تعليقات الموقع (30)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 178582 - تحية تقديرا .. أيها الشيخ الجليل
|
2010 / 11 / 1 - 10:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. علي روندي ورفاقه - طهران
|
نتفق معك يا صديقنا العزيز في أن جُلّ -ليس كل- الاحزاب الشيوعية العربية، خاصة الجناح الرسمي منه في لبنان ( مناصر حزب الإآهي في لبنان وايران ) والأحزاب العديدة التي تحمل نفس الاسم في سوريا أيضا ( مناصري شبل الأسد المتسلط الأرعن) قد أضحوا من زمان، عكس ما تفيد إسماؤهم، ذلك بسبب مرض الحِرفية البيروقراطية المصلحية الحزبية الشخصية من ناحية وأيضا بسبب الفايروس القومجي وحتى-حاليا- الاسلامجي ( الشيعي)، الذي دخل جسم تلك الأحزاب مع نزوح أفكار البرجوازية الصغيرة والريفية ( الوضيعة حسب رأيكم) !..شكرا رفيقنا العزيز والمخلص، ولو اننا قد لا نتفق معا في بضع مسائل نظرية وإشكالية، بسبب تعقد تركيبة الوضع المعاصر، وجملة أمور أُخر ! وبالطبع الخلاف لايفسد للود قضية
إرسال شكوى على هذا التعليق
175
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 178584 - مرحى لرفيقنا البولشفي
|
2010 / 11 / 1 - 10:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
بلال محمد
|
مرحى وألف مرحى لرفيقنا البولشفي فؤاد النمري هذه هي الماركسية اللينينية وليس كمثل الحزب الشيوعي اللبناني الذي يلتقط البعر من وراء البورجوازية الوضيعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 178603 - الداء والدواء
|
2010 / 11 / 1 - 12:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
لا اعرف ايهما افضل: الداء الذي اصاب اليسار العربي (والحزب الشيوعي اللبناني) ام الدواء الذي يقترحه فؤاد النمري
انا على الأقل اعرف (او اظن انني اعرف) ما هو المرض العضال الذي اصاب اليسار العربي. ولكن ما هو بالضبط الدواء الذي يقترحه النمري؟ ان كان هناك من يعرف ذلك فليقم وليشرحه للقراء
أعتقد انني اعرف طبعاً ما هو الدواء الذي قد يشفي اليسارالعربي من مرضه ولكني لا اريد الحديث عنه هنا كي لا اغضب النمري (انا بالمناسبة انتمي الى عائلة اربعة من افرادها هم اطباء، كما يليق بكل عائلة يهودية محترمة). يمكن لمن يريد ان يعرف الدواء الذي اقترحه الرجوع الى كتابتتي في الحوار وكفى الله المؤمنين شر القتال
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 178624 - تعليق بسيط ومحبة للأخوة
|
2010 / 11 / 1 - 13:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. حسن نظام
|
مشاركة وجوابا على الشيخين الجليلين العزيزين والخصمين اللدودين.. الاستاذين ابراهامي والنمري!... أعتقد أن تشخيص العلة أسهل بكثير من اقتراع الدواء وسبل العلاج، ولو أن المرض عضال! وحتى تشخيصه في حاجة الى رؤية ثاقبة ومنهج علمي سليم، الامر الذي يتطلب النأي عن الهواجس الذاتية والرغبات الفردية والركون على الحقائق الموضوعية.. وهذا لعمري من أصعب الأمور وأشقها في قاموس العرب والمسلمين! شكرا للرفيق فؤاد على طرحه وشكرا للعزيز يعقوب على رأيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 178647 - إلى الرفاق د/علي روندي ورفاقه و د/حسن نظام
|
2010 / 11 / 1 - 15:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ثقة مني بعلمكم الماركسي فإنني أطالبكم بالإفصاح عن أسباب إعتراضكم على تحليلي أعلاه إذ لا يجوز لكم أن تستحضروا البلبلة في أذهان القراء دون تعليل ذلك. قد يجوز لغيركم تعبيراً عن قصر الباع لكن باعكم ليست قصيرة على ما استبين. الشرح الواضح مستوجب قبل الشكر للمرة الثانية أرجو الرفيق العزيز الدكتور حسن نظام الأ يضعني في صف الصهيوني عدو الشيوعية الإبراهامي فأرى نفسي حقيراً. قل ما تشاء عن الإبراهامي لكن لا تشركني فيما تقول فأنا لا أتشارك مع أعداء الشيوعية بشيء
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 178654 - الامبرياليه المعاصره
|
2010 / 11 / 1 - 15:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد المطلب العلمي
|
في البدايه اشكر رفيقنا النمري على هذا البحث الموسع الذي يكشف عله جميع الاحزاب المسماه شيوعيه في المنطقه و ليس فقط الحزب اللبناني،اما ما يخصوص الامبرياليه فلي سؤال هو صدى غير مباشر لنقاشات تدور هنا في اوساط الماركسيين ،نحن نعترف ان الامبرياليه الكلاسيكيه قد انهارت مع انهيار الاستعمار و خروج الاتحاد السوفياتي منتصرا من الحرب العالميه،و لكن بدلا منها ظهرت افه جديده يطلق عليها الامبرياليه المعاصره/امبرياليه بقفازات حريريه حيث انه و بدلا من ارسال الجيش يستعاظ عنه بالكومبرادور الذي يؤمن جميع مصالح المركز/الصين دون مصروف كبير عدى الكوميسيون و ايضا دون ابراز الوجه القبيح للامبرياليه ومن جهه اخرى عن طريق تقديم القروض الماليه لتطوير جوانب معينه في الاقتصاد المحلي يكون لدوله المركز غايه معينه في ذلك،و بغض النظر عن ان الراسمال في البدايه كان امريكواوروبي فهو الان صيني بحت بعد ان حازت الصين على المركز الاول عالميا للاحتياطي الدولاري.ربما كان هذا خروجا جزئياعن الموضوع،و لكني كتبته هنا و لم ارسله مباشره لكم طمعا في اغناء الحوار .
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 178678 - كل شئ له تسعيرة؟؟؟
|
2010 / 11 / 1 - 16:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
تي خوري
|
اشكر الرفيق نمري على جهوده بهذا المقال, وارجو ان يتسع صدره لي بابداء رأي مختلف قليلا!! الداء: من وجهة نظرنا بان جميع الاحزاب العربية ,منذ 1430 سنة وحتى الان, هي عبارة عن احزاب طائفية دينية اسرية استبدادية اسلامية , ولكن تحت مسميات مختلفة مثل: شيوعيون , اشتراكيون, قوميون , اسلاميون...الخ.. كل ما في الامر بان ايران تريد شحن اعلامي , فوجدت بالسوق الرفيق خالد, فاستأجرته بالمال الشريف (اياه الذي نعرفه) ققام بما قام به وكتب ما كتبه, وكل شئ له تسعيرة؟؟؟ نحن نعتقد بان الفرق بين الرفيق خالد وغيره من الرفاق , بان الاخرين الذين ينتقدونه لم يحصلوا على اي عرض من سوق الاعلام الموجه ليقوموا بما قام به؟؟ الدواء : نحن ننصح اليساريين ان ينضموا الى جهود العلمانيين التنوريين, بدلا من ان يرتموا كل يوم باحضان شيخ مختلف من شيوخ الاسلام , ليعاملهم مثل غلمان الجنة, ثم يلفظهم كما تلفظ الغانية الرخيصة!! تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 178691 - الصين الرأسمالية!؟
|
2010 / 11 / 1 - 16:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الرفيق عبد المطلب يتخوف من أن تكون الصين قد تطورت إلى مركز رأسمالي إمبريالي أنا أطمئن الرفيق مطلب إلى أن إعلان رامبوييه نعى الرأسمالية العالمية وليس ثمة ما يحيي الموتى والتاريخ لا يعود إلى الوراء وصفت في مقالتي الصين على أنها الحرامي الأكبر شريك علي بابا وحالما ينتهي الذهب في المغارة فستنهار عصابة الحرامية ومنها الصين الصين تستبدل قوى العمل الرخيصة فيها بدولارات ورقية مفرغة من كل قيمة. وطالما تغطي الولايات التحدة دولاراتها بقوة المدفع فستظل الصين تملك ثروة منها 2000 مليار دولار كما ستستمر باستبدال قوى العمل بالدولار الأمريكي. الصين تعلم تماماً أن 100 مليار من احتياطها بالدولار له قيمة 90 أو 80 مليار دولار حقيقي والباقي لا قيمة له إلا إذا ظل المدفع الأميركي يغطي الدولار لكن هذا لن يستمر وستنهار الصين مع انهيار الدولار كما أن أميركا لن تعود تستورد البضائع الصينية وسينهار الإقتصاد الصيني القائم على التصدير التناقض الرئيسي والشاذ اليوم يقوم بين منتجي الخدمات،الطبقة الوسطى،ومنتجي السلع وهم العمال فالخدمة تباع بأضعاف قيمتها.ليس من تناقض آخر قادر على الحلول محل هذا التناقض
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 178719 - الى تي خوري 7: 1430 سنة؟
|
2010 / 11 / 1 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
من اين اتيت بهذا الرقم؟ انا بصعوبة اتذكر ما حدث بالأمس
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 178729 - نظرية القرن الوحد والعشرين
|
2010 / 11 / 1 - 18:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
السد هادي
|
لم نفهم شئ من هذه المقاله فقد بدات بنقد الحزب الشيوعي اللبناني وانتهت باكتشاف نظريه جديده في النظام الطبقي الجديد الذي يحكم العالم اي ليس صراع الطبقات بل مايسميه السيد فؤاد النمري بصراع علي بابا والاربعين حرامي ياله من اكتشاف حديث وجرئ انه اكتشاف القرن الواحد والعشرين انه ليس صراع الطبقات ولا غير ذلك انه النظريه الكبرى في التاريخ الحديث انها نظرية العلي بابا فليهنأ كل العلماء والمفكرين القدماء والحديثين بهذا الاكتشاف المعجز انها نظرية العصر انها قنبلة النظريات تبا لبليخانوف وماركس ولدوهرنغ وبرودون تبا لهم تبا لهم لانهم لم يتوصلوا الى ماتوصل اليه السيد النمري
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 178730 - الى د. حسن نظام 4: لماذا؟
|
2010 / 11 / 1 - 18:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
لماذا تغضب فؤاد النمري؟ الا تعرف ان مجرد ذكر الأسم الصريح يثير غضبه؟ يمكنك ان تنقل نفس الفكرة دون ان تذكر الأسم الصريح اليك بعض الأقتراحات: خائن الشيوعية، الصهيوني الصلف، الرجل الذي يتسلم راتباً شهرياً من المخابرات الأمريكية، الرجل الذي يعمل في الموساد، واخيراً وليس آخراً: الجاهل الذي يكشف اخطاء فؤاد النمري في الترجمة من اللغة الأنكليزية
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 178736 - مركز جديد
|
2010 / 11 / 1 - 18:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
فيصل البيطار
|
مقال واف وكاف ونشعر بالجهد الذي بذلتم لإبراز حقائقه، لكن .... كنت في مداخلتي رقم 33 على مادتكم السابقه حول ثورة أكتوبر قد أشرت إلى أن الرأسمالية إنتقلت من مركزها القديم إلى الصين وبعض دول شرق آسيا، وهي تغرق أسواق الأطراف بمنتوجاتها البضاعية وليست الخدمية، إضافة لما ذكرناه حول إنتقال الرأسمالية إلى شكل جديد عبر الشركات الكبرى العابرة مع وكلائها من الوسطاء وبغلبة الإنتاج الخدمي على البضاعي الذي تقلص إلى الثلث ولم ينته تماما . الآن يطرح الرفيق العلمي ما يشبه في جوهره ما قلناه هناك . جوابكم لم يتغير وليس من الضروري أن يتغير بالطبع ، لكني لم أفهم ما تقصدونه حول تغطية المدفع للدولار في الرد السابق والحالي ... سيما وأن الصين تمتلك مدفع مشابه والمنافسة على إقتسام سوق التوزيع ومصادر الطاقة على أشدها بين الرأسمالية الآسيوية والشكل الجديد لدول المركز، أي أن العلاقة تبدو تناحرية وقد يصل التناقض إلى ماوصل إليه أعوام 1914 و1939. اليست هي مقدمات الحربين الكونيتين مع إختلاف اللاعبين بدلا من إنهيار الطرف الآسيوي ودول المركز معا ... ولصالح من ؟ يهمنا أن نصل إلى ما يقنعنا مع التقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 178737 - السد هادي
|
2010 / 11 / 1 - 19:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ايها السيد السد مغارة علي بابا ليس نظرية إنه واقع الحال فالولايات المتحدة الأميركية لم تعد تكلف نفسها بالإنتاج الذي يقتضي الخدمة لكنها عوضاً عن ذلك تقوم بطباعة تريليونات الدولارات المفرغة من كل قيمة مكشوفة من كل غطاء وتبيعها للعالم وخاصة للصين. إنها تسرق العالم كما يسرق علي بابا الذهب من المغارة. أليس كذلك أيها السد. أرجو أن تكون قد فهمت مقصدي أما الصراع الطبقي فيقوم اليوم بين العمال منتجي البضاعة من جهة والطبقة الوسطى منتجة الخدمات من جهة أخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 178738 - السد هادي
|
2010 / 11 / 1 - 19:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ايها السيد السد مغارة علي بابا ليس نظرية إنه واقع الحال فالولايات المتحدة الأميركية لم تعد تكلف نفسها بالإنتاج الذي يقتضي الخدمة لكنها عوضاً عن ذلك تقوم بطباعة تريليونات الدولارات المفرغة من كل قيمة مكشوفة من كل غطاء وتبيعها للعالم وخاصة للصين. إنها تسرق العالم كما يسرق علي بابا الذهب من المغارة. أليس كذلك أيها السد. أرجو أن تكون قد فهمت مقصدي أما الصراع الطبقي فيقوم اليوم بين العمال منتجي البضاعة من جهة والطبقة الوسطى منتجة الخدمات من جهة أخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 178741 - من تخلّى عن الماركسيّة
|
2010 / 11 / 1 - 19:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
السّموأل راجي
|
حزب لم تعد في أدبيّاته مفاهيم ديكتاتوريّة البروليتاريا والإستيلاء على السّلطة وتأسّس منذ 1924 ويتمتّع بالعلنيّة والإمكانيّات المادّية ولم ينجح في الإنغراس في أوساط الشّغيلة اللّبنانيّة تاركا المجال أمام أرباب البورجوازيّة التّابعة اللّبنانيّة لتنهب وتعيد إنتاج هيمنتها بإستدامة الطّائفيّة ويجعل كلّ همّه في تحيين وتنقيح القوانين الإنتخابيّة هل من المجدي تسميته بالشّيوعي؟؟
للرّفيق فؤاد:أتّفق معك في توجيه خطابك لمن لا يزال في أحزاب ينتظرها التفكّك والإنحلال ولم تقم بجمع الكلّ في سلّة واحدة لأنّه عبر أرجاء المنطقة هناك من قام بتحليل أسباب الإنهيار -السّفياتي-ونقض أطروحات الثّورة المضادّة الخروتشوفيّة والثّورة المضادّة داخل الثّورة المضادّة وأقصد بها البرسترويكا ووضع الفارق الطبقيّ الحاسم مع شوائب الفكر البورجوازي الصّغير أو كما تسمّيه أنت الوضيع ويدفع ضريبة السّريّة والقمع متوجّها فقط للكادحين شكرا لنصّك وأتمنّى كقارئ أن تعدّ نصوصا عن الأردنّ التي تشهد حراكا لا معنى له حول الإنتخابات وإمكانيّات المشاركة من عدمها ولم أرى أيّ تنظيم يطرح القضاء على الملكيّة
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 178767 - المركز الجديد
|
2010 / 11 / 1 - 19:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ألرفيق فيصل البيطار حسبت أن إجابتي على تساؤل الرفيق العلمي كانت كافية للقطع في الموضوع ومع ذلك أضيف ـ ـ في مؤتمر رامبوييه اتفق الخمسة الأغنياء على حماية عملاتهم في أسواق النقد والحفاظ على أسعارها ضمن حدود ثابتة هذا يعني مباشرة بعزل النقد عن قيمته البضاعية وبذلك تتعطل دورة الإنتاج الرأسمالي (نقد ـ بضاعة ـ نقد) فلا يعود النقد يساوي البضاعة ولا البضاعة تساوي النقد طالما أن قيمة النقد بيد قوة سياسية خارج السوق الصين تبادل بضائعها بدولارات لا تساويها بالقيمة وهذا بحد ذاته يحول دون تطور الصين على الطريق الرأسمالي قوة الدولار مستعارة من قوة المدافع الأميركية فكلما تراجع رواج الدولار تقوم أميركا بتشغيل قوتها العسكرية وتشعل حرباً محدودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 178777 - البرودونيون المحدثون
|
2010 / 11 / 1 - 20:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
السد هادي
|
انت تعرف جيدا ان عملية الطباعه هي عملية تزوير ليست الا؟ فمهما تملك من ورق نقدي فالطباعه لن تجدي هذا هو منطق الاقتصاد هناك انتاج بكميه معينه اي استخراج لموارد الطبيعه بكميه معينه فهل انتاج النقود بالطباعه هو استخلاص لموارد الطبيعه ام عملية تزييف يقوم بها المنتجون وهي مرحله تزييف؟ فعليه سرعان مايكتشفها المستهلك انت ياسيد نمري ليس سوى برودوني حديث ولكن برودوني متاثر بالبرجوازيه التي لم يطلع عليها برودون نفسه انذاك حينما اصدر كتابه برودون بؤس الفلسفه
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 178836 - الى السد هادي 17: فقر الفلسفة وفلسفة الفقر
|
2010 / 11 / 1 - 21:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
اسم الكتاب الذي كتبه برودون هو: فلسفة الفقر (او فلسفة البؤس إذا شئت). كارل ماركس رد عليه ب:فقر الفلسفة
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 178914 - الرفيق السموأل راجي
|
2010 / 11 / 2 - 03:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
قادة الجيش اشتروا خروشتشوف وفرضوا نهجاً خيانياَ فأسقطوا مالنكوف وألغوا كل مقررات مؤتمر الحزب التاسع عشر وبرنامجه الخماسي الذي لو نفذ لاستحالة الردة. وفي العام 56 هاجم ستالين أمثولة البلشفية اللينينية وهو أفظع خيانة للينينية وعندما سحب المكتب السياسي منه الثقة وترتب عليه أن يتنحى قام بانقلاب عسكري وطرد نصف عدد أعضاء المكتب السياسي وهذا وصمة خيانية فاضحة. من لا يزال يدافع عن خروشتشوف إنما هو خائن مثل خروشتشوف السياسة يا رفيق بعد انهيار مشروع لينين لا تعني سوى تحقيق لمهنة البورجوازية الوضيعة حيث يتعذر أن يكون لها هدف ثوري أو تغييري. وكنت قد طرحت سؤالاّ على الأمين العام السابق للحزب الشيوعي وقلت له . . إفترض أن الملك حسين قرر فجأة أن يجرب الشيوعيين في الحكم فاستدعاك وطلب منك تشكيل الوزارة على الشكل المناسب لك فأي تغيير ستقوم به في الأردن؟ ففكر ملياً الأمين العام للحزب الشيوعي وأجاب - لا شيء -. انهيار الإتحاد السوفياتي أسقط كل أدوات العمل من أيدي الشيوعيين. لذلك يترتب على الشيوعيين قبل أي عمل في السياسة أن يبتعوا مشروعاً بديلاً لمشروع لينين وإلا كانت السياسة خيانة
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 178918 - أيها الرفيق الهادي
|
2010 / 11 / 2 - 03:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أنا أقول ما تقول فطباعة الدولارات ليست ثروة ولذلك أقول أن النظام الرأسمالي انهار في السبعينيات. أقول هذا بكل وعيي الماركسي الذي لا تعيه حضرتك للآسف الشديد. مؤتمر الخمسة الأغنياء سمح للولايات المتحدة أن تطبع من الدولارات ما تشاء ونحن الماركسيين علينا أن نفسر كيف تستطيع الولايات المتحدة أن تبيع دولاراتها المزيفة على العالم وعلينا أن نبتدع خطة لانقاذ العالم من الكارثة التي تتهدده بانكشاف الدولار نشرت مجلة اقتصادية خليجية قبل أشهر تقول أن مجموعة من الخبراء الإقتصاديين رأوا أن الولايات المتحدة قامت بطباعة 600 تريليون من الدولارات المكشوفة المزيفة في العقود الثلاثة الأخيرة. إنكشاف اللعبة القذرة للولايات المتحدة وانهيار الدولار الفجائي سيفرض على البشرية جمعاء تسديد قيمة 600 تريليون دولار حقيقي في ذات الساعة. هل يمكنك أن تتخيل ذلك؟ أنا لا أستطيع. تلك هي قضية العالم اليوم، لا الديموقراطية ولا العلمانية ولا العداء للإمبريالية ولا تحرير فلسطين كن هادي يا هادي وفكر معي !!ـ
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 178927 - تحية للكاتب
|
2010 / 11 / 2 - 06:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل السوري
|
مقالك اليوم غني بالكثير ورغم خلافي معك في الكثير من النقاط من حيث المبدأ، خاصة حول ستالين، وهذا موضوع آخر إلا أنك قد لاتصدق الكم الهائل من الاحترام الذي أكنه لشخصك ولتصميمك، وأيضاً لنزاهتك وتصالحك مع نفسك وأفكارك
أود فقط أن أسألك عن أمر ذكرته في المقال حين قلت: الشرط الحيوي لاستمرار النظام الرأسمالي في المركز هو تصدير فائض إنتاجه إلى خارج حدود المركز القومية، إلى المحيط، وهو ما انقطع في سبعينيات القرن الماضي لكن ألا ترى أن أميركا أصبحت تصدر البرمجيات(السوفت وير) والتقنية العالية والأسلحة بالغة التعقيد وكلها تكلف منتجيها أقل من 1% من ثمن المبيع؟ أضف لذلك الفرانشايز (مثل ماكدونالد) وكل نمط الحياة الأميركي والذي أصبح مقياساً للتحضر أن تتشبه به عند أكثر العالم، وما لهذا الأمر من قيمة هيمنية هائلة وما يليها من إمكانيات تسويق؟ وأنا أوافقك أن عجز أميركا التجاري مرعب ويزداد، لكن ما ذكرته لك أعلاه له قيمة ودلالات ربما ستظهر قيمتها ويستغلها الرأسمالي الأميركي في مراحل لاحقة
أهنئك على رؤيتك الثاقبة عن موضوع احتلال العراق، حيث الكثيرون يدّعون بسرقة النفط وينسون الكلفة الفلكية التي ذكرتها تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 178965 - أخي نبيل السوري
|
2010 / 11 / 2 - 09:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
إنتاج الخدمات لا يصنع ثروة وكلما زاد إنتاج الخدمات في أميركا كلا زاد عجزها انهار النظام الرأسمالي في مراكزه لجهة انتاج الخدمات ولذلك هو في أمريكا 80% من مجمل الإنتاج القومي مع خالص التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 179017 - الدولار عملة حقيفية وليست مزيفة
|
2010 / 11 / 2 - 11:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
تي خوري
|
الرفيق النمري, انت دائما تردد بان الدولار عملة مزيفة يتم حمايتها بقوة المدفع , لذلك اردت ان اتأكد من كلامك, فدهبت الى السوق ,واعطيتهم دولارا فاعطوني قطعة من الخبز الفاخر (600 غرام) ,ثم ذهبت الى الصائغ واعطيته 100 دولار فاعطاني قطعة ذهبية (حوالي الاونصة) ,ثم ذهبت الى المخزن واعطيتهم 10 دولارات فاعطوني كيلو غراما من اللحم الطازج, ومقابل دولارين حصلت على كيلو من الحليب الطازج ايضا ؟؟ بعت منزلي في منطقة ما بالدولار , واشتريت بنفس الدولارات منزلا مماثلا بمنطقة مجاورة!!! هذا يحصل معي في كل دول العالم بدون استثناء!!! هذا يعني بان النوتات التي يكفلها البنك المركزي الامريكي (قطاع خاص) حصلت على ثقة العالم كله , والعالم كله يثق بهذه النوتات البنكية اكثر من الروبل الروسي , واليوان الصيني واليورو الاوروبي ..الخ.. مجتمعة!! هذا يدل على ان الدولار عملة حقيفية وليست مزيفة
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 179038 - تحية احترام وتقدير للكاتب الاستاذ فؤاد النمري
|
2010 / 11 / 2 - 13:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
في الواقع انني لم لكن ملمة بالماركسية سابقا و لقد بدات الان اقرا مقالاتك بعدما رايت اهتمام العديد من الكتاب والمعلقين في مهاجمتك ووجدت في الواقع غزارة معلوماتك . في الواقع اردت المشاركة في رايي المتواضع بخصوص تعليقك- بان إنتاج الخدمات لا يصنع ثروة وكلما زاد إنتاج الخدمات كلما زاد العجز وفي الواقع هذه هي المشكلة التي تعاني منها الدنمارك حيث انتقل الانتاج للبضائع الى سوق الصين التي المسيطرة على العالم حاليا ولم يعد في الدنمارك سوى انتاج للخدمات وحتى هذا ربما اصبح صيني الصنع واتصور اذا استمر الوضع على هذا الحال فان الدنمارك سوف تنتهي كدولة غنية احترامي وتقديري الوافر مكارم ابراهيم
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 179046 - الى المعلق تي خوري
|
2010 / 11 / 2 - 13:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
ارجوا ان تسمح لي صديقي العزيز بتصحيح بعض المعلومات لديك في التعليق رقم 23 تقول -حصلت على كيلو من الحليب الطازج ايضا- ولكن عزيزي لايوجد شئ اسمه كيلو من الحليب الطازج بل الصحيح ليتر من الحليب الطازج لانك لاتقصد الحليب المجفف في المعلبات فهو غير طازج. وفي تعليق رقم 7 تقول -جميع الاحزاب العربية ,منذ 1430 سنة وحتى الان- اسالك صديقي العزيز فهل نشات احزاب عربية منذ عام 1430 ؟ وتضيف بعدها-احزاب طائفية استبدادية اسرية اسلامية ولكن تحت مسميات مختلفة مثل: شيوعيون , اشتراكيون, قوميون , اسلاميون.- صديقي العزيز ولماذا اقتصرت بنظرك على هذه الفئات الا ترى ان كل الفئات والطوائف والاحزاب والقوميات يمكن ان يتواجد فيها المتطرقيين ولاتقتصر على الجماعات التي ذكرتها بل نسيت ايضا هناك يوجد المسيحين المتطرفين وهناك الملحدين المتطرفين والليبراليين وليس فقط المجموعات التي ذكرتها فكل الفئات والطوائف والقوميات فيها الانسان الديمقراطي المعتدل وفيها المتطرف الجامد احترامي وتقديري مكارم
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 179234 - الكارثة الكبرى
|
2010 / 11 / 2 - 23:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
الكارثة يا سيد تي خوري هو الاعتقاد بتداول الدولارات التي تطبعها امريكا منذ معاهدة كنغستون بجمايكا سنة 1976, عملا باعلان رامبوييه, على اساس انها دولارات تضمن مفعول قانون القيمة الراسمالي... مند الاعلان المذكور عمل المدفع الامريكي على فك الدولار عن دورة الانتاج الراسمالي بالتخلي على بنود معاهدة بروتن وودز و اصبحت القيمة الاسمية للدولارات المطبوعة في امريكا تفوق اكثر بكثير قيمة الانتاج الحقيقية و هذه حقاقئق ليست من بدعة النمري...معنى هذا ان الدولارات المتبقية فوق قيمة الانتاج الحقيقي هي دولارات زائفة و تداولها يسير على حساب ما انتج قبل اعلان رامبوييه و ما تنتجه الصين ودول شرق اسيا حاليا... وللسيد تي خوري ان يرجع لمخطط بولسون حيث تم ضخ 750 مليار دولار في النظام النقدي الامريكي لم تدعمها السلطات بمعادلها الحقيقي اي ما يقابلها من ساعات العمل بل عادلتها بسندات 65 بالمائة فيها وهمي..
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 179280 - تعليق إضافي
|
2010 / 11 / 3 - 05:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل السوري
|
لم يسمح عدد الكلمات أن أضيف أن تبريرك الأخلاقي يا أستاذ فؤاد للولايات المتحدة أن تشن حرباً ضروساً على أفغانستان ثم العراق هو غير مقبول، حيث يسمح بشريعة الغاب إن قررت كل دولة في العالم أن تستعمل نفس المبرر الأخلاقي لتشن حروباً على من لايعجبها كان نظاما البلدين من أسوأ ما يمكن على الصعيد العالمي فيما يخص حقوق المواطن، لكن كذلك هو الأمر في السودان وليبيا وسوريا وكوريا الشمالية و...إلخ ورغم أنني أتفهم منطلقك الماركسي الحرفي، إلا أننا يجب ألا ننزلق تحت أي ظرف لإعطاء شرعية وأخلاقيات لعمل حربي هدفه الهيمنة والسيطرة وليس حقوق الإنسان لو كانت الولايات المتحدة مهتمة حقاً بهكذا حقوق لم تكن لتدعم طغاة ضد شعوبهم لأن ذلك يخدم مصالحها الاحتكارية، مثال ذلك سوهارتو وماركوس وصدام سابقاً ونورييغا وكونستانت، والأخير مجرم هاييتي وسفاحها المشهور الذي تخبؤه الولايات المتحدة لديها حتى اللحظة رغم أنه مطلوب للمحاكمة على جزره بالآلاف من شعبه وجب التنويه تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 179320 - للسيد نبيل السوري
|
2010 / 11 / 3 - 08:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
ما قلته يا أخ نبيل هو أنه بالرغم من وجود أعذار قانونية في الحربين في أفغانستان والعراق إلا أن السبب الحقيقي هو دعم قيمة الدولار من أجل أن يستمر العالم يشتري الدولار بقيمته الإسمية وقيمته الفعلية هي صفر ولذلك قلت مراراً وتكراراً أن عبارة - بالله نثق - المطبوعة على ورقة الدولار أصبحت في الحقيقة - بالمدفع نثق -ـ لعلي لم أكن واضحاً تماماً فيما تشير إليه (IN GOD WE TRUST) // (IN GUN WE TRUST)
أما أن نرفض الحربين لأعذار أخلاقية فالأولى أن نهتم بالأسباب الحقيقية للحربين ولحروب أخرى لا بدّ أن تقوم من أجل تغطية الدولار بالمدفع السياسة تقوم على علم وليس على أخلاق كل التقدير لمطالعاتك يا سيد نبيل مع كل الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 179519 - مقالة رائعة
|
2010 / 11 / 3 - 16:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
شكرا للسيد الكاتب فؤاد النمري على مقالته هذه في الواقع قراتها عدة مرات انك لاتدع مجالا صغيرا لمسك خطا عليك وهذا مايجعلنا نحترم كتاباتك ومعلوماتك الغنية مثل الكاتب حسقيل وسلامة كلكم عمالقة تستحقون الاحترام واتصور اذا كان هناك شخص منا لم يفهم كلامك فهذا لوجود سبب ما لان كلامك واضح جدا ومنطقي مقارنة بالواقع وحسب رايي ليس هناك اي داعي لانتتعب نفسك للرد على اي شخص ينتقد مقالتك هذه فلا داعي لذلك لان ذلك مضيعة لوقتك لانه لن يقتنع بما تقول احترامي وتقديري الوافر مكارم
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 179946 - ربط لا بد منه
|
2010 / 11 / 4 - 14:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
الرفيق العزيز النمري وردت في مقالتك عبارات تبين اسباب الحرب في العراق و في افغانستان حيث قلت : -أما الحرب الأميركية على العراق فكان سببها صدام العراق واحتلاله الكويت ليضع يده على نفط الخليج الذي هو مصدر الطاقة لكل العالم الصناعي. حاولت أمريكا بكل السبل السلمية أن تقنع صدام بالرحيل عن الكويت وعبثاً حاولت. كل القادة العرب جهدوا لإقناع صدام بالرحيل من الكويت دون نتيجة...- و في فقرة موالية قلت ايضا: -أما حرب أفغانستان فساستنا المفلسون من قومجيين ويساريين يريدوننا أن ننسى بأن أفغانستان/طالبان هي التي بدأت الحرب على الولايات المتحدة التي جهدت بالمقابل أن تعتبر جريمة البرجين لا تعود مسؤوليتها للحكومة الأفغانية الطالبانية بل للقاعدة وزعيمها بن لادن.- فما علاقة هذا بقولك في التعليق 28, وهو التحليل الذي ارجحه, حيث قلت ترد على السيد نبيل سوري: -إلا أن السبب الحقيقي هو دعم قيمة الدولار من أجل أن يستمر العالم يشتري الدولار بقيمته الإسمية وقيمته الفعلية هي صفر ولذلك قلت مراراً وتكراراً أن عبارة - بالله نثق - المطبوعة على ورقة الدولار أصبحت في الحقيقة - بالمدفع نثق - و التحية العطرة لك دوما.
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 180092 - الرفيق العزيز سعيد
|
2010 / 11 / 4 - 19:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
المتابعة للحربين وأسبابهما تقول أن الحربين شرعيتان بموجب القانون الدولي لكنني أرى أن الأسباب القانونية والشرعية لم تكن كافية لدى أمريكا لإشعال الحربين فالسبب الأهم والذي قد لا تعيه الإدارة الأميركية نفسها بصورة دقيقة هو تغطية الدولار بالقوى الحربية وأنت توافقني على السبب الثاني أنا يا رفيق سعيد سعيد جداً بمطالعاتك وبلمعاتك الفكرية الثاقبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|