أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - استمرار لنقاش سريالي















المزيد.....

استمرار لنقاش سريالي


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 5629 - 2017 / 9 / 3 - 22:11
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




يعود فريد العليبي للرد بالطريقة ذاتها التي بدأ فيها، مدعياً أنه يدخل في نقاش رصين، ولأول مرة أعرف أن النقاش الرصين يعني تكذيب الآخر، والاستمرار في تكذيب الآخر. في كل الأحوال شكراً له، هذا ما يستطيعه وليس من عتب بالتالي. لكنه يتهمني أنني اعتبرت ذاتي مظلوماً، مفترى عليّ، لهذا راح يأتي بالنصوص التي تؤكد ما يقوله، والتي نفيتها حيث أنني بتُّ مصاباً بداء النسيان. ليس من غير الطبيعي ألا ينسى الإنسان، لكن لا بد من توضيح ذلك.
يعود فريد لنصين من قابلة أجريت معي قبل أشهر ونشرت دون أن أدققها بعد أن أُخذت شفوياً، حيث نبهني الى خطأين، الأول زمن عيش ابن رشد، وشكرته على ذلك، والثاني الخلط بين ابن تيمية وخير الدين التونسي، ولقد أوضحت له أن ما قلته يتعلق بابن تيمية وابن القيم الجوزية وليس خير الدين التونسي. لكنه أصرّ على ذلك، لهذا أشير الى أنه لكي يظلّ مصراً على ذلك أخفة الفقرة السابقة، والتي تشير الى أنني أتحدث عن مرحلة نهاية الدولة العباسية، إلا إذا كان خير الدين التونسي قد عاش في ذلك الوقت. لهذا يبدو التصيّد هنا، لأن النص واضح أنه يتحدث عن غير خير الدين التونسي، وبالتالي هناك خطأ ارتكبه من أفرغ المقابلة. وطبعاً انطلاقاً من ذلك أراد تعزيز أنني "نساي" لكي يؤكد كل ما يقوله. وفريد يعرف كـ "أكاديمي" أنه لا يجوز اقتطاع نص من سياقه، لكنه يفعل لكي يدخل في "نقاش رصين".
ولتأكيد رصانته عاد ليكرر الأمر فيما يتعلق بإدرار المال، حيث اجتزأ النص فأخذ فقرته الأخيرة، وتجاهل الفقرة السابقة لها، والتي تقول" رغم انه لا مانع لدي من النشر لأنني لا أخاف على "عذريتي" من أن تخدش، فلست هزيلاً إلى حد الخوف من النشر في هذه المواقع، ولا أظن بأن نشري هناك سوف يغيّر من قناعاتي، ولو كان ذلك ممكناً لكنت أنشر في أماكن أكثر إدراراً للمال". أي أنني أقول لو أن النشر في مجلة أو جريدة يمكن أن يغيّر من قناعاتي لذهبت للنشر في صحف أكثر إدراراً للمال. يعني عكس ما يريد أن يوحي، أو على الأقل عكس ما فهم، لكن اقتطاع جزء من فقرة مسألة تدل على تصيّد وكذب، أليس كذلك يا رفيق فريد؟ سيقول فريد أنني نسيت النص لتأكيد فكرته التي يكررها، بالتأكيد لا أحفظ كل النصوص التي أكتبها، لكنني أعرف أن ما أورده يتناقض مع ما أكتب لهذا نفيت الأمر، وتبيّن هنا أنه قلب المسألة ليشير الى عكس ما قلته، وبالتاكيد سأنفي ذلك.
يكمل فريد في السياق ذاته، حيث يتهمني أنني أخرجت ستالين من الماركسية، في كل الأحوال ليس همي أن أخرجه أو أبقيه فلست ممن ينطلق من أنه الحكم، أنا أناقش أفكاره لهذا كتبت نقداً له، وأشير هنا الى أنني أعتبر أن تراث الماركسية يضم كل من قدّم تحت سقفها، من ماركس وإنجلز الى بيرنشتاين وكاوتسكي الى بليخانوف وجر. بالتالي نقطة تركيزي هي على الأفكار ذاتها، ولهذا أشرت الى أن ستالين خصى الماركسية لأنه اسقط مبدأ نفي النفي وأبقة على مبدأ التراكم الكمي والتغير النوعي فقط. ورغم كل ذلك لا أخوض صراعاً شخصياً مع ستالين وأقّيم دوره بشكل موضوعي (كتاب "أزمة الاشتراكية" دار خطوات). ستبدو السريالية أكثر فيما يتعلق بستالين، لأن فريد يرفض رأيي لأنه نقد لستالين وليس لأنه يمكن أن يحتمل جزءاً من الصحة أو الخطاً، أي ليس من منطلق نقاش "رصين" يثبت فيه خطأ رأيي فيما اقول حول ستالين. لقد مسست القداسة لهذا رأيي خاطئ. وليثبت أنني قلت بأن ستالين غير ماركسي يأتي بنص من كتاب "نقد الحزب" يوضّح كيف أن ستالين هيمن على الحزب وأحلّ دكتاتوريته محله....."، ما علاقة ذلك بإخراج ستالين من "بيت الطاعة"؟ هذا تقييم لما فعل ستالين، هل هو خاطئ؟ تفضل ناقش. وسيبدو هنا كيف أن كلمة رصين لا معنى لها،حيث يقوّلني أنني جمعت بين ستالين وماو، ليصل الى أنني أتهمهما بأنهما "أنتجا منهجية تبسيطية"، فيأتي بنص من كتاب "مشكلات الماركسية في الوطن العربي"، أشير فيه الى "المنهجية التبسيطية الستالينية الماوية"، إذن فريد يبدأ بالإشارة الى ستالين وماو، ويأتي بنص يطال الستالينية والماوية، ولا شك في أنني أشير الى تبسيطية ستالين والمدرسة الستالينية (الماركسية السوفيتية)، لكنني لا أعتبر أن ماو أتى بمنهجية تبسيطية، إلا إذا اعتبر فريد أن الماوية هي ماو وليس تيار إتبع ماو وتشكل وفق "أسس تبسيطية" ، ومنهجية مطابقة للستالينية قائمة على تلخيص ماو في بضع نصوص واعتبارها قوانين تحلّ محلّ الجدل المادي. بالنسبة لي ماو غير الماوية، ولينين غير اللينينية، ورغم انتقادي لمسألة في المنهجية لدى ماو تتعلق بتجاهل مبدأ نفي النفي، فقد اعتبرت أنه قدّم إضافة منهجية كبيرة في فهم التناقضات، وأنه حلّل الواقع الصيني بشكل صحيح. أما أن الماوية فقاعة ككل اليسار الجديد، فهل استمرت أحزابها التي تشكلت في تونس والمغرب أصلاً؟ ألم تنتهي ويتحوّل كثير من قادتها وعناصرها الى الديمقراطية أو القومية وحتى الدفاع عن الإسلام؟ فرغم كل نضاليه أعضائها هل بقيت الشعلة أو القوميين الديمقراطيين والماركسيين العرب في تونس؟ وفي المغرب أصبحت النهج الديمقراطي، رغم استمرار وجود مجموعات صغيرة من تلك التجربة. أما العولم الثلاثة، فيعيد فريد تأكيد أنها فكرة دنغ سياو بينغ، ولقد طرحت ولم يجب أن ماو هو الذي سمى الاتحاد السوفيتي الإمبريالية الاشتراكية، وأنها نمر صاعد بينما أميركا نمر من ورق، وهو الذي استقبل الرئيس الأميركي نيكسون، ومن هذه الأفكار خرجت نظرية العوالم الثلاثة التي أسقطها دنغ بعد أن سيطر. أفهم أن نقد ماو "محرَّم" لكن المسألة هنا واضحة لا تحتاج الى مراوغة لتأكيد قدسية "الرفيق ماو".
إذن، فريد يعود لاجتزاء النص وتقويلي ما لا أقول، بالضبط لأنه يريد أن يظهرني "عدو" ستالين وماو، رغم أنني أميّز كثيراً بينهما، وأعرف الخلاف الكبير الذي حكم العلاقة بينهما منذ أن رفض ماو سياسة ستالين بالتحالف مع الكومنتانج، والقبول بمنظوره حول الثورة الديمقراطية البرجوازية، طارحاً بديلها" الثورة القومية الديمقراطية الشعبية".
من نهفات فريد أنه لا علاقة له بالتاريخ رغم أن الماركسية تقوم على التاريخية، أي فهم الواقع في صيرورته التاريخية، لهذا يرد على موقفي الذي كتبته في ردي السابق عليه، أنني ضد كل الأنظمة العربية، ولا أفرّق بين نظام وآخر، يرد بنص قديم يتناول الأنظمة التي كانت تسمى تحررية، وتحليلي لها، والتي أشرت في أكثر من نص الى تحولها الليبرالي ونهاية تجربتها. فسورية لم تعد سورية القطاع العام، والحقوق الاجتماعية للعمال وما الى ذلك، بل بات اقتصادها ليبرالياً ومسيطر عليه من رجال أعمال جدد وبرجوازية قديمة. وشرحت كيف تحقق هذا التحوّل. رغم أنني لم أسمها "أنظمة وطنية" لأنني أحددها بطابعها الطبقي وليس "الوطني". فقد تحدثت عن سيطرة البرجوازية الصغيرة الريفية على السلطة وشرحت طبيعة السلطة وتحوّلها. بالتالي اتحدث في هذا النص عن نظم باتت في خبر كان. ألان كل النظم مافياوية بوليسية، ولهذا قامت الثورات ضدها.
يعود فريد الى مسألة داعش، لدي كتاب (إذا كنت تحبّ المعرفة) هو "صور الجهاد، من التنظيم القاعدة الى داعش" ربما يشوش ذهنك في حال قرأته، لأنني أفكك تكوين داعش من "المجاهدين العرب" المرسلين الى أفغانستان الى القاعدة ودورها في العراق الى سورية، حيث أنني لا أقول أنها "إختراع أسدي" بل أقول أنه لعب دوراً في وجودها في سورية، كما كان يلعب بتنظيم القاعدة في العراق، حيث يرسل المفخخات والعناصر الانتحارية (لكي تتحقق يمكن أن تعود لتصريح لنوري المالكي حليف النظام، الذي أراد أن يرفع قضية ضد النظام السوري في مجلس الأمن سنة 2009)، يمكن أن تتحقق قبل أن ترد. ويمكن أن تتحقق من اطلاق النظام سراح أكثر من ألف عنصر من تنظيم القاعدة والسلفيين بعد الثورة، هؤلاء هم من أسس أحرار الشام وجيش الإسلام والنصرة وشارك بعضهم في داعش التي أرسلها المالكي من العراق (حسب تصريح وزير العدل العراقي في حكومة المالكي، ومن حزبه كذلك). طبعاً أعرف أدوار أميركا والسعودية (التي فعلت ذلك بالتوافق مع النظام كما أشرت لتصريح بشار الأسد في رد سابق) وتركيا وقطر والأردن.
بالنسبة لفريد كل ذلك مفارقة، لأن منظوره أن العالم منقسم بين النظام وحلفاؤه وأميركا وأتباعها، لهذا يبدو خلطي كل هؤلاء معاً مستغرباً، لكن المشكلة في "السيستم النظري" الذي ظل يقسم العالم الى "فسطاتين"، وظل يعتبر أن الصراع بينهما تناحري، ولا يريد أن يرى الوقائع لأن ذلك يخلّ بهذا السيستم فيتدمر، ليضيع فريد. في مستوى آخر هو ينطلق من السيستم الرئج حول أن الصراع في سورية هو بين النظام "الوطني"، أو حتى المافياوي، وبين داعش والنصرة، وهو صراع تناحري، حيث أن سقوط النظام يعني سيطرة داعش. لهذا "منطقياً" ليس من الممكن أن يكون للنظام علاقة بداعش، وبالتالي ما أقوله هو هراء. "المنطق" هنا يؤكد أن ما أقوله هراء، بينما ليس من عودة الى الوقائع، وآخرها نقل داعش التي قتلت جنود لبنانيين وعمل الجيش على سحقها في جرود عرسال الى البو كمال في شرق سورية بعد أن تدخل حزب وأخذ عناصر هربت من الجيش الى حضنه، ومنع الجيش من إكمال مهمته لكي لا يلقى القبض على الدواعش. لماذا؟ هل لديك تحليل لذلك، غير أن هؤلاء يعملون مع النظام، وأيضاً حزب اللهن وأن داعش كذبة أمنية؟
فريد لا يحب الوقائع بل يستنتج الوقائع من الأفكار، لهذا فهو "مادي" جداً جداً. لهذا يعود للتشكيك بما قلت عن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (فرع ال pkk)، حيث يظهر له أنهم معادين للنظام، فكيف لهذا أن يسلّمهم المناطق الشرقية؟ يمكن له العودة الى الأخبار في تلك المرحلة، حيث لم يكن الخبر سرياً. أما عن وجود الكرد في سورية، فأيضاً يمكنه أن يعود الى التاريخ، الأمر سهل، فمثلاً حتى حسب إحصاءات حزب الاتحاد الديمقراطي ليس من أغلبية كريدة في الشمال السوري، وحسب كثير من الإحصاءات، وهذا الأمر هو الذي جعل الحزب يتراجع عن فيدرالية روجافا ويسميها الفيدرالية الديمقراطية لشمال سورية، والتي تضم الكرد والعرب والتركمان والسريان. هل يثبت ذلك أنني "قومي"، هل في الماركسية ما يرفض القومية؟ ألم يقل ماركس أن الطبقة العاملة تناضل ضد برجوازيتها أولاً، وهي بهذا المعنى قومية ولكن ليس بالمفهوم البرجوازي؟ أما عن موقفي من المسألة الكردية، فأنا مع استقلال الأكراد على أرضهم التاريخية، وخلافي مع "القوميين" منهم هو حول ميل هؤلاء للتوسع خارج الحدود التاريخية.
أشرت في رد سابق الى أنه إذا كان المرء لا يعرف وقائع وأحداث، فلا يعني ذلك أن هذه الوقائع والأحداث غير موجودة بل يعني أن هناك نقصاً في المعرفة لدى من يدعي ذلك.
أما عن موت اليسار، فيمكن يا صديقي أن تناقش أفكاري وتفكك الأسس التي اعتمدتُ عليها في الوصول الى هذه النتيجة، فالأمر لا يتعلق بما قلت في مقابلة صحفية بل في العديد من الكتب والدراسات. وحول الاستشهاد بناهض حتر، لا أريد فتح الموضوع لأن ناهض قتل، لكن يمكن العودة الى ردي عليه في الجريدة ذاتها. فقط أوضح أن فريد ذكر أرقام ولم يفهم ماذا تعني، حيث أن ناهض يتحدث عن موقفي من عدد من الفلسطينيين الذين كانوا يحملون جنسية أردنية، وخرجوا الى سورية بعد مجازر أيلول لأنهم كانوا مع المقاومة، فقام النظام الأردني بسحب جنسيتهم، كنت أطالب بإعادة الجنسية لهم لكي يعودوا الى الأردن بعد التهجير الذي جرى في سورية. بينما كان ناهض يعتبر أن ذلك مخطط لتفكيك الأردن. تريث يا صديقي قبل الاستشهاد، فليس كل من شتمني أو اتهمني يبني على ما توافق أنت عليه.
وعن رأيي في البيريسترويكا فلاشك كنت مع التغيير في الاتحاد السوفيتي، لأنني كنت أرى نظاماً مترهلاً على وشك الصقوط، وما دمت قرأت كتابي "نقد الحزب" تعرف أنني منذ سنة 1983 كنت أرى احتمال الانهيار، ولهذا رأيت أن سياسة أندروبوف سليمة بتطهير الحزب "من أسفل"، لكنه "مات. ومن ثم كان موقفي إيجابياً من غورباتشوف في فترة أولى، لأنني "توهمت" بإمكانية "تجديد الاشتراكية"، لكنني دافعت عن الاشتراكية حينما هرول "مناصروها"، وراحوا يشتمونها. فهل تعتبر أن موقفي خاطئ لأنني كنت مع تغيير بنية الاشتراكية التي كانت قد باتت مترهلة زمن بريجينيف؟ هل تدافع عن بريجينيف؟
في كل الأحوال شكراً لدعوتك القراء لأن يقرؤوا ما أكتب، وأظن أن الماركسية نقدية حتى على ذاتها، وبالتالي فمن الطبيعي أن أنقد كل الذين ذكرتهم، ويبدو أنك لم تضطلع على نقدي لبعض أفكار ماركس حول أنماط الإنتاج والنمط الآسيوي، يمكن أن تضيف أسماء ماركس وإنجلز كذلك. طبعاً أفهم ألا يقبل فريد نقد ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو، بالضبط لأنه يعتبر أنهم "فوق النقد"، "الملهمين"، لكن ما شأن أدونيس في الأمر؟ لم أكن أعرف أنه من هؤلاء "الملهمين" في الماركسية، فهو مفكر وشاعر كبير ليبرالي، ومن مهمة الماركسية خوض الصراع الأيديولوجي ضد الفكر المثالي بأشكاله المختلفة، ويمكن أن أفهم تحفظه لنقدي مهدي عامل لكن ما شأن رفعت السعيد في الأمر، فهو ليس مفكراً ولا يعترف له بذلك، ربما كان "مؤرخاً". والأدهى أن فريد يحتج على نقدي رفعت في موضوع إخضاع رفعت لليسار لكي يقبل العمل "تحت سقف النظام"، هل هو مع ذلك؟ بالتالي لماذا ينتقد الجبهة الشعبية؟
فأنا أعرّف ذاتي كماركسي نقدي، وأنطلق من أن منهجية الماركسية تُطبق على تاريخ الماركسية كذلك. أنت تختلف مع ذلك، إذن، يمكن أن تدخل في نقاش حوله، حينها يكون النقاش رصيناً. ويمكن يا صديقي أن تفكك كل فذلكاتي النظرية والسياسية المبتذلة، وتنقذ كل من يتوه في متاهة هذه الفذلكات، دور رسولي يمكن أن تقوم به.



#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقاش مع يسار تونسي 2 عن الوضع السوري والثورة السورية
- نقاش مع يسار تونسي عن الوضع السوري والثورة السورية (1 -2)
- قادة -بروليتاريا- تونس في دمشق
- جدال في شأن -إنسانية- الرأسمالية
- حول الإمبريالية وروسيا الإمبريالية 2-2
- يسار لا يعرف اليمين من اليسار!
- اليسار الممانع حين يتخلى عن فلسطين
- حول الإمبريالية وروسيا الإمبريالية (1-2)
- مهدي عامل ومسألة العلاقة والوجود
- العلاقة والوجود: حول الفهم المادي والفهم المثالي
- التكوين الاقتصادي والطبقات في النظام الرأسمالي (ملاحظات أولي ...
- بعد ست سنوات .. لماذا تعثرت الثورات العربية؟
- عن روسيا والإمبريالية
- الأمة/العالم: عالم أمم
- -الكتلة التاريخية- وغرامشي
- العفوية والوعي والبروليتاريا
- الرأسمالية.. أزمة مستمرة
- سورية: صراع من أجل روسيا مهيمنة
- إمبريالية بالتأكيد
- اليسار الممانع والثورات العربية وفقه النكاية السياسي


المزيد.....




- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...
- حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن الصحفيين والمواطنين المقبوض ...
- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - استمرار لنقاش سريالي