أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لكل سؤال جواب















المزيد.....

لكل سؤال جواب


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1906 - 2007 / 5 / 5 - 11:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


س) ماذا بعد الاعظمية؟
ج) جدار الاعظمية عند قناعة كل الناس رفسة محتضر (رفسة ميت) فقد اغلقت كافة وسائل خروج الامريكان بماء الوجه فليتوقع العراقيون تصرفات صبيانه اكثر واكثر ولكن اين المفر لابد من الجلاء.
س) هل ينجح اصحاب نظرية بناء الحيطان والجدران الطائفية؟
ج) ان هؤلاء برائي الأكثرية مرضى نفوس والمريض في احسن الحالات عليه ان يعالج شيئا والا سوف سيغرق هذا المريض بين همومه والدماء التي سببها والحيطان التي احكم بناءها.
س) الكل يلاحظ ان معدلات المقاومة في العراق بازدياد! لماذا؟
ج) طريق النضال طريق طويل ووعر.. ولكن زخم الارادة الوطنية وتصاعد معدلات الفداء تجعل هذه المقاومة تكبر لا بالسنين بل بالاشهر والاسابيع، عمر المقاومة اربع سنوات وهذه المدة كافية في توسل الامريكان بطريقة تحفظ كرامتهم بترك العراق.
س) مدينة شرم الشيخ مدينة سياحية فلماذا الرئيس حسني مبارك جعل من هذه المدينة عاصمة ثانية لمصر الكنانة؟
ج) لا الوم المفكر العربي محمد حسنين هيكل يوم اعترض جهاراً ان ليس في العادة اختيار أي موقع في أي دولة بديلاً في العاصمة وهذا يخل في حسن ادراك أي رئيس دولة اذا اخذ هذا الاتجاه.



س) ماهو سر هذا الاصرار على المقاومة؟
ج) اهناك قسوة اكثر من قسوة الاحتلال! اهناك بطشاً يعادل الموجود ! هذه ان اردنا نكون معادلة بين تصاعد وتائر هذا البطش والقسوة امام الاصرار على المقاومة ورفع معدلات التضحية بالمال والنفس والنفيس، العراق قدم مليون شهيد ومستعد ان يقدم مليوناً اخر فهل الاحتلال مستعد ان يتمرغل في وحل وطنية البلد الذي كتب عنه التاريخ الكثير من بطولات المقاومة.
س) عمان عاصمة الاردن اصبحت محل ثقل كبير للجالية العراقية سياسياً ، هل هذا صحيح؟
ج) هناك عوامل متعددة ان تجعل الجالية العراقية وزناً متميزاً عن بقية العواصم لانها:
ا- قريبة من بغداد.
ب- لان مجموع الجالية يزيد عن المليون ويقارب المليونيين لاجئ.
ج- لان المعارضة تلقى اماناً وحماية من بلد فيه قدر مناسب من الاستقرار، امضيت شهراً في عمان ووجدت ان معظم المؤتمرات والندوات التداولية والفكرية تعقد في الفنادق الكبرى من عمان.
س)اهناك في عمان من تعليمات وانظمة ومعاملة تجعل العيش في العاصمة الاردنية عيشاً غير مستساغ للجالية الكبيرة العراقية؟
ج) نعم والف نعم...
نعم لان الحكومة الاردنية لم تتوقع مثل هذا العدد الهائل يلجأ اليها.
نعم .. لانه اعتمدت الحكومة الاردنية اتفاقية جنيف الرابعة وانصاعت الى اهميتها بفتح الحدود مقدرة ان العراق بلد مجاور اختلت فيه موازين الامن والامان.
الان فالحكومة الاردنية لا تستطيع ان تواكب ثقل هذا التصرف اقتصادياً واجتماعياً. لذا نجد حالة من التوتر بين هذه الجالية وبين المخابرات الاردنية والامنية في الاردن كافة.. ناهيك عن الثقل الامني الواسع للحفاظ على مثل هذا العدد من اللاجئين.



س) ماالحل بالنسبة الى الجالية العراقية التي تعيش في احلك ظروف في الوقت الحاضر؟
ج) الحل يكمن في:-
- تفعيل قرارات هيئة الامم المتحدة برئاسة امريكا وتخصيص ميزانية واسعة كبيرة تغطي مصاريف كل اللاجئين الذين يحتاجون الى رعاية صحية وسكنية واجتماعية وتربوية وامنية وكل مجالات الرعاية التي يفترض ان تقدمها الاردن وغيرها من الدول العربية الى مثل هؤلاء الذين اصابتهم هذه الحالة المزرية نتيجة العنف الطائفي.
س) انا لا استطيع ان اؤمن بتصريحات اصحاب القرار في العراق ورغبتهم برجوع المهاجرين اللاجئين الى بيوتهم وقراهم ومساكنهم لانه ماازال الوضع متوتراً ولازال الموت متربصاً بالذين يعودون طالما انه هناك اعصار طائفي اسود قاتل؟
ج) على الحكومة العراقية (جبراً) وبموجب القوانين ان تخصص المليارات من دخل النفط للعمل تحت إشراف عربي في تهيئة الأماكن التي تراعي الحد الأدنى من حقوق الإنسان والعيش الكريم.
س) مامصير الجيل الذي يلد في خارج احضان الوطن ! وماهي التشريعات التي تضمن حقوقه؟
ج) لا يستطيع احد ان يأمل من الحكومة العراقية أي تشريع يخدم المصالح العراقية للعراقيين كافة بدون محاصصة او طائفية. وبما ان أكثرية اللاجئين هم من طائفة معينة فلا اعتقد انه باليقين الممكن ان تصدر تشريعات من هذا النوع.
س) هل من مصلحة قائمة الائتلاف الاستمرار بالطائفية؟
ج) ان قائمة الائتلاف بدءت تتآكل من الداخل شيعاً واحزاباً وقوائم ومثال ذلك ان الصدريين والجيش المهدي علقوا الاشتراك في الوزارة التي تعود الى قائمة الائتلاف اصلاً، ثم اعضاء حزب الفضيلة يتقاتل على السلطة في محافظة البصرة مع رموز قائمة الائتلاف وهي حرب شيعية شيعية.
س) الكثير من الشخصيات العراقية المرموقة بلشت بكل صراحة الاعتراض على الخط الذي تسير عليه قائمة الائتلاف وخاصة مايتعلق بالمحاصصة اما وهناك بوادر جبهة وطنية مشكلة من جانب كافة الطوائف لا تربطها الطائفية باي خيط وانما يربطها الوحدة الوطنية والعلمانية وابعاد الدين عن السياسة؟
ج) لا شك ان اكبر الاخطاء التي قامت عليها قائمة الائتلاف هي قبولها مبدأ الطائفية والمحاصصة ولا بد انها قد ايقنت انه لا مكان لوجودها في العراق الا عن طريق هذا المبدأ الذي لا يخدم الا فئة خاصة لا تمثل أطياف الشعب العراقي وهي لا تملك ولاء الا للمرجعيات الشيعية الصفوية في إيران. ان هذا الخط الكارثي الذي ادى بالعراق الى هذه الحالة المأساوية الكارثية التي لا بديل اذا استمرت من ان يواجه العراق حرب أهلية قد تدوم سنين وسنين ، انا بكل ايمان بشعب العراق وبالعلويين الشيعة وبأهل السنة ان لا يفتحوا الباب على مصراعيها لمن يريد ان يعكر الماء علينا.
س) اليوم ونحن على أبواب اجتماع تاريخي هو اجتماع شرم الشيخ ماذا تتوقعون من نتائج هذا الاجتماع؟ وما يستطيع المجتمعون تحقيقه في سبيل مصلحة المنطقة اولا ومصلحة الوطن الذي يمثل في هذا الاجتماع التاريخي؟
ج) الأمة العربية والمنطقة تبحث عن منقذ وهي كالغريق يتشبث بقطعة خشب او بأي شي يجعله يطوف على وجه الماء، اني غير متفائل من هذه المناورات السياسية مرة تغطى بزيارات تداولية واخرى باجتماعات تجمع اكثر من بلد واحد ان شرم الشيخ سيضم الكثير من دول الإقليم والدول التي لها مصلحة في هذه المنطقة من العالم، ولنأخذ الدول واحدة واحدة ونحلل مافي بواطنها من اهداف غير منظورة وفي ظواهرها كلام معسول دبلوماسي منمق:
1- أمريكا.. الولايات المتحدة الأمريكية دولة تورطت في حربها مع العراق واعتقدت ان النصر فيها سهل والبقاء اسهل ولكن ظهر لها بوضوح ان الشعب العراقي يختلف عن بقية الشعوب من حيث المطاولة في المقاومة وتأجج روح الوطنية والتعلق بالأرض والوطن والتمسك بالحضارة الممتدة آلاف آلاف السنين.
إذاً..
ان ادارة بوش تعاني الكثير سواء على ارض المعركة او على ساحة مجلس الشيوخ الأمريكي على ارض المعركة تقدم عشرات القتلى يتبعها عشرات اخرى وسيستمر النزيف طالما هي اصرت على عنادها في انكار الروح الوطنية العراقية واصراره على المقاومة في الساحة البرلمانية نجد ان الديمقراطيين قد زحفوا عليها زحفا وافقدوها الأكثرية التي كان بوش يتمتع بها، ان الادارة الامريكية لا تستطيع الخلاص من المأزق الا بمواجهة الواقع وقبوله او اجراء انتخابات قبل اوانها وبالتاكيد ان ذلك لن يتم لمصلحة الجمهورية هذه حالة من يمثل الولايات المتحدة في شرم الشيخ فهو يريد خلاصا من المأزق ويريد مساعدة من اخرين لمهم تاثير على ساحة المعركة في الوطن العراق.
ليس هناك في العالم شي مجاناً فلكل شي ثمن فان أرادت الولايات المتحدة الأمريكية، ان تجاول الإيرانيين او أي جهة اخرى إقليمية عليها ان تغريهم بما يساوي هذه المجاراة والتضحيات، وفي حسابات الدول المجتمعة الكثير الذي هو غير معلن.
ب- موقف ايران ، ايران تملك اخطر الأضابير في العالم وهو اضبارة الطاقة النووية فهناك اجماع عالمي على عدم قبول ايران في النادي النووي واعتبارها دولة نووية وايران ان كانت تملك وزنا للحكمة فعليها ان تخاطر وتلعب بأوراقها على كافة الاصعدة والمستويات في سبيل هدنة مؤقتة لأجل حصولها على الطاقة النووية السلمية على الاقل.
ج- سوريا: فهي بلد ملاصق الى العراق وكان يحكمها حزب البعث ذو جناحين جناح يميني وجناح يساري ووصل الخلاف بين صدام وحافظ اسد لحد السيف ومع ذلك فان النظام السوري يرى في العراق عمقا استراتيجيا لسوريا وظهيرا لطموحه لمبدئه الاشتراكي البعثي لذا فلا من المتصور ان تتراخى سوريا في ترك الغير يعبث بأمن العراق وسيادة القانون او في عروبته وفي تصورات أناسه الوطنيين ومدى تعلقهم في طرد الاحتلال الجاثم على صدر العراق فان جلس ممثل سوريا فلن يستطيع ان يتخطى الخطوط الحمراء التي اتخذتها سوريا سورا لأمنها وامن شعبها وفي هذا الموقف برائي ستكون سوريا اللاعب الأقوى والأعنف في سير القرارات والمقررات لانها تعي قدرتها وما تملك من قوة لدى اعماق الشعب العراقي العربي سواء شيعة علويين او سنة عروبيين او اكراد لا يؤمنون بفيدرالية تنتهي بالتقسيم بحجة تقرير المصير.
د- الاردن: هي اللاعب الاضعف في تجمع طاولة شرم الشيخ فهي بحاجة ماسة الى العراق وهي بحاجة ايضا الى قدرات مضاعفة لان تستوعب اللاجئين العراقيين المليون ونصف وقد عجزت عن توفير الحد الادنى لهولاء المهاجرين المليونيين فحصل توتر بين السلطة الاردنية والعراقيين الذين التجئوا اليها، ان السلطة الاردنية تتلاعب حتى في قوانين الهجرة المستندة على اتفاقية جنيف الربعة لسنة 1949، ان هذا لا شك سيأكل هيكلية المحبة والتالف بين الشعبيين العربيين العراقي والأردني وسيفرح طلاب التفرقة وطلاب الهوس في تقسيم المقسم وجعل الدول العربية يرتفع الى 48 دولة بدل 24 دولة. لو عقل صاحب القرار في الأردن فكان عليه ان يربط مصير الأردن مع المقاومة الوطنية العراقية لان وحدة المصير هي الأساس في العلاقة وأنا من الذين نادمين على اعتراضي قبل خمسين سنة لولادة الاتحاد الهاشمي اذ لو تحقق ذلك بدون صراخنا الغير ناضج واعتراضنا غير المدروس لأصبح وضع العرب أحسن بكثير مما عليه الان ولحصلت فلسطين على استقلالها في دولة عربية تجمع الجميع في دولة علمانية بعيدة عن الصهيونية وبعيدة عن التمزق.
هـ- تركيا: تركيا دولة عضوة في الحلف الاطلسي (الناتو) والناتو عندما اراد ان يهدي معداته المتوفرة اهدى معظمها الى الجمهورية التركية ومعنى ان تركيا هي حلف فاعل وقوي في هذا الحلف ان هذا لا يمنع ان تكون تركيا بعيدة عن قبولها في المجلس المشترك الاوربي ، اذ ان لكل حقل حساب وعليه اعتقد ان تركيا في هذا الاجتماع سيكون لها رائ لا يتجاوز وحدة العراق وابعاد التيار الصفوي وعدم قبول الفيدرالية الجنوبية وحتى لا ترضى بفيدرالية كردية تؤدي الى دولة كردية مستقلة تحاذي حدودها الجنوبية وان من يفكر غير هذا التفكير فاعتقد انه لا يملك واقعية وما يجري فعلا وراء الكواليس من احداث.
الخلاصة ان اجتماع شرم الشيخ برائي ماهو الا حقنة مورفينية جديدة تخدر بها الجهات التي تريد ان تنقض العراق وتريد ان توصله الى بر الأمان والسلامة العراق لا تنتهي ماساته بمؤتمرات وان مشاكله لا تحل خارج حدود العراق ، العراق هو الداء وهو العلاج .. الداء بعد ان ابتلى بحفنة من الصفويين والدواء ان هؤلاء لا يكونون عشر معشار الرغبة العارمة لكافة العراقيين في إنقاذهم مما هو عليه وهذا يتم بسهولة لم اخلص المخلصون النية ولو اخلص المدعون النية ولو عملوا اصحاب القرار مايجب عمله في وقف النزيف والنزيف لا يقف الا بخطوات جريئة خلاصة خلاصتها:
1- تعليق الدستور العراقي والمجلس النيابي.
2- إصدار تشريعات تمنع التعاطي بالطائفية تحت أي مظلة ان كنت ومن أي جهة او شخص.
3- تنصيب حكومة انقاذ قوية من التكنوقراط مدعومة بجيش قوي وطني يمنع يد المغاوير وغير المغاوير من العبث بأرواح العراقيين.
4- العمل على نشر التحقيقات التي طال انتظارها من الشعب العراقي ، التحقيق في الجادرية ، التحقيق في حوادث سامراء ، التحقيق في كافة الجرائم التي حدثت في وزاراتي الدفاع والداخلية احالة المسؤولين الى المحاكم والقضاء القضاء الذي يجب ان يعاد هيكلته مرة اخرى هذه التصورات التي نرى اننا في وضع لا يمكن نكران رغبتنا الاكيدة مع جموع الناس في تحقيقها بأقرب الآجال.





#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة الجوازات المتنوعة.!!!!الاحتلال يتفنن في تعذيب ضحيته كما ...
- عمال العراق وحقوقهم في عيد العمال العالمي
- نيران الحرب الاهلية تحيط بكل بقعة من الوطن والكل سادرون عنها ...
- هل الامريكون مصممون على...تقسيم العراق طائفياً
- هل الامريكون مصممون على... تقسيم العراق طائفياً
- يااهل العراق..نحن الاحتلال ... جئنا ..ولا نرحل.. إلا .. مع . ...
- جالية تعادل ثلث سكان الاردن .. تناشد الملك عبدالله الثاني .. ...
- صبر العراق .. قنبلة موقوتة ..فحذاري يارئيس وزرائنا من انفجار ...
- أريد صيداً .. أفجره معي..!!
- أيعقل ان الاحتلال ينصف العراقيين في حقوقهم النفطية!!!
- اغتيال الشيخ غازي حنش جريمة سياسية باركها الاحتلال
- الاحتلال يطلب شيئاً...!والمقاومة الوطنية تطلب أشياء..! والحك ...
- جماهيرنا تسأل ....! كيف يحجم التدخل الايراني السوري ؟؟ وعلى ...
- الغلاة في التعامل يشكلون خطرا حقيقيا على تشيعهم لأي فئة
- مستشاروا محاموا بلا حدود يجب ان لا يبخلوا بخبرتهم القانونية ...
- بانوراما عراقية
- متى يرفع الطائفيون يدهم عن مصير العراق ومُقدراته...!!
- دولة الرئيس فك ياخه عن الشعب
- تاه اليهودي في سيناء بالامس البعي دوتاه دولة الرئيس المالكي ...
- لا غرابة في اجماع يطلب انهاء جيش المهدي ووئد التيار الصدري


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لكل سؤال جواب