أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى حقي - هل كلام الله غير واضح وغير كامل ...؟















المزيد.....

هل كلام الله غير واضح وغير كامل ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 3090 - 2010 / 8 / 10 - 00:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


حجم الكرة الأرضية بالنسبة إلى الكون حبة سمسم في قاع محيط .. إذاً ماهو حجم الإنسان بالنسبة إلى الكون وخالقه ، هل يمكن أن يخطيء الإله ، وانه لو كان أخطأ في جزء من الثانية في حسابات خلق الكون ، وسيره لتداخلت في بعضها البعض ولما كان هناك شيء ، والقرآن ووفق الإيمان به انه كتاب منزّل من الله ومصون في اللوح المحفوظ ، وأحرفه بدون نقاط ، وكامل مكمل ، وجاء هذا المخلوق الإنسان الذي لايرى بالنسبة إلى حجم الكرة الأرضية وأضاف إليها النقاط ، وحروف التشكيل كي تُقرأ الحروف وتشكل جملاً مفهومة ، لنتجاوز الحروف غير المنقوطة ، وغير المشكلة بالضمة والفتحة والكسرة والشدّة ، ولغاية في نفس المفسّر لآية ما وفق رؤيته العقيدية التي لاتخطيء يحاول أن يحمّل النص أكثر مما قصده المشرع ، بل المشكل الأخطر يحاول هذا المفسر أن يدخل كلمات ضمن النص الذي نسي المؤلف الخالق ذكرها في متن الآية ،وتركها لمخلوق لايرى بالعين المجردة بالنسبة لعظمة الكون والخالق ليكمل بها الآية المُفَسّرة ، والمشكل هذه المرّة أن من تصدى لهذا الإشكال النصي هو دكتور مرموق ومفكر ثائر على ماجاءت به السنة تفسيراً للقرآن وتحجيم آياته لصالح مؤلفي الأحاديث السياسية لمصلحة السلطة الحاكمة من خليفة وسلطان لاستمرارية الاستبداد الاسلامي في كافة مراحله حتى يومنا هذا ، والذي أثار اهتمامي ، وكذلك أثار اهتمام السائل قبلي عن أية في غاية الأهمية وتثير التساؤل والعجب لأن الله يقول بالعربي الفصيح وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (سورة الإسراء 17: 16). ويفسرها الدكتور منصور هناك فى البلاغة العربية و القرآنية ما يعرف بالايجاز بالحذف ، حين يكون المحذوف مفهوما من السياق وهي كلمتي العدل والقسط ...؟ وإذا جارينا التفسير الكريم وأضفنا إليها بالقسط والعدل ماذا سيغير من مفهوم الآية الواضحة وضوح الشمس وهي إرادة الباري بإهلاك قرية عن طريق الأمر لمترفيها أن يفسقوا فيها وحق للإله أن يدمرها تدميراً ولتكن الإضافة البشرية بالقسط والعدل ، وأين وكيف سيكون العدل والقرية ستدمر بما فيها المترفين والفقراء سواء صغاراً وكباراً وبالنتيجة هي تنفيذ إرادة الخالق ..؟ أكتفي بهذا وأحيل القاريء إلى تفسير الدكتور أحمد المنصور ومحاولته إسباغ العدل والقسط على تدمير قرية بمن فيها وبإرادة الله ...؟ منشور في الحوار بعنوان سؤال وجواب عن القرآن الكريم 2-8-2010 الجواب : القرآن يفسر بعضه بعضا ، والمنهج القرآنى فى فهم القرآن أن نتتبع الموضوع المراد بحثه بتجميع كل الايات المتصلة بالموضوع فى سياقها العام والخاص ، ونضعها معا لنتعرف على حقائق القرآن فى هذا الموضوع ، أما الذين فى قلوبهم زيغ ومرض فانهم ينتقون من الايات ما يحقق هواهم متجاهلين السياق ، ولذلك يكون القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الضالين إلا ضلالا : (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا ) ( الاسراء 82 ). كما يجب أن تتوفر فى الباحث القرنى بالاضافة للموضوعية والحيادية ـ ان يتمتع بفهم علوم اللغة العربية وأسرارها البلاغية . وذلك الداعية للتنصير يفتقد الموضوعية ويفتقد العلم بعلوم اللغة العربية.
2 ـ هناك فى البلاغة العربية و القرآنية ما يعرف بالايجاز بالحذف ، حين يكون المحذوف مفهوما من السياق ، مثلا يقول جل وعلا فى قصة وسورة يوسف : (وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا) ( يوسف 82 ) المحذوف هنا كلمة (اهل ) أى واسأل اهل القرية ، و ( اصحاب ) أى أصحاب العير التى اقبلنا فيها.
وهناك إيجاز بالحذف فى الاية الكريمة (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا )هو بحذف كلمة ( العدل أو القسط ) أى (أمرنا مترفيها بالعدل والقسط ) . وهذا مفهوم لأن الله جل وعلا لا يأمر إلا بالعدل والقسط ، يقول جل وعلا (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ( النحل 90 ). ) ( الاسراء 82). وأرجو ان ترجع الى مقالنا (الاسلام دين العدل والقسط ) لمزيد من التوضيح.
وعليه فإن قوله جل وعلا (وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) ( الأعراف 28) يفس قوله جل وعلا : (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) ( الاسراء 16 )، فالله جل وعلا يأمر بالعدل والاحسان وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى . وما جاء محذوفا بالايجاز فى (أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا ) شرحته مئات الايات التى تحض على العدل و التقوى وتنهى عن الاثم والعدوان والظلم.
هذا فى السياق العام فى الأمر بالعدل والنهى عن الظلم .
3 ـ أما فى السياق الخاص ، فهو موضوع الآية نفسه ، وهو إهلاك القرى(اى المجتمعات) الظالمة .
وحين تقوم بتجميع الايات الخاصة بالاهلاك للظالمين تفهم أن هناك شروطا لكى يتم إهلاك قرية ، وأن هذه الشروط قد تم إيجازها باختصار معجز فى آية (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) ) ( الاسراء 16 ).
ونوجز القول هنا على النحو التالى :
3 / 1 : بعد أن قصّ الله جل وعلا قصص بعض الأنبياء السابقين واهلاك تلك الأمم ـ فى سورة الشعراء قال جل وعلا يضع القاعدة فى الاهلاك : (وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ ذِكْرَى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ) ( الشعراء 203 : 204 ). أى لا بد من وجود منذرين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، يأمرون بالعدل وينهون عن الظلم . وعليه فقوله جل وعلا :(وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا ) أى جاء الأمر لهم عن طريق الأنبياء والرسل أو غيرهم ممن يسير على نهجهم . ومن الاعجاز أن الله جل وعلا هنا لم يقل ( وما أهلكنا من قرية إلا ولها أنبياء منذرون ) لأن هذا يعنى عدم وجود اهلاك بعد خاتم المرسلين ، ولكنه قال جل وعلا (وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ) لأن كلمة منذر تشمل الأنبياء و الرسل و كل ناصح أمين لقومه.
3 / 2 : ويقول جل وعلا فى سورة هود بعد أن قصّ قصص بعض الأنبياء السابقين وأممهم التى أهلكها الله جل وعلا : (فَلَوْلاَ كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُوْلُواْ بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الأَرْضِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّنْ أَنجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مَا أُتْرِفُواْ فِيهِ وَكَانُواْ مُجْرِمِينَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ )(هود 116 : 117 ). أى لو كان فيهم ناصحون وأطاعوا أوامر الناصحين ما أهلكهم الله جل وعلا لأن الله جل وعلا لا يهلك إلا القرية الظالمة، ولا يمكن أن يهلك قرية صالحة.
والواضح هنا أن السبب فى الاهلاك هو سيطرة المترفين المتحكمين فى الثروة والسلطة ، وواضح أن البقية يتبعونهم خوفا او رغبا ، لذا يقول جل وعلا: ( وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مَا أُتْرِفُواْ فِيهِ وَكَانُواْ مُجْرِمِينَ ).وهذا يشرح لنا ما جاء عن المترفين الذين يؤمرون بالعدل فيزدادون عصيانا فيحق عليهم القول ويتم اهلاكهم وتدميرهم : (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) ) ( الاسراء 16 ).
3 / 3 : ويرسم رب العزة فى كتابه العزيز صورة رمزية للقرية الظالمة بعد تدميرها واهلاك اهلها ، إذ يبقى دليلا على الترف الهائل والفقر الهائل معلمان تذكاريان : قصر فخم مشيد ( كان يسكن فيه شخص واحد )وبئر معطلة ،أى مرافق معطلة مع أنه كان يعيش عليها كل أو معظم الشعب ، ولكن كل ما يكسبه الشعب ينهبه المترفون ويقيمون به قصورا فى نفس الوقت الذى تعطش فيه الحقول و تتلوث فيه المياه وتتكدس الزبالة ، يقول جل وعلا :( فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ )( الحج 45 ).
وفى مصر الآن حيث يتحكم المترفون تجد كل المرافق والمياه النقية تصل الى قصور المترفين وحمامات سباحتهم وحدائقهم الغنّاء فى الساحل الشمالى و البحر الأحمر وسيناء ، مع أنهم لا يجدون الوقت الكافى للاقامة فى كل تلك القصور ،بل حتى مجرد التعرف على اجنحتها و زخارفها . هذا ، بينما يعانى سكان العشوائيات و الأحياء الشعبية فى القاهرة والمدن و القرى من اختلاط المياه بالصرف الصحى ، وتلوثها وانقطاعها وانقطاع الكهرباء، وأزمات الخبز والتموين والمواصلات والاسكان والحاجيات الأساسية..الخ .. فالقرآن الكريم يضع ملامح القرية الظالمة لتنطبق على أى عصر يسيطر فيه المترفون .
وقد حدث هذا الاهلاك كثيرا فى تاريخ المسلمين فى العصرين العباسى والمملوكى ، وحدث فى عصرنا الراهن فى لبنان والعراق ، وهناك قرى ( دول ) مرشحة للانفجار من الداخل أو من الخارج ، أهمها مصر والسودان والسعودية وايران وما تبقى من فلسطين .( انتهى ) مع احترامي لرأي الدكتور ومحاولته تبرئة النص الواضح والصريح وبإرادة ومخالفة القاعدة الفقهية الكلية أنه لااجتهاد في مورد النص وبالأخص الواضح منه .. (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) ) ( الاسراء 16 ). وليكن ضمن القسط والعدل ولكنه خارج النص ، وحتى ان تضمنه فلن يغير من حكمه ، ولأنه أمر قاطع بتدمير القرية المعنية إن شئنا أم أبينا ...! وكل ماقُدّم في الرد المفصل لن يمنع من هدم القرية على رؤوس ساكنيها وبإرادة لله وبالقسط والعدل معاً .. فتصوّر يا رعاك الله ....؟



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النجار يدين القمني بالاستسلام وهوشنك استحالة عبور المسلم إلى ...
- النقاب أوالحجاب ضمن الحرية الشخصية أم في غيابها..؟
- أللهم لاحسد ...؟
- لا إكراه في الدين ما بين النص والواقع ...؟
- مقرات للرفاهية خمس نجوم وتسمى سجون، صدق أو لا تصدق ..؟
- التخلف العصري مستورداً....؟
- ألعلمانية مساواة في المواطنة واحترام الأديان والقوميات خارج ...
- هل البرقع أوالنقاب زي اختياري أم إلزامي ...؟
- هل النقد الجارح ينفع في إزالة لصقة التوارث الديني المزمنة .. ...
- مهاجرون خارج سرب الحضارة ..؟
- الإنسان أولاً ...؟
- القرضاوي وتحكيم الشريعة والتكفير ...!؟
- من يسرق رغيفاً تقطع يده ومن يسرق حرية إنسان يكرّم سيداً...؟
- حرية العمال في عيدهم العالمي ...؟
- الحرامي والحمار ...؟
- واهجروهن واضربوهن ويكرم الإسلام المرأة ،وشكراً دكتوره فوزية ...
- الإصلاح في الإسلام مابين الشعار والواقع ... ؟
- الصلوات تزيد من مياه الأنهار والملاهي تُشحها.. ولله في خلقه ...
- الحجاب فرض طقسي بيئي سابق للأديان ..؟
- ونسأل من أين تأتينا البلاوي ومبدأ المساواة يرفضها القرضاوي . ...


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى حقي - هل كلام الله غير واضح وغير كامل ...؟