أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم اليوسف - مالم أتمكّن من قوله في بضع دقائق متلفزة:















المزيد.....

مالم أتمكّن من قوله في بضع دقائق متلفزة:


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1862 - 2007 / 3 / 22 - 12:21
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


استهلال أوّل :
قبل كل شيء ، لا يسعني , كإعلامي كرديّ ،ّسوري ،إلا وأن أشكر كلا من فضائيتي : ك.ت ف – و- روج ت ف ، هاتان الفضائيتان اللتان سلّطتا الضوء , على انتفاضة قامشلو , منذ12-3-2004وحتّى اللّحظة ,كلّ منهما على طريقتها ، وكنت واحداً ممن يتم ّالاتصال بهم,من قبلهما ، هاتفياً ، في كل مناسبة، ربّما لأنني كنت من إعلاميي هذه الانتفاضة المباركة, منذ أول لحظة وحتى الآن , وهو ما أعده وساماً على صدري .......!.

ولا أخفي ، أنّني وباعتباري أكتب باللغة العربية , فإنني لا أتلكأ البتّة في التعبير عما أريد قوله ,بهذه اللغة ، في الوقت الذي يكاد رصيدي الشّخصي من لغتي الأم ، لا يسعفني , كما أروم ، حين يكون اللقاء بالكردية، وهي حقيقة أعترف بها ، وإن كنت أكتب بالكردية، أيضا ً, ولو قليلا , وعلى نحو متواضع ، ولكن، يبدو أن ممارسة الكتابة بغير لغة الأم، منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، وبشكل متواصل ،تترك سطوتها ،وإن كانت لي كتابات متقطّعة ، للأسف ، باللغة الأمّ ،منذ بداياتي , وأن لي قصائد مغنّاة ، تعود إلى ربع قرن , كقصيدة - kaniwar!!! hey hey- التي يغنّيها صديقي الفنان كانيوار ، الذي كان عضواً في فرقتي المسرحية حتّى1979......!.
استهلال ثان :

ليس من عادتي , أن أقوم بتحويل المداخلات الإذاعيّة والتلفزيونيّة إلى كتابات مقروءة , وإن كان ذلك مهماً لاختلاف دائرة القرّاء أحياناً ، ربما نتيجة -الكسل الهائل- الذي لا يتوقعه أحد في شخص مثلي , يبدو متابعاً , قراءةً وكتابةً، لكل ما يبدو من حولي، هذا الكسل الذي يكمن وراء عدم تفرّغي لمراجعة مخطوطات كثيرة لي* , لدفعها إلى الطباعة ,منها ما ينتظر الطباعة منذ 1986 وكأنّ لسان حالي هو : إن وجدت الأجيال المقبلة في ما كتبت خيراً، ًفهي لن تقصّر في طباعته , وإلا فإلى الجحيم ، أما أنا، فحسبي، أنّني استخدمت كلمتي كما أروم , غير نادم , مرّة ًواحدة ً, على نصّ كتبته , لأنّني أزعم بأنّني أعيش كلمتي , في كلّ مرة، فهي : أنا باختصار , وان كانت لا تعجب بعضهم , هنا، أو هناك، شأن أيّ كلمة تتوغّل لمعاينة الجرح , كما أريد وأحلم لكلمتي، ولعلّي هنا أيضا سأستمرّ على عادتي , لا لأن أستعيد المداخلة بكاملها, بل لأن جزءاً منها، فحسب , نظراً للالتباس الذي حدث في إيصال رسالتي في برنامج - روني roni- الأحد 18-3-2007 والذي كان يديره الزّميل سامي وكان ضيفا البرنامج : د. عبد الباقي كولو من خارج الاستديو , و أ . حكمت عزيز( الذي ظلا على اتصال بالبرنامج حتى نهايته ، ود . آلان أموني من باريس ، كمداخلين ، وإن كانت لي مداخلتي , فإنني أرى أن الوقت المخصص للمداخلات غير كاف , وهو ليس "ذنب" البرنامج ،المتميّز حقّاً ، من خلال تألق مقدّمه ، إذ دائما يبقى الكثير مما لا يقال ,من قبل من يتمّ استضافتهم عبر الهاتف ، وهو ما سأ حاول أن أتلافاه , هنا، ولو إلماحاً ، ناهيك عن محاولتي إضاءة اللّبس الذي فات المعقّبين على بعض ما قلت، موضحاً ما أمكن !.
الجالية الكردية :
حين أتحدّث عن انتفاضة 12آذار , فإنني في كلّ مرّة , أرى أن ما قام به الشّباب الكردي في الشّتات ، من جهود عملاقة في مؤازراة ذويهم , حيث قطعوا آلاف الكيلو مترات مشياً على الأقدام ,تحت رحمة البرد والمطر والثلج ، ووقفوا أمام سفارات العالم , كي يوصلوا أنين جرحاهم , وصوتنا المدوّي , إلى أربع جهات العالم، ولا أريد الاسترسال في عدّها ... !.
وأنا شخصياً ، أحد هؤلاء الشّهود على ما قاله الصديق حكمت عزيز , حول دور الجالية في مظانّها، بل لديّ من المعلومات بأكثر مما لديه - حتّى في ما راح يدافع عنه , لأنّني كنت في اللّجة , واطّلعت عقب الانتفاضة –بأسابيع- على ما يجري في أوربا، وكان هو ممن التقيتهم ،في مدينة بادي زوفن الألمانية ، وأعرف تماما ً- من كان فاعلاً حقيقياً هناك , بل أن دعوتي إلى - أوربا - كانت بتزكية من هذه الجالية , بما فيهم نواة - مجموع الأحزاب التي كانت - بالاشتراك مع المستقلّين - ممن كانت لهم جميعاًعلاقة بلقاء باريس2004 الذي كنت من مدعويه، وكان من بيننا ا الكاتب محمد الحسناوي الذي قضى في الغربة منذ أيام، وآخرون ، تحدّثت عنهم من قبل في رصدي لزيارتي الأوربية !.
لقد كان دور الجالية الكردية , جبّاراً حقا ً- وأنا لا أنظر إلى ذلك من خلال مبلغ ال50 يورو ، وأكثر ، ،الذي قد يدفعه الكردي في أوربا ، من أجل ثمن علبة الدواء، لأحد الجرحى من أهله ،أجل ، بل من خلال جملة الفعّاليات الكبرى التي قامت بها، وهي أعظم من أيّ دعم ماديّ، حيث كانوا خير سند لنا ، نستمدّ من شجعانها قوتنا ، وهو الكلام الذي سمعه الآلاف منهم مني سواء عبر البالتوك أو سائر وسائل الإعلام*....!
ولكن، وهنا أعني كذلك الصديق د. عبدالباقي كولو - الذي التقيته في هولير2004 ، وتالياً في بيتي في قامشلي ،أيضاً ،موفداً من صديق عزيز ، والذي دعاني إلى (( الإنصاف! )) ببساطة وعفوية غير مدروسة،أثناء الحديث ,مسوغة في نظري ، لأنّني كنت أتحدّث عن جريح اسمه مسعود سيد دخيل، وآخر اسمه محمد حمزة محمد ،أولهما: مشلول ,نهائياً،كيس دمه قربه ،على مدار الأربع والعشرين ساعة منذ ثلاث سنوات ونيّف ، نتيجة إصابة عموده الفقري بطلق ناريّّ ، من قبل أحد المجرمين ، وثانيهما: ثمّة رصاصة لا تزال مستقرّة في جمجمته , وهما بحاجة إلى المعالجة في الخارج, وكانت صرختي المدويّة أن يسعى أخوتنا في الجالية الكرديّة لدعوتهما لمعالجتهما ، هذا نوع المساعدة التي طلبتها , على غرار قريبي - مسعود حمزة - الذي تماثل للشفاء ، بعد معالجته في أوربا، وبفضل الجالية الكردية، للعلم أن مسعود سيّد دخيل هو أيضاً من أقربائي ، بالإضافة إلى الجريح محمد حمزة ....!.
وحين كانت نبرة ندائي للجالية الكردية واخزاً ، فلأنّني – شخصياً – راسلت ولعدّة مرات الكثير من المعنيين ، معتمداً على وثائق طبية، بوضع هذين الجريحين الكرديّين، لمنظمات، وأشخاص، في أوربا ، دون جدوى حتى الآن، أجل -هذا تحديداً - ماشدّدت عليه، وأشدّد، لا الدّعم المادي*......!
ومن هنا، فإن أنصاف الحقائق وصلت إلى المتابع ،في ما يتعلق بمداخلتي الشخصية ، وبقيت كلمة الفصل لهؤلاء الزّملاء ، دوني، في ته الحلقة المتميزة تقديما ً، وضيوفاً، وزملاء مداخلين....!
ولعلّ ، الفقرة الأخيرة التي كنت أريد قولها ، تتعلق ب- مباركتي – لمؤتمر باريس الأخير الذي جرى في منتصف آذار الجاري ، حيث اغتبطت لأنّ أحد عشر حزباً كرديا ً التقى هناك ، وتمّ الخروج بجملة قرارات مهمّة ، لتشكيل – نواة- مرجعية كردية ، وتخيّر خمسة أعضاء من المؤتمر، لصياغة مسوّدة بهذا الخصوص ، تقدّم خلال ستّة الأشهر المقبلة ، وإقرار تشكيل لجنة من أجل شهداء 12 آذار ، وهو ما كنت- من جهتي - قد طلبته أكثر من مرّة، وتوثيق كلّ مايتعلق بالانتفاضة ، بل وإعادة قراءة وثائقها ، وتحليلها ، وكان آخرها مداخلتي في فضائية روج12 -3-2007( برنامج (Raste rast ، الذي يقدّمه الصديق أجدر شيخو ، ناهيك عن مساندة القضية الكردية في كافة أجزاء كردستان ، وإدانة هجمات الجيشين التركي والإيراني على أهلنا الكرد، وسوى ذلك ...!.
إضاءات أخيرة:

• أجل ، كنت أتوقع أن يطلب كلّ من الصديقين العزيزين د .عبد الباقي و أ .حكمت أسماء ذين الجريحين لمتابعة أمورهما ، بغرض السعي لعلاجهما في الخارج( وهو أقوى أنواع الدّعم ) لأنني- أكرّر- لم أعن الدعم المادي ، الذي لايمكنني الإشارة إليه، في مثل هذه الطريقة, بل هو ليس من شأني ...!.
• د . رضوان علي الذي عرفته في مدينة الحسكة فنّانا ًو إنساناً ناضجاً دمث الأخلاق ، في سنوات73-74- 75 وكان يكبرني بسنوات ، و تفصل غرفتي عن غرفته سنتمترات قليلة، فحسب ، وأنا في المرحلة الإعدادية،أقرض برد غرفة مأجورة وحيدا ً بعيداً عن ذوي الذين كانوا في القرية ،اغتبطت عندما علمت بأنه طبع كتابه عن الانتفاضة، وأعتقد كان ينبغي الحديث عن كيفية إيصال – هكذا كتاب –إلى عامّة القرّاء ، خاصةً وأنني صحافيّ كرديّ ، كنت أستنسخ مايؤلفّه – من قبل - عن طريق الفوتوكوبي- وإن عدم حصولي على مؤلفه- المشكور عليه هذا - في عصر الصورة الألكترونية ، نتحمل أنا- كقارىء متابع- وهو معاً المسؤولية ،مناصفة ،وإن كنت قد اطلعت على بعض منه ، فحسب ،ألكترونياً ، ومن هنا أرى ضرورة نشر الكتاب الكردي- ألكترونيا ً- ليتمكّن كل المهتمين من اقتنائه ، في زمن انكسار هيبة الرّقابة، بل سقوط جدرها، إلى غير رجعى ، إن شاء الله....! .
• أوجه نداء في هذه المناسبة لمن لديه من الأصدقاء بعض أ رشيفي الذي تعرض لأكثر من حملة في حاسوبي إرساله إلي ، وأخص ما نشر في مواقع : عفرين- أخبار الشرق-كلنا شركاء-وغيرها من المواقع، مع العلم أن الصديق سيروان حج بركو – مشكوراً – وضع بين يدي ما نشر لي فى موقع عامودا. نت
• * في إمكاني تسمية من تمت مراسلتهم والاتصال بهم من أجل وضع هؤلاء الجرحى، وهم مشكورون، وإن لم تتكلل جهودهم بالنجاح ...!
• في مداخلاتي الأخيرة تحدّثت عن ضرورة عدم فتور العزيمة والتراخي: لقد جاء في موقع عامودا . نت أنه رغم نداء الأحزاب الكردية للقيام بفعالية في برلين- عاصمة البلد الذي توجد فيه أعلى نسبة من أهلنا الكرد، بمناسبة 12 آذار إلا أن عدد المشاركين كان فقط 82 شخصاً ، وهؤلاء هم من كانوا ينادوننا : dakevin kolanan، وهم أكثر غيرةً وشجاعةً منّي ، لكن التراخي أصابنا جميعاً، فأنا شخصياً، لم أكتب في الذّكرى الثالثة كما كتبت في الذكرى الثانية ، وما كتبته في الذكرى الأولى كان كثيراً ، وإن كان سيقلّ عن كتابة يوميات الانتفاضة ،آنذاك ، كنت أستطيع أثناء الالتصاق والاكتواء بلحظة الحدث أن أتحدث لساعات عن الانتفاضة، دون الاستعانة بذاكرة ورقية ، وها أنا الآن لا أتمكن من متابعةإقامة ندوة دون الانطلاق من نص مكتوب، وهو حرفياً ما قلته في أحد ندواتي في الذكرى الثالثة للانتفاضة مؤخراً..!
أجل ، إن ما دعوت إليه أعمق، وهو ألانعيش في - سعادة النسيان- نيتشوياً ( أجل بحسب نيتشه الألماني)بل أن نمزج بلغته بين التاريخانية واللاتاريخانية، كي تتجدّد الانتفاضة، وهو ما يجب أن نعمل عليه لتعميقه، نتيجة حاجتنا إليه.......!.




#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خليل عبد القادر : راكضاً تحت ثقل امبراطورية وحرائق....!
- خليل عبد القادرراكضاً تحت ثقل امبراطورية وحرائق...!
- الكرد - أنترنيتياً
- سوريا وكردها:بريد يعج ّ برسائل متناقضة من النظام
- أسئلة صارخة في محراب الذكرى الثالثة لانتفاضة آذار
- أحد بلا ساعة يد
- رسالة مفتوحة إلى محيي الدين شيخ آلي:
- ما أشبه الطعنة بالطعنة : في ذكرى الشهيدين الكرديين كما ل أحم ...
- كرد سوريا : صقور وحمائم..!
- ثلاث قصص طويلة جداً
- إعلان دمشق بعد عام من انطلاقته
- إعدام الاستبداد: رسائل تصل سريعاً....!
- سليم بركات يكتب بالكردية...!
- حوار مع الشاعر إبراهيم اليوسف: المرأة جزء رئيس في الفضاء الش ...
- أما آن الأوان لملف الإحصاء الجائر أن يطوى
- مهن ممتهنة
- المثقف الكردي قابضاً على الجمر
- حين يكون المثقف الكردي بين نارين
- خمس وأربعون دقيقة كردية في قصر الضيافة الدمشقي
- العدوان الإسرائيلي على لبنان : دعوة إلى قراءة صائبة ومنصفة.. ...


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم اليوسف - مالم أتمكّن من قوله في بضع دقائق متلفزة: