أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - المشاكل التي رافقت الظاهرة المسرحيةالعربية















المزيد.....

المشاكل التي رافقت الظاهرة المسرحيةالعربية


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1897 - 2007 / 4 / 26 - 12:11
المحور: الادب والفن
    


رافق المسرح العربي ومنذُ بدايتهِ في النصف الثاني من القرن التاسع عشر حصارٌ فرضتهُ الهيمنة الأجنبية بسبب الاستعمار في أغلب البلدان العربية الأمر الذي أبعدهُ عن ممارسة دورهِ في النهوض بالظاهرة المسرحية التي ظهرت بوادرها واضحة لكنها ظلّت أَسيرة التقليد ، فاستمرت تعاني من ضعف الخصوصية ، وامتلاك الهوية الخاصة بسبب الفوضى وعدم الاستقرار (1) إضافةً إلى وجهة النظر الدينية التي قضت أحياناً وفي بعض البلدان إلى تحريم المسرح باعتباره وسطاً يساعد على اختلاط المرأة بالرجل الذي قد يؤدي إلى مساواتهما في مجتمع تطغى فيه سُلطة الرجل وسطوتهِ الاجتماعية على المرأة .
إن أصحاب هذا التفسير حاربوا كل ما ينهض بالظاهرة المسرحية لكن إصرار الرواد الأوائل ومحاولاتهم الجادة التي لم تخرج عن التقليد ، التي إنعدم فيها الوضوح الفكري والخصوصية والتي يمكن اعتبارها فنون كمالية تقتضيها (التقاليد الإجتماعية) أجهض تلك الجهود الرجعية التي تدعو إلى تحجيم الثقافة والفنون عند العرب وجعلها غير قابلة وغالباً ما تؤدي المسرحيات بعد اللغة العربية . ولكن تدريجياً استطاع بعض القادة العرب الوطنيين من العمل على إسنادها كما سعد زغلول حين استلم وزارة المعارف بعد إنتفاضة 1919م ، في مصر دعا جورج أبيض إلى تقديم مسرحياتهِ باللغة العربية بدلاً من اللغة الفرنسية ، أستمر الحال هكذا حتى فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى التي هي نهاية السيطرة العثمانية وبداية السيطرة الجديدة هي أقطار الوطن العربي التي حفزت الشباب العربي الذي عاصر الحربين العالميتين أن يغير ذلك الواقع المريض ، ساعدهُ في ذلك تأسيس الأحزاب القومية والوطنية التي عملت على تحفيز الشعور والوعي الوطني ، الذي رفع الجماهير إلى النضال من أجل الإستقلال والعمالة الإجتماعية رافقها في ذلك الوعي الثقافي ، والمسرحي بشكل خاص الذي تطور نوعاً ما بمرور الزمن مما ساعد على استنفار الشباب في أن ينتفض على ذلك الواقع ، وهكذا نشأ المسرح أقرب إلى السياسة في بعض بلدان الوطن العربي مثل العراق الذي امتاز كونهُ مسرحاً سياسياً منذُ نشأتهِ . لم يُعرف العراق المسرح التجاري كما هو الحال في مصر وغيرها من الأقطار العربية (2) إلا بعد دخول العراق بحروب جديدة في ثمانينات القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين ولأسباب أهمها تدني الوضع الإقتصادي ، وانغماس الناس في الحرب وابتعادهم كثيراً عن الجانب الإبداعي وكذلك في المغرب حين استرسلت الحركة المسرحية في البلاد جاهدة مجتهدة في البحث والتأليف والإقتباس والعرض ، تخوض معركتها كاملة إلى جانب الحركة الوطنية مع حركة الصحافة والنشر متصارعة مع الرقيب والرقابة (3) ويشير السلاوي في هامش الصفحة ذاتها إلى أن المقيم العام الفرنسي أصدر قراراً برقابة المسرحيات قبل عرضها سنة 1934، وبقي هذا القرار ساري المفعول إلى أن حصل المغرب على استقلاله .
وفي ليبيا شعر رائد المسرح الليبي أحمد قنابه من خلال عمله مع الإيطاليين في فرقة (الدبولا كورد) بأهمية دور المسرح في إيقاظ الحس الوطني وتجنيد الناس لمقاومة الإستعمار الإيطالي . ويؤكد أديب السلاوي إن المسرح في المغرب قد استطاع أن يكون أحد العوامل الأساسية في الوطنية وفي النهضة الأدبية والسياسة التي عرفها الغرب ما بين الحربين العالميتين ، وما بعد الحرب العالمية الثانية . لقد امتدت محاولات هواة المسرح المغاربة بعد الحرب فتأسست فرق في أغلب المدن المغربية أما في سوريا فكان لمسرحيات مروان السباعي أثرها في إستنهاض الروح الوطنية حتى أنه بعد عرض مسرحية قدم عام 1935م ، أسفر عن قيام تظاهرة نددت بالإستعمار الفرنسي (4) الممثل في حينها وهذا هو الحال في معظم البلدان العربية .
ففي العراق وخلال الأعوام 1928م شهد المسرح فيها عصرهُ الذهبي ، فخلالها تأسست العديد من الفرق المسرحية إلا أنه وبعد الحرب العالمية الثانية أُوقف نشاط هذه الفرق ، كما تحدد نشاطها وأتجه إلى المدارس التي كثرت منذ ذلك الوقت (5) هذا التأثير الإيجابي في هذا الجزء من البلدان شهد تأثيراً سلبياً في أجزاء أُخرى من تلك البلدان كالجزائر مثلاً رغم إن الإستعمار الفرنسي قاعات عرض وبنايات قدمت فيها عروضها فكان لها تأثيراً آخر على الجمهور الذي كان يرتاد تلك العروض فكانت مسارح كثيرة جلب لها العديد من الفنانين والعديد من الفرق التي " المصغرة من المثقفين الجزائريين آن ذاك يتوجهون بفكرهم وأرواحهم نحو فرنسا ، فلم تكن المسرحيات العربية تهتم كثيراً أو قليلاً (6) وظهر ذلك واضحاً في نتاج الكتاب الجزائريين من أمثال ( كاتب ياسين ) الذي كتب بالفرنسية ، ومن ثم نقلت إلى العربية ، وغيرهُ من العديد من الكتاب . ولقد أفرز ت الخمسينات من القرن الماضي جيل مهم من الكُّتاب والفنانين ، عاشوا مأساة الحربين العالميتين ، إلى جانب معاناتهم للظروف القاسية إجتماعياً واقتصادياً التي تمر بها بلدانهم فكانوا فاعلين واستمروا فاعلين حتى نهاية السبعينات من القرن ، هذه النخبة كانت تبحث عن سبل للخلاص من واقع الهيمنة الإستعمارية ، وبعض تلك البلدان تمكنت من ذلك والدليل قيام ثورة مصر عام 1952م وثورة الجزائر عام 1954م ، وثورة العراق عام 1958م وغيرها .
ففي مصر " كان جواً من السلبية الإجتماعية يسود جو المسرح منذ إنتهاء مرحلة سيد درويش حتى قيام ثورة سنة 1952م ، الأمر الذي عزله عزلاً تاماً عن القضية الإجتماعية الجماهيرية ، الربح المادي وحدهُ هو السياسة التي عليها يخطط المسرح مشاريعهُ الفنية وإنتاجهُ "(7) كمثل على شكل المسرح السائد قبل قيام الوضع الوطني في تلك البلدان . أما بعد فبرز تيارين للعمل في المسرح المصري هما فرقتي ( نجيب الريحاني ) و (يوسف وهبي) هاتان الفرقتان استطاعتا أن تتركا أثرهما على مسيرة المسرح في الوطن العربي عموماً ، رغم بقاء التأثيرات الأجنبية على نوع العمل فيهما . والطابع البرجوازي الذي لم يسمح لعامة الناس من ارتياد تلك العروض بسبب إرتفاع أسعار تذاكرها ، فحين " ازدهر الريحاني وانتعش انتعاشا مادياً ألغى من حسابهِ جمهور الطبقة الدنيا . لتحضر أول تحضر فليس في حالة مسرحة إلى (8) درجة أولى ، وثانية فقط ، بدعوى أن جمهوره من نوع (خاص) نوع "العائلات ، ولم يكن يوسف وهبي بأحسن حال من توجهات مسرح الريحاني رغم أنه إستطاع أن يجتذب تلك الجماهير بصورة مدهشة والسر يكمن في التكوين النفسي لجماهير شعبنا آنذاك" (9) ، ومن إختياراتهِ لمواضيع عروضهِ التي كان يغلب على مواضيعها طابع الحزن ، التراجيدي المستمدة من حياة الفقراء ، كأقرب ما تكون إلى إمتصاص النقمة منهم والإنتصار لهم في ضرورة رفع الكلفة في ضرورة الزواج بين الفقراء والأغنياء في الوقت الذي كان فيه الريحاني ، وجمهوره الأرستقراطي الخاص ، الذي لم تكن تهمهُ حتى المعاناة الإجتماعية في هم آخر يغلب عليه الضحك من أجل الضحك . المسرح العربي وهو يشكو من نواقص عدة ، كان من اهمها : غياب (المرأة) فيه ، مما جعل العاملين فيه يلجئون إلى تقديم عروضهم خالية من جهودها وفي أحسن الأحوال ، إلى حد دورها من النصوص المسرحية ، أو معالجتها بأن يحول دورها إلى رجل أو يضطلع بدور المرأة رجل في أحسن الأحوال يقول رائد المسرح الجزائري عبد الرحمن باش طرزي "نظراً لفقدان العنصر النسائي فقد كتب أقوم بأدوار النساء " . وهكذا ظل المسرح العربي لفترات طويلة إمتدت إلى أكثر من نصف قرن يفتقر إلى (المرأة) في المسرح . ولهذا عمّد المخرج العربي إلى إختيار نصوصهِ خالية من النساء
أضف إلى ذلك أن المسرح اقترن بالكاباريه (الملهى) الذي تقدم على خشبتها فعاليات الرقص الفاحش والفعاليات المتدنية الخاصة بطالبي السهر والمتعة من الرجال ففي بغداد مثلاً ومنذُ عام 1886م إنتشرت المقاهي وصارت لكل منطقة مقهى خاصة بها ، وفي سياق باب المنافسة بين أصحاب المقاهي راحوا يستثمرون لديهم في العمل فرقاً موسيقية شعبية ، ثم الراقصين وبعد ذلك جرى إستقدام راقصات من الخارج وهكذا تحولت لبعض المقاهي إلى كاباريهات (ملاهي) يقصدها الناس للهو والسكر ، وفي هذه (التياتروات)(10) ، أخذت تقدم وصلات مسرحية تسمى (الإخباري) . الذي يداعب الراقصات والعاملين في المسرح بشكل فاضح ومكشوف ، الأمر الذي جعل المسرح لا يحظى لسمعة طيبة ولهذا إستمرت نظرة الناس لهذا العمل متدنية إذ كانت تخضع النشاطات المسرحية التي تقدم في المدارس والمسارح التي كانت ضريبة الملاهي (11) ، وهو الذي منع الآباء من السماح لبناتهم في العمل بالمسرح ، ومن كانت تعمل في هذا الحقل كان تخضع للعقاب الصارم من المجتمع من ذويها في نفس الوقت ، من ذوي الفتاة (غسلاً للعار).
في فلسطين عام 1925م تأسس (النادي السالسي) الذي كان يقدم المسرحيات المترجمة عن الفرنسية والإيطالية على مسارح تابعة إلى مؤسسات دينية تحرم على الفتاة الظهور على خشبة المسرح ، وأن البعض أعتبر فن التمثيل من البدع المرضية المخالفة للشرع (14) ، الأمر الذي دفع بالشيخ هادي سعيد الغبرة وهو عالم ديني معروف آنذاك أن يسافر إلى (الأستانة) ليلتقي بالسلطان عبد الحميد ليقول له : "أَدركنا يا أمير المؤمنين ، فأن الفسق والفجور قد تفشيا في الشام ، فتهتكت الأعراض ، وماتت الفضيلة ، وؤد الشرف ، واختلطت النساء بالرجال" (15) ، وفي ضوء ذلك أصدر السلطان عبد الحميد يقضي بإغلاق مسرح القباني في دمشق . الأمر الذي دفع أبي خليل القباني أن يترك العمل في الشام ليذهب إلى مصر كان ذلك أبان عام 1890م حيث تؤكد الممثلة (مريم سماط) في مذكراتها أنها حين قدمت إلى مصر في العام 1890م كان "في مصر جوقين (جماعة الأهرام) يديرهُ محمود رفقي ، والثاني (جوق أبو خليل القباني) حيث كان فيهما يقوم شباباً بأدوار النساء لعدم إقبال الفتيات على التمثيل وقلة جرأتهن على الوقوف على المسارح ، وكان منهم آنذاك (موسى أبو الهيء) و(توفيق شمس) و(درويش البغجاني) و(راغب سمسمية) وكلهم من دمشق "(16) ، " إن أبا خليل القباني قد اتخذ من (قهوة الدانوب) مكاناً لتمثيل مسرحياتهِ ، وكان هو يقوم بالغناء بينما يمثل (اسكندر فرح) أدوار البطولة ، وكان الشباب يؤدون أدوار النساء ، وهذا مامكن الفرق من أن تطوف أنحاء القطر المصري ، وتتوغل في الأرياف" . ما تقدم من العوامل وغيرها من الأسباب كانت أسباب أدّت إلى فقدان عنصر التخطيط في تطور المسرح عند العرب .
الهوامش
1. فقد حكم بغداد وحدها طيلة الفترة من (1880-1917) خمسة وعشرون والياً ، أي بمعدل عام وبضعة شهور لحكم كل والي .
2. يوسف العاني : ( هكذا كان مسرحنا وهكذا أستمر ) ، طريق الشعب ، العدد 844 في 27/6/1979م – بغداد الصفحة الأخيرة .
3. أديب السلاوي : (المسرح المغربي) ص9 .
4. وليد قوتلي : (المسرح العربي في سوريا) ..قضاياه ومهامه ، ندوة أدارها : حسب الله يحيى ، شاركهُ فيها ، د.عادل قره شولي ، وليد قوتلي ، حامد بلبل ، منى واصف ، آفاق عربية ، السنة (3) العدد (3) ، تشرين الثاني 1977م – بغداد .
5. د. علي الزبيدي : (المسرحية العربية في العراق ) :ص56 .
6. د. علي الراعي : ( المسرح في الوطن العربي المعاصر ) ، مجلة المسرح ، العدد 29 ، آيار 1966م ، ص66 .
7. نفس المصدر السابق – ص66 .
8. نفس المصدر السابق – ص66 .
9. كان يطلق في بغداد القديمة اسم ( تياترو) على ( الكابارية ) ولم يكن ( التياترو) يتمتع بسمعة جيدة فقد كان يعمل فيه ( المؤسسات والسماسرة ) كراقصين وكان تتم فيه صفحات السمسرة بين (المؤسسات ) وأصحاب ( الكابارية ) ، ولهذا كان كل من يعمل فيه لا يتمتع بسمعة جيدة بين أوساط الناس ، وكان يعتبر من المنبوذين .
10. يوسف العاني : (هكذا كان مسرحنا وهكذا أستمر ) الصفحة الأخيرة .
11. د.إسكندر لوقا : (الحركة الأدبية في دمشق 1800- 1918) مطبعة ألف باء – الأديب ، دمشق ، 1976- ص 177 وما بعدها .
12. نفس المصدر السابق – ص179 .
13. مذكرات الممثلة مريم سماط : جريدة الأهرام سنة 1915م – القاهرة ص 4
14. د.محمد مندور : (الفن التمثيلي) ، سلسلة فنون الأدب العربي ، دار المعارف – بمصر ، القاهرة سنة 1959م ، ص31 .



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية التمثيل في المسرح العربي
- في التأليف ... الادب احتياطي المسرح
- إشكالية النقد في المسرح العربي
- أنا والمسرح والتجربة
- مائة عام من المحبة .. أنموذج لمسرحية الحرب
- صدمة مسرح .. الكارثة
- سامي عبد الحميد
- النشأة والتطور في المسرح العربي
- يوسف العاني - كا تبا ، وممثلا ، ودراما تورجيا
- سعد الله ونوس -الملك هو الملك - أنموذجا
- جعفر السعدي .. أب المسرح العراقي
- فرقة المسرح الفني الحديث
- أسباب غياب الخصوصية في المسرح العربي
- المسرح الشعبي العربي
- الهيمنة والحداثة - ومشكلة غياب الهوية العربية في المسرح
- إشكالية محنة الوحدانية في المونودراما
- تاريخ فن الدمى في العراق
- تأريخ المسرح العربي


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - المشاكل التي رافقت الظاهرة المسرحيةالعربية