فرو الثعلب لم يعد دافئا ، من كَلِمُ لا يَنفَد .. اشعار لماو تسي تونغ

الحقيقة لاأذكر أني شعرت بمثل هذه المشاعر السامية منذ قرأت رواية الرفيق الراحل بريجنيف )العيش وفقا لصفارة المصنع.
فمتى ستتحفونا بآخر الدرر التي تفوه بها الرفيق كيم ايل سونغ في مجال النقد المسرحي!.
نحن على أحر من الجمر يارفيقة.)

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى            

---

لكٍ ياإ بنة الرافدين فاطمة الوفية للتراث الثوري العراقي والعالمي وللقائد العظيم ماو قائد المسيرة الكبرى في تاريخ البشرية ..التي حررت ربع البشرية من ذل الإقطاع .والرأسمالية إلى الأبد بالإعتماد على النفس .. رغم كل الإنكسارات والتحريف نعم ... - تعجز الرياح والعواصف العاتية عن تحريك العلم الأحمر المجلد ... لأنه منسوج من مهج ملايين الكادحين واّمال البشرية جمعاء وأحلامهاالمشروعة في التحرر والإنعتاق والسلام مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى            

---

القدير باسل

سيكون لك ما تريد في المواضيع القادمة ، شكرا لمرورك ساضع ذلك نصب عيني

احتراماتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى            

---

المكرم جريس الهامس


شكرا للطفك وكرم اخلاقك

سعيدة في ان تكون لك زيارة اخرى لما سوف ادرجه عن العظيم ماو


ودي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى            

---

القدير ياسر

ستجد في هذا الرابط مايسرك عن النقد ونصوصه المسرحية في - دماء في مؤتمر دولي -


قراءة شيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى            

---

هنيئاً .. لمن يقدم الأدب العالمي الرفيع والزاد الفكري الثوري لأجيالنا والقرّاء .. لأنه يساهم في تشكيل الوعي ورفع مستوى الجمال والخير والإخلاص للشعب ورفاهيته والإنسانية وتقدمها ..

الوفية فاطمة .. تنتقي من قمم الجبال .. والقامات أشعارها ومواضيعها ..
العالم اليوم يعيش ويشاهد معمعة المعادلتين المتضادتين

حروب إحتلال إستيطان تهجير إقتلاع قتل إغتيالات متفجرات أي موت ودماء في كل اتجاه وفي كل ساعة ضحية !؟
وبالمقابل هناك أصوات وصرخات وموجات بشرية ترفع الحب وأناشيد السلام وباقات الورود والأشعار والفرح لترميم القبح والتلوث والفساد ..
أحسنت أيتها الكاتبة الذكية فاطمة
لا بد لنا أن نقيّم
محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى            

---

السيدة فاطمة الفلاحي
شكراً لذوقك وإنتقائك الذكي لهذه النصوص
في الدول الساقطة على كل المستويات ، نرى بأن لا هم للحاكم إلا بإستئصال وإبادة المثقف والشاعر ، لأنهما عدوه الأزلي الذي سيكشف قباحة وجوده وبألف طريقة
أما في الدول العظيمة بمجدها وشموخها ، فالشاعر والمثقف هما الحاكم وصاحب القرار ، وهنا يكمن سر عظمة تلك الأوطان التي تركتنا في الربع الخالي المُتصحر
أما في أوطان العهر الديني والإجتماعي والسياسي ، فأعلى ما قدم الزعماء من فكر أو فن كان كتاباً هزيلاً إسمه ( زبيبة والملك ) والذي رغم تفاهته فقد كتبه للحاكم أحد العضاريط لقاء قوت الشعب الجائع ، وكتاب آخر سموه ( الكتاب الأخضر ) حاول صاحبه القبيح الخلقة والأخلاق أن يتشبه به بالعظيم ماو
و ( جيب ليل وخذ عتابة ) ...... تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى            

---

المعذرة ... في عنوان تعليقي # 7 ، أردت أن أقول ( الشاعر ) لكن اصابعي طبعت ( الأعر ) لذا وجب التنويه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى            

---

القديرين مريم نجمة والحكيم البابلي


بمناسبة عيد أكيتو – رأس السنة البابلية

اهديكم ايقونات فرح تعصف بأيامكم راحة البال واليسر، وأكاليل من الجوري وفراشاتي الزهرية
عطلة سعيدة وكرنفال فرح مصحوبا بقوافل من تحقيق الاماني ودعواتي لكم بسنة ألقة معطاءة بالازدهار

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى            

---

القدير باسم

لك هذا الرابط فيه ستجد نقد نصوص مسرحية كيم ايل سونغ:

http://www.akfa.org/pdf/arabic-sung-bio.pdf

عن النقد ونصوصه المسرحية في - دماء في مؤتمر دولي -

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى            

---