قصصي الاخيرة ( 1 )

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 6110 - 2019 / 1 / 10 - 07:06
المحور: الادب والفن
    

ملاحظة .
لعلي لااجيد الكتابة لكنني صادق فيما اكتب لذلك اعاني من قلة الكتابة لاني لاجد الكثير من المشاعر الصادقة التي تجعلنا نشعر باننا مازلنا احياء ، نحب لكن ... اميرتي لا تقبل ... ولاتثق بي ... فخلقت لدي حالة من الشك فيها اصبحت لااثق بها ولابمشاعرها .... لايهمني ان كانت صادقة كاذبة اصبح الامر سيان . وكل الاشياء متشابهه ممله ، اصبحت مشاعرنا عقيمة . وهذة اخر مشاعري لك ؟
هي .
ليست نهاية العالم لكنها تملك مني .... كلي .
نجاح .
النجاح سيدتي ليست منحة ولاهبة انتظرها منك هي طبع عادة لدي ، لكن كان بامكانك ان تضيفي الكثير لي فلم البخل والبحث عن مقابل ؟
صعب البقاء . صعب ان نبقى سيدتي معا فما عاد نجمي يضيء ليلك ، ولا انا سبيلك للنجاة الوحيد لك ، انت تملكين كل شيء الا الحب وفاقد الشيء لايعطيه .
ملحد .
اعتادي كوني ملحد فانا جربت كل الاديان لم اجد سوى حبك دين لي .
شعور .
انا شعور لن تريه ابدا .

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات