أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خيرالله سعيد - عراقيون . . . . بين الإبداع والمنفى















المزيد.....

عراقيون . . . . بين الإبداع والمنفى


خيرالله سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 568 - 2003 / 8 / 19 - 02:42
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



.

 بقلم د خير الله سعيد
 عضو اتحاد الكتاب العرب

  الـمتتبع لتاريـخ الـعراق الســياسي والفكـري، يـقف بدهشـة ـ حـال وقـوفه علـى بـعض الجـزئيات ـ حــيث تـرتســم أمـامه قـامات باســـقة مـن الأدبـاء  والعلمـاء ورجـالات الفكـر والـسياسة والفـن، وحيـن تجمع القواسم المشــتركة  بيــن همـوم هـؤلاء ورجالات الحكم الـمتنفذين، فإن الفارقة تـذهل ذلك المــــتتبع، حـيث أن رجـالات الـسلطة في العراق – تاريخيا – ما وازت رجال الإبداع، لا مــن حـيث الكــم ولا مـن حـيث الـنوع لـــيس فـقط فــي الـزمن المعاصـر،
بل حتــى فـي العصـور المنصرمـة، وهـذا الأمـر جـلب إنتبــاه نابغــة المعـــــرة،  فـأنشـــأ في إحدى لزومياتـه قـولا يســخر من هــذه الحـالة ويــدينها، إذ  يقــول
 “أرى غنمـــا تـأكل ما تــــــهوى. . . . . وســــباعا تـطلب المـاء مـا تروى

 واشــراف قـوم لـم ينالـوا قوتهم. . . وأنـذال قـوم يأكلـون المـن والسلوى


 ومـاملكوا هــذا بـحد ســـيوفهم . . . . . ولكـن عطـايا عـالم الســر
 والنجوى

 : وقولـه الأشـهر، وهـو يــنتقد ســاسة ذاك العصـر
 “يســوسـون الأمـور بـغير علـم . . . . فــينفذ أمــرهـم فـيقال ســاســة


 فـأف مـن الـحياة وأف منـــي. . . . . . . ومـن زمـن رياســته خسـاســــة


 * وهـذا الحـس النقـدي عنـد أبـي الـعلاء الــمعري يســحب ظلالـه علـــى زمننــا  الــحالي ومـفارقــة تنطلـق بشــكل مــتوالي علـى حـالات المبدعيـن العراقييـن :
 ـ فـي الداخـل وفـي المنفـى ـ فـهناك كــم هائـل مـن رجـالات الإبـدع طوتـهم  المنافـي، أو غيبتـهم الـسلطات المتعاقـة وأسـدلت دونـهم مـجالات الإبـداع  والظهـور ولاسـيما فتـرة حكــم الطاغيـة صـدام حٍـين حـيث بلـغ عـدد المبدعيــن  ـ فـي زمانـه- مـا يناهــز المليـون مبــدع، أغلبهــم فــي المنفـى، بيـن

 شــريد ولاجـئ وطــالب عـلم واســتاذ ومـهندس وعـالم، وطـبيب وفنـان، وباحـث  ومـختص، وامـتلأت بــهم قـارات الأرض طـرا
 وإبــداع العراقيـون فـي المنفـى، متنـوع ومـتميز، فـهناك الـروائيون وهـناك  الشـعراء والـــنقاد، والمترجمـون ـ بشتـى لـغات الـعالم، وهــناك الباحثـون  ورجـالات الـفكر والأسـاتذة والأكاديميـون. . . . وهنـاك أيـضا مـن هــم  فـي ســلة ســقط المتـاع وسـقط منــهم فـي حـبائل الـدناءة والخــسـة ، حـيث  الـمنفى يـسقط أحـيانا كثيـرا مـن أخــلاق المـرء ويـنزل بــه الـى درك الـحضيض،

 لا ســيما دعــاة السـياسـة ويـكفي أن نـدرس اللـوحة السـياسـية القائمـة حـاليا، ونتـفحص الأسـماء لنـعرف مـن هـم رجـال سـاســة الأمــس ومـن هــم  رجــال ســاسـة اليوم. . . . ! ؟
 * وللـمبدعين الــعراقيين نـصيب مـن هـذا السـقوط لا شـك فــيه، ولكــن بـالمقابل  هــناك حــالات إبـداعية مـشرقة مـا عـرفت الــتلون، ولا مـالأت الـحكام،  ولـــم تــسحبها رذيــلة الــمنافي، ولا انــتهازية الشـخوص الـجوفاء بـل  ظـلت مـحافظة علـى جــوهرها الــنقي، وأصـالتها الــعراقية الــنظيفة وأكملـت
 مـشوار حياتـها مـختبئة عـن الأنـظار، مـعتكفة وراء جـدران المــعرفة، متــخذة مـن الوحــدة، إســلوبا للإبــداع المـعرفي، وتتــحرك بـصمت علمـي متواضــع،  أضـاف فــقر المنــافي حــالة أخـرى عليـها مـن الأنـزواء والتوحـد ســـتـرا  للـحالة الإقتصـادية، وتـوحدا مـع المــعرفة دون ســواها رغــم زخـرف الـحياة
 وبـهرجة المنـافي الزائــفة وأقــران الـهوى وزيــغ الـغانيات، ومـلذات النفــس وشــهوة الأحاسـيـس، والـكبت المــزمن وحــاجة الجـــسد . . . . إذ أن لـهذه الأمــور مـغرياتهات الـعديدة فـي المنفــى وحــوافزها أكثــــر، ومنالـــها أســــهل، ولكـــن الـــثبوت علــى مقاومتـــها أصــعب، لـذلك نــجد النـدرة  فــي هــؤلاء المـــبدعين، رغـــم هــــالة الــعدد وتـــراكم الكـــم   مــن هـــؤلاء النـــدرة، ســنتوقف عنــد واحـــد منـهم، حصــل مــؤخرا علــى أعلـى درجـة عـلمية فـي العلـوم الإنسـانية ـ هـي درجــــــة أكاديمـي

 منحتــه ايـاها أكاديميـة العلـوم الإجتماعيـة الروسـية بتاريــخ  27/أيار/2003 م وهـو البروفيســور العراقي فـي علــم الإقتصـاد د. عبد الزهرة العيفاري جــاء هــذا الـرجل مـن أرض الســواء ليـحل فـي أرض البيـاض في مطلع  1960عام ضــمن الوفــود الأولــى للطلبــة الـعراقيين التـقدميين الــذين منحــهم ـ الاتـحاد السوفيتـي- وقتـذاك منـحا دراســية مـجانيـة فـي جـامعة الـصداقة  بـين الشــعوب، والتـي أنشـأت حـديثا، لاسـتيعاب أبـناء الـقارات الـثلاث  اســيا، افـريقيا، أمـريكا اللاتينيـة ممـن لــم يتمكنـوا علـى تكميـل دراسـاتهم الـعليا والـجامعية فـي بلــدانهم بـدأت مــداركه الـعلمية فـي مـجال الاقتصـاد السـياســـــيي ـ بــكل * فــــروعه
ـ تتسـرب الـى روحــه، متـجاوزة بـــه أفـق الآيديولوجيــا الدينيــة التـي حملـها مــعه مــن بيئتــه النـجفية ولا ســيما وأنـه بـدأ التلمــذة فـي  مـراحل دراسـته الأولـى فـي المــدارس الدينيـة فـي النـجف وهـي التـي اعطتـه معرفـــة واســعة فـي شــؤون اللغـة العربيـة ومـحاور الشـعر القريـض، الـذي ينظمـه بـاقتدار وتـميز، لكــن اســـتقرار رحلـه فـي أرض موسـكو فــرض عليــه
التـشبـع بأفكـار أهلــها الســـابقين، ودراســة تراثـهم الأدراي والسـياســي والعلمـي، ومـعرفة لغتــهم الروسـية وأسـرار حياتـهم الإجتماعيـة، فأخـذ مــن البيئـة الروسـية مـا أخذ لا سـيما بـعد اقتـرانه مـن إمـرأة روسـية  أنـجبت لــه إبنتيـن، ممـا فـرض عليـه حــالة مـن التضـايف الثقافـي الروسـي  العربـي وهــذا الأمـر زاد في تـحصيله العلمـي والثقافــي  ولا ننسـى أن مـجال اختصاصـه الإقتصـاد الســياسـي يـفرض عليــه حــالة
 مـن التأمـل لدراسـة كل النظـريات الإقتصـادية وارتباطـها بـمختلف الســياسـات  والآديولوجيـات، لا سـيما وإنـه مـن حملـة الايديولوجيـا الماركسـية الأمـر  الـذي فـرض عليـه محاكمـة الظــواهر الإقتصاديـة والســياسـية علــى ضــوء هـذه الآيديولوجيـات، رغـم أنـه لـم ينفصــل قـط عــن مـحمولاته الآيديولوجيـة الســابقة، وظــل محافظـا علــى الكثيـر مـن ثقافتـه الإجتماعيـة والأدبيــة  وفولكلـوره الفراتـي بكافــة تجلياتـه وأشكالـه دون أن يخـل ذلك فــي ثقافتـه
 الأوربيــة المكتســبة مـن المجتمـع الروسي – الســوفيتي
 * فــي عــام  1965  خـرجت جامعـة الصداقـة بيــن الشـعوب، والتـــي كــانت تـحمل اسم باتريـس لومومبـا أول دفـعة مـن خريجيـها، وتحت اشـراف رئيــس مجلـــس الوزاء الـــسوفيي الشـخصية السـياسـية المعروفــة ألكســي كوســجين

 وكـان الــعيفاري ضمـن الدفعـة الأولـى، ومــن المتفوقيــن الأوائــل، الأمــر الـذي منـحته فرصـة اكمـال دراسـة الـدكتوراه فـي الإقتصـاد، والتـي حــاولت بـعض الـرموز السـياسـية حـرمانه منـها
 *عـاد الـى الـعراق فـي  1970  م بـعد الانـفراج السـياســي النسـبي الــذي  عـام حـصل مـا بين الـحزب الـحاكم وبـقية الأحـزاب السـياسـية العراقيـة الأخــرى،  والــذي عـرف بـزمن الجبـهة الـوطنية الـتقدمية وعـين فـي وزارة الاصـلاح الزراعي، بصفته مـــسؤولا عـن المـزارع الـجماعية فـي العراق، وبـعدها رئيـس  ابحاث فـي وزارة الـتخطيط ولـم يتـم ذلك طـويلا، حتـى عـاد مـرة أخـرى الـى موسـكو فـي عـام  1978  م حـيث بــدأت مرحـلة دراسـية أخـرى فـي حياتـه، اذ عـزم الـحصول علــى شــهادة
 الدكتـوراه اخـرى فــي العلـوم الاقتصاديـة وحـصل عـليها فــي عــام  1987  م. وهي “  “D. S. c  بدرجة وتوالـت بـحوثه ودراسـاته المتنوعـــة، باللغتيـن العربيـة والروســية فبالعربيـة
 كان ينـشر الشـعر والأداب والدراسـات السـياسـية، فيمـا كان باللغـة الروسـية مـحصورا فـقط فـي دراسـاته العلميـة فـي مـجال الإقتصــاد، واسـتطاع أن ينـشر دراسـات علميـة كـثيرة، ضمـن الشـروط الأكاديميــة المطلوبــة، ممـا فـرض علـى قسـم الاقتصـاد الســياســي والـذي يـعمل فيـه ضـمن كـادره التدريسـي
بروفيسـور أن يضمـه الـى عـضوية المجـلــس العلمـي للتحكيـم بشـهادات الدكتـوراه لـم يـتوقف نشـاطه العلمـي علـى  /جامعـة الصداقـة/  فقـط، بـل أمـتد نشـاطه العلمـي خـارج نـطاق الـجامعة، بـل وحتـى خـارج نـطاق روسـيا الـحالية، فأخـذ بنشـر دراسـات وأبحاثــه فـي المـعاهد والكليـات الأخـرى ممـا جلـب انتبـاه  المؤســسـات العلميـة فـي روسـيا وخصوصـا أكاديميـة العلـوم الإجتماعيـة الروسـية لا سـيما عندمـا نشـر نظريــة اقتصاديـة سـماها عـيفاروس() والتـي تتركـز أعمدتـها النظريـة الاسـاسـية
 علـى العلاقـة بيـن التضخـم والـغلاء وبـين البـطالة فـي روســيا والبلـدان  الناميـة وقـد رأى عـدم علـمية الأخـذ بنظريـة فيلـبس وهـو العالـم الاقتصـادي الاجليزي المسماه منحنـى فيليبـس التـي تقـول بعكســية العلاقـات بـين البطالـة والتضخـم وغـلاء الأسـعار . . مـع أن هـذه النظريـة تتلائـم فقـط مـع الـدول الصناعيـة الكـرى، فـي أوربـا وامريــكا الشــمالية؟؟ اذ أن هـذه النظريـة تتعلـق فقـط بالـدول الصناعيـة الكبـرى فـي الغـرب وليـس لـها عـلاقة بروسـيا والبلـدان الناميـة بـعد تـلك الجـهود العلميـة، وسـلســلة الدراسـات المنــشورة لـه فـي اللغـة الروسـية، قـررت أكاديميـة العلـوم الروسـية منـحه لـقب اكاديمــك نـظرا لـجهوده العلميـة فـي مـجال اختصاصـه، وذلـك بتاريخ  27/أيار/ 2003  م وهـو  بـهذا اللقـب يكون أول عربي، بل أول أجنبـي فـي روسـيا والاتـحاد السوفيتي يمنـح هـذه الدرجـة العلميـة  وممـا يـذكر أنـه قـد أقيمت حفلـة للتهنئـة فـي جامعـة الصداقـة وحضرهـا أكثـر مـن سـبعين مـن حملـة الشـهادات العليـا مـن مـختلف الإختصاصـات العلميـة ومجموعـة مـن العراقييـن والـعرب وكـان ذلك في  1/7/2003 لـم تشـعر المؤسـسـات العربيـة- بمختلـف إنتماءاتـها ولا حتــى المؤسـسـات  العراقيـة ـ السـياســية والنقابيـة والدبلماســية وغيـرها ليسـت مهتمـة لـها بـل ولا تريـد أن تعـرف، وتتجاهل، لانهم لا يـعون مـقدار وأهميـة الدرجـــة  الأكاديمية،
 ولـو كـان هـذا الحـدث بفرنسـا أو انجلتـرا أو ألمـانيا لـعقدت وزارات التعليـم اجتماعـات خاصـة لمباركــة حامـل اللقـب ولتـحرك الإعـلام بـكل طاقتـه لتبريـز هـذا الـحدث، تــرى مـا بالنـا لا نـقيم الإعتبـار لعلمـاءنا ومفكرينـا ومبدعينـا؟ وحتـى هــو شـخصيا، أخفـى عـن الكثيــر مـن أصدقـائه هـذه اللـحظة التاريخيـة  وعندمـا سـمعت الخبـر منـه، لمتــه علــى هــذا الإهمـال والتقصيـر بحـق  نفسـه فـقال منشـدا :
 وللمـــرء ملبـوس التواضـع زينــة
 “
 بـه يتحلـى فـي الـورى ويهـــاب
 ولا ضيــر فـي أن يـحجب الدهـر رسمه

 كمـا يـحجب السـيف الـجراز قـــراب
 قلـت : هـذا صـحيح، ولكـن هـذه درجـة علميـة تتفاخـر بـها الشـعوب وتعلـو

 . بـها الهامـات، وبـل تعنـي كـل الـعرب عمـوما والـعراقيين خصوصـا
 فأجابنـي: دعـها للأيــام. . . . ! ؟
 مؤلفات د. العيفاري ،
 : أ- باللـــغة الروســـية
 موســكو  1-  المسـألة الزراعيـة فـي  1967م. الــعراق/
 موســكو  2-  الزراعــة فــي الـعراق- مشـاكل  1969م. وحـلول/
 الإقتــصاد الجزئـــي النظـرية الاقتصــادية منشـورات جامـعة الصداقـة  1994م.

-   3
 الأسـواق التجاريـة العالميـة الإحـتكارات ـ جامعـــة الصداقــــة موسكو
 4-
 1996   . م - الـــغلاء والعمــل ـ جامعـــة الصداقـــة موســــكو   5 2000م.
 الــغلاء ومشـــاكل البطالــة- جامعـــة الصداقــة- موسـكو  2002م- 6
 نمـو السـكان فـي العالـم ومشـكلات توفيـر الـغذاء- جامعـة الصـداقة موسـكو

-   7 2003م.  أكثـــر مـــن عشــــرة أبحــاث فــي المـــجلات الروســـية  8  المختصــــة .




#خيرالله_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرمدية الأحرف المضاءة على صفحات التاريخ العراقي ظهور اللويثا ...
- سرمدية الأحرف المضاءة على صفحات التاريخ العراقي - معركة الغم ...
- سرمدية الأحرف المضاءة على صفحات التاريخ العراقي -قراءة في رو ...
- سرمدية الأحرف المضاءة على صفحات التاريخ العراقي- قراءة في ر ...
- سرمدية الحروف المضيئة على صفحات التاريخ العراقي قراءة في روا ...
- سرمدية الأحرف المضاءة على صفحات التاريخ العراقي : -قراءة في ...
- العراق في منظور السياسة الروسية ،في الأزمة الحالية


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خيرالله سعيد - عراقيون . . . . بين الإبداع والمنفى