أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - إشكالية النقد في المسرح العربي















المزيد.....

إشكالية النقد في المسرح العربي


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1884 - 2007 / 4 / 13 - 11:54
المحور: الادب والفن
    


النقد : نشاط فكري يطمح في إيصال المنجز إلى احسن حالاته ، عن طريق التحليل والتقيم البناء . فالنقد لايعني الكشف عن العيوب وعن الجوانب السلبية فقط ، وانما هو فعالية فكرية هدفها الارتقاء بالظاهرة المسرحية من خلال المنجز الإبداعي . بل هو المعرفة الخالصة ، بل هو ابتكار معرفة جديدة . وكما يستحيل على النقد أن يوجد من دون إبداع يحركه ، كذلك يستحيل على الإبداع أن يوجد من دون نقد يحركه ويشاكسه ، ذلك لأن في النقد – كنتيجة - امتحان للإبداع الذي منه ينطلق السؤال التالي : وهو ، هل أن النقد " طبقة واحدة ولذلك سرعان ما يموت ؟ أم هو على العكس طبقات ؟ تموت طبقة فتولد أخرى ؟؟ "(1) . من البداهة أن تكون الإجابة : في أنه عملية متداخلة ، أو قل مبطنة تتكشف عنها حقائق تتحمل الكثير من التأويل في كل جزء من أجزاء منجزها الإبداعي . وهذا لا يمنع من أن يكون لكل منا رأيه الذي يختلف فيه عن الرأي الآخر الذي يحمل ذات الوزن المعرفي الذي يحمله الرائي الذي يتلقى النتائج - (المتفرج) .
أن التعددية في التأويل هذه تذكرنا بقول [ وول ديورانت ] في كتابه قصة الفلسفة (أن في الجمال آراء بقدر مافي العالم من رؤوس)(*) . وهي ذات المعادلة التي أطلقها أدونيس ، في أن في النقد طبقات ، وقناعات يتولد منها الرأي والرأي الآخر . الذي ينشأ منه رأي ثالث ورابع و أكثر بفعل التعددية الناقدة التي فينا و التي تحكمنا ، التي لا يحسمها إلا رأي الناقد المتخصص الذي قد يختلف عن كل الآراء ، بل وربما يتفق مع أجزاء من بعض الآراء التي نطلقها . وانطلاقا من ثقة الآخرين برأي النقد القادم من ذلك المتخصص ترانا نتنازل عن بعض آراءنا التي لا تخلو من أهمية ، لكنها لا تتجاوز التلقي الذي لايعني المساهمة في العملية الإبداعية القادمة من داخل المسرح . إلى هنا ويظل السؤال قائما : هل يمتلك مسرحنا الناقد الذي يجعلنا نتنازل عن آراءنا ؟ أو يدفعنا إلى تعديل قناعاتنا وفقا لآرائه النقدية المتقدة المكتشفة للعيوب والحسنات والتي أشرت لنا ما هو زائد بحصافة الحكيم العارف باللعبة تماما ، فنتفق على إزالتها من جسم العرض ؟ أم أننا لازلنا بانتظار ولادة الناقد الطموح التي يراها البعض مستعصية ؟ أنا شخصيا لا أستبعد قيام هكذا نقد بشرط أن يكون قادما إلى المهنة من منطقة المسرح حاملا معه همومه وأسراره كي لا يقع في فخ الانطباعية المستهجن في النقد عموما في الناقد كصفة بشكل خاص . بل تصل صفتها حد الشتيمة المستهجن حين يوصم بها الطارئين القادمين إلى النقد من خارج المسرح . المعتقدين خطأ في أن النقد من المهمات السهلة التي لا يتطلب العامل فيها اكثر من معلومات بسيطة تضاف إلى اطلاعاتهم على الملخصات المدرسية لبعض النصوص المسرحية التي اعتقدوا بأنها كافية لأن يكتبوا في المسرح . إذن هي ليست اكثر من مهنة البطر التي لا تحتاج إلى العلمية . بل إلى القليل من موهبة الذم والمدح . إن هذا ليس من مكانة الناقد ولا أهميته في شئ ، ولا هو من دوره في المسرح الذي لايقل شأنا عن أهمية دور الكاتب أو المخرج ، أو أي من العاملين المهمين في المسرح . فكما للممثل جمهوره فأن للناقد أيضا جمهوره ، الذي يثق به ويلتزم برأيه وقناعاته . انطلق من هذا التفكير في هذا المعنى ، فقط لكي اثبت أن للناقد مكانته التي لا يعوضها غيره ، وأنا هنا بصدد تصحيح الفهم الخاطئ – قدر الإمكان - لما تعارف عليه المسرحيون لدور الناقد في المسرح المنطلق من انه المدلل المتفضل الذي لا يعلى على رأيه رأي .
في البدء يجب على [النقد] أن يكون موضوعيا . فهو ليس فن إظهار العيوب والسلبيات لما نرى أو نسمع أو نقرأ . انه ذلك تحليل العرض من اجل التفكيك واعادة التركيب مضافا إليها النص . لكن العرض يبقى هو الحلقة الأهم لأنه ينطلق من الوصف الخارجي ، الخالي من التحليل والبعيد عن الأعماق التي لابد من تناولها وسبر أغوارها وما يدور في فلكها من أهميات ، التي تشكل بالتالي انطباعا يجب أن يرقى إلى كل الاهميات . ولكنه في الواقع لا يرقى إلى مستوى المنجز الإبداعي إلا نادرا . لأنه غالبا يظل حبيس المدح والذم الذي لا يتجاوزه . وبهذا يظل فعلا لا يرقى إلى صفة النقد وصفات الناقد الذي يستحق الاحترام .
إن التوجه بالنقد إلى من قام على توظيب العرض ، غير مبالين بالمبدع خالقه . يكونون كذلك غير آبهين بتقيم العرض الذي هو أهم و لا بتقويمه . متناسين بأن لغة النقد في المسرح إنما تكمن في دقة التحليل له : فالتحليل فيه يوصلنا إلى مكوناته وبالتالي إلى تركيبه ، وصولا إلى معانية التأويلية المتعددة التي تكون منها . " فالنقد في افضل حالاته عملية إبداع يحركها إبداع آخر "(2) والتي تحتم على الناقد أن يتوجه إليها بقراءة العرض البصري المنبثق من النص فكر التأليف ، بعيدا عن أحكام القيمة في إطلاق الجاهز من الآراء و المفردات : في أن يكون هذا العمل [ رديئاً] أو [جيداً] ، إن في هذه الأحكام انطباعات ، تدخل في مفهوم أحكام القيمة ، التي ستبعدنا حتما عن النقد العلمي الذي نطمح إليه . ونطمح في الوصول من خلاله إلى النقد الموازي الذي لا يقلل من أهمية العرض على حساب النص بل يرتقي بها . وبما أننا نعرف أن في كل نص قراءتين هما :
• الأولى/ في الذي يقال ضمن الحوار .
• والثانية/ في ما يدرج بين الأقواس من إرشادات المؤلف للمخرج ، وهي غالبا ما يغادرها المخرج ولا يلتزم بها .
إن مهمة المخرج تكمن في تأليف العرض وفي مقدار احتفاظه بالخصوصية التي تميزه عن غيره . وفي ما يجعله حر التعامل مع المتفرج الذي من خلاله يستطيع الخروج بقراءته الخاصة المختلفة عن القراءات الأخرى المكونة للعرض ، والتي نطلق عليها اصطلاحا [نص المتفرج] . ليصبح معها لدينا ثلاث نصوص أو قراءآت وهي : نص المؤلف - أو قراءته ، نص المخرج - أو قراءته ، نص المتفرج - أو قراءته .
فالنقد إذن هو : تفسير وتحليل ، وتعددية في تأويل الاستقبال وفي حرية الرأي والتلقي . يدركها الناقد بعد اطلاع و معرفة جيدة لمكونات العرض التي بعكسها سيتحول النقد من خطاب علمي إلى خطاب [مدرسي-إنشائي] هدفه الوعظ والمديح أوالذم غالبا . إن " النقد كالفكر ، أو هو فكر لا يتغذى ولا ينمو إلا بالتساؤل المستمر "(3) . انه يضع المنجز أمام تساؤلات مستمرة ، وأمام مشروعية لاعادة النظر من قبل المبدع بمنجزه . وخاطئ من يرى في مهمات النقد غير ذلك ، لأن النقد مشروط بثقافة الناقد وموقفه المنتمي إلى العمل . وكلاهما يولدان من رحم المسرح . فليس النقد مزاج شخصي ، أو مصلحة فردية يحدوها أمل ناقد في الشهرة أو في الانتشار السريع بين الناس . فالناقد الذي تنقصه المزايا التي ذكرناها ، والذي لا يمتلك موهبة استقبال شفرات العرض بمكوناته من : نص ، واخراج ، وتمثيل ، وأخرى ، يصعب عليه تقديم الفهم المتقدم في العمل الذي يتصدى لتقويمه . والذي سيكون هداية للمتلقي يعتمدها في الوصول إلى قراءته الخاصة ، التي تضاف للنص وتفاصيل العرض ، وبها ستكون رأيا أو قراءة أخرى غير التي أرادها المؤلف . لكن قراءة المخرج ستبقى الأولى في تسلسل الاهميات من بين القراءات المتعددة بما في ذلك قراءة المتفرج . فلقراءة المخرج معناها الذي يقول أنها : حصيلة الجهود طويلة الأمد التي كونت خبرته التطبيقية التي تضاهي حصيلة استقبال الناقد الذكي الذي ينطلق من التجريد في إطلاق الرأي إلى التحديد فيه . فما بالك بالناقد الذي يسلك طريق النقد الكاشف للعيوب والسلبيات ، الذي يقترب في قراءته من قراءة المتفرج مع شئ من الإضافة البسيطة غير المحسوسة .
يعاني المسرح العربي والعراقي بشكل خاص ، من غياب الناقد الموضوعي البعيد عن وجهات النظر الانطباعية والجاهزة أحيانا في اعتمادها على رأي الآخر والتي تسبق المشاهدة في أحايين كثيرة . إن للناقد طريقه السالكة في الدخول إلى العرض بذكاء ، ذلك الدخول الذي لا يتكئ فيه على رأي الآخرين . فهو وحده من يمتلك زمام المبادرة في إسناد العرض أو عدم إسناده . لأن مهمته كما يصفها برتولد بريخت : هي التي تستدرج الجمهور إلى المسرح .فهو يمتلك حق النصح والإرشاد بمشاهدة العرض أو عدم مشاهدته ، أما النتائج التي تأتي أحيانا عكس المطلوب فستضيع ثقة المشاهد بالنقد وبالمسرح . بل هناك من يذهب أبعد من هذا حين يضعون اهتمام المخرج بجمهوره بنفس موقع اهتمام الناقد بجمهوره . في معرفة الجمهور ومعرفة اهتماماتهم وأذواقهم .
إن من أولى مهمات الناقد تكمن في حرصه على متابعته للعمل المسرحي منذ اختيار النص وقراءته من قبل الممثلين وبقية العاملين في المسرح وحتى خروج آخر المتفرجين من صالة العرض ، وهو ما يلزمه بامتلاك حق القول في العرض الذي يكتب له نقدا ، وعليه يجب أن يقول فيه رأيا لابد أن يختلف عن الآراء الأخرى إن لم تكن اكثر أهمية منها جميعا . " إن الناقد قد يعلم المبدع ربما دون وعي منه ، الكثير من صنعته وقد ينبه المتلقي إلى ما ينبغي أن ينتبه إليه "(4) يمكن أن يكون قياسه بمقياس الآراء الكبيرة في العرض : مثل رأي المؤلف والمخرج وبقية العاملين . لأنه رأي عن قرب ، بل قل من داخل المسرحية ، لا رأيا انطباعيا جاهزا تكون من مشاهدة واحدة ولاول يوم من أيام العرض الذي غالبا ما يكون عاجا بالأخطاء . هذا الذي يتبعه النقاد في كتابتهم عن العروض المسرحية وهومايستهجنه المسرحيون ويجعلهم موقنين من أن النقد يشكل الحلقة الأسهل في عمل المسرح .
كل ما تقدم من اهميات في من يتولى مهمة النقد في المسرح . لكنه لا يمنع من وجود الناقد الذكي الذي نريد والذي استكمل عدته . فليس من كتب انطباعات مزاجية يرفضها منطق العلم يطلق عليه في المسرح نقدا . فهو ليس بالمتابعات الصحفية اليومية ، ولا هو التوثيق المسرحي ، رغم أهمية الاثنين في الحياة الثقافية لكنهما لا يدخلان في النقد المسرحي . أن النقد من يعني بإعادة الصياغة للعمل الفني ، هو يعني هداية المخرج إلى ما فات العرض من قيم جمالية ومن اكتمال موهبة وإيصال معنى راق ، لم يتمكن المخرج أن ينتبه إليها لانشغاله بخيوط العرض وتشعبات قنواته التي تصبو إلى التكامل . فلدى المخرج العديد من المخاوف التي يخشاها ومنها خوف الانزلاق بما هو استهلاكي يومي يبعده عن تحقيق الفعل الراقي في المسرح . بل خوفه من الانزلاق في المسرح التجاري الذي غزى مسرحنا العربي وبات هما يعاني منه كل المبدعين في المسرح . لقد اجمعوا فيه كونه لا يدخل ضمن اهتمامات النقد والمسرح ، حتى بلغت الشكوى منه اوجها حين شاع وأخذ الحيز الكبير من حجم الفعاليات المسرحية ، فلم يجد المبدعون عن ماذا يكتبون او يتحدثون . ولنا في شكوى الدكتور لويس عوض واحد من أهم نقاد العرب ، الذي قال عن اسباب غيابه عن ساحة النقد المسرحي :( ماذا أنقد ؟ للأسف أن ما يعرض حاليا لا علاقة له بفن المسرح ، لا من قريب ولا من بعيد )(‍5) . هذا أنموذج لكثيرين انقطعوا عن الكتابة للمسرح في التأليف أو النقد والذين صاروا يبحثون عن المنقذ الذي ينهض ثانية بالمسرح الذي نريد ليعود من خلاله النقد الذي نريد . وكما أسلفنا في بداية الحديث عن استحالة نقد من دون إبداع يحركه . وقد نؤشر هذا لغياب سلبا على جمهرة النقاد بل وكل المهتمين بالمسرح ، الذين هم مدعوون من جديد للوقوف مع ظاهرة المسرح لتأخذ دورها الفاعل في النهوض به . كما كان دورهم في ستينات وسبعينات القرن الماضي الذي شهد نهضة نقدية أفرزت العديد من النقاد المهمين الذين ازدهرت بهم حركة المسرح . وقد نعطيهم العذر حين نؤكد بأن النقد يزدهر بازدهار الحركة المسرحية لكن العكس صحيح أيضا . ، ذلك لأن صاحب الرأي يعلم مسبقا " أنه دوما عرضة لخطأ ما ، فتعود المحاولة رأيا ومعرفة بشأن النص الواحد ويبقى الإمكان قائما لاكتشاف جديد "(6) وبداية جديدة فالرأي يولد المعرفة ويجعلها تنهض من جديد .

الهوامش
1) أدونيس : كلام البدايات ، دار الآداب ، بيروت 1989 ، ط1 ، ص190 .
*) أحفظها .
2) د.ماجدة حمود : علاقة النقد بالإبداع الأدبي ، منشورات وزارة الثقافة ، سلسلة (دراسات نقدية عربية ) ، دمشق 1997 ، ص 90 .
3) أدونيس : نفس المصدر السابق ، ص 190.
4) جبرا إبراهيم جبرا : معايشة النمرة واوراق أخرى ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر ، بيروت 1992 ، ط 1 ، ص 35 .
5) د . لويس عوض : أزمة المسرح المصري..ومثلث النص ، الممثل ، والنقد . جريدة الجمهورية ، الخميس26/4/1984 ، ص7 .
6) جبرا إبراهيم جبرا : تأملات في بنيان مرمري ، دار رياض نجيب الريس للكتب والنشر ، ط 1 ، بيروت 1988، ص 38 .



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والمسرح والتجربة
- مائة عام من المحبة .. أنموذج لمسرحية الحرب
- صدمة مسرح .. الكارثة
- سامي عبد الحميد
- النشأة والتطور في المسرح العربي
- يوسف العاني - كا تبا ، وممثلا ، ودراما تورجيا
- سعد الله ونوس -الملك هو الملك - أنموذجا
- جعفر السعدي .. أب المسرح العراقي
- فرقة المسرح الفني الحديث
- أسباب غياب الخصوصية في المسرح العربي
- المسرح الشعبي العربي
- الهيمنة والحداثة - ومشكلة غياب الهوية العربية في المسرح
- إشكالية محنة الوحدانية في المونودراما
- تاريخ فن الدمى في العراق
- تأريخ المسرح العربي


المزيد.....




- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - إشكالية النقد في المسرح العربي