أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - طلال شاكر - التاسع من نيسان 2003 تاًملات في اطلالة تاريخ















المزيد.....

التاسع من نيسان 2003 تاًملات في اطلالة تاريخ


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 1885 - 2007 / 4 / 14 - 12:21
المحور: ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟
    


حدث لايدانيه نظير، بقوته ودلالته، وعصفه، حين سقط أبشع نظام استبدادي عرفه العصر الحديث نظام جثم على صدور العراقيين طويلا، بمعاناته وقهره وعقوده، كان تغييرا مذهلاً أيقظ سبات التاريخ العراقي فقلب ماكان سائداً في الفكر والثقافة والآليات فبدل المفاهيم وخلط الأوراق، كل الأوراق وغير معادلات سياسية مستحكمة، كان في كل التجليات حدثاً خلافيا ًبين مؤيد ورافض له ليس في العراق بل في العالم.... بيد أن هذا الانقلاب الكبير لم تتوازى نتائجه مع أهدافه وقيمة انبثاقه النوعي ، فالنتائج على الأرض كانت متفاوتة في حجمها وتأثيرها رتيبة بإيقاعها، فالإحساس بالنصر ووقعه بدأ يفقد إلهامه وحل اليأس والصدمة في مفاصل كثيرة محل بريق الأمل الذي سطع فوق رؤوس غالبية العراقيين، وغدت الحدود الفاصلة بين العهد الجديد والقديم غير مرئية وحتى متداخلة، وغدا الحديث عن ايجابيات ماضي كالح متداولة بين من عصف بهم اليأس ووضعهم في دائرة الاختناق والانكفاء مسموعاً ومتواتراً، وغدت وسائل الإقناع غير جذابة لمزايا عصر ديمقراطي واعد ،بالنسبة لمواطن لم يرحمه احد و هو يكابد مشقة البقاء في قيمتها الأعم، في ظل تحديات الاستئصال والرعب والإنهاك الروحي الذي لم يتوقف منذ أربع سنوات عجاف رافقها فساد إداري وفساد ضمائر بين نخب سياسية حاكمة. من المؤسف القول أن، العراقيين عجزوا عن تحويل سقوط الدكتاتورية الى نصر وانجاز تاريخي عراقي حين وضعوا خلف ظهورهم وطنهم العراق، حينما طغت بينهم مفاهيم الطائفة والاثنية في غلوها وانعزاليتها على مفهوم الشراكة والإخوة الوطنية ، التي لم يبق من رمزية هذه الشراكة سوى علم هرم مشكوك باحترامه وتأثيره وهو يرفرف يائساً متثاقلاً ينتظر إحالته الى التقاعد، بعد أن حلت محله الرايات الطائفية والاثنية...،في هذه الفترة وهذا المخاض من الصعب أن تخرج بانطباع موحد عن أسباب هذا الانحطاط والتردي، حتى بين الذين حسبوا تخليصهم من عبودية الاستبداد تحريراً وبخاصة النخب الشيعة الحاكمة التي خضعت لعقد متشابكة من الأجندات، وتضارب المصالح بعضها خارجي كما هو في التدخل الإيراني الفظ والمخرب، وأخرى في التنافس على النفوذ في قيادة أتباع ال البيت والاستئثار بالسلطة والهيمنة وقمع الآخرين وبناء المليشيات الإرهابية والفشل في إدارة مؤسسات دولة بمعايير مدنية في ملامحها الأولية كما هو جاري ، في هذه الحالة من العسير تبرئة السياسيين المتنفذين من المسؤولية، فالكل ساهم في تهميش قيمة الظفر والتحرير الذي ناله العراقيون، فالمتطرفون من السنة واللاعقلانيين منهم، أفزعهم التغيير الجديد وأبعدهم عن الدراية والحكمة في تقدير الأمور وتلاشت جهودهم في صراع عبثي اسقط الأوليات السياسية الحاسمة كبناء دولة وطنية مدنية متوازنة في ظل شراكة وطنية عادلة ، ودستور وطني أكثر ملموسية ووضوحاً في بنوده ومقاصده، وغطسوا،تحت عناوين طائفية ومسلك سياسي جامد متطرف عنيف أدماهم وأدمى إخوتهم وزاد في تخريب وطناً مخرباً ، ولم يقدموا برنامجاً وطنياً جامعاً، وظهروا كمعارضين يحملون راية طائفية ويرطنون بلسان وطني ملتبس ولم يفكوا ارتباطهم بمرحلة سيئة ومشينة كمرحلة صدام، واستقدموا إرهاب القاعدة واحتضنوا الفئات التكفيرية الإرهابية التي فتكت بالناس وأمنهم ورزقهم، لم يكونوا واقعيين ولم يتحلوا بالمسؤولية،في مواجهة الواقع الجديد وفهموا المنطق السياسي الواقعي متأخرين، ويبدو أن مبادرات نحو أساليب أكثر واقعية وعملية بدأت تنضج ببطء كما هو حاصل في الانبار والتي تحتاج الى تطوير سياسي وفهم وطني لها ، رغم الوجود النوعي لكتل سياسية كبيرة تتحدث باسم السنة تشارك في الحكومة وتملاُ مقاعد البرلمان في توافق يفتقد الى الثقة في الشراكة وحس المواطنة المشترك في تحمل المسؤولية.


لم أشأ الدخول في تفصيلات مكررة ومعروفة، لكنني نويت الحديث عن قيمة التغيير في نطاق المنطق والتفكير العقلاني في بعده المفترض نأياً عن الرواية الرسمية المناكفة، أوالمناوئة لإطراف تعارض وتقاوم نتائج هذا التغيير والقوى التي تعتبر التاسع من نيسان سقوطا واحتلالا للعراق.. منمن ادمن على ازدواجية المعايير في استهداف مضلل، غرضه التملص من أخلاقية الجواب العادل ليجاري وعياً متدنياً لإغراض تتوافق وخطابه المهادن، حين يعتبر نهاية النظام الدكتاتوري، نصراً مابعده نصر ويشتم صانع النصر ... ( يثني على الخير ويشتم فاعله). لايستطع أي مكابر ودعي أن ينكر دور أمريكا الحاسم في إسقاط النظام الديكتاتوري بقوة جيشها ومالها ونفوذها وتحرير العراقيين من عبودية صدام وبعثه، عندما قدمت السلطة على من طبق من ذهب للأحزاب الشيعية وغيرها بل وبكل تجرد وصراحة يمكن القول هي التي صنعت التاريخ الجديد للعراقيين في 9 نيسان، فهل كان ..مثلاً أن يتسنى للتيار الصدري أن يغير اسم مدينة صدام ذات الأربعة ملايين نسمة( مدينة الثورة التي بناها الشهيد عبد الكريم قاسم) الى مدينة الصدر والتحكم بمصيرها لولا سقوط النظام بيد الجيش الأمريكي الذي يطالبون برحيله كمحتل وهل كانت تتاح لهم فرصة العمل كنواب في البرلمان ووزراء في الحكومة لولا...... وهل كان باستطاعة فيلق بدر ان يحرر شبراً من الأرض العراقية .... وهل كان بإمكانهم الدخول الى العراق بأسلحتهم لولا المحتل الأمريكي, وهل كانت الحكومة التي يقودها الشيعة أن تصمد ساعة واحدة .. وهل كان بإمكان الشيعة أن يمارسوا شعائر عاشوراء بهذا الزخم دون يقظة الأمريكان وهل كان بمقدور الحكومة أن تقاوم الإرهابيين والصمود بوجههم دون المساعدة الفعالة والحاسمة من الجيش الأمريكي..وحتى البعض من السنة ممن حكمهم صدام بالسجن اوالاعدام صاروا نواباً ووزراء وشخصيات سياسية وهذه الأحزاب المختلفة أتيحت لها الفرصة كي تحكم و وتساهم في تقرير مصير العراق لولا التاسع من نيسان وصانعه من يعرف مقتدى الصدر من يعرف حارث الضاري أو المشهداني أو عدنان الدليمي أو الجعفري اوحزب الفضيلة من يعرفهم أو يسمع بهم أبان الكفاح ضد الدكتاتورية ناهيك عن ماناله الأكراد من مكاسب فاقت حقوقهم بدرجات...! لننظر للأمر خارج نطاق النفاق المشين الذي يمارسه سياسيون فاسدون أولئك الذين يتفاخرون بنصر لم يصنعوه بل تلاقفوه جاهزاً وهم في المنافي أو هم كانوا رهناً لسطوة الديكتاتورية داخل البلد، استثمروه وسخروا نتائجه لخدمة أغراضهم بقوة المحتل الذي أهداهم نصراً مبيناً، قد يقول قائل أن للأمريكان مصالح في هذا التغيير، وإنهم يتحملون جزءا من تداعيات التدهور والفساد والانفلات والأخطاء والخطايا كل ذلك صحيح وعادل، ولكن الصحيح أن لانر الأمور بعين واحدة ونأخذ مايروق لنا ونترك مالا نرغبه ونريده حتى لوكان صحيحاً وعادلاً، كما تفعل النخب السياسية العراقية، أن الكثير من الأحزاب السياسية تريد خروج الأمريكان ليس حباً بالوطن وعشقاً للسيادة والتحرر، بل وجود الأمريكان يقف معرقلاً لمشاريعهم في الاستحواذ على مقدرات البلد، خذ مثالاً التيار الصدري فهذا التيار لو توفرت له الظروف لأباد الأحزاب الشيعية وقضى على المرجعية التي كان يسميها الحوزة الصامتة وهو يعني الساكت عن الحق شيطان اخرس،ولحولوا العراق الى إمارة طالبانية براية شيعية متطرفة متعصبة، بالطبع مثل هذه الكيانات لاتريد من يقف بوجه أهدافها، وهي تلجأ الى خلط الأوراق، وتتوارى خلف كلام حق يراد به باطل. في زمن الديكتاتورية كان الأمل بعيد المنال وإمكانية التغيير الداخلي معدومة،ولم تكن هنالك خيارات مفتوحة لننتقي مايناسبنا، ففرطنا بها، كنا في الواقع عاجزين عن تغييراساليب النظام في الحدود الدنيا ،كمطاليب،اواستجابات سياسية محدودة، لم يكن النظام مستعداً على تقديمها حتى على سبيل المناورة رغم النداءات المتكررة من قوى مختلفة . كان حلم التغيير عصياً وإمكانية خروج العراق من مأزقه وأزمته بتغيير داخلي مستبعداً كلياً ومن يدعي غير ذلك فهو مرائي وكاذب،من هنا كان القبول بتولي أمريكا هذه المهمة الكبيرة واقعياً، من قبل قوى سياسية عراقية تفاوضت وتحالفت مع أمريكا وأخرى شاركت في العمل السياسي بعد سقوط النظام رغم الوجود الأمريكي وسيطرته، واستثمرته بشكل فعال من منطلق وطني صادق كما فعل الحزب الشيوعي العراقي،إذن كان خيار الاستعانة بأمريكا لإسقاط النظام، واقعياً وعملياً، لقوى وشعب حقاً كان ينشد إسقاط النظام الدكتاتوري واستبداله بنظام ديمقراطي تعددي وهذا ماحدث. بكل المعايير لم يكن إسقاط نظام صدام بالطريقة التي جرت كتوقيت واليات خاطئاً ولا يمكن الحكم على نجاح تجربة، من خلال عوامل وظروف صعبة ومعقدة أحاطت بها من كل الجوانب لم تمنحها فرصة إظهار محاسنها وايجابياتها، فالإرهاب والفساد الإداري والطغيان الطائفي والتطرف بشقيه الشيعي والسني والاحتراب الدموي بينهما، وبقايا النظام ألبعثي ألصدامي الذين راهنوا على إجهاض التجربة وهزيمتها من خلال سياسة الأرض المحروقة التي طبقوها إضافة الى تدخل إيراني سوري مدمر ناهيك عن القيادة غير الحكيمة للنخب الشيعية الحاكمة والتي رافقها منهج سياسي أمريكي خاطئ، كل هذه العوامل والأسباب وضعا التجربة الجديدة، في نفق مظلم وجعل أسباب المناوئين لها تبدو موضوعية. لكن
من الإنصاف القول أن ما يجري من تصفية على الهوية وتهجير الناس والسرقات والفساد الإداري وتهاوي قيم المواطنة وضعف النزعة الإنسانية، والانغلاق الاجتماعي،و انتشار ثقافة القسوة والترويع السياسي كظواهر متغلغلة في بنية المجتمع العراقي لايتحمل مسؤوليتها العهد الجديد وحده، فمثل هذه الظواهر المحتقنة كانت تبحث عن مجال لتتفجرفيه فوجدت فرصتها في التغيير الجديد ،لتنشر شظايا الموت والخراب والفساد في كل ثنايا المجتمع المخترق، لكنها تبقى بكل المقاييس الابن الحرام لأرث وامتدادات ثقافة صنعها استبداد الدولة القمعية الصدامية ، ويحق لي أتساءل. هل كانت ثقافة التهجير الطائفي في عهد صدام غريبة عن ثقافة المجتمع العراقي في تجسيداتها الحالية مثلاً لاحصراً! .كممارسة ظالمة وقاسية اتسمت بالنهب والاغتصاب ومصادرة البيوت وبيعها في المزادات لمواطنين عراقيين اصلاء بحجج واهية قبلتها شرائح اجتماعية ترويجاً وموافقة ! وهل كانت السرقات والسطو المسلح وقطع الطرق من قبل الخارجين على المجتمع العراقي غربية عندما نعرف أن هنالك 150 ألف لص وقاتل وقاطع طريق كانوا مسجونين أطلق سراحهم النظام قبل سقوطه بأسابيع،ناهيك عن فدائي صدام والأجهزة الخاصة للنظام وغيرها وغيرها، وكذلك ما وفرته الحملة الإيمانية التي أطلقها النظام زوراً وبهتاناً التي استغلتها قوى التخلف والتحجر الديني المتطرفة كفرصة ملائمة لبناء ذاتها ونشر أفكارها وخطابها التكفيري الذي يعصف بالعراقيين اليوم موتاً وتدميراً .... والخلاصة أن كل مايجري لايمكن تحميله لتجربة لم تمنح فرصة لإظهار إمكانياتها والتعبير عن ذاتها وسط كل هذه الإشكالات والعقد والالتباسات والتحديات مع ملاحظة كل ذلك ترافق مع بديل سياسي غير مؤهل لسد الفراغ الذي تركته دولة شمولية فاسدة لأسباب ذكرناها لايتسع المجال لسرد جلها واكتفي بماقدمته..... عندما تسقط في أعماق اليأس دائماً يلوح لك أملا يخرجك منه.... أما في زمن صدام ودكتاتوريته الوحشية كنا والأمل في قاع اليأس بلا رجاء يخرجنا !........... ناكر الجميل مثل فاعل الشر كلاهما صنيعة ضمير فاسد.......



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن العلوي ابن حقيقته
- سر الرجولة التي أثبتها صدام للشيخ أحمد زكي يماني
- صالح المطلك ينوح على صروح الدكتاتور.
- حين توارى رئيس جمهوريتنا الطالباني في منتجع دوكان
- حداد القذافي علىصدام نفاق المستبدين ونخوتهم الكاذبة
- عندما يجعل عبد الباري عطوان.... صدام مرفوع الرأس .
- تقرير بيكر هاملتون وعقدة الاستعلاء الامريكي
- . !بقاء القوات الامريكية في عراقنا ضمانة ومصلحة وطنية
- اربع عوائل تتحكم بمصير العراق- القسم الثاني والاخير...
- أربع عوائل تتحكم بمصير العراق-القسم الاول
- السيد مسعود البارزاني يحسم خيارات العراق بثلاثة فقط لاغير
- الطائفية مأزق العراق القاتل
- أي غريم نصالح؟
- في الزمن العراقي الردئ قادة التخلف يتحكمون؟
- أين الخلل في حكم الشيعة للعراق
- العراق يحترق وقادته مازالوا يتباحثون
- الأنتهازيون والمرتزقة قاعدة وسند لكل انحراف واستبداد
- غربة الخطاب السياسي العراقي ومرتكزاته المفقودة
- لتعد العمائم الى مساجدها
- الحكم بثلاثين سنة سجن فقط على كلمة متمردة


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - طلال شاكر - التاسع من نيسان 2003 تاًملات في اطلالة تاريخ