أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محمود جنداري القصصية2















المزيد.....

كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محمود جنداري القصصية2


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 1909 - 2007 / 5 / 8 - 08:25
المحور: الادب والفن
    


وقراءة سطحية للنص سوف تصل أن النص مجرد هذيان لغوي غير مترابط. في مدخل النص يقدم السارد للمخاطب المجهول كشفاً بعلاقتهما التاريخية الحميمة، ثم يبدأ العتاب بشكوى السارد من زمنه الصعب " جعلتني أبصر الناس، صامتين ينوسون كما ينوس النمل/ جعلتني أجيد السير بين كائنات بشرية/ حشود هلامية تنبع من الأرض، من الشوارع والأزقة والمساحات/ عارية من الداخل، عارية من الخارج/ أروحها ملجومة بالحنين إلى الشمس، وأجسادها مكشوطة بالسياط، ومجعدة بالخوف/ لا خارج لها ولا داخل/ لا فرق لديها بين الحياة والموت/ فعلّمني أنني بين كائنات بشرية! كيف؟. طبعاً. فلولا تلك الوجوه الشبيهة بالبشر، لحسبتهم مجرد أفراد مثلما الأرضة والنمل أفراد"(ص48).

وبهذا يؤسس لهيكل النص المخفي العميق قبل أن يبحر السارد العارف المؤرق بالوعي والمحاصر في رحلته في بطون تاريخ البشرية الدامي ماراً بكل الرموز المهمة في حضارات العالم القديم، ثم الإسلامي. رموز الخير التي تُذبح دوماً ورموز الشر صاحبة السلطة التي تَذبح. وفي حمى ذلك السرد المفتوح المتنقل بين الرموز التاريخية في مرحلها المختلفة بطريقة يمزج بينها دون تحديد زمنها، ذاهبا إلى تيمها ودلالاتها، يلتفت إلى المخاطب محرض السرد وساند بنية النص ليستنجد من هول الطغاة المولهين بالقتل تلك الخصلة التي لم يعلمها المجهول للسارد:

" أغثني من سيدهم فقد سمعته يقول لهم: لا حق لكم إلا بالموت/ افصلني عن الهمهمة الخافتة التي تسري بين الجثث عند اصطفاق أجنحة الطيور، وارتفاع رنين الحديد وانغمار وجه الماء بالرصاص/ وجه التاريخ كوجه البحر، والعالم له دهاليزه العميقة التي تطلق بين الحين والحين طغاة"(ص51).

وبعد هذا النداء يستبطن السارد منتقياً أحداث من التاريخ يهبط بالنص عميقاً في مدلولات تسقط على الحاضر وتكشف موقف ووجهة نظره، عن "علي بن محمد" صاحب الزنج وثورته، شاتماً كل الأباطرة وصاحبي السلطان، ليخلص إلى أن ليس ثمة عدالة في العالم ومنذ أقدم الأزمنة، ولا يتساوى الإنسان إلا في ظلمة الرحم، لا مناص إذن من الثورات والدم والقول

"وأنت تعلم/ من اتونابشتم حتى بولص الرسول/ أن القوانين مثل زبد البحر والبشر في حركة واحدة مرصودة/ حركة الرجل المرفوعة إلى الأعلى والفروج الرطبة المنقبضة، والممرات السرية المحاطة بالعتمة إلى أرحام بلون الأبنوس/ تحاول/ كما حاولنا/ أن نقتنع بأننا لسنا متساويين إلا هناك عند فوهات العالم السفلي/ حيث يشبه العبد سيده، ويشبه السيد السيد"(ص52).

تتضح أبعاد النص مع وضوح وجهة نظر السارد وأفكاره الثورية وبذلك يصبح للسرد غرضاً أيديولوجياً يبرر كل ذاك الصراخ والمخاطبة اللاهثة للمجهول الكلي القدرة الصامت والذي قد يكون الكتلة المهضومة المظلومة نفسها، أي أن السرد في بعدٍ من أبعاده يخاطب الجموع الخانعة التي تحولت إلى هوام كما في المقطع الذي أورده سابقاً. كما أن كل المفاصل السردية الأخرى تصب في خدمة حبكة النص وتيمته مما منح النص لحمة مركزية، فبدا متيناً مترابطاً رغم افتقاده إلى حدث مركزي. ففي خضم السرد يعرض لرموز شديدة الوضوح بالتاريخ العراقي إذ يقيم ليس في هذا النص فحسب بل في كل نصوصه توازنا وتقابلا بين رمز المقاومة التاريخي العراقي "الحلاج" ورمز الطغيان والذبح "الحجاج". يصرخ مخاطبا الذات العارفة كي تظهر حكمتها وتوقف تلك الأنهار من الدم المنهمرة في تلك الصراعات التي تبدو لا نهاية لها والتي جعلته يصرخ " انتشر الدم فأنقذني يا مولاي/ أنقذني(ص60). "فك عني نرجسية الحكومات ونرجسية الثوار/ أرني وجهك ولا ترني وجه الحجاج"(ص56). والبعد الأيديولوجي للسارد يندمج في ذلك الثائر الفرد الذي لم يسع للسلطة ومفاتنها ولا للحرب، بالحلاج "فأعني يا مولاي/ أنها حلبة صراع مميت فكن إلى جانبي/ كن مع عهدك/ كان الحلاج إلى جانبي!/ هل أمرته أن يقترب مني؟/ هل أمرتني أن أقترب منه؟/ إذن قل له أن لا يفارقني"(ص59).

ولهذا بدا النص ذو حبكة متينة ومشدودة وله تيمة مركزية لها الفضل في تفجير قول السارد.

بنية النص الذي حللته هي آلية بناء نص محمود جنداري في هذا الكتاب. والتنويع على التيمة يأتي من خلال حمولات السرد الفكرية، ففي النص الرابع "زو: العصفور الصاعقة" يعيد كتابة أسطورة الخلق بطريقة تشبه الحكاية المتسلسلة مازجاً بين موروث الحضارات القديمة وموروث الأديان السماوية، فينبثق مع كل حكاية من حكايات السرد ومسيرته سؤال يقود إلى مناحي جديدة في التاريخ وتيمة جديدة تتداخل مع التيمة السابقة وتعمقها، حتى تصبح تلك الأسئلة الفلسفية التي يعلق بها السارد على حكاياته التي انتقاها من التاريخ هي رابطة الحبكة وبنفس الوقت وجهة نظر السارد الذي رتب الأسطورة بما يتناسب مع تجربته المعاصرة وكأن ما يحدث الآن جذوره عميقة في أسلاف الإنسان وحضارته، لنقرئ أسئلة النص المتوالية على الشكل التالي:

ـ"هل الإرهاب علامة؟"(ص70). "هل السؤال علامة؟"(ص73). "هل الصوت علامة؟". "هل المعابد علامة؟"(ص75). "هل النورس الأبيض علامة؟". "هل القتل علامة؟(ص79). "هل المآذن علامة؟"(ص84).

بنية النصوص مدورة تتعمق في تيمة القتل سواء في الحروب أو على أيدي الطغاة في رؤيا فنية جديدة تحيل دلالات اللغة أفعالاً وأسماءً وصفات إلى تلك المذابح والمقاتل العراقية التي لا تنتهي، فأفعال النص حادة، قاطعة، تنسج في جملتها الفعلية إيقاع النص الطافح بالدم والنار، فلا تكاد تخلو صفحة من صفحات الكتاب دون ذكرٍ للقتل والدم، وبكل الأفعال في اللغة العربية التي تدل عليه أي "القتل" أو مضاعفات الأفعال الدالة على الخراب وهذا عينة من الملاحظة التي ذكرتها "هل القتل علامة؟، من ذبح نبونيدس، وقطع رأس مروان ولسانه، وحز رقبة أبلط، وذبح أهل بغداد في 1258؟، من هدم الكعبة؟. من قتل الكنعانيين وتطيب بدماء الأطفال عند أبواب أورشليم؟(ص79).

هذه الرؤيا العميقة تحيل ليس مدلولات اللغة إلى ما يوحي بزمن القتل والخراب، بل يرى حتى في بنية الأرقام في أشكالها المجردة رموزاً للقتل، مرسومة في أول تخلقها في مخيلة الإنسان لا لتسهيل أموره في التعامل مع تعقيد الحياة وتطورها، بل أنه مستلهمة أصلاً من بنية القتل في رموز أشكالها المجردة، لنقرئ هذا المقطع من نص "ليلة اصطياد الشمس": "1،3،6،7،8،9،10/ الواحد والثاني هنديان والخامس لوطي/ السادس يشبه البلطة التي هشمت جمجمة شيخ المنشقين في منفاه/ والسابع خطاف تعلق به الدابة، أو البشر المذبوح في دكاكين الجزارة في بغداد/ الثامن يشبه مقصلة بصرية أقيمت على مقربة من الحسن البصري تفصل آلاف الرؤوس من أتباع علي بن محمد/ المنشق/ والتاسع مقصلة كوفية جدلت من حبال القنب، وأقيمت عند مدخل المسجد النبوي تحز رؤوس رهط عبد الله بن حنظلة/ المنشق"(ص116).

هذه النصوص المفتوحة تخاطب الطغاة بصريح العبارة، ناقلة صفات الدكتاتور المعاصر بدقة، من حيث كونه ثرثاراً له قدرة هائلة على الهذر والكلام وما خطاباته المنقولة يومياً عبر شاشة التلفاز إلا شاهداً على ذلك القول، كما أن لدية قدرة هائلة على القتل والقتل والقتل. وما القتل إلا صفة للتوحش الجديرة بالثعالب لا بالنمور كما يخبرنا السارد "أهل بابل لا يحبونك ويعتقدون خلاف ما تعتقد فمن أين كل هذه القدرة على الكلام، ومن أين كل هذه القدرة على القتل؟، أين كانت مخبأة وفي أية روح سوداء مقيتة، ولماذا ظهرت الآن ونحن مشرفون على هاوية لا قرار لها"(ص118). ويكمل في مقطع لاحق ملامح الطاغية والبشر الخانعين المتحولين إلى أداة بيده والمتظاهرين بالسرور، وهذا ينطبق في كثير من جوانبه على ذلك الحشد من الكتاب العراقيين الذي هللوا وباركوا حروب الطاغية وحفلات الذبح للمعارضين وللهاربين من الجيش والتي كانت تجرى في الساحات العامة وملاعب كرة القدم، وسراً في الزنازين والأقبية. صوت جنداري يفضح في صراخ نصه عفن تلك النفوس التي تلبس هذه الأيام جلد المعارضة ما أن تعبر حدود العراق، وتحاول اللحاق بالزمن الجديد ما أن أحست بقرب نهاية ولي نعمتها، لنقرئ هذا المقطع لشاهدٍ لم ينجُ من يد الجلاد رغم نصوصه المتماهية في التاريخ فقضى بعد فترة وجيزة من إطلاق سراحه من زنزانة الإعدام بالثاليوم.

"مسرورون!

عجباً من أين تأتي المسرة إلى تلك الحياة التي تعبرونها وأنتم هائمون كالبهائم/ مهووسون ومفتونون بسيول الدم/ فلا مهرب حتى يوم القيامة لمن عشق الدم في صباه وأمتهن القتل في بداية حياته"(ص126).

ثم يبدأ بهجاء رموز الحاضر المتمثلة في أولئك الذين سندوا سلطة الطاغية، مفصلاً صفاتهم البذيئة ونسيانهم الضمير ركضهم خلف المصالح والمكاسب الحقيرة، وهذا ينطبق إلى حد بعيد على رجال الأمن وكتاب تلك المرحلة

"ماذا يحدث في العالم؟، جواسيس ومنشقون يصعدون سلالم المجد درجة درجة/ خونة ولصوص نسوا تماماً كيف يكون التوقف عن اقتراف المعاصي/ لا يتألمون لا على بابل ولا على النساء حاملات العروش/ سفاحون/ يراقبون الناس وهم مراقبون"(ص128).

ينفرد نص "وليمة الدم" كونه يشكل خطاب هجاء ومحبة وعتب وحزن لبلاد الرافدين في الوقت الراهن. السارد يخاطب في هذا النص تلك التضاريس الممتدة من أقصى الشمال حتى البحر، متوحداً ببقعته الدامية التي لا تموت " أنا وأنت واحد/ يجب أن أردد هذا يومياً. ميت بحي وحي بميت/ أنت الحي وأنا الميت فهلا أعطيتني حبل الكلام، وأصغيت لكلام ميت عسى أن تكون العواقب سليمة/ هات/"(ص134). يرسم النص مناخ ولائم الدم المقامة في شتى أرجاء بقعته الحبيبة، صارخاً في أقصى لحظات الوجد والمحبة مثل صوفي مجنون "هل تعرفني؟ أنا طينك الذي يتكلم!(ص132). الخطاب يخوض هذه المرة بتاريخ العراق المعاصر فيذكرنا بسحق إضرابات عمال النفط في كاورباغي بكركوك بشكلٍ دموي عام 1946 وما جرى في تلك السنة من سحق لجمهورية الأكراد في مهاباد، وظهور أولى تأثيرات ضربة هيروشيما على مواليد نسائها المشوهة، ثم يمزج ذلك بحلبجه العراقية التي سحق أهلها بالكمياوي عام 1988. يمزج في هذا النص المفتوح ذو البنية المركبة والعميقة بين تجربته الذاتية في علاقته الحميمة بالمرأة التي أحبها وتزوجها، مصوراً مشهد سفرهما في القطار النازل من الموصل والذي امتلأ بالدم الذي ساح على خشب العربة، وملمحاً إلى لحظة نقله مع المتهمين إلى محكمة الثورة متخيلاً فرقة الإعدام التي ستقوم بإطلاق النار نحوه (ص 136). وتفاصيل صغيرة عن تجربة السجن ولحظات المواجهة واصفاً النساء اللواتي يملأن باحة السجن ليرين أخاً أو حبيباً أو ابناً، وما يجري في أنحاء أرض الرافدين من قتل وذبح وقصف بغازات الكيمياء لأبنائه في الشمال، وعما جرى في غابر السنين على يد جنكيز خان، نص أكثر إفصاحاً من بقية النصوص، ويبدو من سياق السرد والتجربة أن "جنداري" كتب هذا النص بعد تعرضه لتجربة الاعتقال والتعذيب، أي أنه مكتوب في الفترة التي سقي فيها سم الثاليوم الذي قضى عليه لاحقاً، وكأنه يقول شهادته الأخيرة على ما يجري في ذلك الوطن الذي عذبه حباً، فيرسم في مقاطع من السرد أجواء وليمة الدم المستمرة " إن الوليمة بدأت وإن السماء سوداء مدلهمة/ هل أسألهم؟/ لا بأس ـ هل تريدون أن تقتلوا أحداً؟ رجلاً، شاعراً، طفلاً؟. هل تريدون أن تفقأوا عينيه؟/ القتل تسلية/ وطينك يغطى آلاف الأجساد"(ص137). ويمعن النص في تعرية طرائق القتل على النية خوفاً من كلمة الحق التي يسميها في النص "حجر الحكمة". ويتمنى لو يبقى ليرى نهاية هذه الوليمة، راغبا بسماع أخر قصيدة لابن يوسف، في إشارة واضحة إلى الشاعر "سعدي يوسف"، إذ يجري ضمن سياق السرد ذكر ديوان الشاعر "أخضر بن يوسف"(ص140). كما يفصل لصبر نسائه ومقاومتهن في ظروف غياب الرجل في السجن أو القتل ذبحاً في الجبهات، ليصرخ السارد في لحظات تصاعد الخطاب الدامي:

" الموت/ كل شيء فيك مآله الموت.. وأسفي عليك!"(ص149).

هذا الشاهد الصارخ المعاتب الفاضح يعشق رغم كل شيء تلك البقعة التي خرج من رحمها، يعشقها في وجدٍ صوفي دفع من أجل ذلك العشق الدامي حياته ليحول هذه النصوص المبتكرة إلى نصوص مكتوبة بدم القلب، لنصغي إلى ذلك الحب والحزن على تلك التضاريس الغارقة بالدم:

"أنت تعرف الطرق كلها، بل أنت الطرق كلها/ وأنا لي طريقة واحدة: أضع وجهي على ترابك المحموم وأصغي لنواحك الرهيب، يتسلل إلى روحي عبر شقوق طينك/ لهفي على نفسي فأنا لا أنفعك بشيء/ مشلول ومقعد ومقتنع بأنني من خرافك الوديعة/ خرفك الذكور التي خلقت للذبح"(ص133).

نصوص الكتاب متضامنة، موضوعها واحد، وبنيتها تنوع على نفس الأسلوب المختلف والجديد في النص العراقي والعربي والذي سوف يكون مقروناً بأسم "جنداري" وحده، إذ من المستحيل تقليد هذه الطريقة الفريدة في السرد حيث ينبثق النص من ذات مبدع شديدة التعقيد عميقة الثقافة بدفق وكأنه عفوي لبساطة تركيب جمله السردية العميقة الأفكار. نصوص لا تفضح زمن الدكتاتور بل تفضح أيضاً أولئك الذي كتبوا ومجدوا حروب الدكتاتور طمعاً في المكاسب، ثم جاءوا إلى بلدان الجوار ليعتذروا واضعين نصب أعينهم مصالحهم في المرحلة الجديدة.



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس جالية أم مجلس أحزاب الجالية؟!
- المولود في المنفى كائن مكونٌ من الحكايات -أمسية صيفية-* مجم ...
- المنفي ميت حي -البيت الأخضر - مجموعة عبد جعفر القصصية
- قاب قوسين مني- مجموعة -هدية حسين- القصصية تصدع بنيان المجتمع ...
- أصغي إلى رمادي لحميد العقابي الذات حينما تدمرها الطفولة والح ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة5
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة 5
- ما بعد الحب رواية هدية حسين 1
- ما بعد الحب رواية هدية حسين2
- الحرب خربت كل شيء كم كانت السماء قريبة- رواية -بتول الخضيري-
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة2
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة3
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة4
- كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا -مصاطب الآلهة- مجموعة - ...
- عن معاناة اللاجئين في الشمال الاسكندنافي التأليف بين طبقات ...
- المنفي كائن مشطور بين ثقافتين العنكبوت- مجموعة -علي عبد العا ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة1
- عراقيون أجناب رواية فيصل عبد الحسن علامات نضوج رواية القرية ...
- عراقيون أجناب رواية فيصل عبد الحسن علامات نضوج رواية القرية ...
- المتاهة قصة قصيرة


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محمود جنداري القصصية2