أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - القرآن - العلم - العلمانية /الجزء 16















المزيد.....

القرآن - العلم - العلمانية /الجزء 16


خليل صارم

الحوار المتمدن-العدد: 1941 - 2007 / 6 / 9 - 07:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حوار مع المجتمع : سورة ( التين - قريش )
أتابع وكما سبق وبينت .. في محاولة لفهم القرآن ن الكريم بعيون آخر لاعلاقة له بالتاريخ والمرويات الإسلامية .. لذلك فهو يتعامل مع القرآن الكريم كما هو وبالاستعانة بالمعاجم اللغوية وفهم اللغة العربية فقط .
في الواقع .. إنني لم أتمكن من ايجاد الرابط مابين التين والزيتون وجبل السرو
( طور سنين ) . وماهو بالتحديد البلد الأمين .. المقصود في القرآن الكريم .( المتداول يقول أنه مكة المكرمة ). على كل حال هي رموز أساسية لموقع .. مكان .ما. ( البلد الأمين ) وحسب المعلومات المتوفرة عن طبيعة مكة المكرمة أن التين والزيتون والسرو غير موجودة كزراعة هناك . منذ ماقبل تلك الفترة .. نزول السورة ( السورة مكية ) .. ولاأعتقد أن ماأسمي بجبل الطور في سيناء هو المقصود حسب ماذهب اليه المفسرون بالنسبة لـ
( طور سنين ) لأن الطور لغة ً تعني الجبل ..وسنين تعني شجر السرو وليست صحراء سيناء .ولايتسق المعنى لغة ًبتسمية (جبل الطور) لأنها تصبج ( جبل الجبل ).( انظر تاريخ سوريا الحضاري – المركز . د.أحمد داوود ) . لذا فقد يكون المقصود بالسورة عائد لمرحلة أو فترة سابقة للمنطقة تعود لآلاف السنين حيث كانت منطقة مليئة بالأنهار والغابات وهذا ماأكدته المرويات التاريخية وعلم الآثار قبل أن تتحول الى صحراء ومناطق جافة .؟. ذلك أن متابعة السورة توحي بالتغيير والتبدل . وقد يكون في مكان آخر كما لاحظنا في السور السابقة .. هنا اتجاه الى ترميز لم يعرف بعد تماما ً عندما يؤكد القرآن الكريم بالنسبة للإنسان مايلي * لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم * ثم رددناه أسفل السافلين * ... فهل كان هناك قبل الانسان الحالي الانسان السوبر.. من حيث القدرة والذكاء والمواصفات ( أحسن تقويم ) .. بمعنى الانسان الكامل .. حسب مصطلحاتنا المتداولة .( التفسير المتداول تتحدث عن تطورات السن للانسان (طفولة – شباب – هرم)؟ . ولكن هناك تدمير غير طبيعي عرفته الأرض في أحقاب سابقة فهل تسبب به ذلك السوبر .. ( مثلا ُ في صحراء الصين اكتشف آثار اشعاع نووي يعود لأكثر من خمسة آلاف عام – تدمير منطقة البحر الميت ) وغيرها.
(سنرى أنه في مكان آخر وبمعنى آخريتحدث عن مراحل حياة الانسان ( طفولة – شباب – هرم وخرف ) بغير هذه الطريقة .نتابع .. هل كان هناك انسان يتمتع بمواصفات أرقى من الانسان الحالي .. يبدو أن هذا معقولا ً .. لأن النص يستتبع مؤكدا ً ذلك * ثم رددناه أسفل السافلين * فهل الانسان الحالي هو الذي يمكن بوصفه أسفل السافلين .. أي النوع المتدني جدا ً .. ذلك أن النص يستثني * الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون * أي أن هؤلاء الذين يعملون لمصلحة الانسانية ويعيدونها الى جادة الصواب عبر التزامهم بقواعد الأخلاق والمنطق والإيمان بوجود قواعد منظمه لهذا الكون يتناغمون معها. يكون من حقهم الثواب والمكافأة أو إعادة صياغة مفاهيمهم لتنسجم مع ( أحسن تقويم ) * لهم أجر غير ممنون * أي حق لازم وأكيد لهم . .. إزاء هذا الأمر المؤكد حسب النص الذي يستكمل بالتساؤل * فما يكذبك بعد بالدين * أليس الله بأحكم الحاكمين * .. بالطبع فان الدين هو مادان به الناس واعتقدوه أو ماتم توجيهه لهم لكي يتبعوه ويلتزموا به . وهنا قد سبق هذا التساؤل .. تبيان حالة تبدل قائمة. اذا ً وإزاء هذه الحقائق .. مالذي يدفع الى التردد وعدم الإيمان والالتزام بقواعد المنطق والأخلاق والعلم ..؟ هذا هو تساؤل النص كما فهمته .
هذا التبدل الذي سبق وحصل . قد يكتشفه العلم .. ان لم يكن على الأرض ففي الفضاء حيث تتواجد كواكب مأهولة لم نتمكن من التواصل معها بعد . وقد تكون هناك المفاجأة . ( فهل هناك قوة تتحكم بالشيفرة الجينية للانسان متى شاءت فتزودها بالحلقات الأفضل أو تنزعها.
يلي ذلك سورة قريش * وهي على ماأرى لاعلاقة لها بالنهج الذي نتبعه ..فهي تتضمن توصية لقريش ألا تكون ناكرة للجميل ففي وسط هذه الصحراء بني البيت ( الكعبة ) التي يحج اليها الناس من كافة الجهات ومنذ ماقبل الإسلام بكثير موفراً الحياة والقوة لقريش , لذلك فان من أولى الواجبات أن تلتزم برب هذا البيت . وهذا الأمر ترسيخ لقيمة أخلاقية على الأقل . ان لم يكن هناك وجه علمي آخر للسورة أكثر دقة ومنطقية ,.؟ .
بالمجمل يمكنني أن أفهم السورة ( التين )على الشكل التالي ..
1- تحديد لموقع معين ( البلد الأمين ) مميز بالتين والزيتون والسرو وهو من حيث التضاريس منطقة جبلية .
2- سكنه أناس كاملين من حيث المواصفات والميزات والقدرات العقلية والبدنية لم نتعرف عليها بعد .. هؤلاء وعلى مايبدو قد خالفوا قوانين الطبيعة والكون عبر استعمالهم لقدراتهم بشكل سيء .
3- بسبب ذلك تم استبدال مواصفاتهم الى الحدود الدنيا كالقول بسحب الصلاحيات حسب مفاهيمنا الحالية .. باستثناء قسم منهم والذين وصفهم بالذين آمنوا وعملوا الصالحات فان حقهم سيعاد اليهم كمكافأة على ذلك ..؟
• ان هذا يطرح جملة تساؤلات .. منها :
1- كيف تم ذلك استنادا ً لمفاهيمنا العلمية التي نعتبرها متطورة ..؟
2- أين اختفى هذا الانسان السوبر الذي وصفته السورة (بالأحسن تقويم ).؟
3- اذا كنا نحن النوع المتدني ( أسفل السافلين ) برغم هذه المكتشفات المذهلة التي ظهرت على يد هذا النوع .. ترى ماهي الإمكانيات التي كان يتمتع بها أولئك ..الأحسن تقويم ..؟. هل كان مقدرا ً لقدراتهم أن يتواصلوا مع قوى أرقى في هذا الكون الفسيح ..؟
4- السلسلة الوراثية ( الشيفرة الجينية ) التي تم الكشف عنها مؤخرا ً هل هي مكتملة أم أن هناك حلقات فيها مفقودة .. ؟ .. وبفعل فاعل ..؟ كيف ..؟ مع أن العلماء لم يتمكنوا من قراءة الشيفرة الجينية بعد بالكامل . أو أنهم في طريقهم الى استكمالها .؟!!
5- بالتأكيد أن هناك قوة جبارة تتحكم في هذا الكوكب .. فهل هي نفسها التي أسميناها الله .. أم أن الله عزوجل هو القوة الأكبر التي تتحكم في الكون أو الأكوان كلها بما فيها من مجرات وكواكب وبالقوانين الدقيقة التي تحكمها . مع أننا لانملك أي تصور عن بقية الأكوان .؟!!
6- لو تم الكشف عن كواكب مأهولة .. ماهو شكل الحياة فيها ..؟ ماهي مواصفات إنسانها ..؟ علما ً بأن الوقائع المثبتة تؤكد أنه منذ آلاف السنين يستقبل كوكبنا زيارات من الفضاء .. فهل أن هؤلاء الزوار هم الأحسن تقويم ..ذلك أنهم ومنذ آلاف السنين يتحكمون بالجاذبية ويخترقون المسافات الفضائية الهائلة والغير قابلة للتصور .؟!!. كيف تمكنوا من اختراق حاجز الزمان والمكان بهذه السرعة .؟. ماهي مقاييس السرعة التي وصلوا اليها والتي جعلتهم يجتازون آلاف وربما ملايين السنوات الضوئية ..؟ ويلاحظ المتتبع أنه وكل مايقارب الثلاثة عقود تظهر أجرام فضائية غريبة أطلق عليها اسم ( الصحون الطائرة ) . هل هناك كوكب قريب منا يبعد هذه المدة الزمنية لم نكتشفه أو نتعرف عليه بعد ..؟
7- من نحن ..؟ ومن أي كوكب تم إحضارنا الى هذا الكوكب ..؟ وكيف ..؟ وهل نحن بألواننا كبشر ( أبيض .. أسود .. أصفر .. أحمر ) من نفس الكوكب ..لو صح ذلك ..أم إننا من كواكب مختلفة .. ؟ ماأسباب اختلاف زمرنا الدموية ..؟ وهل أننا موضع اختبار من أحد هذه الكواكب والتي تراقب مدى مايطرأ علينا من تطورات وفق برنامج زمني محدد ..؟!!
8- الرواية المتداولة التي تقول أننا أبناء أب وأم واحدة ( آدم وحواء ) غير مقبولة بدليل اختلاف الزمر الدموية والألوان .. وتصبح الرواية المقدسة عن آدم .. أنه الانسان الواعي والمتعلم الأول الذي أرسل لتنظيم البشر الموجودين على ظهر هذا الكوكب ..وليس أبو البشر .. وتكون الرواية القرآنية .. او المتوارثة إسلاميا ًفي بعض جوانبها .. من أنه ( أبو الأنبياء ) هي الأصح . ذلك أنه نبي في المعتفد الاسلامي .. السؤال ..نبي لمن .. اذا كان هو الانسان الأول على ظهر هذا الكوكب .. لاأعتقد أنه نبي مرسل ليهدي نفسه فقط .؟. والحقيقة هي أن أولاده وأحفاده هم الأنبياء أو المكلفين بنقل مايحملون من علوم وتلقينها بغية الانتقال بالمجتمعات الانسانية البدائية الى مستوى أرقى . وهم الذين كانوا يتولون عملية تنظيم التجمعات الانسانية وتلقينها مباديء الأخلاق والسلوك السوي وكيفية استعمال العقل لاكتشاف البيئة والطبيعة واعمارها .
9- اذا ً فان آدم أبو الأنبياء هو الانسان المتكامل الأول عقليا ً وهو حامل بذور الحضارة والعلم الذي كلف هو وذريته بمهمة محددة .. من هنا يمكن أن نعود الى اللغة الشعبية المتداولة على أساس أنها خزان الثقافة والحضارة .. فعبارة
( بني آدم ) نطلقها بشكل اعتيادي على الانسان الجيد كما أننا نسأل مستغربين من يرتكب خطيئة أو أنه لايستوعب بسهولة قائلين له ( ألست بني آدم ) .؟
10- ولكن في حضارات أخرى على نفس الكوكب .. هناك العرق الأصفر مثلا ً يحمل مواصفات خارجية خاصة به .. هناك سلسلة من الحكماء على غير مانعرفه نحن في هذه المنطقة من هذا الكوكب . فهل أن هؤلاء الحكماء من عائلة أخرى ..مثلا ُ .. لماذا وصفهم القرآن الكريم بقوم ( ياجوج وماجوج ) ..؟ ماأصل هذه التسمية التي ليس لها أساس في اللغة العربية وحتى اللغات الأوربية .. وقد يكون لها أصل صيني قديم .. لاحظ أن التسميات التي تبدأ بالحرفين ي ا / يا.. ya هي صينية أو يابانية أو بالإجمال العرق الأصفر .
11- هناك العرق الأسود الذي أساسه في أفريقيا .. ويحمل مواصفات شكلية مختلفة تماما ً .. ماأصلها .. وبالتأكيد فان الشيفرة الجينية تحمل المواصفات الخاصة بهذا العرق .. ولايمكن أن يكون المناخ العام والبيئة لها علاقة بذلك .. بل أن مواصفات العرق الأسود مهيأة للتأقلم مع بيئة افريقيا وليس العكس ,, ولماذا لم تتغيرالمواصفات بعد مرور مايقارب ثلاثمائة عام على تواجدهم في أمريكا الشمالية .
* قد نجد الكثير من الإجابات من خلال متابعتنا لترتيل سور القرآن الكريم على أن يتم تغليب الرؤيا العلمية له .. وبعقلية محايدة كما قلنا سابقا ً. بعيدا ً عن تفسيرات خرجت في وقتها ولاعلاقة لها بالتطورات والمكتشفات العلمية التي نشهدها الآن .
(انها وجهة نظر تحتمل الخطأ كما تحتمل الصواب في جانب أو جوانب منها )
ولكن دخولنا في مجال الخيال العلمي أليس أفضل بملايين المرات من دخولنا في مجال الخرافة والجهل والاتكاء على مرويات مختلقة أو قاصرة لم تخدم عبر التاريخ الا السلطة والسلطان وتسوغ الظلم والقهر وتطمس على عقول الناس . ذلك أن الخيال العلمي ( لو كان ماذهبنا اليه مجرد خيال علمي ) يبقى في كافة الظروف محرضاً على الابداع والاكتشاف وهذا ماحاربه فقهاء السلطة والانحراف عبر التاريخ ذلك أن أي شكل من أشكال العلم وتفتح الوعي يعتبر من وجهة نظرهم ضارا ً بمصالحهم ومصالح سادتهم من الآلهة التي ابتدعوها وألزموا الناس بها ..
*- من يرى فيما ذهبت اليه من محاولة لفهم النص.. خطأ .. فعليه أن يرد بنفس الأسلوب.. وبقرائته الخاصة والشخصية وفقا ً لتمكنه من اللغة العربية دون الاتكاء على ماقاله المفسرون في السابق بسبب الفوارق الحضارية والعلمية بيننا وبينهم . ذلك أن مايرد من ايميلات هو مقرف حقيقة ً وتأكيداً على أن الجهل والحماقة هما سيد تفكيرهم ونمط مفاهيمهم .
- يتبع .



#خليل_صارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرآن - العلم - العلمانية /16
- النظام السياسي العربي .. وعدائه التاريخي لحركات التحرر ..!!؟
- القرآن - العلم - العلماني /15
- الأوناسيسيون..؟
- ثقافة المقاومة ..ثقافة الحياة ../ 2
- القرآن - العلم - العلمانية ../13
- ثقافة المقاومة ..ثقافة الحياة /1
- حوار مع المجتمع ... القرآن - العلم - العلمانية /14
- أهذه هي الحرية..التي تبشرون بها ..؟
- أنظمة الأعراب ..وإرث النفاق ..؟ / 1
- حمامات السلام الأمريكية ..والسماسرة العرب ..؟
- ثقافة الحوار والاختلاف / واقعنا ..2
- تهنئة الى الليندي وبابلونيرودا
- الحوار والاختلاف ..ثقافة .. أين نحن منها ..
- الأنظمة ... أمريكا .. ضد الشعوب ..؟
- ماالذي يحدث في المنطقة ..؟
- النظام السعودي ..اللعب عالمكشوف ..؟
- متى سينطق أبو الهول ..؟
- قال.. سياسة..قال ..؟
- العقل الطائفي.. المذهبي .. الأثني .. هو عقل خائن ..


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - القرآن - العلم - العلمانية /الجزء 16