أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - رشاد الشلاه - من وحي التاسع من نيسان 2007














المزيد.....

من وحي التاسع من نيسان 2007


رشاد الشلاه

الحوار المتمدن-العدد: 1880 - 2007 / 4 / 9 - 11:01
المحور: ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟
    


* الأثرياء الخليجيون من ساكني القصور واليخوت الأمريكية يتبرعون بملايين الدولارات لإقامة دولة الإسلام التي تخلص العراق من الأمريكيين!

* عبقريو اللجان الاستشارية في الإدارة الأمريكية حائرون بين دعم المتطرفين السنة أو المتطرفين الشيعة.

* تيارات إسلامية تملاْ الأرض تأكيداً على ان المحتل الأمريكي هو سبب الاقتتال الطائفي، وتواصل الاقتتال كل يوم و بكل "بسالة".

* حكومات أربع تتعاقب على السلطة وتشكل لجاناً للتحقيق في فضائح وجرائم، لجاناً أزلية لا تتوصل لشيء ولا تنتهي أعمالها أبدا!

* الحكومة الحالية لديها معلومات موثقة بالفيديو عن معسكرات تدريب "مجاهدين" في أراضي الجارة الشرقية، ومعسكرات تدريب "مناضلين" في أراضي الجارة الغربية، وتستقبل بالأحضان ممثلي الحكومتين.

* الجارتان المهددتان من قبل الإدارة الأمريكية تطالبان دائما بخروج القوات المحتلة، ودعاء صلاتهما فجرا وعشية : اللهم ثبت أقدامنا بمزيد من التورط الأمريكي في العراق.

* احد موظفي وزارة الثقافة اقترح حلا للنزاع بين الوزير السني ووكيله الشيعي ، بان تقسم "الوزارة" مناصفة الى جامع وحسينية، وتنقل "الثقافة" الى احد أكشاك شارع المتنبي ويتم تفجيرها هناك.

* نواب ووزراء يواصلون شيزوفرينيا سياسية وهم يجمعون بين دعمهم للعملية السلمية السياسية نهارا ويقودون العمليات الإرهابية مساء.

* كان الله في عون بعض الأعضاء الكبار في مجلس النواب الذين يقطعون أحيانا استراحاتهم مجبرين لحضور بعض اجتماعات مجلس النواب للمصادقة على تلك القوانين التي تهمهم فقط.

* مؤتمر علماء «السنة» في عمان اكتشف بعد بحوث نظرية ومختبرية ان : كل من يتبع أحد المذاهب الأربعة من أهل السنة والجماعة (الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي) والمذهب الجعفري والزيدي والإباضي والظاهري فهو مسلم، ولا يجوز تكفيره، ويحرم دمه وماله وعرضه.

* بعد ان فاق أداء مجلس النواب العراقي أداء قرينه البرلمان السويدي، طالب نوابه ان يكون عضو مجلس النواب بدرجة (رئيس الوزراء) ويمنح كافة الحقوق و الإمتيازات المخصصة لهذه الدرجة له ولورثته الى يوم يبعثون.

* الطائفيون غاضبون من نتيجة التصويت لنصرة الشابة العراقية شذى حسون..لأنها لم تنفق ملايين الدولارات، ولم تهدد بجهنم أو تعد بالجنة، وحازت على أصوات ملايين العراقيين.

* مختار بن ملي ممثل الجامعة العربية المستقيل يقول:هناك نحو 400 أو 500 حزب سياسي مسجل في العراق 99% منها لا يزيد عدد أعضاء كل منها عن 3 أشخاص..و كل من التقيته من القيادات العراقية يسأل عن حقوقه ولم يسأل احد منهم عن حقوق العراق.

* من أسباب الإصابة بالحَوَل :لا حلول اقتصادية بدون استتباب الأمن.. وسوء الوضع الاقتصادي من عوامل عدم استتباب الأمن. وسبب ارتفاع نسبة قضايا الفساد الإداري في الدوائر الأمنية يعود إلى كثرة العقود والالتزامات المترتبة على الملف الأمني.

* الرئيس العراقي " الكردي" جلال الطالباني ألقى كلمة العراق في القمة العربية التاسعة عشرة بلغة عربية سليمة ، وأقرانه من الزعماء العرب الاقحاح لا يقوون على فك الخط العربي.

* اكبر منجز تحقق منذ التاسع من نيسان 2003 هو حرية الرأي والصحافة، ومرصد الحريات الصحفية في العراق أشار في آخر تقرير له الى مقتل 186 من الصحفيين والفنيين العاملين معهم .

* الاقتتال الطائفي من اجل السلطة والنفوذ عامل مهم في ازدهار السياحة القسرية الداخلية والخارجية التي تمتع بها مئات الآلاف من العراقيين.

* جميع دول الجوار والولايات المتحدة وحلفاؤها وأصدقاؤها وغرماؤها أكانوا أمامَ أو وراء البحار، لاعبون أساسيون في الحلبة العراقية، واللاعب الاحتياط هو الشعب العراقي.

* في رسالة مواطن من البصرة:" شبعت لطم عن 40 سنة فاتت.. ولم افرح إلا في حفل ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي."

* فضائية عراقية شبه رسمية تقول إنها غير طائفية و ترفع الأذان بنصين مختلفين.

* فضائية عراقية توصف نفسها بأنها قناة الحقيقة، والحقيقة الوحيدة التي تريد إيصالها للمشاهد بعد انتهاء نشرتها الإخبارية ، هي ان لا عراقيا بقي على قيد الحياة.

وكل نيسان والعراق بخير.. آمين.



#رشاد_الشلاه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيانات القمة العربية توصيات لا ترقى للطموح
- مؤتمر بغداد الإقليمي والدولي حول العراق
- أمراء الطوائف المؤمنون يبيحون المحرمات
- من ضمانات نجاح تنفيذ مشاريع الموازنة الجديدة
- الوطن ومصلحته العليا فوق المصالح الطائفية
- تفجيرات الجامعة المستنصرية...دناءة الفعل و الفاعل
- عبد الباري عطوان... زعلان
- من عواقب الفتنة والانتقام الطائفيين
- عام على انتخاب مجلس النواب
- هل تساعد دول الجوار في استقرار العراق؟
- السعودية تتخلى عن سياسة الدبلوماسية الفعالة الهادئة
- الى السيد الأخضر الإبراهيمي
- رحل رامسفيلد كبش فداء... والرئيس بوش الإبن متمسك بمساره
- مؤتمر القوى السياسية للمصالحة الوطنية والفرصة الأخيرة
- أيها السادة...عاهدوا الشعب أولا
- جوعوهم تشبعوا... ألسنة تقاوم... بالسيوف تقطع
- أطلعونا على تحليلات قريبة من الواقع
- شجون وفضيحتان حول فنجان قهوة
- مهام ملحة للإعلام الوطني العراقي
- ثعابين المجموعات المسلحة


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - رشاد الشلاه - من وحي التاسع من نيسان 2007