضها، وإنما يجب أن يلغي الرأسمالية ويفرض الاشتراكية !. انها النظرية الأساسية لكارل ماركس.
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 280771 - أخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 17:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
في صيرورة نظام الانتاج العالمي الجديد، فإن ال 500 من أكبر الشركات الاحتكارية العالمية هيمنت على السوق الرأسمالي العالمي والانتاج الرأسمالي العالمي. القانون الأساسي للرأسمالية الحديثة اليوم يتمثل في الهيمنة على السوق العالمي بهدف ضمان الربح الأقصى. ومن نتائج ذلك، التضخم المهول للرأسمال الخاص بال 500 أكبر الشركات الاحتكارية العالمية والذي انتقل من 3,2 بليون دولار أمريكي سنة 1994 الى 11,1 بليون دولار سنة 2007. وخلال هذه الفترة، زادت أرباحها التي انتقلت من 282 مليار دولار أمريكي إلى 1.593 مليار دولار أمريكي. إذن تضاعفت تقريبا بست مرات، حتى حسب المؤشرات الرسمية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 41
|
العدد: 280773 - أخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 17:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
هذا التطور قاد إلى تراكم مفرط حاد لرأس المال، لأن الأسواق لا تتبع نمو رأس المال. وهذا يعني الاستحالة المزمنة لتحقيق أرباح عبر رأس المال المتراكم في اطار الدورة العادية للانتاج واعادة انتاج بهدف تحقيق الربح الأقصى. وطالما أن الرأسمالية يمكنها بسهولة أن تتطور وتتمدد وتدمج أكثر فأكثر الدول في نمط الإنتاج الرأسمالي، وإذن تتمكن من فتح أسواق جديدة، فإنها تؤجل معالجة تناقضاتها الداخلية. هذه الصيرورة التاريخية تبدو أنها بلغت نهايتها، ذلك أن كل امتداد للسوق حاليا يتم تجاوزه بسرعة عبر الإنتاج الزائد والسوق العالمي، وحاليا تحقق ذلك، ويظهر أنه أصبح حاجزا مثلما كان الأمر في السابق بالنسبة للأسواق القديمة الوطنية الضيقة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 280776 - أخطاء عبد اللطيف زروال
|
2011 / 9 / 30 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
أما تحول الرأسمالية نحو تمييل الاقتصاد عبر المضاربة على الخصوص، وهي مضاربة على الحاضر والمستقبل على فائض القيمة المنتزع من الطبقة العاملة، فقد سبق لكارل ماركس ان فسرها حينما اشار الى ان -المضاربة تظهر عادة في الفترات التي تبلغ فيها فوائض الانتاج الزائد دروتها. وتتيح المضاربة حلا مؤقتا لتصريف الانتاج الزائد، مما يؤدي الى تسريع وثيرة انفجار الأزمة مع زيادة عنفها عن طريق المضاربة اكثر- ماركس وانجلس، الأعمال الكاملة، المجلد 7، الصفحة 421 TDLR - الأزمة نفسها تنفجر أولا في مجال المضاربة، ثم فيما بعد تستقر في الانتاج. فعند الاقتصار على نظرة سطحية، سنجد أنه ليس الإنتاج الزائد، وإنما الافراط في المضاربة – مع أن المضاربة علامة بسيطة للإنتاج الزائد– هو ما يظهر للناس أنه السبب في الأزمة.- نشر في دراسات علم الماركسية العدد 7 غشت 1963، من طرف M. Rubel. صر
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 280811 - إستعراض الكاتب
|
2011 / 9 / 30 - 19:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
إستعراض الكاتب للمباديء الأولية للإقتصاد بشكل عشوائي ، لا يخرجه عن معضلة التحليل الليبرالي التي وقع فيها ، و يغرقنا بكثير من الكلام لا فائدة فيه للقراء ، كل هذا الكلام من أجل القول بخطإ لم يستطع إقراره بحجج ، مما يدل على أن الكاتب يريد فقط سرد مجموعة من المعطيات الموجودة في الكتب الليبرالية حول تاريخ الرأسمالية.
الكاتب يريد تغطية ورطته المنهجية بغربال أقوال لا فائدة منها ، كالقولة بوقوعي في ورطة منهجية عند القول بأن الرأسمال التجاري من أسس الإقتصاد الرأسمالي ، و يقوم بتعريف الرأسمال التجاري وعلاقته بظهور رأس المال بشكل فج ، على شاكلة دروس الصفوف الإبتدائية في الأقتصاد و علاقته بالتاريخ ، و كذلك حال البورجوازية الصغيرة في بسط أفكارها في كل المجالات.
و ينتقل الكاتب إلى سرد معلومات لا يتوفر فيها عامل الإنسجام ، و يأخذ هنا و هناك في خلط عشوائي للمفاهيم الليبرالية و الماركسية ، مما جعل منهجه مشوه بقدر ما يريد تشويه المنظور الماركسي اللينيني للإقتصاد السياسي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 280892 - البيروقراطية الماركسية اللينينية
|
2011 / 9 / 30 - 23:39 التحكم: الكاتب-ة
|
ماركس تروتسكي
|
فشلت الماركسية اللينينية بسقوط الاتحاد السوفياتي وقدم ستالين الماركسي اللينيني افضع مجرم عبر العصور ففاقت جرائمه جرائم هتلر وقاد البلاد بالحديد والنار الى ان مات كالكلب الاجرب جرائم لينين معروفة ومشهود عليها وكل الخزعبلات حول ثورة 1917 انها من انجاز لينين مجرد كذب وتلفيق، البيروقراطية الماركسية اللينينية فضحها تروتسكي الذي اعدمه ستالين في المكسيك فأي نموذج تريدون تقديمه للشعب المغربي غير البيروقراطية والغرور وانتم لم تتفاهمو حتى مع بعضكم البعض فبالاحرى الطبقة العاملة التي تدعون تمثيلها وانتم لم تعيشوا ولو يوما واحدا الاستغلال البرجوازي للعمال خسئتم وخسئ خطكم واخلاقكم ولا قامت لكم قائمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 280900 - حوار الطرشان
|
2011 / 10 / 1 - 00:11 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد الرايس
|
تتبعت النقاش الدائر في هذه الصفحة فهالني مدى الصمم الذي يميز المناضلين المغاربة، فالمقالة بسيطة جدا وتقدم معلومتين او ثلاثة حول تقدم الازمة الراسمالية واشرافعا على الانهيار لكن ردود فعل المتدخلين اكبر حجما من المقالة فتدخل المشعود وليد المهدي بكل غرور لكي يحاول الدفاع عن خوارق الماسونية وما يسميه بالمستنيرين، ثم تبعه سعيد زارا ليحاول القول ان الراسمالية انتهت وان المالية هي المتحكمة في العالم مدافعا عن اطروحة فؤاد النمري لكي يأتي هذا الاخير للاستدلال بوليد مهدي وسعيد زارا لكي يحاول تذكيرنا باطروحاته الخرقاء التي لا يلتفت اليها احد خصوصا منها موت الرأسمالية وهيمنة البرجوازية الوضيعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 280901 - حوار الطرشان
|
2011 / 10 / 1 - 00:21 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد الرايس
|
بعد ذلك يأتينا الشهيد عبد اللطيف زروال من قبره المفقود لكي يردد على مسامعنا شعارات الماركسية اللينينية بدون ان يقدم لنا اي تحليل عقلاني ويستمر في مهاجمة الكاتب مهما قدم له هذا الاخير من تفسيرات مؤكدا انه لا يستهدف الحوار بقدر ما يستهدف التقليل من قيمة المقال الذي قلت عنه في البداية انه بسيط للغاية ولا يستدعي كل هذه التدخلات غير الناضجة والتي لا علاقة لها بالحوار المتمدن بل تفضح العقلية التآمرية للانسان العربي والتي لا زالت ممعنة في تفسخها، وتنهض سعيدة لمنبهي ايضا من قبرها لتناوش عبد اللطيف زروال، وتحاول مكارم ابراهيم ان تقارن بين ما يحكى على الصفحة وما يحدث في الدنمارك. انه لعمري حوار الطرشان الذي لا علاقته بالتمدن خصوصا عندما يظهر احد غلاة التروتسكيين ليقدف بجميع الماركسيين اللينينيين الى البحر متهمهم بالاجرام والبيروقراطية
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 280949 - إلى السيد فؤاد الرايس
|
2011 / 10 / 1 - 08:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
إننا هنا بصدد تناول أكبر القضايا أهمية في هذا العصر و هي الإقتصاد السياسي ، الذي تشكل في الأطروحة الماركسية اللينينية حجرة عطرة في مواجهة الإمبرالية ، باعتبارها أعلى مراحل الرأسمالية التي تسيطر عبر الإحتكارية البنكية على ثروات الشعوب ، و تهيمن عبر الأيديولوجية البورجوازية على عقول الديمقراطيين البورجوازيين الصغار ، الذين يعتبرون أنفسهم فوق البروليتاريا و الجماهير الشعبية التي تكتوي بنار الإستغلال الرأسمالي الإمبريالي ، إنه موضوع ليس كباقي مواضيع الترف الفكري البورجوازي الصغير ، فهو يشكل مركز التناقضات التي تتحكم في مصير الشعوب المضطهدة ، و من بينها الشعوب المغاربية و العربية المنتفضة في وجه الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية.
لو تم هذا المقال بيد من يخدم ثالوث الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية لما نال مثل هذا الإهتمام ، إنما تم بيد من يدعي أنه يتبنى الماركسية اللينينية ، لهذا لا يمكن أن يمر مثل هذا المقال باسم الإنتماء إلى الحركة الماركسية اللينينية المغربية دون أن يحظى باهتمام الماركسيين اللينينيين المغاربة.
أما التحريفيين التروتسكيين فلا مجال لهم في هذا النقاش.
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 281203 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 1 - 23:24 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد الرايس
|
الطريقة التي يتم بواسطتها النقاش سافلة مع الأسف فبغض النظر عن تعصب كل طرف لافكاره الى حد الغرور وبحثه الاساسي عن تسجيل اهداف في مرمى الأخر لاتباث نرجيسية ذاتية فوق اللزوم والتعالي من اجل الوصاية على البروليتارية المفقرة الامية والتي لا تفهم ما يتم مناقشته باسمها لا ارى في النقاش اي جديد مفيد مضاف لما جاء به الكاتب لانني كما اشرت أن المقال المنتقد بسيط للغاية لا يتجاوز كما انتهى الى فهمي تفسير كيف تخفي البرجوازية مأزق أزمتها التاريخية الخانقة الذي توجد فيه حتى لا تتنبه اليه البروليتارية فتقوم الثورة وقد عودنا الكاتب على مثل هذه المقالات التي لا يوجد بين الليبراليين من يطرح مثلها واعتقد ان الكاتب هو مجرد كاتب لا علاقة له لا بالماركسية اللينينية ولا بالليبرالية حتى وان كان ينتصر في بعض الاحيان للماركسية اللينينية على حساب الليبرالية ولحد الأن لم نشاهد حزبا ماركسيا لينينيا في المغرب أو حتى بوادر تأسيس هذا الحزب. قد تقول ان الأمر يتعلق بالتحليل الماركسي اللينيني للاقتصاد العالمي لكن متى كان للبحث العلمي الماركسي اللينيني حدودا في مجرد مجموعة من الشعارات
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 281206 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 1 - 23:36 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد الرايس
|
فحتى لينين كان يجرب نظرياته في الواقع فاذا اخطأ يعتذر عن خطإه بكل تواضع تم يعيد تصويب نظريته ويعيد التجربة مرات عديدة الى ان ينجح تم يمر الى شيء آخر فالماركسية ليست قرآن منزل والمعرفة نسبية ومن الخطأ الفضيع اصدار احكام قيمة حول الآخرين واعتبار ما نؤمن به هو الصواب وهذا ما يحدث بالنسبة للرفيق فؤاد النمري ووليد مهدي وعبد اللطيف زروال اما مكارم ابراهيم فسيدة متواضعة تحاول ان تطرح الاسئلة وتستفيد من الاجابات. المشكل هو ان من لا يستطيع مناقشة الآخرين بأدب من اجل تنبيههم بكل احترام الى الخطأ الممكن وقوعهم فيه بدون غرور زائد على اللزوم فلن يستطيع اقناع اي بروليتاري بصواب اطروحاته علما ان البروليتارية تعتبر جميع المثقفين حتى اشد الماركسيين اللينينيين غلوا مجرد انتهازيين يبحثون عن استعمالهم لبلوغ اغراضهم الشخصية واخضاعهم لديكتاتوريتهم بحيث يصبح الماركسي اللينيني افضع من البرجوازي الصغير وهذا الأخير ارحم للبروليتارية من المئات بل الآلاف من الماركسيين اللينينيين البيروقراطيين من امثال ستالين. اذن فالمعرفة نسبية والحوار المتمدن يتطلب اولا وقبل كل شيء احترام الآخيرين والاستماع اليهم وتنبيههم بادب
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 50
|
العدد: 281209 - الماركسية اللينينية
|
2011 / 10 / 2 - 00:03 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح بنعيش
|
في تعليقي الوارد اعلاه رقم واحد اشرت الى اهمية المقال والى ضرورة انكباب الماركسيين اللينينيين على تفكيك الموضوع ولم اشر ابدا الى ان الكاتب ماركسي لينيني كما اني لم اصادف في كتاباته اي شيء يدل على انه يدعي الماركسية اللينينية حتى وان كان يدعوا في بعض الاحيان مثلي الماركسيين اللينينيين لتنظيم انفسهم لمواجهة الرأسمالية المحتضرة وقيادة الثورة البروليتارية فدعوة الماركسيين اللينينيين للعمل من طرف الكاتب لا يعني انتمائه اليهم وهذا هو الخطأ الذي وقع فيه عبد اللطيف زروال بحيث يقدح الكاتب بالبرجوازية الصغيرة وبالليبرالية وعدم انتمائه للماركسية اللينينية، فهل اصبحت وظيفة الماركسيين اللينينيين هي شتم كل كاتب يتحدث في الاقتصاد السياسي ويفكك الاقتصاد الرأسمالي اليس من الاجدر بمدعي الماركسية اللينينية القيام بدور ارفع من هذا وعلى رأسه النضال الى جانب البروليتارية التي يدعون تمثيلها من اجل بنائهم لاداتهم السياسية بدون الوصاية عليهم؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 281215 - الى عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 2 - 00:38 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح بنعيش
|
نعم في أي من كتابات الكاتب وجدته يدعي انتمائه الى الماركسية اللينينية لاني بحث في مختلف المقالات الواردة في الحوار المتمدن ولم اجد ابدا ان الكاتب يدعي انتمائه الى هذا التنظيم، فهل لديك معلومات سرية عنه لا يعرفها القراء؟، علما ان النظام المغربي يعتبر الماركسيين اللينينيين اعدائه ومتى تعرف على احدهم الى ولفق لهم محاكمات صورية او اختطفهم وعدبهم أو سلط عليهم كلابه. فحتى استعمالك لاسم عبد اللطيف زروال حركي بدل اسمك الحقيقي هو من اجل اخفاء شخصيتك خوفا من بطش الاجهزة البوليسية. فكيف تريد من الكاتب ان يدعي انتمائه لهذا التيار الثوري الخطر على النظام؟ ثم اليس اتهامك المكشوف للكاتب بادعائه للماركسية اللينينية هو في الواقع محاولة الايقاع به وتوريطه مع قوات القمع؟ اليس هذا الاسلوب هو عادة ما تستعمله الاجهزة البوليسية السرية التي تراقب الشادة والفادة؟ وهل من شيم الماركسيين اللينينيين الوشاية بالمناضلين للتسبب في القبض عليهم والزج بهم في سجون النظام؟ ما هي درجة مسؤولية المناضلين الحقيقيين هنا، في الكشف عن اسماء المناضلين الآخرين؟ اليس من العبث امتهان النقد الليبرالي المجاني؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 281242 - مقالة مفيدة
|
2011 / 10 / 2 - 05:35 التحكم: الكاتب-ة
|
كلثوم آية الله
|
شخصيا وجدت المقالة مفيدة وحتى ردود الكاتب غنية بالمعلومات اما الطعونات فكانت بمثابة المحفز لتعميق التوضيح بشأن ازمة النظام الرأسمالي والحالة الثورية التي تخلقها من اجل تأجيج الصراع الطبقي. اذن فالمهمة اصبحت مطروحة على من يسمون انفسهم بالثوريين من كل حذب وصوب للانخراط الى جانب البروليتارية لصنع اذاتها السياسية وانجاز مهمتها التاريخية. اما الكاتب فلم اره يدعي ابدا انتماءه الى الماركسية اللينينية ولا الى الليبرالية مما يجعل الهجومات المنصبة عليه مجرد تجنيات ان لم تكن تحريضا على العنف ضده من طرف اشخاص لا ندري من هم لانهم يتخفون تحت اسماء مستعارة قد يكونوا مخبرين في غالب الضن
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 281315 - عن الحركة الماركسية اللينينية المغربية
|
2011 / 10 / 2 - 10:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
أعتقد أن أصحاب التعلقيات 48 و 49 و 50 و 51 و 52 يجهلون واقع الحركة الماركسية اللينينية المغربية و مستوى تطورها و تحديها للنظام الملكي الكومبرادوري الديكتاتوري ، فهي تجاوزت بطش هذا النظام الفاشي منذ سنوات القمع الأسود في السبعينات و الثمانينات من القرن 20 وصولا إلى اعتقالات حركة 20 فبراير ، الحركة الماركسية اللينينية المغربية تجاوز حاجز الخوف و الحوار المتمدن حافل يكتابات الماركسيين اللينينيين و بأسمائهم الحقيقية .
أنا لا أتكلم هنا عن التنظيم الماركسي اللينيني أتكلم عن الإنتماء إلى الحركة الماركسية اللينينية التي لم تصل بعد إلى مستوى التنظيم الحزبي الذي يهدد كيان النظام القائم ، و لسنا هنا من أجل تقديم معلومات استخبارتية لهذا النظام لكونه يعلم كل التفاصيل عن المناضلين الماركسيين اللينينيين ، و منهم من هو قابع في معتقلاته بسبب هذا الإنتماء و الدفاع عنه علانية ، و الكاتب معروف بانتمائه السابق إلى أحد التنظيمات التي تدعي الماركسية و ليس خاف على النظام القائم أسباب انسحابه من هذا الحزب .
و الماركسيون اللينينيون المغاربة ليسوا بحاجة لمن يقدم لهم الوعظ و الإرشاد في مجال أدبيات النقاش بينهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 281548 - لا ليس نقاشا وانما غدرا
|
2011 / 10 / 3 - 01:08 التحكم: الكاتب-ة
|
كلثوم آية الله
|
تسميها ادبيات النقاش وهي في الواقع معركة غير متكافئة بين طرف جبان يختبئ وراء اسم مستعار ويشن حملة على الكاتب ويشهر اشياء عنه لا ندري هل هي صحيحة ام ملفقة تم يتبجح بادبيات النقاش وبنضالات الماركسيين اللينينيين المعروفين والموجودين في السجون، انها معركة الغدر كالاعمى الدي يضرب من طرف مجهولين غير مرئيين وهي بالفعل افعال الجبناء فلو عرف عبد اللطيف زروال بنفسه لانكشفت عورته للجميع واصبحت المعركة متكافئة اما التجني على الكاتب ونشر شؤونه الخاصة جدا فمعناه غدر الجبناء والمناضل الشريف يناقش الأفكار ولا يمس خصوصيات الآخرين مهما بلغت تناقضاتهم، انه تدخل خسيس من طرف الجبان عبد اللطيف زروال
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 281617 - إلى المسماة كلثوم آية الله
|
2011 / 10 / 3 - 07:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
كفاك من القذف ، أنت لا تعلمين شيئا عن المناضلين المغاربة و من يقرأ ما تكتبين يلمس جيدا مسعاك الخسيس في التدخل بين الرفاق ، أديب غني عن التعريف و لا يحتاج لطفيلية مثلك للتعريف به ، فلمن لا تعرفه من القراء الأعزاء أن يقرأ ما كتبه في هذا الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=78317
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 56
|
العدد: 281671 - الخسيس عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 3 - 11:38 التحكم: الكاتب-ة
|
كلثوم آية الله
|
انت الذي تدعي الماركسية اللينينية اكثر من غيرك وتجعل الرفيقان ماركس ولينين مرجعك فان هذان الاخيران لم يكونا يهاجمان الآخرين باسماء مستعارة بل بوجه مكشوف ويكفيك لينين الذي كان ينتقد كاوتسكي بوجه مكشوف وسماه بالخسيس كاوتسكي وكان الجدل دائر بينهما على طول الخط بدون تجريح لشخصيهما كذلك كان الجدل بين لينين وتروتسكي وبين لينين وروزا لكسمبورغ أما التخفي وراء أسماء مستعارة ونشر اكاذيب عن الكاتب فذلك ابعد من الخسة والنذالة والجبن. أما الرابط الذي ارفقته بردك فلم أجد فيه ما يؤكد هجومك على الكاتب فالموضوع هو تقرير عن ندوة شارك فيها الكاتب لفائدة جريدة النهج الديموقراطي والتي نشرت في حينها بل ويبدو ان التقرير هو تفريغ لما سجل من الندوة في المانطوفون وقرأت جيد تحليلات الكاتب والتي يبدوا انها اجوبة عن تساؤلات دقيقة بخصوص الحرب الاسرائيلية على لبنان وتداعياتها السياسية فماذا تريد أن تؤكد بهذا التقرير؟ انه دائم الغدر والعبث الجبان الناجمين عن خساستك
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 281687 - النقد السياسي لعبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 3 - 12:07 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
أعتقد أن ما يفعله عبد اللطيف زروال هو تأسيس لما يمكن تسميته بالنقد السياسي الايديولوجي، فالناقد ينطلق من ارضية ايديولوجية معينة هي الماركسية اللينينية معتبرا نفسه حارسا على هذه الارضية وغيورا عليها ثم يحاول ان ينتقد سلوك الآخرين من خلالها سواء انتمى الآخرون الى هذه الأرضية أم لم ينتمو اليها وحتى وان لم يجلس الناقد أبدا من قبل مع المنتقد ويتفقان معا على مضمون الأرضية ومحاورها وشروطها وعن الخط الايديولوجي المنبثق عنها وعن الخط السياسي الذي يمكن اعتماده انطلاقا منها فرغم عدم توفر هذه الشروط يسمح الناقد لنفسه بانتقاد الآخرين واصدار احكام قيمة بشأنهم تجردهم من رداء الماركسية اللينينية الذي يتوهمه بأنه ارضية مشتركة مع المنتقدين, في مجال الأدب هناك مدرسة نقدية تطورت تنتقد الأعمال الأدبية من خلال القواعد الأدبية الموضوعة في الزمن التاريخي للأديب لكن حتى هذا النوع من النقد يسقط في تناقض عميق لان الناقد الأدبي ينطلق من اعتقاده بان القواعد الأدبية التي يحلل بها هي عامة ومجردة بينما الواقع هو أن كل أديب يصنع تاريخه بقواعد يختطها لنفسه وبالتالي فهو يطور العمل الأدبي
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 58
|
العدد: 281693 - النقد السياسي لعبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 3 - 12:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
العربي كريبي
|
ومن اشهر النقاد في الأدب عباس محمود العقاد الذي جرد أحمد شوقي من امارة الشعر محاولا حسب فهمه وقواعده الخاصة اثبات أن شعر أحمد شوقي شاعر البلاط لا يمت للشعر بصلة ولا ينضبط للقواعد وان المضمون لا يملك حسا جماليا وكان نقد العقاد لشوقي بالنقد الذي وجه لنزار قباني حول قصيدته الهرولة التي تم تجريدها من الانتماء الى الشعر. لكن احمد شوقي ظل اميرا للشعراء ونزار قباني ظل اميرا للشعر السياسي الحر لأن كل شاعر يصنع تاريخه وقواعده. أما في مجال النقد السياسي فبالقدر الذي يكون مفيدا بالقدر الذي تحدث فيه مزالق عميقة خصوصا ان كان الناقد ينطلق من الأوهام التي يحملها بشأن القواعد والأرضية السياسية التي يعتقد أنها مشتركة بينه وبين الموضوع المنتقد. ويكفي هنا معرفة الشخصية الحقيقية لعبد اللطيف زروال مثلا لتسقط جميع الأوهام، فقد يكون هذا الأخير احد اصدقاء الكاتب والذي يبادله النفاق في العلن ويوجه له الطعنات من خلف كما يمكن التعرف على دوافع اخرى للنقد غير المكشوف فهذه الدوافع تختفي وراء الشخصية الحقيقية لعبد اللطيف زروال الذي لا يريد الافصاح عنها للقراء خصوصا وانه ينتقد اطراف اخرى تحت اسم مستعار فيخاف الانفضاح
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 281700 - النقد السياسي لعبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 3 - 12:36 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
فانكشاف الاسم الحقيقي لعبد اللطيف زروال قد يعرض هذا الأخير للأدى من طرف جميع من انتقدهم خصوصا وان كان المعني بالأمر يستعمل الشتم والقدف في انتقاداته. لكن ما هو مفيد هنا هو مدى امكانية تأسيس مدرسة نقدية في المجال السياسي تنبني على اسس علمية، فمن المفروض ان تكون هناك قواعد علمية مشتركة لوزن مواقف وتحليلات السياسيين لمعرفة خلفيات اعتماد تلك المواقف والتحليلات وهل هذه المواقف والتحليلات تشكل تعبيرات سياسية سليمة لاطراف الصراع الطبقي ومدى قدرتها على خدمة المشروع السياسي للمعبرين عنها. إذن فالنقد السياسي ينتمي لمناهج علم السياسة ويجب تخليصه من العفوية والذاتية ويلعب انكشاف شخصية الناقد دورا اساسيا في فهم طبيعة الصراع الذي يخوضه ضد الموضوع المنتقد
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 60
|
العدد: 281713 - عن الإسم المستعار و عن النقد
|
2011 / 10 / 3 - 13:15 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 61
|
العدد: 281718 - الخيط الناظم نحو عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 3 - 13:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
كلثوم آية الله
|
عبد اللطيف زروال الاسم الحركي ل (؟) من مناصري حركة 20 فبراير حسب كتاباته في الحوار المتمدن خصوصا المنتقدة للنهج الديموقراطي منها: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=275399 ثم ان عبد اللطيف زروال هو احد الأعداء الالداء للنهج الديموقراطي لانه كان في الأمس أحد اعضائه تم انسحب في مؤتمره الثاني، كما ان عبد اللطيف زروال أو زروال المغربي أحد مؤسسي الأماميون الثوريون ويظهر ذلك من دفاعه عن هذا التيار في كتاباته وعبد اللطيف زروال من الملتحقين الجدد بالتيار الماركسي اللينيني المؤمنة باسهامات ماو تسيتونغ والتي يمكن اكتشافها في كتابات هؤلاء انظر كمثال http://www.ahewar.org/m.asp?i=3373 إذن فالخط الايديولوجي والسياسي لعبد اللطيف زروال يحاول الجمع بين التيار الماركسي اللينيني والتيار الماوي في المغرب، لكن هذا التيار منتقد من طرف الأغلبية من المناضلين الماركسيين اللينينيين لاعتبارهم بكل بساطة أن الخط الماوي هو خط تحريفي إذن للقراء والكاتب البحث عن شخصية عبد اللطيف زروال من خلال هذه المؤشرات لانه عندما يظهر السبب يبطل العجب
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 62
|
العدد: 281728 - من قواعد الحوار المتمدن الشفافية
|
2011 / 10 / 3 - 14:00 التحكم: الكاتب-ة
|
كلثوم آية الله
|
النقد والنقد المضاد من المبادئ الرئيسية للحوار المتمدن ومن المبادئ الرئيسية للتنظيم الماركسي اللينيني لكن هذا النقد يجب ان بتم بالاسماء الحقيقية وليس بالاسماء المستعارة لان النقد بالاسم المستعار شبيه بوضع السم في طعام المعني بالنقد يتجرعه بدون القدرة على انقاد نفسه لذلك من يريد توجيه النقد فليعلن عن نفسه حتى يترك للمنتقد المجال واسعا للدفاع عن نفسه ومهاجمة المنتقد بدوره ونطلب من الحوار المتمدن ان يمنع مرور اي تغليق باسماء مستعارة. في كتابات عبد اللطيف زروال نجده لا يترك أي مكان للتعليق فيه حول ما يكتب لذلك فهي حرب غير متكافئة ندعو الجميع الى عدم مناقشة المنتقدين من بين من لا يفصحون عن هويتهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 281737 - السلوك الانتقامي والانتهازي
|
2011 / 10 / 3 - 14:22 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
انطلاقا مما جاء في التعليق رقم 62 وافتراضا ان حدس المعلق صحيح فإن نقد عبد اللطيف زروال للكاتب باسم مستعار ينم عن محاولة اثبات أن المعني بالأمر اكثر ماركسية لينينية واكثر ماركسية لينينية من الكاتب وانه هو فقط من يختزن طلاسم هذه الارضية وان الكاتب الذي انسحب من النهج الديموقراطي مثله تماما لا يحمل مثله قناعات ماركسية لينينية ثورية فالهدف هنا هو اقناع الماركسيين اللينينيين بقبول التحاقه الجديد وبان له باع طويل في الماركسية اللينينية تؤكد هذه الاستراتيجية على نرجسية السياسيين المتمثلة في قتل الجميع للاستفراد بالسيادة الماركسية اللينينية. اما العنصر الآخر الذي اورده التعليق رقم 62 فيؤكد أن عبد اللطيف زروال المزور طبعا لم يجد بعد مكانه بين الماركسيين اللينينيين نظرا لتذبذب مواقفه، فهو يناصر حركة 20 فبراير التي ينتقدها الماركسيون اللينينيون كما أنه مناصر للماويين ويؤمن باسهامات ماوتسيتونغ التي تعتبر مرفوضة من طرف الماركسيين اللينينيين. انطلاقا مما سبق تصبح انتقادات عبد اللطيف زروال السياسية مهزوزة ومحكومة بعوامل ذاتية محضة تبتعد عن الموضوعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 64
|
العدد: 281744 - السلوك الانتقامي والانتهازي
|
2011 / 10 / 3 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
هناك قاعدة سياسية بدأ يعييها غالبية السياسيين وهي أن عدو السياسي لا يوجد في معسكر النقيض بل هو موجود في نفس التنظيم السياسي للمعني بالأمر وتلتق هذه الفكرة مع نظرية صراع الضدين، فداخل اي تنظيم سياسي يصبح الصراع شديدا بين المناضلات والمناضلين للاستفراد بالزعامة وتنشأ تحالفات بين البعض ضد البعض الآخر وتفرز هذه الوضعية في تطورها تنظيما هرميا تستبطن نظرية الشيخ والمريد حيث يتحقق الفرز لصالح البعض على حساب البعض الآخر. ومن بين اساليب اخضاع الأطراف الأخرى زعزعة قناعاتهم بانفسهم ووضعهم موضع اتهام من طرف الجميع كاتهامهم بافشاء الأسرار أو اعتناقهم لمواقف ليبيرالية معاكسة للخط الماركسي اللينيني كما يحدث حاليا مع الكاتب وذلك حتى لا يحدث هناك التفاف حول هؤلاء الذين تميزوا ببعض الخصال المدعمة والتي ستجعلهم يتفوقون على المنتقد ثم عمل المنتقد على تحسين صورته هو واثبات بياض صفحته وسعة معرفته الايديولوجية والسياسية وقدرته على التفكير والتنظيم لكي يلتحق الجميع لخدمة اهدافه التسلقية فصراع السياسيين حول الزعامة لا يمث للماركسية اللينينية بصلة وينم عن سلوك انتقامي وانتهازية كبيرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 281749 - سلوك برجوازي صغير
|
2011 / 10 / 3 - 15:01 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
كما اشرت اعلاه أن صراع السياسيين حول الزعامة لا يمث للماركسية اللينينية بصلة فهو سلوك برجوازي صغير انتقامي وانتهازي وحيث ترتكب بسببه فضاعات لا يمكن تصورها حيث يتم في بعض الأحيان تلفيق تهم خطيرة بين السياسيين قد تِؤدي بهم الى اعتقالات او تصفيات جسدية حتى يخلو الجو للاطراف الأخرى للهيمنة على التنظيم وهذه الممارسات موجودة بكثرة في التنظيمات البرجوازية لا يحد منها سوى الخوف من فناء الضدين معا فيتم اعتماد مواثيق سياسية وعقوبات على المخالفين فينخفض الصراع. في التنظيمات الماركسية اللينينية ومنذ المراجهة الفكرية والايديولوجية للخط الثوري لالى الأمام ظل الشيوعيون الماركسيون اللينينيون في الجامعات وخارجها مشتتين نظرا لسيادة العقلية البرجوازية الصغرى التآمرية الهادفة الى القتل السياسي لبعضهم البعض للاستفراد بالهيمنة على التنظيم، النتيجة هي الشلل التام وعدم القدرة على البناء. اخفاء عبد اللطيف زروال لشخصيته لمهاجمة منافسيه الآخرين يمكن فهمه على هذا المستوى ، فالشخصية الحقيقية للمعني بالأمر تريد الاحتفاظ بنفسها بمنآى عن النقد والصراعات في نفس الوقت الذي يحارب فيه بشخصية تنكرية خصومه في محاولة منه قت
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 66
|
العدد: 281757 - سلوك برجوازي صغير
|
2011 / 10 / 3 - 15:17 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي كريبي
|
في محاولة منه قتل خصومه سياسيا وزعزعة قناعاتهم بانفسهم، قبل البروز من اجل توحيدهم واملاء ارادته عليهم كاتباع ضعاف بشخصيته الحقيقية اها العقلية البرجوازية الصغيرة التي نظر لها ميكيافيلي في كتابه الأمير وظلت البرجوازية الصغرى تمتهن هذا الاسلوب في سلوكها الانتهازي للوصول الى السلطة والحفاظ على الوضع القائم حتى بمصطلحات اشتراكية وثورية لنشر الوهم وهو الأسلوب نفسه الذي اعتمدته التحريفية السوفياتية في انقلابها على الماركسية اللينينية لستالين بعد وفاته في المؤتمر العشرين للحزب البولشفي السوفياتي سنة 1956. ان اخطر طبقة تهدد الثورة البروليتارية وانجاز مهامها التاريخية عي العقلية البرجوازية الصغرى التآمرية المحافظة والرجعية. فمثلا شخصية كاريزمية مثل فؤاد الهلالي لن يغامر بتوجيه انتقاد للكاتب على صفحات الانترنيت لانه يعتبر نفسه ارفع شأنا لكن تخوفه مثلا من عمق كتابات الكاتب السياسية قد تدفعه لتدميره واضعافه بطرق غير مباشرة. ان النقد السياسي العلمي لن يكتمل الا عبر الوعي بسلوكات الفاعلين السياسيين ومحاولة عقلنتها حتى لا نقع في تنظيمات بيروقراطية هرمية بين الشيخ والمريد والتي لن يكتب لها الاستمرار
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 67
|
العدد: 281779 - الغاية من المقال
|
2011 / 10 / 3 - 16:33 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
يؤسفني أن المقال البسيط الذي طرحته في الحوار المتمدن لم يحقق اهدافه، لأنني كنت أتطلع الى نقاش جدي حول طبيعة الأزمة المركبة للرأسمالية:أزمة هيكلية زائد أزمة عامة بابعادها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية مما يخلق أزمة ثورية حيث نتتبع حاليا تمردات جماهيرية في حوالي 50 في المائة من البلدان وما الانتفاظات العربية سوى جزء يسير من هذه التمردات ويبدوا أن مسار الأزمة يسير نحو التعمق وستتعمق معه التمردات الجماهيرية والتي تقتضي بناء تنظيماتها السياسية وربط أواصر التضامن في ما بينها والتي تستهدف تدمير النظام السياسي والاقتصادي الاامبريالي العالمي. بكن ما حدث هو السقوط في ملاسنات ومزايدات رخيصة وردود افعال بعيدة كل البعد عن الموضوع الأساسي وتجريحات مجانية لذلك أناشد الجميع ايقاف هذا النقاش العقيم
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 68
|
العدد: 281975 - عن الإسم المستعار و عن النقد
|
2011 / 10 / 4 - 09:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
لقد تم حذف التعليق رقم 60 بنفس العنوان و لم يحمل أية إساءة لأحد و رغم ذلك تم حذفه ، لماذا ؟ و التعليق الأول للمعلقة كلثوم مليء بالقذف و بأسلوب عامي مغربي تم تمريره و تجاهلت الرد عليه.
إلى المعلقة كلثوم ، ليكن في علمك أن لينين أصدر عدة كتابات بأسماء مستعارة ، و إسم لينين نفسه اسم مستعار و اسم حركي ، و تاريخ الكتابة مليء بأسماء مستعارة ليس لإساءة لآخرين و لكن لأغراض عدة منها الخوف من القمع السياسي للأنظمة الديكتاتورية ، و منظمة إلى الأمام استعملت أسماء حركية في ظل القمع الأسود لنظام الحسن الديكتاتوري. أما اتهامي و قذفي باسم عدم الإفصاح عن إسمي الحقيقي فلا مجال له في الحوار المتمدن. لم أتساءل عن حقيق الأسماء التي تنشرون بها تعليقاتكم ، لأن الذي يهمني هي الأفكار المعبر عنها خاصة أفكار الكاتب.
أما عن النقد و النقد الذاتي اللذان تحدث عنهما لينين في كتابه ما العمل ؟ فملا مجال لها عند الديمقراطيين البورجوازيين الصغار ، الذين يعملون على تضخيم الذات أمام الفكر منذ صراع جرير و الفرزدق ، أما النقد في ظل ما يسمى بموت الكاتب بمعنى محاكمة الأفكار فهذا بعيد كل البعد عن الأسلوب الذي تعاملتم به .
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 69
|
العدد: 281991 - إلأى العربي كريبي
|
2011 / 10 / 4 - 09:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
ليكن في علمك أن الحركة الماركسية اللينينية المغربية بخير و أنها استطاعت فرض نفسه في الساحة السياسية منذ نشأتها و خاصة امتدادات منظمة إلى الأمام / الخط الثوري ، و استطاعت اليوم بجميع تياراتها زعزعة أركان النظام الملكي الكومبرادوري الديكتاتوري الذي زج بمناضليها في معتقلاته ، كما زعزعت أركان الإصلاحية و التحريفية و الإنتهازية خاذمة هذا النظام الدموي التي تورطت معه ضد مناضلينا ، الذين يتواجدون في جميع واجهات الصراع ضد الإستغلال و القمع في جميع الحركات الإحتجاجية و على رأسها الحركة الطلابية و حركة المعطلين و حركة 20 فبراير .
في هذا الإطار جاء نقدي للكاتب الذي يحسب على هذه الحركة و ليس من أجل قتله سياسيا كما تدعي ، بل من أجل الصراع الفكري بين المناضلين الماركسيين اللينينيين الذين يعتبر واحدا منهم رغم اختلافاتنا في بعض المساءل الأيديولوجية و السياسية ، و من منطلق حاجتنا إلى هذا الصراع الضروري في الوضوح الأيديولوجي و السياسي ، أما الديمقراطيين البورجوازيين الصغار من الإصلاحيين و التحريفيين و الإنتهازيين فلا مجال لهم بيننا ، لكونهم متورطين في التآمر ضد حركتنا و ضد معتقلي الحركة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
التسلسل: 70
|
العدد: 281996 - سعيدةة لمنبهي إسم مستعار لكلثوم ؟
|
2011 / 10 / 4 - 10:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
صدرت تعليقات لكلثوم باسم مستعار -سعيد لمنبهي- و حتى الإسم يحمل خطأ في الكتابة و تعليقها مليء بالقذف بالعامية المغربية. لماذا ؟ من أجل إثارتي للرد عليها و تجاهلتها ، و حتى إسم كلثوم آية الله بالنسبة لي اسم مستعار لأنني أجهل صاحبتها ، فلماذا الإصرار على اكتشاف شخص عبد اللطيف زروال ما دامت كل الأسماء الواردة في التعليقات لا أعرفها ؟ و لن أبحث عن معرفتها أبدا.
الكل يتحدث عن المنطق و الصراحة لكن ، لماذا لا تحاكموا الأفكار بدل البحث عن الذات ؟ قلت و أأكد أنه لو لم يكن للكاتب ارتباط بالحركة التي أنتمي إليها لما أعطيت اهتماما لمقاله ، و هذا في حد ذاته تقدير للكاتب عكس ما تدعيه جل التعليقات التي تسعى إلى تسميم علاقتي بالكاتب.
أنا لا أريد أن أصل إلى حد القول أن من يعلقون بهذا الشكل يريدون تأجيج صراع غير موجود بيني و بين الكاتب و من منطلق أيديولوجي و سياسي معاد للحركة الماركسية اللينينية ، هنا أنصح الكاتب بعدم الإنجرار وراء مبنغى هذه التعليقات المسمومة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 71
|
العدد: 282030 - قل ما شئت لكنك لم تفهم المقال
|
2011 / 10 / 4 - 12:37 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
ملاحظتي الاساسية منذ تدخل الرفيق زروال انه لم يفهم المقال اما عن اتهاماته لي بالليبرالية وبالفكر البرجوازي الصغير فذلك لا التفت له لانني اعرف نفسي. ما كان يعهمني من طرح المقال للنقاش والذي لم يفهمه زروال هو اللحظة الآنية التي فجرت كل تجليات أزمة نمط الانتاج الرأسمالي بكافة ابعادها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والنفسية. هذه الأزمة بابعادها الثلاثة الدورية والهيكلية والعامة تتدحرج نحو الهاوية منذ بداية القرن العشرين وتحديدا منذ 1914 تاريخ المجزرة العالمية الأولى والتي راح ضحيتها 24 مليون نسمة اغلبيتهم الساحقة من البروليتارية المحلية وأو المهاجرة ومنذ ذلك الحين ما فتئت ازمة نمط الانتاج الرأسمالي تتعمق تحت تمظهرها الصارخ المتمثل في الانتاج الزائد ورؤوس الأموال الزائدة واليد العاملة الزائدة. ان فهم هذه الاشياء ضروري لدى الثوريين، فالنظام الرأسمالي يحتضر منذ سنة 1914 ويعيش فقط عبر الحروب والعنف والنهب فقد بلغ عدد الحروب التي فجرتها الرأسمالية خلال القرن العشرين 125 حربا بما فيها المجزرتين العالمينتين الأولى والثانية ذهب ضحيتهما 120 مليون نسمة اغلبهم بروليتاريون
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 72
|
العدد: 282031 - قل ما شئت لكنك لم تفهم المقال
|
2011 / 10 / 4 - 12:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
فكلما تعمقت الازمة كلما فجرت الرأسمالية حروبا بتبريرات متعددة لتحطيم وسائل الانتاج وتدمير الانتاج الزائد من اجل بث الروح من جديد في جسد نمط الانتاج الرأسمالي، لكن مختلف هذه الحروب والضحايا لا تفعل سوى فعل المسكنات لسرطان أزمة نمط الانتاج الرأسمالي والتى تدفع نحو أزمات اعمق. ونحن الآن في مرحلة تعمق خطير للازمة لذلك قلت بان النظام على حافة الانهيار. لكن هذا الانهيار لا يحدث تلقائيا بل كما قال كرامشي عندما يبدأ النظام السابق بالتلاشي ويلوح في الأفق فجر جديد لنظام جديد نكون قي مرحلة انتقالية بين الليل والنهار اي في ضبابية الفجر، حينذاك تبرج الوحوش للحفاظ على الظلام، وكان كرامش يشير الى ازمة النظام منذ سنة 1914 والأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 1929 وهي مؤشرات تؤكد بان ظلام الرأسمالية آخذ في التلاشي ثم ان الثورة البولشفية سنة 1917 والمحاولة الثورية الألمانية سنة 1918 وتعمق الأزمة الثورية خلال عقد الثلاثينات مما يعد بجر الاشتراكية القريب، هنا ظهرت الوحوش: هتلر، موسوليني، تشرتشل، روزفلت والذين اشرفوا على المجزرة العالمية الثانية لانعاش نمط الانتاج الرأسمالي من جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 73
|
العدد: 282036 - قل ما شئت لكنك لم تفهم المقال
|
2011 / 10 / 4 - 13:08 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
العالم اليوم تتهدده نفس المخاطر ونفس الوحوش، فالأزمة لم تفتأ تتعمق منذ تفجر ازمة تضخم الركود سنة 1973 اي تزامن التضخم مع الركود والبطالة، وهيمنة الوحوش (اليمين المتطرف) على الدولة البرجوازية انطلاقا من تاتشر وريغان فمنذ ذلك الحين والبطالة تتوسع والركود يزداد وتحطيم المرافق العمومية عبر الخوصصة وتسليع الحياة وكلها تناقضات تعمق ازمة الانتاج الزائد فتعمل الوحوش على اشعال الحروب وطبع الأوراق النقدية وتسهيل الاستدانة على مستوى الدولة والشركات والأفراد لمحاولة الامتصاص الجزئي للانتاج الزائد علما ان كل هذا يعمق من التضخم والمظاربة المالية التي تحقق اراباحا سريعة مما يجعل الرأسمال المالي يشكل 80 في المائة من المعاملات مقابل الرأس مال الانتاجي الذي لا يغطي سوى 20 في المائة وهذا المآل شيئ طبيعي في نمط الانتاج الرأسمالي وقد شرحه ماركس بدقة غفالنتيجة هو اننا امام فقاعة تظخمت بشكل هائل ستنفجر بين لحظة واخرى. المهيمنون البرجوازيون وخدامهم من البرجوازية الصغرى المحافضة تدرك جيدا المخاطر التي تتهدد النظام فتلجأ الى الوهم الايديولوجي للكذب على البروليتارية حتى تظل خنوعة وفي نفس الوقت تحضر للحرب
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 74
|
العدد: 282043 - قل ما شئت لكنك لم تفهم المقال
|
2011 / 10 / 4 - 13:22 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
الآن ما هو دور البروليتارية بجميع مشاربها الفكرية وثقافاتها واستيلابها من قبل اوهام البرجوازيتين المهيمنة والصغرى المحافضة؟ هل ستضل تحت رحمة نظام لا يرحم يستعبدها يجوعها يفقرها ينحرها في مجازره الحربية الدورية؟ يجب ان ندرس مختلف فئات البروليتارية اليوم ما يجمعها وما يفرقها وفهم القوانين التي تحكم سكناتها وثوراثها واسباب فشلها المتكرر منذ الثورة الفرنسية عومرورا عبر ثورتي 1948 و1871 في كمونة باريس ثم ثورة 1905 و1917 في روسيا وثورة 1918 في المانيا والثورات البرجوازية في شرق اوروبا وفي ايران وصولا الى طبيعة تمردات الشعوب المغاربية والعربية وحسيث نجد 50 في المائة من شعوب العالم حاليا تتمرد على البرجوازية المهيمنة في بلدانها نتيجة تعمق الأزمة الثورية. ما يحدث في المنطقة المغاربية والعربية ليس معزولا عن انتفاظات البروليتارية في كل مكان في العالم، فما هي القوانين التي تحكمها وتحركها ونحن نشاهد الحركة الجماهيرية في قلب الولايات المتحدة الامريكية تتوسع منذ 17 شتنبر الماضي؟ هل سنترك الوحوش تفجر مجازر جديدة ؟ هل نتركها تخدعنا كما تفعل دائما بان النظام مستقر وقد يخلق توسع اقتصادي واجتماعي جديد؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 75
|
العدد: 282050 - قل ما شئت لكنك لم تفهم المقال
|
2011 / 10 / 4 - 13:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد السلام أديب
|
الخلاصة، تنطلق من ضرورة فهم قوانين النظام الرأسمالي من اجل تدميره، وهي الفكرة الأساسية التي تلتقي مع فكرة لينين أن لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية، ومن بينها تفكيك قوانين اشتغال النظام الرأسمالي. فالفهم الأساسي الذي أأكد عليه عهو العمر الافتراضي للنظام الرأسمالي بلغ حدوده التاريخية وهو مثل اي نظام اقتصادي واجتماعي سابق عرف منذ القرن الرابع عشر مرحلة الطفولة ثم الشباب فالكهولة والتي انتهت مع بداية القرن العشرين مع دخول الرأسمالية مرحلة الامبريالية ومنذ سنة 1914 دخل النظام مرحلة الشيخوخة بكافة امراضها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والنفسية وأصبح في غرفة الانعاش يعيش على المضادات الحيوية وهي الوحوش والجراتيم التي ان كانت تزيد شيئا من عمر النظام الا انها تعمق تدهوره وخطورته. لقد فهم لينين وروزا لوكسمبورغ ومعهم كافة البروليتارية ان النظام بدأ يحتضر وحاولوا اسقاطه، النظام لن يسقط لذاته بسبب مضاداته الحيوية وليس غير البروليتارية المنظمة الواعية المتضامنة محليا وعالميا هي القادرة على اسقاط النظام، وحاليا نشاهد حركة البروليتارية العالمية تتمدد بعضها واعي والبعض الآخر عفوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 76
|
العدد: 282052 - إلى الكاتب
|
2011 / 10 / 4 - 13:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد اللطيف زروال
|
عليك بمراجعة تعليقي الوارد في رقم 17 و تعليقة في رقم 21 الذي سميته إلى زروال المزور و الذي ورد فيه مايلي :- الرفيق عبد اللطيف المزور الذي يبحث عن المزايدة المجانية اراهنك على انك لم تقرا جيدا المقال وأنك ان قراته جيدا فأنت لم تفهمه الاختباء وراء اسم الشهيد عبد اللطيف زروال من اجل النطق بالتفاهات ومن اجل تصفية حسابات خسيسة يسيء للاسم اكثر مما يحقق لك مكسبا سياسيا.-
و كن منطقيا و سترى أنك لم تلتزم بأسلوب الحوار الرفاقي.
و أسلوب الحوار بين الرفاق يقتضي عند الخطأ الإعتذار أولا و تقديم نقد ذاتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 77
|
العدد: 282056 - اقترح عليك الاتصال بي
|
2011 / 10 / 4 - 14:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
انا لا اعتذر للاشباح فانا اكتب ما اكتب باسمي ويبدوا انك تعرفني جيدا من خلال المعلومات المجانية التي تقدمها عني في الانترنيت وهو اكبر خطأ ارتكبته فالنقاش غير متكافئ وقد اشك في من تكون لذلك اقترح عليك ان تتصل بي عبر عنواني الالكتروني وارسل لي هاتفك سنتحدث آنذاك بصراحة فالنقد والنقد المضاد هو منهجي دائما في الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 78
|
العدد: 282061 - حول تحليل الوضع العالمي الراهن ؟
|
2011 / 10 / 4 - 14:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
نحن نختلف جذريا في تحليل الوضع العالمي الراهن من منطلق أيديولوجي و سياسي متناقض ، لأن الماركسية اللينينية لم تقل يوما أن النظام الرأسمالي الإمبريالي سيسقط عفويا بل عبر انتصار البروليتاريا على البورجوازية ، و شروط هذا الإنتصار الذي تبشر به غير متوفرة حاليا بحكم تخلف الحركة العمالية العالمية في علاقتها مع انتفاضة الشعوب ، و الماركسية لم تقل يوما بتضامن العمال عالميا بل الشعار الماركسي المأثور يقول -يا عما العالم اتحدوا -، و لن يتم هذا الإتحاد عفويا بل عبر تنظيم الطبقة العاملة بالدول الإمبريالية في علاقتها بالطبقة العاملة بالدول التابعة للإمبريالية ، في العلاقة التاريخية بين الثورة الإشتراكية بالدول الإمبريالية بالثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية بالدول التابعة للإمبريالية.
أما الإنتفاضات الشعبية بالدول التابعة فما هي إلا مرحلة تاريخية ضرورية للتحرر الوطني من الأنظمة الكومبرادورية الديكتاتورية ، و بحكم تخلف الحركة العمالية بهذه الدول فإن بناء أنظمة وطنية ديمقراطية شعبية بها بعيد عن التحقق ، لكون الإمبريالية تدخلت من لتوجيه هذه الإنتفاضات لتأمين اسمرار استغلال ثروات الشعوب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 79
|
العدد: 282065 - الإعتذار للقراء
|
2011 / 10 / 4 - 14:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد اللطيف زروال
|
أنا لا أطلب منك الإعتذار شخصيا إنما الإعتذار للقراء لعدم احترامك لأسلوب الحوار بااحوار المتمدن ، فالمنظمة الثورية إلى الأمام تؤكد على النقد أمام للجماهير أكثر من النقد الذاتي للتنظيم ، و أنت أخطأت في حق جماهير قراء الحوار المتمدن.
عليك بالإعتذار للقراء أما أنا فلا حاجة لي باعتذارك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 80
|
العدد: 282081 - وقاحة عبد اللطيف زروال
|
2011 / 10 / 4 - 15:06 التحكم: الكاتب-ة
|
كلتوم آية الله
|
عبد اللطيف زروال المزور الذي هاجم الكاتب في صفحته والخائف الجبان من افتضاح امره اما لكونه مخبرا او لخوفه كما يقول من القمع لا يتورع في نعت الكاتب تارة بالليبرالي البرجوازي الصغير وتارة بالماركسي اللينيني تم يقوم بتقديم معلومات مخابراتية عن الكاتب لم يطلبها منه أحد وعندما يطالبه القراء بالكشف عن شخصيته يختلق العديد من الأعذار ويتهم القراء بانتحال استماء مستعارة، يحاوره الكاتب ويبين له عدم قرائته للمقال وعدم فهمه له فيتمادى في عدم قراءة ما يكتب له ويقدم اجابات لا معنى لها ثم يطالب الكاتب باعتذار لا معنى له في الوقت الذي كان هو الملزم بتقديم الاعتذار للقراء انها بالفعل وقاحة ما بعدها وقاحة
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
التسلسل: 81
|
العدد: 282087 - كل رأس تعجبه طناطنه
|
2011 / 10 / 4 - 15:27 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيدة لمنبهي
|
عبد اللطيف زروال عاجباه طنطانة راسو بعد ما تخبى فسمية الشهيد عبد اللطيف سحاب لو راسوا ولا هو الرايس ديال الى الامام وديال الشركة الماركسية اللينينية. تايكول بلي ما تايناقش الا مع الماركسيين اللينينيين فالوقت لي تايتاهم الكاتب بالليبرالية وحتى واحد ما سولوا اش تادير فصفحة هاذ الكاتب الليبرالي. تايفسر ليه الكاتب اخطائه وحقيقة المقال وتايجاوبوا بنفس الشيء وتايكوليه احنا مختلفين جذريا على اساس انه هو الممثل الاسمى للماركسية اللينينية ولمنظمة الى الأمام علما ان الكاتب لم نره ابدا يقول انه ينتمي للماركسية اللينينية او لالى الامام هذا هو التخربيق بعينه وهو ان يفرض عبد اللطيف المزعوم رأسه بطناطنه على الكاتب وهو يغلم انه مختلف معه جذريا وان الكاتب ليبرالي. نعم كل رأس تعجبه طناطنه
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 82
|
العدد: 282193 - الكاتب ماركسي لينيني
|
2011 / 10 / 4 - 19:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير منير
|
نحن في المغرب نعرف جيدا الكاتب فهو ماركسي لينيني متجذر في أوساط الجماهير و يعمل في عدة إطارات جماهيرية حقوقية و نقابية و قطع مع التحريفية بحزب النهج الديمقراطي مسافة الضوء كما قال في أحد إستجواباته فلماذا تخافون عليه من الإستخبارات ؟
فقط يجب أن يكون الحوار الرفاقي بين المناضلين الماركسيين اللينينيين حوارا جديا لخذمة قضايا الحركة الماركسية الليمنينية المغربية و لا يجب التدخل بين الرفاق لتأجيج الصراع من طرف من هم بعيدين عن الماركسية اللينينية.
أنوه بالرفيقين أن يتجردا من الذاتية و يتركا الخلافات بينهما جانبا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
134
أعجبنى
|
التسلسل: 83
|
العدد: 283927 - إلى مكارم ابراهيم
|
2011 / 10 / 10 - 06:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 84
|
العدد: 283940 - الى صاحب التعليق المحذوف
|
2011 / 10 / 10 - 07:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
في حال ان المعلق يرى انه لم يخالف قواعد الشر بامكانه ارسال شكوى من التعليق الى ادراة الحوارة وهناك الزملاء يقيمون التعليق هناك قواعد صارمة في حال محاولة المعلق التشهير والاساءة لسمعة الكاتب بكل تاكيد وللكاتب ايضا الحق بحذف تليق اذا راى بانه يسئ لشخصه ولسمعته
تقبل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 85
|
العدد: 284020 - إلى السيدة مكارم
|
2011 / 10 / 10 - 13:32 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|