أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....25















المزيد.....

النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....25


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1936 - 2007 / 6 / 4 - 11:25
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الإهـــــــداء إلـــــــى :

 النقابة المبدئية المناضلة.

 الشغيلة التي ترفض الانحراف النقابي و الانتهازية النقابية، و انتهازية الشغيلة.

 كل مناضل نقابي يحرص على أن تكون النقابة أداة في يد الطبقة العاملة، و حلفائها، من أجل تحسين أوضاعها المادية، و المعنوية.

 كل مناضل حزبي يحرص على أن تكون النقابة مبدئية.


 إلى المناضلين الأوفياء لمبدئية العمل النقابي، في الك.د.ش، و في مقدمتهم القائد النقابي الكبير الرفيق مبارك المتوكل.

 من أجل عمل نقابي مبدئي.

 من أجل الارتباط العضوي بين النقابة، و الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة.

 من أجل وعي نقابي متقدم.

محمد الحنفي




علاقة الملف المطلبي بواقع الشغيلة:.....8

5) الحاجيات المحلية، التي يجب أخذها بعين الاعتبار، إلى جانب الوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، على المستوى المحلي، من أجل العمل على تطوير المطالب المحلية العامة، والقطاعية، والفئوية.

فتطوير المطالب، على المستوى المحلي، يقتضي قيام النقابة بدراسة الواقع المحلي دراسة واقعية، من أجل التعرف على الواقع الاقتصادي، والواقع الاجتماعي، والواقع الثقافي، والواقع المدني، والواقع السياسي، وبالدقة المطلوبة، حتى يعتمد كل ذلك في معرفة واقع الشغيلة، وحاجياتها الآنية، والمستقبلية، حتى نتمكن من إعادة النظر في المطالب المختلفة للشغيلة، من أجل جعلها تتلاءم مع ما هو قائم في الواقع، ومع حاجات الشغيلة، ومع طموحات الجماهير الشعبية الكادحة على المستوى المحلي؛ لأنه إذا كانت المطالب الوطنية تتطور تبعا لما هو ذو بعد وطني، و المطالب الجهوية تتطور تبعا ما هو ذو بعد جهوي، والمطالب الإقليمية تتطور تبعا ذو بعد إقليمي، فلأن المطالب المحلية تتطور أيضا تبعا لما هو ذو بعد محلي. ونظرا لهذا التلازم القائم بين المطالب المحلية، والواقع المحلي، فإننا نجد:

ا ـ أن المطالب الاقتصادية المحلية تقتضي المعرفة الدقيقة بالواقع الاقتصادي المحلي:

هل هو نظام اقتصادي إقطاعي، أو رأسمالي تبعي، أو رأسمالي؟

وما طبيعة ملكية الأرض السائدة محليا؟

هل هي ملكية جماعية؟

وهل هي ملكية فردية صغيرة؟

وهل هي ملكية شبه إقطاعية، أو إقطاعية؟

وهل هي ملكية رأسمالية؟

وهل تقوم صناعة محلية كبيرة على أرض الواقع؟

أم أنها مجرد صناعة صغيرة؟

وهل توجد مؤسسات خدماتية؟

وما طبيعتها؟

وهل توجد حركة تجارية كبيرة؟

أم أنها مجرد حركة تجارية صغيرة؟

لأن المعرفة الدقيقة بهذه المسائل تعتبر مسألة أساسية بالنسبة إلى الشغيلة، وإلى النقابة المبدئية في نفس الوقت. كما تقتضي المعرفة الدقيقة بالواقع المتعلق بالشغيلة:

هل هي شغيلة منتجة؟

وهل هي شغيلة خدماتية؟

وهل هي كثيفة؟

أم أنها مجرد أفراد يشتغلون هنا، أو هناك، في هذا المشغل، أو ذاك، لا يستطيعون التأثير في الحياة العامة، ولا يكونون قوة تستطيع إنشاء نقابة معينة؟

وإذا كانت الشغيلة تلعب دورا ملحوظا على المستوى المحلي:

فما هو الدور الذي قامت به لصالحها؟

وما هو الدور الذي قامت به لصالح الجماهير الشعبية الكادحة؟

وما هو الدور الذي يمكن أن تقوم به مستقبلا؟

وهل يمكن أن تنتظم في النقابة المبدئية؟

أم أنها لا تستطيع ذلك؟

وهل تمتلك الوعي النقابي الصحيح؟

أم أن ذلك الوعي مفتقد عندها؟

وهل تستطيع أن تمتلك ذلك الوعي؟

ومن هي الجهة التي يمكن أن تنقل ذلك الوعي إلى الشغيلة؟

هل هي الجهة التي يمكن أن تنقل ذلك الوعي إلى الشغيلة؟

هل هي النقابة المبدئية؟

وهل هي النقابة التابعة لجهة معينة؟

وهل هي النقابة البيروقراطية؟

وهل هي النقابة الحزبية؟

وهل هي النقابة التي تعتبر مجالا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين؟

لأن المعرفة الدقيقة بواقع الشغيلة تساعد على تطوير المطالب الاقتصادية المتعلقة بها على المستوى المحلي، وتساعد على جعل الشغيلة تتوحد، وتتضامن في إطار النقابة المبدئية، من أجل خوض النضالات المطلبية المبدئية، حتى تحقيق تلك المطالب.

ب ـ أن المطالب الاجتماعية تقتضي القيام بدراسة الواقع الاجتماعي، من أجل امتلاك المعرفة بواقع التعليم، وواقع الصحة، وواقع السكن، وواقع الشغل على المستوى المحلي:

وهل توجد حماية اجتماعية، وحماية صحية؟

أم أن هذه الحماية غير موجودة أصلا؟

وما موقف الجماهير الشعبية الكادحة من السياسة الاجتماعية الممارسة على المستوى المحلي؟

وهل توجد مؤسسات اجتماعية تتناسب مع الكثافة السكانية المحلية؟

أم أن هذه المؤسسات دون ذلك المستوى؟

أو غير موجودة أصلا؟

والمعرفة الدقيقة بالواقع الاجتماعي المحلي، تساعد على تكوين تصور للمطالب الاجتماعية العامة على المستوى المحلي، حتى تكون تلك المطالب مقنعة للشغيلة، ومقنعة للجماهير الشعبية الكادحة على المستوى المحلي. كما تقتضي دراسة الواقع الاجتماعي للشغيلة من أجل معرفة المستوى التعليمي للشغيلة، ودور ذلك المستوى في المعرفة الدقيقة بوسائل العمل في القطاعات الإنتاجية، والخدماتية.

وهل يمكن أن تستمر الشغيلة على المستوى المحلي في التعليم المستمر، والتكوين المستمر كذلك؟

وما هي العوائق التي تقف في طريقها؟

وكيف يجب التغلب على تلك العوائق؟

وما هو مستوى السكن الذي تتمتع به الشغيلة؟

هل هو سكن مناسب لحفظ كرامة الشغيلة؟

أم أنه سكن لا علاقة له بتلك الكرامة؟

وهل تتوفر شروط العلاج الضروري لحفظ صحة الشغيلة؟

أم أن تلك الشروط منعدمة على المستوى المحلي؟

وهل يمكن ضمانة الحماية الاجتماعية، والصحية للشغيلة؟

أم أن تلك الحماية غير واردة أبدا؟

وهل تتوفر مؤسسات اجتماعية صحية خاصة بالشغيلة، أم لا؟

وهل يمكن ضمان الشغل لأبناء الشغيلة؟

أم أن ذلك غير وارد أبدا بالنسبة للمستوى المحلي؟

ذلك أن المعرفة الدقيقة بالحياة الاجتماعية للشغيلة على المستوى المحلي، تساعد على بلورة مطالب جديدة، وتطوير المطالب القائمة، حتى تتلاءم فعلا مع الواقع المحلي، وتستجيب لحاجيات الشغيلة المحلية، وتعبر عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة، مما يجعل الحركة المطلبية المحلية للشغيلة تبقى حاضرة، وفاعلة في الواقع المحلي، وساعية إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية.

ج ـ أن المطالب الثقافية تقتضي القيام بدراسة الواقع الثقافي المحلي دراسة دقيقة، وموثقة، لمعرفة طبيعتها:

وهل هي ثقافة رجعية، أو تقدمية؟

وهل هي إنسانية أم لا؟

وما هي المكونات الثقافية؟

وهل هي علاقات تناقض، أم تكامل؟

وهل هي ثقافة ديمقراطية، أم استبدادية؟

وهل العلاقة بين مختلف المكونات الثقافية المحلية علاقة مبدئية؟

وما العمل من أجل ثقافة تقدمية ديمقراطية؟

كما يقتضي القيام بدراسة الواقع الثقافي للشغيلة؟

وهل ثقافتها منسجمة مع طبيعتها؟ أم أنها تحمل ثقافة الاستلاب التي تجعلها لا تفكر في مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والمدنية، والسياسية؟

وهل تساعدها على التسلح بالوعي النقابي الصحيح؟
و هل تمكنها من التسلح بالوعي الطبقي الحقيقي؟

لأن المعرفة الدقيقة بالواقع الثقافي العام، وبالواقع الثقافي للشغيلة على المستوى المحلي، يساعد، وبدقة، على تطوير المطالب الثقافية القائمة، وعلى بلورة مطالب ثقافية متناسبة مع الواقع المحلي، ومستجيبة لطموحات الشغيلة الثقافية، ومعبرة عن طموحات الجماهير الشعبية في إيجاد ثقافة تقدمية متنورة، وديمقراطية، تساعد الشغيلة على امتلاك الوعي النقابي الصحيح، وتساعدها كذلك على التسلح بالوعي الطبقي الحقيقي، الذي يجعلها تدرك موقعها من علاقات الإنتاج القائمة، ومدى ما يمارس عليها من استغلال مادي، ومعنوي، وماذا يجب عمله للتقليص من حدة الاستغلال في أفق القضاء عليه، وتحرير الشغيلة منه، حتى تتمتع بإنتاجها دون قيود تذكر، وتحرر المجتمع من كافة أشكال الاستغلال المادي، والمعنوي على المستوى المحلي.

د ـ أن المطالب المدنية على المستوى المحلي تستدعي دراسة الواقع المدني المحلي:

وهل يتم احترام المساواة بين الجنسين، وأمام القانون، وبسبب قيام التفاوت الطبقي؟

وهل يتم تجاوز استغلال النفوذ؟

وهل تقوم العلاقة مع أجهزة الدولة على أساس النفوذ الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والسلطوي؟

أم أن المساواة بين الناس غائبة نسبيا، أو مطلقا؟

وما هو الموقف السائد من المرأة؟

وهل يتم احترامها على مستوى العادات، والتقاليد، والأعراف؟

أم أنها تبقى ممتهنة إلى ما لا نهاية؟

وما العمل من أجل ضمان سيادة الحقوق المدنية؟

وما العمل من أجل سيادة عادات، وتقاليد، وأعراف أخرى نقيضة لما هو ممارس؟

وهل يتم التعريف بالمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان بصفة عامة، وبالبنود المتعلقة بالحقوق المدنية بصفة خاصة؟

وهل يتم التعريف بالميثاق الدولي المتعلق بالحقوق المدنية؟

لأن المعرفة الدقيقة بالواقع المحلي، والتي لا تكون إلا معرفة علمية تساعد بشكل كبير على بلورة المطالب المدنية الضرورية، وتطوير المطالب المدنية القائمة على المستوى المحلي، حتى تنسجم مع الواقع المدني المحلي، وتستجيب لطموحات الجماهير الشعبية الكادحة، كما أنها تقتضي المعرفة الدقيقة بالواقع المدني للشغيلة:

وهل هي تعرف المساواة بين أفرادها من خلال العلاقة بالمؤسسة الإنتاجية، والخدماتية؟

أم أنها تعرف فرقا في التعامل مع الجنسين؟

وهل هناك مساواة في الأجور؟

أم أنها غير موجودة أبدا؟

وهل يستوي الرجال، والنساء في القوانين الإدارية، وفي قانون الشغل؟

أم أن تلك المساواة غير قائمة في الواقع المحلي، حتى وإن كانت قائمة في الواقع؟

وما هو موقف النقابة من كل ذلك؟

وهل يحق للمشغل على المستوى المحلي أن يخالف القانون في التفريق بين الجنسين في المعاملة، وعلى مستوى الأجور؟

لأن المعرفة الدقيقة بواقع الشغيلة المدني يساعد على صياغة المطالب المدنية الضرورية للمرحلة التي تعيشها الشغيلة، وعلى تطوير المطالب المدنية الضرورية للشغيلة على المستوى المحلي، مما يساهم في رفع الحيف عنها، ويجعل واقع الشغيلة المدني على المستوى المحلي أكثر تطورا، وأكثر مساهمة في تطوير الواقع المحلي العام.

ه ـ أن المطالب السياسية تفرض بدورها القيام بدراسة للواقع السياسي على المستوى المحلي:

وهل توجد أحزاب سياسية؟

وهل هذه الأحزاب السياسية القائمة مجرد أحزاب إدارية رجعية متخلفة؟

أم أنها أحزاب ديمقراطية تقدمية؟

وما هو الدور الذي تقوم به الأحزاب الرجعية؟

وما هي الأضرار التي تلحق الجماهير الشعبية الكادحة من سياسة هذه الأحزاب الإدارية، والرجعية المتخلفة؟

وماذا استفادت هذه الجماهير من نضالات الأحزاب التقدمية على المستوى المحلي؟

وما هو موقف الجماهير الشعبية من الأحزاب الرجعية؟

وما هو موقفها من الأحزاب التقدمية، والديمقراطية؟

وهل تنخرط في العمل الحزبي؟

وما هي الأسباب المباشرة، وغير المباشرة التي تجعل الجماهير الشعبية الكادحة لا تنخرط في العمل الحزبي؟

وهل هناك وعي سياسي في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، أم لا؟

وهل يرقى إلى مستوى أن يكون وعيا سياسيا طبقيا، أم لا؟

وهل تجرى انتخابات محلية حرة، و نزيهة؟

أم أنها مجرد انتخابات لتزوير إرادة المواطنين على المستوى المحلي لإنتاج مجالس على مقاس السلطة؟

إن الوقوف على الواقع السياسي المحلي يساهم في تطوير المطالب السياسية القائمة، ويبلور مطالب سياسية جديدة تتناسب مع الواقع المحلي وتعبر عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة التواقة إلى الانعتاق، وتحقيق ديمقراطية حقيقية محلية، تمكن الجماهير الشعبية من التعبير عن إرادتها، ومن تحقيق مؤسسات محلية تعكس، فعلا، تلك الإرادة. كما تفرض القيام بدراسة الواقع السياسي للشغيلة:

وهل تطرح مطالب سياسية تهم مستقبلها؟

أم أنها لا تطرح إلا المطالب الخبزية؟

وهل تملك الشغيلة وعيا سياسيا مقلوبا؟

وما هي الأحزاب التي تنخرط فيها الشغيلة؟

وهل هي رجعية؟

هل هي ديمقراطية؟

هل هي تقدمية؟

هل تنخرط في حزب الطبقة العاملة؟

أم أنها لا تنخرط في أي حزب؟

ولماذا لا تنخرط الشغيلة في الأحزاب السياسية؟

أم أنها لا ترقى إلى مستوى الانخراط في الأحزاب السياسية نظرا لتدني وعيها السياسي؟

و ما هي الأحزاب الذاتية، والموضوعية التي تجعل الشغيلة مستلبة على المستوى المحلي؟

لأن معرفة واقع الشغيلة السياسي المحلي يساعدها على بلورة مطالب سياسية محلية، وتعمل على تطوير المطالب السياسية القائمة، حتى تستجيب المطالب السياسية لحاجات الشغيلة السياسية على المستوى المحلي، حتى تساهم، وبكفاءة، والتزام في الحياة السياسية المحلية، من أجل النهوض بالعمل السياسي على المستوى المحلي في صفوف الشغيلة، ومن أجل سيادة وعي متقدم، يعمل على تطوير الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، ومن منظور سياسي متقدم يرفع من شأن الكادحين، ويحفظ كرامتهم.

وبذلك تكون الحاجات المحلية في مستوياتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية قد انضافت إلى الحاجات الوطنية، والقطاعية، والجهوية، والإقليمية، في المساهمة في تطوير مطالب الشغيلة المختلفة التي تصير أرضية للنضال الوطني، والجهوي، والإقليمي، والمحلي، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة، ولتحقيق طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.





#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....24
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....23
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....22
- المغرب ...الى أين ؟ زاوية مبادرات الملك
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....21
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....20
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....19
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....18
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....17
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....16
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....15
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....14
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....13
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...


المزيد.....




- سلم رواتب المتقاعدين في الجزائر بعد التعديل 2024 | كم هي زيا ...
- الصين تفرض حياة تقشف على الموظفين العموميين
- “زيادة 2 مليون و400 ألف دينار”.. “وزارة المالية” تُعلن بُشرى ...
- أطباء مستشفى -شاريتيه- في برلين يعلنون الإضراب ليوم واحد احت ...
- طلبات إعانة البطالة بأميركا تتراجع في أسبوع على غير المتوقع ...
- Latin America – Caribbean and USA meeting convened by the WF ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- “راتبك زاد 455 ألف دينار” mof.gov.iq.. “وزارة المالية” تعلن ...
- 114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع ...
- رغم التهديد والتخويف.. طلاب جامعة كولومبيا الأميركية يواصلون ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....25