أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف علي العمري - الحوثيون احلاماً تتبخر في سماء صعده















المزيد.....

الحوثيون احلاماً تتبخر في سماء صعده


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2913 - 2010 / 2 / 10 - 11:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل إرتكب الحوثي أخطاءً متكررةً أوصلته إلى ست حروب خسر فيها أبرزَ أنصاره وقادته؟، وما هي الحسابات التي جعلت عبدالملك الحوثي لا يعتبر بمصرع أخيه حسين بدر الدين في 2004م في كُهُوف مران؟، ولماذا يصر الحوثيون على مواصلة الحرب السادسة على محورين يمتلك كـُــلُّ محور فيها وسائلَ الغلبة والقوة والنصر؟، ولماذا لا يعتبر الحوثي بالمثل الشعبي الشهير الذي يقول: »حرب القبيلي مع الدولة مُحال«؟.. كلها أسئلةٌ يلفها الغموض، أسئلةٌ لا تكاد تجدُ لها حلاً إلاَّ في أجندة »أولي الشأن« الذين يُديرون الحربَ ويتولون أمرَها.

عارف علي العمري

> في العدد السابق تناولنا »قتلى الجيش في عملية »الأرض المحروقة« حتى نهاية العام المنصرم 2009م على أمل إكمال ما تبقى من قتلى الحوثيين وقتلى الجيش السعودي، بالإضافة إلى قتلى الجيش الشعبي حتى نهاية العام المنصرم.

كانت الخسائر البشرية التي مُني بها الحوثيون في الحرب السادسة تفوق كـُــلّ التصورات التي كان يتخيلها القادة الحوثيون، ولم يعد سيناريو الحرب الذي أعده أبناء بدر الدين الحوثي هو هو، بل طرأت عليه تغيرات غيرت مساراته، وانحرفت ببوصلته إلى اتجاه لم يكن مرغوباً فيه من قبل معديه، وخاصة مع تزايد القتلى واستهداف القادة الميدانيين لما بات يسمى بتنظيم الشباب المؤمن الذي أسسه محمد بدر الدين الحوثي وآخرون معه.

لقد حصدت الحرب السادسة خلال أربعة أشهر ونصف الشهر تقريباً عدداً كبيراً من الجانبين بلغ ثمانية آلاف وأربعمائة وسبعة وسبعين ما بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تشريد ما يقارب مئتي ألف من أبناء محافظة صعدة، ومديريات حرف سفيان، وتتوزع نسبة القتلى والجرحى كالتالي: ألف وثلاثمائة وعشرين ما بين قتيل وجريح في صف الجيش اليمني وأربعمائة وواحد وسبعين ما بين قتيل وجريح في صف الجيش السعودي، وستة آلاف ومئتين وتسعين ما بين قتيل وجريح في صفوف المقاتلين الحوثيين، وثلاثمائة وستة وتسعين ما بين قتيل وجريح في صفوف المدنيين الأبرياء العُـزل من السلاح.



صَحيفةُ »البلاغ« في عددها الماضي تناولت في تقرير لها إحصائية شاملة بأعداد القتلى والجرحى في جانب الجيش اليمني، وسنتناول في هذا التقرير بعضاً من تفاصيل قتلى »المتمردين الحوثيين« منذ بدء المواجهات في الثاني عشر من أغسطس 2009م، وحتى الثلاثين من ديسمبر 2009م.

في اليوم الأول من بدء المواجهات قصف الطيران اليمني أربع سيارات تابعة للحوثيين في الكسارة وآل سالم، بالإضافة إلى قصف مكثف بالمدفعية قام به الجيش على مواقع الحوثيين في مديرية حرف سفيان وأسفرت المواجهات عن مقتل أكثر من خمسين شخصاً من الجانبين، وفي الثالث عشر من أغسطس قامت مقاتلات الميج ٩٢ بضرب معاقل الحوثيين في ساقين ومران، بالإضافة إلى إستهداف صواريخ أرض جو لمعاقل الحوثيين بمنطقة »آل حميدان«، كما قام الجيش في الرابع عشر من أغسطس بشن هجمات على الحوثيين في حيدان وضحيان ومطرة وقتل عشرين متمرداً منهم، وفيما كان الحوثيون يشنون هجمات على قبائل الغيل بالجوف قتل إثنان منهم وأصيب ثالث، وفي ذات اليوم السادس عشر من أغسطس جرت مواجهات شرسة بين الجيش والحوثيين أسفرت عن مقتل سبعة عشر مسلحاً حوثياً، وإصابة ثمانية آخرين، وأسفرت مواجهات العند في السابع عشر من أغسطس عن مقتل اثنين وعشرين حوثياً وإصابة العشرات، ومن جهته قال موقع الجيش: إن الجيش تقدم في حرف سفيان بقيادة اللواء/ فيصل رجب واستولى على مديرية حرف سفيان، وقتل قائد الحوثيين فيها محسن كزمان، في الثامن عشر من أغسطس، ومكتب الحوثي ينفي تلك المعلومات، واصفاً إياها بالمضحكة، وفي بيان للجيش في الثالث والعشرين من أغسطس جاء فيه: »إنه تم العثور على مائة جُثة لمتمردين حوثيين على جانبي الطريق في مدينة حرف سفيان، وكان من بين القيادات الحوثية التي تم قتلها ناصر عدان، ونائف جعمل، وعزيز مطر دغشر، ومحسن القعود، وعدد من معاونيهم بحسب ما أوردته صحيفة »الأهالي« في عددها (106)، كما سقط أكثر من عشرين قتيلاً وعشرات الجرحى في مواجهات بين الحوثي والتيار السلفي بصعدة بحسب ما أوردته قناة »العربية« عشية السابع والعشرين من أغسطس، وفي اليوم التالي قتل ستة حوثيين في منطقة المدرج بحرف سفيان، وقال صحيفة »الناس« في عددها (462): إن القائد الميداني للحوثيين في منطقة دماج »حامد بن رهمه« قتل في مواجهات التيار السلفي.

وإلى ذلك قالت قناة »العربية«: إن معلومات إستخبارية أكدت لها مقتل صالح هبرة ممثل الحوثيين باتفاق الدوحة في قصف جوي على منطقة الطلح، وفي التاسع والعشرين من أغسطس إستطاع الجيش أن يقتل أحد أبرز قيادات الحوثي في بني معاذ وهو أحمد جران الذي تضاربت الأنباء حول مقتله، ومع دخول الحرب المنتصف الثاني من الشهر الأول بداية سبتمبر إزدادت المعارك ضراوة بين الجانبين، وشهدت مدينة صعدة ولا زالت تشهد معارك شرسة بين المتمردين والجيش، وقام الجيشُ بضرب تحصينات للحوثيين في باب نجران قـُـتل على إثر الضربات سبعة حوثيين، وفي العاشر من سبتمبر شن الجيش هجوماً برياً شاملاً في جبهة سفيان بثلاثة ألوية، وفي محاولة من الحوثيين للتسلل إلى جبل الصمع قتل سبعة عشر مسلحاً منهم وتم إلقاء القبض على آخرين، وفي حرف سفيان أيضاً جرت مواجهات عنيفة بين الجانبين أسفرت عن مقتل إثني عشر مسلحاً في جانب الحوثيين في الحادي عشر من سبتمبر.

لنعد إلى ما خلفته هذه الحرب على الحوثيين من خسائر في الأرواح والممتلكات حيث قصف الطيران مبنى إدارة الأمن في مديرية باقم بعد أن إستولى عليها الحوثيون وقتل الجيش سبعة حوثيين وأصيب آخرون في عملية تمشيط قام بها الجيش في منطقة السايلة ووادي عبلة، كما لقي سبعة حوثيين مصرعَهم في حباشة، بالإضافة إلى مصرع القائد الميداني للحوثيين في منطقة »حباشة« بحرف سفيان حفظ الله مانع، وذلك في الثاني عشر من سبتمبر، وكان الثالث عشر من سبتمبر هو الأعنف بين الجيش والمتمردين الحوثيين، حيث قتل أربعة حوثيين في منطقة واسط وقتل خمسة آخرون في منطقة عيان، وفي حرف سفيان لقي خمسة حوثيين مصارعَهم، وجرح عشرة آخرون في قصف جوي إستهدف تحصيناتهم، وفي منطقة الطلح شن الجيش هجوماً على تجمعات للحوثيين أسفرت عن مقتل عشرين حوثياً على الأقل.

لم تكن القبيلة غائبة عن صراع »الأرض المحروقة«، بل كانت لها بصماتها، حيث قامت بعضُ قبائل محافظة صعدة بالوقوف إلى جانب الدولة في حربها ضد الحوثيين، ومن تلك القبائل قبيلة »وادعة« التي تقطن منطقة »دماج« بمحافظة صعدة والتي جرت بينها وبين الحوثيين إشتباكاتٌ عنيفة في الرابع عشر من سبتمبر عقب مقتل الشيخ/ علي بن ناجي اللوم -شيخ مشايخ دماج وعدد من مسلحيه في هجوم نفذته عناصر حوثية إنتقاماً لمقتل زعيم الحوثيين بدماج حامد بن رهمة أسفرت المواجهات عن مقتل عشرين مسلحاً في صفوف الحوثيين، وفي منتصف سبتمبر لقي ثمانية وثلاثون حوثياً مصارعهم في هجمات متفرقة للجيش في محور صعدة وسفيان والملاحيظ.

وفي مُحاولة للحوثيين إظهار أنفسهم كمنتصرين في »الأرض المحروقة« قاموا صبيحة عيد الفطر المبارك باقتحام القصر الجمهوري الواقع في مدينة صعدة، واستطاعوا دخوله دون مقاومة تذكر من جانب الجيش بهدف إيقاع الحوثيين في فخ تم الإعداد له جيداً من قبل قادات الجيش والأمن هناك، وبعد إكتمال دخول الحوثيين ساحة القصر الجمهوري، قام الطيران الحربي باستهدافهم، وكانت الحصيلة الأولية لقتلى الحوثيين في القصر الجمهوري مائة وسبعين قتيلاً وعشرات الجرحى.

عمليات التسلل التي يقوم بها الحوثيون بين الحين والآخر بهدف إستعادة بعض المواقع الإستراتيجية تكلفهم الشيء الكثير وتجعلهم عُرضةً لزخات الرصاص المنهمر من أفواه سلاح المقاتلين في الجانب الآخر، وكانت عملية التسلل التي قام بها الحوثيون في الثاني والعشرين من سبتمبر إلى الجبل الأحمر قد خلفت وراءها مقتل ستة وسبعين حوثياً، بالإضافة إلى جرح مائة آخرين بحسب ما أعلنه موقع »٦٢ سبتمبر« الإلكتروني، في الوقت الذي قالت فيه صحيفة »الثورة« الرسمية: إن ثلاثة عشر حوثياً لقوا مصارعهم في آل عقاب، وإلى ذلك قال مراسل »الصحوة. نت« في صعدة: إن القيادي في جماعة الحوثي فرحان مقيت قـُـتل بعد إستهداف الطيران له في باقم في الرابع والعشرين من سبتمبر، وفي اليوم الذي يليه أكد مصدر عسكري مقتل عشرين من عناصر الحوثي في المقاش، وسيطرة الجيش على منطقتي ذويب والمنزالة بالملاحيظ، وأسفرت مواجهات السادس والعشرين من سبتمبر في آل عقاب بين الجيش والحوثيين عن مقتل أحد عشر حوثياً بينهم أحد القيادات البارزة في جماعة الحوثي، كما أدت مواجهات السابع والعشرين من سبتمبر إلى مقتل أربعة حوثيين بالمنزالة، بالإضافة إلى مقتل ستة وعشرين حوثياً في الثلاثين من سبتمبر.

شهدت العشرة الأيام الأولى من شهر أكتوبر إرتفاعاً ملحوظاً في أعداد القتلى والجرحى بالنسبة للحوثيين ووصل عدد القتلى إلى أكثر من مئتين وخمسة وستين قتيلاً حوثياً، فيما تزايد أعداد الجرحى ليتجاوز الثلاثمائة جريح، في مواجهات متفرقة جرت بين الجيش والحوثيين في محاور القتال بمحافظة صعدة ومديرية حرف سفيان.

عمليات التقدم البري التي قام بها الجيش في حرف سفيان، ومثلث برط، وبعض جبهات القتال المتفرقة في محافظة صعدة جوبهت بمقاومة حوثية عنيفة أسفرت عن مقتل أكثر من أربعمائة وعشرين قتيلاً ومئات من الجرحى الحوثيين خلال الفترة من الحادي عشر من أكتوبر وحتى العشرين من ذات الشهر، وكان من أبرز القيادات الحوثية التي لقت مصرعها في هذه الفترة صادق علي حشيش.

في الثلث الأخير من شهر أكتوبر خفت حدة المواجهات بين المتصارعين في شمال الشمال وخصوصاً مع الدعوات الداخلية التي تنادي بإيقاف الحرب والعَودة إلى الحوار من قبل أحزاب اللقاء المشترك، وبلغ عددُ قتلى المتمردين الحوثيين زهاء مائة وخمسين قتيلاً، ومثلها من الجرحى مع ارتفاع في أعداد الأسرى والمعتقلين الذين ضبطهم الجيش خلال الفترة من الحادي والعشرين من أكتوبر وحتى الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر.

مع دخول شهر نوفمبر دخلت المملكة العربية السعودية على خط الصراع الدائر في جارتها الجنوبية وأصبح الحوثيون يواجهون ضغطاً شديداً على جميع جبهات القتال، مما اضطرهم لاحقاً لسحب مقاتليهم من الأراضي السعودية، وخلال الأول من نوفمبر وحتى العاشر من نوفمبر أشارت تقارير صحفية مختلفة أن أعدادَ قتلى الحوثيين تجاوَزَت الألفَ والمئتي قتيل، بالإضافة إلى جرح قرابة الألفي حوثي.

المواجهاتُ التي دارت رَحاها في مناطق متعددة من محافظة صعدة ومديرية حرف سفيان كمنطقة آل عقاب ومحضة ويرسم وغراز وجبل القبس وجبل القفل ومنطقة المقاش والكمب ومدينة صعدة القديمة ووادي عبلة ووادي السايلة ومرتفعات التبة السوداء وجبل الدخان، وجبل الرميح، ومنطقة السهلة وواسط وبعض مناطق آل عمار، ومديريتي ساقين وضحيان، بالإضافة إلى جبل المدرج وجبل البركة والمدرج في مديرية حرف سفيان، وبالمواجهات التي دارت في العشرين اليوم الأخيرة من شهر نوفمبر سجل عدد القتلى الحوثيين رقماً أقل من سابقه في العشرة الأيام من شهر نوفمبر، حيث قدر عدد القتلى بمئتين وستين قتيلاً ومئات الجرحى كان أبرزُهم يوسف المداني، وعبود شملان، أما القتلى فكان أبرزُ القادة الحوثيين فيهم عمار يزدان وبكيل سويدان وعباس عيضة وعلي القطواني، وشهد شهرُ ديسمبر مقتلَ مائة وتسعة وستين مسلحاً حوثياً، إضافة إلى عشرات الجرحى إن لم يكن المئات، وكان أبرز قادة الحوثيين الذين لقوا حُتوفهم في ديسمبر هم علي علي المؤيد، وطارق سجان، وعلي المدقة، وهؤلاء قتلوا في السادس من ديسمبر في مثلث شدا، إضافة إلى حميد رهمان الذي لقي مصرعه قنصاً في منطقة دماج في الحادي عشر من ذات الشهر، وفي الرابع عشر من ديسمبر لقي القيادي في جماعة الحوثي أحمد هادي جعور مصرعه ومعه ثمانية آخرون في مواجهات بجبل الرميح مع القوات السعودية، وبلغ إجمالي القادة الحوثيين الذين قـُـتلوا خلال ديسمبر إجمالاً واحداً وثلاثين قيادياً إنفردت صحيفة »البلاغ« بذكر أسمائهم في »يوميات الأرض المحروقة« خلال شهر ديسمبر.

هذا ما ظهر لنا من قتلى وجرحى ولكن يبدو أن ما خفي كان أعظمَ وللكلام بقي



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صعده وشيء من تفاصيل الحرب
- حرب صعده .. ازمة قياده ام ازمة ثقة
- الجيش اليمني يودع ابرز قادته خلال عملية الارض المحروقة
- اقرار جرعة جديدة ابرز نتائج مؤتمر لندن بشان اليمن
- حرب صعده يوميات متفرقة
- هل سينجح الحراك الجنوبي في انتزاع مطالبة من حكومة صنعاء؟
- هل سيقود مؤتمر لندن الى ضمانات اقتصادية ام الى وصاية دولية؟
- بن شملان الرحيل في احلك الظروف
- البيضاء والعامري التناسق والتناغم
- يوميات الحرب في اليمن بين الجيش والحوثيين وبين الحوثيين والس ...
- مائة يوم من الحرب بين الحوثيين والحكومة اليمنية
- كيف اصبح اصطفاف المشترك في مواجهة الحوثي مستحيل
- حرب صعدة من اول شرارة حتى اخر قذيفة
- موقف احزاب اللقاء المشترك من حرب صعدة
- اليمن بعيون خارجية
- صعدة مستنقع الدم ومخزن البارود
- التنصير في اليمن ومقتل الالمانيين
- يهود اليمن بين خيارات لتهجير والبقاء في ارض الوطن
- هل تصبح الدعوة الى عودة المخاليف في اليمن هي الحل؟؟
- حلول لما يجري في اليمن ...... هل تعيرها الحكومة ادنى اهتمام


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف علي العمري - الحوثيون احلاماً تتبخر في سماء صعده