تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 45943 - رائع
|
2009 / 9 / 12 - 22:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
adam arabi
|
الاستاز الكريم ابراهيم مقالاتك تستحق القراءه والتمعن والاحترام لا ادري انها تجول في خاطري لعلك تسبقني في سرد الافكار لك كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
210
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 45946 - بانتظار ما سوف يأتي
|
2009 / 9 / 12 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
الأستاذ ابراهيم علاء الدين شكرا لمقالك ، والذي جاء – حسب رأيي المتواضع – امتداد لسلسلة مقالاتك التي نشرتها في الفترة الأخيرة، والتي أثارت الكثير من التعليقات المتناقضة، لكنها على العموم شكلت إضافات جادة ومهمة، بغض النظر عما اذا كانت مع أو ضد. ولا يمكن لكل من تابع تلك المقالات والتعليقات إلا ان يلاحظ بانها أثبتت بان موقع - الحوار المتمدن - قادر على تقديم موضوعات فكرية وثقافية في غاية الأهمية والجدية، وحول مواضيع إشكالية في غاية التعقيد، فيما لو تناول كل منا كأس من الليمون البارد ليهدئ أعصابه قبل ان يشمر عن ساعده ليمسك بالقلم. أشرتَ بشكل عابر وسريع الى مواقف بعض الأخوة العلمانيين، الذين يخدمون بمواقفهم المتطرفة من الدين غلاة السلفيين والمتطرفين الإسلاميين. المسألة حسب رأيي أبعد من ان تكون مجرد سوء تقدير في المواقف. كان السيد صادق جلال العظم قد أشار في مقالته الثانية التي نشرت على الحوار المتمدن مؤخرا الى انه ومن خلال اتصاله واحتكاكه بالجمهور المثقف في الكثير من الدول الغربية لاحظ وجود نزعة طاغية لدى المثقفين الغربيين في رؤية الإسلام والمسلمين وفق الرؤية التي يروج لها الإسلام السلفي. والحقيقة ان هذه النزعة لا تقتصر على الغربيين فقط، بل يمكن ان تجدها وبشكل أقوى لدى بعض كتاب الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 45958 - اكثر من رائع
|
2009 / 9 / 12 - 23:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي محمد
|
مقال ثري ممتع, فعلا هذا ما يمكن ان يطلق عليه مقال, ما يمكن ان يفيد ويقدم فكر فعلا عملي ومحترم, منتهي الدقة وسهولة الكلمات, فعلا شيء مختلف ومفيد, معلومات فعلا جديدة ومفيدة, تضحد موجة بعض الكتاب للاسف الذين حولوا الحوار لجدال وهزل, واستغلوا كل مسلم متحضر علماني واضافوه قصرا لقائمة الملحدين ليثبتوا ادعائاتهم القاصرة, شكرا لسلسلة المقالات القيمة التي تمتعنا حقا, ونتابعها بشغف فهي تضيف لنا كل يوم جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 45984 - السيد عدنان
|
2009 / 9 / 13 - 03:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
أسعدني أنك ما زلت من المتابعين لما أكتب. ولكن لي سؤال بسيط: هل وجود الإله ثابت فلسفياً ومادياً إلى درجة يمكن معها القول أن الإلحاد جنون ؟ أليس الإلحاد يقع ضمن حرية اختيار المعتقد، فمثلما يكون من حق المؤمن أن يؤمن بوجود إله، فإن من حق الإنسان أيضاً ألا يؤمن بوجود ذلك الإله ؟ هل الإلحاد منظومة فكرية لها ما يبررها علمياً أم أنها عيب في اعتقادك لأنها عقيدة تختلف وتعاكس ما تعتقد به أنت ؟ ملاحظة: الرواندي من أشهر الملحدين في العصر العباسي، ولولا سيف التكفير والإرهاب ونصوص قتل المرتدين لوجدت من يعلنون إلحادهم بالملايين. ما يحدث ضد سيد القمني مثالاً !
إرسال شكوى على هذا التعليق
187
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 45999 - تعليق على تعليق
|
2009 / 9 / 13 - 08:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
الأستاذ صلاح المحترم وانا سعيد أيضا لأن متابعتي لما تكتب تسعدك أحيانا. أتفق كليا معك بان الإلحاد مثله مثل الإيمان يقع ضمن حرية اختيار المعتقد. وكما يقول المثل: عقلك في رأسك تعرف خلاصك. ولكن ما علاقتي بكل هذا؟ لم أتطرق في تعليقي الى رأيي وموقفي من الإلحاد من قريب أو بعيد.لقد أشرت الى ما ذكرته أنت بشأن المبدعين المسلمين الذين وصفتهم بالإلحاد. وأظن ان ذلك لم يكن مجرد صدفة بل من أجل ان تبين للقارئ بأن الإسلام يحد من قابلية الإبداع عند معتنقيه، وهي ليست المرة الأولى التي تشير فيها الى هذا الجانب. هذا كل ما في الأمر أما بشأن ابن الراوندي فأنا لست من المتخصصين في موضوع الكفر والإلحاد، ولكن ما قرأته حول الرجل يثير أكثر من علامة استفهام. فهناك من اتهمه بالكفر والزندقة، وهؤلاء بغالبيتهم من أصحاب النقل ( القدامى والمعاصرين ) وهناك من يجده متقلب في دياناته، وهناك من يجده مسلما من أصحاب العقل، ولكنه تمادى في مواقفه المتطرفة. وقد أشرت الى رأي د. زكي نجيب محمود، ويبدو لي ان د. زكي ينتمي الى فئة المفكرين المعتدلين. لتسمح لي بالسؤال التالي: من وجهة نظرك كمثقف تدعو الى العلمانية وتسعى الى مواجهة المتطرفين الإسلاميين الذين يحاولون فرض مواقفهم السلفية بالقوة . ما هو الموقف الصحيح من ابن الراون
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 46000 - صلاح يوسف
|
2009 / 9 / 13 - 08:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد
|
لا ادري لم تكفرون وتضعوا علي السنة االخرين الاحاد, ليس كل من تشكك وكتب بحرية ملحد, واولهم القمني, يا اخي تصروا علي تكفيروا وتكفير غيره وكل من تشكك وكتب بشجاعة تجعلوه جبان ورعديد لانه توقف عند الحد الذي لا يجعله ملحد مثلكم, يا سيدي هؤلاء لهم العقل الراجح الذي يفرق بين شعرة الشك والالحادو فيتمتعوا بنعمة العقل والشك والتبصر. وينعم عليهم الله بنعمة الايمان والدين, الذي تفتقدونها انتم. وهذا ما يميز اصحاب العقول عن التابعين الذين يعتقدوا انهم اصحاب عقول فتخدعهم عقولهم وتضلهم, والفارق بين الاثنين شعرة لا تصدقوا انها موجودة لقصر الادراك الخاص بكم وليس لجبن وخوف من تدعون انهم ملحدين ويخفوا الحادهم, فهم لم يكونوا بالجبن الذي تدعونه عليهم ليتراجعوا مع كل تراثهم المذكور. لكنهم يتمتعوا بقدر اكبر من التبصر لا تدركونه انتم ومن يدعي عليهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 46010 - ولي أيضاً على التعليق تعقيب
|
2009 / 9 / 13 - 08:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
حرية الاعتقاد بما في ذلك الإلحاد أو تبديل الدين واعتناق غيره، لك تكن مكفولة في الإسلام يوماً ( من بدل دينه فاقتلوه ) وإن التأرجح الذي قد يبديه المفكر الذي توصل إلى أكاذيب وخرافات الدين، مرده ومرجعه إلى الوحشية التي تعامل فيها المجتمع مع من تجرأوا وأعلنوا إلحادهم وربما لتعميمات فسرت على أنها تؤدي إلى الإلحاد. تقطيع اوصال ابن المقفع وتقطيع أوصال الحلاج نماذج لعشرات اخرى. عندما أقول أن هؤلاء المبدعين كانوا ملحدين فإنني لا ألقي ذلك الكلام على عوانه، بل أدلل من أقوالهم، فما هو تفسيرك لتشكيك الرواندي بنزول الملائكة في معركة بدر ؟ أليس تشكيكاً في محمد وعقيدته جملة وتفصيلاً ؟أعتقد أنك قرأت الشواهد التي اوردتها في تعليق لي بهذا الصدد ولا حاجة لإعادة نسخها، لكن للضرورة أتساءل: ماذا يعني أن يتساءل ابن سينا عن ذريعة خلق الكون ثم يستنتج أن الكون غير مخلوق ؟؟؟ وماذا يعني أن يشتهر الرازي بعدم تصديقه وإيمانه بكائنات غير مرئية كالجن والملائكة ؟؟؟؟ وأعود إلى التأكيد مجدداً ان العقل الإبداعي هو عقل غير تقليدي متمرد على المعروف والسائد وإلا لما تمكن من إبداع أي شيء، بعكس المؤمن الذي نقل كل ما لديه من طريق تلقين الأقدمين والسابقين دون أن يكون لعقله أي حرية في اختيار أو مناقشة ما فرض عليه. أخيراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
193
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 46018 - شكرا على الشعر
|
2009 / 9 / 13 - 10:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
ليس بجملة واحدة أو بيت من الشعر يمكن تقرير مصير الإنسان ان كان سيدخل النار أو الجنة. ابن سينا فيلسوف كبير، ويجمع كل من درس فلسفته على انه كرس تلك الفلسفة من أجل التوفيق بين الفلسفة والعقيدة الإسلامية. كيف يمكن بعد هذا ان نقول بانه ملحد ولا يعترف بالله بسبب مقولة من مقولاته أما بشأن المعري فقد كتبت بشأن فلسفته وإيمانه وزندقته آلاف الصفحات، أنصح الكاتب ان يعود اليها ولا يكتفي ببيتين من الشعر أخذهما عن الحكيم البابلي. بوسع القارئ ان يعود الى الرابط التالي ليرى كم هو معقد الموقف الفكري من عقيدة وفكر المعري http://abualala.jeeran.com/05.html
إرسال شكوى على هذا التعليق
186
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 46023 - هدية متواضعة
|
2009 / 9 / 13 - 11:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان عاكف
|
أهداني السيد صلاح بيتين للمعري، وكان علي ان أقابله بالمثل، ولكن كنت بحاجة الى الوقت لأجد الهدية المناسبة. فأرجو ان يتقبل هذه الأبيات من شعر أبي العلاء: لا أعتقد ان هناك من مجد العقل وأعلى من شأنه كما فعل أبو العلاء، وقد سبق الى ذلك الكثير من العلماء والفلاسفة: يرتجى الناسُ ان يقوم إمامُ*** ناطقُ في الكتيبة الخرساءِ كذبَ الظن لا إمام سوى العقل *** مثيرا في صبحه والمساء ويقول أيضا: سأتبع من يدعو الى الخير جاهدا *** وأرحل عنها ما إمامي سوى عقلي ومع ذلك هو القائل : أصبحت في يومي أسائل عن غَدي *** متخبرا عن حاله متندسا أما اليقين فلا يقين وإنما *** أقصى إجتهادي ان أخمن وأحدسا تُرى من هو المعري الحقيقي؟ الذي لا يعترف بأية مرجعية في هذه الدنيا سوىعقله، أو الذي يعذبه الشك وعجزه عن التوصل الى اليقين؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 46047 - بل كانوا من كبار التجار أيضا
|
2009 / 9 / 13 - 13:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
حتسبسوت
|
بعد التحية جاء بالمقال و(( هكذا كان الاسلام ثورة على اسياد مكة التجار . فكان البؤساء والدهماء والعبيد اول من آمن بالدعوة المحمدية. عفوا : لم تكن خديجة - سيدة التجارة - ولا أبو بكر الصديق ولا علي بن أبي طالب ولا عبد الرحمن بن عوف ( التاجر ) ولا عمر بن الخطاب ولا عثمان بن عفان ( التاجر ) - هؤلاء لم يكونوا من البؤساء والدهماء والعبيد ..وهم من اوائل من آمنوا بمحمد مع الشكر علي هذا المقال الجيد
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 46089 - لن اجادلك صلاح
|
2009 / 9 / 13 - 16:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد
|
لن اجادلك في الجملة العجيبة من بدل دينة فاقتلوه للاسف لم اسمع عنها من قبل, ولن اجادل في الحلاج والملاج والكلام ده فلترددة وتقتنع به كيفما تشاء ولكن من تدعي عليهم واخرهم القمني وقبله طه حسين وابن رشد والكثيرين الكثيرين, لو كنت اكتشفت الحادهم من قولهم فهذا يرجع عليك به لانك لم تكن اول من قرأ قولهم ومن اخافهم في جيلهم كان اقدر منك علي اكتشاف هذا ان كان كما تدعي وعليه فكلامهم ليس بحجة عليهم, ولكنه خطوة من خطوات علمهم وشكهم ونظرهم في الدنيا وصولا لايمانهم يتشكك في نزول الملائكة او ظهورها او اشياء كثيرة اخري هي مرحلة يمر بها كل مفكر وكل من يبحث عن الحقيقة المشكلة مع من لا يملك العقل حقا عندما يتبع هؤلاء مع ما ينقصه من علم وتبصر للاسف يضيع في هذه المرحلة ويتعلق بالالحاد مثلك ومثل من تاه لانه لم يكن علي القدر الكافي من الادراك والعلم ليتبصرو وهذا هو الفارق الاساسي بينك مثلا وبين من تدعي عليهم الالحاد والشق الاخر هو انهم لم يكونوا بالجبن الذي تدعيه ليخفوا علمهم ويتراجعوا ويكون مثلك قادر علي اكتشاف ما لم يكتشفه جهابزة عصرة وعليه فما تقول يكون عليك وليس لك فمن تعجب بهم للاسف مسلمين موحدين متشككين نعم لكن في الاخر مسلمين
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 46090 - توضيح
|
2009 / 9 / 13 - 16:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
يقول كاتب المقال وفي القرن الخامس أجمعت المسيحية أن المرأة خلو من الروح الناجية من عذاب جهنم ماعدى أم المسيح ، وتساءلوا .. هل تعد المرأة إنساناً أم غير إنسان؟ هذه المعلومة لا يجب أن تجير بأسم المسيحية أو المسيح ، وليس لها أي علاقة بأفكار وتعاليم المسيح ، بل كانت خروجاً سافراً على تعاليمه ، كما انها حدثت في القرن الخامس ، ولهذا كان من المفترض وكأمانة في نقل الخبر وتنسيبه أن يقول الكاتب بأن من كان يُسَيِر المسيحية في القرن الخامس قد أوجد هذه الأنحرافات ، إلا في حالة أن يكون كاتب المقال قد نقل هذه المعلومات حرفياً من مصادر أخرى غير دقيقة وما كان ضد المرأة في المسيحية أنما جاء بعد المسيح ، وعن طريق المسيحيين الذين شوهوا مسيحية المسيح ، وبعكسه فأن ما جاء في الأسلام ضد المرأة جاء مباشرةً من محمد وقرآنه ، وبعد أن تم تنسيبه الى الأله المزعوم وإضافة الى التعليق ( الشاطر ) رقم 10 لحتسبسوت ، يقول هادي العلوي البغدادي : وكان محمد خلافاً لعيسى ، يقبل الأغنياء في صفوفه ، وهذا لأن دعوته تزيد على دعوة عيسى في أرتباطها بمخطط بناء مدينة ودولة ، والمدينة يبنيها الأغنياء وهكذا نرى يا سيدي الكاتب بأن الحقيقة لها لسان ... وعيون وأذان ، والأهم أن لها ضمير
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 46108 - واين هي المسيحية
|
2009 / 9 / 13 - 17:42 التحكم: الكاتب-ة
|
معلق
|
في القرن الخامس تغيرت, ومن قال ان ما قبلها كان منزل. ومن قال ما بعدها, هل قال المسيح انه ابن الله, هل قال عيسي اعبدوني واعبدوا امي, انني احترم المسيحية والمسيحيين ولكن لو دخلنا في الاساطير والاله والرب ومن يدعي انه رب واله ومن يصدقة ويصدق ان الرب تخلقة امرأة تاكل وتعاشر الرجال الاخرين بعد ميلاد الرب اعتقد للاسف كل من يتمسح في المسيحية ويهاجم الاسلام عليه ان يراجع عقله وتقبله للصواب والمقبول قبل ان يتكلم فمن العجيب ان ننكر نبوة نبي يقول انا مجرد بشر ورسول وما اقوله من عندي تشككوا فيه وفكروا فيه وما هو من عند الله وهو كتاب انزل وحافظ ربه عليه لقرون من العجيب ان ننكر نبوة هذا ونقبل بابن الله الذي يلعب في التراب من الاخرين ياكل ويمرض ويعطش ويجوع ويدخل الحمام ثم اقول هذا هو الله ثم ياتي من يقول قبل وبعد وهل في قبل وبعد هنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 46120 - كل يوم حبي وحترامي بزيدو الك
|
2009 / 9 / 13 - 18:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
ayota
|
اجمل تحيهشكرا على مقالاتك يا مبدع الله يوفقك
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|