تعليقات الموقع (20)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 137162 - الخلاف لا يفسد في الود قضية
|
2010 / 6 / 27 - 18:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
شوقي
|
الأستاذ شامل دعني أختلف معك للمرة الأولى أن العقائد هي التي تخلق الطاغية مهما كان شكل العقيدة .دينية ام سياسية ..الأرضية الفكرية لمعتنيقها لاعتقائدهم بانهم على حق والآخرين باطل . ليست اليسارية و الأشتراكية خلقت طواغيت وحدها بل القومية و الراسمالية ايضا خلقت طواغيت . بينوشه موسوليني هتلر فرانكو هل كانوا اشتراكيين؟؟؟ الخلاف لا يفسد في الود قضية دمت عقلا منيرا وقلما مبدعا
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 137172 - أمثلة عن الإشتراكيين
|
2010 / 6 / 27 - 18:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
هل يجوز لنا إعتبار الزعيم الكوبي / فيدل كاسترو ,مثالاً عن الثوار الإشتراكيين ؟ لقد حكم مايقارب النصف قرن ثم ترك الأمور لأخيهِ وحال الشعب في الجزيرة المعزولة لايسر أحد , ولو فتحت لهم جارتهم الرأسمالية / أمريكا الحدود لفرغت الجزيرة من أهلها ,لأنّ قادتها الأشتراكيون جعلوها كلّها غوانتانامو كبير *** ألم يعتبر حزب البعث وقادتهِ أنفسهم إشتراكيين وثائرين ؟ أين أوصلوا العراق وسوريا من حضيض ؟ *** ربّما الإستثناء كان في الصين , ومع ذلك كان المرحوم / ماو سي تونغ , يشحن سريره الواسع الخاص بهِ في رحلاتهِ الخارجية ونجاح التجربة هناك كان بسبب القسر أكثر منهُ بسبب التخطيط والنظام الإشتراكي *** مقولة القصيمي عن ماركس وأنجلز وإختيارهم للعيش في الغرب اليوم (لو كانوا أحياء) , رائعة وواقعية فعلاً , والدليل أنّ غالبية السادة الشيوعيين اليوم يعيشون في الغرب بعد أن فروّا من قسورة ! حيث الحكم هناك بإسم الإشتراكية والثورية والتقدمية *** في الواقع غالبية هؤلاء المثقفين يمارسون الثورية والدكتاتورية حتى في طروحاتهم ونقاشهم اليومي معنا , وعذراً للقلة القليلة الرائعة *** تحياتي لجهدكَ الكبير أخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 137173 - جهل
|
2010 / 6 / 27 - 18:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
زين احمد
|
سيدي الكاتب لا تكتب بما تجهل به اشعر انك في كتاباتك قد انفتحت على العالم حديثا , واصابك ما اصابك من الشوك الحضاري ثم انك لا تفعل التصويت هل تكتب لنفسك؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 137176 - [من ثور[ لا من ثورة
|
2010 / 6 / 27 - 18:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
Yousef Rofa
|
استاذ شامل: الطاغي العربي اصبح ثور برغماتي بعد انتهاء الحرب الباردة،والشعب اصبح مثل الذبابة على ظهرالثور: مزعجة، مؤذية، معيقة، لكنها لا تبدل في حركة الثور أيَّ تبديل يُذكَر أو يُعتَد به. ولكن السؤال غير البديهي المطروح هنا هو: ما طبيعة هذه النظرية التي تسيطر على العالم العربي؟اعتقد ان السياسة الپراغماتية اصبحت المعيار الأساسي الذي تُقاس به سياسة الطاغي وهية~ المنفعة! أي جملة ما ينتج عن العمل السياسي من مصالح. وهكذا تنجح السياسة بقدر ما تتهرب من قيود الأخلاق وتتحرر من أعباء القيم. بذا صارت الپراغماتية -أخلاق السياسة التي لا أخلاق لها-. وإذ تعتمد السياسة الپراغماتية مبدأ -الغاية تبرر الوسيلة- (ماكياڤيللي)، تبيح استعمال أبشع الوسائل، التي باتت تهدد أسُس حياة الفرد العربي على هذا الكوكب – مع العلم أنه ما من غاية أسمى من الحياة وهكذا اعتبر أحد الظرفاء أن -نجاح- الپراغماتية العربية في الجواب على الأسئلة الوجودية بتجنب إشكالية الثورة هو بمثابة دعوة إلى تركيب مكيفات هوائية في جهنم!الثور اهم من الثورة في الوضع الراهن ~شكراً سيد شامل
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 137183 - وجهان لعملة واحدة
|
2010 / 6 / 27 - 19:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
الكاشف
|
عندما ينفرد احداهما دون وجود دور فعال للاخرمع اختلاف المنهج لان احدهما لايسمح بالنمو او التواجود على حساب افكاره لتحقيق الموازنة فاذا طغت الراسمالية الاحتكارية مما سينشب عنها الاقطاعية الارستقراطية مثلما كانت عليه في العصور السابق.واذا انفردت الاشتراكية فستتحول الى نظام دكتاتوري مؤدلج على نسق واحد لايقبل اي تغير ولكن وجود طرفي المعادلة على ساحة المنافسة سيحقق الموازنة والاستقرار وبذلك لايطغي احدهما عن الاخر وتكون النتائج في صالح الجميع ولا بد لعودة الاشتراكية الى ساحة المنافسة بمنهج جديد لتحقيق الموزانة.تحية واحترام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 137201 - لماذا وهل هي عقيدة ؟أم تجربة وفشلت
|
2010 / 6 / 27 - 20:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
العقل زينة
|
اخي شامل العقل ..دائما ما تهاجم المقدس... والقداسة لا عقل لها ...وأعرف أنك تنتظر منهم تفنيد صحة كلماتك .. ولكنك تنحاز دائما إلي العقل فهو الوحيد الذي يفرق ما بين حقيقة الواقع المعاش وما بين أحلام وأكاذيب سدنة حراس المعابد
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 137226 - صدقت عندما قلت شامل العقل
|
2010 / 6 / 27 - 21:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
رستم علو
|
اصحاب النظريتين دعموا الطغاء في العالم . وبالذات الذين دعموا طغات شرق الاسط وشمال افريقيا مرورا بعبد الناصر وصدام والقدافي ووو . وبالتالي ما قاله المفكر الكبير القصيمي عين الصواب . تحياتي لجميع .
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 137230 - السيد زين أحمد
|
2010 / 6 / 27 - 21:55 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
تحياتي شكراً لمرورك ولتعليقك بعنوان جهل .. سوف أهمس في أذنك ؟؟ عندي أكثر من 190 مقالة وباب التصويت أعلى الدرجات .. غلق باب التعليق معناه أن أكتب لنفسي وليس غلق باب التصويت .. أنا أحب الشوك الحضاري أفضل من الورد الميت إذا صح التعبير ؟؟ تمنيتُ أن أجد شيء حتى أرد ولكن للأسف وجدتُ إنفعالاً وتصورك لنفسك أنك من أصحاب الحقيقة المطلقة وهذا ما لا أومن به فليس هناك أحد يمتلك الحقيقة ولكن نستطيع أن نقول انه يملك جزء من الحقيقة .. أنا حديث عهد نعم في الحوار و لا أدعي كغيري العلم .. بل على العكس لا زلتُ أتعلم منك ومن غيرك وهكذا هي الحياة .. كل يوم هي في شأن .. لا أحب الركود لأنه يفسد الحياة ويجعلها بلا طعم .. وأنا أحب أن يكون في الحياة كل يوم شيء جديد .. أتمنى أن تكوني فكرتي وصلتك وأن يكون تعليقي في محله .. شكراً مرة ثانية أتمنى أن لا أكون قد أزعجتك سيدي الكريم وتقبل شكري وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 137235 - تعقيب1
|
2010 / 6 / 27 - 22:06 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
الأخ شوقي شكري لك مرتين لم يتسنى لي في المقالة السابقة أن أرد عليك وعلى الأخ عصام ولذلك أنا هنا أقدم شكري لكما .. الاختلاف لا يفسد للود قضية نعم أنا اؤمن بهذا القول .. هناك فرق بين من يصنع ومن يدعم .. الاشتراكية هي التي تصنع الطاغية ولكني لم أقل أن الرأسمالية بريئة ولكن الديدن يختلف .. الاشتراكية حتماً تصنع وليس بالضرورة أن تصنع الرأسمالية وهذا فيه فرق كبير عزيزي وتعليقي هنا أيضاً يخص الأخ رستم علي الذي أحييه وله مني كل تقدير واحترام .. أنت من الذين وقفوا بجانبي ومنذ اليوم الأول وبفضلك وبفضل الكثيريت استطعت المواصلة .. خالص الاحترام أخي شوقي الأخ رعد تحياتي لمرورك .. تعليقك في الصميم من وجهة نظري وكاسترو والبعث والقومية والاشتراكية لا نستطيع أن نقول عنهم عكس ذلك .. هذا رأيي وللآخرين اراءهم .. كل واحد منا ومنهم ينظر من الزاوية التي يرأها ويؤمن بها والفيصل الوقائع على الأرض والدول التي حكمها الاشتراكيون والدول التي حكمها الرأسماليون وعند المقارنة سوف نجد الفرق ولكن الذين يصرون على أنهم الأصح لا أستطيع ان أقول عنهم سوى -- عليكم بالبصيرة لا بالبصر الحيادية هي التي ننطلق منها شكري لك أخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 137260 - شامل العقل زائد تواضع .
|
2010 / 6 / 27 - 23:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
رستم علو
|
احي نبل خلقك ولطف ردك اخي شامل . فكرك نيير وقلمك جريئ . تحياتي لجميع .
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 137341 - تعقيب 2
|
2010 / 6 / 28 - 08:31 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
الأخ يوسف تحياتي وتقديري - فعلاً ما هي هذه النظرية المسيطرة على شعوبنا بحيث حولتنا إلى جثث هامدة و لا حراك و لا تفاعل - فقط الاستكانة ؟؟ و لا غير ذلك - هل هو التعود أو التطبع أو ماذا مسألة كلما أفكر فيها أزداد حيرة .. لماذا نحن فقط نختلف عن الأمم الأخرى أي مصيبة هذه .. في الحقيقة لعبت عوامل كثيرة في ذلك وساهم بها الجميع دون استثناء وعلى رأسهم مثقفينا الذين لم يكونوا بالمستوى المطلوب في عملية التفاعل بينهم وبين شعوبهم .. مع ارتياح الحاكم وتحالف رجال الدين لهذه الوضعية النشاز والاستفادة لكل ما يجري لصالحهم .. مع تقديري أخي الكريم السيد الكاشف تحياتي لا اعتقد ان الانفراد سبب رئيسي فعندما كانت القوتان لوحدهما كان هناك دول تدعي الاشتراكية ولكنها خنقت شعوبها - الرأسمالية الآن منفردة ليس فيها طغاة .. هي تمارس العملية الديمقراطية وبكل شفافية .. أنا اعتقد ان توهم أمتلاك الحقيقة المطلقة هو السبب .. مع خالص تقديري الأخ العقل زينة - تحياتي - انا على يقين بأنك تقرأ أفكاري وهذا معروف من خلال قراءة تعليقاتك فانت قريب جداص من تفسيراتي وما يدور في ذهني .. المصيبة أنهم عندما لا يجدون سبيلاً يتهجمون
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 137342 - تكملة تعقيب 2
|
2010 / 6 / 28 - 08:37 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
وبدلاً من مقارعة الحجة بالحجة والدليل بالدليل ترأهم يلجأون إلى أسلوب التهكم والشتيمة وهذا هو أسلوب الخاسر الحائر المفلس وهذا بالطبع ليته ينطلق من مقولة - اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية - لا ولكن من باب افدعاء الكاذب في انهم يمتلكون أسرار الكون ولكن جميع الوقائع على الأرض تدل على عكس الإدعاء .. خالص مودتي وتقديري الاخ رستم - تحياتي مرة ثانية - شكراً اخي الكريم على حسن الظن أتمنى أن اكون كذلك مع شكري واحترامي لمرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
140
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 137380 - تعليق
|
2010 / 6 / 28 - 11:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
أخي شامل الورد تحية في مقالك إختصرت النتيجة الذي بسببه دفعت شعوبنا ثمن تخلفنا فنحن نخلق آلهتنا ومنظريهم كل العالم شهد تطور في أليات تفكيره بإستثناء عالمنا بسبب هذه الألهة . التي ستغرب عما قليل . أخي شامل تحية لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 137426 - لقد عدت إليك
|
2010 / 6 / 28 - 14:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
مايسترو
|
وما أسعدني في العودة والتعليق على روائعك هذه، وبالنسبة للذي طرحته اليوم فأرى أن كل من الاشتراكية والرأسمالية يتشاركان في صناعة الطاغية وإن بنسب متفاوتة، هذا في حال كانا يتشاركان في صناعة طاغية واحد، أما في الحالة الأخرى فأرى أن لكل نظام طاغيته الخاص به وإن كان طغاة الرأسمالية أشد وطأة على رقاب الناس من طغاة نظرائهم في الاشتراكية، لكن قسوة طغاة النظامان معاً لا تشكل سوى جزء يسير من قسوة طغاة الأديان الذين يتصدرون قائمة الطغاة في حال كان هناك ترتيب أو تصنيف للطغاة، وكنت أتمنى عليك أن تكون أكثر قسوة في الرد على المعلق المدعو زين أحمد، الذي أرى أنه لم يقرأ المقالة قط لكن قرأ اسم صاحب المقالة ولم يعجبه، فبادر إلى التعليق على مبدأ بني عرب في القتال والهجوم دون معرفة السبب، سوى أنه يريد أن ينتصر لقبيلته وعشيرته سواء كانت على حق أو باطل ، وذلك اتباعاً لسن الرسول الذي قال من جملة أقواله(انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً) ، ولك التحية على هذه الدرر التي لا تنضب، وسلاماً كبيراَ أيها الكبير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 137451 - أخانا العزيز
|
2010 / 6 / 28 - 16:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارئة الحوار المتمدن
|
الطاغية موجود في النظامين لكن عالمنا العربي ينفرد بطغاة من نوع يختلف عن قماشة كل الطغاة في العالم , على الأقل هناك نظرية سياسية لعلها تستدعي أن يصنعوا طاغية , نحن ماذا عندنا , ؟ نحن بيدنا نصنع طغاتنا ونحني لهم ظهورنا كي يركبوها لا مؤاخذة , شكراً عزيزنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 137469 - المجتمعات الجاهلة و المتخلفة تصنعهم
|
2010 / 6 / 28 - 16:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
آمال
|
الاستاذ شامل العزيز : المجتمع المغيًب ، الجاهل ، المتخلًف ، القبلي ، الديني ، الطائفي و العنصري هو... من ينتج و يفرًخ و يصنع الطاغية...مع كل الاحترام و التقدير و الشكر لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 137479 - القوة وتركزها
|
2010 / 6 / 28 - 17:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد
|
إذا توفرت القوة ياصديقي الكاتب فبإمكان الكل تعيين أنفسهم ماشاؤا ولكن هل هم طغاة أم لا فذلك يتحدد مع السجل القمعي ولهذا فتحديد من هو الطاغية مهم.
أما عن وضع الرأسمالية ضد الإشتراكية فهذا جوابه سهل لأن الرأسمالية تتبني الديموقراطية بينما تتبنى الإشتراكية ثقافة الرفيق الأعلى الأوحد. الرأسمالية تتبنى حقوق الإنسان بينما لايساوى الإنسان قرشاً واحداً في بلدان الإشتراكية.
القوة هي ماتصنع الطاغية. إنها القوة وإستخدامها.
القوة في المجتمع الرأسمالي هي للحق العام بينما القوة في مجتمع الإشتراكية تتمركز بيد أدوات القمع الشيئ الوحيد الذي يعمل بفعالية.
إنها الديموقراطية وحقوق الإنسان وليست أي شيء آخر..
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 137521 - اخي الألمعي شامل
|
2010 / 6 / 28 - 19:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادر عبدالله صابر
|
طاب مساؤك لا ازيد عما قاله الحبة المعلقون سوى ان صناعة الطاغية تتطلب تربة خصبة للتخلف وللجهل مجبولة مع الدين زائد شعب مذعن مضاف اليه قليلا من الحماس والغباء شكرا لك اخي شامل على كل مقال من مقالاتك التنويرية الهادفة
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 137551 - تعقيب3
|
2010 / 6 / 28 - 20:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الأستاذ سيمون تحياتي شكراً لمشاعرك الرقيقة بالسؤال عني وسوف أهمس في أذنك أنا لا أعيش في العراق وليطمئن بالك ولكني بين فترة وأخرى أزور بلدي وهذا من باب الواجب .. سوف تغرب آلهتنا ومعها جميع الآلهة التي تتحكم بمصير ورقاب الشعوب وسوف يكون العالم خالياً من هؤلاء الذين سحقونا .. شكراً مرة ثانية لتشجيعك سيدي الكريم .. الأخ الكريم مايسترو تحياتي أنا أسعد بعودتك ولقد قرأت تعليقاتك وأعرف أنك تتابع المونديال .. هل تريد مني أن أتعامل مع المخالف بنفس طريقته ؟ إذن لم نفعل شيء دعهم يشتمون ويتهكمون فهذا من الخسارة الفادحة التي أصابتهم ومنذ بداية مشوارهم هم لا يعون ماذا يكتبون أو يقرأون .. الطاغية في بلادنا منذ أن وجدنا على هذه الأرض ومنذ أمير المؤمنين وحتى القائد الأوحد .. وكما قال الكبير سيمون سوف يندحرون عاجلاً أم أجالاً .. مع تقديري لك أخي وصديقي القارئة الكريمة تحياتي - نحنُ لا نملك شيء نعم أنا معك هناك الطاغية حتى وإن كان في الرأسمالية فهو حالة استثانية ولكن في البلاد التي تدعي عكس ذلك هم موجودين ومنذ الأزل .. لكِ مني كل تقدير واحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 137555 - تعقيب 4
|
2010 / 6 / 28 - 21:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
العزيزة آمال مساء الخير - تعليقاتكِ خفيفة الدم .. وخفيفة على القلب .. بالمصري - شربات - شكراً لكِ للمرور والتعليق وأتمنى أن أكون عند حسن الظن عزيزتي لكِ كل الآحترام والتقدير السيد محمد شكراً جزيلاً تعليقك في الصميم وأضاف الشيء الكثير وبدون مجاملة وتشخيص دقيق أعطى نكهة وأضاف شيء جديد لك مني كل الاحترام وتحياتي سيدي الكريم الحلو والسكر محمد الصديق الوفي .. تحياتي أبو جاسم مبروك للمانشافت .. ولكن مع الارجنتين وأنا أرجنتيني .. - التربة التي تتحدث عنها صحيحة وخصوصاً إذا تمت رعايتها بالخزعبلات والتخلف .. سوف تزداد .. خطورتها .. تحياتي أبو جاسم الوردة
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 137772 - شكرا
|
2010 / 6 / 29 - 18:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
ناهد
|
شكرا لمقالك المميز الموضوعي ، تحياتي سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|