أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ماجد لفته العبيدي - شاكر الدجيلي .. مصير إنسان وقضية شعب يقتل كل يوم !؟















المزيد.....

شاكر الدجيلي .. مصير إنسان وقضية شعب يقتل كل يوم !؟


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1879 - 2007 / 4 / 8 - 11:09
المحور: حقوق الانسان
    


لم تعد قضية اختفاء الرفيق شاكرحسون الدجيلي التي أنقضى عليها عامان , قضية تتعلق في اختفاء مواطن وصل إلى سوريا عن طريق مطار دمشق الدولي قادما إليها من السويد مساء 31/3/2005 , فالدجيلي احد قياديي الحزب الشيوعي العراقي , وعضو في لجنة العلاقات الوطنية للحزب , و مستشار اقتصادي في الجمعية الوطنية العراقية سابقا , وهو معروف على الصعيد الاجتماعي والسياسي والنقابي والإعلامي , وهو واحد من المجاهدين الشجعان المناضلين من اجل العدالة الاجتماعية والتقدم الاجتماعي .
فقد شكلت هذه الخطوة وغيرها من القضايا الأساس للتدخل غير الايجابي في الشأن العراقي بعد الاحتلال , والوقوف بجانب القوى المعادية للعملية السياسية , حيث لازال الشا رع العراقي يحصد الدمار والموت بسبب التدخل وغيره ,ويشكل تدخل دول الجوار احد اهم الأسباب المؤدية لتأجيج الصراع الدموي الذي عصف بأرواح ألاف من العراقيين ودمر البنية التحتية وهيأ الأرضية لتعاظم الإرهاب وساعد على استمرار الاحتلال وأضعاف الدولة العراقية تحت يافطة مواجهة الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة .
ولايمكن فصل هذه القضية وعزلها عن السياسة العامة التي برر منظري التدخل غير الايجابية , سياستهم هذه التي تصب في دعم الصداميين والتكفريين بإعتبارهم رأس حربة المقاومة الشريفة!!؟ و لدعم القوى الشعبية التحريرية المعادية للامبريالية الوحشية المعولمة !!؟
تلك النظرية التي تم على أساسها اختطاف الرفيق الدجيلي , لوقوفه في الجانب الأخرى حسب تصوراتهم وحساباتهم التي لم تضع في الحسبان مصالح الشعوب وتطلعاتها للحرية والديمقراطية والتقدم الاجتماعي , وبدل من استثمار العلاقات السابقة مع القوى المعارضة التي ارتبطت مع سوريا وغيرها من الدول الإقليمية المجاورة بعلاقات ايجابية , لفرض الاستقرار ومساعدة الشعب العراقي على استعادة سيادته وطرد المحتلين , جرى صب الزيت على النار بدعم فلول الصداميين واحتضانهم وفتح معسكرات لهم في قاسيون وحلب وغيرهما , كما تم أيضا دعم العصابات الإجرامية التكفيرية , تحت يافطة الغاية تبرر الوسيلة , وعدو عدوي صديقي , متوهمين بأن هذه السياسة سوف توصلهم إلى بر الأمان وتنقذ المنطقة من سياسية العدوان الإمبريالي الأمريكي .
لقد كان الرفيق شاكر الدجيلي واحدا من الناشطين ضد سياسة العدوان والحرب والدكتاتورية ، وأثناء أقامته في السويد شارك ابناء الجالية العراقية في نشاطاتهم المناهضة للنظام الدكتاتوري الصدامي المقبور وساهم في حملة رفع الحصار الشعب العراقي واعتصامات ومظاهرات رافضي الحرب والعدوان , والاحتلال , وعاد بعد سقوط النظام في نيسان 2003 إلى العراق للعمل في مقرات الحزب الشيوعي العراقي في بغداد وفي لجنة العلاقات الوطنية وللمساهمة في النضال السلمي من اجل استعادة الوطن لسيادته واستقلاله ولطرد المحتلين الغزاة من بلادنا , والمساهمة في إعادة أعمار الوطن الذي جعلته الدكتاتورية والاحتلال حجرا على حجر , ومزقته بسياستها الرعناء .
ودفع الدجيلي أسوة بكل العراقيين الشرفاء المعارضين ثمنا باهضا من اجل قضايا الشعب والوطن , وأعطى الدجيلي زهرة شبابه ونذر نفسه لخدمة قضايا الشغيلة والكادحين , مستلهما العزم من أخيه الشهيد ( محمد حسون الدجيلي ) احد كوادر الحزب الذي اختطفته اجهزة الامن العراقية عام 1970 وتم تصفيته على يد جلاوزة ناظم كزار وزبانيته البعثيين المجرمين , وكذلك استمد العزم والاقدام من السفر البطولي لشهداء الحزب الشيوعي العراقي والحركة الوطنية الميامين , وكان مؤمنا اشد الأيمان بإنتصار قضية شعبه ووطنه .
إن مختطفي الدجيلي يدركون حقيقة ما ارتكبوه من جرم بحق رهينتهم لهذا يسعون إلى التبرؤ من هذه القضية لانها تشكل تناقضا فاضحا لسياستهم المعلنة , ولكن كل الدلائل والمعلومات المتعلقة بقضية اختفاء الدجيلي تؤكد تورط الأجهزة الأمنية والمخابراتية في سورية بالتعاون مع قيادة البعثيين ( فوزي الراوي - احمد الأحمد ) والجماعات الصدامية والتكفرية التي اصبحت فيما بعد خارج السيطرة واشتبكت مع قوات الامن السوري في قاسيون وحلب , وارتد السحر على الساحر حينما تسللت هذه المجاميع الإرهابية إلى وسط العاصمة دمشق للقيام بعمليات جهادية !!؟
والمطلعين على الية عمل هذه الأجهزة يجدون صعوبة في التصديق بعدم علاقة هذه الأجهزة والقوى بعملية الاختفاء المفاجىء للرفيق شاكر الدجيلي , وهو الذي كان قد وصل الى سوريا في مساء يوم 31/3/2005 , في ذات الوقت الذي تم فيه اغلاق المنافذ والمعابر الحدودية العراقية ( ربيعة , الكرامة ) , وعلى الرغم من تعدد وتداخل عمل هذه الأجهزة إلا أنها ترتبط في مركز واحد برئاسة الجمهورية السورية ,ومن هذه الأجهزة ( شعبة فلسطين , القوة الجوية , 279 , 235 , الامن الاقتصادي , الامن السياسي , ... ) التي يتداخل عملها ونشاطاتها , الا انها تقدم تقاريرها اليومية الشاملة عن عملها ونشاطها ومعلوماتها لرئاسة الجمهورية مكتب ( الامن القومي ) .
وتقوم رئاسة الجمهورية , مكتب [ الامن القومي ] بأصدار تعليماته اللاحقه لهذه الاجهزة للتعامل مع مختلف القضايا وخصوصا فيما يتعلق ( بالامن القومي ) , ويجري معالجة العديد من القضايا وفق نظرية المؤامرة والشك والريبة واستباق الحدث واتخاذ الإجراءات الاحترازية, وحسب التقارير اليومية التي تصل مكتب ( الامن القومي ) في رئاسة الجمهورية . ووفق تصريحات السيد عبد الحليم خدام نائب رئيس الجمهورية السابق , فان رئاسة الجمهورية تعتمد في استقاء معلوماتها على مصادر مختلفة, و تشمل هذه التقارير الكثير من تفاصيل الحياة اليومية , وتتناول الحوادث الكبرى والصغرى و تحركات وتنقلات الأفراد والجماعات , في المرافق العامة والحيوية , وكذلك حركة الأموال المتداولة وقيم التحولات المالية الخارجية والداخلية .
مما يجعل المعلومات الأولية التي أدلت بها هذه الأجهزة عن مصير الرفيق الدجيلي صحيحة جدا , حيث أكدت في اكثر من مناسبة ان الرفيق شاكر الدجيلي دخل سوريا عن طريق مطار دمشق الدولي مساء 31/3/2005 ولم يغادر الاراضي السورية من منافذها , وهذا ما أكدته السلطات السورية للخارجية السويدية عن طريق سفارة السويد في دمشق وكذلك للسيد كاظم الدجيلي شقيق الرفيق شاكر الدجيلي الذي راجع وبشكل شخصي الكثير من مراكز الأجهزة الأمنية والمخابراتية بحثا عن أخيه الذي اختفى إثره في دمشق .
كما سعى الحزب الشيوعي العراقي عبر مختلف الطرق والوسائل و من خلال علاقاته مع القوى السياسية الرسمية والشعبية وعبر قوى سياسية عربية للكشف عن مصير الرفيق الدجيلي ولكن هذه الجهود لم تثمر بالعثور عليه أو الحصول على معلومات تكسف عن مصيره !!؟

والسلطات السورية التي أكدت سابقا معرفتها بحركة الرفيق الدجيلي في العاصمة السورية , عادت وتراجعت عن هذه التأكيدات نهاية شهر تموز من عام 2005 وانكرت ان يكون السيد شاكر الدجيلي موقوفا او محتجزا لديها او موجودا على أراضيها , بل أكدت للجهات ذات العلاقة , الحكومة السويدية , الحزب الشيوعي العراقي , بأن السيد شاكر الدجيلي قد غادر الاراضي السورية عبر منفذ ربيعة الحدودي في يوم 1/4/2005 , وهذه التأكيدات تتناقض مع تأكيدات السلطات العراقية المسئولة التي تؤكد بأن المعبر كان مغلقا في ذات اليوم وقبل فترة من 1/4/2005 , وكذلك بالنسبة لبقية المعابر الحدودية العراقية ولأيام عديدة لاحقة بعد الاول من نيسان عام 2005 , ولم يدخل الاراضي العراقية مسافرون عراقيو ن او أجانب , وتخلو سجلات القادمين من اسم السيد شاكر الدجيلي وكذلك لم تسجل حادثة قتل على الحدود ولم تظهر إي جثة في مستشفيات المدن المجاورة للحدود السورية - العراقية .
لقد عملت المنظمات الديمقراطية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات الحزب الشيوعي العراقي خلال العامين الماضين كل ما في وسعها للكشف عن مصير المناضل شاكر الدجيلي, وجرى تقديم العديد من المذكرات والبيانات للمطالبة بالكشف عن مصير الرفيق الدجيلي , ومن أوائل البيانات التي نددت بهذه الجريمة , هي بيان اتحاد الجمعيات العراقية في السويد . ومنظمة الحزب الشيوعي العراقي في السويد , وتنظيم الحزب الشيوعي في واسط , حيث جاء في بيان الشيوعيين في تنظيم واسط [باسم جميع الشيوعيين وأصدقائهم ومؤازريهم في محافظة واسط نرجو السعي للكشف عن مصير الرفيق الدكتور شاكر الدجيلي المستشار في الجمعية الوطنية العراقية والذي اختفى في مطار دمشق الدولي يوم 31/3/2005 وندعو الى عودته سالماً الى أهله ورفاقه.]
و بعثت مجموعة من الجمعيات العراقية في بغداد يوم 15-5-2005, تناشد القوى الوطنية الديمقراطية والمنظمات العربية والدولية التضامن لإطلاق سراح الرفيق شاكر الدجيلي من السجون السورية, ومن هذه الجمعيات , جمعية الاقتصاديين العراقيين ، والعراقية لمتعهدي التحميل والتفريغ،والمهندسين العراقية، والتجمع الهندسي لدعم الأعمار ، وجمعية خريجي الجامعات السوفيتية والروسية ونقابتا المهندسين الزراعيين والمحاسبين والمدققين ومجموعة الصناعيين العراقيين , وقد أرسلت هذه الجمعيات برسالتها الى السادة، الرئيس العراقي جلال طالباني والرئيس السوري بشار الأسد ووزير الداخلية السوري والحزب الحاكم في سوريا والقوى المؤتلفة في الجبهة الوطنية السورية تطالبهم بالعمل على إطلاق سراح الرفيق الدجيلي , وطالب أيضا اتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي في نهاية المؤتمر الثامن المنعقد في الرابع والعشرين من حزيران بالعاصمة العراقية بغداد , من خلال نداء المؤتمرين بالكشف عن مصير الشخصية الوطنية شاكر الدجيلي .
ووقعت أيضا أكثر من ستمائة شخصية على حملة مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان وجاء في المذكرة [ من أجل بذل الجهود الممكنة للكشف عن مصير الدكتور شاكر حسون الدجيلي، والذي اختفى إثر وصوله إلى مطار دمشق يوم الخميس الموافق 3132005، حيث قدم على الخطوط السويدية، في الرحلة رقم ( SAS 79025 )، حيث انقطعت أخباره عقب اتصاله بزوجته في العراق في الساعة العاشرة وعشرين دقيقة من مساء يوم الخميس المواف3132005، حيث أعلمها بوصوله مطار دمشق].
إن الرفيق شاكر الدجيلي الذي تعرض للاعتداء على أيدي البعثين الصدامين في عام 1979 في جمهورية بولونيا يقول عنه الشاعر نجم خطاوي [في اليوم الذي نويت فيه العودة إلى مدينتي براغ , وصلت إلى صديقي أخبار من زملائه في (بوخارست) , تتحدث عن إصابة أحد الطلبة من زملائنا ( شاكر ) الدارسين في دولة بولونيا , بإصابات بليغة , بعد تعرضه لهجوم من قبل طلبة منظمة الاتحاد الوطني , وبعض رجال السفارة العراقية . وكتب زميلي وصديقاه مذكرة للتنديد بهذا العمل , وعبروا عن تضامنهم مع زميلهم ( شاكر ) ... حين وصلت مدينة براغ , قرأت أيضا بيانا للتضامن مع الطلبة التقدميين في جمعية الطلبة العراقيين في بولونيا الذين تعرضوا للهجوم , ومع زميلهم المصاب ( شاكر ) ... ومضت الأيام , ونسيت الحدث هذا , بعد أن دارت بي الدنيا دورات ودواليب .... في عام 1992 وصلت السويد , التي ستصير لاحقا منفاي الأخير . في الأيام الأولى ومن خلال نادي 14 تموز الديمقراطي العراقي , في منطقة ( ألفيك ) في ستوكهولم , تعرفت على مجموعة من الناس العراقيين الطيبين . وكان هذا المكان يجمعهم في كل يوم جمعة عصرا , حيث يلتقون للحديث والسمر , ولإحياء المناسبات الوطنية والأمسيات الثقافية والسياسية ... في الأيام الأولى تعرفت بالزميل ( شاكر ) , وجلسنا نتحدث عن هموم الوطن , وذكرته بالحادثة , وبرسائل التضامن التي أرسلناها. وللحقيقة فأن هذا الزميل ( شاكر ) قد جلب انتباهي منذ المساء الذي تعرفت به في ستوكهولم , لحماسه ودفء مشاعره ] (1)
لقد جرى اختطاف المناضل والشخصية الاجتماعية الدجيلي وهو في وضع صحي بالغ الخطورة , وتشير الدلائل إلى احتمال استشهاده في دهاليز واقبية التحقيقات , إلا إن رفاقه يظلون يجاهدون عبر فعاليتهم التضامنية لتعرية مختطفيه وقتلته و للكشف عن مصيره , والضغط على الحكومة العراقية لتكون أهلا للدفاع عن مواطنيها والقيام بالتزاماتها الوطنية إزاء الفرد العراقي , من خلال الدعوة إلى تشكيل لجنة مشتركة للتحقيق في هذه الجريمة , لتكون الأساس لاستعادة الحكومة هيبتها أمام مواطنيها المهجرين والمغتربين ولتشكل بداية لوقف التدخل الإقليمي في شؤون العراق وحماية مواطنيه من انتهاكات الدول الإقليمية لاراضي العراق وحرمة أراضيه ومياه والاستهانة بأرواح وكرامة مواطنيه .
ألف قبلة وزهرة للرفيق أبو منير شاكر الدجيلي .

(1) من أجل أن لا يطول انتظار شاكر الدجيلي ( أبو منير ) طويلا خلف القضبان - نجم خطاوي



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر نجم خطاوي...وصور لسفوح كوردستان بعيون خطاوية !
- اليسار العراقي والتحالفات السياسية المستقبلية
- القلق الروسي والاستراتجية الامريكية للردع النووي الصاروخي
- العراقيون يعولون على نجاح العملية السياسية
- هل فشلت العملية السياسية في العراق !!؟
- طلبة العراق والارهاب
- شلال الدم وأتجاهات الازمة العراقية الراهنة
- حقوق القوميات في مشروع دستور اقليم كوردستان _ العراق
- الارهاب والعنف سيد الموقف في العراق !!؟
- الشاعر كامل ألركابي : يعشق النخيل والمراكب والثلوج
- ألمستنقع العراقي والتخبط الامريكي
- أمراء الحرب وتحريم الدم العراقي!؟
- الحزب الشيوعي العراقي والمخططات الطائفية لتقسيم العراق !؟
- الثقافة الوطنية العراقية: الحصن الأخير للدفاع عن المصالح الو ...
- الفوضى البناءة والازمة العراقية المركبة !!؟
- حوارات هادئة حول مشروعي وثائق المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي ا ...
- أتحاد القوى أليمينية ينتصر في الانتخابات السويدية
- المثقفون العراقيون في مواجهة الارهاب
- تقسيم العراق والاستراتجية الامريكية
- ثقافة التسامح وجريمة الانفال!!؟


المزيد.....




- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ماجد لفته العبيدي - شاكر الدجيلي .. مصير إنسان وقضية شعب يقتل كل يوم !؟