أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - سلام عبود : مشكلتنا المزمنة هي أننا لا نقف موقفاً ناقداً من ماضينا















المزيد.....

سلام عبود : مشكلتنا المزمنة هي أننا لا نقف موقفاً ناقداً من ماضينا


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 1911 - 2007 / 5 / 10 - 11:50
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : مازن لطيف علي

اثار صدور كتاب” ثقافة العنف في العراق“ للباحث والروائي سلام عبود جدلا واسعا وردود افعال متشجنة من قبل الكثير من المثقفين العراقيين، الذي نظر الى الادباء كمنتجين ثقافيين وسعى الى دراسة تأثير البيئة العنيقة على سلوكهم وسبل انعكاسها في نصوصهم..الباحث والروائي العراقي سلام عبود يفتح ملف ثقافة العنف داخل العراق, وهو من مواليد مدينة العمارة عام 1950 اصدر العديد من الاعمال الروائية منها : سماء في حجر، الاله الاعور، امير الاقحوان، ذبابة القيامة، يمامة، زهرة الرازقي

بعد التغير الذي حصل في العراق في العام 2003 كان لكتابك”ثقافة العنف في العراق“ صدى واسع بين المثقفين والقراء، ترى ماذا يشكل هذا العمل الهام لدى الباحث والروائي سلام عبود؟ وماهي الاهداف الاساسية لمثل هذه الكتب؟
- الأهداف الأساسية لمثل هذه الكتب تحددها دائما ظروف كتابة العمل تاريخيا. لقد قمت بانجاز الكتاب في ظروف وطنية عصيبة ومنذرة بالخطر. كانت السلطة الديكتاتورية تسعى الى إطالة أمد ظلمها وجورها وبالمقابل شاع اليأس بين الناس وأخذت تقوى الأفكار التواكلية الداعية الى تسليم المقود للقوى الدولية معتقدين أنه الحل الوحيد الممكن للخروج من أزمة الواقع. لذلك تجمد الجدل السياسي وحُصر بين قوتين ظالمتين: خارجية وداخلية أما الجدل الثقافي فتحول الى ملحق طفيلي يعتاش على مائدة الفريقين.
في هذا المناخ أنجزت كتاب "ثقافة العنف" الذي ظهر على شكل دراسات مستقلة، ساعد بعض المثقفين العراقيين على نشر أجزاء متفرقة منه وأخص بالذكر الفنان العراقي فيصل لعيبي الذي خصص عددين من صحيفته الناقدة " المجرشة" لنشر فصلين. والمجرشة صحيفة لا يمولها سوى أكثر الفقراء فقرا من العراقيين. كما نشرت مجلة "عيون" التي تصدرها دار الجمل، فصولا من الدراسة. لذلك يمكن اعتبار الكتاب محاولة ثقافية فردية هدفها فتح ثغرة في جدار الواقع المتحجر.
مما لا شك فيه أن الكتاب ممارسة بحثية لتوثيق ودراسة وتمحيص ثقافة العنف، لكن الأهداف الثقافية الأبعد كانت تحريك الجدل الثقافي وإلقاء حجر في بحيرة الثقافة الراكدة.
أما مضمون الكتاب فيرتكز على مبدأ دقيق فحواه أن دورة إنتاج العنف لا يمكن كسرها إلا من خلال إسقاط مشروع العنف القائم آنذاك ممثلا بالسلطة الديكتاتورية ومشاريعها الحربية ورموزها وموروثاتها الثقافية وامتداداتها إضافة الى سد الطريق على أي مشروع عنفي قادم. لذلك كانت مقالاتي التي نشرت في تلك الفترة والتي لم تكن جزءا من الكتاب، تتحدث بوضوح مطلق عن تطور آليات العنف المحتملة جراء انسداد آفاق الجدل، واستشراء الأنانية السياسية والتبعية الثقافية. يستطيع المرء العودة الى مقالاتي المنشورة في صحف بيروت: النهار والسفير سيجد أن ما يحدث في عراق اليوم كان مشخصا ومدركا ولم يكن سرا خلقته ظروف غرائبية كما يروج البعض الآن.
إن العنف كأداة وحشية ووسيلة حيوانية لقهر الآخر تعيد تكرار نفسها بطرق متنوعة حينما نهمل رصدها ومعاينتها ونقدها ومواجهتها بثقافة بديلة. وأن العنف بما في ذلك عنف الديكتاتور لا يتحقق بنفسه بل يحتاج الى جيش متكامل من المنفذين يلعبون أدوارا متفاوتة في صناعة مؤسسة العنف. لذلك فإن رصد عنف الديكتاتور يعني في الوقت عينه تسليط الضوء على النهج الثقافي الذي أسسته منابر السلطة. فلا يمكن الحديث عن الحرب من دون الحديث عن صحيفة اسمها القادسية وأخرى اسمها حراس الوطن ولا يمكن تقويم الحزب الحاكم من دون العودة الى أدبياته ووثائقه وصحفه. هنا يوجد الديكتاتور في هيئة مثقف صغير قد يكتب بضع كلمات تائهة وسط ملايين الكلمات الأخرى لكنه في المحصلة االنهائية يُكوّن باتحاده بغيره من كتاب المؤسسة الحاكمة ثقافة مرحلة تاريخية: ثقافة العنف. لذلك كان الرصد البحثي والتحليل التاريخي الموثّق بالنصوص والأسماء والمعايير العادلة والتقويم المنزه من الانحياز هو منهج الكتاب.
أما ظاهرة العنف كمادة روائية فهي موضوع أساسي في رواياتي جميعها: سماء من حجر ذبابة القيامة أمير الأقحوان الإله الأعور، يمامة، زهرة الرازقي.

بعد اصدارك لهذا الكتاب "ثقافة العنف في العراق "هل سبب لك مضايقات من جهات ثقافية او شخصيات وردت اسماؤهم في الكتاب؟
- مضايقات! هناك حملة شرسة، شاملة، متنوعة المصادر والأوجه والأساليب. تشمل النشر والاتصال والإيذاء المعنوي. إن نصوصي لا تظهر في الصحافة العراقية إلا نادرا، وحينما تظهر فهي في الغالب تخضع للتهجين والتدجين. وهذا أمر طبيعي ومتوقع. فمن يتحمل مسؤولية التصدي لثقافة العنف لا بد أن يكون مستعدا لمواجهة أعبائها وأخطارها، ولا يحق له التذمر أو التبرم. هذا اختيار واع، عكفت على إنشائه لبنة لبنة، وحيدا، أعزل ولكن بإيمان مطلق بالانسان والخير. يكفيني القول أنني ما أزل حتى هذه اللحظة لا أملك جواز سفر عراقي، علما ان عددا ممن حصلوا على الجوازات في السويد حيث أقيم، مشكوك في عراقيتهم. قبل اسبوعين فقط نشر عراقي أو عراقية اسمه "رنا الأنباري"، مقالة عن الكتاب بعنوان " لكل زمان يا بثينة انسلاخ" في صحيفة مصرية، خلاصتها أن صدام حسين أرسل رجلا " معوزا ماديا" من مدينة العمارة الى السويد لكي يكتب التقارير على شاعر منشق كان محررا في حراس الوطن! وبعد سقوط صدام عجل هذا بإصدار كتاب اسمه ثقافة العنف لكي يخدع الناس ويخفي مهمته التي جاء من أجلها الى السويد. والأنكى من ذلك أن "رنا" تهدد بكشف المستور! مثل هذه الرسائل الشاذة والشريرة كثير. البعض يعتقد أنه يستطيع الإفلات من قبضة الحقيقة بالمراوغة والاستغفال والتفنن في التضليل، لكنهم واهمون. الناس ليسوا مغفلين كما يعتقدون. مما لا شك فيه أن العراقيين متعبون ويودون التخلص من كل أعباء الماضي والحاضر. لكنهم يعرفون الحقائق جيدا. إن مؤلف "ثقافة العنف" هرب من العراق قبل وصول النائب الى الرئاسة بخمس سنوات وقبل وصول الشاعر المحروس الى السويد بربع قرن. أما الكتاب فقد صدر حينما كان الديكتاتور ديكتاتورا طليق اليدين. إننى أخشى أن يأتي يوم على العراقيين يدعي فيه صدام أننا كنا نتجسس عليه بأوامر من صدام نفسه! مثل هذه الشيزوفرينيا المؤذية أضحت، للأسف أفكارا شائعة واعتيادية، لا تجلب الخجل لأصحابها. لقد أشار الروائي العراقي شاكر الأنباري في صحيفة الحياة كما أظن، الى أن كتاب ثقافة العنف تعرض الى هجوم لم يتعرض له كتاب عراقي آخر. وهذا صحيح تماما. رغم ذلك نظرت الى الهجوم بتفاؤل من زاوية عقلانية. كنت أعتقد أننا نستطيع الإفادة حتى من هذا الهجوم ايجابيا، فالجدل يعمق الوعي. لكننا لم نجد نصا مهاجما واحدا يمكن اعتباره، ولو تجاوزا نصا له صلة ولو واهية بالثقافة. فالمهاجمون من دون استثناء، ينتسبون الى ثقافة نواب العرفاء. لهذا عاد الجدل الى نقطة الصفر. هذا هو الجانب المظلم. ولكن من جانب آخر خَصّ كتاب مرموقون، من أقطار عديدة الكتابَ بالإشادة. وأكاد أجزم فأقول إن الكتاب أضحى مادة لعدد لا يحصى من التعليقات و المقالات والاستشهادات. فهو المصدر العربي الوحيد عن ثقافة ظالمة، حيّة. لقد أفرحني هذا الاستقبال، رغم أنني لم أكن راغبا فيه، بقدر رغبتي في خلق حوار وجدل يحفزان عقلية التغيير والتطوير.

الا تعتقد بأنك قد اثرت عنفا جديدا بين المثقفين انقسهم من ناحية وبين المثقف وقرائه؟
- اختلف مقيمو الكتاب في تحديد درجة حدته ولينه. فمنهم من اتهم الكتاب بالتساهل. ورأى هذا الفريق أن التساهل وعدم الضرب بعنف قاد الى قيام بعض الكتاب بتزوير التاريخ وبالتمادي في تمجيد ماضيهم غير المشرّف. وقد لاحظت حقا تلك الظاهرة. فوجدت أن من كان يدعو الى تسميد الأرض بجثث العراقيين من أجل عيون السيد الرئيس، يُعاد تقييمه على نحو ايجابي من قبل كتاب يساريين! وهناك من استغل "التساهل" لمصلحته فراح يوهم نفسه ويوهم الآخرين أن تاريخه الأسود كان جزءا من ثقافة بيضاء سرية خاضها من أجل الخير والسلام! لقد بدأ ينشأ لدينا ديكتاتور ناعم الملمس بنعومة جلد الأفعى. فهناك من يصرخ من على الفضائيات ومواقع الانترنيت يوميا مطالبا إنزال العقاب الصارم بمن يسعون الى "إعدامه!"، ويعني بهم أولئك الذين يكشفون اشتراكه في ثقافة الدم! فكلمة نقد أضحت تقرأ، من قبل مروجي ثقافة العنف وحلفائهم، حكما بالإعدام. فهم إما أن يعدموا الآخر براحة ضمير أو أن يطلبوا من الآخر أن يعدمهم حقا أو باطلا! إنه الإدمان على مفردة إعدام واستمراء لثقافة العنف، حتى في لحظة الانكسار والخيبة والتمني. مثل هذه الممارسات: بكائيات برزان التكريتي، جعلتني أفكر في موضوع التساهل، وأسال نفسي هل كنت دقيقا في أحكامي وتقييماتي وهل كنت متساهلا حقا؟
مما لا شك فيه هناك من يعتقد أن الكتاب كان حادا على بعض الأسماء. ولا بد لي هنا من الاعتراف علنا أنني لا أستطيع أن أكون غير ذلك تجاه من أساءوا الى أنفسهم والى شعبهم وثقافتهم. فمقاومة العنف عندي مبدأ أساسي لا حياد فيه ولا مساومة. تمجيد القتل فعل بغيض ومحرم.
لقد نظرت الى الأدباء كمنتجين ثقافيين، وسعيت الى دراسة تأثير البيئة العنفية على سلوكهم وسبل انعكاسها في نصوصهم. لذلك لا أجد عذرا لذلك الشخص الذي تطوع لتمجيد العرفاء والقادة أو تسميد الأرض بالجثث. فلم يكن ولن يكون بمقدوري تجاهل دورهم التخريبي كمهندسين روحيين لثقافة الخراب. وإذا كان كشف هذا الدور التدميري عنفا فماذا نسمي حروب الديكتاتور إذاً؟ ماذا نسمي جرائم تمجديد الحرب والقتل والسكوت عليها؟ ليس جميلا إعادة زمن الخاكية والقناصة والخراب و"الزهو الجميل" ثانية!
لكنني رغم ذلك سأظل أحتفظ لنفسي بمسافة خاصة مستقلة، لا تجعلني استجيب لنوازع التشدد أو السقوط في فخ المحاباة. فأنا أنظر الى كاتب النص كإنسان قبل كل شيء، لذلك أسعى الى كشف مواطن الخلل في سلوكه الثقافي. ولكن من دون المساس بشخصه ومن دون تجريح كرامته كفرد من أفراد المجتمع. أما ما اقترفه ضمير الكاتب فهو المسؤول الأول والأخير عنه، عليه مواجهته وعليه أن يختار السبيل الأسلم لمراجعة الذات بدلا من العويل أو الكذب. لأن التمادي في التضليل سيكون مادة للبحث أيضا أي سيغدو تاريخا، وبالمناسبة هذا موضوع كتابي القادم.

ما المغزى من دراساتك لظاهرة العتف الثقافي في العراق؟
- إن دراسة ظاهرة العنف الثقافي مهمة صعبة في ظروف القمع. وكنت أظن أن بعض مراكز الأبحاث الكاذبة أو الحقيقية ستقوم بتدعيم الجهد البحثي لتقوية وتأصيل الدراسة الثقافية والحفر الثقافي. لكن ذلك لم يحدث. على العكس سعى البعض بجهد منظم الى قمع أية بارقة للمراجعة أو تطوير الجهد البحثي. لذلك أنا أرى أن هناك الكثير الذي يجب أن ينجز لكي تكون الصورة دقيقة ووافية، وتكون الأحكام عادلة تماما. وهذا جهد لا يقوم به فرد واحد مهما كانت درجة عناده وجلده. فعلى الرغم من عمق المأساة وتوافر ظروف الحرية للكاتب العراقي في المنفى خاصة لم نجد إسهاما ثقافيا يتصدى لمشاريع العنف القديمة أو التي في طور التأسيس.

لاتزال اسماء ثقافية تحظى بامتيازات ثقافية داخل العراق؟
- إن إعادة تطبيع الحياة على أسس سليمة وعادلة شرط ضروري للخروج من أزمان الكوارث. لكن المشكلة المزمنة التي نعاني منها في العراق تكمن في أننا لا نقف موقفا ناقدا من ماضينا. نحن مدمنون على عادة إعادة إنتاج دورة الشر. ولا غرابة أن تجد الدم يسيل في شوارع العراق بهذا السخاء البربريّ.
* الباحث والروائي سلام عبود ما هو مشروعك القادم ..وهل له علاقة بثقافة العنف في العراق؟
- لدي كتابان في طور الظهور. الأول سيصدر قريبا واسمه " من يصنع الديكتاتور؟" أما الثاني فلم أزل أعمل فيه بتمهل وأعيد تفحصه بروية، وسأقدم فيه أمثلة من الواقع ربما تكون مثيرة، عن طرق صناعة أديب من قبل جهاز الدعاية الحزبية والحربية. في الكتاب أجوبة عن القوائم الثقافية واغتيال المثقفين، وشراء الضمائر والخلايا الثقافية النائمة، وغيرها من الرذائل الثقافية.
وقد يجد القارئ الذي لم يغادر العراق، في الكتاب مادة صادمة تقترب في إثارتها من الغرائب والأعاجيب. إنه تتمة لثقافة العنف، وتقص لبواطنها غير المرئية. ولكن، لدي كتب أخرى جديدة، لا صلة لها بالعنف، أجد فيها استراحاتي، بين معركتين غير مستحبتين



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د.عبد الخالق حسين :الآيديولوجيات أشبه بالأوبئة، لها مواسم وت ...
- سعدي يوسف :لا يمكن لثقافة وطنية ، في بلدٍ محتلٍ ، أن تنهض إل ...
- د. سعيد الجعفر: المثقف العراقي لم يكن مثلاً للمثقف العصامي ا ...
- حوار مع عزيز الحاج
- في ذكرى اغتيال المفكر التقدمي حسين مروة
- حوار مع الشاعر العراقي عدنان الصائغ
- د.عقيل الناصري: انقلاب شباط 1963 في العراق وتخاذل الوعي العن ...
- حوار مع الباحث والمؤرخ رشيد الخيون
- المفكر ميثم الجنابي ...انتعاش الهوية الطائفية في العراق يمثل ...
- حوار مع الروائي العراقي الكبير : محمود سعيد
- حوار مع المفكر د.ميثم الجنابي
- الشاعر خالد المعالي : افضل مثقف عربي هو ذلك الذي يمتلك لساني ...
- كامل شياع : في العراق اليوم ميول يسارية من شتى الأنواع وحول ...
- سلامة كيلة: الانتماء للماركسية عندنا تم بشكل عفوي وليس وعيا ...
- المؤرخ د. كمال مظهر احمد: لا أزال مؤمناً بالفكر الاشتراكي وم ...


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - سلام عبود : مشكلتنا المزمنة هي أننا لا نقف موقفاً ناقداً من ماضينا