أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - متعب أنزو - عن التعبيرية وثقافة المحترف ... الوثائق البصرية الاخيرة للياس الزيات في غاليري أتاسي















المزيد.....

عن التعبيرية وثقافة المحترف ... الوثائق البصرية الاخيرة للياس الزيات في غاليري أتاسي


متعب أنزو

الحوار المتمدن-العدد: 1882 - 2007 / 4 / 11 - 11:05
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


لم يكن الارتباط بالفن حالة متجسدة بالتجانس مع الذات , كما هو الحال في الزمن الآني , فهذا الغنى المتغير والمتنامي للذائقة الإنسانية يعكس ما تقتضيه حساسية الفن من مسؤولية لم تكن ملحة كما هي عليه الآن. بمعنى انحياز الفن للذاكرة البصرية ذات العلاقة بالمكان ......الذي يشكل السلوك الوحيد الذي سيؤهله إلى موقع متقدم على كل المفاهيم .
إلياس الزيات .... أحد المحدثين فيما يمكن تسميته بتجربة التشكيل السوري .... هو أيضا أحد مؤسسي أكاديمية الفنون الجميلة في ساحة التحرير إبان خمسينيات القرن الماضي , كذلك بالامكان القول أنه صاحب طريقة ومذهب في التعبيرية الصوفية التي لها حواريين ومريدين ربما . دون أن يعني ذلك تعاليا على روح المشهد بأمثلته وعرافيه.
تعبيرية كانت قد غلفت الضفاف الغنية التي كان فن الأيقونة السوري قد عبر إليها بسلام , عبر" الزيات",الذي عاد بها إلى فضائلها النقية و أصولها السريانية المشرقية , محررا إياها من هجانة التناول التي بعثرت قيمها التشكيلية بإملائات من تعاليم الكنيسة الأوربية , تحت عين وسقف البابوية اليقظة التي استمالت ثراء الفن وعلو كعبه الجمالي في عصر النهضة , وماتلته من والسكونية المطبقة التي هيأته فيما بعد للاكتشافات الحديثة على أيدي الانطباعيين وأبحاث المدارس الباريسية التي استقطبت المعلمين الكبار في التشكيل الحديث .
فعل ذلك" إلياس الزيات" ويفعله باستيحاء من فهم عميق و سلطة ريادية مزمنة, اهلتة فيما بعد ليكون احد المحاور التأسيسية الأولى في التشكيل السوري الحديث إضافة إلى " فاتح المدرس ولؤي كيالي ومحمود حماد ونذير نبعه " فضلا عن كونه بقي محصناً من سلطة إطلاعه الغربي على اكتشافات التعبيرية الثرية .بحكم تحصيله الغني والمنوع , والموزع بين بلغاريا وهنغاريا ومصر.
ثقافة المحترف ..... مجازفة الحديث الأولى مع إلياس الزيات لمناسبة وثائقه البصرية الأخيرة في غاليري أتاسي دمشق . إثارة تكاد تكون محفوفة بالمخاطر وبالتحديد مع تشكيلي يعرف عنه اهتمامه الشديد بدقه المفاهيم وتأكيده على خصوبة المعرفة الدلالية في التصوير والفنون عموما, ومنها إلى شفافية المعنى الذي يقصد إلية دائما .
يقول الفنان السبعيني ما معناه : أن فكرة المحترف وإن تم الاستنارة بها في بداية التأسيس في ساحة التحرير فإنها لم تأخذ شكلها النهائي إلى اليوم ...سابقا كان هناك مصداقية عالية في تمرير المعرفة إلى الدارسين وكان هناك أساتذة غربيين ومجموعة من الغيورين على الأكاديمية وضرورة وضعها على الطريق الصحيح أذكر جيدا ذلك المزيج المتجانس الذي كان يضم كل من فاتح المدرس ولؤي كيالي ونصير شورى ومحمود حماد ونذير نبعة وخزيمة علواني وآخرين إضافة للعدد المحدود والموهوب من الطلاب .
منذ ذلك الوقت حتى بداية الثمانينات تم تكريس معرفة الخبرة ومفهوم البحث والتجريب أو أصول المحترف بمعنى من المعاني الأمر الذي أفرز تشكيلين يقف معظمهم اليوم في الصف الأول ,من وزن " يوسف عبدلكي وإدوار شهدا وأحمد معلا وأسعد عرابي ونزار صابور وآخرين , وشكل هذا الفرز أيضا منعطفا في السبعينات مع ظهور جماعة العشرة التي تضم من أسميتهم بالمحدثين .
في ضوء ذلك ومع انحراف الأكاديمية إلى تدخلات كثيرة ووجود أسماء غير مؤهلة في مفاصل تحريكها ذاب مفهوم المحترف لصالح الكثير من الفوضى , وذهبت تجربة التشكيل السوري , إلى غنى التجارب الذاتية والفردية على حساب منظومة المحترف - إن صح التعبير طبعا, لأنه في يقيني هذه الاطلاقية فضفاضة إلى حد , فبالأساس لا يوجد في حقيقة الأمر فن سوري صرف- مع التأكيد هنا على ثراء الإرث البصري المشرقي , تحديدا بلاد الشام , والذي ألهم الكثير من المحدثين في الغرب , لكن ربما القول بإمكانية وجود تجربة تشكيلية عراقية , لها سمات وملامح , إلا أن العراقيين منغلقين كما تعلم , ولهم تواجد أفقي كبير كذلك لديهم موروث حضاري تاريخي قوي مترجم بشكل واضح في مذاهبهم الفنية , وربما لأن لن لديهم شيخ طريقة تاسيسة في الرسم والتصوير هو" الواسطي " أو هكذا يعتقد العراقيون في مسألة حيازة الإرث التصويري الذي حققه هذا المصور.
كذلك الأمر بالنسبة للمصريين , لكنهم أيضا فراعنة واعتداديون بامتياز . هناك اشتراك معرفي وبصري في التشكيل السوري واللبناني وامتيازات بصرية مهمة في هذه التجربة التي تشكل نسيجا واحدا , وتنفصل بروحها وسلوكها إلى حد عن التجربتين العراقية والمصرية .

قلت للياس الزيات : كنت أحد العرابين الذين تحدثوا عن محترف تشكيلي سوري ظهرت ملامحة مع بدايات القرن العشرين , كان ذلك ضمن المشروع التوثيقي الذي تبناه غاليري أتاسي ... الكتاب الذي أثار ثائرة الكثيرين , وأغفل حسب أراء بعضهم أسماء كثيرة توازيا مع احتوائه على أسماء أقل ما يقال في تجاربها أنها تزيينية .
أنت تقصد بالتجارب التزيينية تجربة " حمود شنتوت " ربما .... لكنه مصور دقيق وبارع .
على كل حال التوثيق الوارد في الكتاب الذي تبناه غاليري أتاسي , وقد حاز جهدا مضنيا ودراسات كثيرة وطويلة لم يطال كل مراحل التشكيل السوري هناك تتمة وجزء أخر من الكتاب وهو اقتصر على مرحلة التأسيس مع بدايات القرن الماضي وحتى بداية الثمانينيات وبعد هذا التاريخ لمعت تجارب كثيرة وسجلت حضور أفقي ليس بالقليل لكن في بعضها جانب إعلامي كبير وهي في الغالب تفتقر إلى التأصيل اذكر هنا على سبيل المثال ما يثار حول " سبهان أدم " .
أعود فاقول من الطبيعي أن لا يضم الكتاب كل التجارب , نحن اعتمدنا معايير أبداعية بحتة وكل من وردت تجاربهم في التوثيق هم مؤثرين وأبحاثهم محورية في خارطة التشكيل السوري , أنظر إلى أبحاث " أحمد معلا في خوان ميرو بثلاثة أبعاد , ومشهد التنصيب الذي أستحضر فيه سعد الله ونوس " بحثين كانا في غاية الأهمية. كذلك الأمر بالنسبة إلى " إدوار شهدا , نزار صابور , نذير إسماعيل ,أسعد عرابي . وآخرين "

وقف الكثيرين ممن تابعوا وثاثقك البصرية في غاليري أتاسي مؤخرا – هذا سؤال قلت للزيات .... فابتسم – وقفوا وفي رؤوسهم إشارات استفهام وقد أحدث المعرض فروقات في قراءة النخب لما أرادة الياس الزيات , أو إن شئت تباينات .... تحديدا تلك الاعمال التي عكست تأملات خاصة في الكف .
ماذا عن تلك الأعمال ..ماذا عن التعبيرية الصوفية التي توشح النسيج الأكبر من تجربتك ..... كذلك الحضور الخفي لعلاقاتك الروحية مع " مريم المجدلية " وجبران والحلاج وأبن عربي ومع التراث الروحي المشرقي وانتصارك الدائم لقيمه البصرية .

سبق وأن أثير مثل هذا الجدل في النخب المتابعة التي ذكرتها حول تجليات " نذير نبعة " والتي عرضت أيضا في غاليري أتاسي والتي عكست بدورها روح بحث لا تزال عالية عند نذير وشكت منعطف محوري في تأثيره الكبير. المعنى الذي قادت إليه أيضا دمشقياته السابقة والمهمة .
إذا هناك بحث دائم ورؤية تستجد وتأخذ قيم بصرية مختلفة وهذا هو المحرك الأساسي في كيمياء التصوير , والأعمال التي تناولت فيها تأملات مختلفة للكف أصنفها ضمن الفهم السابق أي الرؤية المستجدة وهي خرجت على السطح الأبيض بالشكل الذي ظهرت علية وقد لاقت حضور كبير لدى من تابع المعرض إضافة للأعمال الأخرى .ما أشرت إليه أنت في النهاية هو حالة صحية ....مسألة القبول وعدم القبول , أو اختلاف الذائقة ونسبيتها .
فيما يتعلق بالتعبيرية فهي أيضا رؤية بصرية أحتكم إليها في الغالب أو ربما هذا ما تقول به أعمالي , وهي محصلة بحث تشكل منذ البداية أثناء دراستي في أوربا الشيوعية على يد أساتذة كبار ومنهم بشكل أساسي إيليا بتروف 1956- 1960 " مع العلم أنني أعتبر نفسي تلميذ لأستاذ وانطباعي كبير هو" ميشيل كرشة"
في فترة من الفترات كانت لدي أبحاث تجريدية ونتجت عنها أعمال كثيرة , لكنني لم أستكملها وغادرتها من جديد لأبحاث تعبيرية لها علاقة بالموروث البصري المشرقي .أنظر إلى الأيقونة المشرقية فهي تحمل قيم تعبيرية وبصرية كبيرة لانجدها في الرسوم الكنسية الغربية ,هناك فرق كبير , الأمر ذاته ينطبق على الخط العربي , كذلك المنمنمات والزخارف الإسلامية القديمة وكلاهما يملك جماليات أخاذة . هناك أيضا الأثر التصويري الغني الذي تركه لنا الواسطي وأمثلته في عهود التوثيق الأولى في التاريخ العربي والفارسي , وهذا برأي موازيا للإرث الفني العريق الذي يمتلكه الغرب .

في معرضك الأخير بورتريه لأبن عربي وحالات إنسانية لمريم المجدلية وبورتريه أخر للنبي يحيى ..... أيضا لك عمل كبير سابق لجبران وماتيس والكثير من الأعمال التي تجاذبت فكرة النبوءة والبشرى .....
في البورتريه أنت ترسم أرواح أثيرية مسكونة بالسمو والحكمة , لا تلبث أن تخرج من اللوحة لتسبح في فضاء المكان ....لديك معادل لوني يغوي الذائقة , تحديدا في المائيات التي تحمل جرعة عالية من الشفافية , التي تترجم قيادة ماهرة لحركة اللون على السطح الأبيض .

ربما , وهذا جيد .... علاقتي مع الرموز الروحية التي ذكرتها هي علاقة وجدانية بالمطلق تحديدا مع مريم المجدلية التي رسمت لها عدة بورتريهات وعرضت في المعرض, كذاك الأمر بالنسبة للحلاج وأبن عربي وجبران فقراءاتي عن هؤلاء كثيرة وكلهم من الرموز التي تثري التراث الروحي المشرقي ...أنظر إلى شفافية جبران فهي " مثل " حتى رسومه الواقعية تحمل الكثير من العمق على عكس ما يروج .كل هؤلاء علاقتي معهم عميقة وهذا ما ينعكس في تأملاتي البصرية واللونية الخاصة بهم .

قلت للياس الزيات ...كنت غائبا عن الحفل الذي كُرم به " فاتح المدرس ونذير نبعة " وإن كان هذا التكريم – لناحية فاتح المدرس - متأخرا وجاء بعد سبع سنوات من رحيله ..وربما يعود ذلك لتمره الدائم على الوصفات الكثيرة للأيدولوجيا الشمولية والتي حاولت استقطابه , أيضا لم تشأ الحديث في الندوة التي ناقشت تجربة أسعد عرابي على هامش معارضه الثلاثة في دمشق , في غاليري مصطفى علي والثقافي الفرنسي وغاليري عشتار.
كيف تعلق لي على رمزية كل من فاتح المدرس ونذير نبعة وتجربة اسعد عرابي وهو كما تعلم ناقد وتشكيلي كبير .

بالفعل فأنا لم أستطع حضور التكريم لأنني لم أعلم بموعده بدقة , حتى أنني اتصلت بنذير معتذرا.
أنظر ...فاتح المدرس قامة كبيرة لايمكن أن تتكرر على الأقل حتى الآن وهو صاحب مشروع تشكيلي وصل به إلى الذروة كذلك هو قيمة معرفية هائلة لا يمكن أن تقاس في التشكيل العربي ككل وليس في التشكيل السوري فقط , هو أيضا إضافة لذلك رؤيوي كبير ومنظر في اللون وغاياته الحسية والجمالية . فاتح كان يجب أن يكرم منذ زمن لكن هو كما قلت أنت متمرد من الطراز الأول .
نذير أيضا تشكيلي وباحث كبير وهو من المؤسسيين للحداثة البصرية السورية ودمشقياته المؤثرة شاهد كبير على ذلك كان مفاجئا وقويا في التجليات , أبحاثة التجريدية الأخيرة , هناك حراك مخبري و بصري شديد الأهمية عند نذير مع العلم أنه في سن متقدمة وهذا فريد كما تعلم .
فيما يتعلق بالندوة التي تناولت تجربة أسعد عرابي . كان هناك إصرار من أسعد , لكن هناك أيضا من تحدث " عفيف بهنسي " لم أشأ الحديث لأنني سبق وأن تحدثت عن تجربة أسعد في ندوة سابقة في الثقافي الفرنسي بعد أن تمالكت نفسي طوال الندوة , أيضا أسعد يريدك دائما أن تناصر طروحاته النظرية , وأنا لدي تحفظات كثيرة حول ذلك . لكن هذا لا يؤثر على كون أسعد عرابي تشكيلي وملون مهم وباحث مثيولوجي رفيع .

لم اشا أن أقف عند هذا الحد مع الياس الزيات وهو من الباقين الكبار ....فنان يقصد إلى ما يريد دون تردد , وتخبرك عيناه بالكثير من الهدوء والسكينة وعمق يستأثر به وبك ....ويكاد يملي عليك رؤية معرفية ماهرة واحترافية في آن .
وأنت تتجول في مرسمه الدمشقي ....... تغادر إلى تفرد غير اعتيادي.... تفرد يغشي دماغك بذاكرة تعلن عن الكثير من الإجابات ...شيء من رائحة الأرواح التي تقرر في كيمياء اللون وارتياداته في الحس والرؤية والفكر ...... الكثير من الجاهزية والموهبة القديمة والمثقفة , مزيج سيميائي من الأساطير والغبار التدمري وأرسطو ويوحنا المعمدان وأبن عربي ...والطرق الجانبية التي يمكن أن تودي بك إلى ما يشبه السكون ...شيء مما يمكن أن تراه أو لا تراه من روحك أمامك ومن عقلك أمام عينيك ......ترف معرفي وفلسفي يكاد يلقي بظلاله على كل شيء ...... على الطاولة اليمنى التي تتوسد اقتراب الهواء , يتكىء الزيات كمدينة مترامية بطرق وأشجار وارتياب مهذب .....خزائن من ترف لغوي ..وتدرجات البني والأحمر الداكن والأخضر المضاف إلى القليل من تعاليم الرؤية ........ وخلف المشهد دائما ...وكما يريد هو" موسيقا من النوع الكلاسيكي " تملأ المكان ....... وتتردد بتونات عالية .



#متعب_أنزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتجاج أنثوي... مغاير
- جان درومسون...مترجما إلى العربية .......كهانة ثقافية من نوع ...
- خوان ميرو ودالي وأنطونيو تايبيس في معهد سرفانتس دمشق ....الح ...
- كائنات محمد عمران .....عرض أول لبيت الفن
- رؤيا اللون ...الفن من الزاوية الحرة , التي يقف عليها سعد يكن
- فن الأفكارلبثينة علي في عرض عالي ومفاجىء لنخب دمشق التشكيلية
- ضياء العزاوي يجدد العلاقة بين الرؤية والنص الأدبي
- إدوار شهدا في غاليري أتاسي ....المرور بالأخرين إلى الذاكرة ا ...
- - طربق قصيرة إلى عراس - .....أو هي كذلك ......حازم العظمة من ...
- موسم باريس التشكيلي....يستضيف السوري سبهان أدم ... في أربع م ...
- فرنسيس بيكون... التدخل لدى افتراضات القبح
- استعارة النص من المتخيل اللغوي ...سليم بركات ينشط مجددا في - ...
- التمسك بأسوار الشعر الغربي.....- بلامغفرة- تكرار مهذب لأبحاث ...
- رهاب بزوايا مختلفة
- - رهاب الموصوفات ......عازفة البيانو -رواية ألفريدة يلينيك
- رؤية محرفة......عن علاقة الحدس باللوحة
- فن الأفكار ..ثلاث مشاهد منصبة في دمشق
- حوار مع التشكيليي العراقي هاني مظهر
- حوار فني مع الشاعرة اللاتينية أستري دي لوس ريوس
- يوسف عبدلكي


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - متعب أنزو - عن التعبيرية وثقافة المحترف ... الوثائق البصرية الاخيرة للياس الزيات في غاليري أتاسي