أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسن الحمداني - في ضوء الأحداث الأخيرة في البصرة من يدير الوضع الأمني فيه...؟ا















المزيد.....

في ضوء الأحداث الأخيرة في البصرة من يدير الوضع الأمني فيه...؟ا


حسن الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 1889 - 2007 / 4 / 18 - 12:44
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كشفت أحداث الأيام الأخيرة في مدينة البصرة وتطورات الوضع السياسي والأمني فيها.. كشفت عن هشاشة ذلك الوضع وركته الى درجة مخيفة لدى المسئولين في إدارة الدولة المركزية.. وبشكل أعتدنا عليه نحن أبناء المدينة وتطامنا معه... فكل الذين يتقولون باستمرار عن هدوء واستقرار الأوضاع الأمنية في المدينة عندما يظهرون في شاشات الفضائيات العالمية والمحلية من مسئولين إداريين أو ضباط كبار من قيادة الشرطة ولجان الأمن والطوارئ فيها، بما في ذلك قادة الأحزاب السياسية الحاكمة بأمر الله.. فهم جميعهم كذابين ومنافقين الى الدرجة التي يمكن أن يحافظوا فيها على وضعهم واستقرارهم في مناصبهم ومراكزهم التي يديرونها أو التي يكسبون ثرواتهم من ورائها..!!
فلم يكن أي وضع أمني مستقر في المدينة منذ ذلك الاستقرار النسبي المخيف بعد عاصفة التغيير أو الاحتلال قبل أربع سنيين... أي ببساطة منذ اللحظة التي سبقت تشكيل القوى السياسية الدينية الفاعلة الحالية.. أو القوى التي رفعت رأسها فيها لأول مرة في التاريخ وفي حياتها.. قبل أن يتفرغ أنصارها من أعمال السلب والسرقة والنهب، وتهديم البنى التحتية لجميع مؤسسات وهياكل الدولة في العراق في ربيع 2003 والى غاية احتفالنا قبل أيام بسقوط بغداد.. طيلة هذه الفترة لم يكن هناك أي استقرار أمني في المدينة إطلاقا... بل كل ما في الأمر أنه عاشت المدينة في ظل توازن هش بين تلك القوى السياسية الجديدة الفاعلة وميليشياتها.. وأطماعها وطموحاتها (الاقتصادية) الكبيرة والمتنوعة.. في ظل غياب دولة مركزية قوية.. والتي وجدت نفسها فجأة فاعلة حقا وتقود المجتمع.. لم يكن معظم أفراد وأعضاء تلك القوى لم يكن يطمح أن يكون مفوض في الشرطة.. فوجد نفسه فجأة عضو مجلس نواب أو عضو في مجلس المحافظة وربما وزير أو وكيل وزير.. مثلا سلام المالكي من بائع ملابس مستعملة والده رفيق بـ (حزب البعث..) الى مترجم مع قوات الاحتلال الى وزير.. ثم وزير سابق...!!
كل هذا الوضع المتردي كان نتيجة لسياسة قوات الاحتلال البريطانية عندما فرضت هيمنتها العسكرية على مدينة البصرة، والتي سعت وتسعى دائما الى تهدئة الأمور والخلافات السياسية حتى لو كانت مسلحة الى حلها على الطريقة العراقية المعروفة بـ (تبويس اللحى.. أو طيح على إيد عمك...) رغم خسائر تلك القوات الباهظة الى حد ما في أغلب الأوقات... مثلا معرفتهم بهوية مهاجميهم من أفراد (جيش المهدي) أو العصابات الأخرى التي تنضوي أحيانا تحت رايته.. والذين الحقوا بهم خسائر ملحوظة.. مقابل ردود أفعالهم الباردة تجاه هؤلاء الذين يقلقون ليس أمنهم فقط بل أمن المدينة بالكامل بشكل مفزع أكثر من غيرهم... فالقصف اليومي المستمر على معسكرات الجيش البريطاني بالهاونات وقذائف البازوكا والذي يسقط في معظم الأحيان على المدنيين وبيوت الأهالي في المدينة حتى منها التي تبعد كثيرا عن تلك المعسكرات.. ولم يحرك ساكن لا من لدن قوات الاحتلال ولا من السلطات المحلية، رغم أن القصف في معظم الأحيان يكون برعاية أفراد من الشرطة المحلية أو تحت أنظارهم بدعوى أن هؤلاء يقاومون قوات الاحتلال...!!
وكذلك معرفة القوات البريطانية بشكل دقيق لدور المخابرات الإيرانية (اطلاعات) في مدينة البصرة.. ورجالاتها المهمين من قيادات تلك الأحزاب الشيعية ورتبهم العسكرية في (جيش القدس) وكذلك أسمائهم المستعارة والحركية التي كانوا يعملون بها داخل إيران...!! مثلا نعلم نحن علم اليقين من أنه وقبل سنتين وضعت أحدى (الفعاليات السياسية) المهمة في المدينة بين يدي القادة العسكريين من الجيش البريطاني المحتل.. محاضر اجتماعات تلك القوى مع ممثلي اطلاعات الإيرانية في البصرة، مع تثبيت المبالغ النقدية وبالدولار الأمريكي التي استلمتها إزاء كل أسم منهم، وذلك من أسيادها في الجارة المسلمة إيران...!! ومن هم الفاعلين الأقوياء من أولئك.. نورد مثلا بعض الأسماء التي وردت في تلك المحاضر.. أبو حسن الراشد محافظ البصرة السابق من فيلق بدر.. سيد يوسف الموسوي صاحب حركة (ثأر الله) وسيد داغر الموسوي أيضا (أمين عام حركة سيد الشهداء) عضو مجلس النواب العراقي في الوقت الحاضر.. (ما شاء الله كلهم موسوية...!!!) وحاتم البجاري رئيس تحرير جريدة (الرأي العام) المحلية.. القائمة طويلة وتحضرني هذه الأسماء منها فقط..
هذه السياسة البريطانية ساهمت بشكل أساسي في استقرار هذا التوازن الهش غير الطبيعي للوضع السياسي والأمني في المدينة، وإلا فما معنى التهديد الصريح بالقتل الذي صدر عن مجلس المحافظة بالإجماع لكل من يتعامل مع قوات الاحتلال أو يعمل معها.. وذلك بعد تكرار نوبات (الزعل والغضب) التي تصدر عن ذلك المجلس وأعضاؤه الذين يزايدون على بعضهم البعض في الموقف من قوات الاحتلال مجاملة لـ (جيش المهدي) أو عندما تعتقل تلك القوات بعض ضباط الشرطة الفاسدين أو بعض القتلة المأجورين التابعين لذلك الجيش أو لبعض تلك الأحزاب الفاسدة أيضا والتي تشكل ذلك المجلس الوضيع...؟ إذ قتل الكثير بعد ذلك التهديد الصريح والعلني من المترجمين أو من العاملين بمهن مختلفة في معسكرات قوات الاحتلال.. وكذلك من الصحفيين ممن عملوا مع وكالات أنباء أجنبية... وعملية القتل هذه مستمرة لغاية هذه الأيام.. فلم يمر يوما واحدا دون أن نسمع عن حادث اغتيال لمترجم أو عامل مع القوات البريطانية.. دون أن تشير الى ذلك أية وسيلة أعلام أو وكالة أنباء.. هذا في الوقت نفسه الذي يتنافس فيه أولئك (القادة السياسيين) للاجتماع مع القادة العسكريين البريطانيين أو مع القنصل البريطاني أو الأمريكي في المدينة.. علهم يمنون عليهم بسفرة الى أمريكا أو بريطانيا أو على الأقل أحد مستعمراتهما في العالم الثالث...!!
مجلس المحافظة (المنتخب) الذي تشكل بعد الانتخابات الأخيرة بفضل فتوى السيد السستاني... فقد جاء فوزهم بأغلبية ساحقة لأول مرة في حياتهم وتاريخ العراق في سدة الحكم...!! تلك القوى التي هي في حقيقتها لا أكثر من ناس طفيليين أو انتهازيين لا يمتون الى الإسلام أو الى المهنية السياسية بأية صلة.. فقط رجال أغلبهم أصحاب بسطات في سوق الخضّارة بالعشّار أو مصلحي ساعات في سوق الهنود.. أو في أحسن الأحوال وكلاء أمن سابقين أو مهربين، ولا أحد منهم يستطيع أن ينكر هذه الانتماءات...!! فقط أن بعضهم لهم أقارب معدومين من قبل النظام السابق... وأولئك المعدومين لم يكونوا سياسيين أبدا.. إذ نعرف نحن جيدا بأن أغلب أولئك المغدورين هم أبرياء.. ففي بداية الثمانينات أعتقل نظام صدام عدد كبير من أبناء البصرة وفيهم عدد كبير أيضا من الصبيان بتهمة الانتماء لـ (حزب الدعوة...) لا نقول عن أولئك (المنتخبين..) شيئا.. لكن فقط أنهم رجال لا يفقهون في السياسة شيئا أبدا.. ربما يفقهون في أمور العشائر وما ترتب عليها من جلسات.. أكثر من أي شيء آخر.. فتصوروا أنفسهم يستطيعون قيادة البلاد عوضا عن صدام وعشيرته...!!
المظاهر المسلحة غير الرسمية منتشرة بشكل مخيف في المدينة رغم انتشار رجال الشرطة بشكل كثيف وبأعداد هائلة منهم وبسياراتهم الحديثة في مختلف أنحاء المدينة وضواحيها... لكن عمليات الخطف والاغتيال مستمرة لغاية هذه اللحظة، صحيح أنها بمعدلات أقل من السابق بكثير لكنها لم تختف نهائيا من حياة المدينة.. لا زال منظر رجال مقنعين مسلحين وبملابس مدنية وبسيارات لا تحمل أية لوحات تسجيل تجوب المدينة وتمر على الحواجز الأمنية التي تقيمها الشرطة الرسمية لكنها لا تستطيع أن توقفهم أو أن تعترضهم أو تفتش سياراتهم عندما يقولون فقط بدون أن يبرزوا هويات أو باجات بأنهم من المجلس الأعلى.. أو من حركة سيد الشهداء أو من جيش المهدي... أو من ثار الله.. وهكذا فالبصرة مدينة آمنة...!!! على فكرة عدد كبير جدا من شرطة مدينة البصرة انتمى الى (مكتب السيد الشهيد الصدر) أو بشكل أدق (جيش المهدي) حفاظا على سلامتهم الشخصية بحسب تعبير بعضهم.. أو أنهم تلقوا تهديدات من ذلك (الجيش..) بتصفيتهم إن لم ينتموا...!! وقد ثارت ثائرة تلك الأحزاب الشيعية على قائد الشرطة السابق في البصرة عندما صرح لجريدة بريطانية بأن سلطته لا تمتد الى فقط 25 بالمائة من مجموع شرطة المدينة.. أما البقية فأنهم يأتمرون بأمر الأحزاب....!!!
في الوقت الحاضر تقريبا أكثر من 50 بالمائة من الشرطة المحلية وشرطة الحدود وشرطة حماية المنشآت تتبع جيش المهدي...!! بكل تأكيد أن هناك من يقول:ـ هذا قول مبالغ فيه.. ولكننا نقول لهؤلاء:ـ تعالوا وشاهدوا بأنفسكم عدد المسلحين من أفراد الشرطة وغيرهم من المدنيين ممن يقطعون (شارع دينار) الرئيسي في المدينة، والشارع المتفرع عنه قرب مبنى (اللجنة الأولمبية سابقا مكتب السيد الشهيد الصدر حاليا) المؤدي الى محلة (الطويسة) وما تبقى من ساحة (الاحتفالات الكبرى) التي شرفها السيد محمد باقر الحكيم قبل رحيله الى العالم الآخر عند دخوله العراق أول مرة... وذلك يوم الجمعة.. أية جمعة لحماية عدد غير كبير من المصلين يوم الجمعة من جماعة التيار الصدري...!!
تلك الساحة الواسعة جدا التي يشغلها (مكتب السيد الشهيد الصدر) للصلاة يوم الجمعة.. والتي تبلغ مساحتها بحدود ثلاث دونمات وفي مركز المدينة على شارع دينار وهي ملك لبلدية البصرة... من يا ترى يستطيع أن يبني عليها أي مشروع اقتصادي أو استثماري في الوقت الحاضر...؟ ليس هذه الساحة فقط.. بل هناك بهو الإدارة الحلية بمسرحه الواسع الذي أحتوى جميع نشاطات المدينة الفنية والثقافية في السنوات السابقة، فقد وضع المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق فرع البصرة يده عليه.. وهناك أقوال بأن ملكيته العقارية تحولت الى منظمة بدر.. مقابل البهو تحديدا بناية (مديرية الوسائل التعليمية) سابقا والتي تعود لمديرية تربية البصرة والتي اسمها الآن (مديرية الشؤون الفنية) جزء من بنايتها مقتطع يسكنه الشيخ أحمد المالكي بصفة حواسم...!! ولا من يسأله عن ذلك السكن غير الشرعي.. السيد مدير التربية الحالي يخشاه.. لأن المالكي من جماعة الفضلاء.. وقد شغل منصب مدير التربية بعد الاحتلال مباشرة وأطيح به فيما بعد بشكل رسمي.. ليس بعيدا عن تلك المباني مبنى مدرسة يعود أيضا لتربية محافظة البصرة كان يشغله معهد الفنون الجميلة.. حوسمه أيضا السيد الدكتور واثب العامود عضو مجلس المحافظة.. إذ جعل منه (منظمة الزهراء لإغاثة اليتامى) وجمع تبرعات كبيرة من داخل العراق وخارجه باسم تلك المنظمة، ثم حولها الى مدرسة ابتدائية خاصة....!!! قائمة المباني الحكومية المحتلة من قبل الأحزاب الإسلامية تطول وتعرض....!! هل نتكلم عن الدار التابعة لدائرة السكك العراقية في المعقل.. والتي تسكنها أحد عوائل منتسبي تلك الدائرة، إذ أخرجهم عنوة وزير النقل السابق سالف الذكر المالكي أيضا وأسكن عائلته فيها بعد أن رممها جيدا وبشكل مبالغ فيه من ميزانية المؤسسة العامة للموانئ العراقية...؟ لا... لن نتكلم عن ذلك.. فقد اعتقدنا أن طرد المذكور من التيار الصدري بسبب فساد إداري سابق عرف عنه فيما بعد أو بسبب اغتصابه تلك الدار.. لكن تبين أن ذلك القرار بعود الى علاقته (الوثيقة..) بقوات الاحتلال.. فهو يجتمع معهم دائما ويتقل لهم ما يدور بخلد التيار في تلك الاجتماعات....!!! أي جاسوس ألم يعلم ذلك التيار بأن ذلك الشخص كان يعمل مترجما مع تلك القوات وبالشهادة كان يسمى سلام مجندة...؟ لا أدري لماذا يدعوننا نعيد ونصقل في كلامنا...؟
هذه هي حقيقة الوضع في مدينة البصرة.. فمن يا ترى يدير الوضع الأمني فيها أو يحكمها ويبسط سلطته عليها...؟



#حسن_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسة حزب الفضيلة في مدينة البصرة...!!!


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسن الحمداني - في ضوء الأحداث الأخيرة في البصرة من يدير الوضع الأمني فيه...؟ا