أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالكريم يحيى الزيباري - ازدياد منظمات المجتمع المدني إلى أين؟















المزيد.....

ازدياد منظمات المجتمع المدني إلى أين؟


عبدالكريم يحيى الزيباري
(عèïçلكٌيم الٍيèçٌي)


الحوار المتمدن-العدد: 1896 - 2007 / 4 / 25 - 07:47
المحور: المجتمع المدني
    


منظمات+جهد كبير+أموال+وقت+لا متابعة = إنجازات قليلة ~ فشل ~ تُرَّهات & لا شيء.
وعلامة ~ تعني تقريبا في الرياضيات، تقريبا وربما، كيف سنعرف إحالتهما؟ ولا أحد يسأل أو يراقب أو يُقَيِّم الأعمال، أو يحاسب المقصرين، هلا سألنا قبل كل شيء: ما هو المجتمع المدني؟ كيف ترسخ المصطلح؟
لمفهوم المجتمع المدني ثلاث دوال استبدالية: استبدال سلطة رجال الدين على المجتمع، واستبدال السلطة المطلقة المُتوارثة، للحاكم، الملك، الإمبراطور، والقائمة على فكرة التفويض الإلهي، واستبدال السلطة الأبوية التي تتمثل في الأب الآمر الناهي، هذه السلطة التي تنتقل إلى شيخ القبيلة في مجتمعنا العشائري، أليست هذه السلطات ضرورية كالجبال؟ هل بزوالها ستضطرب الأرض بِمَنْ فوقها؟ وإذا كانت قد زالت في مجتمعات الغرب فهم يتباكون عليها بعد أنْ ذاقوا بؤس الرفاهية، والذي هو عبارة عن تفكك الأسرة، واستغلال الأغنياء للفقراء واستعباد الإنسان لأخيه، وظلم أباطرة المال الذين فرضوا أنفسهم ملوكاً ويسخرون من القوانين التي تحكم الفقراء، وأخفق اقتصاد السوق في تحقيق حلمهم بالاستقرار والسعادة، فالسوق أعمى أخلاقياً بحسب جون راولس ولا تحركه سوى النجاعة وشهوة الربح(ففي نهاية الثمانينات أضاع العامل الأمريكي ربح ثلاثين سنة من الرفاهية: لقد عادت القوة الشرائية لدخله إلى المستوى ذاته الذي كان عليه في مطلع الستينات) إذا كان الشيء يعرف بنقيضه، فهل يوجد مجتمع عسكري؟ أليس تناقضاً أن تكون أول دولة في عدد ونشاطات المجتمع المدني هي في نفس الوقت أول دولة في حجم الإنفاق العسكري؟ ألا تعزز هذه المنظمات قواعد الجيش المنتشرة في أرجاء العالم لِعَسْكَرَة العالم؟
ورغم عدم اتفاقهم على تعريف محدد لمصطلح الديمقراطية في العالم الأول، وبحسب واقعهم هي حكومة الأغنياء، فلماذا يوجد في العالم الثالث حيث (الفقر+الجهل+المرض)والذي يحسب أنَّه يسير إلى الديموقراطية: منظمة لِدَمَقْرَطَة العائلة! وأخرى لدمقرطة الشباب! وثالثة لدمقرطة لا أعرف ماذا! ورابعة وخامسة!! وخذ نفساً عميقاً لا تتوقف عن العد؟
هل صحيح أنَّ أحد وزراء المجتمع المدني في العالم زارَ صديقه وشرب عنده شاياً، وقال عن زيارته: أنَّها أحدثت طفرة نوعية في المجتمع العراقي، وتداولت خبر شايه التاريخي العظيم(أبو العطر) وسائل الإعلام العربية والمحلية كافة، وصرف بالشاي قائمة حساب؟
هل عززت مشاركة منظمات المجتمع المدني في مشروعات وبرامج التنمية الحكومية من أداءها التشغيلي؟ هل قدمت استشارة بحسب خبراتها وخبراءها؟ وكيف ستقدم الخبرة الفنية إذا كانت لا تملكها وفاقد الشيء لا يعطيه؟
هل تعمل منظمات المجتمع في العراق على تعبئة رأس المال الاجتماعي، أم إلى هدره؟
لماذا لا تجرؤ منظمات المجتمع المدني على طرح أفكار وحلول لبعض المشاكل المحلية؟
لماذا ننتظر إحصائيات الأمم المتحدة ومنظمات أخرى حول أعداد قتلانا واليتامى ومستويات الفقر وتدني الخدمات الأساسية؟ هل تتخوف منظماتنا من غضب حكومتنا الديموقراطية؟
هل جميع منظمات المجتمع المدني نافعة للمجتمع العراقي؟ وإذا كانت نافعة فلماذا من الصعب جداً الوقوف على منافعها؟ وإذا ما قالوا لنا نحن ننشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الإنسان، فهل تليق هذه الغاية بشعبٍ يعاني ثلثه من الفقر بحسب إحصائيات الأمم المتحدة؟
كلُّ ما هو نافع ينقسم إلى ضروري وكمالي، فهل من الصعب تقسيم منظمات المجتمع المدني في العراق إلى ضرورية وكمالية؟
هل يجوز مقارنة منظمة طبعت 59 كتاباً قانونياً وأقامت عشرات الدورات في التثقيف القانوني مع منظمة أفضل نشاط لها إقامة حفلة ووليمة عشاء بين الأقارب والمعارف في السنة كلها، ألا تستحق هذه المنظمة الأخيرة استصدار قرار بحلها وبيع مقتنياتها بالمزاد؟
هل صحيح أنَّ تأسيس منظمة صار من مصادر الكسب دون سبب والكسب غير المشروع؟
سألتُ الطبيب: لماذا أشعر بالصداع والدوار كلَّ ما تذكرت أعداد منظمات المجتمع المدني؟
فأجابني ممتعضاً: هذا مرضٌ جديد اسمه منظمات فوبيا، ولمَّا يتوصل العلم إلى علاجه بعد؟
هل صحيح أنَّ أعداد منظمات المجتمع المدني قد تجاوز الألف في بلد تكاد الأمم المتحدة وتدرس إمكانية إعلانه بلداً منكوباً؟ هل يحتاج المواطن العراقي إلى الكلام والمحاضرات أم إلى الأمن والخدمات الأساسية كالكهرباء ومياه الشرب والغاز والنفط الأبيض؟
لو أصدرنا قراراً بحل هذه المنظمات لمدة سنة، وتوجيه الأموال المخصصة لها إلى مشاريع تنموية، ألن يغطي مشروعاً لتحلية مياه الشرب في كل محافظة؟ هل هناك منظمة نشرت على الملأ أو في الجرائد المحلية ميزانيتها السنوية، وقالت الذي عليها قبل حقوقها؟ لماذا لا يعلنون كم يقبضون؟ وكم ينفقون؟ وعلام ينصبُّ إنفاقهم؟
أليس من وقفةٍ رشيدة توقف تزايد هذه الظاهرة التي تستهلك أموالاً طائلة فيما لا جدوى منه؟
العراق قبل أديسون، لا كهرباء، لا وقود ويعاني المواطن العراقي أزمة خانقة في الخدمات الأساسية كافة، تنفق حكومته الرشيدة ملايين الدولارات على منظمات لا تقدم شيئاً إلاّ التُرَّهات؟ لماذا لا يفقهون علم الأولويات؟ أليس من الممكن تعليق قانون المنظمات إلى حين استكمال البنية التحتية، أو توجيه جهود المنظمات كافة إلى الإعمار ومكافحة الفساد؟ بالتأكيد ليست جميع المنظمات غير مجدية، لكن هل توجد لجنة أو هيئة تراقب وتحاسب وتقرر وتحكم وتميز بين المنظمات غير المجدية والمنظمات المُجدية؟ ولماذا لا تنوجد هكذا لجنة؟ ما هي العوائق؟ وما هي مصلحة الممانعين؟
إذا كان المشرع العراقي قد شرَّع قانوناً لتأسيس منظمات المجتمع المدني ويخصص لها جزءا لا بأس له من الميزانية، فلماذا لا يشرِّع قانوناً لمراقبة ومحاسبة وحلِّ المنظمات غير النافعة، ولا تقدِّم شيئاً للمواطن العراقي غير التُرَّهات(بضم التاء وتشديد الراء)؟
لماذا لا يخصص مجلس النواب العراقي جَلْسَة لمناقشة نشاط هذه المنظمات؟ وإنجازاتها؟ وهل هناك قانون ينظم علاقات هذه المنظمات مع منظمات وجهات خارجية وأجنبية وقد تكون ذات أهداف لا تتفق وبنية مجتمعنا؟
ومن خلال بحثي عن إنجازات أحد مسئولي المجتمع المدني العراقي، عثرت على هذا البيان، الثلاثاء 21-11-2006، في عمان:(العراق شهد طفرة نوعية في مجال تأسيس وتطوير ودعم المنظمات غير الحكومية). لماذا لم يتطرق إلى ماهية الطفرة النوعية؟ ولا عن أسس عمل هذه المنظمات ولم يتطرق أبداً إلى منافع هذه الطفرة؟ لغة الأرقام أبداً لا يعترفون بها.
والحقيقة أنَّ مسألة الطفرة في تعليقات السادة المسئولين باتت ظاهرة تستوجب التوقف عندها طويلاً، فزيارة الشاي طفرة في الزيارات، وحفلة الشاي طفرة في الحفلات، وأمطرونا بالطفرات، وعلى رأي المثل المصري(خذوهم بالطفرات قبل ما يكشفوكم).
ومن خلال بحثي عن منجزات مسئول آخر للمجتمع المدني لم أجد غير هذا الخبر: (في 20/2/2007 أكد لدى لقاءه المدير التنفيذي للجنة تنسيق المنظمات غير الحكومية في العراق كسرى مفرح في العاصمة الأردنية عمان، مشدداً على ضرورة أن تلفت لجنة تنسيق المنظمات غير الحكومية في العراق في برامجها على مساعدة منظمات المجتمع المدني التي ضمن مسئوليته وإشراكها في الدورات التدريبية وورش الأعمال والاهتمام بتأهيل الناشطين منها وصقل مواهبهم). لماذا يحبون السفر والإيفادات؟ لا يجتمعون إلا في الأردن؟
السؤال يفرض نفسه: فهل هذه هي منجزات السيد المسئول كافة أم أنَّ لديه إنجازات أخرى لم يكشفها لنا السيد كوكل قدس سره؟
والتقينا بالأستاذ نوزت طلعت رفعت مدير فرع دهوك لمنظمة نشر الثقافة القانونية(O.P.LC)
- متى وكيف تأسست منظمتكم؟
- تمَّ تأسيس المنظمة بموجب قانون المنظمات الكردستانية غير الحكومية في إقليم كردستان العراق رقم 15 لسنة 2001 وبموجب هذا القانون منحت المنظمة إجازة العمل التي على أساسها تحصل على دعم مالي من وزارة المالية/إقليم كردستان.
- ما هي نشاطات المنظمة؟
- من نشاطات المنظمة إصدار سلسلة باسم(مشروع الحقوق للنتاجات القانونية) لطبع ونشر وتوزيع الكتب القانونية وقد صدر من هذه السلسة إلى هذا اليوم 59 كتابا، وتصدر المنظمة مجلة للأطفال يعنوان بلكه زيرينه أي قوس قزح وهي شهرية ووصلت إلى العدد 35 تتألف من 20 صفحة ملونة نحاول من خلالها تزويد الطفل بثقافة قانونية مبسطة، وتقدم المنظمة الاستشارة الفنية والقانونية للوزارات ودوائر الدولة التي تروم إصدار كراسات تثقيف قانوني، وقد شاكرنا بخبرتنا مع وزارة حقوق الإنسان لإصدار كراس حقوق الطفل بأربعة لغات، فتح دورات مستمرة تحت عنوان الثقافة القانونية لجميع الفئات، الشرائح التي تشترك بالدورة موظفين طلبة وغيرهم، تعقد المنظمة سلسلة من الندوات والمحاضرات المكرسة لشرح وتوضيح القوانين التي لها علاقة بحياة المجتمع.
- أين تنشط المنظمة جغرافياً؟ ومن هم أعضاءها؟
- المركز الرئيسي في أربيل ولدينا فروع(دهوك-كركوك-قضاء جومان)وأغلب أعضاء المنظمة من المعنيين بالقانون بالإضافة إلى شرائح أخرى من المدرسين والصحفيين والذين لهم نشاطات واهتمامات قانونية.
- هل لفرع دهوك نشاطات خاصة به؟
- نقوم باستلام الكتب القانونية التي يريد أبناء محافظة دهوك نشرها ونقوم بقراءتها، ودراستها وإبداء رأينا ومن ثمَّ إرسالها إلى المركز، حيث تصل إلى لجنة المنشورات التي يصدرها المركز، وفيما لو حصلت الموافقة فإنَّها ترسل للمطبعة.
- أقصد نشاطات خاصة ومستقلة بفرع دهوك؟
- في شهر شباط 2005 عقد الفرع دورة بعنوان الثقافة القانونية لموظفي ناحية بامرني والبالغ عددهم 20 وبواقع ست محاضرات استغرقت أسبوعاً، ومُنِحَ المشتركون شهادة اشتراك في الدورة صادرة من المركز العام، وبناءً على طلب مدير ناحية بامرني السيد سربست صبري فتحت دورة ثانية في آذار 2005 لمختاري قرية بامرني لإعطائهم محاضرات قانونية تتعلق بسير أعمالهم وكانت الدورة لمدة أسبوع من 27/3/2005 ولغاية 30/3/2005.
- ما هو آخر نشاط لمكتب دهوك؟
- قمنا في 25/11/2006 بعقد ندوة تحت عنوان(الدستور ومشروع دستور إقليم كردستان)وكانت بالتعاون مع مشروع المجتمع المدني العراقي.
- هل لديكم فعاليات ونشاطات مع منظمات أجنبية؟
- عقدت منظمتنا شراكات مع منظمات دولية كمنظمة N.D.I الأمريكية(المعهد الوطني الديمقراطي) والذي يدعم نشر ثقافة الديمقراطية في دول العالم الثالث، بالإضافة إلى منظمة المجتمع المدني I.C.S.P الأمريكية.
والتقينا بالسيد عبدال نوري عبدال رئيس منظمة نوﮊين لدمقرطة العائلة والتي تأسست عام 2003 وسألناه:
- منذ تأسيسكم إلى اليوم، دخلتم سنتكم الخامسة، فما هو أكبر إنجاز تفتخرون به خلال هذه المسيرة الحافلة؟
- إصدار مجلة نوﮊين الشهرية وبواقع 70 صفحة كلها ملونة وبورقٍ فاخر، وسنطبع 1000 نسخة.
- هل صدرت؟ وكم ستكلفكم؟ وبكم ستبيعون النسخة الواحدة؟
- ستصدر خلال الأيام المقبلة، ولقد دفعنا لمطبعة خاني 3800 دولار، بالإضافة إلى معاشات المحررين والمصمم، ومكافآت الكتاب، وسنبيع النسخة الواحدة بعشرة دولارات.
- أنا شخصياً لا أستطيع أن أصدق أنَّ شخصاً ما يشتري مجلة بعشرة دولارات ما لم تكن فيها محفزات أخرى، فما هي هذه المحفزات؟
- نعم فيها كوبون يا نصيب.
- وكم هي الجائزة الأولى؟
- لم نحددها بعد، وسننتظر حجم الإقبال على المجلة لنحددها.
- يا نصيب غير محدد الجوائز عجبٌ عِجَاب، هل أجريتم موازنة للعام 2006 بين الأموال التي تلقتها المنظمة والتي أنفقتها؟
- نعم وكان لدينا عجز في الميزانية قدره 6000 دولار دفعتها من جيبي.
- هل لديكم علاقات مع منظمات في الخارج؟
- نعم لدينا علاقات شراكة وتعاون مع منظمات كثيرة نتلقى منها المُنَحْ، منها برنامج المجتمع المدني العراقي الأمريكية( I.C.S.P )ومركزها في أربيل.
- ما هي الضوابط والآليات المتبعة في دفع المنح؟
- تتقدم منظمات كثيرة ببرامجها فتقوم المنظمة المانحة بدراسة جدوى كل برنامج وتقوم بدعم البرنامج الأقرب إلى سياستها وأهدافها، ويشترط فيه الرصانة والدقة في تقدير مبالغ النفقات.
- ما هي أهم نشاطات المنظمة الأخرى؟
- للعامين 2006 و 2007 أقمنا احتفالية كبيرة بمناسبة عيد الحب في 14/2/2007 وحضرت الاحتفالية الأخيرة أكثر من 70 عائلة وكانت الحفلة مُغطاة مباشرة من تلفزيون دهوك الأرضيK.TV وفضائية كردستان، وأحيا الحفلة المطربين بلند ومحمد طاهر عقراوي. وأقمنا مشروعاً تحت عنوان مناصرة وتوعية الأطفال العاملين في الشارع بفتح معسكر صيفي في مدرسة قرب مبنى المنظمة ضمَّ 100 طفل من الذين استهدفهم المشروع وكان المعسكر لمدة شهرين..



#عبدالكريم_يحيى_الزيباري (هاشتاغ)       عèïçلكٌيم_الٍيèçٌي#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون وسياسة
- القضاء وظيفة أم سلطة؟


المزيد.....




- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...
- ألمانيا تستأنف العمل مع -الأونروا- في غزة
- -سابقة خطيرة-...ما هي الخطة البريطانية لترحيل المهاجرين غير ...
- رئيس لجنة الميثاق العربي يشيد بمنظومة حقوق الإنسان في البحري ...
- بعد تقرير كولونا بشأن الحيادية في الأونروا.. برلين تعلن استئ ...
- ضرب واعتقالات في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في جامعات أمريكية ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في غزة
- تفاصيل قانون بريطاني جديد يمهّد لترحيل اللاجئين إلى رواندا
- بعد 200 يوم من بدء الحرب على غزة.. مخاوف النازحين في رفح تتص ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في قطاع غزة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبدالكريم يحيى الزيباري - ازدياد منظمات المجتمع المدني إلى أين؟