أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رسالة الي ساركوزي















المزيد.....

رسالة الي ساركوزي


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1947 - 2007 / 6 / 15 - 13:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لن أهنئك علي منصب الرئاسة بل أهنيء شعب فرنسا علي وعيه العالي وفهمه العميق الوثاب ولادراكه لطبيعة الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلاده وأي الرجال تحتاج تلك الظروف ..
لماذا اختارك شعب فرنسا رئيسا رغم ما عرف عنك من اتجاه سياسي يخشي منه الكثيرون بداخل ويخارج فرنسا؟!!
ان شعب فرنسا هو أكثر شعوب أوربا ثقافة ووعيا– وبالتالي أكثر شعوب العالم – ثقافة ووعيا ، وهو شعب رقيق المشاعر فنان ، محب للفنون ، ومحبو الفنون يتسمون برهافة الاحساس ورقي الشعور .. فلماذا اختار رجلا يتسم متشدد ومغالي في الاتجاه نحو اليمين ليكون رئيسا للبلاد ؟!
انه الوعي عند شعب فرنسا ، الذي به أدرك أن أمن بلاده بل وأمن العالم في خطر .. وبات الأمر يحتاج لرجل شديد يحمي بلاده ويدفع عنها هذا الخطر ..
تناقلت الأنباء يا سيدي وكتبت الأقلام عن خبر التهديد الذي وجهه لكم تنظيم القاعدة الارهابي الدولي الاسلامي عقب فوزكم بمنصب الرئاسة وقبل تسلمكم للسلطة !
وعلي سبيل المثال كتب كاتب اسلامي يقيم عندكم في فرنسا يقول : الدولية الإسلامية تعلن الحرب على ساركوزي ( أشرف عبد القادر – الحوار المتمدن ) http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=98178
وكتب آخر :
تنظيم القاعدة وفرنسا: من سيحدد ساعة الصفر؟
( حسين كركوش – ايلاف ) http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2007/5/235590.htm
--- ----- -----
وكتب كثرون غيرهما ..
هل سمعت يا سيدي الرئيس ساركوزي عن أحداث قرية بمها – في مصر - ؟
عقب خطبة ألقاها امام المسجد الاسلامي في يوم الجمعة ، خرج المسلمون وقاموا بالاعتداء علي المسيحيين الأقلية بتلك القرية وحرقوا منازلهم وسرقوا ونهبوا واغتصبوا .. انتقاما منهم لأنهم فكروا .. في بناء معبد لهم ..!
حدث هذا عقب صلاة الجمعة وبعد سماع خطبة امام المسجد ..!
لا تتصور يا سيدي أنها حادثة فردية .. كلا .. بل هناك عشرات الحالات من الاعتداء بالحرق والقتل والنهب والسلب من المسلمين ضد المسيحيين في مصر ، تحدث عقب صلاة الجمعة وبسماع خطب امام المسجد ، وفي مختلف المحافظات .. كما رصدها الباحث المصري الأمريكي " مجدي خليل " – ونشرها يوم 19 مايو 2007 ، بعنوان : جمعة حزينة أخرى على أقباط مصر http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2007/5/234747.htm
وهو ما تؤكده منظمات حقوق الانسان بمصر والخارج ..
وأئمة المساجد الاسلامية بالعراق أيضا يا سيدي خطبهم كل يوم جمعة تقف وراء ذبح وتهجير نصاري العراق وديانة الصابئة العراقيين واغتصاب بناتهم وتخييرهم بين اعتناق الاسلام أو ترك بيوتهم وكل شيء ومغادرة العراق ! .. أئمة المساجد وخطبهم يوم الجمعة وراء ذلك ..
لا تظن يا سيدي أن أئمة تلك المساجد هم نفر خارجون عن تعاليم الاسلام .. كلا .. بل هم يقولون للناس من صميم ما جاء بالاسلام من ضرورة العدوان علي أهل الديانات الأخري وارهابهم والتضييق عليهم بشتي الطرق لاجبارهم علي اعتناق الاسلام .. ! ، وأن ذاك العدوان هو فريضة اسلامية ، اسمها : جهاد .. !
ولتتأكد من ذلك يا سيدي : اسأل سفارتك في مصر ، ومنظمات حقوق الانسان عن تصريح الامام الأكبر – شيخ أئمة مساجد المسلمين بالعالم – شيخ الأزهر – بالقاهرة .. بخصوص القتلة الارهابيين الذين يقتلون الشعب العراقي ويفجرون في كل مكان مدني أو عسكري – والمدني أكثر ..!! - ماذا قال عن هؤلاء شيخ الاسلام كله ؟ لقد قال انهم مقاومة شريفة ومجاهدون ..! ، وبارك كل من يذهب للانضمام اليهم بقوله : أقول له "مع السلامة مع السلامة مع السلامة " - كررها 3 مرات ولم يكتف بسلامة واحدة ، وانما 3 سلامات - ! ..
واسألوا سفارتكم يا سيدي الرئيس شيراك ، في مصر عما صرح به مرشد أكبر جماعة اسلامية دولية الفروع ومقرها مصر ( الاخوان المسلمون ) ، عن رأيه في القتلة الاسلاميين الذين يفجرون في شعب العراق ويقتلون دونما تمييز بين جنود أجانب أو عراقيين مدنيين ..! لقد قال انهم مقاومة شريفة وما يقومون به هو جهاد في سبيل الله !
هذا عن الاسلام في مصر التي بها أكبر واهم جامعة اسلامية بالعالم تعلم وتعد وتخرج خطباء المساجد وتنشرهم بالعالم يغرسون الارهاب بطرق مباشرة وغير مباشرة ، في العقول ، ويزعزعون أمن العالم ...
فماذا عن السعودية بلد الاسلام ومسقط رأس محمد مؤسس ذاك الاسلام ؟!!
اسألوا سفارتكم يا سيدي في السعودية عما يمكن أن يفعله البلد الذي هو عاصمة الاسلام في العالم مع أي انسان مسيحي يذهب للعمل هناك ويضبطوا معه بالمطار نسخه من كتابه المقدس ؟! واطلب منهم تقريرا عن الملقي بهم في السجن بسبب ذلك !! !!
يمكنك أن تسأل سفيرك يا سيدي في السعودية أن يجرب الذهاب بسيارته الي مكة أو المدينة .. – المدينتان المقدستان عند المسلمين – بالسعودية - .. سيخبرك بأنه لا يمكنه المغامرة بفعل من هذا النوع ، لأن من يفعل ذلك من غير المسلمين سوف يعرض نفسه للضرب والجلد ، وربما لما هو أفظع ، لأنه في رأي الاسلام : دنس ، نجس ! لكونه غير مسلم ..! ، ولا يجوز له دخول أماكن الاسلام الطاهرة !!!
لك أن تسأل يا سيدي سفير فرنسا في السعودية : كم معبد بوذي وكم معبد هندوسي ، وكم محفل بهائي ، وكم معبد يهودي ، وكم كنيسة مسيحية في السعودية – بلد الاسلام - ؟؟؟
سيقول لك لا يوجد اطلاقا فهذا ممنوع منعا باتا .. !!
بينما كل دول العالم ، وكل الديانات الأخري تسمح للاسلام بأن تكون له مساجد بها !! !!
فلماذا لا يسمح الاسلام ولا يقبل وجود أي دين آخر عداه ؟؟!!!
هذا هو الاسلام يا سيدي وتلك هي حقيقته ..
لو جاءك في فرنسا رجل دين اسلامي من مصر أو السعودية أو ايران أو غيرها ، ليقول لكم انه جاء ليصحح الصورة غير الحقيقية عن الاسلام (!!!) ، ويقول لكم بأن الاسلام لا صلة له بمن يفجرون ويقتلون ، ولا يقبل العنف والارهاب ..(!!!)
لا تصدقه يا سيدي .. لا تصدقه ، واضحك بقدر ما تستطيع ..! ..
سيقول لك آيات وأقوال اسلامية عن الرحمة والمحبة والسلام والتسامح (!!! )
انها يا سيدي موجودة في الاسلام فعلا ولكن للمناورة والمخادعة لأن ماهو عكس تلك الأقول ويدعو للعنف والارهاب هو أكثر بكثير جدا جدا في الاسلام وهو الأصدق بكثير جدا ، وهو الواقع العملي ..
ان جاءكم يا سيدي رجل دين اسلامي من هذا النوع ليقول لكم كلاما من تلك العينة بزعم اعطاء صورة حقيقية عن الاسلام !! وسماحة الاسلام (!!) سوف تجد في وجهه يا سيدي بشاشة وابتسامة كذوبة .. ولكن فيها ملائكية وعذوبة (!!!!) فاحذر من تلك الملائكية المخادعة واتنبه لتلك العذوبة الكذوبة ..
هل تذكر يا سيدي التفجيرات الأخيرة في المغرب والجزائر – عدا ذبح الاف ، من الآمنين بشعب الجزائر ذبحا - ؟ ، هل تتذكر ذبح الرسام الهولندي ؟ هل تتذكر ذبح السفير المصري بالعراق؟ هل تذكر تفجيرات اسبانيا وتونس ، واندونيسيا ، هل تذكر تفجيرات مترو لندن ، هل تذكر تفجيرات برج التجارة العالمية والبنتاجون بأمريكا ، هل تذكر تفجيرات شرم الشيخ بمصر وذبح السياح بالأقصر بمصر ، وكذلك بمختلف أنحاء العالم : ذبح ، قتل ، تفجير ، خطف ، تدمير .. ؟؟
كل هذا الدمار والرعب بالعالم كله لا يقف وراءه سوي دين واحد من بين مئات الأديان الموجوده بالعالم ، وهذا الدين اسمه : الاسلام .. .. وعاصمة الدين يا سيدي بالسعودية – المنشأ و العاصمة ، ومصر – حيث الأزهر و الاخوان المسلمين وتلاميذهم .
هل تذكر يا سيدي يوم تم تعطل شعب فرنسا عن أعماله وأشغاله لأجل عمل استفتاء حول موضوع بالغ الضآلة وشديدة الهزلية اسمه : الحجاب !!!
وراء تلك المسخرة دين واحد ولا غيره من بين كل الأديان بالكرة الأرضية ، و اسمه : الاسلام .. ..!
والآن : أنت وفرنسا تواجهان تهديدا اسلاميا – ليس جديدا وانما هو أكثر من ذي قبل ، سواء من تنظيم القاعدة أو من أئمة وخطباء المساجد الاسلامية بفرنسا وبخارجها - ، وليست فرنسا وحدها المهددة ، ومستهدفة من الاسلام ، وانما كما بينا فيما سبق : العالم كله .. البشرية جمعاء مهدده ومستهدفة في أمنها وأمانها من الاسلام ..
وكواحد من الحلول لمواجهة هذا الارهاب الذي يواجه البشرية – بخلاف ما سبق أن قدمناه في مقالات سابقة –
نقول :
حيث ان المنبع الرئيسي للارهاب الاسلامي موجود في دولتين هما : السعودية ومصر ..
1 - السعودية : عاصمة ومسقط رأس مؤسس الاسلام ونموذج لقمة التشدد والتزمت والتعصب الاسلامي ، وممول الارهاب في العالم كله بأموال النفط ..
2 – مصر .. لوجود الأزهر ، أكبر جامعة لتدريس الارهاب الاسلامي كدين ، وتخريج أئمة مساجد يبثون قيم الارهاب في نفوس الشباب في كل العالم .. هذا من ناحية ، و جماعة " الاخوان المسلمين " – من ناحية أخري -أكبر تنظيم دولي اسلامي يعد ويجمع الارهابيين ويخطط ويفتي لهم ويطلقهم ، وتخرج من عباءتة تلك الجماعة تنظيمات أخري أكثر عنفا وارهابا ..
وما العمل وكيفية المواجهة ؟
العمل والمواجهة السلمية ، كما نري :
المعاملة بالمثل ، نعم المعاملة بالمثل ..
كيف ؟
الجواب : نظرا لكون الاسلام في السعودية ومصر معا يرفض تماما وجود أي دين آخر معه ويحارب ذلك بضراوة بشعة
ولكون فرنسا المسيحية الديانة - في غالبيتها العظمي - ، تسمح للاسلام بالتواجد وممارسة وبناء دور العبادة بينما السعودية ترفض تماما .. ، ومصر تحجم وترفض ، وتصفي الأديان الأخري تصفية بالتدريج ، و بالحيل والألاعيب ..
لذا فالحل هو : المعاملة بالمثل .. فقد تكون المعاملة بالمثل : رادعا قويا وفعالا ، وان لم تكن كذلك فيكون هناك قول آخر...
فلتواجهوا السعودية ومصر الأزهروالاخوان ، مواجهة سياسية ، مباشرة و بوضوح تام ، بالقول :
نحن في فرنسا نحترم دينكم " الاسلام " ونعطي للاسلام حرية التواجد وبناء وممارسة دور العبادة الاسلامية ..
وأنتم في مصر والسعودية .. تمنعوا تماما أو تحاربوا وجود كافة الأديان بأراضيكم بما فيها دين الأغلبية بفرنسا وأوربا كلها التي نحن عضوا في اتحادها الأوربي ..
وسوف نعطي لكما " السعودية ومصر " حرية اختيار :
اما أن تعاملوننا بالمثل .. أو نعاملكم بالمثل .. ولكم أن تختاروا ما تحبونه وتفضلوه ..
اما أن تحترموا ديننا وباقي الأديان لأجل السلام وحق العيش للجميع ..
أو تختاروا أن نعاملكم نحن بمثل ما تعاملوننا به ، من عدم احترام لدياناتنا وعدم الاعتراف لها بحق الوجود الآمن في بلادكم .. .. .. سوف نترك لكما حرية الاختيار ، وحسبما تفضلون .. وسنعطيكما مهلة لمدة عام .. بعده يجب أن نجد معابدا للبوذية والمسيحية والبهائية والهندوسية ، وباقي الأديان الأخري التي ترغب في اقامة معابد لها بكل من : مكة والمدينة المنورة ، وبالتحديد .. مع حق الدخول والاقامة لأهل كل الأديان بتلك المدينتين بالذات.. ، وبالنسبة لمصر ، سنعطي لها فرصة عام كامل لتحقيق المساواة الكاملة بين مسلميها والمسيحيين والبهائيين ، من حيث ممارسة واقامة دور العبادة ، وضمان عدم الاعتداء عليهم نهائيا ..
----
هكذا يجب المواجهة يا سيدي الرئيس ، المعاملة بالمثل : مع الدولتين اللتين هما بؤرة ، ومفرخة ومنطلق الارهاب الاسلامي الذي يزعزع أمن بلدك وأمن أوربا ، وأمن أمريكا ، والعراق ، وأفغانستان واستراليا وندونيسبا والفلبين والمغرب وتونس والجزائر والصومال ونيجيريا ودارفور وجنوب السودان واليمن و .. و... بل وأمن مصر نفسها ! وأمن السعودية ذاتها ! وأمن كل دول الكرة الأرضية ..!
المعاملة بالمثل يا سيدي الرئيس هي التي تجبر الناس علي احترام غيرهم ، لكي يحترمهم غيرهم أبضا ..
المعاملة بالمثل يا سيدي الرئيس هي التي تجبر الناس علي عدم الاعتداء علي غيرهم.. لكي لا يعتدي عليهم أحد أيضا ..
والمواجهة السلمية علي هذا النحو اليوم .. اليوم ، سوف توفر عليكم وعلي غيركم أعباء مواجهة أثقل غدا ..
-- --
حسنا .. فعلي سبيل الافتراض ، ان لم يختار الاسلام ممثلا في السعودة ومصر طريق السلام والتسامح الديني مع الآخرين من شعوب الأرض .. فماذا أنت فاعل ..؟؟
الجواب : - أولا : نحن نتمني اختيار السلام والعيش مع شعوب الأرض بالحسني – فان لم يختاروا السلام الديني مع الشعوب .. :
فهنا يا سيدي يكون الدور التاريخي الذي يمكنك أن تلعبه في تاريخ فرنسا وتاريخ أوربا وتاريخ السلام العالمي ..
قرارا تتخذه مقرونا بنداء واعتذار للجالية الاسلامية في فرنسا : بانكم لأجل أمن البلاد والسلام الاجتماعي لجميع من يعيشون في فرنسا ، ولأجل السلام لأوربا ولأجل السلام العالمي – اضطررتم الي تجميد أنشطة الجمعيات ودور العبادة الاسلامية وحظر ممارسة أية شعائر خاصة بالاسلام لحين استجابة عاصمة الاسلام : ( السعودية ومصر ) .. لضرورة احترام عقائد شعوب العالم ، والاقرار بحقها في الوجود وعدم الاعتداء علي غيرها من الأديان والتوقف عن نشر الارهاب الديني الاسلامي علي كافة البشر ..
قد يكون في قرار كهذا يا سيدي – ان اضطررت لاتخاذه - ما يشبه الجراحة التاريخية – التي لا مفر منها ..
ولكننا علي يقين من أنك تدرك مسئوليتك ، كما أنك كوزير داخلية سابق تعلم أكثر منا كيف يمكنك – لو أضطررت لاجراء تلك الجراحة التاريخة – أن تجنب شعبك أكبر قدر من الألم ، وعلي شعب فرنسا العظيم مفجر الثورة الفرنسية الرائدة ، تحمل القدر الباقي من الألم – كما تحمل أجداده آلالم ألأكبر ابان الثورة الفرنسية العظيمة – لأجل العدالة والمساواة والتحضروالسلام لفرنسا وأوربا والعالم كله ...




#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضامنوا مع الاخوان المسلمين
- هؤلاء هم من يعرفون معني نكسة 1967
- من مآسي عمال مصر بالخارج
- النكسة وأغانيها الجميلة
- رسالتان ..بدون تعليق
- الي : مسعود البرزاني - الرئيس الكردستاني
- الي : مسعود البرزاني - رئيس كردستان العراق
- ظهور فجائي لحزب يدعي - المصري الليبرالي - ! - 2
- ظهور فجائي لحزب يدعي : المصري الليبرالي
- وزيرة الرقيق .. المصرية
- القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير - ينطق عن الهوي - 2
- القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1
- ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة
- ننتقد الارهاب لا الأديان -2
- فوز لمصر ، وفوز للصين
- ننتقد الارهاب لا الأديان -1
- مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
- العبث بالدستور في الاسلام 2/2
- العبث بالدستور في الاسلام 1/2
- اهداء الي : أسامة أنور عكاشة


المزيد.....




- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رسالة الي ساركوزي