أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - فتحى سيد فرج - التعامل مع أطفال ما قبل المدرسة- كيف تكتشف ذكاء ابنك؟















المزيد.....

التعامل مع أطفال ما قبل المدرسة- كيف تكتشف ذكاء ابنك؟


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 1869 - 2007 / 3 / 29 - 04:30
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


إذا أدركنا أن مستقبل الإنسان يتشكل في طفولته المبكرة ، وهناك من يؤكد أن ذلك يبدأ منذ فترة الحمل ، لعرفنا أهمية هذه الفترة وما يجب مراعاته في التعامل معها بكل حرص ، فالسنوات الأولى هي الأكثر جوهرية في حياة الإنسان خلالها يقع شئ مدهش حيث تتخلق الذات الإنسانية ويتبلور سلوك الفرد ، يتعلم استعمال الأشياء و المشي والتكلم ، والأهم من كل ذلك يتعلم كيف يفكر وكيف يتصرف بإرادته الخاصة .
ويشير تقرير التنمية الإنسانية العربية لعام 2003إلى أن التدخل المبكر لخدمة الطفل وأسرته يعتبر استثمارا له مردود اقتصادي واجتماعي كبير على المدى البعيد ، إن دماغ الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة يكون مرنا وحساسا وهو يتطور ويتبلور تبعا لما يتعرض له من خبرات ، وتصل الأجزاء الحسية في الدماغ إلى ذروتها في النمو عندما تكون البيئة المحيطة غنية بالمثيرات الحسية بما تتضمنه من منبهات لحواس اللمس والنظر والسمع والشم والتذوق .
ومن أجل تنمية قدرات الطفل وتوسيع مداركه يتعين الانتباه إلى أسلوب رعايته داخل محيط الأسرة وداخل رياض الأطفال ، هذا بطبيعة الحال ، إلى جانب توفير سبل الرعاية الصحية ، وتأمين حياة كريمة للطفل في مجتمع تسوده قيم الحرية والعدالة .
وبالرغم من الجهود المبذولة لتطوير التعليم ما قبل الابتدائي في بعض الدول العربية ، إلا أن نوعية التعليم المقدم في معظم رياض الأطفال في الوطن العربي مازالت لا تلبى متطلبات النهوض بقدرات الأطفال وتنميتها من أجل تنشئة جيل قادر على الإبداع والابتكار ، وفى الأغلب تركز رياض الأطفال على تعليم القراءة والكتابة – وهذا يخالف القدرات العضلية والعقلية لهذه المرحلة – دون الاهتمام بالنمو المتكامل للطفل من خلال توفير المواد والأدوات المناسبة ، والمربين المدربين على كيفية التعامل العلمي مع هذه المرحلة العمرية .
كما يشير التقرير إلى أن معدلات الالتحاق الصافية لهذا المستوى العمرى في رياض الأطفال تعتبر متدنية في أغلب البلدان العربية ، فبالرغم أنها في إسرائيل تصل إلى 76 % نجد أنها في الكويت 66% لبنان 64% الأماران 60% المغرب 46% البحرين 36% فلسطين 34% الأردن 28% قطر 25% تونس 14% ومصر 10% أما باقي الدول العربية فأقل من ذلك ، من أجل ذلك فأننا سوف نعرض في هذه الورقة مدخل لكيفية التعامل مع هذه المرحلة الهامة من حياة الإنسان .
مدخل المعرفة
هل يستطيع الكائن الحي أو الإنسان الحياة دون معرفة ؟ الإجابة البديهية لا ، فالمعرفة هي إذن المهمة الأساسية لاستمرار الحياة ، وقد اهتم عديد من العلماء والمفكرون بالتساؤل عن : ماذا نعرف ؟ ولماذا نعرف ؟ ومتى نعرف ، وكانت الإجابات عن السؤال الأول : يجب أن نعرف الوجود ، الطبيعة والمجتمع ، والقيم ، وعن السؤال الثاني لأننا بدون المعرفة نفقد القدرة على التعامل السليم ، أما إجابة السؤال الثالث فأننا نعرف عندما نتعلم أو عندما يكتمل نمونا .
ولكن عالما آخر سأل سؤلا مغايرا : كيف نعرف ؟ اتضح من إجابته أن الإنسان يبدأ المعرفة منذ بدء ميلاده ، وقد غير ذلك نظرتنا إلى مرحلة الطفولة باعتبارها مرحلة جوهرية في حياة الإنسان ، هذا العالم " جان بياجيه (1896-1987)" أهتم بالإجابة عن الكيفية التي ينمو بها التفكير خاصة اللغة والذكاء ، وكان يعتبر المعرفة والذكاء وجهان لعملة واحدة ، وهو يرى أن المعرفة أو الذكاء يمران بمراحل متدرجة من المحسوس والملموس إلى المجرد وقد قسم تطور نمو الذكاء إلى خمس مراحل رئيسية :
1. مرحلة السلوك الحسي الحركي (من الميلاد إلى عامين)
يسلك فيها الطفل أفعال منعكسة لما يحسه من أجل التعرف على كل ما يحيط به .
2. مرحلة ما قبل إدراك المفاهيم (من 2 : 4 أعوام) مرحلة الأسئلة
تساعد اللغة الطفل على التفكير الذي يعتمد على الأداء والأفعال حول نفسه .
3. مرحلة التخمين (من 4 : 7 أعوام)
أدراك مباشر ، أحكام متغيرة ، عدم القدرة على استيعاب العلاقات بين الأشياء أو بين السبب والنتيجة .
4. مرحلة التجارب ( من 7 : 12 عاما )
يبدأ الطفل فى التعامل مع العالم والأشياء ومحاولة استيعاب العلاقات .
5. مرحلة التجريد ( 12 : 18 عاما)
يصبح الطفل قادرا على استخدام الفروض المنطقية ، ومناقشة الآخرين ، وقادرا على أدراك المجردات .

مفهوم الذكاء بين التربية والتكوين المعرفي
إذا كان الذكاء قد شغل علماء النفس والتربية منذ ما يقرب من قرن ، وقد اختلفوا في تصوره وفى تعريفه ، ولكنهم اتفقوا على أنه صفة عقلية موجودة بمقدار تختلف من شخص إلى آخر ومن جماعة إلى أخرى ، وأن ما هو موجود بمقدار يمكن قياسه ، وقد اعتمدت مقاييس ونظريات الذكاء على مدخل الفروق الفردية والقدرات العقلية وإن هذه الفروق الفردية تظهر منذ الطفولة وتظل ثابتة لدى الأفراد طوال حياتهم ، وبالتالي فإنه يمكن الاعتماد عليها لتحديد الأعمال التي يصلح لها الأفراد ، وهذه الأفكار التي روج لها بعض المفكرون العنصريون دون سند علمي مازالت تسيطر على مفاهيم التربية والمنظومة التعليمية عندنا التي تركز على أسلوب التلقين والامتحانات في تصنيف التلاميذ وتوزيعهم على مراحل ومستويات التعليم المختلفة .
ولكن كمال زاخر يقول بشيء مغاير تماما ، فإنه يعتبر الذكاء صفة حياتية ، أي صفة للسلوك الإنساني ، فالذكاء صفة يوصف بها السلوك وليس الإنسان . لأن السلوك يتم دائما في موقف معين ، والمواقف تتعدد وتتغير ، والسلوك الذكي بهذا المفهوم الحياتي الدرامي هو الذي يؤدى إلى أن تستمر الحياة بيسر وقوة واستمتاع وهو ما يعبر عنه بالسلوك الحضاري ، والذكاء بهذا المعنى شأنه في ذلك شأن القوى الحيوية يخضع لتأثير العوامل آتى تهيئ لها فرص النمو المستمر ، فهو ليس صفة ثابتة أو مطلقة ، ولا يتحقق السلوك الذكي إلا إذا توافرت له مدخلات أساسية عن طريق
· توفر القدر المتنامي من الحقائق والمعلومات والمعارف والمفاهيم المتعلقة بجسم الإنسان وبيئته المحلية والعالمية والكونية .
· فهم هذه الحقائق والمعلومات ، والتثبت من العلاقات العلمية القائمة بينها والوعى بها .
· تطبيق هذه العناصر المعرفية تطبيقا عمليا وممارستها الواقعية حتى تتحقق الخبرة الشاملة ، والنضج المعرفي السليم .
ويعتمد كمال زاخر على مفاهيم " بياجيه " وغيره من المفكرين في صياغة مشروعه القومي للتكوين المعرفي الذي يقوم على أن الطفل ليس رجلا صغيرا بل كيان بشرى يختلف تماما في طريقة فهمه وتفكيره وقدراته . وقدم في عديد من الكتب والدراسات خلاصة أفكاره حول طريقة التعامل مع الطفل و ساهم في تشكيل المراكز العلمية والجمعيات الأهلية التي تدعو للتعامل العلمي السليم مع الأطفال . وفيما يلي ملخص لما ورد في رسالته الأولى للأباء والأمهات بعنوان " أنت مسؤول عن ذكاء ابنك "
مراحل التكوين المعرفي
أولا - مرحلة السلوك الحسي الحركي ( من الميلاد إلى عامين )
· في الشهر الأول : يكرر الطفل أفعالا منعكسة ، يمص أي شئ يلامس شفتيه ، يقبض على كل ما يلامس يديه ، يوجه عينيه نحو أي مصدر للضوء .
· بعد شهرين ينسق أفعاله المنعكسة ، مثل تنسيق حركة زراعية مع فمه لكي يتمكن من مص إصبعه .
· عند ثماني شهور يحدد هدف لأفعاله ، ويبدأ في أدراك خصائص للأشياء وأن لها صفة الدوام ، مثل البحث عن شئ وقع من يديه ،يقوم بأفعال مقصودة .
· عند عشرة شهور يبدأ في السعي إلى أهداف لا يمكن تحقيقا مباشرة ويستعين بوسائل ، يردد عبارات بأربع مقاطع مثل "ب ا ب ا" .
· عند إحدى عشر شهرا يبدأ البحث عن نتائج لأفعاله ، يدع بعض الأشياء تسقط من يده ، يمزق قطعة من الورق أو الخبز ويلقى بها .
· عند أربع وعشرون شهرا تصل مفرداته اللغوية إلى 250 كلمة ، يقوم بأفعال رمزية تعبيرا عن عدم قدرته على الفعل الحقيقي مثال : يخبط على الكرسي كما لو أن ذلك يجعل النوافذ تفتح أوسع .

ثانيا – مرحلة ما قبل إدراك المفاهيم . طرح الأسئلة ( 2: 4 سنوات )
· يستخدم الكلمة للدلالة على عدد كبير من الأشياء " تش تش " أي شئ يتحرك ، يرى الشخص الواحد عدة أشخاص تبعا للملابس التي يرتديها أو المكان الذي يوجد فيه وبالتكرار يدرك الهوية الواحدة لأخته .
· اللعب تمثيلي رمزي ، يقلد الحديث في التليفون ، يمسك زجاجة فارغة ويقول " عربية" لا يلتزم بقواعد في اللعب .
· تفكيره يدور حول ذاته وأحكامه تأخذ صفات " الإحيائية " يعطى صفة الحياة والشعور للأشياء ، الشمس بردانة ، الحصى التي تقع تتألم ، "الاصطناعية " كل شئ مصنوع من شئ ابسط الليل مصنوع من هواء أسود " الواقعية " ينظر إلى الأشياء كما يرها صفى الواقع فهو لا يدرك الحجم أو الوزن فلأطول هو الأكبر والأكبر هو الأثقل
· يسأل عن كل ما يراه ، يرى بعض علماء النفس أن للأطفال في هذه المرحلة تفكيرا فلسفيا حيث أنه يمارس الدهشة ويحاول الاكتشاف " قصة ألم الطفل وأين يذهب ".
ثالثا – مرحلة التخمين ( 4: 7 سنوات )
· يبدأ في إعطاء أسباب لما يعتقده " القمر يكبر لأن السحب تجعله يكبر" وما تزال الإحيائية مستمرة معه ولكنها تنصب على الأشياء المتحركة " القمر يسير معنا ".
· يهتم بالنتائج وليس بالأسباب .
· يحاول فك كل ما يقع في يده .
· يرسم ما في خياله لا ما يراه .
· من الصعب إدراك الزمان أو المكان أو الكميات أو الأعداد خاصة قبل 6 سنوات وقد يبدى بعض الأطفال لباقة في الكلام ، وسرعة في حل بعض المسائل الحسابية ، فيسارع الأباء بتعليمهم القراءة والكتابة ، ولكن ذلك يكون بسبب المحاكاة والذاكرة بدون فهم حقيقي للمكونات
· يبدأ في إدراك بعض القيم الأخلاقية .
رابعا – مرحلة التجريب . الذكاء العملي ( 7 : 11 سنة )
· يتناقص التمركز حول الذات ويحل التعاون واللعب مع الآخرين .
· يلجأ إلى المحاولة والخطأ بدلا من وضع الفروض لحل المشكلات .
· لا يستطيع الطفل الاشتراك في تمثيلية طويلة ولا يحتاج إلى مسرح أو ديكور .
· يبدأ فى إدراك المفاهيم المكانية الطول والمساحة والزوايا ، والعلاقة بين الزمان والمكان مثل الربط بين العمر وطول القامة.
خامسا- مرحلة التجريد (12: 18 سنة) حين يصل الطفل إلى هذه المرحلة فأنه يكون قادرا على
· أن يضع الفروض ويسعى إلى التحقق منها .
· يقبل فروض الغير ويناقشها .
· يدرك مفاهيم عامة ويفهم القوانين .
· يبدع نظما مبتكرة ويحلم بعالم جديد .
· يفهم الحقائق النسبية والعلاقات المترابطة .
· يتبع قواعد اللعب والعمل كفريق .
عوامل النضج المعرفي
رحلة الذكاء تبدأ من المحسوسات إلى المجردات فالطفل ينمو جسديا كما ينمو معرفيا مثل كل شئ في الطبيعة ، ثمرة البرتقال .البراعم .الجنين ، ولا يكتمل نضجه المعرفي إلا إذا توفرت شروط النمو السليم :
العوامل البيولوجية : نضج الخلايا العصبية وتواصلها من خلال التعرف على كل الأشياء بكل الحواس
الساخن والبارد ، الخشن والناعم ، الحلو والمر ، الألوان ، الأصوات ، الروائح .
لذلك فأننا نرى أن كل الجسم الإنساني بجميع حواسه يسمى " الجهاز المعرفي"
الخبرات والمهارات : عن طريق اللعب الحر والتعرف على البيئة والطبيعة بشكل شخصي ، يكتسب
الطفل خبراته ومهاراته ( الانبناء المعرفي )، وليس من خلال التلقين (التربية) .
العوامل الاجتماعية : يتعلم الطفل من خلال مشاركة أقرانه لذا يجب أن يجتمع الأطفال ليمارسوا حياتهم
الخاصة في التعرف على الأشياء ، ونقل الخبرات ، وحل المشكلات التي تواجههم.
عملية التشغيل ( التدفق المعرفي )
تقوم بين المخ والخلايا العصبية خطوط إنتاج من خلال المدخلات الفكرية ، حيث تتدفق شحنات ( كهرو مغناطيسية بيولوجية) من الخلايا العصبية للمخ في كل فرد حسب عدد ونوع معارفه لتشكل تكوينه الخاص ، وبقدر عدد ونوع هذه المعارف تتكون وصلات عصبية تمثل مقدار المعرفة وتحدد شكل السلوك وتصبح مخرجات للذكاء ، وعمليات التشغيل مستمرة ومتصاعدة وبازدياد المدخلات يتحقق نضج أكثر وثراء معرفي أكبر ، وهنا يمكن القول أن الذكاء يتمثل في عملية الضخ المعرفي المستمر .



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعامل مع أطفال ما قبل المدرسة
- ندرة المياه فى مصر
- قراءات ورؤى- العالم المعاصر والصراعات الدولية
- مؤتمر التنمية والتعمير
- الآثار المترتبة على تحرير الزراعة فى مصر
- تعمير الصحراء ضرورى للخروج من أذمة التكدس السكانى فى مصر
- 2 التوازن المفقود بين الموارد والسكان فى مصر
- التوازن المفقود بين الأرض والسكان فى مصر
- سيناريوهات التوازن المفقود بين الأرض والسكان فى مصر
- حلم الخروج من الوادى
- جماعة الإدارة العليا - 4
- جماعة الإدارة العليا -3
- جماعة الإدارة العليا - 2
- جماعة الإدارة العليا
- رؤية أولية فى تخلفنا العربى - النموذج المصرى للتخلف - شخصنة ...
- رؤية أولية فى تخلفنا العربى وآفاق تجاوزه - النموذج المصرى لل ...
- رؤية أولية فى أسباب التخلف العربى وآفاق تجاوزه -الاقتصاد الر ...
- رؤية أولية فى تخلفنا العربى وافاق تجاوزه
- قراءات ورؤى حول مشروع سمير أمين - رؤية نقدية
- الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل المقالة الرابعة - التجارة الب ...


المزيد.....




- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...
- مسؤول أمريكي: قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار.. وقد ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - فتحى سيد فرج - التعامل مع أطفال ما قبل المدرسة- كيف تكتشف ذكاء ابنك؟