أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - أمياي عبد المجيد - هجرة العمالة وتأثير العولمة















المزيد.....

هجرة العمالة وتأثير العولمة


أمياي عبد المجيد

الحوار المتمدن-العدد: 1918 - 2007 / 5 / 17 - 11:47
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


قد يكون صحيا أن نبدأ حديثنا عن الهجرة من زاوية الوصف، والتقريب لكن في اعتقادي هذا لا يعطي تصورا دقيقا على حالة المهاجرين، وغالبا من ينطلق من هذه المقومات يتوصل إلى نتائج معروفة مسبقا وسطحية دون لمس مكامن التأثير، ولا اولويات المعالجة .
إن موضوع الهجرة يكتسب أهميته من الخصوصية التي يتمتع بها، والتي تتجلى بالأساس في تغيير الأجواء العامة في دول الاستقبال ، وقد بينت أحداث الشغب التي جرت في ضواحي مدينة باريس ، والمظاهرات المليونية للمهاجرين في الولايات المتحدة الأمريكية أن ملف الهجرة مرشح بشكل كبير إلى مزيد من الإثارة، وقريبا سيكون متربعا على أجندة سياسة الدول المستقبلة إن لم يكن كذلك الآن ، ويبدو أن السياسة اتجاه المهاجرين بدأت تتغير بشكل واضح منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر لتمتد إلى أوربا عبر إقرار نظام جديد للهجرة يحد في جوهره من توافد المهاجرين ، كالذي أقرته الداخلية الفرنسية منذ سنتين ، وقال ساركوزي معلقا على النظام الجديد : " سنسمح للأدباء والعلماء والطلبة المتفوقين والفنانين بالقدوم إلى فرنسا " بل يرى البعض أن ما نشهده من تشريعات في الدول المتقدمة يهدف إلى الحد من حرية انتقال اليد العاملة (1) وقد تكون لهذه الخطوة نتائج عكسية تؤثر بالخصوص على المكانة الاقتصادية للدولة المستقدمة ولا نستبعد بالتالي تقهقر اقتصاديات كبيرة ورائدة .
ولعل الحديث عن هجرة العمالة كما أتصور هو حديث عن واقع يدفع هؤلاء المهاجرين يحتكمون إلى حل الهجرة كخلاص وملجأ .
البنية العامة للمجتمعات المصدرة
نستطيع أن نحدد البنية العامة التي تختص بها مجتمعات العالم الثالث في عدة نقاط يمكن أن تلعب دورا حاسما في تكوين خصوصية معرفية ذات استشعار معين ترقى إلى مستوى التفكير في الهجرة ومحاولة تحسين الوضع المعاش :
-1- النمو الديمغرافي، لا بد من الإشارة إلى أن النمو الاقتصادي كما هو متعارف عليه في سياقه الطبيعي يؤدي إلى انخفاض نسبة الخصوبة بشكل سريع، ويتحول الطفل إلى عبئ اقتصادي بعدما كان أداة إنتاج ومشارك صحي في إدارة عجلة الاقتصاد عندما كان في منظومة اقتصادية لا توفر الحماية ، ولا تطبق عليه قوانين الشغل ، وبالتالي إذا عدنا إلى الحسم في النسب المرتفعة للنمو الديمغرافي ن والتي تختص بها دول العالم الثالث بشكل خاص تكون لدينا خصوصية العجز وغياب التنمية (2).
-2- الإنتاجية ، لاشك أن حديثنا عن الإنتاجية لدى بلدان العالم الثالث ، هو حديث بالدرجة الأولى عن الوسائل والنمط الإنتاجيين ، ففيما يخص هذا الأخير هو من أهم المحددات للبنى والتكوينات الاجتماعية التي تولد بدورها توجهات الناس وأفعالهم وخصائص حضارتهم (3) . بالنظر إلى الحالة العامة المتعلقة بالإنتاجية نلاحظ أن الطابع العام ذي الفردانية العشوائية تجهز على تطوير أساليب الإنتاج، وبالتالي تتكون لدى الفرد قناعة على إيجاد حل امثل يمكنه من تحسسه بقيمة العمل والاعتراف به كفاعل إنتاجي ، ولا باس أن يعيد نفس العمل لكن هذه المرة باجر محترم ووسائل مفضلة .!
-3- ضعف التنمية : الجانب المتعلق بالتنمية يحيلنا بشكل تلقائي على البحث في مؤشرات أساسية نستطيع أن نقول عنها المرآة العاكسة للمجتمع:
- مجال التكوين والتعليم : بالرغم من انخراط منظمة اليونسكو في مبادرة عالمية تستهدف التعليم للجميع (coordination internationale de l éducation pour tous) إلا أن المؤشر العام على تحسن مستوى التعليم يظل ضعيفا، والأمية توسع انتشارها وتصل في بعض البلدان إلى حد 60 في المائة من مجموع السكان ، وهذا تفسير أخر لجعل مجموعة من الأسر تبحث عن إمكانية أفضل توفر من خلالها التعليم الجيد، والإمكانيات اللازمة لأولادها .وهكذا كانت هذه المعوقات سببا في عدم قيام مجتمع المعرفة الذي يفضي في النهاية إلى غياب التنمية الاجتماعية، وغياب الحافز الأساسي في قيام الكفاءات والخبرات القادرة على تسيير الاقتصاد الوطني.
- مجال الصحة : صحيح أن الطب طوال العقود الخمس الماضية عرف تطورا مهما شكل قطيعة نهائية مع بعض الأمراض الفتاكة ، لكننا إذا ما استحضرنا نسبة الاستفادة من هذا التطور عند الدول النامية نجد أن هذه الدول لم تستطع حتى القضاء على أمراض بدائية تجاوزها الطب الحديث أيما تجاوز ، بل الأكثر من هذا لا توجد مساواة في منظومة العلاج المتبعة في هذه الدول وتوجد مناطق عديدة من كل دولة خارج التغطية الطبية .
يظهر أن ضعف التنمية يشكل سببا رئيسيا من أسباب الهجرة والبحث عن فرصة عمل توفر العيش الكريم وتفضي إلى الاستفادة من الخدمات الاجتماعية والصحية ويفعل مبدأ المواطنة .
حجم المهاجرين
تعد حركة الهجرة العمالية إلى الدول المتقدمة ظاهرة بدأت خلال الستينات من القرن الماضي عندما كانت الحدود مفتوحة والتنقل يسير ( جواز السفر فقط ) فالمغرب مثلا شكلت فيه الهجرة واقعا مركزيا طيلة حقبة الاستقلال ، وأبرمت أول اتفاقيات اليد العاملة خلال سنتي 1963 و 1964مشجعة على تسريع وتيرة الهجرة نحو الدول الأوربية المستقبلة خاصة فرنسا (4) .
خلال فترة السبعينات عرفت ظاهرة الهجرة انتعاشا كبيرا خصوصا أثناء الانفجار النفطي في دول الخليج التي كانت بحاجة ماسة إلى استخراج كميات وافرة لمراكمة الثروة .
وحسب منظمة العمل الدولية فان حركة انتقال العمالة عبر الحدود شملت ما يزيد على 10 ملايين شخص سنويا خلال العقد الماضي (5) وهذه الأعداد في تزايد مستمر خاصة خلال السنوات الأخيرة، وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من الدول أكثر استقبالا للمهاجرين (20%) ثم روسيا (7.6%)ثم الدول الأخرى بنسب متقاربة .
تأثير العولمة
أول مؤشر يجيلنا إلى تلمس ترابطية معقدة في تأثير العولمة على السير العام لحركة الهجرة واستفادة الدول المصدرة لها من مهاجريها هي الجوانب نفسها المتحكمة في ضرورة الهجرة . ويظهر أن هذا عامل أساسي اعتمد في إضفاء صيغة الخير المطلق من اجل مزج التوجه العولماتي بمتطلبات الهجرة والمهاجرين .
وتبين أيضا أن من تناقضات الخدمة التي تفرضها العولمة كون غالبية العمالة التي في المهجر تعاني من الاستلاب ، سواء في استفادتها من القيمة الإنتاجية أو في آلية الممارسة للعمل المنوط بها وهذا يدفعنا بشكل أو بأخر إلى تحسس أن العامل في بلد الاستقبال يعاني من السلطوية، والإخضاع بالإكراه الروتيني لإشباع حاجات خارجة عن سلطة العمل ، وبالتالي يكون العامل يقوم بدورين في دور واحد ويتقاضى أجرا لا يعبر بالضرورة حتى على أدائه للعمل الطبيعي ( الأول ).
إن هذه الأهداف الغير الشرعية للعولمة نزعت الشرعية عن قيمة العمل كصورة إنسانية وربطت القيمة العمالية بأهداف إمبريالية لا يمكن أن يستفيد منها العامل في إطار ممارسته الشرعية للعمل أولا، وكمهاجر مقيم ثانيا . والكثيرون غالبا ما يعتقدون بان نظام الاقتصاد لبلدان الاستقبال هو الأمر الواقع الذي يجب أن يتغير متناسين تماما أن من يفرض هذه السياسة الاقتصادية الغير العادلة ( الشركات الكبرى بالخصوص).
ويمكن القول أن العامل بخصوصيته التي قدم منها جعلت هذه الشركات تطمئن إلى روح القدرة الإنتاجية والمكافئات التي ستجنيها من هذه الخصوصية ، وتقول نوريا هيرتس في كتابها " السيطرة الصامتة " واصفة حال العمال المهاجرين في جنوب إفريقيا " إن العمال والمستهلكين لم يعودوا يشترون المنتج ، وإنما يشترون روح الشركة . وما تفعله الشركات أو تبيعه لا ينفصل عن ما تفعله ، وقد أخذت الشركات تكتشف أنها عندما تتحمل بعض النفقات التي تخلت عنها الحكومات تستطيع أن تحسن موقفها في المجتمع (6). إن الأسلوب القائم إذن في أجندة الشركات المنخرطة في نظام اللاحدود هو أسلوب الخداع والكسب الوفير بطريقة غير شرعية ، ومراكمة الثروة عبر تحقير ثقافة العامل في فهم القوانين التي تعمل بها هذه الشركات .
وهناك تطلعات تبشر بالحد من الهجرة عن طريق تنمية البلدان الطاردة ووضع لهذا التطلع برنامج سمي ببرنامج " المعونات بدل الهجرة "، وفي حالة الدول العربية يتعين على هذه الأخيرة أن تدفع( 35 مليار) دولار سنويا على مدار السنة (7) ، لكنني بعد المعالجة تبين لي أن هذا الاقتراح هو عبارة عن مدخل جديد للشطر الثاني من نظام الاستنزاف الحاصل وسط الطاقة العاملة ، وارى أن هذه الاقتراحات ما كانت لتتم لو لم تكن هناك حاجة إلى استقطاب مهاجرين من صنف أخر باعتبار أن المهاجرين التقليديين لم يعودوا صالحين .
ينبغي النظر في إلى هذا الموقف من زاوية استقطاب الكفاءات ، فهذا تعبير فاضح في اعتقادي على تغيير سياسة بسياسة أخرى هي اشد فتكا باقتصاديات دول العالم المصدرة وأثارها مدمرة على نظام التوازن الاجتماعي . وبمكن القول أن هذا الاستغناء عن الطبقة العمالية البسيطة ناتج من التقدم التقني الذي عرف توسعا كبيرا وكما يرى جورج فريدمان من شان مثل هذه التقدمات أن تكون حافزا لانتشار موارد الاستهلاك (8)وبالتالي الاستغلال يكون أكثر والتخلي عن الطبقة العاملة البسيطة دون تعويضهم أمر واقع ومحتوم .
يقدر انه بحلول العام 1976 كان قد غادر البلدان العربية وحدها نحو 23% من المهندسين و 50% من الأطباء و 15% من جميع حملة الشهادة الجامعية الأولى إلى المهجر . فمن اصل 300000 من خريجي المرحلة الجامعية الأولى في العام الدراسي 1995/1996 يقدر أن نحو 25% هاجروا إلى أمريكا الشمالية ودول السوق الأوربية . وبين عامي 1998و 200 غادر أكثر من 15000 طبيب عربي إلى الخارج (9).. لا يمكن تصور الخسارة المترتبة على هجرة الكفاءات إلا بفهم دقيق لتوجهات العولمة فنحن ندرك ظاهريا أن الدول المصدرة للكفاءات تخسر أموالا طائلة في إعداد هذه الكفاءات وان الاستفادة الوحيدة والمهمة تقوم بها الدول المستقبلة وكان هذه الدول ( المصدرة ) تقدم عطايا وهدايا لدول الاستقبال .
يجب أن نكون أيضا على دراية جيدة بالواقع العالمي الذي يتجه في إطار القطبية الواحدة والنمط الإنتاجي الواحد وكيف يمكن للعامل الكفؤ أن يكون لاعبا أساسيا لصالح الدول المتجهة في إطار " القطبية الواحدة ".
إن التغييرات السياسة التي شهدها العالم خلال العقدين الماضيين بينت أن أصحاب النظام الانفتاحي تجاوزا في تفسيراتهم الاستمرارية والسيطرة (10) في بعدها التقليدي ، وتوجهوا إلى خلق نماذج تكون في الأصل كفاءات قادمة من أنظمة ودول الو وقت قريب كانت تعادي السياسة الامبريالية وفي تقديري هذا بحد ذاته تعبير ذو وجهين الأول، ينم على فتح الفرصة أمام الكفاءات لإثبات المهارات، والثاني، وهو الوجه الحقيقي يتطلع إلى السيطرة وأحكام القبضة على كفاءات الدول النامية حتى تكون دائما تابعة لنظام السيطرة مع العلم أن الدول المتخلفة لا تملك في رأسمالها سوى كفاءاتها العلمية والفكرية .
أفاق
أعتقد أن التجربة التي خاضتها الدول النامية وما تزال على مستوى هجرة عمالتها حتمت علينا أن نكون أكثر واقعيين وان يعترف الجميع بان الدول المصدرة، والمستقبلة للمهاجرين لها مصالح مشتركة .وبالتالي فعنصر الاشتراك هذا يجعل الدول كلها مترابطة ربما بمصير واحد (11) ومن المنطقي أيضا أن تكون هناك آليات عادلة للتعاون بدل أنظمة السيطرة، والإخضاع لوهم اللاحدود ، ومهما بلغت سياسة المكر والخداع في التعامل التعامل الدولي سيأتي يوم يكتب فيه التاريخ هذه الحقائق ، ولكننا ما دمنا كعناصر فعالة في هذا العالم لا يجب أن نكون رواسب في قنينة هذا التاريخ . باختصار يجب على نظام السيطرة المستبد الذي يعاني منه العالم .
الهوامش:
1) .د. سمير رضوان : مجلة السياسة الدولية ، العدد 165 يوليو 2006.
Herné le bras. Les himites de la planéte . flammaroin 1994 (2.
3)تقرير التنمية الإنسانية العربية (2003)
4)تقرير الخمسينية ( المغرب الممكن : إسهام في النقاش العام من أجل طموح مشترك)
5)د. سمير رضوان ، مجلة السياسة الدولية ، العدد 165 يوليو 2006.
6)السيطرة الصامتة : ( الرأسمالية العالمية وموت الديموقراطية ) تأليف نورينا هيوتس ، ترجمة صدقي حطاب .منشورات عالم المعرفة عدد 336 فبراير 2006
7)عبد الحافظ الصاوي : مجلة المجتمع ، عدد 1570
George Friedman 7(problèmes humains du machinisme industriel p . 158)(8
9)تقرير التنمية الإنسانية العربية 2003
10)بانكاج غيماوات : مجلة Foreing policy النسخة العربية ، عدد مارس/ أبريل 2007-05-08
11)د. مفاوى شلبي : مجلة السياسة الدولية العدد 165 يوليو 2006



#أمياي_عبد_المجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان والمحكمة الجنائية الدولية
- الحرب على الإرهاب أو الانفراد المطلق بالقوة
- الإصلاح العابر للقارات !!
- إيران النووية في مواجهة الضغوط الخارجية
- القذافي ودولة الطّز
- خرافة العالم المسطح.
- الأمن في العراق : أزمة الأزمات
- YouTube ثورة الفيديو على شبكة الانترنت
- رحلة البحث عن رجل السلام.
- الإخوان المسلمين : مسمار جحا اللعين .
- أمريكا وإستراتجية الانسحاب من العراق
- تكريس مفهوم القوة أساس الحق .
- المثقف والاسئلة المقلقة .
- ورطة المحافظين الجدد.
- الشارع ومهمّة التغيير.
- مستقبل حرية التعبير ؟؟
- الإرهاب كسلوك فكري.
- المثقف وإشكالية التعبير العلمي والمعرفي
- شباب المغرب - المقرقب-
- الاستغلال الجنسي للأطفال أو انهيار منظومة الأخلاق الاجتماعية ...


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - أمياي عبد المجيد - هجرة العمالة وتأثير العولمة