تعليقات الموقع (32)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 267718 - اصبت واجدت مكارم ابراهيم
|
2011 / 8 / 19 - 16:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد يوسف عطو
|
الكاتبة المبدعة مكارم ابراهيم اصبت واجدت في كشف الحقيقة وهو نفس ماحدث في العراق ان الصراع الطبقي على المستوى العالمي تم تغليفه بحروب محلية ونزاعات طائفية اثنية للتغطية على الاهداف الحقيقية للراسمالية تحياتي ومزيدا من النجاحات
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 267719 - الاستاذة مكارم
|
2011 / 8 / 19 - 16:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
الاستاذة مكارم تحية لك وشكرا على هذه:المقالة للكاتبة الدنماركية رونة لوكة بيرغ. الاحداث الاخيرة في بريطانيا وقبلها في فرنسا و اليونان برهنت على ان ورقة التوت للنظام الراسمالي البشع تساقطت..صحيح أن كاميرون حشد 16,000 شرطي واستعان بخبير امريكي متقاعد ..لكن هذا لن يحل المشكلة التفاوت الطبقي الحاد في بريطانيا برهن ان الطبقة الوسطى ليست هي المسيطرة بل هناك فئات اجتماعية تعيش حالة رثة الموضوع بحاجة لدراسات عميقة و اعتقد ان اوربا ستشهد المزيد من اعمال الاحتجاج ضد الفقر و البطالة والجوع والتمييز مع احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 267744 - الى وليد يوسف عطو
|
2011 / 8 / 19 - 17:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ وليد وشكرا لك على المداخلة في الواقع ان المصيبة هي انه تم تغطية الصراع الطبقي والاستغلال في بلادنا بغطاء الحروب الطائفية ولكن ايضا تم تغطيتها كما في انكلترا واسبانيا بامور اخلاقية فكما ترى ان الشباب الانكليزي اتهم بانه شباب مستهتر ومجرم والشباب في سوريا والعراق ومصر اتهموا على انهم بلطجية مجرمين اي نفس نوعية التفكير والاستراتيجة لدى هذه الحكومات جميعا نفس الاسلوب انظمة راسمالية نيوليبرالية بحتة
تقبل مني كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 267748 - الى جاسم الزيرجاوي
|
2011 / 8 / 19 - 18:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ جاسم وشكرا لك على المرور اتفق معك بان ورقة التوت للنظام الراسمالي البشع تساقطت.والشرطة لن تحل الازمة ولكني اتفق مع الكاتبة الدنماركية رونة لم يستطع الى الان احد ان يقوم بحراك اجتماعي حقيقي لقلب النظام الراسمالي لاننا جميعا اصبحنا راسماليون ولهذا السبب اخترت لكم هذه المقالة
تقبل كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 267795 - تحيه
|
2011 / 8 / 19 - 20:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
شكرا للسيده مكارم ، دائما تتاتي بما هو جديد بيير بوردو على حق في خطته ، لكن من اين لهؤلاء الشباب اي ثقافه سياسيه ،حتى النتخابات لا يذهبون اليها ، لا يتجاوز المشاركون في هذه الدول 40% ، انهم ماكينات بلا روح او عقل ، في احدالمرات في دائره حكوميه حيث اقيم في كندا ،. هذه الدائره من اجل تجيد رخص القياده او استصدار رخص ، كان في الدائره اكثر من مئه مراجع طبعا من اجل دفع الرسوم ، وكان هناك ستة كاونترات ولكن فقط كاونتر واحد يعمل لجميع هؤلاء ومنهم عجزه ، سالت مراجع لماذا لا تحتج على الوضع ، قال لي هيك السيستم ، .ادم عربي تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 267799 - هي ثورة عالمية لا زالت تختمر
|
2011 / 8 / 19 - 21:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
شيء واحد يجب ان أؤكد عليه، سبق ان قلت في مقال سابق بان ثورة الشباب هي ثورة عالمية وليست محلية، يبقى لي في تعليق سابق أيضا، أن العالم الغربي أثر الكثير من المسلسلات البوليسية لأنه حتما كان يؤسس لهذا النمط الإستفزازي، أغلب المسلسلات البوليسية تظهر هذه العلاقة المتينة بين حق الملكية ونقيضها، ولا يبهرنا الآن ان تخرج مقالات تؤسس لجرم الشباب من منطلق يأسهم من حياة لا توثر سوى تقدم الآلهة الكونية التي تصلح خطايا الأرض، لا شك أن الإشتراكيون على حق وهذا لا يوفره الحديث من منطلق تحليلي في تعليق مختصر بل هو يحتاج مقالا باكمله
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 267809 - الى آدم عربي
|
2011 / 8 / 19 - 21:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ آدم وشكرا لك على المرور اتفق معك بان الغالبية لاتهتم بالانتخابات ولكن هناك اسباب سياسية مخطط لها من قبل السلطة وليست المسالة مصادفة ويمكن ان اكتب مقالة عن ذلك تقبل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 267812 - من الترد على الرأسمالية الى الثورة عليها
|
2011 / 8 / 19 - 21:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد السلام أديب
|
تحية للرفيقة مكارم ابراهيم ما شد انتباهي في هذه المقالة هو وعي الكاتبة بمدى الانهيار الذي بلغته الرأسمالية العالمية، وكذا ببداية ردود الفعل القوية العفوية مع الأسف وغير الواعية، وبدلا من المطالبة باسقاط النظام الرأسمالية نطالب فقط بتغيير الملابس القديمة بملابس جديدة اي الاصلاحية لكن المضمون يبقى هو هو حيث لا زالت الأزمة المالية والاقتصادية في انحدار لولبي ستقود بدون انقطاع الى ازمات اجتماعية وسياسية والى اشعال فتيل الحروب والى تدمير البيئة من اجل الارباح ومن اجل استمرار النظام الميت كلينيكيا منذ سنة 1914 تاريخ المجزرة البشرية الأولى والتي لم توقفها سوى ثورة 1917 في روسيا وثورة 1918 في المانيا الوعي بالموت السريري للرأسمالية يجب ان يواكبه وعي بروليتاري بضرورة فرز تنظيماتها السياسية الثورية لانتزاع السلطة من البرجوازية قبل ان تدمر البشرية ببربريتها وكما قالت روزا لوكسمبورغ في بداية القرن العشرين اما الاشتراكية او البربرية وها نحن نعيش عالما من البربرية افضع صوره هي تلك المشاهد القادمة من الصومال مع صادق تحياتي للرفيقة
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 267815 - الى احمد المحمود في الفيس بوك
|
2011 / 8 / 19 - 22:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة عزيزي احمد وشكرا لك على المداخلة بالتاكيد لايوجد شئ مستحيل لالاطاحة بالنظام الراسمالي ولكن الامر يتطلب وحدة كل القوى التحررية من عبودية الراسمالية ويتطلب تعبئة الشباب ثوريا وسياسيا انهم بفتقدون لاليات العمل السياسي بحاجة الى دعم سياسي انهم وحيدين في الساحة تقبل كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 267818 - ابدا.لن نكون في كومة واحدة
|
2011 / 8 / 19 - 22:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
نضال السيجري
|
تحية تقديرلمكارم ابراهيم على ترجمتها لهذا المقال.يعرف العالم في هذه الظرفية التاريخية انتعاشة للحراكات الاحتجاجية التي خلفتها الازمة المالية العالمية كتعبير مباشر عن علاقات الانتاج للراسمالية الطفيلية التعفنة والمحتضرة التي تقوم على اساس الاستغلال الفاحش للقوى المنتجة المحركة للتاريخ.على اساس العبودية الماجورة.وقد كانت هذه الازمة العامل الجوهري فيما يعرفه العالم العربي من انتفاضات شعبية المتجهة نحو الحسم مع اعلاقات الانتاج الكولونيالية التي تديرها الطبقة العميلة للاستعمار في الوطن العربي.ان هذه الحركات الاحتجاجية اكبر دليل على اننا لسنا جميعا في كومة واحدة . لسناجميعا راسماليين فقط لان هذه الحركات فعلت واسقطت بعض الاوراق من شجرة الاستغلال الكثيفة.ولعل هذه النظرة المنية عاى التماثل لا على التناقض نتاج لشكل الوعي السائد لدى البرجوازية الدنماركية الوضيعة.والتناقض كقانون يسري في الطبيعة هو ما تجلى في بريطانيا الامبريالية بين المستغلين من ضرب كاميرون والمقهورين وما القمع الذي تعرض له المحتجون الا الحل العسكري الارقى الذي يؤمن به هؤلاء الجلادين باعتباره نتاجا للصراع الطبقي .تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 267826 - الى عذري مازغ
|
2011 / 8 / 19 - 22:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة عزيزي عذري وشكرا على المرور صحيح ان الثورة عالمية في مضمونها ولكن اليا وتنظيميا لايوجد تفعيل لهذه الثورة العالمية لم تتحد القوى الفاعلة على قلب الراسمالية انظر كيف ان بابا الفاتيكان استطاع ان يوحد الشباب الكاثوليكي من جميع انحاء العالم جمعهم في مهرجان ديني في اسبانيا وخصص للمهرجان 50 مليون يورو بينما لاتوجد اي جهة اشتراكية او ماركسية استطاعت ان تجمع الشباب الماركسي في حركة واحدة لتحقق ما قاله بيير بوردو
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 267829 - تحية للرفيق عبد السلام اديب
|
2011 / 8 / 19 - 22:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة رفيق عبد السلام وشكرا لك على المرور مشكلة هذه الاحتجاجات الشبابية بانها غير منظمة بشكل قوي وغير مدعومة هم شباب لم يتعلموا على التنظيم مثل القوى والاحزاب التحررية هم يتصورون ان بهذه الاحتجاجات سيقلبون السلطة وهذه الحكومات ذكية جدا بالاعلام استطاعت السيطرة على الشعب ربما علي ان اكتب مقالة لتوضيح ذلك حتى الانتخابات فالحكومة استطاعت ان تجعل الشعب يكره الانتخابات ولايبالي بها الوعي السياسي اصبح مملا للشعب وهذا هو سر بقائهم وسر استمرار نظامهم ولكن اذا توحدت القوى التحرية في المشرق والمغرب يمكن ان يكون هناك امل
تقبل مني كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 267832 - الى نضال السيجري
|
2011 / 8 / 19 - 23:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ نضال وشكرا لك على المرور والمداخلة اتفق معك تماما بالنسبة لتحليل الكاتبة لسلوك الشباب يعود الى الوعي لديها بطريقة جعلتها تتهم الشباب بسرقة بضائع تمثل نمط حياة النظام الراسمالي وبانهم لايكرهون الغنى فانا اختلف معها لانني لااتصور الشباب الناشطين هم من فعلوا ذلك بل شباب اخرين لايهمهم سوء الحالة التي يعيشونها واختلط الحابل بالنابل هذا تصوري الشخصي لاني اذكر الناشطين الشباب عندما احتجوا في الدنمارك لم يسرقوا المحلات لكنهم حرقوا دواليب مطاطية في الشارع واكيد هناك شباب منحط اخلاقيا يستغل الفرصة لللاستمتاع بالتخريب لان الناشطين انا التقيت بهم لايمكن ان يكونوا ممن يسرق هم فقط بحاجة لدعم تنظيمي سياسي وتضامن مع كل القوى التحررية في العالم حتى مع دول الشرق الاوسط تقبل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 267840 - البابا وما ادراك..
|
2011 / 8 / 19 - 23:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
البابا وحدهم (من التوحيد) على مستوى الوهم الإعلامي، شباب اسبانيا كانوا من الاولين الذين انتفضوا في أوربا، وزيارة البابا تغطي كثيرا على صمود هؤلاء الشباب، وهم يثيرون روعة فائقة في النضال باقتحامهم للمؤسسات البنكية الكبيرة، من منطلق مسؤوليتها على الأزمة، بمعنى أنهم تجاوزا خرافة الإضراب السلمي الذي لو كان الامر الآن في يد الحزب الشعبي لسمعنا أكثر مما نسمعه حول بريطانيا، او رأيناه في تونس ومصر وسوريا الآن، فالحكومة الإشتراكية عبرت عن عجزها بالدعوة إلى انتخابات مبكرة في إسبانيا، والقادم أسوأ مما يتصور، ولعل زيارة البابا تشكل احد أوجه السواد الذي تقبل عليه إسبانيا وهو مدعم بالحزب الذي ينوي فوزا ساحقا في الإنتخابات القادمة.. ساعيد قولة لابن خلدون هي: الناس على دين ملوكها، فهل تتحقق مقولة نادر قريط في مقاله القيم القانون دين الدولة، ام سنسمع عن دولة تنسى كل التزاماتها الحقوقية وتسيد لغة العصى الغليظة؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 267870 - الى عذري مازغ
|
2011 / 8 / 20 - 07:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
الناس على دين ملوكها هذا القول له وجهين فالذين لايعون مايجري حولهم بكونون على دين ملوكهم وينتخبونهم مرة اخرى ولكن هناك من لايبالون ماهو دين ملوكهم لانشغالهم في جمع المال والترف فلاتهمهم ان تكون سلطة دولتهم فاسدة او نيوليبرالية. اما زيارة البابا الفاتيكان لقد ذكرتها للزميل نادر قريط في مقالته عن الدولة لكنه لم يفهم قصدي من وراء ذركرها فاجابني بان مبلغ 50 مليون لايعني شيئا لايطاليا بالتاكيد ان زيارة البابا الفاتيكان اليوم لاسبانيا وجمع الشباب الكاثوليكي من جميع انحاء العالم وحيث بلغ عددهم مليون شاب كاثوليكي جمعوا في اسبانيا التي تعاني من الازمة الاقتصادية هذا المهرجان ورائه الكثير من الاهداف فهي براي تعبير عن جبهة مضادة لجبهة الشباب المتمرد في بريطانيا واسبانيا وربما اثبات بان هذه الجبهة اقوى من اؤلئك الشباب المتمردون الذين لم ينالوا سوى الاعتقال هناك اكثر من الف شاب اعتقل في بريطانيا وكذلك ليشغل الاسبان الغالبية المتدينة منهم عن ازمة حكومتهم وانشغالهم بالدين والرب واذا كان البابا ممثل الرب على الارض لماذا لايحل لنا ازمتنا الاقتصادية ببركاته
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 267871 - تعليق
|
2011 / 8 / 20 - 07:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادر قريط
|
استاذة مكارم: شكرا على الجهد الطيب وتقديم هذا التحليل الصحفي .. عموما أتفق مع الأستاذ عذري بأن الأزمة ذات طابع كوني (صراع على الثروة) لكن الملاحظ هو غياب الأطر فكرية للحركة الإحتجاجية حتى أنها أشبه بحالة عشوائية غوغائية، وهذا أمر طببيعي (الثورة الفرنسية كانت أيضا في حراكها الميداني غوغائية) .برأيي أن جذور الأزمة تقع في أن الرأسمالية خلال القرن 20 ذابت في شكل جديد لإقتصادات المال والخدمات والإنتاج السلعي بعيدا عن مراكزها ( الصين والهند..إلخ) والأهم أن النيوليبرالية كانت مرحلة لعبور الدولة الوطنية، إلى تحكم اوليغارشية (حكومة أغنياء خفية) ترسم سياسة عابرة للقارات. وتدير لعبة المال عبر سرقة حقيقية لمقدرات الكثرة لصالح القلّة، بحيث يبدو أمثال كاميرون أو ثاباتير عبارة عن أدوات لا حول لها ولا قوة (فهم أيضا أشبه بموظفين ينتظرون راتبا وتقاعدا) ما يعني أن الثائرين الذين يخرجون للإحتجاج لا يعرفون بالضبط من هو خصمهم .. الإقتصاد أصبح شبحا ومن يتحكم به أصبح شبحا .. إنها أخبث لعبة كونية للهيمنة ..تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 267873 - تتمة
|
2011 / 8 / 20 - 08:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادر قريط
|
للأخ عذري: إن أزمة الأوروبي هي تلاشي الدولة أمام صعود أوليغارشية معوّلمة أما أزمتنا في العالم العربي فهي الإثنان معا (وجود الدولة القديمة التي تقوم على الإستبداد الفاضح ورضوخها للعولمة النيوليبرالية) منذ مدة بات إقتصاد الميديا هم الأكبر وتفوّق على (إقتصاد البترول والسلاح) وأصبحت تجارة المال (الأسهم) تفوق بأضعاف تجارة السلع بين القارات.. ماذا يعني ذلك .. ببساطة يعني أن الفلاح المصري المربوط بالشبكة ويثرثر بالموبايل يقوم ببيع ثروته وجهده لتمويل صاحب أسهم في فرانكفورت.. وإن ثروته تتآكل وتتحول إلى أرقام إفتراضية في بورصة تستغل المساهمين الصغار وتسرق مدخراتهم بطريقة حسابية. أجل إنهم يسرقون جهدنا بسبب إغراءات وأوهام ونزوات تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 267875 - الى نادر قريط
|
2011 / 8 / 20 - 08:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ نادر بالتاكيد اذا اردت ان اسمي نوع الحكم اليوم في جميع الدول يمكن ان نطلق عليه حكم اوليغارشية بالنسبة لي شخصيا فقد حذفت كلمة ديمقراطية وعلمانية كتسميات للحكومات منذ صعود الاحزاب اليمينية للحكومات البرلمانية ويمكن ان اكون اكثر دقة بعد 11 سبتمبر بدات الاحزاب اليمينة المتطرفة تصعد وبمساندة دعم البنوك ايضا والسيطرة على الشعوب بالاعلام الذي دمرنا بالتشويه فمن اين يستقي الشباب وعيه السياسي وكيف ينظم نفسه انه في عزلة ويتخبط في فضاء ملوث بالاستغلال وشعارات مزيفة وتصريحات مرائية بدعم ديمقراطيات وهو يلعب بعصا الديمقراطية الغليظة اتفق ان المعركة عالمية كونية ولهذا تحتاج الى اتحاد القوى العالمية التحررية ولكن اين هي هذه القوى اذا هي مازالت في نفس الدولة تتصارع فيما بينها فكيف تتوحد مع القوى المتواجدة في الحضارات الاخرى كنت اتمنى بعد اندلاع الثورات ان تتواصل القوى التحررية في شمال افريقيا مع اسبانيا واليونان وانكلترا وكنت اتمنى ان افعل هذا التواصل لكني انسحبت لاني لم اجد ضمير حقيقي يعمل معي تقبل كل التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 267879 - الى عذري مازغ تتمة
|
2011 / 8 / 20 - 08:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
عزيزي دولة القانون موجودة ولكن! في الدنمارك وحسب القانون في الدستور يمكن للمرشح او حزبه ان ياخذ هدية مالية من ساكسو بنك دون اعتبارذلك رشوة من البنك لانه لم تسجل على ورقة بان ساكسو بنك يريد مقابل من هذا المرشح عندما يفوز ويصل للسلطة وهذا ماحدث فعلا فاحدى الاحزاب منحت مبلغ ضخم من ساكسو بنك وهذا شرعي لاغبار عليه لاحظ المسالة بالتاكيد هو لماذا يعطي بنك مبلغ لمرشح او لحزب لسواد عيونه اقصد لزراق عيونه ام لانها تريد بالمقابل ان يصدر قوانين تقلل من نسبة دفعه للضرائب او تسمح له بقبول مبالغ ضخمة دون قيود وعراقيل وتسهيلات وقد قام بوش كاول رئيس باعفاء الاثرياء في امريكا من دفع الضرائب واعطاء تسهيلان بنكية كثيرة بالمقابل تساهم الينوك بدعم المرشيحين الذين يساهمون في تسهيل امور البنوك وكل شئ بالقانون عزيزي
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 267881 - الى نادر قريط
|
2011 / 8 / 20 - 08:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
استاذ نادر على ذكر اقتصاد الميديا الانترنيت بالاخص الغوغل اصبح الغول في سوق الميديا لقد استولى تدريجيا على كل شئ حتى شركات الاتصال التلفونية اصبح بامكانك الاعتماد على الغوغل للاتصال دون ان تدفع لشركات الالاتصال الاخرى جزء بسيط من مضاربات سوق العولمة ولاندري الى اين نسير فالوعي للشعوب مفقود والغالبية يسير وراء اعلام مزيف ويركض وراء برامج ترفيهية مسابقات فارغة مسلسلات ابدية والاغنياء مستمرين في سرقتنا والسياسيين ياخذون العطايا من البنوك والاثرياء فماذا يفعل الشباب المتمرد انه يقف امام امام غول كبير والصورة ضبابية امامه اتصورت اذا اتضحت ربما سينجح في المواجهة
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 267887 - ليس المهم ان نعادي الراسمالية الاهم المنطلق
|
2011 / 8 / 20 - 09:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامر عنكاوي
|
ليس المهم ان نعادي الراسمالية والاهم منطلق هذه المعداة , الاسلامي ايضا ضد الغرب وراسماليته وايران ضد الغرب, والقوى الظلامية الدينية في العالم ضد الغرب, والقوى القومية الاسلامية المستبدة ضد الغرب, والماركسيين الاشتراكيين التنويريين ضد الغرب الراسمالي وانا منهم على قدر امكانياتي, ولا افضل النظام الديني او القومي المستبد على الراسمالية لعلمي بان الاشتراكيين يستطيعون العمل في النظام الراسمالي ولا يستطيعون العمل في النظام الديني القومي, وبالتالي علينا الفرز بين من هو ايجابي في معاداة الغرب والراسمالية ومن اجل ولصالح الانسان وبين من هو مضلل ولخدمة مصالحه في الكسب دنيا وجنة موهومة في الاخرة من خلال الدين والطائفة والقومية ويعمل على ذبح القوى الاشتراكية من خلال معاداة الراسمالية وذلك بدراسة تاريخ الاشخاص او الكتاب لكي نعرف كيف نتخذ موقف بتقديري يفتقر المقال الى الومضة الفكرية
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 267919 - الزميل و الصديق سامر
|
2011 / 8 / 20 - 11:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
الزميل و الصديق سامر تحية ما لمقصود با الومضة الفكرية ؟ مشكورا
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 267961 - تعليق
|
2011 / 8 / 20 - 15:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أختي مكارم المحترمة تحية لك ولجهدك . هذه المواد المترجمة وإن كانت بتصرف فهي تقدم وجهات نظر مهمة للقارئ. بغض النظر عن إتفاق القارئ معها أو خلافه. فهي ليست مطروحة للنقاش في صحة آراء الكاتبة الأصل , من هنا قيمة ما تترجمينه يشكل لنا نافذه على آراء مهمة لكتاب أخرين. عموماً لكي لا أطيل التعليق من موقعي ككهل مشاغب ومتمرد وقرفان من هذا النظام العالمي . أتفق مع وجهة نظر أخي عذري ونادر قريط تحية لك ولزوارك اليوم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 268029 - الى سيمون خوري
|
2011 / 8 / 20 - 20:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ سيمون وشكرا لك على المرور ان اختياري لمقالات كتاب دنماركيين هو لاعطاء فكرة للقارئ عن وجهات نظر اوربية تختلف عن وجهات نظر الكتاب العرب وهذا مايساعدنا فيللنظر الى الامور من زوايا اخرى يعني توسيع افاق الوعي لدينا وهذا برايي يعطينا مرونة في تحليل الامور بالنسبة لي احب دوما ان اقرا وجهات نظر تناقض بعضها لان ذلك يساعدني كثير في توسيع الرؤية لدي امتناني الفائق لمرورك استاذ سيمون
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 268104 - الومضة
|
2011 / 8 / 21 - 00:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامر عنكاوي
|
اخي وصديقي جاسم الزيرجاوي اصدق تحية وجميل السلام الومضة هي الضياء المبهر اي ما يثير الدهشة في المعرفة الومضة اضاءة لموضوع مهم بتركيز وجمل مقتضبة قصيرة في الشعر عندما نقول بيت القصيد اي البيت الذي يعرف بالقصيدة وتعرف القصيدة به الومضة هي ضوء كاشف لما لا يستطيع ان يراه المتلقي ويرينا اياه الكاتب الومضة كالبرق له وميض ينبا به الكاتب القارئ على حدوث شيء ما في مكان ما الومضة هي احساس عميق معين بفرحة الكشف المعرفي عندما نقرا اتمنى ان اكون قد تمكنت من توصيل الفكرة اخي العزيز الاستاذ جاسم الزيرجاوي تمنياتي بالصحة والسلامة
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 268127 - التسونامي الدولي قادم لا محالة ، هي مسالة وقت
|
2011 / 8 / 21 - 05:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم شكراً على ترجمة ونشر هذا المقال المعرفي للسيدة الدانماركية أعجبني المقال بكل ما طرح من حقائق ، وربما تكون الحقائق اكبر من الطرح بكثير كذلك اؤمن بأن العالم قادم على تغييرات جذرية قد تكون خطيرة جداً ومصاحبة لحروب محلية كارثية ، ولكن ... ما يجعل الفتيل بعيدأً عن الشرارة ألأن هو شعب الولايات المتحدة ألأميركية، والذي وبسبب رفاهيته التي مهما إنخفضت ، فستبقى قمة بالنسبة لرفاهية بقية الشعوب بما فيها الشعوب الأوربية ولكن ... الكماشة تلتف حول رقبة أميركا ببطئ شديد وبتواصل ، ومتى ما تم إشعال الفتيل الأميركي عندئذٍ سيحترق العالم ، وهي مسألة وقت الحق أن المقال مؤلم ومُحزن ومأساوي ، ولا يُبشر بأي خير ، وكلنا يرى بأن هؤلاء الشباب - بغض النظر عن أعمال التخريب - مُحقين في ثورتهم ، فما معنى ان يكون خريج الكلية مُعدمأً خالي الوفاض لا عمل له ولا مستقبل ولا زوجة أو بيت ، بينما لاعب كرة مثل المحروس بالله ( ميسي أو رونالدو ) يتقاضون ملايين للعبة واحدة فقط - 90 دقيقة العدالة مفقودة في المجتمعات الرأسمالية ، ودول ضحية كألعراق تدفع ثمن رفاهيات شعوب ودول آيلة للسقوط تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 268150 - الى الحكيم البابلي
|
2011 / 8 / 21 - 07:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة للزميل العزيز االحكيم البابلي وشكرا لك على المرور بالفعل الحقائق مؤلمة كثيرا وماهذه الاعمال سوى قطرة . فالراسماية بسياسة حكوماتها المناصرة لمصالح الاثرياء بكل المجالات تجعل شريحة كبيرة من المجتمع ضحايا ليس فقط الكادحين كالعمال والفلاحين في الدول الفقيرة بل الاكادميين هنا في اوروبا ولماذا بعض لاعبي كرة القدم ياخذ الملايين لمجرد انه يلعب 90 دقيقة بينما هناك فتيات صغار في الصين وافريقيا والشرق الاوسط تعمل لساعات طويلة مقابل قطعتين بائستين من النقود وتسرق جهودها علاوة على اغتصابها . اين العدالة ؟وربما كما تفضلت حضرتك اذا وصل هذا التمرد الى امريكا سيطاح بهذا النظام واخشى اننا نحلم. احيانا اتصور بان هذه الازمات ربما ستؤدي الى هجرة معاكسة يعني من الغرب الى الشرق تقبل خالص الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 268156 - هاي... مو...ومضة
|
2011 / 8 / 21 - 08:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
خوية سامر هاي... مو...ومضة ...ومضاتك ..تذكرنا ..بسهرات شارع ابو نؤاس مع المستكي الذي غادرنا .. تحياتي و مودتي و احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 268486 - النبي.. يوم لا تستطيع ترقيع البنطال المتهرء
|
2011 / 8 / 22 - 12:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
w kan papion
|
الخواء الذي يعيشه الشباب ليس ذنبهم بل التسطح وعد التثقيف الانساني سمة المجتمعات الرأسملية فهي المضخة الرهيبة لنشر ثقافة الانانية الفردية الذاتية حتى لايفكر الشعب بالاتحاد ولذا تمجد الفرد وتصور بانه قادر على ان يملك كل شيء وحين يكتشف العكس يجن جنونه وينضح القيح لثقافة الرأسمال وان الاباء الغير محترمون ينسون انهم المسئولون لكن هم من سيحاكم الابناء العاصين.لذا جاء ماركس بنظرية الصرع الطبقي الشكل الصحيح والبعيد عن المصلحة الذاتية الضيقة ووضع مبدأ الانسان اكبر رأسمال وطالبة بثقافة الشعب كل الشعب وليس الحفنة المالكة الفاسدة.ان ازمة الرأسمالية الان وصلت الى سقفها الاخير, البنطل يجب يغير فالرقع لا تجدي نفع ان الازمة الحالية تعري ليس فقط سفالة رأس المال عندما يسحق المجتمع اقتصاديا بازمتة التي يتحملها فئة الشباب, بل تجسد الهمجية في نفس الشباب المتربي على قيم الرأسمالية.لقد اسماه ماركس برابرة لكن ببدلة وربطة عنق.أذ ان العنف سيأتي للحفاظ على السلطة الأرسمالية المتهرئة,والازمة يجب ان يدفع ثمنها المظطهدين بأدب لا ينسوا قيم المجتع ويحكم عليهم بالغرباء عن المجتمع رغم انهم النسيجه الاصيل للراسمالية
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 269006 - السامر عين كاوي ..بعد التخية
|
2011 / 8 / 23 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
w kan papion
|
هل من المعقول ان ننطلق من واقعنا اذ نحن نعيش هنا ينبغي استحسان الحيات الغربية التي تعب الشعب من اساليبها القذرة اتجاه الطلبة,العمال و المتقاعدين. لاينبغي الطرح بهذا الشكل اذا اردنا العيش بشكل صحيح فالتغيير لابد ان يحصل ونحن يجب ان نفرح له اما المقارنة ببلدان الاسلام الرجعية لا تعني الاوربي بشىء ان الكثير من الاشراكيون موجودون في بلاد الاسلام يناضلون من اجل حياة افضل ان يعيش اوربي في سوريا او ليبيا ايضا لايريد التغيير ةلا يهمه مصلحة الشعوب ثم ان الغرب هو من يرعى الاسلام السلفي من ساعد صدام ,مبارك القذافي... انهم المسؤلون على هذة القذرات فالخلاص منهم افضل لكل الشعوب العا لمية ثم من قال الجميع راضي على حياته في الغربة التي جائت بسبب الدعم الغربي لصدام مثلا او لابن لادن والسعودية.ومن قال ان الحيات ستصبح سيئة لك اذا تخلصنا من الرأسمالية هذه الانضمة الموجودة الان
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 270276 - حقا انة جهد رائع
|
2011 / 8 / 27 - 20:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم محمد كاظم
|
تحية خالصة للرفيقة مكارم على هذا الجهد الرائع متمنيا لك الموفقية والدوام .
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 270309 - الى W kan papion
|
2011 / 8 / 27 - 22:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة وشكرا لك على المداخلة تقبل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 270311 - الى الرفيق جاسم محمد كاظم
|
2011 / 8 / 27 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة رفيق جاسم امتناني الوافر لمرورك تقبل كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|