أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم ابراهيم - هل هو صراع بين الدين و السياسة أم انبعاث فكر ديني على الطريقة الكردية..؟















المزيد.....

هل هو صراع بين الدين و السياسة أم انبعاث فكر ديني على الطريقة الكردية..؟


ابراهيم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1930 - 2007 / 5 / 29 - 05:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن ما لفت نظري و أثار حفيظتي هو ما يطرحه بعض من الكتاب الكرد السوريين الآونة الأخيرة و كأن هناك مسلسل محبك الأحداث بدأت حلقاته الأولى مع مقتل تلك الفتاة الكردية في كوردستان العراق و الردود النارية و البعيدة عن الأخلاق الديمقراطية لبعض الكتاب الكرد السوريين عبر اتهامهم الدين الآيزيدي الكردي لأبشع الاتهامات و وصفهم الأديان الأخرى بدين الرحمة و الرأفة و كأن في الأمر مفاضلة...!!! ثم جاء بعد ذلك الفتنة التي أشعلها مراهق سياسي و ديني و بالتعاون مع بعض المواقع الكردية المراهقة إعلامياً و ذات الخلفية الدينية و العشائرية بين آل الخزنوي المحترمون و الأستاذ عبد الحميد درويش المحترم و أتصور أن القارئ يعرف ما هي الفتنة و لكن .... ليست هنا المشكلة و إشارة الاستفهام الكبيرة ، المشكلة إنني فوجئت بخبر قرأته على موقع كردي KKN-TV بتاريخ 24/5/2007 يعلن فيه رئيس المجمع العالمي لآل البيت الكائن في دمشق، الجذور الكردية للنبي محمد»ص« . والمثير حقيقة في أن تتوالى هذه الآراء و الأخبار في فترات متقاربة و في الوقت بالذات الذي أصبح الكردي أكثر معرفة بشخصيته و أكثر نضجاً و استيعاباً للعصر بمكوناته و بالتالي لتصل القضية الكردية إلى مستوى متقدم جداً مقارنة بالعشرين السنة الماضية في العالم، فهل هناك حسابات أخرى لدى هؤلاء الذين يثيرون قضية الدين و علاقته بالسياسة ، كما فعل السالفون من أمثالهم في العشرينات من القرن الماضي و بالذات بعد ( لوزان وسيفر ) و جاؤوا بالفكر الشيوعي ليصبح جميع الكرد شيوعيين...!!! و أخيراً و ليس آخراً اهتمام أمير المسلمين قناة الجزيرة بالقضية الكردية و بثها لحلقات عدة عن الأكراد و هي المعروفة بخلفيتها الدينية السلفية و القومية الشوفينية ..؟؟أم هل الأمر صدفة لا أدري فالعلم عند الله.
و للأسف إن السجال الدائر هذه الأيام في الوسط الثقافي الكردي السوري من نقاشات و كتابات حول ما يمكن اعتباره انبعاث الفكر الديني على الطريقة الكردية كظاهرة يمثلها المدافعين عن الشهيد الشيخ معشوق الخزنوي و أفكاره في المسألة القومية من بعض الكتاب والمثقفين و بمباركة من بعض المواقع الكردية كمجموعة أولى و محاولة توظيفها ( الفكر الديني )في خدمة القضية الكردية في ظل أزمة الثقة الحاصلة بين هؤلاء المثقفين والكتاب و الحركة الكردية و بين مجموعة ثانية منقسمة إلى قسمين واحدة نارية ترد بالمثل على المجموعة الأولى و أخرى عبرت بشكل هادئ و أحياناً صامت عن رفضها لما يطرحه البعض من فكر ديني كمخرج من ما وصل إليه الحال الكردي السوري و التي من شانها أن تضر القضية الكردية في سورية في ظل ما تشهده العالم من تغييرات في المفاهيم الإنسانية ، و الثورة المعرفية التي تغزو العالم مستندين بذلك على عدة مقالات و آراء نشرت في الإعلام الكردي تحتوي على الدفاع الشرس عن الفكر الديني الذي كان يحمله الشيخ الشهيد ، مع ظهور حالة من خوف لدى ما يمكن تسميتهم بالمعارضين للفكر الديني و هذا ما تبين في مقال منشور سابقا للأخ نوجين كورد ( اسم مستعار) الذي وصف نفسه بالكاتب المعروف ولم يعلن اسمه خوفاً من أن تنحو المجموعة الأولى باجتهادات دينية لكبح جماح المهاجمين كما فعل إخوانهم المسلمين في العراق و أفغانستان...!!! فقد بلغ الحد ببعضهم ( مع احترامي الشديد للشيخ معشوق الخزنوي رحمه لله ) على اعتباره أي ((السيد المرحوم معشوق الخزنوي )) رغم رحيله و استشهاده أنه القادر على إنقاذ الشعب الكردي مما وصل إليه الشعب الكردي من حالة اليأس و القنوط من الحركة السياسية الكردية صاحبة الموقف العلمي و الواقعي المفترض و التي أتصور أنها المسئولة بشكل مباشر عن ما آل إليه الوضع الكردي و ما سيؤول إليه الوضع يشير السيد عبد العزيز حاج أحمد في كتابة له منشورة في موقع عفرينا رنكين بتاريخ 12 / 5 / 200 عن ظاهرة عدم الثقة بالحركة الكردية و يبحث عن منقذ آخر و هو طبعاً الشيخ الشهيد واصفاً إياه بــأنه اليد و الرجل الذي هيأته العناية الإلهية ليخلص الشعب الكردي من الظلم ((على يد رجلٍ هيَّأته العناية الإلهية لحمل عبء هذه الامانة وإعادة إشراقها من جديد، ليعم نورها المجتمع ثانية، ذلكم هو شيخنا الشهيد الدكتور معشوق الخزنوي عليه رحمة الله ،يظهر على الدنيا حاملا رسالة وهدفا تلك الرسالة المباركة التي جاءت في أوانها ومكانها، ليبني من جديدٍ فكرا ويربي من جديد جيلا ويعيد الثقة لأمة بعد أن تنقل بين جماهيره ومجتمعه وهو يزرع الحب بالابتسامةِ الرقيقة، ويصنع اليقين بالإقناع الهادئ، ويتجاوز الخلافات برفض الجدل وتعليق الناس بالجوهر لا بالمظهر وتقديم الأهم على المهم.. )). إن ما تفعله المجموعة الأولى و محاولتها الدعوة إلى إحياء الفكر الديني بشكل غير مباشر و توظيفه في القضية القومية الكردية بذرائع و مبررات بعيدة عن عقل اليوم و الواقع و العصر الذي نعيشه أي عصر العولمة و التطور التقني والتكنولوجي ، عصر نظرية انتماء الإنسان إلى الإنسانية و الحضارة ، عصر أكدت و تؤكد يوماً بعد يوم فقدان كل القوانين و المفاهيم و النظريات الدينية لشروط استمراريتها و ديمومتها ، هو لعب في الفراغ ( أي ما تفعله المجموعة الأولى) و محاولة لتعويض ما ينقصهم من رموز روحية و قومية تعبر بشكل أو بآخر عن ما يشعرون هؤلاء من نقص في الشخصية القومية الكردية ( أقصد الكردية السورية ) و إعادة القيمة التاريخية للشخصية الكردية و المعروفة تاريخياً بالقوة و الشجاعة و محاولة تقديم الشعب الكردي في سورية خاصة و وفي كوردستان عامة على أحسن حال وأنه جزء رئيسي و مكون هام في التكوين البشري و العالمي مبررين ذلك بأن الفكر الديني هو الذي سيعوضهم و ينقذهم من الزوال في الوقت الذي مازال الكثير من شعوب و أنظمة عالمية و الإسلامية خاصة لا تعترف أصلا وبشكل واضح بالشعب الكردي و الحق يقال أن هذا أمر طبيعي لهؤلاء فالبحث عن رمز قومي أو روحي أو اجتماعي يجمع الأمة من حالة الشتات و التخلف ظاهرة أو لنقل حالة تعيشها و عاشها جميع شعوب العالم.
و لكن المشكلة عن أي رمز قومي و روحي نبحث ..؟ عن أية شخصية عظيمة تستطيع لم الشمل الكردي في عصر زوال القوميات و الحدود بين الدول في عصر المصالح الاقتصادية الكبرى في عصر حلت المادة و الآلة محل المشاعر والأحاسيس الإنسانية ، هل البحث عن شيخ قومي كريم نظيف جرئ شجاع لا يحمل سوى فلسفته الإنسانية الطيبة كالشيخ معشوق الخزنوي أو أولاده الطيبون ...؟؟؟ أم هل الصدفة هي التي تولد هذا الرمز الذي نحلم به منذ زمن بعيد...؟؟
هذا هو الخطأ الفادح بعينه ولو أن الشيخ الشهيد موجوداً لما قبل بذلك أيضاً( طبعاً قلنا و نقولها مع احترامنا الشديد لآل الخزنوي جميعاً و الذين أكن لهم كل الاحترام ، و للأسف أجبرت أن أذكرهم على سبيل المثال و ليس الحصر ، فالقصد هنا هو الفكر و ليست الشخصيات ) ، فالخطأ هو أن تزج بالشعب الكردي إلى التاريخ من جديد...!! و أي تاريخ هذا ..؟؟ تاريخ فقدان الكردي لشخصيته القومية و فلسفته الإنسانية ، تاريخ ذوبان الكردي بشخصيته و ثقافته و لغته في بوتقة الإسلام . تاريخ فشل الثورات و الانتفاضات الكردية ذات القيادات الإسلامية ، هل نعود إلى أحضان العثمانيين أم الفرس أم إلى أحضان الأمويين العرب ...؟؟ لأن هذا ما يحتمه القرآن أو على الأقل هذا ما فهمناه نحن الكورد أو هكذا أفهموننا بأن المنتمين للقرآن هم أخوة منهم أخوة صغار و منهم أخوة كبار و الكبار هم القادة على الصغار (( أطيعوا الله و الرسول و أولي الأمر منكم )) ، هذه آية قرآنية و علينا كمسلمين أن نلتزم بها و عليه فعلينا أن نسلم أمرنا للأخوة الكبار من الفرس و الترك و العرب كما فعلنا منذ مئات السنين، و الانتماء القومي ممنوع في الدين الإسلامي و ما يثير الدهشة و الاستغراب هو دخول بعض الأخوة الكتاب و المثقفين هذه الحلبة الصراعية أو التي تكاد أن تصبح صراعية بسبب كتاباتهم النارية و استخدامهم لألفاظ لا تليق بمكانتهم ، و الحقيقة التي لم أستطع كتمها هو ما كتبه الأخ العزيز جان دوست في مقاله المنشور في عفرين نت بتاريخ 25 / 5 / 2007 بعنوان "غضبة الخفافيش
دعوة إلى احترام دم الشيخ معشوق " الذي يدعو إلى احترام دم الشيخ معشوق في حين و أقولها بالمطلق أن ليس هناك كردي واحد لا يحترم دم الشيخ معشوق الخزنوي ..!! و هو يعلم ذلك ، ثم يبدأ الأخ جان بهجاء الحركة الكردية و مناضليها (رغم اختلافي مع الحركة الكردية ) و ينسف كل التيارات الكردية المثقفة غير الدينية التي قد تكون صامتة و هي حكماً كثيرة و بعض الأحزاب السياسية ذات الفكر الليبرالي و يجعل من المرحوم الشيخ الشهيد هو الأول و الأخير في التاريخ النضالي للشعب الكردي في سورية ناسياً ما قدمه هذا الشعب من تضحيات منذ أكثر ن 50 عاماً // إن ما قام به شيخ الشهداء, و لعمري إنه لقب يليق بدمه الطاهر, لهو ثورة عجزت عن القيام بها معظم أحزابنا الكردية المتعفنة و التي التصق قادتها و زعماؤها بكراسيهم الصدئة منذ نصف قرن. جان دوست// و هو نفسه و قبل قترة ليست بطويلة في آل الخزنوي عكس ذلك تماماً ((و في التاريخ المعاصر لعبت الطرق الصوفية و منها النقشبندية " و أخص بالذكر تكية آل الخزنوي في تل معروف في كردستان الغربية " دوراً قذراً في صرف الناس عن قضاياهم المصيرية حيث بلغ لاهوت التخدير ذروته على يد الشيخ عز الدين الخزنوي و من بعده ابنه الشيخ محمد و كانا مدعومين من قبل السلطات السورية لما يقومان به من دور كبير في جمع الناس حول دائرة الوهم و الخرافات و إبعادهم قدر الإمكان عن القضية القومية)). هذا ما كتبه الأخ جان دوست بمقالة له في مركز قنديل للنشر والإعلام (( مأخوذ من مقال لياسين حسين في عفرين نت تاريخ 25 /5 /2007)) تصوروا هذه الازدواجية ...!!
و الحقيقة التي لم استطع كتمها هو أنني لم و لن استوعب ما تقوم به بعض ممن يعتبرون أنفسهم ليبراليون و ديمقراطيون أمام الناس ( أؤكد هنا أن المقصود ليس الشيخ الخزنوي بل هي الظاهرة بحد ذاتها ) أن يحللوا و يكتبوا عن فلسفة مفادها أن الدين هو الوحيد المنقذ للشعب الكردي عبر اهتمامهم بفكر الشيخ الخزنوي الذي (( أي الفكر )) لا يحوي جديدأ سوى ما سمعناه وما نسمعه من الأخوة الإسلام منذ عشرات لا بل مئات السنين من مفردات و ألفاظ ترتاح لها المسامع و القلوب ( الوحدة و الحق ، و المساواة ، و اعتصموا بحبل الله جميعاً و لا تفرقوا...ّّ)). رغم قناعتي بأن الشيخ الجليل اتخذ موقفاً عظيماً بالنسبة للقضية الكردية رغم ما نعرفه عن موروثه الثقافي الديني و لو جاء متأخراً و لا أحد ينكر هذا الجانب.
رغم ما كتبته سابقاً عن الاستغراب مما يفعلوه هؤلاء الكتاب و المثقفون و الذين كانوا يتحدثون في الثمانينات و التسعينات من القرن الماضي أمام الفتيات الجميلات في جامعة حلب عندما كنا هناك عن التحرر و التقدم الاجتماعي و محاربة الدين لأنه التخلف بحد ذاته إلا أنني كنت على يقين بأنهم كانوا يكذبون و هم ليسوا بقادرين على التحرر من الجذور العشائرية و الدينية القادمين منها و كنت أعلم أنهم الأخطر على القيم الأخلاقية و الاجتماعية الكردية الحضارية من غيرهم و هاهم أنفسهم يدعون اليوم إلى نصرة القضية الكردية عن الطريق الدين و تأكدت أن ما كانوا يطلقونه من شعارات و حذلقات فارغة كانت فقط لإشباع نزواتهم الأخلاقية القاصرة . إن ما نشهده اليوم من معارك كتابية تعتبر الأخطر في تاريخ شعبنا الكردي و سببه طائش و مراهق ديني و سياسي اسمه دلشاد مراد الذي سمِعته المواقع الإعلامية الكردية و نشرت له خبراً ليست ذات مصداقية ، و لا أدري بأي قانون إعلامي تنشر هذه المواقع خبراً من غير مصدر موثوق أو ذات صلة و هو بالأصل ليس صحفياً أو حتى كاتباً فهو طالب بإحدى المعاهد الفنية كما اعترف بذلك في موقع كورد روج و هذا إن دل على شيء فإنه يدل على إثبات ما كتبته في مقالة سابقة عن الإعلام الكردي السوري وأن أشخاص لا علاقة لهم بالإعلام و وقوانين الإعلام يقودون العملية الإعلامية بل هم أشباه مثقفين و أقل من أشباه إعلاميين.
إنها قضية خطيرة يعاني منها شعبنا الكردي في سوريا و قد تمتد هذه القضية أفقياً و عمودياً لنكاد نفقد آلية التحكم بها في ظل ما تحيط بنا من ظروف داخلية و إقليمية خطيرة ، ويكفينا ما نحن فيه و ما فعلته الحركة السياسية الكردية من حالة الانقسام و التشرذم ، و يكفينا صلاح الدين الأيوبي الذي لا زلنا ندفع ثمن أخطائه..!! لننتبه إلى اليوم و غداً و لننسى الماضي بأسوده ، فخير أمة هي من تمكنت من استيعاب جميع أبنائها بحب و مودة و احترام . و أخيراً أوجه رسالة حب و تقدير إلى السيد الشيخ مراد معشوق الخزنوي و أترجاه أي يطلب من أنصاره و مريده التوقف عن الكتابة ضد أحد ، كما أدعو السيد الأستاذ عبد الحميد درويش للطلب من رفاقه ومؤيديه التوقف عن هذه الحرب الكلامية بين ألأخوة , إنني على يقين أن الأستاذ عبد الحميد و كما أعرفه هو واع إلى درجة يمكن استيعاب المراهقين السياسيين و القوميين و الدينيين.
* كاتب كردي سوري.



#ابراهيم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم ابراهيم - هل هو صراع بين الدين و السياسة أم انبعاث فكر ديني على الطريقة الكردية..؟