أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (ثانية)















المزيد.....

متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (ثانية)


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2769 - 2009 / 9 / 14 - 20:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ان سبب معاناة الطبقة العاملة العالمية هو علاقات الانتاج الراسمالية. فهذه العلاقات تفصل بين العامل وبين الطبيعة التي يعمل عليها بصفته انسان. فقد تطورت علاقات الانسان بالطبيعة الى درجة جعلت العامل عاجزا عن الانتاج بادوات انتاج بسيطة كما كان الحال في عصور سابقة وجعلت ادوات الانتاج، اي الطبيعة، التي لا يستطيع الانسان ممارسة عمله عليها بدونها ملكية متركزة لدى فئة من المجتمع هم الراسماليون. ولكي يستطيع العامل ممارسة العمل على الطبيعة عليه ان يضمن الاتصال بهذه الادوات المتطورة المتركزة في جانب واحد من المجتمع، الجانب الراسمالي. فما هو هدف الطبقة العاملة من اجل التغلب على هذا الحاجز بينها وبين الطبيعة؟ هدف الطبقة العاملة هو ان تكون لها حرية الوصول الى الادوات التي تحقق لها العمل على الطبيعة لمصلحة الانسان. هدفها ان تكون لها حرية الاتصال بادوات الانتاج التي انتجتها هي بعملها لمواصلة الانتاج الاجتماعي. وهذا لا يتحقق الا بتحرير ادوات الانتاج وجعلها متاحة للطبقة العاملة للعمل فيها. تتطلب الغاء علاقات الانتاج الراسمالية وتحقيق علاقات انتاج تكون فيها ادوات الانتاج ملكا للمجتمع كله. تتطلب الغاء الاحتكار الراسمالي لادوات الانتاج.
هذا الهدف، هدف الغاء الاحتكار الراسمالي لادوات الانتاج، هو الهدف الوحيد البعيد للطبقة العاملة في جميع المراحل وجميع الظروف الاجتماعية. هدفها البعيد، الهدف الاستراتيجي، هو الغاء علاقات الانتاج الراسمالية. هذا الهدف الاستراتيجي للطبقة العاملة هو الهدف الاستراتيجي للماركسي شخصا كان ام حزبا او منظمة. فالماركسي هو من يعمل ويناضل من اجل ان تحقق الطبقة العاملة هدفها الاستراتيجي هذا. الطبقة العاملة هي التي تحقق هدفها الاستراتيجي وليس الماركسي ودور الماركسي هو ان يساعد الطبقة العاملة على الوصول الى هدفها الاستراتيجي عن طريق توعيتها لمصالحها وتوجيه نضالاتها بالاتجاه الصحيح وتنظيمها وقيادتها نحو تحقيق هدفها هذا. دور الماركسي هو ان يكون طليعة للطبقة العاملة في نضالها من اجل تحقيق هدفها الاستراتيجي. والماركسية هي دليله في العمل على تحقيق مهمته.
التحالف الماركسي اذن هو ليس تحالفا شخصيا او حزبيا وانما هو تحالف طبقي تقوم الطبقة العاملة فيه بالتحالف مع قوى اخرى عن طريقه اذا كان هو ممثلها الحقيقي في هذا المجال. فالماركسي مندوب عن الطبقة العاملة في تحقيق تحالفاتها. الهدف من قيام الطبقة العاملة بالتحالف مع قوى اخرى هو تسهيل سيرها خطوة في طريق تحقيق هذفها الاساسي الاستراتيجي، هدف الغاء علاقات الانتاج الراسمالية. وعلى هذا الاساس تقوم الطبقة العاملة بالبحث عن القوى التي يمكنها ان تسير معها خطوة في هذا الطريق. وبما ان تحالفها طبقي في طبيعته فلابد ان يكون اختيارها للحلفاء هو الاخر طبقيا.
نعود هنا الى البداية. اول شيء ينبغي على الطبقة العاملة وعلى ممثلها الماركسي فعله هو اجراء تحليل طبقي للمجتمع في اللحظة السياسية التي يجري الحديث عنها. ان الطابع الطبقي لكل فئة من فئات المجتمع هو الذي يحدد المصلحة الاقتصادية او السياسية المشتركة بين افراد الطبقة او المرتبة. وعلى اساس دراسة المصلحة المشتركة التي تربط افراد طبقة معينة او مرتبة معينة يمكن تقدير اهمية التحالف معها في اللحظة المعينة والى مدى هذا التحالف. فالطبقات والمراتب التي تكون المجتمع في لحظة معينة هي الاخرى تنظر الى التحالفات من وجهة نظرها الطبقية ومن اجل تحقيق خطوة في طريق تحقيق مصالحها الاقتصادية والسياسية. وهي لا توافق على التحالف مع الطبقة العاملة الا اذا وجدت في هذا التحالف خطوة في سبيل تحقيق هذه الاهداف. ولا تكون لاي تحالف فائدة ونتائج ايجابية الا اذا تم على هذا الاساس.
بما ان الطبقة العاملة هي الطبقة التي تهدف الى ابعد هدف هو ازالة علاقات الانتاج الراسمالية فهي الطبقة الاكثر ثورية والاكثر جدية في النضال من اجل هذا الهدف بينما الطبقات والمراتب الاخرى تهدف الى تحقيق اهداف ومصالح اقل جذرية من هدف الطبقة العاملة وهي لذلك اقل من الطبقة العاملة جدية وثورية في النضال الطبقي. وان اي تحالف بين الطبقة العاملة واية طبقة اخرى يتحدد بمدى جدية الطبقة او المرتبة الاخرى في الثبات على تحالفها مع الطبقة العاملة والى اي مدى. والطبقة العاملة ممثلة بقيادتها الماركسية تعرف ذلك سلفا وتوافق على التحالف بهذا المدى الذي تمثله الطبقة او المرتبة التي تريد التحالف معها. فالتحالف في طبيعته تحالف مؤقت يختلف مداه ودوامه وفقا لمصالح الطبقة او المرتبة الاخرى. اذ ليس لمصالح الطبقة العاملة حدود في التحالف نظرا الى ان هدفها لن يتحقق الا بالقضاء على علاقات الانتاج الراسمالية وانها مستعدة لمواصلة التحالف طالما بقيت للطبقة او المرتبة الاخرى مصلحة في استمرار التحالف.
الطبقة الاجتماعية التي تؤلف في جميع العالم تقريبا اكثرية سكان البلد المعين هي طبقة الفلاحين. ولكن طبقة الفلاحين لم تبق طبقة واحدة متجانسة عند ظهور الاقتصاد الراسمالي وارتباط الانتاج الزراعي بالسوق الراسمالية العالمية. اختلفت علاقات الفلاحين فيما بينهم في الانتاج الاجتماعي ما ادى الى انقسام الطبقة الفلاحية الى عدة مراتب وفقا لعلاقة كل مرتبة منها بالانتاج الاجتماعي. نشأت مرتبة من الفلاحين تشبه علاقاتها في الانتاج الاجتماعي علاقات الطبقة الراسمالية من حيث كونها تملك راسمالا تشتري به الارض والادوات الزراعية وتشتري قوة عمل الفلاحين بالضبط كما يشتري الراسمالي الصناعي قوة عمل العمال. هذه المرتبة هي جزء لا يتجزأ من الطبقة الراسمالية وتتفق مصالحها السياسية والاقتصادية مع مصالح الطبقة الراسمالية.
وهناك فئة او مرتبة من الفلاحين مشابهة للعمال في علاقاتها الانتاجية. فهي لا تمتلك سوى قوة عملها تبيعها للراسمالي الزراعي من اجل كسب لقمة العيش. وهؤلاء شأنهم شأن الطبقة العاملة في كل شيء وهم جزء من الطبقة العاملة في مصالحهم الاقتصادية والسياسية. وهناك فئة شبيهة بهؤلاء العمال الزراعيين تسمى فقراء الفلاحين يختلفون عن العمال الزراعيين في كونهم يمارسون الزراعة الخاصة ولكنهم لا يستطيعون كسب عيشهم الا بان يبيعوا قوة عملهم اضافة الى ذلك لكسب عيشهم. هؤلاء اقرب الى الطبقة العاملة من اية فئات الفلاحين الاخرى.
وهناك فئة اخرى من الفلاحين هي مرتبة متوسطي الفلاحين. تؤلف هذه المرتبة من الفلاحين عادة اغلبية الفلاحين وهي من الناحية الاقتصادية تتراوح بين البرجوازية والطبقة العاملة في علاقاتها الانتاجية. فمن الناحية الاقتصادية يحوز الفلاح المتوسط على قطعة ارض يمتلكها او يستأجرها يزرعها وعائلته ويستخدم فيها بعض الادوات البدائية والحيوانات الداجنة. وهو من ناحية يحلم بان يرتفع الى مستوى البرجوازي الزراعي ومن ناحية اخرى يدفعه تطور المجتمع الراسمالي الى مستوى العامل الزراعي. وهذا التناقض بين الحالتين يحدد مواقف هذه المرتبة الاقتصادية والسياسية.
هذا التحليل للطبقة الفلاحية وانقسامها الى مراتب مختلفة من حيث مصالحها الاقتصادية يمكن اعتباره عاما في جميع بلدان العالم حتى الى درجة كبيرة في البلدان الراسمالية الكبرى عدا بريطانيا. وعلى الطبقة العاملة ان تأخذ هذا التحليل بنظر الاعتبار عند دراسة اي تحالف مع المراتب الفلاحية المختلفة. وفي جميع الظروف والاحوال تجري دراسة موضوع التحالف بين الطبقة العاملة وكل مرتبة من مراتب الفلاحين. واذا تتبعنا تاريخ التحالفات السياسية بين قوى المجتمع في تاريخ الحركة الثورية بعد نشوء الطبقة العاملة كطبقة رئيسية في المجتمع الراسمالي نرى ان الحديث في الادب الماركسي يجري عن تحالف العمال والفلاحين ولا نسمع عن اي تحالف بين هذا الحزب او ذاك رغم ان التحالفات تجري في الظاهر بين هذه الاحزاب. ان اي تحالف تجريه الطبقة العاملة في المجتمع هو تحالف طبقي تتحالف فيه الطبقة العاملة مع طبقة او مرتبة اخرى. هذا مبدأ اساسي في سياسة التحالفات الطبقية بين الطبقة العاملة وسائر الطبقات والمراتب الاجتماعية.
اضافة الى طبقة الفلاحين المنقسمة الى عدة مراتب توجد فئات متوسطة مختلفة في المجتمع يطلق عليها عموما اسم البتي برجوازية او المراتب المتوسطة. هذه الفئات تختلف احداها عن الاخرى من حيث علاقاتها بالانتاج الاجتماعي ولكن الصفة المشتركة فيها هي انها فئات تقع بين الطبقة العاملة والطبقة الراسمالية. لذلك هي فئات كمتوسطي الفلاحين تحلم في الارتفاع الى درجة البرجوازية ويدفعها التطور الراسمالي الى مستوى الطبقة العاملة. من هذه الفئات مراتب الحرفيين مثل الخياطين والنجارين والحدادين والصفارين والحذائين وغيرهم ومنهم فئات ثقافية مهنية تتكون علاقاتها بالانتاج عن طريق تقديم الخدمات في المجتمع كالمحامين والمهندسين والمحاسبين والمعلمين واساتذة الجامعات والعلماء وغيرهم.
وهناك الطبقة الحاكمة في البلاد في كل مرحلة من مراحل تطور المجتمع وفي النظام الراسمالي تكون الطبقة الراسمالية هي الطبقة السائدة اقتصاديا وسياسيا واعلاميا وهي الطبقة الحامية لكافة بقايا الطبقات الحاكمة القديمة. انها الطبقة التي تقف عائقا في طريق تغيير علاقات الانتاج القائمة لان هذه العلاقات هي مصدر ثراء وسيطرة هذه الطبقة الحاكمة.
اذا كان هذا التحليل الطبقي عاما يشمل جميع الظروف والمراحل التاريخية التي يمر بها المجتمع فلماذا لا يكون هناك تحليل ثابت يحدد موقف الماركسي من التحالفات في جميع هذه الظروف ولماذا ينبغي ان يقوم الماركسي بالتحليل الطبقي في المرحلة او الظروف التي يعيشها في اللحظة المعينة؟ السبب هو ان الاهداف الاقتصادية والسياسية التي تجابهها الحركة الثورية تختلف باختلاف الظروف والمراحل التي تمر بها الحركة الثورية. ان المواقف السياسية والاقتصادية لكل فئة او مرتبة او طبقة من هذه الطبقات تحددها هذه الاهداف الاقتصادية والسياسية التي تجابهها الحركة الثورية في اللحظة المعينة. وتختلف مصالح الطبقة العاملة في التحالف مع بعض هذه الفئات او مع كلها وفقا للمصالح الاقتصادية والسياسية للفئات ذاتها.
المبدأ الاساسي لدى الطبقة العاملة في تحالفاتها هو ان تكون بينها وبين الفئة او المرتبة او الطبقة التي تتحالف معها مصلحة مشتركة تكون اساسا للتحالف. فالطبقة العاملة لها هدفها البعيد، الهدف الاستراتيجي، هدف القضاء على علاقات الانتاج الراسمالية. وهذا الهدف يحتم على الطبقة العاملة مواصلة النضال بلا هوادة حتى بلوغ هذا الهدف. اما اهداف الطبقات او المراتب الاخرى فهي دون هذا الهدف الاستراتيجي. ولهذا يجوز للطبقة العاملة ان تتحالف مع اي من هذه الطبقات والمراتب من اجل تحقيق الهدف القريب الذي من مصلحة هذه المرتبة او الطبقة تحقيقه. نرى من هذا ان التحالف يعتمد كليا على المصلحة الاقتصادية والسياسية للطبقة او المرتبة موضوع التحالف. ولذلك فان اي تحالف مهما كان هو تحالف مؤقت محدود بهذه المصالح القريبة التي تشكل هدف الطبقة او المرتبة الحليفة الاستراتيجي وتؤلف هدفا انيا مرحليا بالنسبة للطبقة العاملة. ليس الحديث هنا عن تحالف العمال والفلاحين في فترة النظام الاشتراكي والتحول الى المجتمع الشيوعي.
بما ان الطبقة العاملة هي التي تدعو مصلحتها الى تحقيق ابعد هدف من الاهداف الثورية في كل مجتمع راسمالي او سابق للمجتمع الراسمالي وان مصالح الطبقات الاخرى او المراتب الاخرى هي دون هذا الهدف الاستراتيجي ظهرت نظرية قيادة الطبقة العاملة للحركة الثورية وللثورة. ان قيادة طبقة اخرى غير الطبقة العاملة للثورة تعني محدودية الاهداف التي تريد الثورة تحقيقها طبقا للمصالح الاقتصادية والسياسية للطبقة القائدة وهي دون الهدف الاستراتيجي للطبقة العاملة. ان تحقيق الهدف الاستراتيجي للطبقة العاملة يتطلب حتما قيادة الطبقة العاملة للثورة وللحركة الثورية.
كل ما جاء اعلاه هو وصف نظري لامكانيات التحالف بين الطبقة العاملة وسائر الطبقات والمراتب التي تؤلف المجتمع في لحظة معينة او مرحلة معينة. ولكن فهم هذا الشرح النظري يتطلب ايراد امثلة تاريخية او عملية وتطبيق الجانب النظري عليها. وبالامكان ان نتخذ الشعب العراقي في مختلف مراحل تطوره مثالا خاصة لاني لست ملما بظروف بلدان اخرى.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (اولى)
- ملاحظة حول القانون الديالكتيكي تحول التغيرات الكمية الى نوعي ...
- الفرق بين المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
- حوار مع يعقوب ابراهامي (اخيرة)
- حوار مع يعقوب ابراهامي 3
- حوار مع يعقوب ابراهامي 2
- حوار مع يعقوب ابراهامي 1
- من ينسى ماضيه لن يعرف حاضره ولا يؤمن مستقبله
- تعددت الماركسيات والدرب واحد
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (ثانية)
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (اولى)
- صفحات منسية من الانتصار
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اخيرة)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (ثانية)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اولى)
- خطاب لستالين ينشر لاول مرة
- اول ايار يوم الاعتراف بان عمال العالم طبقة واحدة
- دور الحزب الماركسي في الحركة العمالية
- موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي
- متى يجوز لحزب ماركسي الاشتراك في حكومة؟


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (ثانية)