أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - غزة في المزاد العلني قريبا















المزيد.....

غزة في المزاد العلني قريبا


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1936 - 2007 / 6 / 4 - 06:58
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

لقد بلغ الاستخفاف الصهيوني ذروته, والتواطؤ العربي وحولته, والعبث الفلسطيني دناوته,والمؤامرة الغربية , حد الكفر السياسي, والتصفية العلنية للقضية, ها قد أغلق باب الاكتتاب السري والذي أعلن في صحف الدهاليز, التي تصدر في أروقة أنفاق تل أبيب, اكتتاب من نوع جديد, في باطنه مزاد بالظرف المغلق ويرسى العطاء على من رشح للبقاء, وليست ملزمة وكالة البيع الصهيونية بأعلى سعر, وفي ظاهره العلني سيكون على شاكلة المزاد العلني,بحيث انه حسب البرتوكول السري , لن يحرم أي من المكتتبين من القطاع السياسي والاقتصادي الخاص من حصة تناسب أهدافه, لأنه في نهاية المطاف, تقسم الوليمة كجلب للمنافع ودرء للأخطار.

فمن الذي سيستنفع بنصيب الأسد؟؟!! ومن الذي ستقيه نعمة البيع نقمة الأخطار؟؟؟!!!

هذا مايتوقع أن نراه قريبا في المزاد العلني, عندما تطرح غزة كبضاعة رائجة وفاسدة , في سوق النخاسة العربي, أو الدولي للبيع أو الإيجار, ولمدة تتراوح من سنتين إلى خمس سنوات, والحقيقة تكمن حيث الاكتتاب سري, فإننا نتوقع كذلك عند قرع جرس افتتاح المزاد,أن تكون المؤامرة اكبر,حيث ستحتدم معركة المزايدات والمزاودات, ليظهر للدهماء محل البيع, وكان المزاد على خراف وعقارات , لاحول ولا قوة لها أكثر من حول الحيوان والجماد, وستصل الاثمان في المزاد العلني إلى أرقام قياسية وخيالية, ويستبشر الحيوان والجماد خيرا, بالرفاهية الغذائية, والصحية, وتحسين النسل,وإحداث طفرة من التطاول في البنيان الكرستالي العاجي الراقي, فيتحول المخيم إلى فنادق ومتاحف للسياح, وتنقل الخراف المحلية إلى منتجعات السعادة التي أعدت لها خصيصا, لان من سيرسي عليهم المزاد, يعتبرون المخيم إسطبل ينتج العنف والوحشية!!!

ما أحقرهم....ما أجرمهم .... ما أرخصهم

تطل علينا من جديد نذائر الشؤم الصهيونية, وأبواق الغريق اولمرت الإعلامية, لتزف لنا بشرى مبادرة الخلاص, المشبوهة المشوهة,إنها وكما وصفها صناعها مبادرة الخلاص,الخلاص من تقرير المصير, الخلاص من المبادرة العربية الهزيلة, الخلاص من م.ت.ف كممثل شرعي ووحيد, الخلاص من السلطة الزائفة,الخلاص من الهوية والسيادة , الخلاص من الشرعية والدستور, الخلاص من شبح الاقتسام والمحاصصة,وربما تصل هذه المبادرة التصفوية في سقفها الأعلى,وبعد إحكام تمريرها وتطبيقها,بامتلاك غزة أو استئجارها,إلى طرح إعادة بناء الأرض والإنسان وتأهيل أهلها بفتح باب نعيم الهجرة الجماعية المؤقتة لقرابة المليون ونصف فلسطيني, تقلهم الطائرات الفاخرة والسفن السياحية, إلى العديد من الدول العربية والغربية, ليكون نصيب كل منهم في إعادة التأهيل(التوطين) مقدورا ومسيطرا عليه, وهذا بالطبع مؤقتا لحين صيانة الأرض والبنيان !!!!!

ويتقدم البشرى صناعها من خيرة الصهاينة, دعاة الإخلاص والخلاص والمحبة,ممن يظهرون مالا يبطنون من ثقافة السلام والتسويات انطلاقا من أيدلوجية حزبهم اليساري(ميرتس), هما الأخوين (ابشلوم فيلان و زهافا جالئون) وعنوان مبادرة البشرى,استقرار غزة وتجنيبها عقوبات اولمرت وغضبه المنفلت, ولم يتم تسريب المبادرة من فراغ,بل بعد اختمارها وتتبيلها في مطابخ تل أبيب, ذات المواصفات الغربية الراقية, طبخة سياسية شهية من الصنف الممتاز, وتوليفة من الطهاة الصهاينة والعرب والفلسطينيون والأوروبيون, الحاصلين على رخصة المزاولة بتقدير خمسة نجوم, والشيف الأمريكي المتخصص(ريتشارد جونز) حيث الطبخة السياسية الاقتصادية الدسمة لالتهام أشلاء ومصير غزة!!!!

مبادرة تصفية لا مشروع تسوية:

هي مبادرة إغراق جزء من اجل إنقاذ جزء غير متجانس أخر,حيث تتجلى الإستراتيجية الصهيونية,في أوضح صورها, والتكتيك بحياكة المبادرة المباركة اللعينة في أبهى حلتها,لنحترم وضوحهم وجلاء نواياهم, ولا نحملهم مالا طاقة لهم به,لنطلب منهم المستحيل ,بالكفر بأيدلوجيتهم وثوابتهم , هكذا يكون الإخلاص والوفاء الصهيوني للدولة العبرية المارقة!!!!

وربما جاءت هذه المبادرة القديمة المعدلة الحديثة, في وقت مشبوه لاستثمار زوبعة الانفلات الأمني الشامل, ومسلسل الفتنة الدموية العارض, والأجواء المشحونة في غزة , والتي هي صنيعة الاحتلال الصهيوني وأعوانه, ليقولون بعد جلاء الاحتلال الإسرائيلي عن غزة, أن أهلها غير قادرين وغير مؤهلين لحكم أنفسهم بأنفسهم, وهم بحاجة إلى مد يد المساعدة العربية والأوروبية والإسرائيلية اليسارية, ومن ثم تقدم وجبة المبادرة على طبق الإنسانية منقطعة النظير,لتجدد طرح مشاريع خبيثة سوداء منذ سنين أعدتها مراكز أبحاث أمنية صهيونية, بجلب قوات عربية , مصرية وأردنية, وفرق خاصة فلسطينية لحكم غزة, وقد باءت مشاريعهم بالفشل الذر يع وتنصل منها مرشحيها,ولست هنا بصدد تفنيد خيوط المبادرة المشوهة المشبوهة, بل ألخصها بكلماتها الجامدة الخبيثة:

تداول السلطات من الجامعة العبرية للجامعة العربية:

(((خطة لتقديم مبادرة للجامعة العربية,يجري بموجبها نقل مسئولية قطاع غزة للجامعة, يتقدم بهذه الخطة كل من - ابشلوم فيلان, وزهافا جالئون , وهما عضوي كنيست من حركة ميرتس اليسارية, ومبادرتهم سياسية أمنية تهدف إلى تثبيت الاستقرار الأمني في غزة, وتفضي المبادرة إلى صفقة سياسية وأمنية كاملة, من تبادل أسرى,تقدم في بحث المبادرة العربية,الإفراج عن الوزراء والبرلمانيين !!!! ,ومن ثم هدنة متبادلة,ومن ثم نشر قوات دولية في غزة طبعا وليس في سديروت!!!, تكون مهمة القوات الدولية حماية إسرائيل من إطلاق الصواريخ, ومنع تهريب الأسلحة من الأنفاق(يستثنى من الحضر السموم والمخدرات!!!) , وتتركز مهمتها في التنسيق الأمني بين الفلسطينيون والإسرائيليون لوقف إطلاق النار, وتقوم هذه القوات الدولية بمساعدة السكان المحليين !!! في إعادة بناء متطلبات الحياة وإعادة بناء مؤسسات السلطة!!!!!))) ولا تعليق ؟؟؟!!!!!!!!!

توليفة مطبخ المزاد :


حيث الجمع العظيم, ذو القصد اللئيم, حجيج ظلامي رفيع المستوى, لم ترصده رادارات الإعلام مسبقا, وان دل ذلك إنما يدل على أجندة طبخات نهائية تحت مسمى(غاية في السرية), انكشافه مسبقا, يعني احتجاج ومزايدات ممن لايعرفون مصلحة أنفسهم, وبالتالي تشيط الطبخة الإستراتيجية,حيث لقاء حشد من رجال الأعمال الفلسطينيون وساسة قيل أنهم من الدرجات السلطوية السامية , سفراء عرب مصريون وأردنيون وقطريون وأوروبيون, وحشد من خبراء السياسة وفحول الأمن الصهاينة, لفيف متخصص في جنح الظلام الرومانسي, وعلى رأسهم كبير الأباطرة, الممول والمستثمر الأمريكي الأعظم (ريتشارد جونز العظيم) !!!!


ألا لعنة الله عليهم أجمعين, وعلى مشروعه وطبختهم المسمومة العفنة, يا سادة يامحترمين,غزة ليست للبيع ولا للإيجار, ليست غورا ولا كثبان رملية, ولا تقبل الإنذارات المبكرة ولا المتأخرة,غزة الشهداء, غزة العزة , غزة الكرامة والإباء,قلعة النصر, ورمز هزيمة الأعداء,غزة ياساده الهزيمة والوليمة استعصت على كل غاصب من أسيادكم, غزة استعصت على الشطب, غزة كاسرة القيد, رافضة الذل والاستعباد,غزة ترابها المستحيل على الجفاف والمخضب بدماء الشهداء الذين هانت عليهم أرواحهم وقدموها رخيصة كي لاتطرح لمزاد البيع والإيجار الآثم, غزة الأجداد والآباء والأحفاد, غزة الصمود أيها المنهزمون, غزة العملاقة أيها الأقزام , غزة التي بددت مائة عام من أحلام الغزاة, ألا تخجلون ياملة الخيانة والكفر بالتراب والمقدسات,أ إلى هذا الحد سقط برقع الحياء عن عورات قلوبكم السوداء.

فوالله الذي لا يحلف به باطلا بالأصالة عن نفسي والنيابة عن كل المرابطين الشرفاء,ونحن نشهد المؤامرة الرخيصة تلو الأخرى, ونحن نتخيل غزة في عالم أوهامكم, على عتبات المزاد, لنقسم بالله, ونعاهد التراب المقدس, ودم الشهداء الغالي, نعاهد سنابل القمح والأجنة البيارق,نعاهد هوائها ونخيلها وزيتونها, أنكم لن تمروا, وستنقرضون إلى مزابل التاريخ , قبل أن تباع غزة وتاجر, فمن باع نفسه لمصالحة الدنية يهون عليه بيع وطنه وجماهيره الأبية.

فمصيركم جميعا تل أبيب وأوروبا, لان بيعكم لأنفسكم رخيص, لا للانتداب العربي, الذي حذرت منه سابقا بمقالة لقراءة مابين سطور الأجندة الصهيونية الخبيثة والتعاون العربي الحقير, لإيجاد مخارج وتسويات وتصفيات وطنية, هي من ثوابت الأيدلوجية الصهيونية وعرابيها!!!!

شعب هذا الذي تعرض لمؤامرة الفتنة الدموية الدنيئة الوافدة بأجندات مشبوهة, والفتنة ليست من معطيات ثقافته, سيضمد جراحه ويفوت الفرصة على مشاريعكم الالتفافية الساقطة,لن يساوم على مصيره, ولن يساوم على هويته, ولن يهادن في حقه التاريخي, سيحاسب في يوم قريب كل من سولته نفسه من تجار الوطن والقضية بتهمة الخيانة العظمى وللحساب أشكال وألوان عديدة يذخر بها عرين الثوار.

لن تطأ أقدام الاحتلال الأجنبي الجديد ارض غزة, وإلا تحولت ارض غزة تحت أقدامهم جهنم وسعيرا, يفرون منها كما فر سيدهم الجلاد الصهيوني, لن تسمح غزة بتمرير انتداب عربي لحماية الكيان الصهيوني, فعهد الانتدابات ولى بعد انتداب النكبة العظمى.

نحن ياسادة لسنا عبيدا في غزة, بل أشبالنا سادة وانتم مؤخرة العبيد, فلنا سيادة وهوية وبندقية, نقدسها ونذود عنها بالنفس والمال والبنون, فلن تمروا ببيعكم الرخيص, وطبخكم المسموم!!!

نحن ياسماسرة الأوطان ومتعهدي البيع, لسنا قطعة ساقطة من التاريخ الفلسطيني, بل غزة هي جذور التاريخ, وجذوة العطاء والانتماء,غزة التي لم تقبل وضربت بالنار وحرقت الأرض والسماء, عندما كانت الضفة الغربية الحبيبة هي الهدف , عزل غزة بالاندحار الصهيوني, والتفرد بأهلنا ومناضلينا في القدس ونابلس والخليل وطولكم وجنين, وكل مرابط الثوار الباسلين, فكانت غزة الصخرة الفولاذية لسقوط المشروع المشروخ المشبوه, من اجل اردنة الضفة ومصرنة القطاع وقلنا في مقال صارخ((لا وألف لا لمصرنة القطاع واردنة الضفة))) لا وألف لا للصمت في ظل المجزرة الصهيونية بالضفة الغربية الحبيبة, فسقطت المؤامرة, والجديد القديم هو محاولة بيع غزة اليوم, وغدا الضفة الغربية,ولتعلموا أن وطننا اكبر بكثير من غزة والضفة الغربية يا أوباش!!!

غزة ستلفظ كل خائن, ومتآمر, وبائع وسمسار,غزة حماها الله وجنبها شروركم ستقفز عن الجراح, بوعي مخلصيها, وسواعد ثوارها الأشداء,لقد اخترتم توقيت اعتقدتم انه أرضية خصبة للتنازل والبيع والإيجار,خسئتم ياسادة الذل والهوان والفتنة الدموية,فمياه غزة مهما لوثها المارقون لن تصلح لصيدكم العفن السمين, لن يخرج حصيلة شباككم وغزلكم , غير جيفة نواياكم وأشلاء حلمكم ولعنة وخزي وفضائح وطنية لتضيف لرصيدكم مزيدا من الخزي والعار!!!

ولو طرح المزاد عنوة في أي بلد عربي أو غربي, فإنني أزف لكم بشرى الحقيقة التي لم تتوقعوها, ثورة وانتفاضة ماشهدتها غزة من قبل, ستأتي على أخضركم ويابسكم, وممالككم العفنة, غزة ليس للبيع ولا للإيجار, غزة الضمانة الحقيقية لتحرير فلسطين, وإذا ما اخطأ يعظكم التقدير, واعتقدتم أن غزة ماتت, فغدا جميعكم سيهتف كلنا غزيون , كلنا فدائيون, لأنها ستنهض من كبوتها لتستل سيوف اللعنة التي لاترحم المزايدين ولا المراودين ولا السماسرة والتجار.,ستفشل البيعة السوداء, والمبادرة العفنة التي تحمل بذور فنائها.

وانهي وأقول بكل أسف رغم التسريبات من وسائل الإعلام الصهيونية, حول المؤامرة, لم ينبري احد بتكذيب ولا التنكر ولا إبداء الاستهجان من الحبكة السياسية الجديدة !!!!


هيا انهضي غزة العزة وضمدي جراحك في وجه الصهاينة والمتصهينين, وردي كيدهم إلى نحورهم



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د.عزمي بشارة الى أين ؟؟؟
- الشيطان يكمن في التفاصيل
- تهديد (( يهود أولمرت )) على مَحمَل الجَد
- دولة الرؤساء ((لا لمجزرة نهر البارد ))ا
- العين الساهرة ((عظيمة يامصر))ا
- احذروا دعوة نتنياهو_ قطع الكهرباء ((1))ي
- إسرائيل وسباعية اختزال الصراع
- مبادرة قبل الطوفان - جبهة إنقاذ شعبية
- الأمن المفقود و فتوات الألفية الثالثة
- ((حرب تموز))نهج وفكر يفضي لزوال إسرائيل
- منبر الجزيرة والدوحة تحت المجهر؟!
- **المشروع الأمريكي جذور وانهيار؟!**
- **آسرانا في الزمن الصعب**
- الانتداب العربي على فلسطين !!!
- حركة فتح والخداع المرفوض
- الأزمة الفلسطينية المستعصية( هجرة أم انتحار؟
- السيد وزير الداخلية / أني لكم ناصح أمين
- د.عزمي بشارة : من عرب ال67 إلى عرب أل 48
- قوات احتلال اليونيفيل والوجود البديل ؟؟؟
- عندما تسقط المعارضة ؟؟؟!!!


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - غزة في المزاد العلني قريبا