أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشيد كرمه - اللطم الحسيني- موسيقياً















المزيد.....

اللطم الحسيني- موسيقياً


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1917 - 2007 / 5 / 16 - 11:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقال التالي يستند الى الواقع الى التأريخ الحاضر والماضي متداخل ومتشابك بمجموعة القيم الأخلاقية والأعراف والتقاليد مـع ماطبعنا عليه نحن مجمع البشر ذكوراً وإناثا ًولربما يعني هذا المقال حصريا شعب العراق,عربا ًوكوردا وتركمانا ,يهود, ومسيح ومسلمين أثنيات وطوائف لاعد لها ولا حصر , متشابك لدرجة يصعب فرز أيهما ظالم وأيهما مظلوم وهل نحن شعب متدين ام لازلنا ننتظروحيا ً وهل ما يحصل حاليا في ( عوروق * ) محض سقوط أخلاقي أم تتمة تأريخية أم اننا شعبا يغرد خارج السرب ونبالغ في صفات لانمتلكها وإلا مامعنى ما يجري ؟؟ وكيف تجرعنا سم الفترة الماضية تحت بطش نادر وصمت عربي واسلامي وعالمي ( أندر ) **متشابك لدرجة ان ضحكنا بكاء وفرحنا حزن وحبنا كراهية وإختلافنا لقاء.. متداخل حتى تجد أولا تجد مبررا للصمت أو الحديث أو تجد ولا تجد بدا للكتابة أو القراءة أمام مذبحة للضمير الإنساني على مرأى ومسمع العالم ومن خلال الفضائيات ( بالصورة والصوت ) وما من معين وما من حل المسيحي يُقتل المسلم يُذبح اليهودي يُفخخ الكوردي يباد التركماني يُصهر العربي يُشوى ***اليزيدي يُرجم الصابئي يُصلخ ,,, والمرأة تُستعبد وتُمتهن وهي (( ممنونة )) بل تخرج في مسيرة تتنازل عن حريتها لوالي الحرم !!!!!
تبا ً لأمة خربة أخرجت للناس وملعون من سن الرجم وملعون من يسكت وملعون من يشيع ثقافة القتل وملعون إبن ملعون من يجامل ويساوم على حساب البشروطبائعه !! والحكاية التأريخية التالية**** اوردها بتصرف وايجاز ٍ , وهي قراءة قديمة لحالة معاصرة :
قال لي صديقي البغدادي , وقد أشفقت عليه من برد عمان في ليلة تشرينية / ماذا تعرفون عن البرد ؟
أتصدق أنني ذات حرب إضطررت أن أنام على بضعة جثث آدمية في ليلة , كانت حرارتها تحت الصفر بعشر درجات على الأقل , ولم أجد ما أغطي به جسدي ألا جثث زملائي الموتى الذين استشهدوا , ولم أجد مخدة غير جثة صديقي التي وضعتها تحت رأسي .
وقاطعته مرتاعا ً: وهل نمت ؟ قال لي صديقي البغدادي : كان علي أن أنام وأتدثر بالجثث أو أصبح جثة !!!!!
هذه هي قصة الحزن المعتق , قصة بغداد التي لم تشهد أي أرض ما شهدت وإلا مامعنى كل هذا الشجن والحزن الذي ينساب في الإبداعات العراقية من شعر وغناء وموسيقى .
ــــــــــــــــ في يوم السبت 12 أيار من عام 2007 حضرت بصحبة جمع خليط من عرب وكورد وتركمان واوربيون وبينهم اليهودي والمسلم والمسيحي والملحد من ذكور وإناث الى المدرسة العليا للدراسات الموسيقية في مدينة يوتبوريِ_السويد _للإصغاء إلى إطروحة الفنان العراقي ( ريسان إسماعيل ) الموسومة بالموسيقى العالمية رؤية جديدة *****وهو مشروع تخرج بدء العمل به منذ ثلاث سنوات فكرة المشروع تتمركز على توزيع هارموني مؤثر ومتداخل بين الموسيقى العالمية والمحلية عبر توليف جديد للمقامات والسلالم العراقية وبمعنى أصح تزاوج وتداخل الموسيقى الشرقية والغربية وتوظيفها لجملة موسيقية ولقد نجح ( ريسان ) في ذلك عبر العزف والغناء والتأليف وقيادة الفرقة السمفونية على مدار ساعة كاملة ضمن برنامج موسيقي اعد إعدادا متكاملا حيث إستخدم قائد الإوركسترا( السدارة ) البغدادية كرمز للمقام العراقي .
كان العمل متنوعا بين الموسيقى العالمية والأفريقية والعراقية بين السكسفون والأورغ وبين الإيقاع.. والمميز في هذه الأطروحة ان أنتقل المؤلف والمنشد والعازف والقائد الى الموروث الشعبي العراقي الكربلائي الحسيني فــي إحدى أهم فقرات البرنامــج المعنونة بـ( الدعوة الى الوحدة العراقية ) مستعينا بالجمهور حيث طلب منهم ( اللطم ) على الصدر بإيقاع متناغم مع أداء موسيقي مبني ومتراص على تعدد الأصوات وبإمكانية عالية في الأداء للفن الصوفي أن جاز لي إستخدام هذا التعبير لقد أفلح التوظيف هنا لمزيدا من التداخل بين الإيقاع الشرقي والموسيقى الغربية إضافة للغناء الغير تقليدي للمقام العراقي . إشتمل المشروع ( الأطروحة ) على ثمان مقاطع موسيقية أحداهما تكمل الأخرى واغلبها من تأليف العراقي ( ريسان إسماعيل ) المولود في براغ عام 1978 والذي نما وترعرع في بغداد حيث درس الموسيقى والبالية وازداد خبرة كونه أحد عازفي الفرقة الوطنية السمفونية العراقية كما انه عمل لمدة عام في راديو وتلفزيون العراق وشارك في مهرجانات عديدة في الاردن ومهرجان بابل كما انه شارك كعازف في الفرقة السمفونية الأكاديمية التابعة للسويد ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من الصعب ان اختم حديثي عن هذه الأمسية الجميلة دون ان اشير الى جهد جميع العازفين وخصوصا الفنلندي ( توماس تيرنن ) عازف الأورغ كان منسجما مع كل الآلآت التي عزف عليها في المقطوعة الثالثة حيث جاءت مبهرة للجميع عازفين وجمهور وعندما تجد جمهورا منسجما مع مايسمع, ويشرع في الدندنة تأكد ان الرسالة او الجملة الموسيقية قد وصلت بشكلها السليم وخصوصا ان الأغنية تراثية ومعروفة وذات أبعاد ومضامين إجتماعية ذهبت مع الريح :
تجفي وتصل لعداي مالك ياخلي
شنهو الجنيته وياك ياترف كَلي
خاف الله ربك ....................تجفي اليحبك
تبخل بكَربك ليش ماترحم اليهواك
خـاف الله ربك
كنت منتبها ومشدودا الى العازفين وجلهم من السويد ومن دول اوربية عداالعازف ( ديار جلال ) وجدتهم يبتسمون منشدين ولربما دون دراية بالمعنى للمقطع :
الدنية بـــس ويـــــاي شدت عداوه
ولا واحد مـن الناس لجـروحي داوه
خاف الله ربــــك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كان بالإمكان حشد اكبر عدد ممكن من العراقيات والعراقين لحضور هذه الأمسية ولكن ؟؟؟
كان عدد العازفين 12 عازفا بينهم عازف العود احمد الخطيب الذي احيا امسية جميلة في بوروس العام الماضي .
كان للزغاريد ( الهلهولة ) العراقية أثرا في قاعة العرض حيث اكدت الهلاهل حالة التشابك مع الضد اللطمية
كما كان لباقات الورد التي قدمت للفنان من النادي العراقي في بوروس والبيث الثقافي العراقي مثار فخروفرح من لدن الجميع
كان لإشادة السويديات بالنغم العراقي مذاقا خاصا ولا أدري ما إذا كن يعلمن كيف تلطم العراقيات في مصابهن اليومي الذي جاء على خلفية تأريخية لابد من ذكرها :
وكنت اود ان اسأل إحداهن فيما لحق صدرها من أذى ولكن كانت الشرطة المرافقةالى جانبي.....

بدأ هولاكو بسلسلة الذبح والقتل عام 1258ميلادية حين حاصر المدينة (بغداد ) وضرب اسوارها بالمنجنيقات ثم ذبح جميع الذكور فيها , وسقط فيها مليون وثمانمائة قتيل , ولم يخرج منها إلا بعد ان ثقُل الهواء فيها بما حمل من كريه الرائحة , رائحة الجيف المنتفخة واشلاء القتلى المطروحة في شوارع المدينة ,, كما ذكرت كتب التاريخ .
بعد خمسة وثلاثين سنة فقط عاد حفيد هولاكو , تيمورلنك الى بغداد , فدخلها , وقتل عشرات الآلوف من السكان , وعذب الأحياء في شوارع المدينة لأنتزاع أموالهم .
بعد عام واحد ضرب السلطان أحمد حصارا ًحول المدينة , ودخلها عنوة , وأرتكب مجازر راح ضحيتها هذه المرة جنود تيمورلنك ,,,,,ثم عاد تيمورلنك الى بغداد فحاصرها أربعين يوما ً , وبعد قصف شبه يومي بالمنجنيقات والنار , دخلت قواته المدينة , وأمر بابادة سكانها , فأقيمت في بغداد عدة أبراج من رؤوس القتلى بعد هدم وتدمير منازل المدينة وجوامعها , واضطر تيمورلنك الى مغادرتها بسبب رائحة القتل وفساد الهواء !!!!
أعاد العراقييون بناء مدينتهم من جديد , ولكن بعد سبع عشرة سنة فقط سقطت بغداد للمرة الرابعة بعد أن حاصرتها جيوش قرة سيف التي قادها ابنه محمد شاه الذي أسس في بغداد دولة الخروف الأسود التركمانية , وقام التركمان بقتل بقتل جميع سكان بغداد من العرب , واندلعت أزمة بين أولاد قرة يوسف وهما محمد الذي حكمها ثلاثة وعشرون عاما وأخوه أسبان , الذي حاصر المدينة عدة أسابيع تمكن بعدها من دخول بغداد فذبح جميع القوات الموالية لأخيه ونفذ حكم الإعدام به !!!!!!!!!!!!
بعد أقل من تسع سنوات سقطت بغداد للمرة السادسة , حين حاصرها السلطان جهان شاه ستة اشهر أكل خلالها سكان بغداد القطط والكلاب , وقام السلطان بتدمير المدينة وتخريبها وتحريقها قبل ان يعين إبنه , بير بوداق واليا عليها , وبعد اشهر قليلة أعلن بير بوداق الإنفصال عن ابيه السلطان , جهان شاه , حاكم تبريز , فغضب الأب فتوجه بجيش جرار الى بغداد وحاصرها سنة كاملة , أكل خلالها الناس بعضهم بعضا ًجوعا ً , لتسقط بغداد للمرة السابعة , وقام السلطان بقطع رؤوس وخصي جميع الذكور وأعدم إبنه بير بوداق بعد تعذيبه وعين على المدينة الوالي محمد الطواشي , وبعد سنوات قليلة حوصرت بغداد للمرة الثامنة من قبل جيوش مقصود بن حسن الطويل الذي كان يمثل قبائل تركمانية , واقام دولة الخروف الأبيض , وقام كالعادة بذبح وقتل ما تيسر من سكان بغداد .
السقوط التاسع تم على يد إسماعيل الصفوي الذي ذبح جميع سكان بغداد من السنة , وهدم قبور ائمتهم , ولم يتركها إلا بعد ان عين خادمه خليفة عليها وأطلق عليه لقب خليفة الخلفاء , للسخرية .
أما السقوط العاشر فتم على يد ذو الفقار بن علي وهو كردي , وقد تمكن هذا القائد بمعاونة إثنين من إخوته من تصفية النفوذ الصفوي , وقتل جميع الأسرى , وبعث الى العثمانيين يطلب منهم العون , مما أثار غضب شاه إيران , طهماسب من سقوط بغداد بيد الأكراد حلفاء خصومه العثمانيين , فتوجه على رأس جيش جرار الى بغداد , ورغم انه حاصرها عدة أسابيع , ألا أنه لم يتمكن من دخولها إلا بعد أن اتفق مع الأخ الأكبر للوالي الكردي ذو الفقار , حيث قام الأخ بفتح أبواب بغداد ليلا ً للجيش المعادي الذي إرتكب مجازر في المدينة ولم يغادرها الا بعد تعيين الاخ الذي غدر بأخيه واليا ًعلى بغداد , وأطلق عليه لقب , سلطان علي ذو الفقار كش , أي قاتل ذو الفقار وكان هذا هو السقوط الحادي عشر لبغداد .
وفي عام 1534 حاصر السلطان العثماني سليمان بغداد وتمكن بسهولة من إقتحامها , وقتل بقايا الصفويين فيها , وأمر بإعادة بناء الأماكن الإسلامية السنية التي هدمت , ومنها قبر ابو حنيفة وبنى على القبر قـُبة كبيرة لا تزال الى اليوم مزارا ً للمسلمين .
حوصرت بغداد بعد ذلك من قبل الأنكشاريين والعثمانيين والإنكليز , وآل حكمها إلى الهاشميين الذين نصبوا المشانق للعمال والتنويريين , حتى جاءت ثورة الشعب في 1958, ومسكت بزمام الأمور , غير ان الدعي بن الدعي , عبد السلام عارف ومن معه من القوميين العرب , تآمروا على العراق وعلى الشعب برمته وكان ماكان من حمامات الدم وإغتصاب وقهر وسجون !!!؟؟؟
واليوم إذ يدخل العراق ويسقط في دوامة الإحتلال الأمريكي ووفق القرار1483 الصادر من مجلس الأمن وبموافقة هئية الأمم المتحدة وبترحيب من المرجعية الرشيدة نتيجة السياسة الهوجاء والطائشة لزمر البعث وطاغيته المقبور صدام , تستغل الجماعات الأسلامية _ سنية وشيعية هذا الوضع المنفلت , لتشيع إرهابها على الجميع وضد الجميع , وبالتحالف مع القتلة ممن هم خارج التأريخ الإنساني ؛وحتى كادوا أن يربطوا بجدلية ان لافرق بين الإسلام والإرهاب , وفيما يحاول الشيعة وكردة فعل على مظلوميتهم , أثناء حكم الطاغية صدام حسين , التمسك بخيوط اللعبة السياسية , والتعامل مع الشيطان الأكبر , والمتوسط والأصغر يسوقون البلاد من حيث لا يدرون الى قرون سحيقة , من خلال الإصرار على نهج ولاية الفقيه , وان بثوب وزي آخر , وإلا مامعنى إقحام الشريعة وأحكام الطهارة, والخرطات السبعة والماء الكر وأهل البيت في العراق الفيدرالي والبديل الديمقراطي وحقوق الإنسان !!
إن كل المراحل ألانفة الذكر من سقوط بغداد , لها دلالتها , إذ مع كل هيمنة , أوامر , وفرمانات واليوم وفي ظل حكم العمائم لابد من عـزاء ولابد من لطما موسيقيا كالذي لطمه هذا الجمع من الناس في بناية المدرسة العليا للموسيقى ....

الهوامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــش
* عوروق اسم العراق القديم نسبة الى اوروك المدينة السومرية ..
**35 عاما من حكم دموي صرخ فيه شعب العراق النجدة ولكن لاحياة لمن تنادي, حرب داخلية وحروب خارجية والعالم حتى هذه اللحظة اصم وابكم واخرس .
*** تفيد الأنباء الواردة من العراق بأن الأرهابين وجلهم من الأسلام الحنيف إبتكروا طريقة لترويع الناس والأنتقام من النقيض الطائفي وذلك بشوي الأطفال المخطوفين والرهائن وتركهم على موائد ( صواني الطعام !!!!!!!
****حكاية رواها صديق اردني ونشرها في نشرة يومية في عمان 2003_آذار..
*****
موسيقى رؤية جديدة New Vision



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى بشرى وسناء وخديجة ...مع أمنياتي
- حوارٌٌ مرٌُ
- لا.. لن نستسلم ...لن نركع
- تحية للشغيلة
- ثقب في جدار الحرب
- إلى أصدقائي الراحلين
- الإنتماء الى الماضي الجميل
- العراق وطن للجميع
- ........تداعيات
- شذى العراق..............
- الله يرتجف
- سالم حزبنا والحزب حي مامات
- إليكم عهدي
- الحجاب والحذاء
- أطفال العراق ..أين حقهم ؟
- الثامن من آذار
- ألف آهٍ عليك وآه
- حب العراق من الإيمان
- الشهيد.....
- التدويل,,,,,وجهة نظر


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...
- الراهب المسيحي كعدي يكشف عن سر محبة المسيحيين لآل البيت(ع) ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشيد كرمه - اللطم الحسيني- موسيقياً