أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 6-1















المزيد.....

مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 6-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1946 - 2007 / 6 / 14 - 13:02
المحور: القضية الكردية
    


د) يمر المجتمع في الشرق الأوسط من مرحلة إعادة تأسيس تاريخية مجدداً، وخاصة في الميدانين السياسي والعسكري بالمرتبة الأولى. تتكون الخاصيات الديالكتيكية في التحولات الاجتماعية على أساس القوانين والشرائع، فالمتغيرات المبتدئة كتراكمات كمية خلال مدة طويلة من الزمن، تنفجر بشكل أسرع ومغاير في مرحلة نوعية أثناء مساعدة الظروف الداخلية والخارجية لذلك، أو كضرورة من ضروراتها. ويقال لمثل هذه المراحل بـ"زمن الثورة".

إنّ العمل على ربط التدخل الأمريكي في العراق بمسألة النفط (البترول) والأمن الاسرائيلي فحسب، يعد موقفاً ضيقاً. ومن الواقعي أكثر تقييمه على أنه النظام العالمي المهيمن، ومرحلة جديدة طويلة الأمد وجذرية انبثقت عن الاحتياجات والضرورات الداخلية للنظام. فهو يتحلى بالمسؤولية العالية كقوة محركة للنظام الرأسمالي العالمي، ويتحرك بموجب ما يتطلبه أي مكان في أي زمان للمداخلة أو ترتيب الحملات العسكرية عليه. ولا معنى للتغاضي عن هذه الحقيقة أو استغرابها. فالانظمة الامبريالية تتبع هذه المواقف وتسلك ما يشابه هذه السلوكيات منذ ولادتها. والغريب في الأمر أن أول قوة امبريالية عرفها التاريخ تكونتْ في حقبة الأكاديين أيام عهد السومريين فيما نسميه اليوم بالعراق، وخططت أول هجوم لها في عهد الملك سارغون. وكأن أول وآخر امبراطورين امبرياليين، أي سارغون (ويمثله صدام كظل مهمش وممسوخ له) وبوش؛ يعلبان مرة أخرى وللمرة الأخيرة التراجيديا (أي أول مجزرة وبطش منظم ومخطط للإنسان) التاريخية الكبرى في المصدر الأم، ولكن على نحو كوميدي.

ما يعد ضرورياً هو امكانية هذا النظام الامبريالي المتسم بطابع ما بعد الحداثة، في حسم نطاق ومآرب التدخلات وما يتمخض عنها من نتائج بشكل سليم.

وبالنسبة للقوى التي تتحلى بروح المسؤولية في مجتمعات الشرق الأوسط، تعد مسألة كيفية إعطائها الجواب بما يتلاءم وهذه التحليلات وديناميكياتها الذاتية، في صدارة وظائفها المصيرية العاجلة. وعلينا أن نعلم علم اليقين أن كل نظام عالمي مهيمن يستند إلى البنية الأساسية في المجتمع وقواه الممثلة له. وقد شهر التاريخ طيلة عصور مديدة عدداً لا حصر له من حملات هذه الأنظمة التوسعية والاستيلائية وغزواتها وحروبها الاستعمارية بكل ما تحتويه من ايجابيات وسلبيات، وهكذا أصبح كل نظام متفوف ورئيسي نظاماً عالمياً في مراحل توسعه ورواجه. و"العصر النيوليتي" الذي يعد أول أعظم ثورة إنسانية شهدها التاريخ، قد أبدى مهارته وقدرته على التوسع والانتشار في كل بقاع العالم انطلاقاً من القوس الداخلية لسلسلة جبال طوروس – زاغروس (كما تسمى اليوم) التي تعتبر منبعه وموطن ولادته. ومنذ أعوام الألف السابع قبل الميلاد وحتى الآن، لا يزال مستمراً كنمط يحافظ على انتشاره الايجابي، وإنْ على شكل بقايا متبقية. وفي الألف الخامس قبل الميلاد ينتشر ليصل إلى الحوض الأسفل لنهري دجلة والفرات، بينما يصل إلى شواطئ النيل في الألف الرابع، وإلى ضفاف البينجاب في الألف الثالث، وإلى سواحل أوروبا والنهر الأصفر في الصين في الألف الثاني قبل الميلاد. أما القارة الأمريكية فقد وصلها في وقت متأخر.

بناء عليه، استمرت حضارتا المجتمع الطبقي السومرية والمصرية في تعزيز انتشارهما وتوسيع نطاقهما كنظام مهيمن وسائد على الصعيد العالمي، إلى وقت عهود الإغريق والروم. وتمكنت الامبريالية العبودية من الانتشار على أسس وطيدة وغائرة أكثر في عهد الهيلينيين وروما اللاتينية على أساس هذا الأثر الأول، لتتكرس في كافة أرجاء العالم وتسفر عن تطورات وتغيرات شاملة لا يستهان بها. واستمر توسع النظام وانتشاره في عهد الحضارة الاقطاعية، وضمن نطاق أكثر رفعة وتقدماً بزخارف إسلامية ومسيحية، لتبدأ مرحلة جديدة معها. وأخيراً تربعت الحضارة الرأسمالية على كل هذه المراحل من التوسع والاحتلال والاستيلاء والاستعمار، وكرست توسعها واحتلالها الاستعماري – الامبريالي، هذا النظام الأخير الذي ابتدأ في أعوام1500 بعد الميلاد، ولا يزال يحافظ على تأثيره ونفوذه العالمي اليوم أيضاً بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية له، وعلى نحو لم يترك في ولو خلية عائلية واحدة إلا ودخلها على أساس العلم – التقنية الذي حقق تطورات مذهلة.

لم تحصل هذه الغزوات التوسعية والاحتلالية والاستعمارية بسهولة أو برضى القلب، بل تتمكن أغلبها من النجاح وتحقيق ذاتها إلا بمخاضات أليمة ودموية، وعبر الجيوش الجرارة والحروب الفتاكة. هذا ويعد النظر إلى الامبريالية كقوة احتلالية واستعمارية ونظام عالمي مهيمن مطلق وبلا منازع، تقييماً خاطئاً. إن هذ الأنظمة، ولكونها برهنت على قوتها وقدرتها، وبسبب خاصياتها العلمية – التقنية الحديثة التي تعد أرضية لإنتاج واقتصاد أكثر عطاء ونتاجاً، فهي تتميز بتفوقها في الرواج والانتشار بجوانبها الابجابية أيضاً. وبالإصل، هكذا تشكلت الحضارات في جميع العصور بالأغلب. بلا ريب، وبينما يتم الرد على هذه المرحلة بأجوبة حكيمة تتمثل في المقاومات الباسلة العادلة والمقدسة من ناحية، نرى أن قسماً من الإنسانية المسحوقة والمضطَهَدة يتكون ليتم الحفاظ عليه في وضعية يكون فيها مستعداً لتلبية كل احتياجات النظام من الناحية الأخرى.

ما يعاش في راهننا هو نمط ما وراء الحداثة لهذا التاريخ الاستعماري المليء بالأوجاع. ويُجمعُ الكثير من العلماء على أن النظام الرأسمالي يمر بأشد مراحل أزماته اختناقاً. ونحن على أعتاب مرحلة ستشهد ولادة أنظمة جديدة فيها، حيث تدور النقاشات الساخنة وتحتدم لأول مرة بين القوى المثقفة والمستنيرة حول فقدان النظام الرأسمالي معناه وبلوغه مرحلة سيتم تخطيه فيها. أما حقوق الإنسان والديمقراطية في ظاهرة الاتحاد الأوروبي، فقد بلغت منزلة مبدئية لتتضمن بذلك أبعاداً تاريخية جديدة. والاهتمام بالأيكولوجيا أصبح علماً يفرض نفسه باضطراد ليتحول إلى قوة تطبيقية لا يمكن الاستغناء عنها في التحولات الاجتماعية. إن المقدسات السامية الأساسية والمشتركة المتصاعدة على الصعيد العالمي، هي حقوق الإنسان والديمقراطية.

هذا واحتلت أساليب السياسة الديمقراطية مرتبة الصدارة في التحولات الاجتماعية بكافة أشكالها، بما فيها الثورات أيضاً. أما أساليب العنف والشدة فهي وجهاًً لوجه أمام رميها في مزبلة التاريخ بعد الآن. وأساليب "الإرهاب" التي تتبعها الدولة أو البُنى السفلية، تتمخض عن ردود فعل غاضبة تتزايد يوماً بعد يوم من قبل البشرية لتفرض عليها التجريد والتهميش. علاوة على أن حقوق الدفاع المشروع سواء للأفراد أو الجماعات، بما فيها أشكال الحرب والانتفاضات، تحتل مكانها في قوانين هيئة الأمم المتحدة والقوانين الكونية. وكل نوع من أنواع الشدة خارج هذا النطاق، ترفضه وتنبذه كل دول العالم. هذا وقد نصّت هيئة الأمم المتحدة على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية وحق الشعوب في تقرير مصيرها، وضمنتها بقوانين رسمية.

ولأول مرة في التاريخ تتشكل مشاريع ومعاهدات مشتركة (konsensus) واسعة في مواضيع حقوق الإنسان والديمقراطية والأيكولوجيا، بين النظام المهيمن والمناوئين له. وهذا وتُرغِم ردود الفعل المتزايدة للرأي العام، كلَّ القوى الاجتماعية للدخول في مشاريع مشتركة، وإن كانت قوتها التطبيقية لا تزال محدودة بعد. وقد تجلى ذلك بكل نقاء في التدخل والغزو الأخير على العراق.

يدل هذا الإطار المختزل المرسوم بحد ذاته على أن التاريخ البشري قد دخل مرحلة "التأثر بالهيلينية ورواجها" مجدداً في ميزوبوتاميا السفلى، أي في الأراضي التي ولد فيها ونشأ. ولا ريب في أنها شبيهة بمرحلة رواج الهيلينية وتأثيرها البارز في أعوام 330 ق.م بزعامة الإسكندر. هذا من ناحية الاسم، أما من ناحية الشكل والمضمون فثمة فوارق شاسعة بينهما. لكن لا يمكن إنكار أن القوات الأمريكية قد دخلت بغداد، تماماً مثلما دخلت قوات الإسكندر (الفالانج) مدينة بابل. إنه تشابه مثير للنظر. والأهم من ذلك هو جميعة (التركيبة الجديدة) الشرق – الغرب العظمى الناجمة عن هذه الحملة الغربية الأولى. وما هذه الثقافة التي لا تزال موجودة وبارزة في الكثير من مناطق ساحتنا (وفي مقدمتها زوغما، نمرود، تدمر) في مضمونها إلا من مشتقات ثقافة ما بين النهرين (دجلة والفرات) الخصيبة. تتوارى خلف القوات العسكرية الأمريكية أقوى حملة تسلل للثقافة الغربية في التاريخ، والتي يصل عمرها إلى مائتي عام على أقل تقدير. ورغم تعرّف كل مجتمعات المنطقة على هذه الثقافة، إلا أنها لا تتقبلها إطلاقاً، ذلك أنها بعيدة عن الاعجاب بها.

تكمن المشكلة الأساسية فيما إذا كانت الثقافتان الشرقية والغربية ستبديان القدرة على تحقيق (التحول الهيليني) مجدداً أم لا. فمن ناحية هناك الحملات التعسفية الزائدة عن حدها لليمين الأمريكي والاسرائيلي، ومن ناحية أخرى يلعب هؤلاء الأعضاء القائمون على أعمال البطش والتعسف بدورهم باسم العالم والمجتمع الإسلامي، ولكنهم جميعهم غير قادرين على الإتيان بالحل. لكن ثمة حقيقة ساطعة، ألا وهي وجود المساعي الأمريكية والانكليزية الحثيثة لتجاوز الكيانات السياسية والعسكرية المتكونة بعد الحرب العالمية الأولى. وما الكيانات السياسية والعسكرية الممتدة في جذورها إلى عصر برمته على وجه التقريب، والتي لا تزال تحافظ على استمراريتها في المجتمع الشرق أوسطي، سوى ثمرة من ثمار الرأسمالية عموماً والامبريالية الانكليزية على وجه الخصوص. والتسلل الثقافي الغربي المستمر منذ قرنين من الزمن (أي 200عاماً)، يسعى لتشتيت وبعثرة الكيانات السياسية والعسكرية المتفسخة والرثة، والتي لا تلبي احتياجات النظام في هذه المرحلة، ويعمل على إعادة تأسيسها مجدداً على محور "الديمقراطية".

وليس بمقدور الطبقات الرأسمالية المتواطئة والعميلة في المنطقة أن تتحدى أو تقاوم تلك المحاولات والمساعي. ذلك أنه، وبدون قيام القوى القومية الموالية للدولة والمنادية بها بدمقرطة نفسها، لن يحالفها الحظ في ترسيخ ميولها الاستقلالية وتحقيقها. وقد لُقِّنَتْ بلدان المنطقة درساً مليئاً بالعبر والغطات، مثلاً في مثال صدام، حيث يشير إلى كيفية الإطاحة بها وبأكثر الأشكال كوميدية، إن هي تخلت عن الارتكاز إلى الامبريالية والاعتماد عليها. وتبدّى أمام الأعين كيف سيُرغَم كل من يعاند في التحول على التحول مكرهاً، وكأنه فصل من فصول مسرحية. وبينما تُقَدَّم الحملة الأمريكية – الانكليزية على أنها خير مثال على الحل اللازم لجيمع الكيانات العسكرية والسياسية القائمة في المنطقة (ممثلة في العراق)، فهي تفرض من الجانب الآخر على كل القوى بأن تستخلص منها الدروس اللازمة. ومن الحتمي تقييم التنبهات والتحذيرات الموجهة إلى كل من سوريا وإيران، والانتقادات الموجهة إلى تركيا، على ضوء هذه الإرشادات.

يتضمن هذا الموقف في فحواه إمكانيات واسعة النطاق للوفاق، وإن تبدى ظاهرياً – لدى دراسته لوحده منفصلاً عن غيره – وكأنه إرغام على الاستسلام. وإذا ما أصرت قوى المنطقة على الكيانات والتشكيلات القديمة وساندت ممارسات الشدة الناهضة عوضاً عن عن إبداء المهارة في تكريس الوفاق؛ فلن تنجو من العاقبة التي حلت بالعراق. والاحتمال الكبير الذي ترجح كفته، هو استحالة تطوير الممارسات الاستعمارية التي كانت سائدة في القرن التاسع عشر، وعدم إمكانية تأسيس أنظمة مَلَكية أو مركزية طاغية في المنطقة؛ حتى وإن رغبت أمريكا وإنكلترا في ذلك كخيار. ويتبدى مسبقاً أن الخيار يتمثل في نمط الديمقراطية المتطورة في عموم أوروبا في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وفي بلدان أوروبا الشرقية في أعوام التسعينات وما بعد.

من المعلوم أن الدمقرطة على الطراز الغربي، ذات طابع طبقي بورجوازي. أما الطبقات العليا في المنطقة فهي بعيدة كل البعد عن قبول الديمقراطية بالمعنى والنظرة البورجوازية لها. ويرجع عدم تطور الحلول وإزالة التناقضات بسهولة، إلى هذا الواقع الموضوعي القائم. وليس بوسع المداخلة الأمريكية فعل شيء سوى بعثرة البنى السياسية والعسكرية القديمة والحد من تأثيرها وقوتها. وناهيك عن مدى رغبتها في تكريس الديمقراطية، فأفضل احتمال موجود هو أن تفسح المجال أمامها لا غير. إن وضعية الطبقات العليا المناهضة للديمقراطية في المنطقة، وبالمقابل ملاءمة ظروف البنية الثقافية للحلف الشعبي (للجبهة الشعبية) واحتياجاتها الاقتصادية التي تفرض نفسها بما لا يقبل التأجيل؛ كل ذلك يشكل أرضية مهيأة لأبعد الحدود لإيجاد حلول ديمقراطية شاملة وجذرية.

تاريخ المنطقة ليس – كما يُعتَقَد – منغلقاً (أو غير مهيأ) على الديمقراطية بسبب الطابع المتعدد المحتوي في أحشائه على البنى الدينية والمذهبية والإثنية القومية المتداخلة فيما بينها. بل على النقيض من ذلك، حيث بإمكان هذه الخاصيات أن تلعب دورها كهويات تحتية غنية للديمقراطية. والديمقراطية المرتكزة إلى الوحدات التحتية قد تتضمن غنى وتنوعاً أكثر من تلك المعتمدة على الأفراد في الطراز الغربي. فالفردية المتطرفة أكثر انفتاحاً للإهمال واللامبالاة في الديمقراطية. لقد شهد تاريخ المنطقة على الدوام وجود الإدارة المركزية الواسعة النطاق في الهويات السفلى. ذلك أن كل الإمبراطوريات الناشئة في المنطقة احترمت وقدَّرت الهويات السفلى واعترفت لها بحريات واسعة النطاق.

باختزال، تتضمن المنطقة خصائص تكوين فيدرالية طبيعية طيلة التاريخ المديد. وما تجربة الامبراطورية العثمانية الأخيرة، وإيران الحالية، سوى مؤشرات واضحة على تلك الخاصيات. إن تعطش الشعوب لحقوق الإنسان والديمقراطية، وتمخضه لأول مرة عن مطاليب تماثل ما تتمضنه الثقافة الغربية، وإن كان بمحتوى طبقي مختلف عنها؛ يدل بكل سطوع على إمكانية تكريس جميعة (طرح جديد) ناضجة وموفقة. أما الديناميكيات الداخلية والخارجية على السواء، فهي تطرح بشكل عاجل وبما لا مثيل له في أي مرحلة تاريخية أخرى، نموذج النظام الديمقراطي وحقوق الإنسان ذي الماهية الثورية. ويبدو وكأن كل القوى الداخلية والخارجية خاضعة لذلك ومرغمة عليه.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 2-1
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 1-1
- مرافعة أثينا


المزيد.....




- أستراليا.. اعتقال سبعة مراهقين يعتنقون -أيديولوجية متطرفة-
- الكرملين يدعو لاعتماد المعلومات الرسمية بشأن اعتقال تيمور إي ...
- ألمانيا تعاود العمل مع -الأونروا- في غزة
- المبادرة المصرية تدين اعتقال لبنى درويش وأخريات في استمرار ل ...
- مفوض أوروبي يطالب باستئناف دعم الأونروا وواشنطن تجدد شروطها ...
- أبو الغيط يُرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول الأونروا
- الاتحاد الأوروبي يدعو المانحين لاستئناف تمويل الأونروا بعد إ ...
- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 6-1