أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - الانفال.... كانت سموم موت ام غازات مسيلة للدموع ....؟















المزيد.....

الانفال.... كانت سموم موت ام غازات مسيلة للدموع ....؟


شه مال عادل سليم

الحوار المتمدن-العدد: 1919 - 2007 / 5 / 18 - 12:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قررت ان ادون بعض الملاحظات السريعة على مطالعة محامي الدفاع الطويلة التي قدمها امام المحكمة الجنائية العليا يوم 8 / 5 / 2007 والذي اراد ان يخلط فيها الاوراق كعادته , كواجبي الاخلاقي والوطني والانساني كاحد ضحايا النظام البائد وكاحد شهود العيان، بعد ان بقيت بصدفة و باعجوبة قريبة من المعجزة على قيد الحياة ونجوت من براثن الروبوتات الصدامية لاكثر من مرة منذ طفولتي وحتى مابعد الانفال ( كجريمة ابادة بشرية وبيئية ).... نعم ان السيد المحامي وزملائه في هيئة الدفاع عن المتهمين ومنذ اللحظة الاولى من بدء جلسات محكمة الانفال وحتى قبل قضية الانفال ارادوا ان يخلطوا الاوراق( بخطبهم السياسية ) واسئلتهم الغير منتجة اطلاقا والاستفزازية جدا وذالك لمحاولة تضليل الراي العام العربي والاسلامي والدولي رغم اني على ثقة تامة بانهم لن يستطيعوا ان ان يقنعوا بهذه الخطابات السياسية احد حتى انفسهم ......
نعم انهم يتناسون جرائم النظام االساقط وبشاعة ما غرسه في نفوس الشعب العراقي بحيث يصعب حتى بعد سقوطه الفعلي بناء البشر والحجر بعد كل هذه العقود من الاستبداد والوحشية والقمع والأضطهاد , ويلغون تماما ما اكدته منظمة الصحة العالمية والتي اكدت(( بان الجيل العراقي الحالي جيل مضطرب نفسيا ويحتاج الى وقت طويل لاعادة التأهيل وذالك بسبب الحروب والقمع والاظطهاد )) ...والغريب هوتكذيبهم الصارخ لكل الوقائع والشواهد والوثائق الدامغة التي سمعوها ورأوها باعينهم ...!
اقول وبكل صراحة ان خلط الاوراق والتضليل والاصطياد في الماء العكر والالتفاف والمماطلة والاستهزاء بالشهود وبضحايا العراق من الجنوب الى كورستان من جرائمه التي لاتعد ولا تحصى ، ومحاولة تجميل وجه النظام البائد وتبرير جرائمه وتصويره وكانه ضحية للعدوان الامريكي والصهيوني ... هو ليس اقل عن حجم جرائم ومجازر صدام نفسها ، ( بما ان السيد محامي الدفاع عن المتهمين يشرفه ان يكون داخل القفص ) ( 1 ) مع المتهمين فلي كلام اخر معه ومع زملائه وكل من يدور في فلكهم ...
نعم ايها السادة المحترمين ...ان الشعب العراقي بجميع اطيافه وشرائحه الاجتماعية ضحية لنظام صدام الذي جثم على صدر العراقيين لاكثر من ثلاثة عقود عرف خلالها العراقيون المبتلون بروبوتات البعث اساليب تعذيب يندى لها جبين الانسانية من انواع اساليب جز الرؤوس والقتل الجماعي واستخدام الاسلحة الكيمياوية .... لنرى ماذا يقول على الكيمياوي في تسجيل صوتي لاجتماعه بكبار مسؤولين ساديين صداميين عام 1988 اي عام الانفال :( سوف اقتلهم جميعا بالاسلحة الكيمياوية .... من عساه ان يعترض ... المجتمع الدولي ؟ فليذهبوا للجحيم , المجتمع الدولي ومن ينصت اليه , لن اهاجمهم بالمواد الكيمياوية يوما واحدا فحسب , بل سأواصل الهجوم عليهم بالمواد الكيمياوية لمدة خمسة عشر يوما حتى ابيدهم عن بكرة أبيهم ) ....
نعم لقد اصبح الانسان في ظل حكم هذه الذئاب البشرية لا يساوي ثمن رصاصة الاعدام التي تطلق على راسه ... نعم بهذه الكلمات الممتزجة بسموم صدام الارعن توعد علي الكيمياوي واملى على روبوتاته بانه سوف يقضي على شعب كوردستان في عام الانفال , حيث كان امين سر مكتب تنظيم الشمال لحزب البعث البائد حيث تمتع بسلطة كاملة ومطلقة على جميع مؤسسات الدولة في المناطق الكوردية خلال الفترة من اذار 1978 , حتى نيسان 1989 , بينها الفيلقان الاول والخامس من الجيش العراقي , ودوائر الامن العام , والاستخبارات العسكرية وجحافل الأفواج الخفيفة ( المطايا , الجحوش) .... لا اعتقد انكم ستقولون ان هذه الكلام ليس لعلي الكيمياوي او لا اظن انكم تستطيعون الطعن في الوثيقة الصوتية وتقولوا بانها مدبلجة، لسبب بسيط وذالك لان الكيمياوي لم يستطع ان ينكر ما تفوه به عندما كان وكأنه ظل الله على الارض ...
ايها السادة المحترمون ... لقد ذكرتم الشعب العراقي بمطالعتكم الاخيرة سنوات الحرب العراقية - الايرانية والاتتصارات الوهمية في القادسية المشؤومة و( بشائر النصر على الفرس المجوس ) في قواطع البصرة وميسان والقواطع الوسطى والشمالية ... نعم لقد ذكرتم الشعب العراقي(( بالنياشين والاوسمة وانواط الشجاعة )) التي كانت منحة من قائد فالصو حرق الاخضر واليابس بسبب حماقاته وعنجهيته التي وصل بها الى حبل المشنقة .... نعم ايها السادة في هيئة الدفاع عن المتهمين .. لقد ذكرتمونا بالضحايا التي لا تعد ولا تحصى ... و البيانات والتصريحات بصوت مذيع دائرة التوجيه السياسي وهو يصرخ ويهلهل ويهوس لان طاتراتهم كانت تدك مدن ايرانية وتقتل الابرياء ... نعم لقد ذكرتم مدينة الفاو بالتحديد والجبهات القتالية الاخرى التي كانت جبهات الموت والدمار والقتل لجنود جيش لاحول لهم ولا قوة , يوم كانت فرق الاعدام ورائهم والعدو امامهم، وجعل لا مفر لهم من المحرقة التي اشعلها هو ...
ولكن اريد ان اسألكم ان موكليكم متهمون بجرائم الانفال التي اسفرت عن قتل الالاف من الابرياء من غير المقاتلين.. اطفال رضع , شيوخ , نساء , شباب ,شابات , كما استخدم الاسلحة الكيمياوية ضدهم وتم تدمير شبه كامل لممتلكاتهم وتم تدمير البنية الاساسية الزراعية في مناطق واسعة من ريف كوردستان حسب الوثائق الصادرة من جهاز المخابرات وتحت الاشراف المباشر لعلي الكيمياوي ..اذن ماعلاقة الحرب الايرانية بالانفال ؟ ولماذا كل هذه الاصرار على خلط الاوراق ؟ ثم انا كشاهد على جرائم الانفال الاكثر من سيئة الصيت اقول لم تكن هناك حرب عندما بداءت الحملات الاخيرة على مناطق كوردستان وعلى سبيل المثال لا الحصر منطقة بهدينان والتي عرفت بخاتمة الانفال .... اي لقد استعمل النظام وقف اطلاق النار تمهيداً لأيقاف الحرب للتركيز اكثر على كوردستان وفعلا لقد استغل النظام البائد ظروف التهيئة لوقف الحرب وتوقفها لشن هجمات هستيرية وبالاسلحة الكيمياوية على عموم كوردستان وبخطة ( مجيدية )
محكمة .....
وهنا اريد ان اسألكم ايضا على اي وثائق تستندون عندما تقولون بان ايران هي التي قصفت مدينة حلبجة الشهيدة ؟ وكيف تثبتون بان عراق الدكتاتور كان يملك الغاز المسيل للدموع فقط، في حين ان مدينة حلبجة قد قصفت بغاز السيانيد ؟ اذن العراق بريء من هذه التهمة الملفقة ...في حين يقول علي الكيمياوي وبصوته المسجل على الأشرطة التي حصل عيلها اغلب المنظمات الانسانية المحلية والدولية ، وعلى سبيل المثل لا الحصر منظمة (هيومن رايتس ووتش ) و بعد ان بثت اغلب المحطات الفضائية والمحلية حينها بانه سوف يقتل الاكراد بالاسلحة الكيمياوية ...!! وفي حين يعتبر علي الكيمياوي اشهر قاتل في تاريخ العراق الحديث ان لم يكن في تاريخ المنطقة برمتها يوكد على استخدامه للسلاح الكيمياوي ........
كما اريد ان اقول بان تبريركم للتهجير القسري والتعذيب والمقابر الجماعية ودفن الضحايا وهم احياء في جنوب العراق من اهالي قرى كوردستان غير دقيق اطلاقا وتبرير غير موفق , لان علي الكيمياوي تفوه بخطط وحملات مستمرة درست ونوقشت بتمعن من قبل ذئاب بشرية .... ثم نفذت. وتوجد وثائق دامغة وقعها على الكيمياوي تأمر بقتل جماعي وترحيل قسري لا مثيل لهما.
اما ما ذكرتم في مطالعتكم الاخيرة بان هذه العوائل كانت تستخدمها البيشمركة كدروع بشرية في عمليات الانفال لذالك وقد حوصرت ووقعت في الاسر اثناء الهجمات، ثم نُقلت الى المجمعات وحقق مع افرادها تحقيق بسيط ولكن اعدادهم كانت كثيرة وغير متوقعة للحكومة العراقية وهذا ليس ذنب الحكومة عندما تم حشر اعداد كبيرة في غرف صغيرة وفي تلك المجمعات ...!! هو تبرير غير موفق ايضا وفي غير محله اطلاقا لأسباب كشفها الكيمياوي نفسه في الجلسات السابقة للمحكمة ويظهر بانكم كنتم من النائمين حقا فيها ...
اما طعنكم في احدى الوثائق وادعائكم بان الوثيقة مزورة ومدبلجة من قبل المدعي العام والتي كانت عن المفابر الجماعية ، فانه مضحك ومبكي حقا ....ولا داعي للتعليق اطلاقا لان من الممكن ان تتهمني انا ايضا بالعمل معه في التزوير والدبلجة ...!
اخيرا انت يا حضرة المحامي من استهزأ بالشاهد حين صحت من مكانك كانك جالس في مقهى في عمّان وتشاهد فلم مصري، بان ( الشاهد يمثل ) !! عندما بدء بسرد قصته الماساوية الحقيقية ولم يستطع ان يسيطر على مشاعره والامه واوجاعه وهو امام جزارين بشعين وامام وحوش من التي ابتلعت اطفاله واحبابه وكل ذكرياته ... كان الشاهد كالقابض على الجمرة، يبكي على ما فقده من فلذات اكباده ويستذكر ايام الاختناق والافتراق والاحتراق بالسموم في عمليات الانفال الاكثر من سيئة الصيت .. وقد بكى العالم معه ، الا انت وزملائك ضحكتم لأنكم لا تملكون ضمير ومشاعر وان قلبكم اقسى من حجر .. والا هل رايتم ياناس احدا يضحك عندما يسمع ويرى بكاء وصراخ وانين انسان ...!!
نعم ضحتكم اكثر على ضحايا السموم القاتلة لموكليكم الذين لوثوا كل شيء حتى القفص الذي اصبح مسكنهم نتيجة اعمالهم المشينة عندما استهزأ زميلك( بديع عارف ) بان الشاهدة قد شمّت رائحة الثوم في بيتها وتصوّرت بانها رائحة السموم ؟؟! ... الكل كانوا يبكون الا انتم ضحكتم واستهزئتم بالذين فقدوا احبائهم واقربائهم لا لشيء الا لانهم كانوا يسكنون في تلك البقعة المنسية من الارض آنذاك ...
استغرب كيف يتعامل اشخاص يدعون بالمهنية بهذه الاساليب البعيدة كل البعد عن مهنية واصول ممارسة المهنة ... استغرب من هذه التصرفات الغير قانونية والغير لائقة اطلاقا باشخاص يدعون بانهم محامين محترمين واصحاب كفاءة وخبرة، في تعاملهم بهذه الطريقة الاستفزازية مع المحكمة الجنائية العراقية العليا والتي تعتبر اول محكمة واول تجربة عراقية تستحق التقدير بعد سنوات القمع والاضطهاد والكتاتورية ... لم ننسى نحن الضحايا كيف كانت السجون والمحاكم الصورية في زمن هؤلاء الذئاب البشرية ... حين كانت الاعدامات بالجملة بعد الضرب والتعذيب ...
اتعجب منكم ايها السادة المحترمون ومن تصرفاتكم ... كيف لا اتعجب، ففي حين يقر المتهم ويعترف امام الجميع بانه كان قائد الانفال ولا ييستطيع الدفاع عن نفسه وعن تلك الجرائم التي اقترفها بحق الابرياء، تنفي انت ما قال موكلك بحكايات وهمية باطلة وتدّعي في نفس الوقت بالمهنية ... وعلى سبيل المثال لا الحصر قال المتهم حسين رشيد محمد بانه عسكري ولا يستطيع ان يرفض قرارا من مرجعه الاعلى ...!
وقال ايضا( كلنا نعرف ماذا كان مصيري لو رفضت نتفيذ اي قرار يصلني من مرجعي ....نعم نحن كنا ننفذ الامر الذي كان يصلنا من مرجعنا الاعلى ولكن بدون قصد جنائي, كنا عسكريين مجبورين ان ننفذ الاوامر بدون ان نناقش ). ثم قال ( انا ضابط مهني في الجيش ولم يكن لدي اي قصد للابادة البشرية ) وانتم تعرفون ايضا انه لو لم ينفذ ما امر به من مرجعه الاعلى لنفذ به ايضا لان شعار صدام كان( نفذ قبل ان ينفذ بك )، وهذا بحد ذاته اعتراف واضح وصريح واقرار بالتهم من قبل المتهم نفسه .
كما قال المتهم سلطان هاشم نفس الكلام واضاف( بان الله سوف يعاقبه لان من يخفى ويتستر على جريمة فهو مجرم ) وقال ايضا (اني نفذت حطة عسكرية امنية في مدة محدودة لمحاربة القوات الايرانية) وكان يطلب الرحمة والشفقة وهو يعرف مصيره المحتوم وان العد النازلي قد بدأ وبدأ معه الاحباط والخوف .....
واخيرا انهى محامي الدفاع عن المتهمين مطالعته بهذه الكلمات( يقول المسيح من منا بلا خطيئة ؟) ... ولكن المسيح عليه السلام لو عرف بان موكلك سوف يستخدم السموم للقضاء على الاطفال والنساء والشيوخ والشباب والشابات لقال ارجموا هذا المجرم وامطروه بالحجارة الى يوم الدين ... هؤلاء ليسوا بشر بل وحوش على شكل انسان ...ارجموه ...ارجموه ......ارجموه ولا ترحموا به ......
نعم ايها السادة الكرام نحن ننتظر نحن الضحايا الذين سرقت منا تلك الذئاب البشرية احبائنا , فلذات اكبادنا , امهاتنا , ابائنا وجردونا من اجمل مراحل حياتنا وسرقوا كل جميل في وطننا . . اننا ننتظر بفارغ الصبر النهاية العادلة لحقبة بعثية مظلمة و لحياة ابشع رموزها ... نعم فايامهم باتت معدودة تنتظرهم لعنة الشعب و الى بئس المصير ......
اكتفي بهذا القدر لاني اعرف وفق ما مرّ ويمرّ ، انك سوف تقول في الايام المقبلة بان موكلك علي الكيمياوي سميّ بالكيمياوي زورا وبهتانا وانه لم يكن لديه اي قصد لأعمال الابادة البشرية ..!
و ..لانه استخدم الغاز المسيل للدموع اي ( غاز الخردل ) !! كما عللت وشرحت للمحكمة الموقرة في مطالعتك السابقة حين قلت بان الغاز الوحيد الذي كان يملكه العراق ، كان غاز الخردل اي غاز مسيل للدموع ؟؟! ونسيت الوثائق وتجار السموم الذين باعوا المواد الكيمياوية لموكليك ...يا للعجب ... يا للعجب !! ) ...
وكانك تريد ان تقنعنا وتقنع العالم اجمع بان شعب كوردستان كانت في مظاهرة امام قصر موكلك لذلك ( اجبر على استخدام الغاز المسيل للدموع) لتفريقهم خوفا من حدوث اعمال شغب ...!! وتناسيت بانك امام قضية كبرى و جريمة اكبر هي عمليات الابادة الجماعية المعروفة باسم عمليات الانفال التي يندى لها جبين البشرية ...
نعم جريمة عمرها 19 عام وتعتبر من اكبر واقبح واشرس الجرائم في المنطقة برمتها.... ان الوثائق التي تم الحصول عليها من مقرات وقصور موكلك وبالتحديد الوثائق (الصوتية والصورية) و بصوت موكلك على الكيمياوي النشاز الذي تفوه بانه سيواصل الهجوم على المناطق الكوردية الريفية حتى يبيدهم عن بكرة ابيهم بالمواد( الكيمياوية ) وليس بالغاز المسيل للدموع كما ادعيت يا حضرة المحامي المحترم

انتهى

.......................................................................................
( 1 ) حدثت مشادة كلامية بين رئيس المحكمة السيد محمد عريبي مجيد الخليفة وأحد محامي الدفاع عن المتهمين في الجلسة الاخيرة للمحكمة ... حيث قال المحامي :-( يشرفه ان يكون داخل القفص مع المتهمين )...



#شه_مال_عادل_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شجرة الحياة
- حلبجة .....مجزرة ماثلة في الاذهان 2 2
- حلبجة..... مجزرة ماثلة في الاذهان 1 2
- نحن الكورد جزء لا نتجزﺃ من الصراع الداخلي والاقليمي و ...
- نافع يونس ..... احد رواد المفكرين الكورد
- لا .....لن نساوم على الدستور العراقي ...
- اراء و ملاحظات حول جلسات المحكمة في قضية الانفال ...2
- اراء و ملاحظات حول جلسات المحكمة في قضية الانفال ...... الجز ...
- نعم .. هذا ما ﺃراده صدام حسين وراهن عليه ..!! 2 2
- نعم .. هذا ما ﺃراده صدام حسين وراهن عليه.....!! 1 2
- رسالة من اطفال بلادي ......... 3 3
- رسالة من اطفال بلادي ........2 - 3
- رسالة من اطفال بلادي .........1 - 3
- الديمقراطية.. خبز وحرية والا فلتذهب الى الجحيم
- الخيانة..... لا جنسية ولا قومية لها 2 - 2
- الخيانة…. لا جنسية ولا قومية لها 1 - 2
- هكذا استقبلوني في مسلخ امن صداّمي ..... 1 - 4
- لا يا سيادة القاضي المحترم ...... صدام حسين كان مثال اسطوري ...
- هؤلاء دمروا كوردستان و قتلوا اطفالنا
- 1978 -1926....في الذكرى السنوية لرحيل والدي عادل سليم


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شه مال عادل سليم - الانفال.... كانت سموم موت ام غازات مسيلة للدموع ....؟