أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سعد محمد رحيم - العراقي سعد محمد رحيم: نحن بحاجة إلى إعادة قراءة فكرنا وإغنائه وتجديد أسئلته.. حوار أجراه: صفاء ذياب















المزيد.....

العراقي سعد محمد رحيم: نحن بحاجة إلى إعادة قراءة فكرنا وإغنائه وتجديد أسئلته.. حوار أجراه: صفاء ذياب


سعد محمد رحيم

الحوار المتمدن-العدد: 5070 - 2016 / 2 / 9 - 08:29
المحور: مقابلات و حوارات
    


قدّم القاص والروائي والباحث سعد محمد رحيم مشاريع عدَّة، قرأ من خلالها أهم التحولات الفكرية عراقياً وعربياً، وربما عد الكثير كتابه «أنطقه المحرّم» من البحوث التي أعادت قراءة واقعة المثقف وعلاقته بالسلطة والإعلام عراقياً، ومن ثمَّ قرأ صراع السلطة في العراق.
يرى رحيم أن الإبداع الأدبي بحاجة إلى زاد فكري ولابد من الاستفادة من حقول عديدة بالنسبة لمنتج الأدب، مثلما يؤكد أن التحديات التي تواجه المثقف هي التي تحرض على الكتابة الفكرية… رؤيته هذه جعلته يبحث مؤخراً في نتاج عصر النهضة، ليصدر كتابه الجديد «روافد التنوير.. مرويات فكرية» حاول فيه قراءة العقلية التي أنتجت أهم المؤلفات في عصر النهضة العربية والعراقية، والشرط الزمني الذي أنتج هذه المرويات، وكيفية تلقيها من قبل المثقفين حينها.
عن هذا الكتاب ولمعرفة كيف كان يفكر التنويريين الذين حاولوا تغيير البنية الاجتماعية والثقافية في القرن التاسع عشر والقرن العشرين كان لنا معه هذا الحوار.
■-;- كيف يمكن قراءة العلامات الفارقة التي قدّمها عصر النهضة العربية عموماً، والعراقية على وجه الخصوص؟
□-;- هزّ عصر النهضة العربية المنظومة الفكرية القديمة بأسئلة جديدة.. ودخل قاموس التداول الثقافي مفاهيم لم تعرفها المنظومة السابقة، وأعطت لمفاهيم أخرى مدلولات مغايرة تتسق وروح الحداثة التي بانت علاماتها في أفق الحياة العربية.. فالعقل والعقلانية والتجريب والحرية والديمقراطية والذات والعلم والعلمانية والتقدّم وتحرير المرأة، صارت مفاهيم أسست لخطاب يتجه للمستقبل عند تنويريين عديدين، بغض النظر عن الطريقة التي تم فيها تمثّل هذه المفاهيم، وترجمتها في مجالات الاقتصاد والسياسة والثقافة والمجتمع.. وعراقياً تأكد هذا المنحى حتى قبل تأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921.. وكان للمفكرين والأدباء العراقيين مساهماتهم في هذا، إذ ازدهرت الصحافة وأُنشئت المدارس، وفق النمط الحديث، وصار هناك جيل آخر من المثقفين الذين يبدعون في مجالات أدبية وفنية ومعرفية كالقصة والرواية والشعر الحديث والفنون التشكيلية والسينما والمسرح والعلوم الإنسانية المختلفة. غير أن الصراع لم يُحسم بعد، عراقياً وعربياً، بين التوجّه التنويري النهضوي من جهة، والتوجّه التقليدي المحافظ، ما قبل الحداثي من جهة ثانية. على الرغم من أن اعتبارات منطق التاريخ وتطور وسائل الإعلام والثقافة والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا عموماً، تقول بحتمية انتصار التوجّه الأول.
■-;- اهتممت في الكتاب بالمرويات.. لماذا المرويات، وكيف يمكن الخروج بنتائج واضحة المعالم لقراءة الفكر العربي من خلالها؟
□-;- المروية تاريخ مسرود لأشخاص وجماعات ومؤسسات كانت لها أدوارها في صناعة الحدث، وهنا، على وجه التحديد، هو الحدث الفكري الثقافي العربي.. وكل مروية نص مفتوح جرى إنشاؤه بمقاصد معينة، لتبقى عملية الإنشاء مستمرة، طالما هناك مقاربات مضافة تتوسل مناهج ورؤى مبتكرة في كل مرة.. مع التأكيد بأن في كل مروية جوانب ناقصة أو ملفقة أو هشة، وهي قابلة لقراءات متعددة وتأويلات شتى. وفي مرويات الأشخاص حاولت إيجاد ذلك التشابك بين فكر المفكر والسياق الاجتماعي السياسي الذي عاش خلاله.. واعتمدت المروية للاستفادة من ممكنات السرد في مقاربة تاريخ الأفكار، التي تعطينا زاوية مختلفة للرؤية، وتنير أمامنا مناطق لا يمكن اكتشافها بأدوات المناهج المعروفة وحدها. وهنا لا أدّعي بأنني حققت توصلات معرفية كبرى.. حسبي أنني حاولت، وقد يكون هناك قدر من النجاح في ما حققته، مقابل قدر من الإخفاق. وهذا من طبيعة البحث الفكري الذي يمج الانغلاق والدوغمائية.
■-;- إلى أي مدى كانت المقولات الكبرى في عصر النهضة مثل الحرية، العقل، العلم، الدين، موجِّهة في مروياته، وأين نجد هذه المقولات وأثرها في الفكر العربي ومن ثم العراقي؟
□-;- المقولات هي أحجار الأساس في تكوين المروية، وهي دوافعها المحرِّكة إذا ما نظرنا إليها كبنية لها بعد درامي، وعناصر زمانية مكانية.. فهي نقاط شروع من جهة، وموجِّهات من جهة ثانية، وغايات من جهة ثالثة.. ننطلق من فكرة الحرية، ونفكر بهديها، ونرمي إلى أن تتحقق في صيغ العلاقة بين الأفراد والمؤسسات، فضلاً عن جعلها الجوهر في بناء الذات الإنسانية السليمة.. وكذلك الأمر مع المقولات الكبرى الأخرى للنهضة والتنوير كالعقل والعلم والتقدم.. وقد دخلت تلك المقولات في نسيج خطابات المفكرين والمثقفين والأحزاب والمؤسسات، بمعاني متباينة، لكنها باعتقادي لم تبلغ درجة النضج الكافية التي معها كان يمكن أن ندخل عصر الحداثة، ومن ثم إلى ما بعدها.. فما زلنا نراوح بين الماقبل والمابعد مترددين خائفين. وبذا لم نحصل إلا على ما هو مشوش ورث وقاصر. وإذن نحن بحاجة ملحّة ودائمية إلى إعادة قراءة ذلك الفكر وإغنائه وتجديد أسئلته، والتركيز على بعده الأنسني الذي يفضي إلى خلق الفرد المواطن الحر، والمجتمع السليم المكوّن من أفراد أحرار، لا رعايا.
■-;- من الطهطاوي وصولاً إلى طه حسين يلاحظ أنك اهتممت بالتنوير المصري، ما عدا الأفغاني، وأهملت بدايات عصر التنوير الحقيقية، المتمثلة بالتنوير الشامي؛ سورياً ولبنانياً مثل فرنسيس مراش وفرح أنطوان والحمصي وغيرهم الكثير.. لماذا هذا الاختيار والاستعباد؟
□-;- أعترف بأنني لم أغطِّ كامل خريطة النهضة والتنوير العربيين، كما تشكلت في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.. فهناك النهضة والتنوير في فكر رواد من المغرب العربي أيضاً ولا تقل أهمية باعتقادي عما تحقق منها في مصر والشام. ذلك أنني لم أرد كتابة تاريخ تفصيلي لتلك الخريطة، وإنما العثور على إشعاعاتها عبر مرويات محددة، وكما انعكست على فكر النهضة والتنوير في العراق الذي تأثر أيضاً بالسياق التركي، لأن ولايات العراق الثلاث كانت جزءاً من الإمبراطورية العثمانية قبل تفكيكها عام 1923.. بدأت النهضة العربية، بحسب أكثر المرويات رواجاً في مصر منتصف القرن التاسع عشر، ومن ثم في حواضر أخرى في الشام، بيد أنها تلكأت بسبب جملة عوامل ذاتية وموضوعية، واتخذت مسارات خاطئة بعد أن عجزت عن إنارة البقع المظلمة في تاريخنا وموروثنا الفكري وواقعنا..
كانت القاهرة يومها هي الحاضرة العربية الأهم التي استقبلت أفكار التنويريين العرب وسوّقتها.. وكانت الأنظار متجهة إلى هناك لأسباب عديدة، أولها هو بزوغ فكر النهضة مع عهد محمد علي باشا، ورحلة الطهطاوي إلى باريس وتأليفه لكتاب «تخليص الإبريز»، وثانياً تجسدات ذلك الفكر في مؤسسات جديدة ثقافية وأكاديمية راحت تظهر في تلك الحاضرة. ونعرف أن كثيراً من التنويريين المسلمين والعرب، ومنهم الأفغاني وجدوا في مصر مرتعاً لهم ولأفكارهم.. حيث ازدهرت الصحافة والطباعة، وتعددت المنابر الفكرية.
■-;- لم يتشكل تنوير عراقي بشكل واضح، وربما جاء متأخراً أكثر من قرن كامل عن بدايات التنوير العربي.. لماذا هذا التأخر، وكيف تقرأ البدايات المتعثرة عراقياً؟
□-;- نعم، لم يتشكل تنوير حقيقي في العراق، في القرن التاسع عشر، بشكل واضح، على الرغم من أن مظاهر أولى لها، وشرارات خافتة كان يمكن تلمسها في عهدي واليين عثمانيين هما داود باشا (1767 – 1851) وقد كان اهتمامه بتحديث الجيش أكثر من أي مؤسسة أخرى، ومدحت باشا (1822 – 1884) الذي قام ببعض الإصلاحات الخاصة بالطرق والمواصلات، وإصدار جريدة الزوراء، وإنشاء المدرسة الرشدية والاهتمام بالتربية والتعليم.. حينها لم تكن هناك دولة قائمة باسم العراق، وإنما ولايات ثلاث تابعة للأستانة.. وكان الجهل والتخلف سائدين في المجتمع، فيما طبقة الأفندية المتنورة محدودة العدد والأفق.. وكان قرب العراق من مركز الإمبراطورية، وعدم تمتعه بأي شكل من أشكال الاستقلال دوره المعوِّق كذلك.. وعلى الرغم من هذا بدأت تباشير أولى لفكر مغاير حتى قبل تأسيس الدولة ليستمر بعده مثلما في كتابات صحافيين وشعراء ورجال دين عراقيين كالزهاوي والرصافي والنائيني والآلوسي والشهرستاني والكرملي ومحمود السيد وغيرهم.
تعثر فكر النهضة والتنوير في العراق لحزمتين من الأسباب، تتعلق الأولى بالواقع السياسي الاجتماعي العراقي الملتبس، حيث حداثة تأسيس الحكم الوطني وضعفه، وصغر حجم المدن قياساً إلى الريف، وقوة النظام العشائري والديني المذهبي، وتخلف البنية التحتية للاقتصاد قبل اكتشاف النفط واستثماره، إلى جانب الجهل والفقر اللذين عانت منهما النسبة الغالبة من السكان. أما الحزمة الثانية فتتعلق بطبيعة فكر النهضة والتنوير نفسه، حيث بدأ بداية مترددة، وخرج بتشكيل ملفق لم يحسم خلاله طبيعته العقلانية والديمقراطية والعلمانية. كما تجنب الخوض في المسائل الشائكة المتعلقة بالهوية والدين وطبيعة نظام الحكم والعلاقة مع الآخر وثقافته.
■-;- أدخلت ضمن عصر التنوير العراقي علي الوردي وهو الذي يعد من الجيل المتأخر في بنية التنوير العربية عموماً.. لماذا الوردي؟ وما أثره في الفكر العراقي؟
□-;- كان لعلي الوردي مشروعه الفكري الكبير في ما يخص طبيعة المجتمع العراقي.. وله منهجه العلمي في البحث والتحليل، فهو أول من أرّخ للحياة الاجتماعية العراقية، كما سارت بها الظروف والأقدار في القرون الأربعة الأخيرة، فدرس طبيعة الشخصية العراقية ونمط تفكيرها، وقيمها وأشكال علاقاتها مع محيطها الاجتماعي، مشخصاً في هذه الشخصية مجموعة من الملامح والعلل والانفصامات التي قد نتفق معه بشأنها أو نختلف بهذه الدرجة أو تلك.. والوردي كان مؤثراً إلى حد بعيد في الثقافة العراقية، فهو أول من نال حظاً من الانتشار والشهرة الواسعين، ونوقشت آراؤه في الأوساط الثقافية والاجتماعية والدينية أكثر من أي باحث ومفكر آخر لجدّة طروحاته، وأسلوبه السردي السلس الذي يفهمه بحدود معينة، حتى أولئك الحاصلين على تعليم متوسط.. وما قاله الوردي فتح الطريق لدراسات مكمِّلة، حيث استند إليه جيل آخر من الباحثين، سواء أولئك الذين اتفقوا معه أو اختلفوا مثل رشيد الخيون وفالح عبد الجبار وسيار الجميل وفاطمة المحسن وغيرهم.
لم نبرح بعد عصر النهضة والتنوير، أو قل لم ندخله حتى هذه الساعة بعدّة معرفية كاملة، ولم نحقق من وعوده إلا النزر اليسير، ولذا يبقى أفقه مفتوحاً، ويظلّ الوردي علامة فارقة في مسار عصر التحولات، حيث تداخلت حدود النهضة والتنوير والحداثة، وحيث كانت له اسهامته فيه عبر إشاعة فكر تنويري عقلاني وموضوعي.
■-;- قدّمت في الكتاب مبحثين عن إدوارد سعيد.. لماذا إدخال هذا المفكر مع تنويريين عرب رغم أنه قدّم كل مشروعه ضمن الثقافة الغربية والأمريكية على وجه الخصوص، وما أثره في التنوير العربي على افتراض ما قدّمته؟
□-;- للوهلة الأولى قد يبدو إدراج مروية إدوارد سعيد في كتاب عنوانه «روافد النهضة والتنوير» غريباً.. فانتماء سعيد منهجاً ورؤىً وموضوعات معالَجة هو للفضاء الفكري الغربي.. فهو يخاطب القارئ الغربي قبل غيره، ويرسل خطابه عبر المنابر الأكاديمية والثقافية والإعلامية الغربية والأمريكية تحديداً.. لكن فتوحاته المنهجية الفكرية في قراءة الاستشراق، والثقافة والإمبريالية، وكيفية تغطية الإعلام الغربي لقضايا العالم الإسلامي، وبحثه في صور المثقف، وتناوله للقضية الفلسطينية بمنظور جديد يختلف عن تناول الراديكاليين والديماغوجيين العرب، هذا كله وغيره كان له أعمق الأثر في الثقافة العربية منذ ثمانينيات القرن الماضي.. فبعد ترجمة كتاب الاستشراق ومن ثم بقية كتبه تنبه الباحثون والمفكرون العرب إلى المنهج الذي يستخدمه سعيد بمزاوجته بين الماركسية والإركيولوجيا، فضلاً عن الأدوات المنهجية التي يتيحها علم السرد. وبذا انطوى منهجه على حزمة من مفاهيم فعالة بشحنة نقدية عالية اقتحمت مساحات من اللامفكر فيه في مجالنا المعرفي. وهكذا ألهم إدوارد سعيد مجموعة من الباحثين والمفكرين العرب الذين راحوا يستعيرون منه أدواته المعرفية التي أصبحت من ضمن ما يعرف بالدراسات الثقافية، وما بعد الكولونيالية. ولا ننسى أن إدوارد سعيد هو واحد من أهم دعاة الفكر الأنسني الذي هو الوجه الآخر لفكر التنوير.
أحسب أن تأثير إدوارد سعيد الملهم، أغنى الفكر التنويري العربي الحديث، حتى إن لم نضعه في خانة التنويريين العرب.



#سعد_محمد_رحيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية وصناعة الإرهاب المعولم
- الذات والآخر في السرد: قراءة تحليلية لمعضلة الهوية في الرواي ...
- الذات والآخر في السرد: قراءة تحليلية لمعضلة الهوية في الرواي ...
- الذات والآخر في السرد: قراءة تحليلية لمعضلة الهوية في الرواي ...
- الويل لمن لا يترك قصة في العالم
- وعود التنوير
- صراع الهويات والعنف
- الدولة والهوية والعنف
- خضير ميري الذي يَتّهم
- الهوية والثقافة والعنف
- التنوير؛ الأنا والآخر
- مفهوم الهوية ومعضلتها: الذات والآخر
- في كتاب -الأجنبية-: البحث عن الذات
- سياسات الهوية ومفهوم الهجنة
- عالمنا الذي يتهرأ: السلطة، الثقافة، الهوية، والعنف
- حول مفهومي النهضة والتنوير
- تأملات في الحضارة والديمقراطية والغيرية
- ذلك الجندي الذي يقرأ: شهادة قارئ روايات
- عصرنا، والوظيفة العضوية للمثقف
- الاحتجاجات المدنية والوظيفة العضوية للمثقفين


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سعد محمد رحيم - العراقي سعد محمد رحيم: نحن بحاجة إلى إعادة قراءة فكرنا وإغنائه وتجديد أسئلته.. حوار أجراه: صفاء ذياب