أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هوزان محمود - هوزان محمود للحوار المتمدن... من الان فصاعدا لايمکن ان نفسح المجال للاسلاميين الذين يريدون من خلال فرضهم للشريعة الاسلامية اذلالنا و سلب حقوق المرآة وجعلها انسان من الدرجه‌ الثانية. : حاورها ...شاكر الناصري















المزيد.....

هوزان محمود للحوار المتمدن... من الان فصاعدا لايمکن ان نفسح المجال للاسلاميين الذين يريدون من خلال فرضهم للشريعة الاسلامية اذلالنا و سلب حقوق المرآة وجعلها انسان من الدرجه‌ الثانية. : حاورها ...شاكر الناصري


هوزان محمود

الحوار المتمدن-العدد: 1888 - 2007 / 4 / 17 - 11:27
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاورها ...شاكر الناصري
بعد طرح الدستور العراقي وكذلك دستور أقليم كردستان الذي يعتبر وبحق دستور دولة أسلامية ، فأن الكثير من الاصوات قد أرتفعت تطالب بدستور آخر لايبنى على أساس ديني ولايستند الى الشريعة الاسلامية كأحد مصادره الاساسية، بل أن المطالبة بدستور يقر بفصل الدين عن الدولة او دستور يعرف الدولة العراقية كدولة علمانية، أصبحت نقطة تقاطع وخلاف كبير وواسع بين قوى الاسلام السياسي بمختلف تلاوينها والمدعومة من المرجعيات الدينية المختلفة او بالفتاوى من جهة وبين من يطالبون بمنع الدين والمؤسسات الدينية من التدخل في مختلف شؤون الحياة الانسانية أو محاولة تأطير حياة الانسان وقولبتها وفقا لمعايير وقيم دينية أي كان شكلها من جهة أخرى.

هوزان محمود ،ناشطة نسوية من كردستان العراق وواحدة من الاشخاص الذين رفضوا وبشكل قاطع فرض أي دستور يفرض على الانسان هوية دينية ما تحت ستار أن أكثرية سكان المجتمع من المسلمين. مساعيها لاجل تغيير الدستور الاسلامي جعلها هدف لتهديدات التيارات الاسلامية المتطرفة. في الاونة الاخيرة أطلقت وبمشاركة عدد من الناشطين السياسيين او من منظمات المجتمع المدني حملة لتغيير البند السابع من دستور اقليم كردستان العراق الذي يقر فرض الشريعة الاسلامية على سكان الاقليم. الاصداء الايجابية للحملة التي تقودها هوزان محمود دفعنا لمحاورتها في مسعى للتعريف بهذه الحملة ولمعرفة النتائج التي حققتها حتى الان.

شاكر الناصري... بعد اعلان حملتكم الهادفة الى الغاء البند السابع من دستور كردستان الذي يصر على الهوية الاسلامية لأغلبية السكان وأعتباره للشريعة الاسلامية أحدى المصادر الاساسية للتشريع ، أعتبرتكم قوى وتيارات الاسلام السياسي في الاقليم المذكور أنكم تقفون ضد خيارات الاكثرية المسلمة وأنكم تريدون فرض علمانية لاتمتلك ارضية واقعية في كردستان..مالذي دفعكم للمطالبة بالغاء البند السابع من دستور الاقليم وكيف ترون الاتهامات الموجهة لكم من الاسلاميين.؟

هوزان محمود: الغرض من حملتنا هو فصل الدين عن الدولة، و الغاء البند السابع من الدستور المقترح لکردستان. يشير البند السابع بآن اکثرية اهالي کردسان مسلمين و يجب اعتبار الشريعة الاسلامية احدی مصادر الدستور.
من وجهة نظری هذا فرض للهوية الاسلامية علی اهالي کردستان و الغاء حقوق المذاهب الدينية الاخری فی کردستان. مثل الايزيدية، الکاکائية، المسيحية، وايضا سلب لحقوق الذين لايؤمنون بأي دين. العلمانية تمتلك أرضية ملائمة فی کردستان بشکل جيد. هذه‌ الارضية يمكن أن نتلمسها من خلال العلاقات الاجتماعية و من خلال الحياة اليومية للناس، واکثرية الناس يبتعدون عن التوجهات الدينية. و اکثر المسلمين في كردستان ينظرون للاسلام کمسالة شخصية أو انه أرث وجد منذ القدم. لکن الاحزاب الاسلامية تحاول بالقوة أن تفرض الهوية الاسلامية علی الناس و استغلال الاوضاع الغير طبيعية فی کردستان، من اجل ان تملي اجندتها الرجعية ضد الانسان.
نحن فی هذه‌ الحملة نطالب بالغاء البند السابع و نريد دستورأ علمانيأً. من الان فضاعدا لايمکن ان نفسح المجال للاسلاميين الذين يريدون عن طريق الشريعة الاسلامية اذلالنا و سلب حقوق المرآة وجعلها انسان من الدرجه‌ الثانية. ولهذا نحن مجموعة من العلمانين اعلنا هذه‌ الحملة. نحن نعتقد ان اهالي کردستان مدنيين و تقدميين و لايمکن ان يقبلوا ان يتحکم بمصيرهم الملالي واصحاب العمائم من خلال الادعاء بان اکثرية اهالي کردستان مسلميين.
عندما يدعون بان اکثر الناس يحملون الهوية الاسلامية، فهذه‌ الهوية لم تاتي نتيجة الاختيار الشخصي للأفراد ، لان الانسان عندما يولد تفرض عليه‌ الهوية الاسلامية فی أوراقه الثبوتية كالجنسية و جواز السفر و في کل الاشياء الاخری بدون ان يدرك ذلك. انا ايضا عندما کنت فی کردستان کانت هويتي اسلامية، لکن هل کنت مؤمنة بالاسلام؟ کلا، منذ سن الشباب کان اختياري أن أكون( اتاتيست- عدم الايمان)، العلمانية کانت تنعکس فی حياتي من خلال العلاقات و من خلال الحياة اليومية وكنت أتحسسها في علاقات الاخرين وحياتهم اليومية أيضاً.

شاكر الناصري...تقولون ان حملتكم تحقق أصداء جيدة على الصعيد السياسي والاجتماعي والاعلامي . هل تحقق هذا النجاح جاء نتيجة لان حملتكم خارجة عن نطاق تأثيرات حزب معين أم لانها تنطلق من حاجة ورغبة أجتماعية واسعة بالوقوف ضد فرض سلطة الشريعة والدين على حياة البشر هذا اولا وثانيا من يقف معكم في هذه الحملة أويدعمها على صعيد القوى السياسية في كردستان..؟

هوزان محمود: الجميل فی هذه‌ الحملة هو أن الاشخاص الذين قاموا باعلان هذه‌ الحملة ينتمون الی اتجاهات سياسية و لمنظمات مختلفة و بعض منهم لاينتمی الی ای حزب سياسي ولايخضع لأي أطار تنظيمي، لکننا نعمل جميعا من اجل قضية واضحة وهی الغاء البند السابع من الدستور.
استطيع القول بان کل حملة تتفاعل مع مسالة مهمه‌ فی المجتمع لابد وأن يکون لها صدی واسع. حملتنا عملت و تعمل لتحويل مسالة مهمة فی المجتمع لقضية ساخنة و ملحة للناس وللسلطة ايضا، هذه‌ القضية هی فصل الدين عن الدولة و هذا المطلب هو من اماني و مطالب الکثير من الاطراف و الفئات. لکن حتی الان لم تکن هناک حملة واسعة من اجل العلمانية فی کردستان بمستوى حملتنا ، بشکلها و بصراحتها و بمساحتها العالمية . ولهذا منذ البداية کسبت هذه‌ الحملة انظار کل الاحزاب و التکتلات السياسية و کل من يمتلك الجرأة فی کردستان و العالم، وللسبب نفسه‌ حصلنا علی الدعم المتواصل من اجل النجاح.
الاحزاب التی تم مفاتحتها فی کردستان لحد الان و ردوا علينا ايجابيا، هم الحزب الشيوعی الکردستانی، حزب کادحی کردستان، اتحاد الشيوعيين، حزب الحل الديمقراطی الکردستانی
و منظمات النساء و المجتمع المدني، (تقريبا اکثر من 10 اعضاء وقفوا بجانبنا)، و اکثر من 150 من الکتاب والشعراء و الفنانين المعروفين فی کردستان. هذا و يجب الاشاره‌ الی وقوف عدد من أعضاء البرلمان الکردستانی معنا، يدعمون هذه‌ الحملة و يريدون فصل الدين عن الدولة.


شاكر الناصري...قبل أيام نشر تقرير صادر عن وزارة حقوق الانسان في كردستان يؤكد موت 533 أمرأة ما بين قتل وأنتحار خلال عام 2006 فقط ، كيف تقيمين أوضاع النساء في كردستان، الحريات والحقوق الفردية والمدنية، تأثير الدين والاعراف الاجتماعية ....الخ. في الوقت الذي يردد الساسة وأعلام الاحزاب الحاكمة هناك أدعاءاتهم حول الحرية وحقوق الانسان .؟

هوزان محمود: فی الحقيقة، اليوم و فی کل المجتمعات الرجولية ( الذکورية) و الرآسمالية هناك ظلم واضطهاد للمرآة و هي ظاهرة معروفة. في کردستان کمجتمع رجولي، فان القوانين لا تعمل ولاتفعل بشکل جدی من اجل حماية المرآة من الاظطهاد. قتل النساء لأسباب متخلفة وبشعة أو أن تقوم المرأة بحرق نفسها ظواهرموجوده‌ ومؤلمة بشكل كبير. و بشکل عام استطيع القول أن المرآة فی کردستان ليست حرة.
على الرغم من ان للنساء تواجد فی کل مرافق الحياة و کل مواقع العمل وباشکال مختلفة، لکن لم يعمل هذا التواجد المميز للنساء علی تحقيق استقلالية ما المرآة ، لحد الان المرآة محرومة‌ من حقوقها الفردية والمدنية. السبب يعود الى الحکومة الکردية التي تستند الی دستور رجعي و وجهة نظرها لحقوق المرآة نابعة من توجهات السلطة الذكورية و الاسلامية. ولهذا المرآة فی کردستان خاضعة لعبودية الثقافة الرجولية و العادات والتقاليد الرجعية من جانب، و من جانب اخر الدساتير الرجعية، لحد الان لدينا حکومة المليشيات فی کردستان و من الطبيعي أن تسلب حقوق النساء. كذلك فأن حقوق المرآة لم يتم الاعتراف بها بشکل رسمي.

شاكر الناصري... النجاح الذي تحققه حملتكم لاجل تغيير والغاء البند السابع على صعيد كردستان الا يدفعكم لتوسيع حملتكم لتكون شاملة على صعيد العراق وهل من تعاون وعمل مشترك مع منظمات نسوية وحقوقية ومدنية او سياسية في هذا المجال..؟.

هوزان محمود: أن اي مکسب للمرآة فی ای بقعة من العالم، انا اعتبره مکسب لکل النساء فی العراق و کردستان. ولهذا لو نجحنا فی تغيير البند المذکور، حتما سيکون له‌ تاثير علی الدستور العراقي و علی عمل ونشاط کل المنظمات النسوية في عموم العراق، يکون حافزا لهن من اجل المطالبة بفصل الدين عن الدولة. انا بصفتی ممثلة منظمة حرية المرآه‌ فی الخارج، عملنا بشکل جدی فی لندن من خلال الاتصالات لاجل الغاء البند 41. وجعلنا من 8 مارس-آذار يوم المرآة العالمی مع کافة المنظمات النسوية العراقية منبرا من اجل الغاء البند المذكور.
و نعمل بجدية اکثر و نناضل من اجل حرية المرآه‌ ليس فقط فی کردستان و العراق وانما فی الشرق الاوسط الذي تضطهد فيه ملايين النساء و اصبحن ضحايا الدساتير و الحکومات و الاسلام السياسي. و هذه‌ ضرورة ملحة تتطلب منا العمل جميعا فی ای مکان من العالم بدون ان تعرقل مهامنا اللغة، الحدود، الدين، وهذه‌ العوامل لا تکون سببا من اجل الانقطاع فی سبيل حقوقنا و تغيير حياتنا نحو الافضل.
وللاسباب التی ذکرتها استغل هذه‌ الفرصة لاوجه ندائي الى جميع المنظمات النسوية والشخصيات في کل دول الشرق الاوسط للانضمام الی هذه‌ الحملة و نتعاون معا من اجل الغاء کل انواع الاضطهاد الذي تتعرض له المرآة.

شاكر الناصري... شخصيا عشت في كردستان لمدة خمس سنوات وازيد وتلمست عن قرب النفوذ الواسع لقوى الاسلام السياسي سياسيا وأجتماعيا وأمكانياتهم على التاثير على قطاعات واسعة من السكان وشاركوا في حكومة كلا الحزبين في اربيل والسليمانية ودفعوا بالكثير من رموز الحركة القومية الكردية لاعلان اسلامية المجتمع الذي يحكمونه..مالذي تغير الان حتى تقوم الاحزاب المذكورة بمساندة حملتكم كما جاء في تصريح لاحدى ناشطاتكم ..؟.

هوزان محمود: هذا صحيح، ان الاحزاب القومية الکردية خاضعة للاسلام السياسي وهذا سبب تزايد نفوذ الاسلاميين و تقوم الاحزاب الکردية الموجودة فی السلطة بتقديم الامکانيات و باعطائهم الفرصة الکاملة للنشاط و ترويج افکارهم المتعفنه‌ من خلال الجوامع و المؤسسات الاسلامية.
فی الحقيقة المساحة الواسعة التی وفرتها الاحزاب الکردية للحرکات الاسلامية فی کردستان، لم توفرها لليسار، اليسار والعلمانيين فی کردستان لم يحصلوا علی الدعم الکافي من اجل توسيع نشاطاتهم بوجه الاسلام السياسي. على الرغم من ان الاحزاب الکردية تعتبر نفسها احزاب علمانية، لکن لم تجرأ على الوقوف بوجه‌ الاسلام السياسی، لکن هناک حقيقة لابد من قولها، وهي أن داخل الاحزاب الکردية يوجد جمع غفير من الکوادر ومن البرلمانيين يعتبرون انفسهم علمانيين و رحبوا بهذه‌ الحملة و يساندوننا. انا شخصيا ارحب بکل الذين يريدون الغاء البند السابع من دستور الاقليم وکل الذين يتمنون العيش في مجتمع علمانی، ليس فقط الاشخاص وانما التکتلات الموجودة داخل المجتمع الکردستاني ايضا.
سوزان شهاب التی هی عضوة في الپرلمان تعمل معنا فی هذه‌ الحملة و تحاول بکل جهد استقطاب الاعضاء الآخرين داخل البرلمان لمساندة هذه الحملة.


شاكر الناصري... الا تعتقدين بأن الاحزاب الحاكمة في كردستان ستتخذ من الدين والبند السابع من الدستور وسيلة لاسترضاء تيارات الاسلام السياسي والابتعاد عن التشنجات والصراعات السياسية وبالتالي يتم الالتفاف على جهودكم الرامية لالغاء البند المذكور..؟.

هوزان محمود:نحن نعرف بان دستور کردستان هو نموذج مصغر لدستور العراق، و دستور العراق دستور اسلامي و يستند الی التوجهات القومية و الدينية والطائفية للقوى التي كتبته وفرضته ونفس من كتبوا دستور الاقليم ساهموا أيضا في كتابة الدستور العراقي. لذلك فأن دستور کردستان يحمل الطابع الاسلامي ايضا. لکن بالنسبة لنا ومن خلال اعلاننا هذه‌ الحملة فأننا نسعى الى علمنة الدستور و منع اسلمة المجتمع الکردستاني بالقوة. و نحاول بجد الوقوف امام ای محاولة من اجل فرض هذا البند علی اهالی کردستان. معلوم حتما بان الاحزاب الکردية تريد ان تدفع أماني وتطلعات اکثر من 5 ملايين انسان فی کردستان ضريبة لمساوماتها مع تيارات الاسلام السياسي. ليس من الضروری بان يخضع الناس لدستور القران و تنظم حياتهم و امنياتهم وفقا للشريعة الاسلامية. هذا البند مساومة من قبل السلطة مع الاسلام السياسي، نحن لم نقبل بهذا و نکافح من اجل الغاء هذا البند و تغيير مجمل الدستور الى دستور علمانی.
عندما يقوم الانسان بعمل او نضال معين، حتما هناک احتمال للنجاح او الفشل، لکن المهم نحن قمنا بعمل تاريخی ويتوجب علينا ان نحمل ڕاية العلمانية فی هذه‌ المرحلة بالذات و نطالب الاشخاص والتجمعات التحررية او الداعية للعلمانية ان یيظموا الی حملتنا وأن لا نعطی المجال لفئة رجعية لان تتحکم بمصيرنا و ان تقوم بتنظيم حياتنا حسب الافکار و النصوص الدينية ولکی يجعلوا من المجتمع الکردستانی مجتمعا اسلاميا.



***************************
يجب فصل الدين عن الدولة - الحملة العالمية ضد البند السابع المقترح لدستور اقليم کردستان العراق

لمساندة هذه‌ الحملة نرجو ان تضغط علی العنوان التالي لتسجيل اسمک:

http://www.petitiononline.com/15122006/petition.html





#هوزان_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب فصل الدين عن الدولة - الحملة العالمية ضد البند السابع ال ...
- مع خصخصة الاديان - انه ليس حق الاختيار
- الى: السلطات الكردية - يجب معاقبة قتلة النساء لا اطلاق سراحه ...
- يجب ان يرفض العراق دستورا يستعبد النساء


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - هوزان محمود - هوزان محمود للحوار المتمدن... من الان فصاعدا لايمکن ان نفسح المجال للاسلاميين الذين يريدون من خلال فرضهم للشريعة الاسلامية اذلالنا و سلب حقوق المرآة وجعلها انسان من الدرجه‌ الثانية. : حاورها ...شاكر الناصري