أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ناجي نهر - جمعية الأنسان المتحضر















المزيد.....

جمعية الأنسان المتحضر


ناجي نهر

الحوار المتمدن-العدد: 2819 - 2009 / 11 / 4 - 16:15
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


جمعية الأنسان المتحضر
د.ناجي نهر
وكما هو معروف فقد تدرجت عملية تطور الحياة صعودآ من خلال العمل المادي المنتج ,ومنذ زمن ليس بالقصير والعامل المنتج يجد السير نحو اكتشاف افضل السبل والوسائل لأدارة هذه العملية التطورية ,حيث تنقرض الوسائل القديمة المتكئة على اساليب ووسائل تنظيمية سياسية وجماهيرية اوجدتها السلطات الحاكمة لتمشية مصالحها الأنانية الذاتية والتسلط الفردي وحان الوقت لتحل بديلآ عنها الأدارة المؤسساتية المنبثقة من مصالح الجماهيرة الغفيرة المنتجة التي انبثقت منها ولادة جمعية الأنسان العلماني المتحضر التي نحن بصدد النضال من اجل ان تكون هذه المؤسسة واحدة من مؤسسات المجتمع المدني المتحركة فى دولة الديمقراطية المؤسساتية الحديثة المرتقبة التي يتطلع المناضلون ان تسود فى بلدانهم وفى العالم كنظام عالمي جديد ,فبسيادتها وترسيخ آيديولوجيتها المادية العلمية المبرمجة للتطور , سيطهر الوعي من الشواثب الضارة وسيعطى للأنسان المنتج التفسير الأصوب لسمة العصر وسيتمكن المناضل العلماني المعاصر من تحقيق هدف التغيير الآيديولوجي المرتقب والخلاص الى الأبد من الآيديولوجيا الخيالية الميتافيزيقية الأنتهازية المتخلفة المربكة والمعرقلة للتطورالتي طالما يتعكز عليها الحكام المستبدون فى العالم الثالث بخاصة ...
يناضل الأنسان المتحضر لتحقيق فرض وجود جمعية الأنسان المتحضر فى دساتير الأنظمة الديمقراطية كواحدة من مؤسسات المجتمع المدني السياسية الفاعلة فى مختلف الأتجاهات وكرد فعل على تخلف الأحزاب السياسية من تحقيق اهدافها بسبب سهولة هيمنة قياداتها على حرف ستراتيجياتها وبرامجها عن المرسوم وارتخائهم تحت انغام المسميات البطولية المنومة التي يمنحها لهم المنتفعون منهم بحق وبغيره وثانيآبسبب ان مؤسسات المجتمع المدني اثبتت جدارتها فى الدفاع عن مصالح الجماهير بأكفء من الأحزاب الشمولية الأثنية والعقائدية .
لقد حقق التوجه العلماني الذي استخدم فى دول الديمقراطيات الغربية خلال القرن المنصرم ذا اثر امضى من غيره فى دفع عملية التطور نحو الأفضل والذي طبق تحت شعار لا ديمقراطية بدون علمانية .
ستتضح اهمية الحاجة لمؤساسات الأنسان المتحضر فى دول ومجتمعات العالم الثالث بخاصة بعد تفعيلها وتضمينها لدساتير أنظمتها الديمقراطية الحديثة المرتقبة او التي هي قيد التشكيل ثم التفعيل ,ففي تفعيلها كما هو مبرمج لها بطلان وحسم لكل الجدل الدائر حول تواجد المسميات الأنتهازية الوهمية الشوفينية [القومية والعقائدية] وانتفاء الحاجة الى وجود الأقاليم والطوائف المذهبية المؤدية الى تقسيم البلاد وخلق التمايزات بين المواطنين .
ففي التطبيق السليم للديمقراطية يتجسد القضاء المبرم على استغلال الأنسان لأخيه الأنسان كيفا كانت اشكاله ومضامينه والحل المفيد والمرضي لكافة المشاكل المفتعلة ,حيث لا القاب ولا كنية ولا هوية ولا مصالح فئوية لغير الأنسان المنتج وموطنه الجغرافي .
ان جمعية الأنسان المتحضر مؤسسة عالمية تهدف الى تعميم بناء الدولة المؤسساتية المدنية الديمقراطية على نطاق العالم بأسره,وهي دعوة الى كل العلمانيين والقوميين ومختلف المناضلين المنظوين تحت خيمة الأحزاب الشمولية الى اعادة قراءة تاريخ النضال الأنساني لمعرفة المحرك الأساس للتطور وتناول تطويره من جديد من خلال قوانين حركة المادة وانتهاج المنهج العلمي فى القول والسلوك بوسائل جديدة مناسبة للزمانكية ,وان تخلفوا فسوف لا يكون بين عقولهم والعقول السلفية من فروق تذكر ,فمن العار ان يطالب مناضل ومثقف متحضر بتطبيق الشريعة أو اية آيديولوجيا سلفية قبلية وطائفية وعرقية ,فالأنسان الحضاري لا ينفعه غير الواقع المتقدم للوطن الذي يعيش فى كنفه . .
وبتصوري ان نجاح عملية التغيير الآيديولوجي العلماني المرتقب بمجموعها وبما يلزمها من خطط واجراءآت منهجية نظرية وممارسات تطبيقية متوقفة بالأساس على وحدة العلمانيين النظرية والتنظيمية ,ومستوى تضحياتهم وخلفيتهم المعرفية النظرية والعملية والتنسيق التنظيمي الفاعل فيما بينهم وبين الجماهير,بخاصة اولئك المناضلين المبتلين بطغيان تيجان وعمائم حكام العالم الثالث الذين بددوا وما زالوا يبددون ثروات شعوبهم على حماية انظمتهم وحسب . إن المثقفيين يسعون بفارغ الصبر لميلاد جمعية سياسية فاعلة فى دولة الديمقراطية المؤسساتية الحديثة المرتقبة او اية مؤسسة تجمع تياراتهم الفكرية العلمانية على وفق المقومات الأساسية لمختلف الأفكار المادية العلمانية وتمتلك مقومات وشروط توحيد الفكرالعلماني على وفق قرآءة جديدة يمكن ان تحقق الوحدة الفكرية النسبية بين المثقفين ,وتنظيم جديد اكثر عدالة ومساواتية يتحرك ويتغير فى هيكلياته التنظيمية والفكرية وشخوصه القيادية على وفق حركة الواقع الموضوعي المعاش .
ولقد بادرت منذ ربيع / 07 بطرح فكرت مؤسسة الأنسان المتحضر على بعض المناضلين العلمانيين تلبية للمهمات النضالية وكأداة ووسيلة لتحقيق هدف التغيير ووفق الهيكلية والأسباب والأهداف التالية فلاقت صدى واسعآ بينهم شجعني على التعريف بها وطرحها بشكل اكثر مقبولية وتكاملية ,فبرغم الوقت القصير لعمل هذه الجمعية فى ارلندة ومحدوديته فان نتائجه كانت مشجعة فى توحيد الخطاب العلماني وفى تبادر الأفكار والمستجدات وتحليلها وتعميم نتائجها ومعالجاتها ووصاياها. . .

جمعية الأنسان المتحضر
مقر التأسيس - دبلن آيرلند فى 17 / اكتوبر / 07-
الأسباب الموجبة والأهداف والمزايا التنظيمية والمنهجية :
- الأسباب الموجبة:-
أ - تعد مؤسسة الأنسان المتحضر كأداة ووسيلة جديدة ارقى من مؤسسات المجتمع المدني فى دولة الديمقراطية المؤسساتية الحديثة لتحقيق هدف التغيير المرتقب من خلال توحيد تنظيم المناضلين العلمانيين ونشر أفكارهم وتعميم تجاربهم النضالية وترسيخ المفاهيم الأنسانية بين الجماهير المحلية والعالمية وتعميم تجربة بناء الدولة المؤسساتية الديمقراطية فى بلدانهم والعالم بأسره بالأستفادة من سمو الوعي العلماني المتحضر بين غالبية الناس واستغلال تطور الثورة المعلوماتية بأقتدار .
- ان الأنظمام للعمل النضالي من خلال هذه الجمعية طوعي ومجاني وانساني بحت 100%.
ب - تعد جمعية الأنسان المتحضرهي القائد لمرحلة وسطية بين بناء الدولة المؤسساتية العلمانية الديمقراطية والأنظمة الأرقى اللاحقة كالأشتراكية التي لاقت احزابها فى الماضي تعقيدات فى التطبيق بسبب حرق المراحل الزمنية وغياب التوعية العلمانية التي اصبحت فى يومنا تطورآ ابداعيآ يشمل المضامين والضرورات الأنسانية الملحة المادية والروحية وليس تطورآ تقليديآ كتقليد تأسيس الأحزاب السياسية الروتيني المفرغ من الضرورات الأنسانية والمسخر فى غالبيته لتحقيق مصالح ذاتية كانت سببآ فى ابعاد الجماهير وفقدان ثقتها .
فقد تبين من التجارب الحديثة ان منظمات المجتمع المدني قادرة على الوصول الى اعماق الجماهير ومعرفة حاجاتها الضرورية والعمل على تلبيتها بافضل واسرع من الاحزاب السياسية.
ج - تعد جمعية الأنسان المتحضر تعويض عن مرحلة التحرر الوطني المنقرضة التي استطاعت الرأسمالية تفكيكها واحتوائها وتسفيه زيف شعاراتها القومية الوهمية .
د - ان هذه المؤسسة مما تعد الأداة والوسيلة التي بواسطتها ينتشل العالم الثالث من تخلفه وتحرره من طغيان الأنظمة الشمولية البطرياركية الأوتوقراطية الأقطاعية الكونيالية الملكية الوراثية الحليفة والعميلة للأحتكارات الرأسمالية ,وسيكون لتعضيد عمل هذه المؤسسة ودرجة الألتزام بمنهجيتها التطورية هو المقياس الدقيق لممارسات حكام العالم الثالث الديمقراطية والحضارية على ارض الواقع .
ه - تقتضي ضرورة النضال من اجل ترسيخ مكانة الأنسان كقائد اوحد لعملية التطور ان يعيد المناضل العلماني قراءة مفهوم الدولة المؤسساتية الديمقراطية الحديثة وان تتم بعد قناعته بمبادئ هذه المؤسسة براءته الجريئة من براثن الدولة القبلية القومية الطائفية المتخلفة وتشمير السواعد للعمل المسئول على سمو وعي الأنسان المنتج وديمومة حياته بأمن وسلام وحفظ كوكبه من التلوث والكوارث المدمرة .
و - لقد تسبب التطور التقني فى انحسار التركيبة الطبقية للمجتمعات المعاصرة فى طبقة واسعة من المنتجين وحفنة من المحتكرين الرأسماليين وخدمهم وبأمكان مؤسسة الأنسان المتحضر تحقيق أهدافها بالتضامن مع النقابات والأتحادات النسائية والعمالية والفلاحية والشبابية والطلابية وكافة منظمات المجتمع المدني الأخرى من اجل تكسير ركائز الظلم والأستغلال واشاعة مبادئ المساواة والأخاء والسلام .
المنهجية: -
1 - يهتدي المناضل المتحضر بأفكار ومنهجية المدرسة المادية العلمية الواقعية التنويرية الحديثة وبالأعتماد على نتائج تحليل مضامين اشكال المادة فى حركتها الجدلية وترابطها وتأثيراتها المتبادلة ومتغيراتها الكمية والنوعية وصولآ الى قراءة صحيحة للواقع الموضوعي والحقائق النوعية النسبية فى الزمانكية ,وما ينطبق على اية مادة من عمليات اجرائية وتحليلية هادفة للتطوير ينطبق على المجتمع كمادة اساسية قابلة للتطوير أيضآ .
2 - يحترس المناضل المتحضر من الوقوع بفخ المدرسة الأنتقائية العشوائية والأقتباسية النصية والأفكار والمنهجيات العسيرة التطبيق او التي لا تنطبق على الواقع المعاش ولا تتناغم مع الظرف الذاتي والموضوعي وتناسب القوى الصاعدة والنازلة ومختلف تكتيكات السياسة الناجحة والممكنة التطبيق على وفق ما تفرضه الضرورة الملحة فى حينه لذا فالمناضل مطالب باستمرار بتقويم اعماله اليومية واعادة قراءة المتغيرات الكمية بهدف التهيء للتغيير النوعي المرتقب آخذآ بالحسبان ان الرأسمالية هي الأخرى تجدد انماط واساليب شعوذاتها بما يتناسب والمتغيرات النضالية الجديدة .
2 - تعد جمعية الأنسان المتحضر مؤسسة اممية سياسية متحدة تسعى لتحقيق أهداف انسانية والى ديمومة عملية التطور الأيجابي وصيانة الأنسان وكوكبه من الضياع والمحافضة على تراثه ونشره بوسائل سلمية مشروعة فى ربوع الأرض بما وسعت وبهوية الأنسان المنتج للخيرات اينما وجد على وفق تفسير معنى المواطنة الجديد الذي يعد الوطن هو مكان تواجد الأنسان فى الزمانكية لأي سبب كان [ دراسي ، لاجئ ، زائر تجارة وغيرها ] و تتطلب حقوق المواطنة من المواطن الأخلاص للبلد الذي يعيش فى كنفه بشكل دائم او وقتي تجسيدآ لمبدآ المساواة التامة بين الناس .
3 - تعد مصادر الوعي الغيبية الميتافيزيقية ومدارسها المختلفة الأخرى نافعة فى الوقت الحاضر فقط من اجل تحفيز الحوار الشفاف مع الآخر ليس الا بهدف تطهير افكاره بأسلوب علمي متدرج من رجس الأثنية والعرقية والغيبيات الوهمية المربكة واللاواقعية والنصية الجامدة والمعقدة للحياة .
4 - يعد العمل المفيد وفق منهجية مؤسسة الأنسان المتحضر هو مصدر الوعي والتطور والعامل الأساس وشاهد العصر على مكانة الأنسان وقيادته لكافة عمليات التطور الفكري والتقني .
5 - الأنسان المتحضر قائد رسالي مثابر ومتألق برؤية تحليلية ميدانية علمية قادرة على قرآءة الظواهر المختلفة واستثمارها الفوري بأمانة وصادق وفى خدمة تقدم الأنسانية .
6 - الأنسان المتحضر متطوع لعمله الرسالي عن قناعة تامة وملتزم بضرورة النضال المثابر من اجل اهداف رسالته الأنسانية بلا احلام يوبيلية واوسمة وادعاءآت كاذبة .
الأهداف :
1 - يسعى الأنسان المتحضر الى التغيير الأفضل بشكل مطرد بهدف رفع الوعي العلمي المتحضر وترسيخ مفاهيم الحرية والمساواتية والديمقراطية .
2 - المساواة التامة بين المرأة والرجل فى الحقوق والواجبات كوحدة واحدة منتجة وفاعلة فى مختلف المجالات الفكرية والعملية .
3 - ترسيخ مفهوم الشعوب تصنع التاريخ بالحوار العلمي فقط ,والشعوب هي وحدها تختار النظم المناسبة لعصرها واشكال تنسيق علاقاتها مع شعوب العالم طرآ وفق مصالح متوازنة وعادلة وواقع خالي من الأستغلال والخراب وتحيز الأعلام وبما يناسب عملية التطور فى الزمانكية .
4 - سيكون تبادل التجارب العملية والتفاصيل الفكرية الفلسفية والآيديولوجية لهذه المؤسسة متلاحقة ومتزامنة ومتناسبة مع تفاصيل البرامج المرحلية العملية لعملية التطور وبتصوري ستكون بسيطة وسهلة الفهم والأستيعاب وستغتنى بالجديد مع انسيابية العمل فى الزمانكية .
وبالأمكان تغيير اسم الجمعية المذكورة الى اي اسم سياسي آخر مناسب ومؤهل لقيادة المتغيرات الأجتماعية فى البلد المعين والقادر على تحقيق الأهداف المعلنة وسيكون مستوى العمل منصبآ بالدرجة الأساس على دول العالم الثالث ففى انتشالها من الشعوذة وتوعيتها بالعلم سيكون انتشال للعالم وانسانيته من الخراب والدمار . - وستسعى جمعية الأنسان المتحضر بتصميم مسؤول على توفير الأمكنات المادية لوجد فضائية ناطقة بأسم العلمانية ,حيث لا توجد حاليآ مثل هذه الفضائية فى ربوع كوكبنا المترامي الأطراف .
- ان العلماني مناضل موضوعي قادر على نشر افكاره العلمية من خلال وسائل مختلفة منها منظمات المجتمع المدني التي نحن بصدد بيان اهمية تفعيلها فى الدولة المدنية الديمقراطية وليس من خلال ترويض افكاره ودمجها بالأفكار السلفية الآيلة للأنقراض كما يتصور البعض متناسيآ ان العلماني صاحب رسالة هادفة للتغيير والحداثة وليس محاصص توفيقي .
ومن جديد نتطلع لمزيد من الآراء والتفاعل الشفاف مع هذه الجمعية واغناء المضامين الفكرية والصياغات العملية النضالية فيها.. مع المحبة والتقدير...
المراسلات : [email protected]
=



#ناجي_نهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاسبة قادة السلطات العراقية والعشائرية فورآ
- واقع العراق الجديد !!
- تفاوت تطبيقات مفهوم حقوق الأنسان
- سر تفاوت الأجتهادات فى مفهوم حقوق الأنسان
- الأنتهازية نقيض العلمانية ومنبع الوحشية 3
- الأنتهازية نقيض العلمانية ومنبع الوحشية
- مفهوم التطور بين ماركس وماكلوهان
- الى قادة حماس مرة ثانية
- من قتل الأبرياء فى غزة
- انتخابات مجالس المحافظات
- تألق القيادة الواعية
- تهنئة واشادة بالعمل المثمر
- المرأة فى وسائل الأعلام العربية المرئية ( تلبية لنداء موقع ا ...
- الأنسان مخلوق وخالق
- سموالوعي سموللعدل والمساواة//21
- شروط المقالة
- جريمة العصر... انك كامل وهم ناقصون
- سمو الوعي سموآ للعدل والمساواة / 18
- أحقآ تحول الشعب الى ما يدعون ؟؟؟!!!
- دعوني أفتخر بتضحيات عائلتي وشهدائها


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ناجي نهر - جمعية الأنسان المتحضر