أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - **إستراتيجية السلام والهبوط إلى القمة**















المزيد.....

**إستراتيجية السلام والهبوط إلى القمة**


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1872 - 2007 / 4 / 1 - 10:41
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


((مابين السطور))
بالأمس شهد ملايين العرب والمسلمين يوما تاريخيا وقد حبسوا أنفاسهم تحسبا لقرارات مصيرية ,يتوقع أن تصدر عن القمة بإرادة فرسان العروبة الميامين !!!

وهكذا مرت تلك السويعات العظيمة,كاللمح البصر, ووميض البرق, واليوم نودع هذا المحفل الذي طاب للبعض ان يطلق علية تضامني,ونقول أعادة الله عليكم وعلينا وعلى الأمتين العربية والإسلامية,وقد انتقل النفير القادم إلى القدس الشريف!!!

فقد تكللت كما توقعنا جهود قادتنا ,وجراحينا السياسيون بالنجاح,وقد حسموا أمرهم على كلمة سواء, ووضعوا النقاط النارية المعهودة,علة الحروف المصيرية,فرسموا خارطة مشرقة لمستقبل امتنا, وقد شخصوا الداء ووصفوا الدواء, ولم يبقى لنا عليهم عتب, سوى تجرع هذا الدواء من خلاصة العلقم ,ونتحرى خلال القرون القادمة الشفاء المنظور,من أمراض القومية, والتحرير, والصمود, والوحدة,وذلك حقنا لدماء أبنائنا, فذُل الصبر ومهانة الصمت قانون للمرحلة, وبحدهما الأدنى خير من سقوط الأنظمة المتمردة التي قد تتجاوز بصوتها المطالبة بعودة الحقوق بغير السبل السلمية ذات المعايير الصهيو_أمريكية!!!

نودع ذلك الحجيج السياسي العربي الذي توافد ونفر إلى الرياض ,بميراثه الثقيل من انفصام للسلطات الداخلية, وأزمات من صنيعة العبث والقهر السياسي, لبنان أصبحت لبنان الشرقية والغربية,وفلسطين جاءت وبدا لنا الوفاق وما يدور على الأرض لايبشر بذلك, السودان ومعضلة دارفور وغيرها,الصومال وقد أعياها الاقتتال الداخلي المتصاعد, العراق الذي لم يبقى منه إلا اسمه,وهكذا باقي الأقطار العربية التي تعاني من أزمات دستورية وديمقراطية,تتلقى ضربات من الجبهة الداخلية وضغوطات من الجلاد الأمريكي المتسلط, والمتربص بشعوبها وقادتها وحضارتها, وحتى عقيدتها,فكانت قمة في شكلها جميلة وباطنها عفن!!!

فكان لنا ان نقرأ مابين سطورها لا ان نتوقع منها قرارات سياسية مصيرية تضمد الجروح الدامية,إنها قمة أنظمة رسمية عاجزة لاتمثل الحد الأدنى من شعوبها , ولا تعبر عن إرادتهم بل على عكس إرادة الشعوب هي إرادة القادة, فكل تلك الهموم التي جاء بها الوفود الرسميين, عي صنيعة غربية خالصة, واستيراد جمهوري وملكي بحت,بدء بديمقراطيات كاذبة لاتتناسب مع أعرافنا الدينية والسياسية , وحتى غير قابلة للتطبيق من مستورديها,لكنها بضاعة فاسدة كان لابد من تسويقها ظاهريا,فكانت جسد ديمقراطي باحشاء دكتاتورية,ناهيك عن مفهوم الإرهاب الذي أصبح علامة فارقة في الرضا الغربي عمن يحارب الإرهابيين بالمفهوم الصهيوني العالمي,فمن لايضرب المقاومة والشرفاء بيد من حديد فيوضع على قائمة الإرهاب, ويهدد بزعزعة استقرار حكمة...حدث لاحرج!!!!

وقد خلصت القمة إلى نتيجة إستراتيجية واحدة(فنحن قليلي الكلام كثيري الفعل) ,ألا وهي إسقاط كل الخيارات باستثناء السلام كخيار استراتيجي,انطلاقا من المبادرة العربية,وهذا يعني إعلان رسمي بشهود عالمي,على إنهاء أثار حالة الصراع العربي_الإسرائيلي من قاموس الثقافة العربية,((وعجبي على المزايدون أمثالنا فما الغرابة بهذا الخيار,أليس ديننا دين سلام, الم يأمرنا الله بالجنوح للسلم حتى لو لم يجنحوا له !!!!))

ولعل هذه القمة كانت الأهم بالنسبة للدولة العبرية,التي لم تحرم الحضور للتأكد من سلامة النوايا العربية,وكان حضور إسرائيل بغطاء دولي/ حيث أصر السكرتير العام للأمم المتحدة (بان كي مون) على الحضور الصهيوني تحت مسميات أخرى,فبوركت الأرض المقدسة بحضور الصهيونية(اورلي ازولاي) مندوبة عن صحيفة يدعوت احرنوت الأشد عنصرية , والحقيقة هي اكبر من تمثيل صحيفة, بدليل الحوار الذي دار بين السكرتير العام ووزير الخارجية السعودية, وقد انتصر القرار الصهيوني الاممي لصالح الكيان الإسرائيلي , رغم رفض سعود الفيصل القاطع خشية التأثير على أجواء القمة لان إصرار (بان كي مون) صور الإصرار على الرفض بأزمة قد تحدث , وقد تم تشريف الممثلة الصهيونية ضمن حاشية الأمم المتحدة,واستقبلت وعوملت بحفاوة, في الوقت الذي يتم فيه منع المسلمين من سكان فلسطين الدخول والصلاة في ارض الأقصى المقدسة,وقد اعتبر السكرتير الكوري ان هذا أول انجازاته السياسية,في حين يستخف البعض بهذه الخطوة السياسية!!!

وقد شكك الكثيرون في جدوى هذه القمة, واسقطوا عليها الأحكام المسبقة بحكم التجربة التاريخية للقمم ال18 الهابطة اقصد السابقة, وقد تمنينا ان يكون هذا الإسقاط إجحافا بحق قمة القمم, وكنت أول المشككين وقد كتبت فيها((قمة الرياض اقل من عادية)) حتى اخفف عنها لاحقا هول الهجوم الناتج عن قمة الإحباط!!!

والحقيقة الأخرى ان الكيان الإسرائيلي , وعلى لسان جميع قادته السياسيين, وفي كل المحافل أعربوا عن عدم قلقهم من أي مفاجئات, جراء ذلك الجمع المهول من القادة ,فقد قال رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي(يهود اولمرت) ويظهر بعد تسلمه البيان الختامي على يد الفاشلة(كونداليزا رايس) بأنه مطمأن لهذه القمة, وقد تحدث كذلك (داني جيلر مان) سفير الكيان الإسرائيلي في الأمم المتحدة, ان القمة وجدت من اجل الخطر الإيراني كتناقض رئيسي وليس الخطر الإسرائيلي, ووجدت من اجل المشاكل الداخلية العربية, وان كثير من وزراء الخارجية العرب وممثليهم تحدثوا معنا بصراحة من اجل القضاء بتاتا على حزب الله!!!

فماذا حققت القمة,غير التأكيد على الخيار الاستراتيجي للسلام,في حين انه تأكيد على إستراتيجية الفر قاء والضعفاء,وربما كان الصهيوني بقوله حق يراد به باطلا,بان هاجس المد الإيراني لدى الدول العربية عامة, والخليجية خاصة,اخطر من مد المشروع الصهيوني الخبيث, وهذا بحد ذاته كارثة, وان الطموح النووي الإيراني, هو مادفع الدول العربية للمطالبة بضرورة جعل المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل, وليس الترسانة النووية الإسرائيلية, وهذه الطامة الكبرى,أيعقل أي يكون عدو العرب والصهاينة واحد ألا وهو إيران الإسلامية بغض النظر عن الاختلافات العقدية؟؟؟!!! هكذا أراد المُشرع السياسي الأمريكي للمعادلة ان تكون!!!

جاء في البيان الختامي قرار تفعيل المبادرة العربية,علما بان المناخ السياسي خاصة في أوساط الكيان الإسرائيلي ليست مواتية لهذا التفعيل,ولعل ذلك بدا واضحا في تصريح العرابة الصهيونية(رايس) حيث قالت ان الوقت غير مناسب لمفاوضات الوضع النهائي مع إسرائيل, وقد تبنت الرأي الإسرائيلي,وهذا يعني ان الوقت غير مناسب لتفعيل أو تسويق هذه المبادرة في الوقت الراهن.

أقرت القمة تشكيل لجان وفرق عمل ومجلس الجامعة,ودعم الرباعية العربية,من اجل وضع مقررات القمة موضع التنفيذ,والحقيقة المرة ان المبادرة لا أهمية لها في ظل غياب الشريك الإسرائيلي طرف الصراع,الذي لايخضع إلا لإستراتيجية القوة,ويعلم الجميع بان الكيان الإسرائيلي وبجميع أطيافه السياسية, يرفض الاعتراف بقرارات الأمم المتحدة 194,2424,338, فما بالكم في مطالبته بتنفيذها, والانسحاب لحدود الرابع من حزيران 67,فهذا بمثابة تخريف سياسي بالنسبة لهم,ولعل السلوك الإسرائيلي المستمر من سياسة استيطان, وإكمال العمل في بناء صور الفصل العنصري, وتهويد القدس, لهو خير دليل على ان المبادرة العربية ذات الخيار الاستراتيجي الواحد لاقيمة لها.

والحقيقة الأهم ان القمة العربية ال19 لم تأتي بجديد عن سابقاتها, فعلى سبيل المثال وبالحد الأدنى,لم يتخذ قرار برفع فوري للحصار العربي أولا عن الشعب الفلسطيني المجاهد,هذا قبل مطالبة المجتمع الدولي برفع ذلك الحصار الإجرامي الجائر,والذي استهدف أول ديمقراطية حقيقية في المنطقة,واستهدف كسر الإرادة الفلسطينية!!!

ورغم ان حديث الملك عبد الله عن اعتبار الوجود الغربي في العراق بمثابة احتلال, وهذا بحد ذاته خروج عن نص الترتيبات الأمريكية,إلا انه حديث جريء, وكي يكون القول مطابقا للفعل,فلابد من وضعة موضع التنفيذ,وعدم تقديم العون والمد اللوجستي لقوة احتلال غاشم,بل لابد من تساوق هذا إجراءات من شانها التخلص من الاحتلال الأمريكي الغير مباشر لدول الخليج,حيث اكبر القواعد الأمريكية في قطر, والبحرين, وعُمان بل في معظم دول الخليج والتي هي أصلا لدعم هذا الاحتلال,الذي استهدف العراق وتقسيمه, ونهب ثرواته, وجعله منطلقا لفتنة طائفية ومذهبية من شانها تدمير المنطقة بكاملها, ودون ذلك فأي تصريح هو للاستهلاك الإعلامي,رغم ان الإدارة الأمريكية لم تتأخر في الرد على الملك عبد الله, بان قوات التحالف ليست احتلالا. بل جاءت بناء على طلب العراقيين, وبقرارات من الأمم المتحدة, وهذا كذب مفضوح.
ولعلنا كعالم عربي وإسلامي, بحاجة إلى مبادرة عربية لاعتبار الولايات المتحدة الأمريكية, هي العدو الاستراتيجي,لإسلامنا ولقوميتنا , ولعروبتنا, لأنها تشكل أُس البلاء حتى في الحيلولة دون استقرار الجبهات الداخلية على كافة الصُعد,اقتصاديا وسياسيا وامنيا.

نحن بحاجة إلى 22 قمة ثنائية, توحد قمم ونتوءات الدولة العربية الواحدة أولا , ومن ثم الإعداد لقمة عربية ذات قيمة في تحديد أولويات العمل العربي المشترك,ضمن إستراتيجية سلام,كأحد الخيارات الإستراتيجية, لتحميه إستراتيجية سياسية واقتصادية وعسكرية عربية مشتركة,حتى يأخذ عدونا حديثنا على محمل الجد لا الاستخفاف!!!

نحن بحاجة إلى إسقاط التوريث السلطوي,وتفعيل مؤسسات المجتمع المدني, وتكريس تداول السلطة والشورى والعدل, لا التوريث والاستئثار والقهر!!!

نحن بحاجة إلى مصارحة حقيقية ومصالحة إستراتيجية في زمن القوميات القُطرية العربية, بحاجة إلى مصالحة حقيقية بين الشعوب وقادتها, فكم شعب عربي راضي عن قيادته السياسية, وكم قيادة سياسية هي خيار لتلك الشعوب؟؟؟!!!
القمة العربية التي اعتبرت محفلا دوليا بحضور عربي شبه كامل, وحضور إسلامي, وأمريكي, وأوروبي, وروسي, وإسرائيلي,كانت شاهدا على تعهد العرب جميعا بحرمة الخيارات العسكرية , وسقوط ثقافة الحروب النظامية, مع الحفاظ عن استحياء على ماء الوجه وعلى مضض, بشعار شرعية المقاومة خاصة اللبنانية في وجه الاحتلال رغم حديث الصهيوني(جيلر مان برغبة العرب في تصفية تلك المقاومة واقتلاعها من جذورها, وهذا اقرب إلى المنطق رغم قرار الاستحياء, فالمقاومة كثقافة وامتداد تشكل خطرا على أنظمتهم, وأحلامهم, وممالكهم, وارثهم, أكثر من كونها خطرا على الكيان الإسرائيلي, فتتمرسوا علنا وخلسة في الخندق الصهيوني إبان حرب تموز, فحلت عليهم الهزيمة واللعنة كأولياء للشيطان اليهودي الصهيوني, وانكشف أمرهم والخيانة ليست جديدة على تاريخهم, فمعظمهم جاء لسدة حكمة بالخيانة والانقلاب الأسود الذي أطاح برؤوس إبائهم!!!!

نحن بحاجة إلى تعديل المسار والبدء من الصفر لنصعد إلى قمة المجد العربي والإسلامي المشرف, بدل الهبوط إلى قمة المستنقع المقلوب رأسه أسفل عار الوحل الاستسلامي التآمري!!!!

المبادرة التي هي خلاصة انجاز القمة, ماهي سوى كلام مكتوب مطلوب تكراره تحت مسمى التفعيل, وأخشى دون شك تفعيل الرد الإسرائيلي وتكراره بأنها مبادرة لاتستحق الحبر الذي كتبت به!!!!

ولنسمي الأشياء بمسمياتها, فالمبادرة ليست سوى قاطرة تقل كل من قرر الهروب من معركة الكرامة, بدليل تنافيها مع الشرع الإسلامي والشرع القومي والشرع الوطني,فكيف لنا ان نجنح للسلم, رغم القتل والاحتلال المستمر حتى أثناء انعقاد القمة في بغداد ولبنان وفلسطين, وقد جنحنا للسلم أذلاء ضعفاء, دون ان يجنحوا, وللأسف كان الشعار السابق الأرض مقابل السلام,فأصبح كما أرادة الإسرائيليون السلام مقابل السلام, فلا عودة لحدود 67, ولا تفكير في حق العودة الذي يعتبره الكيان الإسرائيلي بمثابة انتحار, وفي نفس الوقت يحضون بعلاقات حميمة مع كثير من الدول العربية والإسلامية, فأصبح العدو واحد وتوحدت المناورات العسكرية, وكان ذلك بفضل إستراتيجية القوة , ودبلوماسية بني قريظة, في مواجهة إستراتيجية سلام باهتة وثقافة استسلام!!!

وستبقى مقررات وقرارات وتوصيات القمة, والمبادرة اليتيمة, حبر على ورق لان التطبيق يحتاج لإستراتيجيتين الواحدة, إحداها كشعار غصن زيتون والأخرى شعار البندقية, فسقوط إحداها يعني سقوط الأخرى حتما!!!

وقد أكدت القمة ان السلام خيار استراتيجي, فلماذا التأكيد؟؟؟ وكأن أحدا يشك في إستراتيجيتكم الهابطة!! ولكن الأهم من ذلك كله ,فان السلام لايعيد حقا, فما أؤخذ بالقوة لاينتزع الا بالقوة, والسلام الاستراتيجي القوي هو سلام الأقوياء لا الضعفاء, فامدحوا في قممكم كما تشاءون واوصفوها تضامنية وأسماء بغير أسمائها, لكن طوفان المقاومة سوف ينفجر في كل شبر من بلادكم ويكون حينها السلام الاستراتيجي المنطلق من الإرادة العربية والإسلامية القوية والمستقلة, وغدا لناظرة قريب.




#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **اتفاق المليار مابين التبجيل والتدليس**
- المناورات الاسرائلية والمتغير الاستراتيجي للصراع*
- ثورة السيادة_حكومة ورئاسة ؟!!!
- الدولة والاستقلال في فضاء المؤامرة, التبعية, الاحتلال؟؟
- دستور هر تسل الدموي ينفذ بيد اولمرت؟؟
- مصير صدام((نفي أم إعدام )) ؟؟
- المواجهة القادمة والاحتلال الحدودي
- نصيحة من القلب إلى رفاق الدرب
- عوامل النجاح والفشل: للدور السياسي القطري البديل ؟؟
- ((اجتياح لطهران ودمشق من شمال وجنوب غزة))
- حكومة متعددة التسميات...أزمة بلا حدود !!!!
- (( انفصام الخطاب السياسي وازدواجية شرعية الاحتلال))
- انتخابات مبكرة = كارثة مبكرة
- حماس وقبول الدولة الفلسطينية العلمانية!!!
- حرب المنازل جَبانة!!
- الأحد الأسود((غزة برميل بارود مشتعل))؟؟؟!!!
- مناشدة للرئيس محمود عباس - لنزع فتيل انفجار اللحظات الأخيرة
- سحقاً للحكومة وللرئاسة لسنا قطعان متسولين !!!
- أمراء الحرب...لا تصدقوهم...لا تناصروهم !!!
- مبادرة حماس ((حديبية ثانية بعد 1378 عام ؟؟؟ أم أوسلو جديدة ب ...


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - **إستراتيجية السلام والهبوط إلى القمة**