أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمجد إبراهيم - إبراهيم اليوسف: لو لم أكن قد شاركت في انتخابات مجلس الشعب، لرشحت نفسي لمنصب الرئاسة















المزيد.....

إبراهيم اليوسف: لو لم أكن قد شاركت في انتخابات مجلس الشعب، لرشحت نفسي لمنصب الرئاسة


أمجد إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1929 - 2007 / 5 / 28 - 11:00
المحور: مقابلات و حوارات
    


كانت لكم قبل شهر من الآن تجربة في الترشح للانتخابات التشريعية في سوريا عن محافظة الحسكة، ضمن قائمة عرفت بقائمة كرامة الوطن والمواطن، وربما عرضتكم مقاطعة الانتخابات من جهة المعارضة بما فيها معظم الأحزاب الكردية إلى عدة انتقادات، منها أن مشروع الترشيح كان مشروعاً شخصياً ،إلا أننا اضطلعنا على برنامجكم المميز والذي تناول بجرأة أهم مطالب الشارع بما فيها مطالب المعارضة، كيف تردون على تلك الانتقادات وتبررون تأخر انسحابكم إلى حين صدور قائمة الظل في المحافظة؟


شخصياً، أعتبر أن المعارضة، بمقاطعتها ما يسمى بانتخابات مجلس الشعب في سوريا، ومع احترامي وتقديري الكبيرين لها، ارتكبت خطأ تاريخياً، لأن من يقاطع عليه أن يقدم برنامجاً بديلاً، وهو ما لم يكن متوافراً في لحظة المقاطعة، ثم عليه أن يقوم باستفتاء الشارع، قبل إبداء أي موقف، باسمه، كي يخوله بالمقاطعة، أو المشاركة، مع أن الشارع السوري بات نتيجة السياسات الممارسة بحقه، مقاطعاً، أصلاً، ويحتاج إلى معارضة تعيد تفعيله، للمطالبة بدوره المغتصب، إن المعارضة عندما تنطعت للنطق باسم الشارع، قامت تماماً بمحاكاة النظام الذي يسمح لنفسه بالنطق باسم الشارع، دون الرجوع إليه، ناهيك عن أنه كان بإمكانها، أي المعارضة،عقد آلاف الندوات على طوال الخريطة السورية، وعرضها، كي تنسحب في التالي، أنى شاءت وهو ما قمت به.


هاجس المعارضة هو الديمقراطية ومن هنا، لماذا ثمة ممارسة غير ديمقراطية تتم من قبلها ،بحقي، على موقفي، وأنا في موقع آخر، ولي رأي آخر، ضمن قائمة -اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين-وهي خارج الجبهة الوطنية، هذه اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين التي رأت أن المشاركة هي الأجدى، وكنت قد أبديت رأيي في هذا الاتجاه، أجل، بأي حق يراد لي أن أطيع من لم يأخذ رأيي، وهمشني، وأن أخذل كرمى له رأيي الشخصي، بل و إن اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين، تناولت سوءات الانتخابات منذ الدور الماضي بلغة نقدية، أقوى من لغة المعارضة، التي لست من عداد حزب منها، بل إني أتمتع بأن لي رأياً حراً، أينما كنت، وفي إطار اللجنة الوطنية نفسها، فكيف بمن يأتي و يلغي حرية رأيي، وأمثالي، في المشاركة في الانتخابات، كما إنني أقف مع هذه المعارضة، أنى كانت على صواب، ومن حقها علي أن أقول لها :" لا "حين تخطأ، ولا أعتقد أنه في تاريخ سوريا، في أقل تقدير أن شارك أحدهم بالطريقة نفسها، التي شاركت فيها، لاسيما أنني صرحت في مقابلة خاصة في هذا الموضوع للزميل علي حج حسين أنه لا يمكن لشخص شريف أن يصل إلى مقاعد هكذا برلمان عبر طرق شريفة، بل كانت ضمن برنامجي الانتخابي الذي لم تتم الموافقة عليه، عبارة تقول : لا تصوتوا لي رجاء..! ، وكان أن تلافت الجهة التي رشحتنا الأمر فوزعت باسمها برنامجاً آخر، كان بدوره قوياً في مضمونه، بل أعلنت أني لن أصوت لنفسي...، أجل قلت بصوت عال: لن أصوت لنفسي...!.


كذلك، أرى نفسي ككاتب، وكشاعر، أكبر بكثير من أي برلمان، وكنت سأشعر بالخجل في قرارتي لو كانت مشاركتي من زاوية الرغبة في الوصول إلى البرلمان، والحلم بالنجاح ولو في قرارتي، فأنا في ظل أي حالة ديمقراطية، مقبلة، ولو أنني سأضمن كافة أصوات بلدي، لن أشارك، و إن أكبر إدانة لي كانت ستتم لو أنني لا سمح الله فزت في هذه الانتخابات، لقد كانت مشاركتى معارضة تماماُ، لا معاضدة، وهوما سيلتقطه كل من يتابع كتاباتي أثناء فترة الترشيح ، والتي لم أتمكن من إنجازها بالشكل الذي أريد، نتيجة تأثيرات المعارضة المقاطعة، التي كان بعض منها غير متفهم لي، في البداية.....!


ولقد قبلت بالمشاركة، ضمن قائمة - كرامة الوطن والمواطن - وهو ما صرحت به منذ البداية - من زاوية أن أقوم كصحفي بمهمة لفضح ما يتم من ممارسات لا ديمقراطية، رافضاً النجاح، غير المتوقع، أجل، إقدامي على المشاركة كان كصحافي يقوم بمهمة انتحارية، لاسيما في ظل خطيئة إدارة المعارضة الظهر للانتخابات، التي كان يمكن استغلالها للعمل على عرقلة الخروقات التي تتم، وهو ما جعلني أواجه عدة جبهات، رغم كل التدابير والمعوقات الموضوعة أصلاً في طريق صوت شريف، مثلي، كما أزعم، لا يمكن أن يصل، حتى ولو صوت له عشرون مليون سوري..!


الجهة التي قامت بترشيحي هي اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، لها أجندتها الخاصة، ولم يكن هناك أي وهم لديها في نجاح أحد من مرشحيها،في ظل هكذا واقع، وكان موقفها صائبا، بل إني شخصياً أرى أن نبرة" لا" في خطابي وأنا مشارك – وأقولها بتحد- كانت أقوى من نبرة" لا" في خطاب كثير ين ممن قاطعوا الانتخابات.


ثم انك تتحدث عن المقاطعة الكردية، مع وجود ثلاثة أحزاب كانت مع المشاركة، وأراها على صواب تام هنا، ومن المنظور الذي آمنت به، فلماذا تصادر الأكثرية رأي الأقلية؟، ولكن ألا ترى معي أن هؤلاء الذين راحوا يمارسون العنت إزاء المشاركة في الانتخابات - وهم طبعاً قلة من المعارضة- ممن حملوا معهم لوثة العشيرة إلى الحزب، إن هؤلاء لو أن لديهم سجوناً لزجوا كل من لا يقف معهم فيها، على شاكلة النظام في لحظته الاستبدادية، نفسها..!


أعتقد لو أن الأمور بقيت على حالها، في الدور المقبل فإنه على هؤلاء الذين قاطعوا الانتخابات أن يشاركوا فيها..!


ضمنياً، أشعر براحة كبرى، في نفسي، لأن مشاركتي، جاءت تحدياً، وعلى طريقة طفل مسرحية اسن عندما صرخ محتجاً بأعلى صوته : الإمبراطور عار......!


- كنت مرشحاً عن قائمة كرامة الوطن والمواطن، وكان لديكم مرشحون في محافظات أخرى، ما هي تلك المحافظات، وهل نجح أحد من مرشحيكم في المحافظات الأخرى، ومن كانت تمثل هذه القائمة؟


- القائمة هي للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وكان لنا ثلاثة عشر مرشحاً على مستوى سوريا، في عدد من المحافظات : دمشق- ريف دمشق- حلب - دير الزور-حمص – اللاذقية – حلب – ريف حلب – حماة، ولقد رحل أحدهم وهو الباحث الشيخ هشام باكير في حادث مرور، أليم، وبعد أقل من أسبوعين على انتهاء الانتخابات، وكان آخر ما سمعته منه في يوم الجمعة 4-5-2007 وبحضور آخرين منهم الأستاذ حمزة المنذر : "علي الطلاق سأشارك في الدورة المقبلة و إلخ..!".


- المعارضة السورية في الداخل والمتمثّلة بإعلان دمشق، كانت قد أعلنت مقاطعتها للانتخابات التشريعية تصويتاً وترشيحاً، بينما كان لكم موقف مختلف، وانتقدتم بشدة موقف المعارضة آنذاك، وهنا أرجو أن تجيبني بصراحة تامة: بعد أن علمت بصدور قائمة الظل، وأعلنت سحب ترشيحك، هل تغير موقفك من منتقد لمقاطعة المعارضة أم كما يلمح البعض إلى أن ترشيحك وآخرين أجبر السلطات الحاكمة على اللجوء إلى إصدار قائمة ظل وأنكم تعتبرون هذا بحد ذاته نجاحاً رمزياً؟


-إن من يقرأ ما كتبته، قبل بدء الانتخابات، بدقة ، سيدرك –تماماً- معرفتي الكاملة بما سيجري،لاحقاً، ضمن مقدّمات معروفة، وفي ظلّ عدم إصدار قانون أحزاب، وقانون انتخابات عصري، أجل، إن هؤلاء الذين شاركوا في الانتخابات من الأصوات النظيفة اضطروا الجهات المعنية ألا تسرح وتمرح كما تشاء، بل أسهموا في الإمعان في تعرية ممارساتها، كرّة أخرى، وأن تحتاط ضدنا، كي يتم تورطها بتبني أسماء غير مقبولة، جماهيريا، وإلزام الناس بالتصويت لها كذلك ،ثمة حقيقة، وهي أن انسحابي، لم يأت لأنّني شعرت بأنني لن أنجح، لا وألف لا، إنه عدم متابعة لموقفي، وسوء فهم، في أقل توصيف له، إن تم، لأنني لو علمت بأنني سأنجح لما شاركت، أصلاً، بل إني انسحبت، لأحرج من كان وراء قائمة الظل، وكنت سأنسحب صباحا ً قبل بدء الانتخابات، وهو ما يعلمه ممثل طرف كردي يعتبر من عداد أكبر الأحزاب الكردية الموجودة في إعلان دمشق، وهو الصديق د. عبد الحكيم بشار، هكذا كنت قد خططت، وكان ما قمت به موقفاً قوياً، و لا سيما عندما كاتبت السيد رئيس الجمهورية د. بشار الأسد، عبر رسالة مفتوحة إليه، أقول فيها: إليكم سيادة الرئيس أسماء الناجحين سلفاً في محافظة الحسكة و قبل بدء الانتخابات، أجل المعارضة ضيّعت عليها، وعلينا فرصة ثمينة، وفتحت بمقاطعتها المجال أمام حيتان رأس المال كي تسرح وتمرح، وهي مسؤولية تاريخية،لا للنجاح، والحصول على مقاعد في برلمان لا يقدم و لا يؤخر، وفق حالته الآن، ويجب أن تعترف بخطئها، فالسلطة شعرت براحة كبرى إزاء هذه المقاطعة، بدلاً من أن يتم إحراجها، عبر المواجهة، ناهيك عن أن مشاركات ممثلي قائمة " كرامة الوطن والمواطن " أسهمت في تقديم وثيقة مهمة عن زيف الانتخابات، ولا شرعيتها، لابدّ أن تحتكم إليها المعارضة المقاطعة نفسها، خارج إطار نبوءتها المعروفة أصلاً للقاصي والداني، في ما سيتم...!


- بعد أيام قليلة من الآن سيجري الاستفتاء لاختيار رئيس الجمهورية، وكما هو معلوم فإن المرشح الوحيد هو الرئيس الحالي الدكتور بشار الأسد، كما أن آلية التصويت والاستفتاء المعمول بها في سوريا هي محل انتقاد داخلياً وخارجياً، كيف لك أن تصف لنا هذه الآلية، وهل من داعي برأيك لكل الضوضاء، والاعتراضات التي تطلق هنا وهناك احتجاجاً على هذا الاستفتاء طالما أن الانتخابات التشريعية الأخيرة كانت أكثر من مخيبة لآمال المعارضة وجانب كبير من الشارع السوري؟


- لمجرد استمرار المادة الثامنة، فهذا مؤشر على احتكار حزب واحد بمفرده للسلطة، ويبدو أن هناك عدم اكتراث بمثل هذه الانتقادات التي تشير إليها، ولعل الضوضاء هي فقط لتمرير ما يتم، مادام أن هناك أصواتاً تتعالى في كل مكان من أجل أن يكون للمواطن السوري كلمته، ودوره، في ممارسة كافة حقوق مواطنته ، غير منقوصة ......!


- مرةً أخرى أعلنت قوى إعلان دمشق المعارضة مقاطعتها الاستفتاء القادم الذي سيتم من خلاله تجديد ولاية الرئيس بشار الأسد، وهي -أي المعارضة- إنما تحاول المحافظة على ثبات موقفها من مقاطعة أي فعالية سياسية تماماً كمقاطعتها للانتخابات التشريعية السابقة، داعية إلى تغيير جذري في الحياة السياسية في البلاد، هل توافق المعارضة في موقفها من الاستفتاء، وما هي انعكاسات مواقفها هذه سواء بالنسبة للنظام الحاكم أو الشارع السوري؟


-أرى أنه لا يمكن المساواة بين انتخابات مجلس الشعب، والاستفتاء الذي يتم الآن بهذا الشكل، وإنني سلفاً أدعو المعارضة لإعلان المشاركة في انتخابات المجالس البلدية المقبلة، التي ستتم بعد أشهر، مع الإدراك – سلفاً - أن وصول آلاف المعارضين إلى المجالس على امتداد البلاد لن يكون مجدياً ضمن مثل هذه الآليات المهيمنة، عموماً لي رأي بصدد التصويت لمن سيكون مسؤولاً عني- متى وأينما كان- هو أن يسمع صوتي، أنى ناشدته، حين أتعرض لمظلمة، ويقيناً أن الخائف الجائع، أياً كان، فإن صوته جريح منقوص ، إنه أنين، وحشرجة، وليس صوتاً..!


- قام عدد من المواطنين بالتقدم بطلبات الترشح لشغل منصب الرئاسة، كيف تقرأ هذه الخطوة من قبل عدد من المواطنين رغم إدراكهم عدم جدوى خطوتهم هذه؟


- لو لم أكن قد شاركت في انتخابات مجلس الشعب، ر بما رشحت بدوري نفسي، لهذا المنصب( وأنا الذي لم أقبل يوماً أن أكون عريفاً في صفي ) فقط ، انطلاقاً، من إيماني وفهمي لحقوقي كمواطن، في صيغة ما يجب أن تكون عليه، المواطنة، لا ما هي عليه، ليس طمعاً في بريق منصب، بل للإسهام في كسر الحواجز الموضوعة في وجه ممارسة مواطننا لرأيه، ولكني أحسب ألف حساب للشارع، ممن قد يعدني مولعاً بالفنتازيا، و بأكثر ما أخشى المصير الذي قد أتعرّض له على يدي شرطي، عادة، لأن عقوبته لي بمثابة وسام، أما عقوبة الشارع فهي الأشد إيلاماً، فيما لو وقعت، حتى وإن لم تكن صائبة..!



#أمجد_إبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عذرا منكم لا لاعلان بيروت دمشق
- عبد الله بن مسعود: عميداً للصحافة الكردية !!!
- القيادة السورية بين العزلة والثوابت
- إصلاح الإنسان أم إصلاح الجدران


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمجد إبراهيم - إبراهيم اليوسف: لو لم أكن قد شاركت في انتخابات مجلس الشعب، لرشحت نفسي لمنصب الرئاسة