أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - شرف حسان - النضال أفرز حركة طلابية متأثرة بالفكر الثوري تمرد طلاب الجامعات والكليات 2007 - ملاحظات تلخيصية















المزيد.....

النضال أفرز حركة طلابية متأثرة بالفكر الثوري تمرد طلاب الجامعات والكليات 2007 - ملاحظات تلخيصية


شرف حسان

الحوار المتمدن-العدد: 1928 - 2007 / 5 / 27 - 11:11
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


"لكن لقيادة الطلاب يوجد أجندة خاصة بهم، أجندة متطرفة يرافقها شعارات ثورية لا تمت للموضوع بصلة: ضد الرأسمالية، ضد الخصخصة، ضد اصحاب رؤوس الاموال (ما العلاقة؟) وايضاً ضد اولمرت، يولي تمير وابراهام شوحط"
هآرتس، كلمة العدد، 6.5.2007

اضراب الطلاب المتواصل الذي استمر لمدة 41 يوماً فاجأ وأربك الكثيرين. هذا الجمهور اللامبالي يخوض نضالاً متواصلاً ويرفع شعارات سياسية- اجتماعية ويرفض عقد صفقة يفرط بها بمستقبل الاجيال القادمة! كيف حصل هذا؟ قالها بعض المحللين باستغراب!
هذا الاضراب التاريخي الهام شمل ربع مليون طالب وطالبة يدرسون في الجامعات والكليات واستمر لفترة طويلة نسبياً وتخلله مظاهرات واعتصامات صاخبة وصدامات مع الشرطة. والاهم من ذلك ان اهداف النضال المعلنة لم تقتصر فقط على خفض أقساط التعليم وانما شملت شعارات اجتماعية مرتبطة بمستقبل التعليم العالي ورفض مخططات الخصخصة والمطالبة بارجاع حوالي مليارد ونصف المليارد شيكل قلصت من ميزانية التعليم العالي في السنوات الاخيرة وحل لجنة شوحط. شارك في المظاهرات الطلابية الاف الطلاب العرب واليهود وصبغت باللون الاحمر من حيث الشكل والمضمون. الجبهويون والشيوعيون في الجامعات شاركوا بشكل مميز رافعين اعلامهم الحمراء وشعاراتهم الحمراء: "تعليم للجميع، سلام ومساواة" و"تعليم مجاني من الروضة ولغاية الجامعة" و"لا للخصخصة" و"ميزانيات للتعليم وليس للاستيطان والاحتلال" و"عرباً ويهوداً معاً ضد التقليصات" و "تعليم مجاني للجميع" و"لا للعنصرية وللتمييز ف شروط القبول" وغيرها. وسرعان ما حول رفاقنا هذه الشعارات الى اهازيج هتف بها المتظاهرون جميعاًً: "ليلغى اجر التعليم / ????? ??? ??????" و"الجواب للخصخصة- ثورة /?????? ?????? ??????" وغيرها. هذه الشعارات ازعجت الى حد كبير رموز الليبرالية الجديدة في اسرائيل ومن بينهم المحرر الاقتصادي لجريدة هآرتس الذي كتب ما اقتبس اعلاه في كلمة مقال هيئة التحرير مدعياً انه لا يوجد مبرر للاضراب وداعياً الطلاب الى العودة الى مقاعد الدراسة.
ومن مميزات هذا الاضراب ايضاً انه حظي بدعم طلابي واسع لدرجة ان الطلاب فرضوا على قيادتهم الطريق وأحبطوا محاولات بعض القياديين لشق الصف وكسر الاضراب.
الاتفاق الذي صادق عليه اتحاد الطلاب الجامعيين باغلبية الاصوات لم يلب جميع مطالب الطلاب لكن هذا النضال خلق واقع جديد وحركة طلابية اخرى تختلف بملامحها عن الوضع الذي سبقها.



*من نضال فئوي على قسط التعليم فقط الى نضال اجتماعي لتغيير المجتمع* المراقب للامور يستطيع ان يلاحظ ان شي ما يختمر داخل الحركة الطلابية وداخل المجتمع على مدار السنوات الاخيرة. فقط قبل عامين من الأن استطاع رفاقنا في جامعة حيفا تحويل "الحفلة" "النضالية" التي نظمتها نقابة الطلاب ضد التقليصات ومخططات الحكومة الى مظاهرة صاخبة شارك فيها قسم كبير من الطلاب الذين شاركوا في "حفلة" النقابة انذاك. إعتقلت الشرطة عشرين طالباً منهم 11 من رفاقنا العرب واليهود واضطرت الى اقتحام الجامعات لقمع احتجاجات الطلاب.
حادثة "البيتسا" المذلة، حين اقترحت سارة نتنياهو هذه الوجبة لقيادات الطلاب في العام 1998 المضربين عن الطعام وانتهاء اضراب 1998 بوعد لم ينفذ لنتنياهو الزوج باقامة لجنة للنظر في مطالب الطلاب المتعلقة باجر التعليم، كانت نقطة تحول في الوعي الطلابي واتساع الهوة ما بين الطلاب وقيادتهم. الغضب الطلابي المتنامي دفع براك المرشح لرئاسة الحكومة الى التعهد بشكل واضح وصريح في العام 1999 لخفض اجر التعليم في محاولة منه لكسب ثقة الطلاب انتخابياً. حكومة براك متمثلة بوزير معارفها يوسي سريد عينت بتاريخ 24.5.2000 لجنة فينوغراد بهدف خفض اجر التعليم بشكل تدريجي ودراسة سبل تقديم الدعم والتسهيلات لجمهور الطلاب. هذه اللجنة قررت خفض اجر التعليم على مدار 5 سنوات بنسبة 50% (كان اجر التعليم في تلك السنة 10463 شاقل) وحددت اللجنة بان على الحكومة خفض اجر التعليم بنسبة 14% في العام 2001 وفي العام 2002 بـ 9% وهكذا. لكن الحكومة قررت وبحجة الوضع الاقتصادي السيئ خفض اجر التعليم في الـ 2002 فقط بـ 3%. وجاء قرار الحكومة في العام 2003 بوقف كل التخفيضات نظراً للوضع الاقتصادي "السيئ" وحالة الركود الاقتصادي وفي نفس الوقت قلصت ميزانيات التعليم العالي. الوزيرة تمير ووزير المالية هيرشزون قاموا بتعيين لجنة على رأسها وزير المالية السابق شوحط معظم اعضائها يمثلون وزارة المالية وقطاع الاعمال ولا يوجد في اللجنة تمثيل للمحاضرين والطلاب كما كان الوضع في لجنة فينوغراد. تركيبة اللجنة وتصريحات اعضائها ورئيسها ومواقفهم المعروفة مسبقاً ادت الى وجود انتقادات كبيرة لهذه اللجنة خصوصاً انه كان من الواضح ان الهدف منها هو قبر توصيات لجنة فينوغراد. هذه الاحداث والعبر منها كان لها اثر تراكمي في بلورة وعي جماعي متأثر بفكر يساري ثوري ويربط قضية الطلاب والتعليم بتغيير المجتمع. فمن نضال الطلاب في 1998 الذي اقتصر على موضوع خفض قسط التعليم، وانتهى بحادثة البيتسا التي اصبحت رمزاً لبيع النضال، وما تلاه من احداث قد ساهم ببلورة وعي يربط ما بين قسط التعليم والخصخصة في جميع المجالات والتقليصات وبالتالي بلورة مطالب لا تقتصر على قسط التعليم.



*النضال وتقييمه*أود في هذا المادة أن أشير الى بعض الملاحظات الهامة لأخذها بعين الاعتبار في عملية تلخيص هذا النضال الهام خصوصاً ان البعض يذهب الى الحكم على هذا النضال حسب نتائجه الكمية فقط، بمعنى مقارنة ما تم تحقيقه مع المطالب الاولية. باعتقادي ان تقييم من هذا النوع ينقصه النظرة الشمولية لعملية النضال نفسه الذي خاضه الطلاب وما حققه من طرح لقضايا لم تشغل المجتمع الاسرائيلي الى هذا الحد في السابق كالوعي لخطر الخصخصة ويتجاهل تأثير هذا النضال على الحركة الطلابية ووعيها لمصالحها وربطها بالمجتمع ووعيها لامكانياتها النضالية خصوصاً اذا نجحت في بناء تحالفات مع فئات اخرى متضررة من سياسة الحكومة وتسلحت بفكر صحيح. ساحاول في هذا المقال ان اناقش السؤال ماذا يمكن ان نتعلم من نضال الطلاب بالنسبة للنضال الاجتماعي في اسرائيل بشكل عام وماذا بامكاننا ان نفعل لتطويره في المستقبل؟



*النضال أفرز حركة طلابية متأثرة بالفكر اليساري الثوري*النضال بلور حركة طلابية نشطة مستعدة للنضال ولتقديم التضحيات (تمديد الفصل على حساب العطلة واستعداد فئات كبيرة لالغاء الفصل اذا لزم الامر). حركة احتجاج مع رسالة سياسية واضحة متأثرة بالفكر اليساري الثوري الذي يعارض الخصخصة وينادي بالعدالة الاجتماعية وبجعل التعليم مجاني من الروضة ولغاية الجامعة وبجعل التعليم العالي سهل المنال لجميع الطبقات والفئات. الطلاب رفضوا محاولة شرائهم بتخفيض القسط التعليمي بنسبة 3% وان يدفع الطلاب الجدد قسط التعليم حسب توصيات لجنة مريدور (احدى لجان لجنة شوحط). هذا النضال اثبت ما قلناه دائماً انه لا يمكن ان تكون حركة طلابية الا اذا تسلحت بفكر يساري ينادي بتغيير المجتمع. رفع النضال الطلابي لشعارات العدالة الاجتماعية ومستقبل التعليم العالي ومستقبل الاجيال القادمة ومجانية التعليم كان العامل الاساسي الذي اعطى هذا النضال الزخم والمصداقية وقوة الاستمرار والصمود في وجه تهديدات الحكومة ورؤساء الجامعات. استطلاعات الرأي التي اجريت بين الطلاب اكدت ان اكثر من 90% من الطلاب دعموا هذا النضال بينما لم يؤيد الغالبية الساحقة من المستطلعين الاتفاق الموقع واعتقد ان هذه النتائج هي رسالة واضحة للجنة شوحط ولحكومة اسرائيل عندما تريد ان تبت في توصيات شوحط وايضاً لنقابات الطلاب خصوصاً تلك المتذبذبة.



* الطلاب والفعالون تولوا زمام المبادرة والقيادة وصادروا حق اتخاذ القرار من ممثليهم*لم يكن هذا النضال بالنخبوي الخامل بل بالشعبي الفعال. الطلاب العاديين تولوا قيادة الاحتجاج ولم ينتظروا القرارات من فوق وعندما كانت تتخذ قرارات لا تمثل ارادة الجماهير الطلابية وصل الاف الطلاب الى مكاتب نقاباتهم وارسلوا الالف الايميلات والرسائل الاكترونية الى الهواتف النقالة لقياداتهم ومنعوا اتخاذ أي قرار لا يعكس ارادتهم. نقابات الطلاب اضطرت الى عقد جلسات مفتوحة طرح الطلاب مواقفهم التي غالباً ما دعمت استمرار النضال مما اثر بشكل مباشر على تصويت قيادتهم. نموذج الاجتماعات المفتوحة يذكرني بنموذج الديمقراطية المباشرة. لقد ساهم هذا النموذج في اشراك الطلاب في اتخاذ القرار وبالتالي شجعهم على اخذ دور فعال فيه.
في معظم الجامعات اقام الطلاب الفعالين طواقم نضالية ولم يتركوا الساحة لنقابات الطلاب خوفاً من اللحظة التي كان من المتوقع ان تتراجع هذه النقابات عن الخط النضالي. هذه الحركة الفعالة لمؤيدي النضال وعلى رأسهم رفاق الحزب الشيوعي والجبهات الطلابية والنقاشات التي جرت في الاجتماعات المفتوحة اثرت بشكل كبير على اراء ومواقف اصحاب حق التصويت الذين ينتخبون عادة ليس على اساس انتماء سياسي ومواقف سياسية بل يمثلون خلايا تدعي الحياد وفكرة "حرم جامعي بدون سياسة". هذه الطواقم والائتلافات التي تشكلت يجب ان تواصل عملها ونضالها وان تحشد القوة وتستعد لجولة النضال الحاسمة بعد تقديم توصيات شوحط وفي حالة عدم توصل التفاوض بين النقابات والحكومة لاي صيغة لا تلبي المطالب الاساسية للطلاب.



* خطر سلطة اصحاب رؤوس الاموال على الاكاديميا وعلى الديمقراطية- دور رؤساء الجامعات كمثال*منذ إقامة لجنة ميلتس في فترة حكومة نتنياهو في العام 1997، نجحت الحكومات المتعاقبة في إحداث تغييرات بنيوية كبيرة في الجامعات تهدف الى ملائمة التعليم العالي في البلاد لمنطق اقتصاد السوق وعصر العولمة. تبنى مبدأ نجاعة العمل بمفاهيمه الاقتصادية المعتمدة اعطى الشرعية لتقليص ميزانيات الجامعات وبالتالي احداث تغييرات تنظيمية وبنيوية ناجمة عن هذه التقليصات. لجنة ميلتس ارادت تغيير المبنى الاداري للجامعات وجعله خاضعاً لتوجه وزارة المالية ومصلحة اصحاب رؤوس الاموال. التغييرات السريعة التي قامت بها حكومات اسرائيل في الاكاديميا الاسرائيلية تسعى في نهاية الامر الى جعل التعليم العالي بمتناول يد الطبقات التي تستطيع دفع تكاليفه الباهضة والتخلص من الاقسام غير المربحة. هذه التغييرات ادت الى زيادة استغلال العاملين في الجامعات من عمال الى محاضرين ومساعدي المحاضرين وبطبيعة الحال الحلقات الاضعف تدفع ثمناً اكبر. هذه التغييرات زادت من الاعتماد على شركات القوى العاملة وزادت من تشغيل المحاضرين بواسطة عقود مؤقتة وبدون حقوق اجتماعية وزادت من المس بمبدأ الحرية الاكاديمية ومن دور البحث العلمي في حياة المجتمع.
كل هذا يفسر لماذا تدخل رؤساء الجامعات المعينين (حسب توصيات ميلتس) من قبل وزارة المالية لكسر اضراب الطلاب بواسطة تهديداتهم بالغاء الفصل الدراسي علماً بان ارجاع الميزانيات التي ينادي بها الطلاب يصب في مصلحة رؤساء الجامعات لو ارادوا فعلاً مصلحة الجامعات. لقد كان واضحاً ان اللحظة التي اختاروا فيها اطلاق تهديهم منسقة مع الحكومة فلقد اختاروا اللحظة التي ارادت فيها قيادة بعض النقابات كسر الاضراب. الوعي الطلاب ورفض هذا التدخل غير الديمقراطي لكسر اضراب الطلاب من قبل قوى ديمقراطية واسعة في البلاد أدى الى فشل هذا التهديد بعد ان مُدد ليوم وليوم اضافي وليوم اخر وانتهت مدته ولم يحدث شيئاً. هذه عبرة لكيف يمكن للنضال وللصمود ان يهزم قوة اقتصادية مثل رؤساء الجامعات وحلفائهم وكيف يمكن للكف ان يلاطم المخرز.
من الواضح اليوم بعد هذا النضال ان فئات اكبر من المجتمع تعي خطورة توصيات لجنة شوحط (المكملة بعملها للجنة ميلتس) على الاكاديميا وعلى ما تبقى من هامش ديمقراطي في البلاد وانعكاسات ذلك على المجتمع. هكذا هو الامر اليوم قبل ان تنفذ كل توصيا ميلتس وقبل ان تنفذ توصيات شوحط فكيف سيكون الوضع بعدها!

(يتبع)


* كاتب المقال هو رئيس الدائرة الطلابية في الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية.




#شرف_حسان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخدمة -المدنية- .. خدمة الدولة الرأسمالية ورأسمالييها وتطوي ...
- حول اشكالات ومحدوديات النضال الاجتماعي وظروف المرحلة ودورنا


المزيد.....




- رسميًا.. موعد زيادة رواتب المتقاعدين بالجزائر 2024 ونسبة الز ...
- التعليم الثانوي : عودة إلى جلسة 18 أفريل و قرار نقابي بإلغاء ...
- صلاح الدين السالمي في الهيئة الإدارية لجامعة النفط:
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- Second meeting of the Andean Subregion
- بعد 200 يوم على الحرب.. غزة مدمرة اقتصاديا وصناعيا والجميع ت ...
- “بزيادة حتـــى 760 ألف دينار mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ...
- فرنسا: بعد فشل المفاوضات... أكبر نقابة للمراقبين الجويين تدع ...
- التقرير السنوي للفينيق 2023


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - شرف حسان - النضال أفرز حركة طلابية متأثرة بالفكر الثوري تمرد طلاب الجامعات والكليات 2007 - ملاحظات تلخيصية