أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم تايه - الشعراء العراقيّون يغزون أمريكا















المزيد.....

الشعراء العراقيّون يغزون أمريكا


هاشم تايه

الحوار المتمدن-العدد: 1858 - 2007 / 3 / 18 - 05:18
المحور: الادب والفن
    


(أتلانتا رفيو) تُصدر ملفاً خاصّاً بالشعر العراقي.
ثلاثون شاعراً عراقيّاً يحتلون سبعين صفحة من صفحات المجلة المائة
والاثنتين والعشرين.
الشاعر حيدر الكعبي:
- أبدت دور نشر أمريكية استعدادها لنشر مختارات من الشعر العراقي في كتاب.
- وعد أساتذة أدب أمريكيون بإدخال مواد الملف في مناهجهم التدريسية.
• حوار / هاشم تايه
قبل مدّة ليست ببعيدة اتصل بي الصديق الشاعر حيدر الكعبي المقيم حاليّاً في الولايات المتحدة الأمريكية بعد اضطراره إلى مغادرة العراق عقب انتفاضة عام 1991 ، وأخبرني بأنّ مجلّة مرموقة، تعنى بالشعر وشؤونه وتصدر في كبرى مدن ولاية جورجيا الأمريكية، قد استجابت لفكرته تكريس أحد أعدادها لنصوص منتخبة من الشعر العراقي الحديث اختار هو بعض نماذجها وقام بترجمتها إلى الإنجليزيّة. وعاد حيدر ليضيف، قبل أيّام ، أنّ عدد هذه المجلة الصادر في أواخر شباط الماضي، قد خرج إلى النور مزداناً بملف خاص بعدد من الشعراء العراقيين. وعلى الفور أرسلت إليه عدداً من الأسئلة التي تحفّزه على إضاءة تفاصيل إعداد هذا الملف، وكيف انبثقت فكرته، وكيف جرى استقباله بعد صدوره في (اتلانتا رفيو) المجلة المحتفية به. وهذه أسئلتي التي فضّل حيدر الإجابة عنها بدفقة متصلة واحدة تحرّر فيها من ضغوطي، وحسناً فعل:
- (اسم المجلة التي كلفتك بترجمة نماذج من الشعر العراقي... طبيعة هذه المجلة... وزنها، وسمعتها... وهل سبق لها أن قدّمت نماذج من الشعر العربي في بلد آخر غير العراق....
- لماذا اختارت الشعر العراقي في هذه الفترة بالذات؟
- هل هي من عرضت عليك القيام بهذه المهمة ، أم أنت من عرض عليها الأمر فاستجابت؟
- هل ظهرت المادة في ملف كامل شغل مساحة واسعة من المجلة
- هل كتبت أنت مقدمة للملف ، وما أهم ما جاء في مقدمتك؟
- هل أنت من اختار الشعراء الذين ترجمت لهم؟ أم أن المجلة تدخلت في اختياراتك؟
- كم عدد الشعراء الذي انتظموا في الملف؟ هل راعيتَ في خياراتك تقديم نماذج لأجيال مختلفة؟
- ما هي معاييرك في اختيار النماذج الشعريّة؟
- هل الملف يسمح بأن يعطي انطباعاً طيباً للقارئ الأجنبي عن صورة الشعر العراقي، عبر أجياله؟
- هل هناك مشروع لتوسيع مشروعك في ترجمة الشعر العراقي؟ كيف؟ وأين؟
- أنت دعيت لحضور مؤتمر الكتاب الأمريكان .. ما طبيعة هذا المؤتمر ؟ ماذا جرى فيه؟ أرجو أن تحدّثنا بتفاصيل عن مجرياته وأهميته،
- كيف ظهرت صورة الملف العراقي الذي نشرته المجلة في المؤتمر ومستوى الإقبال عليها لهذا السبب؟
- أرجو أن ترسل لي صورة غلاف المجلة وصورة داخلية لبعض صفحات الملف.
- شكرا
..... هاشم)
وهذا نصّ إجابة الشاعر حيدر الكعبي:

" في أواخر شباط الماضي صدر العدد الخاص بالشعرالعراقي الحديث من مجلة (أتلانتا رفيو)، وهي مجلة شعرية نصف سنوية تصدر في أتلانتا، كبرى مدن ولاية جورجيا الأمريكية. و(أتلانتا رفيو) من المجلات الشعرية المعروفة في أمريكا والعالم، رغم أن عمرها لم يتجاوز الإثنتي عشرة سنة. وقد نشر فيها شعراء مرموقون بعضهم من الفائزين بنوبل مثل (سِــيمَس هِـيني) و(دَرِك والكوت) وبعضهم من الحائزين على البوليتزر كـ ( ماكسن كيومن) و(ستيفن دَن) وغيرهم من شعراء أمريكا البارزين كـ (بـِلي كولنز) الذي يعد أحد أهم شعراء أمريكا الأحياء. (أتلانتا رفيو) توزع في أكثر من مئة وعشرين بلداً وقد حازت مرتين على جائزة الـ (بُشكارت). ولهذا فإن تكريسها عدداً للشعر العراقي في هذه اللحظة الملتهبة من تاريخ العراق يشكل غزواً حقيقياً وصادماً للوسط الثقافي الأمريكي.
ففي معرض الكتاب الذي سأفصل الحديث عنه لاحقاً، كانت مشاعر الحاضرين تتغير حالما نخبرهم أن شعر الملف ليس (عن) العراق، بل هو مكتوب ومترجم ومحرر بأقلام عراقية. فكنتَ تسمع هتافات مثل: "أحقاً؟" "مستحيل" "يا إلهي" "طبعاً‘ سأشتريه حتماً." فمجموعة القصائد هذه هي الأولى من نوعها منذ الإحتلال. ومع أن (أتلانتا رفيو) دأبت على تكريس أحد عدديها السنويين للشعر المترجم، فهذه هي المرة الأولى التى تصدر فيها عدداً خاصاً بقصائد منقولة عن العربية. و(أتلانتا رفيو) تصدر عن مؤسـسـة (شعر أتلانتا)، وهي مؤسسة غير ربحية في ولاية جورجيا. و يدعم المجلة مالياً بعض المتبرعين والأصدقاء وبعض التجمعات الشعرية كـ (حلقة والت وتمان)، (حلقة روبرت فروست)، و(حلقة إميلي دكنسن)، بالإضافةالى المشتركين. ويشرف على تحريرها وتوزيعها الشاعر والموسيقي الأمريكي (دان فيج) صاحب مجموعة (عظم فخذي الطويل).

أما قصة صدور هذا العدد فقد أوجزتها في مقدمتي له وأعيد سردها هنا كالآتي: ففي تموز من عام 2006 ، أرسل لي صديقي الشاعر والمترجم سهيل نجم من بغداد مخطوطة أنثولوجيا للشعر العراقي لشعراء السبعينات وما بعدها. وقد تم جمع القصائد وترجمتها من قبل سهيل والدكتور صادق رحمة محمد، الأستاذ المساعد في جامعة المستنصرية. ضمت المخطوطة قصائد لحوالي ستة وخمسين شاعرا، القسم الأكبر منها قصائد نثر وما تبقى قصائد تفعيلة. ورغم تنوع الهواجس الشعرية واختلاف المناخات الفردية للشعراء، فقد تصدر الهم السياسي سائر الهموم. وزخرت المجموعة بقصائد تدور حول الحرب، والأستبداد، والمقابر الجماعية، والحصار، والعنف، والحرية، والمنافي، والموت. وكان الهم السياسي عاملاً مهماً -- بين عوامل أخرى طبعاً -- في اختيار القصائد التي دخلت ملف أتلانتا الشعري. وبالتالي فقد زادت نسبة القصائد السياسية في الملف عنها في المخطوطة. وقد كتب الدكتور صادق رحمة مقدمة يشرح فيها الظروف المعقدة التي كان هو وسهيل يعملان ضمنها، والعراقيل والمثبطات التي كادت أن تثنيهما عن المضي في العمل.

في بداية الأمر لم تكن لدي فكرة عما يمكن أن افعله بالمخطوطة. لكنني كنت قد ترجمت قصائد لبعض أصدقائي الراحلين إحياء لذكراهم، مثل آدم حاتم وعبد الحسن الشذر ومحمود البريكان. فلهؤلاء الأصدقاء وأمثالهم -- مع الإختلاف الكبير في مقترباتهم للشعر و في حجم الإعتراف بمواهبهم-- مكانة خاصة في نفسي، لالأنهم حققوا منجزاً فنياً استثنائياً، بل لأنهم عاشوا الشعر في حياتهم اليومية، ودفعوا ضريبته غالياً. كان بودي أن أعرف القارئ الأمريكي بهم. أما مسألة إصدار مختارات من الشعر العراقي بالإنكليزية فلم تكن في ذهني، فموقعي هنا في الولايات المتحدة لا يسمح لي بهذا. إذ لا يصلني من المطبوعات العربية إلا النزر اليسير مما يبعثه بعض اصدقائي. وهكذا بدأت بترجمة قصيدة (تلك هي حياتي) لآدم حاتم، وبعثتها مع قصيدة لسهيل الى (أتلانتا رفيو) لتنشرا. وكنت قد نشرت في المجلة قصيدة من قبل. وفي رسالة جوابية سألني (دان فيج) محرر المجلة إن كان في إمكاني المشاركة في عدد خاص بالشعر العربي وما إذا كنت أعرف مترجمين عرباً جيدين. ذكرت له أسماء من اعرفهم، واعتذرت عن المشاركة في مشروع بهذا الشمول. لكنني، وقد خطرت ببالي مخطوطة صادق وسهيل، أبديت استعدادي للمشاركة بعدد يكرس للشعر العراقي حصراً. وأرسلت المخطوطة كما هي إليه مضيفاً اليها ما ترجمته للبريكان والشذر والآخرين. فتلقى دان الترجمات بحماس، ووافق على تخصيص الملف للشعر العراقي وحده.

لقد تركت لدان مسألة اختيار قصائد الملف مع أنني كنت أبدي رأيي بالاختيارات وكان دان يأخذ به أحياناً. كان بوسعي ألا أرسل إلا القصائد التي أختارها أنا، ولكنني آثرت أن أرسل المجموعة برمتها. وقد نجحتُ في إضافة بعض الشعراء الى القائمة الأولى التي اقترحتـْها المجلة وأخفقتُ في إضافة أسماء أخرى. كانت لي تحفظاتي أحيانا، وكان دان يرد عليها بأن المهم هو الإنطباع الذي ستتركه القصائد لدى القارئ الأمريكي، فهوالقارئ المستهدف أولاً. هذا القارئ الذي يعرفه دان أكثر مني تعنيه النسخة الإنكليزية من القصيدة لا أصلها العربي. كنا مضطرين آخر الأمر الى استبعاد قرابة ثلثي القصائد، لأننا لو أردنا نشر الأنثولوجيا بأكملها لاحتجنا الى ثلاثة أضعاف المساحة المخصصة للملف في المجلة. وقد شغل الملف سبعين صفحة من صفحات المجلة المائة واثنتين وعشرين. واحتوى على مقدمة لدان فيج واخرى لصادق رحمة وثالثة لي. أما الشعراء الذين ضمهم الملف فمجموعهم ثلاثون، بعضهم ترجمهم صادق رحمة وهم دنيا ميخائيل، عبد الرزاق الربيعي، حيدر الكعبي، هنادي النصار، هاشم شفيق، خليل الأسدي، منذر عبد الحر، عبد الخالق كيطان، كريم شغيدل، عبد الكريم كاصد، أديب كمال الدين، سعد جاسم ، وعلي الإمارة. وبعضهم ترجمهم سهيل نجم وهم لطيف هلمت ، عدنان الصائغ ، عادل عبدالله ، سلام دواي، ريم قيس كبة، أحمد الشيخ، رسمية محيبس زاير، رعد عبد القادر، علي عبد الأمير، وعلي البزاز. والباقون ترجمتهم أنا وهم محمود البريكان، آدم حاتم، عبد الحسن الشذر، صباح خطاب، جمال مصطفى، سهيل نجم، وطالب عبد العزيز.

ومع أن الشعر بشكل عام أكثر عرضة للخسارة في الترجمة من سائرالأجناس الأدبية، فالنصوص الشعرية ذاتها تتفاوت في درجة طواعيتها للمترجم. أي ان بعضها أقبلُ للترجمة من البعض الآخر. وبالتالي فاستبعاد بعض النصوص الشعرية من الترجمة لا يعني بالضرورة الحكم بعدم أهليتها، بل قد يعني ضمن ما يعنيه أن في ذهن المترجم حداً معقولاً للخسارة، لا يسمح لنفسه بتجاوزه، وأن الترجمة في تقديره قد لا تكون في صالح تلك النصوص. كانت المجلة قد حددت منتصف شهر كانون الأول من عام 2006 موعداً نهائياً لغلق العدد، لكي يمكننا -- دان وأنا-- مراجعته معاً وتهيئته للطبع قبل نهاية العام المذكور. والهدف من هذا التحديد هو أن نضمن صدور العدد قبيل انعقاد مؤتمر اتحاد الكتـّاب وبرامج الكتابة، وهو أكبر تظاهرة ثقافية سنوية في الولايات المتحدة، لتتاح لنا فرصة توزيع العدد في معرض الكتاب المرافق للمؤتمر، والذي انعقد هذا العام في أتلانتا، حيث تصدر المجلة. وبدا للوهلة الأولى أننا كنا في سعة من الوقت. لكن المجلة طالبتني بالأصول العربية للنصوص المترجمة. ولم يكن لدي منها سوى الأعمال التي ترجمتها أنا. فطلبتها بدوري من سهيل. وطلبت أيضاً نبذة مختصرة عن حياة كل شاعر. و قد اضطررنا الى تمديد الموعد النهائي عشرة ايام بسبب ذلك.

قبل أعياد الميلاد ببضعة أيام، زارني دان في ولايتي، ولاية تنيسي، لكي نراجع النصوص معاً ، ولنتفق على الصيغة النهائية للملف. وبعد ثلاثة ايام من العمل المشترك، عاد دان الى أتلانتا مصطحباً المخطوطة شبه النهائية. وقد وعدته أن أكتب مقدمة من صفحتين وأرسلها قبل نهاية العام. وحال وصوله، أرسل لي نسخة من الملف لأدققها للمرة الأخيرة، ففعلت وأعدتها إليه مع مقترحاتي. وأخيراً، جاءتني رسالة منه تقول إن المجلة قد ذهبت الى المطبعة وأن لم يعد لدينا ما نفعله سوى الانتظار.

كانت أتلانتا رفيو قد دعتني الى حضور مؤتمراتحاد الكتـّاب، آنف الذكر، الذي عقد في مطلع آذار من هذا العام واستمر حتى الثالث منه. و قبل الموعد بأسبوع أو نحوه أخبرني دان في مكالمة تلفونية أن العدد قد صدر. وجدد دعوتي لحضور المؤتمر. فطرتُ الى جورجيا صباح الثاني من آذار. وهكذا حضرتُ المؤتمر في يومه الثاني. و ما إن وصلت الى فندق هلتون في مركزمدينة أتلانتا، حيث عقد المؤتمر، حتى ذهبت مباشرة الى معرض الكتاب لألمس الكيفية التي استقبل بها المثقفون الأمريكان مطبوعنا. فنزلت الى الطابق تحت الأرضي، ودخلت في متاهة من الكتب والمجلات والأضواء والهرج والمرج الثقافي، وأنا أجر حقيبتي، محاولاً شق طريقي بين الحشد، وباحثاً عن كشك (أتلانتا رفيو) دون جدوى. كنت أحمل تلفوناً، وكان دان قد أخبرني أنه هو الأخر يحمل تلفوناً استعاره حديثاً وأعطاني رقمه. ولكنه لم يرد على مكالماتي، وكنت قد تركت في (مجيبته) أكثر من رسالة صوتية. قال لي فيما بعد إن التلفون لم يكن يرن، وإنه لم يعتد على استعماله بعد. وصادفته يتجول في القاعة فذهبنا الى كشكه.

لدى كشك أتلانتا رفيو وجدنا الشاعر (كولن كيلي) صاحب مجموعة (بطئ الإحتراق) يعرض مجموعته جنباً لجنب مع أتلانتا رفيو، وخلفه على الجدار لافتة كبيرة كتب عليها (أتلانتا رفيو، عدد العراق). فأخذ كل منا -- دان وأنا-- نسخة من العدد ورحنا نتجول في المعرض بحثاً عن ناشر لمختارات من الشعر العراقي في كتاب. وقد أبدت بعض دور النشر استعدادها المبدئي. ووعد أكثر من أستاذ للأدب وللكتابة الإبداعية بإدخال مواد الملف ضمن مناهجهم التدريسية. وأجرت الشاعرة سوزان برينان، ممثلة (راديو الـشــِّـعرية)، مقابلة إذاعيّة معي، سألتني فيها عن المصاعب التي واجهناها وأصدقاؤنا في بغداد في إنجاز الملف، وطلبت مني أن أقرأ لها بالعربية نص قصيدتي المنشورة في العدد. ولا يخالجني أدنى شك بأن العدد فاق في مبيعاته كل مطبوع آخر في المعرض. وكان الأكثر مبيعاً بين اعداد أتلانتا رفيو منذ تأسيسها قبل اثنتي عشرة سنة، حسب شهادة دان. وقد التقطتُ صورة لعدد الصناديق التي بيعت منه. وطلب العديد ممن اشتروه أن أوقـّع لهم نسخهم، فيما كان جيراننا من عارضي الكتب والمطبوعات الأخرى يتفرجون على نجاحنا بصمت.
* العنوان الذي كتب حيدر تحته إجاباته.



#هاشم_تايه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيسُ القُبَل
- نُزهة قاتلة
- على مفرق الحجر
- سياحة عمياء
- بعيداً عن الوحل خذني
- حوار مع الفنان العراقي هاشم تايه
- ميثولوجيا عراقية
- مصالحة في الهواء الطلق
- ذُعْر لا يقوى على حمله الهاتف
- كلاسيك
- المربد ... الصوت والصدى
- ضيف الحجر
- أجراس
- من أجل أمّي
- مَنْ يحلب القيثارة السومريّة في لندن ؟
- كولاج الألم
- لا أذودُ الطّيرَ عن شَجَرٍ
- صنائع الصحفي
- ديمقراطية تبحث عن مكان
- التشكيلي محمد مهر الدين فعل الرسم بين التجريد والرغبة في الب ...


المزيد.....




- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم تايه - الشعراء العراقيّون يغزون أمريكا