أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمود أمين العالم - العولمة وحدت العالم توحداً شريراً















المزيد.....

العولمة وحدت العالم توحداً شريراً


محمود أمين العالم

الحوار المتمدن-العدد: 210 - 2002 / 8 / 5 - 01:33
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



   
  August 4, 2002  حوار سراج محمد 
 
 
 
كان العرب يشعلون النار في أطراف الرمح.. ليزداد حدة، ويسمون ذلك تثقيفاً، ومنها خرجت الثقافة. باعتبارها حدة المعرفة. من أجل التغيير، بهذه العبارة التي يقولها محمود أمين العالم، المفكر الرائع، وشيخ اليسار العربي، يمكننا أن نبدأ، أو نساهم معه في هذه الحرب الدائرة، الحرب ضد الواقع، ومن أجل تغييره أيضاً.
يقول محمود العالم يجب علينا أولاً أن نفتح وعينا على حقيقة أن الثقافة ليست هي الأدب والفن فحسب، بل هي رؤية متكاملة للعالم. هي طريقة الطعام والملابس والتذوق ومفهوم الحب. هي أسلوب الحياة وعلاقات القوى الاجتماعية. وذلك مفهوم الثقافة من وجهة نظر أنثربولجية، وعليه فالثقافة رؤية تفسر الواقع من أجل مصلحة المجموع وليس لمصلحة فرد أو جماعة محددة، وذلك بهدف تغيير هذا الواقع.
 
   
  أما عن المثقف. فلا يمكن أن يكون له نموذج مثالي يحتذى به.. لأنه حالة خاصة فهو أولاً مواطن عادي له جذوره وعلاقته التاريخية بالمكان. وهو ثانياً لا يتخذ الثقافة مهنة. لكنها مهمة، فهو يسعى لرؤية متجددة للحياة، رؤية نقدية من أجل تجاوز الواقع دائماً لما هو أكثر جمالاً وعدلاً. وبالتالي فالمثقف يعبـر بالضرورة عن سلطة ليست لتثبيت الواقع، بل لتغيير هذا الواقع عن طريق تفسيره بموضوعية مع عدم نفي وجود الجانب الذاتي والذي لا يتعارض معها.
إلا أن هذا المثقف لا يعمل في فراغ، بل يعمل في ظل وجود سلطة، تسعى دائماً للسيطرة عليه وليثبت وجودها. فكيف يعمل المثقف إذن.؟ أو ما هي حدود العلاقة بين هذا المثقف من جهة والسلطة بذراعها الطويلة من جهة أخرى؟
المثقف والسلطة في حالة صراع دائم، وأي مصالحة تعنى نهاية المثقف. أو دخوله في أروقة التبعية والطاعة العمياء، لأن السلطة بالطبع لا يمكن أن تقبل الانصياع له. وينشأ هذا الصراع من اختلاف الرؤى، فرؤية المثقف هي رؤية مستقبلية أو هي استراتيجية ـ إن صح التعبير ـ عكس السلطة التي تكون رؤيتها آنية، فهي تسعى للبحث عن مشروعيتها من خلال تثبيت الواقع وتكريسه.
وهي في هذا الطريق تسعى إلى كسب المثقف إلى جانبها، لذا لزم أن نفرق بين سلطة الثقافة وثقافة السلطة. الأولى ما يسعى المثقف إلى تأكيدها، والأخرى ما تتضمنه السلطة داخلها من مثقفين يعبـرون عن وجهة نظرها سواء عن اقتناع أو لمجرد النفاق والانتفاع.
والمثقف الحقيقي ينبغي أن يكون مستقلاً عن السلطة وغير معبـر عنها، لكنه في ذات الوقت يمكن أن يعمل داخلها ويكون مختلفاً عنها، حتى في الحدود التي تمنحها له ـ أو على الأقل لا يكون في رؤيته للعالم أو في سلوكه الفكري والعام متناقضاً مع ما يؤمن به، أو تابعاً لما تمليه عليه السلطة، وقد تناولت هذه الجزئية في كتاب سابق لي بعنوان (مفاهيم وقضايا إشكالية).
كيف يعمل المثقف داخل السلطة وكيف يستمر في صراعه معها، ألا يعتبـر في النهاية مساهماً في تثبيت هذه السلطة باعتباره جزءاً منها وأداة طيعة في يديها؟
هناك معنيان للسلطة. الأول يعبـر عن الدولة كسلطة. في مصر مثلاً الدولة منذ الفراعنة وحتى الآن تمثل سلطة مستمرة، بها أجهزة مختلفة بعضها خدمي وبعضها أيديولوجي، وفي إطار ذلك يمكن ـ بل ولابد ـ أن يتعامل المثقف مع السلطة بمفهومها العام، فلا يمكن مثلاً أن أرفض السير في الشوارع المرصوفة لأنها من صنع السلطة، كذلك المدارس والجامعات والمستشفيات وغيرها.
وأنا أتعجب من بعض من يكتبون في جرائد مثل الأخبار والأهرام وينتقدون المثقف الذي يعمل في أجهزة السلطة في حين أن أولئك أنفسهم يكتبون في جرائد تعبـر عن السلطة، وهذه مفارقة.
فخلاصة الأمر أن الخطر الحقيقي يكمن في الوجود داخل أجهزة السلطة، الأيديولوجية تحديداً. والمهم هو كيف يكون المثقف بالداخل ويستطيع النقد، كيف أكون داخل الجامعة وأقول رأيي حتى أفصل أو أتعرض لأي شكل من أشكال القمع المباشر وغير المباشر.
المهم أن نحارب جميعاً في هذه الأماكن عن طريق تناول الجزئيات من أجل حدوث إصلاح أكبـر وشامل، ويكفي أن نذكر أن هناك من هم خارج أجهزة السلطة لكنهم يعبـرون عنها ويؤيدونها وأكثر قدرة على إفادتها، عموماً، فالشكل الأفضل والأمثل هو أن يكون المثقف مستقلاً تماماً. وأتذكر في الستينيات عندما كان سارتر يزور مصر قال لي أثناء كلامه (ينبغي أن يكون المثقف خارج أي سلطة).
قطيعة التراث مادمنا نتكلم عن السلطة بشكلها السياسي، فماذا عن السلطة بشكلها المعرفي المتمثل في سلطة التراث، هل ترى بضرورة حدوث قطيعة معرفية مع الماضي؟
أنا لا أعترف بوجود ما يسمى بالقطيعة المعرفية، تلك الجملة التي قالها باشلار في علوم الطبيعة، ورفضت هذا المفهوم تماماً، لأنني أستطيع أن أبـرز ما هو مشترك بين أي مرحلتين.
أنت تتكلم عن القطيعة المعرفية بشكلها العدمي وهي مستحيلة الحدوث، لكني أعرفها كتجاوز لما هو قائم. وهذا التجاوز يحمل داخله ما هو قائم بالفعل، بل ويرتفع به إلى مستوى أعلى. وهو ما قاله «هيجل» في كلامه عن الأفكار ومراحلها (من الموضوع إلى النقيض إلى المركب بينهما) وبعضهم يظن أن هذا المركب هو مجموع الاثنين ـ الموضوع ونقيضه ـ لكنه على العكس هو ناتج الصراع بينهما.
ولا يمكن للمثقف إذن أن يكون فاعلاً إلا إذا استوعب تراثه وتمثل هذا التراث في محاولة لتجاوزه، نحن نحتاج إلى المثقف الذي يرى الواقع رؤية موضوعية وتاريخية وسياقية، أي يرى الواقع بـرؤية محايدة (موضوعية) ومن خلال حركة التاريخ ـ لا كلحظة منفصلة ـ وفي إطار السياق العام أيضاً.
باعتبارك من شيوخ اليسار، ومناضلاً لا تنقطع صلته بالواقع الفكري والثقافي والسياسي، كيف ترى اليسار الآن، هل يمر بأزمة مثلاً؟
أشير بداية إلى أن اليسار لا ينطبق على الماركسية وحدها، كما اعتدنا التعامل معه لكنه موجود كطريقة للتفكير في اتجاهات مختلفة، في التيار الديني مثلاً، نجد يساراً إسلامياً ـ أو ما شابه ذلك ـ على مختلف المراحل، من القاضي عبد الجبار الذي يفسر الأشياء بموضوعية وعقلانية بـرؤية علمانية تتكلم عن ما هو مباشر وواضح من الأسباب إلى محاولات حديثة لدى محمد عبده وخالد محمد خالد والشيخ علي عبد الرازق ونصر حامد أبو زيد، الذي أرى أنه خلاصة التراث الديني وأكثر من استوعب هذا التراث.
وهناك قومية أو «قومجية» كما أحب أن أسميها، تدعى وجود (أمة واحدة ذات رسالة واحدة) وبشكل دمجي وتعسفي، لكن في مقابل ذلك توجد رؤية قومية ترتبط بالعصر بشكل عقلاني يمكن أن نعتبـرها قومية يسارية وموضوعية.
الليبـرالية أيضاً منها الوطني، الذي لا يتبع النظام الرأسمالي العالمي ـ مباشرة ـ لكنها حريصة على البناء المجتمعي، وإلا ماذا نسمي طلعت حرب مثلاً، ولكن هذه الظاهرة بدأت تختفي وتنتهي لدى رجال المال ـ وليس رجال الأعمال ـ حيث أن أساس التوجه لديهم هو الكسب بعيداً عن أي مصلحة عامة.
هكذا فإن هناك العديد من التيارات ذات الطابع العلمي والموضوعي للواقع ورؤيتها للتغيير جيدة، وهي بذلك تدخل في إطار مفهوم اليسار، أما إذا تكلمنا عن الرافد الرئيسي لليسار ـ حسبما أعتقد ـ وهي الماركسية، فهي أفضل ما تعامل مع الواقع بعقلانية وبشكل نقدي. والفكر الماركسي يرى الواقع بـروية مادية جدلية، وأنا أفضل أن أسميها الفكر الاشتراكي العلمي، ولا أنسبها إلى ماركس فهي أكبـر من أي شخص، لكونها في حالة تطور دائم ومستمر.
واليسار بكل هذه الفروع ـ وليس الماركسية فقط ـ في إشكال أو هي بالتحديد أزمة، فالقومية الموضوعية الآن تواجه مشاكل عديدة، والفكر الديني العقلاني يتراجع نتيجة لهذا القمع والمصادرة، والليبـرالية الوطنية تفقد خصوصيتها، وتتحول من ما يسمى بالتكيف الهيكلي مع النظام الرأسمالي العالمي.
اليسار عامة في حالة أزمة وأعتقد أنه النهاية لهذه المشاكل لأنها نتيجة طبيعية للعولمة، تلك التي أفرزها الواقع العالمي، فهي امتداد للرأسمالية التي نشأت على مبدأين أساسيين (التوسع والتنافس).
وحشية العولمة كيف تنظر إلى العولمة باعتبارها ظاهرة مسيطرة تفرض نفسها على الواقع بمختلف صوره؟.
بعدما سادت الرأسمالية العالمية وسيطرت وقمعت كل من يعاديها، جاءت العولمة التي هي أعلى صورة تستخدمها الرأسمالية العالمية ذات الطابع الإمبـريالي، بعد انفراد هذا النظام بالعالم وأسواقه، وبعد تفكك التجربة الاشتراكية السوفييتية، أيضاً حدث ذلك في ظل الثورة المعلوماتية الهائلة التي نعيشها الآن، وما يتم من هيكلة العالم وتشكيله والهيمنة عليه، على الرغم من تعدد أنماط الرأسمالية، إلا أن العالم كله قد تهيكل في إطارها.
وهناك ميزة هامة أيضاً، أن العالم قد توحد، لكنه توحد شراً، من خلال الهيمنة التي تقودها ثماني دول على الأكثر، فالهيمنة ليست أميركية خالصة، بل أنها لن تنتهي بنهاية أمريكا ـ التي لابد تاريخياً من نهايتها ـ بل ستستمر العولمة كظاهرة موضوعية إلى أن يحدث تغييراً آخر لا نعرفه الآن.
وعندما أتكلم عن أنماط الإنتاج التي تتحكم فيها العولمة وتحددها، فلا أعني الاقتصاد فحسب بل الإنتاج الفكري والسياسي والإعلامي والفني وغيره. فالعولمة هي محاولة تنشيط العالم بما يتفق مع الرأسمالية العالمية، من خلال أدوات عديدة منها حلف الناتو وأجهزة الأمم المتحدة وأجهزة الإعلام الكبـرى وغيرها.
وقد قرأت منذ فترة بسيطة أن أميركا تسعى إلى عسكرة الفضاء، ليتمكنوا من مزيد من السيطرة، لذا فمن يسمى العولمة بأنها (كوكبة) مثل د. إسماعيل صبـري عبد اللـه وغيره. فأنا أختلف معهم، لأنها عولمة، تسيطر على العالم ـ المتاح لها على الأقل ـ وليس على الأرض وحدها ككوكب.
لكن أيضاً هناك صراع حاد بين هذه الدول (صاحبة اختراع العولمة) حول كل شيء وذلك يرجعنا مرة أخرى إلى الطابع التنافسي للرأسمالية، وجوهر هذا الصراع اقتصادي، وإن اتخذ أشكالاً مختلفة.
نهاية البشرية هذه العولمة هي الأشد خطراً على الحضارة الإنسانية، وعلى الرأسمالية نفسها ومن خلال العديد من المظاهر: التلوث ـ الأزمة الأخلاقية ـ انتشار الأمراض ـ روح الربحية المسيطرة ـ دعارة الأطفال ـ صناعة السلاح التي تستخدمها أمريكا لإدارة أزمتها،
هذه العولمة خطر على البشرية ككل، فلا يوجد الآن شمال متحضر وجنوب متخلف لكن القضية موحدة، ولا أحد ضد العولمة لذاتها. لكننا ضد الهيمنة، والقضية هي كيف نحول العولمة من الشراسة وسيطرة روح الهيمنة إلى عولمة إنسانية، تستفيد من تعدد الخبـرات وأشكال التفكير، وتحترم الخصوصيات وتقوم على المشتركات الإنسانية وليس الهيمنة، وهذا ليس «يوتوبيا» على ما أعتقد،
وبعد هذه المحاولة للكشف عن «داء العولمة»، كيف يمكن التصدي له بشكل فعال؟ في العالم كله محاولات لذلك، وأنا لا أتكلم من فراغ، وهناك أمثلة عديدة: جمعيات حقوق الإنسان، أطباء بلا حدود، حركة السلام العالمي، جمعيات ضد التلوث، وهكذا في مختلف الاتجاهات والاهتمامات، السؤال هو كيف تتلاقى هذه الجهود؟
وفي اعتقادي أن الإجابة تكمن في وحدة الهدف. وترابط القوى المختلفة التي لها أهداف واحدة أساسها مقاومة هذه الهيمنة، خاصة أنه لم تعد الخطورة على هذا البلد أو ذاك فحسب. فهناك إذن وعى عالمي يسعى للقضاء على فكرة الهيكلة العالمية لمصلحة دولة واحدة أو دول قليلة.
وأذكر أنني في دمشق قد طرحت بعض الاقتراحات أهمها: تكوين «بـرلمان عام للمثقفين العرب» أصحاب الهم العام يحددون فيه موقفهم من القضايا العربية المختلفة وكيفية العمل والمواجهة. لنكون قوة في مواجهة هذه العولمة، وإلا ننمحي تاريخاً، ويشمل هذا البـرلمان، كل القوى المثقفة المفكرة والفاعلة أيضاً والتي تعمل على شرح وتبسيط الأمور للقاعدة الجماهيرية. من أجل أن نصوغ العلم الجديد كأكفاء وليس كعبيد أو أتباع.
الصعود لأعلى والآن وفي ضوء تجاربنا السياسية والفكرية والخبـرات السابقة، أؤكد أنه لابد من البدء من البنية التحتية لإحداث أي تغيير. وحتى تصبح المواجهة حقيقية، لابد أن نبدأ من أسفل (ليس بشكل مطلق طبعاً) وسنحتاج إلى عمل طويل من هذه القاعدة. وخلاصة ما يمكن تحديده أننا نسعى إلى الانتقال من الشعبوية التي سادت لفترة وهي إضافة صيغة واحدة جاهزة على الشعوب وتفكيرها وسلوكها.
إلى أن نحقق عضونة أفراد المجتمع، أي يصبحوا أعضاء في جمعيات و تنظيمات وهيئات أهلية مختلفة، ولن يكون هناك تناقضاً بينها، لأنها جميعاً تسعى إلى أهداف أساسية مشتركة، ووقتها نحقق ما يقول عنه الفيلسوف الإيطالي العظيم «جرامشي» بالكتلة التاريخية.
هكذا لا يوجد، «افتح يا سمسم» فالمعركة تاريخية ولا توجد وصفات جاهزة أو حلول فورية، بل عمل إنساني عضوي تاريخي يحتاج إلى الثقافة والمثقفين وسيادة الفكر العقلاني النقدي.
هل يمكن أن أحسدك على هذا القدر الهائل من التفاؤل؟ أؤكد، ليس تفاؤل غفلة، لكن هناك إمكانية دائماً، وعموماً الغد لم يأت بعد، والإنسان وحده هو الذي يصنع هذا الغد.
 



#محمود_أمين_العالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمود أمين العالم - العولمة وحدت العالم توحداً شريراً