أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 2/3















المزيد.....

الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 2/3


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 1862 - 2007 / 3 / 22 - 12:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقديم
يوم الأحد 11 مارس 2007، خلال ليلة شتوية هادئة، فجر الانتحاري عبد الفتاح الرايضي نفسه بعد احتجازه بمقهى الانترنيت سيدي مومن، وبذلك أعاد الكثيرون طرح نفس التساؤلات التي أثيرت بعد تفجيرات يوم الجمعة الأسود (16 ماي 2003) التي حدثت غير بعيد عن ميلاد ولي العهد، في حين كانت تفجيرات سيدي مومن بعد فترة من عقيقة الأميرة لالة خديجة، فهل المغرب أضحى الآن مستهدفا؟ وهل انطلقت آليات إنتاج الانتحاريين؟ ولعل أبرز سؤال هو لماذا مازالت فضاءات مهمشة مثل دوار السكويلة تفرخ الانتحاريين؟

تساؤلات مفزعة
فجر عبد الفتاح الرايضي نفسه في محل انترنيت مجاور لمنزل يحمل رقم 16 بحي سيدي مومن، وهو حي شعبي تقطنه فئات فقيرة.
قبل إطلاق مارد النار المحيط بخصره ابتعد عبد الفتاح عن الزبناء المحتجزين وسط "السبير"، حيث كانوا ما بين 7 إلى 9 أشخاص، وانزوى في قاع المحل، مما ساهم في عدم سقوط ضحايا، وهذا أمر ظل يردده أحد شهود عيان، الشيء الذي لم يسفر إلا على جرح أربعة أشخاص ضمنهم الانتحاري الثاني الذي تخلى عن عبوته الناسفة في آخر لحظة قبل أن يلوذ بالفرار تو حدوث الانفجار.
وأعاد هذا الحادث طرح كل تلك التساؤلات التي برزت بعد تفجيرات 16 ماي 2003، وانضافت إليها تساؤلات أخرى، بعد أن أضحى من شبه المؤكد الآن أن المغرب أصبح مستهدفا وأن آليات إنتاج وإعادة إنتاج الانتحاريين أضحت أمرا واقعا تَقَعَّد بالمغرب ويمكنه الاعتماد على نفسه، انطلاقا من النهج التنظيمي الذي أقر به تنظيم "القاعدة" بعد تضييق الخناق عليها، وبالتالي بدأت تظهر نتائجه على التراب الوطني.
وهذا يجرنا إلى العديد من التساؤلات التي تنتظر أجوبة ملحة حاليا أكثر من أي وقت مضى، ومنها هل التخطيطات جارية لتنفيذ هجمات انتحارية، أم أن حادث مقهى الانترنيت بسيدي مومن كان عابرا ومعزولا؟ وهل الأمر مقتصر على مدينة الدار البيضاء أم يهم مدنا أخرى؟ وهل وقوع هذا الحادث بعد فترة وجيزة من حفل عقيقة الأميرة لالة خديجة وتزامنه مع وضع نصب تذكاري لضحايا انفجارات مدينة مدريد يوم 11 مارس، هو كذلك مجرد صدفة أم مخطط له وجزء من برنامج قابل للتطبيق في أي وقت لاحق؟ وهل اعتقال سعد الحسيني ساهم في إرباك الانتحاريين وقوض جملة من التدابير المخططة سلفا؟ وقبل هذا وذاك، لماذا فضاءات مثل دوار السكويلة وسيدي مومن مازالت تنتج انتحاريين من الفئات المهمشة؟ وكيف تمكن الإرهابيون من إقناع معتقل في إطار ملف السلفية الجهادية الاستمرار على نفس الدرب؟
في الحقيقة يعتبر الجواب على هذه الأسئلة ومثيلاتها بمثابة طرح تصور للتعاطي مع إشكالية الإرهاب وتجفيف منابعه بالمغرب، وهذا ما هو مطروح حاليا على مختلف مكونات المنظومة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والأمنية بالمغرب" لأن الأمر تجاوز الآن، مجرد مراقبة وتتبع، والتصدي لتنظيمات متطرفة تشتغل في الظلام وعلى هامش اللعبة السياسية، إذ لن تفلح أية خطة أمنية مهما كانت متطورة ومهما كانت الأساليب واللوجستيك والخبرات مواجهتها، لأن الإشكالية لم تعد مجرد قضية أمنية مكلفة بها جهة دون سواها، إنما أضحت القضية ظاهرة "مستدامة" تجد أسباب استمرارها وتناسلها في أحضان المجتمع المغربي وليس خارجه.

في هذا الإطار وجب وضع عملية انفجار مقهى انترنيت سيدي مومن
إن المتتبع للتطورات الأخيرة بخصوص إشكالية الإرهاب على صعيد شمال إفريقيا، يتوجب عليه وضع حدث تفجير عبد الفتاح الرايضي لنفسه في مقهى الانترنيت، في إحدى أفقر أحياء العاصمة الاقتصادية في الإطار الإقليمي العام الذي أضحى يتميز بوجود توجهين ضمن الحركات الإسلامية، مسار معتدل وآخر متشدد.
ولعل أبرز حدث في هذا السياق هو استهداف تنظيم القاعدة المغرب، وإعلان الجماعة السلفية الدعوة والقتال بتغيير اسمها إلى تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، بناء على تشاور مع أسامة بن لادن كما قيل ووفق ما جاء في أكثر من موقع الكتروني، علما أن الحركة الإسلامية بالجزائر لا تتوفر على نفس العمق التاريخي الذي تحظى به كل من الحركة الإسلامية بالمغرب وتونس، لكنها تمثل حاليا خطورة أكيدة بفعل درجة العنف الممارس فيها بالقرب من الغرب (أوروبا) وكذلك تداعيات انتشار علاقاتها على امتداد بلدان المغرب العربي، هذا علاوة على الخبرة التي راكمتها في مجال العنف، وهذا ما يؤكد على خطورتها في كل الأوقات وعلى امتداد الرقعة الجغرافية المغاربية، وتزداد هذه الخطورة بعد تصنيف منطقة جنوب الصحراء ضمن بؤر انتعاش تنظيم القاعدة، بعد أن فعلت استراتيجيتها الجديدة المعتمدة على مفهوم "القيادة اللامركزية واستقلالية خلاياه أين ما كانت".
في هذا الوقت بالذات اهتمت المخابرات الأمريكية بالمنطقة إلى درجة لم يسبق لها مثيل، وعملت على إحصاء المغاربة المشتبه في ارتباطهم بالقاعدة، كما اهتمت بالتونسيين الذين تميزوا بتنفيذ جملة من العمليات الإرهابية، وهذا ما أكده المحققون الإسبان، إذ خرجوا بخلاصة مفادها أن العقل المدبر لهجوم مدريد سنة 2004 تونسي، وتزامنت بداية هذه السنة (2007) مع اشتباكات مسلحة في تونس بين قوات الأمن وعناصر سلفية، وصدور بيان "شباب التوحيد والجهاد بتونس"...
هذا هو الإطار العام الذي وجب داخله وضع المخطط الإرهابي الذي استهدف ولازال المغرب، لولا أنه أجهض قبل التنفيذ لأسباب مازالت تنتظر الكشف عنها، لاسيما وأن هناك تساؤلات قوية لازالت مطروحة، هل الخطة الأصلية كانت تشمل انتحاريين فقط؟ وهل كانت تستهدف جهة واحدة؟ هل خيط التواصل انقطع بفعل فاعل بين الانتحاريين والجهة الموجهة للمخطط؟

المتفجرات المستعملة
للوهلة الأولى يتبين أن المواد المستعملة في صنع العبوات المتفجرة مطابقة للمواد المستعملة في انفجارات 16 ماي 2003، مع ظهور تقدم في توازن الكميات المستعملة والمزيد من الدقة في التصنيع والاجتهاد في تصغير الأحجام وضبط التواصل بين الأجزاء.
ويعتقد أن سعد حسيني هو الذي أعد الأحزمة الناسفة لانتحاريي مقهى الانترنيت، علما أنه أشرف كذلك على إعداد العبوات الناسفة المستعملة في 16 ماي 2003.
إن العبوة التي فجرت عبد الفتاح الرايضي يدوية الصنع، وزنها ما بين 130 و150 غراما، ونظام تفعيلها أكثر تطورا من العبوات المستعملة من طرف انتحاريي 16 ماي 2003.

معروف/ إعلامي متتبع

لا نعرف إن كان الانتحاري قد فجر نفسه فعلا أم أن الحزام تفجر

ما وقع لا يخرج عن إطار ما تحدثنا عنه سابقا، والمتعلق بشن عمليات ضد أهداف بالمغرب، يبقى أن التفاصيل لازالت محاطة بالكثير من الغموض، حيث يمكن أن نتساءل لماذا ذهب الانتحاريان إلى نادي الانترنيت؟ هل كانا يستهدفان نادي الانترنيت أم لا؟ وهل كان الغرض هو تنفيذ عمليات في نفس الليلة أم لا؟... هذه المسائل تبقى معلقة إلى حين ما سينتهي إليه التحقيق، لكن في كل الأحوال، المغرب كغيره من بلدان المنطقة، مهدد بمثل هذه العمليات ومهدد في استقراره، وبالتالي ما جرى لا يمكن أن يخرج عن هذا السياق.
لا أعتقد أن العملية مرتبط بمرحلة أو بزمن محدد، والكل يتذكر أنه منذ أن أعلن عن تحول "الجماعة السلفية الجزائرية للدعوة والقتال" إلى "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، وهذه الأخيرة تقول إن عملها لن يقتصر على الجزائر إنما سيتوسع في بلدان المنطقة، وبالتأكيد ما كان لها أن تصرح بهذا الإعلان إلا إذا كان لها تنسيق مع جماعات أخرى في المغرب، تونس وموريتانيا، والأكيد كذلك أن عناصر هذه الجماعات يتحينون الفرص لتنفيذ مثل هذه الهجمات، ويمكن القول إن ما قامت به السلطات المغربية خلال الأسابيع الماضية من عمليات استنفار وتحسبات وعمليات وقائية قلصت بالتأكيد من إمكانيات تنفيذ مثل هذه الضربات بسرعة، لكن هذا لا يعني الحد النهائي لمثل هذه العمليات، وبالتالي أعتقد أن الغاية من العملية لا تعني أن المغرب كان مستهدفا الآن في فترة دقيقة لدلالة ما، إنما المغرب كان مستهدفا منذ أسابيع.
أما أن نقيم المستوى التنظيمي للانتحاريين من خلال ما وقع، أظن أنه لا يمكننا ذلك، على الأقل في المرحلة الراهنة، لأننا لا نعرف حقيق ة ما وقع بالفعل، فكما تساءلنا في البداية، هل المستهدف كان هو نادي الانترنيت أم لا؟ أم أن الانتحاريين جاؤوا إلى هناك لتلقي معلومات على الشبكة العنكبوتية؟ يمكن القول إنه لا يجوز أن يتوجه شخص لنادي الانترنيت للحصول على تعليمات وهو يضع الحزام الناسف، خصوصا وأن هناك تناقضا كبيرا بين تصريحات الشهود وصاحب نادي الانترنيت، أكثر من هذا نحن لا نعرف إن كان الانتحاري قد فجر نفسه فعلا أم أن الحزام تفجر، إذن نحن الآن أمام حقيقة غائبة في انتظار التحقيقات وما ستسفر عنه، ولا يمكننا الجزم إن كان هناك تطور سواء تنظيميا أو على مستوى حيثيات أخرى.

متتبع أمني

من حيث الأفكار لازالت حركة المتشددين الإسلاميين قوية وبإمكانها استقطاب عناصر جديدة

أعتقد أن ما وقع، حدث عابر في انتظار نتائج البحث، هذه الأخيرة وحدها يمكن أن تثبت إن كانت الحقائق خارج فرضية الحدث العابر... فحسب المعلومات المتوفرة الآن والتي أداعتها وسائل الإعلام، لم يكن الهدف هو نادي الانترنيت إنما القيام بترتيبات أخرى بتنسيق مع جهة أخرى، إما لتلقي التعليمات أو توحيد توقيت ومواقع العمليات... الشيء الأكيد أن الهدف لم يكن نادي الانترنيت لأن الحي الذي يوجد به - سيدي مومن - قد لا يؤثر كثيرا على الرأي العام، وأن أحد الانتحاريين فضل تفجير نفسه هناك بعدما انفضح أمره.
فحسب مرجعية ابن تيمية التي أصبحت الأساس الذي ترتكز عليه الجماعات الإسلامية، لم تعد التنظيمات تحتاج إلى رئيس ومرؤوس، وقد تتشكل من شخصين أو عشرة أو أقل أو أكثر، كما تتشكل عبر وسائل اتصال دون أن يكون هناك بالضرورة اتصال مباشر بين الأشخاص، حيث أصبح الأساس، مجموعة أفكار سابحة تربط بين مختلف العناصر.
فالتحول التنظيمي بدأ مع دخول أمريكا إلى أفغانستان وانحسار حركة طالبان، حيث اندحرت بعد ذلك تنظيمات القاعدة من الناحية العسكرية، لكن من حيث الأفكار،لازالت الحركة قوية وبإمكانها استقطاب عناصر جديدة، أما المقاربة الأمنية المتبعة لمحاربة الإرهاب، لابد من القول إن اللازم والطبيعي أن تكون هناك قوة متخصصة لمحاربته، لكن الإرهاب في نفس الوقت، مبني على أسس ونظريات كما سبق وقلنا، وبالتالي فلاستئصال مصادره لابد من تكثيف الجهود ومحاربته بنظريات أخرى، وهنا يأتي دور وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، حيث لابد من دحض المبادئ والإديلوجيات التي يقوم عليها الإرهاب، وبالتالي لا يمكن القيام بهذا الدور من خلال الجهاز الأمني. وعموما، أعتقد بكل حرية وبكل تجرد أن السلطات المغربية تقوم بأكثر من واجبها.

محمد الخالدي حزب النهضة والفضيلة

أظن أن هناك تنظيمات أجنبية وراء كل هذا بما في ذلك أمريكا

نحن نقول إن ظاهرة الإرهاب بالمغرب مرتبطة بواقع اقتصادي واجتماعي معين، وإن أمريكا بمحاولاتها للهيمنة على منطقة المغرب الكبير تعمل على تسليح الجزائر كما يحدث الآن، وتحاول زعزعة الاستقرار الذي عاشه المغرب منذ زمن، وذلك تحت مبررات وجود جماعات مسلحة بالمنطقة ووجود تنظيم للقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وهذه كلها مناورات لابد لنا أن لا نقع في مغالطاتها، ولا بد لنا أن نتحلى باليقظة والمسؤولية وأن نعمل جميعا على مواجهتها، لأن أحداث 16 ماي 2003 مثلا، كانت مناسبة لتصفية بعض الحسابات، حيث لا يعقل أن يعاقب خمسة ألاف شخص تقريبا لأجل أعمال إجرامية قامت بها مجموعة معينة، لهذا نقول الآن أيضا إنه لا يسمح بأن تأخذ هذه العملية كمطية سياسية، والقول بأن الإسلاميين هم من وراء هذه العملية، لأن هذا ليس حقيقيا بالضرورة، ولعل إنتماء هؤلاء الشبان إلى أوساط اجتماعية واقتصادية فقيرة أقوى الحقائق التي يجب أن تأخذ بعين الاعتبار؛ وعلى كل حال نحن نندد بهذه العملية، ونعتبر أن الأهم هي الأوراش الكبرى المفتوحة في المغرب، كما نعتقد أن الجزائر الآن خصم من الدرجة الأولى بالنسبة للمغرب، وبالتالي فإن المسؤولين هناك يحاولون تصدير معاناتهم لنا، وأن أمريكا من تقف وراء كل هذا، لإعطاء صورة إرهابية على المغرب كما هو الحال بالنسبة إلى بلدان أخرى، وبالتالي أظن أن هناك تنظيمات أجنبية وراء كل هذا بما في ذلك أمريكا... قد تكون القاعدة من يقف وراء جزء مما وقع، وقد يكون تنظيم تابع لدولة أجنبية يتحرك باسم القاعدة، لهذا لابد من نوع من التحري والدراسة والبحث حتى يتسنى للمغاربة معرفة الحقيقة وحتى يتحمل كل مسؤوليته.. ونحن نعرف الآن بوجود هذا التوجه في الجزائر وموريتانيا، لكن هل القاعدة أو دولة أجنبية من يقف وراءه؟ هذا ما يجب أن يكون فيه بحث وتدقيق.



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 3/3
- جمهوريو المملكة 1/4
- جمهوريو المملكة 2/4
- جمهوريو المملكة ¾
- جمهوريو المملكة 4/4
- سياسة القائمين على الأمور أحبطتهم ودفعتهم للسلبية والتطرف
- صحراويو تيندوف يبيعون ممتلكاتهم ويهربون
- مستملحات ومقالب ملك 1
- مقالب ملك
- صفقة المديوري مع القصر -المنفى الاختياري-
- مساءلة محمد المديوري وغيره من الناهبين قائمة
- نهب وفساد في بيت الجمارك
- مازلت أتساءل
- قضية - إيجا- خادمة -لارما- ضياع حق بامتياز
- ماذا يريد الأمازيغ من التصعيد في مختلف المجالات؟
- قطع الأعناق أهون من قطع الأرزاق
- ماذا يريد المغاربة؟
- وهم بترول تالسينت هل كذب -كوستين- على الملك؟
- حوارمع إدريس بنعلي، باحث ومحلل اقتصادي
- على امتداد فترة الإعداد للانقلاب ظل الكولونيل حسني بنسليمان ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - الانتحاري الذي فجر نفسه بمقهى الانترنيت 2/3