أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي - الأسدي في لبنان ..؟؟















المزيد.....

تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي - الأسدي في لبنان ..؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1925 - 2007 / 5 / 24 - 13:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي –الأسدي في لبنان ..؟؟
بعد قرب الإنتهاء من التحقيق الدولي في جريمة اغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري ورفاقه وسائر الشهداء والشهداء الأحياء في لبنان الشقيق
وبعد اقتراب أنشوطة المحكمة الدولية من رقاب رؤوس المافيا الأسدية وفشل كل محاولات أتباعها وأتباع نظام ملالي طهران في إلغائها وتعطيلها
ليفلت المجرمون القتلة من العقاب .. كما أفلتوا من العقاب حتى الاّن على جرائمهم التي فاقت جرائم النازية في سورية والوطن العربي عموماّ ...
وقد سبق للسفاح بشار أن هدد الشهيد الحريري في مكتبه بدمشق . بأنه سيدمر لبنان إذا لم يصّوت إلى الرئيس الذي نريده ونفضله نحن في رئاسة الجمهورية اللبنانية عام 2004
كما جدد تهديده إذا أقرت المحكمة الدولية في مجلس الأمن بعد أن عطّل إقرارها في لبنان بواسطة أتباعه بري ولحود وحزب الله . وهذا ليس سراّ فالإمام الثاني في طهران بعد ( ولي الفقيه ) اّية الله محتشمي صرح إبان العدوان الإسرائيلي على لبنان في تموز المنصرم
صرّح علناّ : ( إن حزب الله ليس سوى مؤسسة تابعة لنا ندعمها بالمال والسلاح ..) . ورغم استمرار الطاغية الصغير وجلاوزته التصريح المتواصل
بأن إقرار المحكمة الدولية لاتعنيهم ولاتخصهم من قريب أو بعيد جاء اليوم بعد أن أضحت أمراّ واقعاّ في مجلس الأمن ليهدد كما هدد قرينه نجاد
بأنه سيدمر المنطقة من بحر قزوين إلى البحر المتوسط ... وهاهو اليوم يبدأ الجريمة من ساحل البحر المتوسط بواسطة فرق الموت والقتل والنهب
التي تترعرع في معسكرات المخابرات الأسدية وتخرج لتنفيذ جرائمها في العراق ولبنان تحت شتى الأسماء والشعارات وتطلق يدها في القتل والسطو
والتفجير وقطع الطرقات والخطف وترويع الاّمنين في كل مكان ...
واليوم قبل أيام قليلة من إقرار المحكمة الدولية في مجلس الأمن جاء دور كتيبة من هؤلاء المرتزقة أطلق عليها إسم ( فتح الإسلام ) لتتمركز في مخيم نهر البارد شمال طرابلس في مواقع – فتح الإنتفاضة – التي شطرتها المخابرات الأسدية سابقاّ عن منظمة فتح الأصلية لخدمة المافيا الأسدية وحسب .. ورغم تبرؤ معظم الفصائل الفلسطينية وممثلومنظمة التحرير – باستثناء منظمة أحمد جبريل – من هؤلاء المرتزقة لم يستطيعوا طردهم من المخيم الذي تحصنوا داخله وتدفقت إليهم الأسلحة الثقيلة بما فيها راجمات صواريخ ومدفعية عبر الحدود السورية ... وقامت هذه العصابة بالسطو على مصرفين لبنانيين في بلدة أميون – والكورة – وارتكبوا جريمة تفجير حافلتين في ( عين علق ) ذهب ضحيتها عدد من الأبرياء .. لكن شلل الحكومة وضعفها نتيجة بلطجة حزب
( ولاية الفقيه ) وأتباعه حال دون مطاردة هذه العصابة وإنقاذ البلاد من شرورها وجرائمها ...
وجاء الإتفاق السري الإسرائيلي – الأسدي في نيسان المنصرم برعاية أمريكية وبوساطة أحد عملاء المخابرات المركزية أطلق عليه : رجل أعمال سوري يحمل الجنسية الأمريكية تحت إسم إبراهيم حسن .. قام بجولات مكوكية بين تل أبيب ودمشق واستقبله عصابة دمشق بحفاوة بالغة ... ثم طمس الموضوع باستثناء تصريحات عامة مضللة
حول السلام المزعوم بين فترة وأخرى ... حتى نشرت صحيفة ( ها اّرس ) الإسرائيلية نص الإتفاق السوري الإسرائيلي السري بتاريخ 14 نيسان المنصرم .. ولم تنفه وسائل الإعلام الأسدية ....
وفيما يلي أهم ما جاء في هذا الإتفاق المتعلق بسورية . والأخطر ما يتعلق بلبنان وهو الأخطر والأقذر الذي يؤكد أطروحاتنا السابقة والمتكررة حول التوافق الدائم بين النظام الأسدي والعدو الصهيوني ضد استقلال وكيان لبنان التعددي والديمقراطي والحضاري – رغم كل الحروب التي دارت على أرضه --- ولست هنا بصدد تفصيل هذا الإتفاق الإستسلامي والمخزي أكثر من إتفاقيات – كامب ديفيد ووادي عربة وغيرها مادام لم ينجز علناّ .. وأكتفي بالمرور سريعاّ على مواده التسع ... لنرى أن المواد الثمانية منه لاتهم المافيا الأسدية . بمقدار ما تهمه المادة التاسعة منه التي منحته حق الوصاية على لبنان تحت عنوان : تكليف سورية ضبط الأمن في لبنان – أي إعطائه الضوء الأخضر لإعادة احتلال لبنان والقضاء على استقلاله كما كان قبل الإنسحاب الشكلي منه في نيسان
2005 وهذا مابدأ تنفيذه السفاح الصغير في مخيم نهر البارد وطرابلس وبيروت منذ ثلاثة أيام استكمالاّ لكل جرائمه السابقة واللاحقة .....
وأعود لمشروع إ تفاقية – أولمرت – بشّار - الذي تضمن مايلي :
أ‌- إنهاء حالة الحرب بين الطرفين وإقامة العلاقات الديبلوماسية والتطبيع بينهما ...
ب‌- الحدود هي الحدود التي يتفق عليها بين الطرفين – أي التنازل قبل كل شيْ عن المطلب الدائم للنظام الأسدي – العودة إلى حدود الرابع من حزيران
عام 1967 والتنازل عن وديعة رابين التي تاجر النظام بها طويلاّ
ج – التنازل عن مياه الجولان كلها التي تصب في نهر الأردن كنهري بانياس والحاصباني وغيرها وحرمان الجانب السوري من مياه الأردن وطبريا .. وغيرها
د- إتفاقية خاصة حول الحمة ... ببقاءها تحت السيطرة الإسرائيلية عسكرياّ
ه – الجولان منزوع السلاح بعد الإنسحاب الإسرائيلي .. مع السماح بعدد محدد من الشرطة للتواجد فيه بأسلحتهم الفردية
ح – نشر قوات الطوارئ الدولية على الحدود ومع قاعدة أمريكية باسم الأمم المتحدة .. وهنا لم يتطرق الإتفاق إلى مصير المستوطنات الصهيونية وسكانها في هضبة الجولان ....
ط – زرع محطات إنذارمبكر على قمة جبل الشيخ وفي أماكن أخرى من الجولان
ي – بناء مشاريع إقتصادية وسياحية مشتركة في هضبة الجولان – من المرجح إن المستوطنات الصهيونية من ضمنها – والتعاون لبناء شرق أوسط اّمن ومتعاون ومزدهر يشمل لبنان وسورية وفلسطين وصولاّ إلى إيران .. ولم تتطرق الإتفاقية لأي تعويض عن احتلال الجولان وتدمير مدنه وقراه وتهجير سكانه واستغلال موارده خلال أربعين عاماّ من الإحتلال ....
ق – أو المادة التاسعة من هذه الإتفاقية : تكليف سورية بضبط الأمن في لبنان والوصاية عليه
كان ينتظر سفاح دمشق هذا الضوء الأخضر من حامية نظامه إسرائيل لمحاولات العودة إلى لبنان بصورة رسمية بعد خلق مذابح بين الفلسطينيين
واللبنانيين وفتنة طائفية بين اللبنانيين .. وبعد تدمير الجيش اللبناني الضمانة الوحيدة لبقاء الدولة والإستقلال أو تمزيقه وشرذمته كما فعل والده السفاح
عام 1976 حين أخذ الضوء الأخضر من نيكسون وبيغن ( سبق لنا نشر تكليف حافظ الأسد الملك حسين بطرح الموضوع على بيغن أثناء لقائهما في لندن ورحب بيغن باحتلال لبنان يومها .. وهذا ما نشره الشهيد جورج حاوي قبل استشهاده بثلاثة أيام فقط ) .
واليوم التاريخ يعيد نفسه بعد الإتفاقية السابقة مع السفاح من الجانب الاّخر – المجرم أولمرت -- لكن فشلت المؤامرة هذه المرة بفضل وحدة الجيش والحكومة الوطنية المنتخبة ديمقراطياّ وتضامن الشعب معها رغم كل محاولات عزلها وإسقاطها من قبل نظامي المافيا في دمشق وطهران وأتباعهما
والأهم وعي المنظمات الفلسطينية والجماهير الفلسطينية في مخيمات لبنان التي لم تنجر وراء عصابات القتلة والمخابرات الأسدية المزروعة في المخيمات تحت أسماء شتى ( فتح الإسلام – أو جند الشام – أو الأنصار .وغيرها ...) وهم ليسوا سوى فرق من اللصوص وقطاع الطرق وفرق الموت التي تعج بها معسكرات بشّار السفاح ويصدرها إلى العراق ولبنان وأوربا وغيرها ...
رأى الصادقون في دمشق رؤوس المتاّمرين تطل من مكتب نائب السفاح فاروق الشرع بدمشق قبل جريمة الإعتداءعلى الجيش في طرابلس ومخيم نهر البارد والسطو على مصرف أميون بثلاثة أيام فقط ,منهم على سبيل المثال لا الحصر : الشيخ فتحي يكن الذي عمل طويلاّ منذ اغتيال الرئيس الحريري لخلق الفتن الطائفية . ومن أيتام الإحتلال الأسدي للبنان – عبد الرحيم مراد – إيلي فرزلي – ناصر قنديل – وعاصم قانصو وممثلين عن أحمد جبريل وأبو موسى , والقوميين السوريين مع ضباط المخابرات ... بعد أن أصبح إقرار المحكمة الدولية لمحاكمة قتلة أحرار لبنان أمراّ واقعاّ ....وبعد أن سيطر مرض ( الفوبيا ) والرعب والهلوسة على جميع مفاصل الكيان الأسدي الذي لم يبن طيلة أربعين عاماّ سوى السجون والمنافي والمقابر الجماعية .. وقصور اللصوص
والقتلة والمسالعون بأبسط القيم الإنسانية والتاريخية لشعبنا المستعبد الذليل ....

بوحدتكم الوطنية الديمقراطية يا أهلنا في لبنان تستطيعون رد خناجر الغدر والتاّمر إلى نحور أصحابها , وتستطيعون التلاحم مع جيشكم الوطني
الذي يحمي خياراتكم الوطنية الديمقراطية ويحمي الحدود في اّن واحد ....
نحن معكم ضد تدخل سفاح دمشق وعصابته في شؤونكم الداخلية والإعتداء المتواصل على أمنكم واستقلالكم والعمل على تهجيركم من وطنكم
أو تعريض حياتكم للأخظار الدائمة والبؤس والحرمان .. كما فعل بشعبنا الأسير في سورية ....
كما أدعو جميع القوى الوطنية الديمقراطية السورية الشريفة المتحررة من الطائفية والرعب من سقوط النظام لمصالح أنانية تافهة أو لتقديرات وهلوسات مرضية مزمنة .... إلى الوقوف الحازم والواضح الجريْ بجانب استقلال لبنان وحرياته وديمقراطيته وحمايتها وإقامة العلاقة الأخوية بين الشعبين الشقيقين على أساس الإحترام المتبادل وصيانة واحترام استقلال البلدين والعلاقات السليمة الأخوية بينهما وهذا مانصت عليه وثيقة وعريضة المثقفين السوريين واللبنانيين التي اعتبرتها المافيا الأسدية تمس الشعور القومي – لأن شعورهم القومي الطائفي والقذر هدفه الأول والأخير تمزيق الممزق وشرذمة المشرذم ... حتى تمزيق الأسرة الواحدة وتمزيق الإنسان على نفسه ---لهذا أصدرت المافيا الأسدية أحكامها الجائرة عل المناضلين الوطنيين الأحرار: أنور البني و ميشيل كيلو ومحمود عيسى وفائق المير ونزار رستناوي وكمال لبواني ورياض درار وقبلهم الدكتور عارف دليلة
المعتقل في الزنزانة منذ ست سنوات محظور عليه الإتصال بأي إنسان باستثناء عائلته المعذبة .. وغيرهم الكثير من أبناء شعبنا الكردي والعربي ضحايا هذه المافيا الفريدة من نوعها في العالم المعاصر ...ولن تخسر سورية الأسيرة ولبنان المهدد دوماّ , بسقوط المافيا الأسدية سوى قيود العبودية وسياط التعذيب المزمن .... وإن غداّ لمناضليه الصادقين الواضحين قريب , وقريب جداّ ...؟؟
لاهاي : 22 / 5






#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- الإستفتاء على الأشلاء
- دور ماوتسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية --الفصل الثالث ...
- رحلة في جحيم المملكة الأسدية ...؟
- دور أفكار ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفلسفة ...
- دور أفكارماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ال ...
- هذا هو الوجه الحقيقي لجيشنا الوطني السوري ..؟؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- أهلا بعيد النوروز والربيع - - دعوة قديمة حديثة لمقاطعة مسرحي ...
- التمرّد حق ... مهداة إلى دمشق الحبيبة
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- إلى أين يريد أن يأخذ هذا السفيه الشعبين اللبناني والسوري ... ...
- لن أحتفل في الثامن من اّذار .. عيد المرأة العالمي ..؟ ؟
- دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الث ...
- تسميم المناضل عبدالله أوجلان في سجن إيمرلي جريمة ضد الإنساني ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- طوبى لكم يا أحرار سورية..!
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الفصل ...
- وداعا للمناضل الشيوعي أبو رشا .. الرفيق سلطان أبا زيد


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي - الأسدي في لبنان ..؟؟