التبشير الإسلامي في الغرب

صحيح ان في الغرب حريات دينية ولكن ايضا لا ننسى ان الغرب همه احتلال اراضي العرب والمسلمين وخير دليل هو ما جرى في العراق وافغانستان حيث انهم يسمحون للناس في امريكا بالصلاة والصيام ولكنه من جانب آخر فان امريكا تحتل ارضهم وتبيد شعبهم لكي يكونوا تبعا لاقتصادها الى آخر العمر.
لا ننسى ايضا الدعم اللا محدود للاسرائيليين المحتلين الذين يفعلون اكثر مما تفعله الانظمة العربية من ظلم ضد شعوبها من احتلال وتهجير وتدمير لاملاك الناس الذين لا ناصر لهم ولا معين.
الغرب له وجهان ففي الوجه الاول يحاول ان يصور للناس انه جميل ومحب للسلام ولكن الحقيقة هي موجودة في الوجه الاخر وهو وجه الحرب والظلم حيث ان قسما من تخلفنا بسبب دعم امريكا للانظمة الاستبدادية عندنا في العالم الاسلامي ومنع الديموقراطية الحقيقية من الظهور الى العلن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى صاحب التعليق اعلاه,
حاول صديقي ان تفرق بين الاحتلال الامركي والمسيحية او اليهودية كدين,هم لا دين رسمي للبلاد والفرد حر في اعتناقه لاي دين شاء,وهذا مايقوله الله تعالى, لا اكراه في الدين, عكس مانراه قائما في الدول التي تبنت الاسلام,
صدقي.ان فهمنا الخاطئ للاسلام جعلنا محطة ازدراء واشمئزاز

,اعودواقول ان الاحتلال الغربي للاراضي الاسلامية قد بوركت من طرف من تعتقد انهم اسلاميون و متاسلمون,الاحتلال كان ذا اهداف استراتيجية واقتصادية كما لا يخفى على احد.
هنا في الغرب سمح لنا بالتبشير الاسلامي,والدعوة الى الاسلام ليلى نهار وقد ضمنت ذالك الدساتير الكافرة كما يزعم رفاقك, فهل يمضمن دستورك اية حرية للمرتد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال ذو صلة
أحمد عصيد - التبشير المسيحي و التبشير الإسلامي

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=170998

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انظر عزيزي زهير فهؤلاء جزائريين مسيحيين جُدد في الجزائر في ولاية تيزي وزو ..يفرحون بالكنيسة بسبب اعتناق الالاف للمسيحية -

http://www.youtube.com/watch?v=jorUXmYq4Bk

الموضوع لا يقتصر على المسلمين وفرحتهم بإنضمام اي شخص للاسلام ...لكن الفرق لا توجد حرية بالتبشير المسيحي وتم طرد عشرات المبشرين وسجن المسيحيين الجُدد في الجزائر وغيرها ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأخ محمد سعيد العبد الله + أسألك بالله عليك الملأيين التي ملئت الغرب وأمريكا وأستراليا المهاجرين والجاليات المسلمة والتي تنعم بعيش لم تكن يوما وأحد تحلم به في بلدانها, ومستمتعة برفاهية الحياة ولأ تعمل ولأ تنتج لكن حقوقها مضمونة كصاحب البلد القاطنة فيه وأكثر , ماذا تسميه حضرت جنابك. وأقول لك لو عربي وأحدا دخل بلد عربي أخر وأحب أن يعيش فيه هل سيقدم له العيش الرغيد والسكن مجانا والتطبيب أيضا وحقوقه ستحفظ كاملة مثله مثل صاحب البلد ؟؟؟ لو حضرتكم مرتاحين في بلدانكم ما الذي دعاكم لهجرتها ودخلتم بلأد الكفار السكيرين وأكلي لحوم الخنازير ( والذين تصفوهم بالقردة والخنازير ). وهنا سؤال من هو المحتل وكم عدد المهاجرين الغرب الذين في شرقنا وكم ملأيين هم , وكم تصرفون عليهم من دولأرتكم وأموالكم ؟ وهل الأعانات الأجتماعية ثقيلة عليكم صحيح ألله يعينكم عليهم لأنهم ثقلوا عليكم وصاروا يقاسموكم لقمة عيشكم لأ وكذلك عطالين بطالين وما عليهم الأ الأكل والشرب والأنجاب والصلأة والدعاء عليكم بالشتائم واللعنات الرب يعينكم عليهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العقيدة الصلبة لا تخشى حتى من اعتى الامواج...اما الهشة فانها تخشى حتى من نسيم البحر .تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية احترام ومحبة للسيد الكاتب
كل ماذكرته صحيح، وامس سمعنا في برنامج للمحادثة ان شخصا كان كثير الاشتراك في المحادثات تم اعتقاله مع ستة اشخاص اخرين، ليس لان ذبح شخصا او انه فجر كنيسة او قتل مصلين او حتى لانه احرق محلات وبيوت، بل لانه احب المسيح واراد ان يتبعه.
السيد محمد سعيد العبد الله التعليق رقم واحد، لم تتكلم من خلال الموضوع بل عرضت وجهة نظرك في موضوع معين. اما بعد فان الغرب همه ان تعيش شعوبه في رفاهية وتكون الدولة قوية.
حين تعيش في الغرب تعرف نفسك انك انسان له كرامة وحق ورأي ومكانة، تعيش في راحة تامة وهذا اهم امر في حياة الفرد.
حينما يسمحون للمحمديين بممارسة شعائرهم وايمانهم فان هذا جل مايريده المسلم في يعيش في بلد غير مسلم، عدا ماذكرته لك انه يعيش كانسان.
اما عن احتلال الدول العربية فكما ذكرت لجنابك فان سياسة الدولة، كل دولة، هما ان تكون قوية ويعيش شعبها في استقرار ونعيم ورفاهية حتى لو كان على حساب احتلال واستغلال دول اخرى. لا اؤيد هذا لكن هذا مايجري منذ فجر التاريخ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما عن احتلالها للدول العربية بالذات فهذه ليست مشكلتها بل ذنب الدول العربية والمحمدية نفسها وذنب شعوبها. هذه الدول عدوة بعضها وتكره بعضها وتتربص ببعضها.
اما ان قسما من سبب تخلفنا هو دعم امريكا للانظمة الاستبداية ومنع الديمقراطية من الظهور فهذا ولاشك ذنب مواطن البلد الذي اصبح رئيسا وذنب من يؤيده ويشتغل معه ويقويه وذنبك انت وكل بني شعبك وليس ذنب احد آخر ابدا.
لماذا تلوم الدول التي تحتل سواء امريكا او غيرها؟! انت تلوم الان لانك تعرف هذه الحالة في هذا الوقت وماقرأته في كتب التاريخ التي تسمح لك تلك الانظمة الاستبدادية ان تتعلمها في المدرسة وتسمح بتواجدها في مكتبات البلد. مالاتعرفه لذلك لاتلومه هو احتلال واستعباد شعب واحد للعديد من الدول والشعوب في زمن ظهور الاسلام وانتشاره.
ارجوك لاتقل لي انه انتشر بالايمان وقناعة وغير هذا والدلائل حضرتك تعرفها من التاريخ واضيف لك اخر - وَيُنْهِي عَنْ السّفَرِ بِالْقُرْآنِ إلَى أَرْضِ الْعَدُوّ-. يدخل جيش محمد دولة مسالمة وبدون قرآن... تخيّل كيفية الايمان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعليق رقم اثنان للسيد بن بركة، كلامك جميل جدا ان لا اكراه في الدين في الغرب، اما الدول التي تبنت الاسلام فلا تؤمن بهذا بل تكفّر الجميع معتمدةً على نصوص مقدسة واضحة مفسَّرة تفسيرا دقيقاً ومفهوماً. اما عن -ان فهمنا الخاطئ لللاسلام جعلنا محطة ازدراء واشمئزاز- فاني لا اجد احدا قد فهم الاسلام بصورة خاطئة والا كان قد تم توبيخه وتقويمه من مؤمن آخر. تعليقك منير.

السيد الحبيب ابو سلمى الجزائري التعليق رقم اربعة
الفديو رائع جدا جدا وفرحت به كثيرا واشكرك كثيرا. واود لو تسمح لي ان اكتب بايجاز وتركيز تعليقا على الفيديو الذي في الرابط: ماتسمعه هو كلام من مذيعة تقرأ خبراً كتبه موظف في قسم الاخبار في مؤسستها، اقصد بهذا انه لايعبر عن مايجري في الواقع وفي الفديو

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في -اللغة- المسيحية لاتوجد كلمة -اعتناق- بل -قبول المسيح-. ومايجري في الفديو ليس اعتناق ولا حتى قبول بل هو المعمودية بعد القبول -الاعتناق-، ولمزيد من المعرفة قراءة الرسالة الى رومية الاصحاح السادس.
ان فرح المجموعة الموجودة ليس لان الشخص اعتنق المسيحية بل انه بعد ان اعتنقها قرر ان يعتمد بالماء، وهنا نرى معمودية.
المعمودية ليست رتبة بل اعلان. المعمودية ليست باب للحياة المسيحية، ليست باباً لاي شيء.

اقول هذا فقط لابيّن خطأ المذيعة ليس الا.

اعتناق المحمدية والفرحة بذلك تجدها هنا بهذه الطريقة وبهذه الكيفية:
http://www.youtube.com/watch?v=La0qNRZZRjg&feature=related

تحية حب واحترام للسيد الكاتب
تحبة محبة واحترام للمعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان هتلر اخر قادم لامحال لوضع حد لتمادي المسلمين اللانساني في الغرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أل الرب يباركك + نصلي للرب أن لأ يظهر هتلر ثاني وبعدها سيعاني الكثيرين ومن ضمنهم أبنائنا وبناتنا الذين لأ ذنب لهم من كل هذا, لو أراد الغرب يستطيع أن يضييق عليهم ولأ يعطيهم الحرية في التدين والشعارات الوهمية الباطلة وبناء المساجد والمصيبة يريدون رفع المأذن وسماع الأصوات المفزعة التي تجلب كل الأمراض النفسية صدقني هنا البناء ليس قوي سترتعد وتنهار , ولبس الخيمة السوداء المتحركة هنا وهناك ,الرب يشهد عند النظر أليهم أتخيل أن الشياطين أحاطت بنا , نحن تعودنا النظر للجمال الغربي الكافرالأخاذ وكأنه زهور وورود متحركة. ونرفع صلأتنا أن يعم السلأم في المسكونة ولأ يعاني أي كان ويكفي ما عانيناه نحن في مشرقنا بسبب هولأء الرافعين شعار الله أكبر...مع أنه ألههم أصغر حجما من النملة ولأ حول له ولأ قوة , ويا ليته وصل لعبقرية النملة وعلم أتباعه أشياء أخرى غير التي أنزلها لهم في كتابه المنزل لهم بالبراق الهابط من السموات السبع ,وعلمهم من هو الأنسان وكم هي قيمته ثمينة لكنهم بتعاليمهم البالية داسوا بأقدامهم عليه وقتلوه جسديا وفكريا وروحيا ونفسيا وأغلقوا عليه كل المنافذ. تحية وشكر للكاتب والرب يباركه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---