أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - خطاب مدرسة النقل و السلف















المزيد.....

خطاب مدرسة النقل و السلف


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 1858 - 2007 / 3 / 18 - 11:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مثل الإمام ابن حنبل نقطة محورية في مدرسة النقل ليس فقط لانتصاره للنص المقدس ضد محاولات تأويل الفرق العقلانية له خاصة المعتزلة بل لمواجهته المباشرة الصدامية مع أطروحاتها التي تبنتها السلطة مؤقتا تلك التي سميت بمحنة خلق القرآن..طبعا سبق للعديد من رجال الدين بمن فيهم الصحابة و التابعين أن تعرضوا لتنكيل و قمع السلطة لكن تسليط الأضواء على محنة الإمام في قضية خلق القرآن يتجاوز كونه مجرد انتصار لشيخ أو إمام في مواجهة عسف الدولة إلى أنه يبني شرعية و مضمون انفعالي للخطاب المضاد للعقلانية في الفكر الإسلامي القروسطي..يشكل شيخ الإسلام ابن تيمية و تلميذه ابن القيم الجوزية استمرارا و نقلة جديدة لمدرسة النقل هذه في مواجهات جديدة مع خصوم مدرسة النقل سواء العقلانيين من فلاسفة و معتزلة أو الفرق الباطنية و الصوفية..هذا التنوع في هوية و خطابات الخصوم و تعدد أطروحاتهم الفكرية هو الذي مهد لفكرة الوسطية في رؤية مدرسة النقل لموقعها بين هؤلاء الخصوم..هذه الوسطية التي لا تمثل موقفا جديدا أصيلا بل تمثل محاولة مراوغة للتخلص من نتائج المواقف الحقيقية الفعلية التي تتناقض مع أغراض أصحاب هذا الخطاب..سنجد مثلا محاولة و إصرار كبيرين للتمايز و القطع مع أطراف ذات مواقف متماثلة في بعض الأحيان, ففي موضوع القضاء و القدر هناك محاولات للتمايز عن كل من القدرية ( التي تقول بأن العبد خالق لأفعاله بخيرها و شرها ) و الجبرية ( التي تنفي الفعل عن العبد و تنسبه إلى الله تعالى ) في آن واحد رغم أن أصحاب الخطاب هم جبريون في حقيقة الأمر و في قضية صفات الله حاولوا أن يقفوا ذات الموقف بين نفاة الصفات كالمعتزلة و الجهمية و بين الصفاتية المشبهة مع إثباتهم للصفات وصولا إلى بعض التشبيه و في قضية الوعد و الوعيد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر حاولوا أيضا أن يبعدوا أنفسهم عن وعيدية الخوارج و المعتزلة و عن المرجئة الذي قصروا الإيمان على المعرفة بالله فلا تضر مع الإيمان معرفة كما لا تنفع مع الكفر طاعة رغم أن حقيقة موقفهم كان إرجائيا في نفي الكفر و بالتالي الخلود في النار عن مرتكب الكبيرة و رفض الخروج على السلطان الجائر مع تطويرهم لأطروحة التكفير لتصبح موجهة مباشرة ضد خصومهم تحديدا ( رغم أنها ستمارس و ترتد على أصحابها في المحن التي تعرض لها ابن حنبل و ابن تيمية و ابن قيم استنادا إلى موقف يعتبر المخالف للسائد خارجا عن الشرع مستوجبا التكفير و إباحة الدم عند عدم التوبة )..إن بناء هذا الخطاب الفكري الذي يقوم على أولوية و مرجعية النص المطلقة كما أزعم كانت عملية واعية أبعد من مجرد مقاربة سطحية تسليمية للنص المقدس إنها عملية واعية بقصد إعادة صياغة الخطاب الديني بقصد إعادة صياغة أطروحات هذا الخطاب و رؤيته للعالم و الإنسان و المجتمع و الله في هذا الكون بحيث ينتج حالة يرى فيها أصحاب هذا الخطاب المستند لمدرسة النقل ضرورية لقيام اجتماع الجماعة الإسلامية الذي يشكل مفهومهم عن المقدس محورها المعنوي و الأخلاقي و المعتقدي وصولا إلى السياسي..لنأخذ قضية مركزية في هذا الخطاب كقضية صفات الذات الإلهية سنجد ابن تيمية يصرح أن نفاة الصفات " ما قدروا الله حق قدره , فإنه عندهم لا يمسك شيئا و لا يقبضه و لا يطويه بل كل ذلك ممتنع عليه و لا يقدر على شيء من ذلك" ( القضاء و القدر للإمام شيخ الإسلام ابن تيمية دار الكتاب العربي ص 54 )..هذا الرأي المكرر كثيرا يعبر بوضوح عن حقيقة موقف أصحاب هذا الخطاب الذين ينكرون هذا التصور عن الذات الإلهية بغض النظر عن تبعات موقفهم المثبت للصفات ( فالمعتزلة الذين أقاموا رؤيتهم للذات الإلهية انطلاقا من إصرار مختلف على توحيدها و تنزيهها عن أن يشاركها أي شيء في أخص وصف لها و هو قدم الله-لانهائيته فنفوا عنه الصفات كيلا يشركوا معه في القدم أي مفهوم آخر " و من أثبت معنى و صفة قديمة فقد أثبت إلهين " ) و سيصل مثلا ابن تيمية , رغم تأكيده المستمر على انعدام أية شبه بين الذات الإلهية و خلقه , إلى أن يقر ما أنكره حتى الأشاعرة , الذين انفصلوا عن المعتزلة ليكونوا علم الكلام السني , من يد و وجه و قدم و عين للذات الإلهية و سيؤكد استواء الرحمن على عرشه بكيفية كاستوائه في مجلسه كما قال فيم كان مالك بن أنس يذهب إلى أن الاستواء معلوم و الكيفية مجهولة و قال مثل قوله ابن حنبل و سفيان الثوري و داود بن علي الأصفهاني إضافة لتأكيده قيام الذات الإلهية بالكلام كما يشاء و رؤيته في الدار الآخرة و علوه على عباده و تأكيده حدوث المحدثات في الذات الإلهية و قضايا أخرى ذهب فيها إلى تغليب ظاهر النص متجاوزا تقسيم النص القرآني إلى آيات محكمة و متشابهة معتبرا النص كلي الصحة بظاهره كما هو..هذا التشخيص للذات الإلهية و الذي يقابل التجريد الذي ذهب إليه نفاة الصفات يؤكد صفة الشعبوية لهذا الخطاب من جهة و يؤكد خلل الزعم باتخاذه موقف وسطي في القضايا التي ناقشها..أراد كما سبق أصحاب هذا الخطاب أن يشكلوا موقفا اعتبروه وسطا بين مواقف متناقضة رؤوا أنها لا تخدم تماما أغراضهم من إعادة صياغة رؤية المقدس..لكن هذه الوسطية في معظم الأحيان كانت تلفيقية مزعومة فكيف يمكن مثلا أن تكون نصف مرجئي مثلا و نصف وعيدي أو نصف قدري نصف جبري في نفس الوقت..إن المحصلة الحقيقية لهذه المقاربة كانت انتصارا خفيا أو التزاما ضمنيا بموقف مختلف عن المصرح به و ذلك في محاولة لتجاوز تبعات القول الصريح المباشر بموقف ما..لنتناول مثلا قضية القدر و حرية الإنسان في الفعل التي مثلت محورا رئيسيا للانقسام الفكري و السياسي في الفكر و الممارسة الإسلامية..في إطار صياغتهم لرؤيتهم عن العالم و علاقة الله بالإنسان أكد أصحاب هذا الخطاب أن الله هو الفاعل الوحيد المتصرف بكل حرية في شئون الكون لكن هذا الموقف الجبري كما يمكن أن نرى سيعني أن الإنسان غير مسئول عن أفعاله و بالتالي غير قابل للثواب و العقاب..نعلم أن المعتزلة في سبيل تأكيد عدل الله و شرعنة محاسبته للإنسان ذهبوا إلى أن العبد مسئول عن و خالق لأفعاله..هنا سيذهب الأشعري الذي انقلب على المعتزلة لطرح لفكرة الكسب من العبد ليبرر وقوع الثواب و العقاب على الإنسان هذا الكسب للعبد هو حقيقة خلق من الله تعالى إبداعا و إحداثا و كسب من العبد أي حصولا تحت قدرته..هنا سنجد مقاربة ابن تيمية تحدد أهدافها في رفض رؤية المعتزلة و القدرية الذين لم يثبتوا قدرة لله "فمن لمن يثبت له القدرة حقيقة لم يثبت له ملكا"..إن محاولة إثبات قدرة ما للعبد على الفعل في إطار قدرة الله الفعلية المطلقة تذهب في هذا الاتجاه لشرعنة الحساب و الوعد و الوعيد رغم الإصرار الشديد على تباين هذه القدرة المنسوبة للعبد عن موقف المعتزلة و القدرية الذي نسب قدرة خلق أفعال العباد للإنسان نفسه..هذا الموقف الجبري* المعدل بشكل مزيف يحاول مصالحة الجبرية الجهمية مع رؤيتهم عن العالم و المقدس..في قضية الوعد و الوعيد و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر يبتعد أصحاب هذا الخطاب بل و يصرون على القطع مع و معارضة وعيدية الخوارج و المعتزلة الذين قالوا أن مرتكب الكبيرة خالد مخلد في النار ( إما لكفره عند الخوارج أو لكونه في منزلة بين الكفر و الفسق عند المعتزلة )..هنا سيصر أصحاب هذا الخطاب على إنكار هذه الصيغة للأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بل سيرفضون , في موقف إرجائي صريح لكن مراوغ كالعادة , أن يقروا به معتبرين استنادا إلى النص المقدس أن من مات و هو يشهد أن لا إله إلا الله فهو في الجنة بوعد إلهي صريح..هنا سينتقل التكفير الذي رفعه الخوارج و المعتزلة بوجه مرتكبي الكبائر و بوجه الإمام الجائر مشرعين الخروج عليه بالسيف إلى مجال آخر يتعلق بما أصبح يسمى بالأصول فمادام الشرك بالله وحده وفق هذه الرؤية يخرج عن الملة فهو الذي تجري إعادة صياغته ليضم كل المخالفين و الخصوم من قدرية و معتزلة و جهمية و نفاة للصفات و خوارج وعيدية و جبرية "خالصة" و صوفية تقول بوحدة الوجود و القائلين بخلق القرآن و غيرهم..و هنا يصبح الإمام برا أو فاجرا خارج إمكانية تغييره أو الخروج عليه مع التنبيه إلى عدم طاعته في معصية الخالق و الوفاء بحقوقه في كل الأحوال و قصر الجهاد عليه..نرى أن الوعد و الوعيد يعتبر أساسيا في علاقة الله بالإنسان أنه يبقى رغم التصريح الواضح الإرجائي عن دخول الجنة لعموم الموافقين لهذا الخطاب يبقى أساسيا في رسم علاقة تبعية الإنسان للخطاب و ضرورة تسليمه المطلق دون نقاش بمسلماته كوسيلة للنجاة..سيقوم أصحاب هذا الخطاب بتشكيل مرجعيتهم وفقا لتلك الرؤية عن المقدس و لعلاقة الله بالإنسان و بما يخدم عملية إعادة صياغة المقدس تلك..هذه المرجعية تقوم على النص بالتأكيد في وضعية تخرجه من مجال التدخل العقلي البشري الصريح عبر آليات التأويل و القياس و القول بظاهر و باطن..هنا تحتل السنة مركزا رئيسيا في مقابل بدايات الاجتهاد , الذي ارتبط أكثر بممارسة القياس و تحرج عن الأخذ بالأحاديث الضعيفة , الذي أخذت به المؤسسة الدينية الإسلامية و تتساوى بالقرآن من حيث قوة و صحة مرجعيتها..ممارسة السلف هنا أيضا تشكل جزءا أساسيا للغاية من تلك المرجعية ( عن حذيفة رضي الله عنه قال:"كل عبادة لا يتعبدها أصحاب رسول الله (ص) فلا تعبدوها فإن الأول لم يدع للآخر مقالا فاتقوا يا معشر القراء و خذوا طريق من كان قبلكم- رواه أبو داود..و عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:" من كان متسننا فليتسن بمن مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة , أولئك أصحاب محمد ( ص ) كانوا أفضل هذه الأمة أبرها قلوبا و أعمقها علما و أقلها تكلفا اختارهم الله لصحبة نبيه (ص) و لإقامة دينه فاعرفوا لهم فضلهم و اتبعوهم على أثرهم و تمسكوا بما استطعتم من أخلاقهم و سيرهم فإنهم كانوا على الهدى المستقيم, رواه رزين )..هنا أيضا ستكون الجماعة جزءا من تلك المرجعية ( من أحاديث الرسول ( ص ) : من أراد منكم بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الواحد و هو من الاثنين أبعد..يد الله على الجماعة و الشيطان مع من يخالف الجماعة..)..تتشكل رؤية الآخر هنا وفق أطروحة البدعة و الابتداع التي تعتبر أي تجديد خروجا على المرجعية أي مرجعية السلف و هي بالتالي بدعة و البدعة ضلالة و الضلالة في النار..و يدخل في هذا أساسا ضرورة تحجيم النشاط العقلي للإنسان و إخضاعه لضرورات إعادة إنتاج مسلمات هذا الخطاب و مراقبته المباشرة و لا سيما الابتعاد عن ممارسة علم الكلام أو الخوض في كتبه أو اللجوء إلى المنطق للبحث عن الحقيقة..إن هذا الخطاب و هذه الرؤية للمقدس كما أزعم تلفيقية لأنها مثلا جبرية بامتياز فيما يتعلق بصدور الفعل حصريا عن الذات الإلهية لكنه يراوغ للإبقاء على قضية الوعد و الوعيد أساسا للعلاقة بين الله و الإنسان و هو إرجائي فيما يتعلق بمرتكبي الكبائر و فيما يتصل بالسلطة و تكفيري فيما يتعلق بالخصوم الفكريين..هذه الحالة التلفيقية الواعية بمعنى أنها مصطنعة تداور محاولة تجنب موجبات مواقفها الأصيلة من القضايا الأساسية في قراءة النص المقدس و صياغة رؤيتها عن العالم تحاول تجنب تلك النتائج التي تصدر بالضرورة عن مواقفها الفعلية و لكن التي لا تتماشى مع رؤيتها الأشمل للعالم و هي قراءة واعية تعرف مسبقا النتائج التي تريد أن تتوصل إليها مهما ادعت من سذاجة تسليمية إزاء النص واعية باتجاه صياغة تركيبة انتقائية متأخرة تسمح لها بتركيب مفاهيمها عن العالم و قراءة المقدس في مقاربة تضع أمامها نتاج الفرق الإسلامية السابق..و يتميز هذا الخطاب أيضا أنه شعبوي فالشارع كان هو من نصر ابن حنبل على خطاب المعتزلة النخبوي و هذا الخطاب موجه أساسا للعامة و للمؤسسة الدينية حيث يتمحور هدفه في أن يكون الخطاب السائد شعبيا دون أن يملك أية أغراض أو مشروع سياسي بل هو , و هو يشخص بحق أن السلطة أصبحت فوق المجتمع خارجة عنه , يشرع و يقونن وظائفها القمعية و استقلاليتها عن المجتمع مشترطا عليها الأخذ بخطابه في ممارستها السياسية و القضائية و في رعايتها له..إنه يريد أن يكتسب شرعيته من هذه الشعبوية باسم الجماعة و أن يستخدم هذه الشعبوية لخدمة مفهومه عن اجتماع الجماعة الإسلامية ( و من هنا يأتي تركيزه على الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر مثلا ) و مركزية دور المقدس بصورته التسليمية و هامشية دور الإنسان أو قدرته على الفعل و التفكير المستقلين و تبعيته و حاجته للمقدس و للمؤسسة الدينية و خطابها..

مازن كم الماز


* من أقوال الإمام ابن حنبل :"و من زعم أن الله شاء لعباده الذين عصوه الخير و الطاعة و أن العباد شاءوا لأنفسهم الشر و المعصية فعملوا على مشيئتهم فقد زعم أن مشيئة العباد أغلظ من مشيئة الله تبارك و تعالى فأي افتراء أكثر على الله عز و جل من هذا..و من زعم أن الزنا ليس بقدر قيل له أرأيت هذه المرأة حملت من الزنا و جاءت بولد هل شاء الله عز و جل أن يخلق هذا الولد و هل مضى في سابق علمه فإن قال لا فقد زعم مع الله خالقا و هذا هو الشرك صراحا.."هذا في الواقع جبرية مطلقة "خالصة"
من كتاب طبقات الحنابلة لأبي يعلى الحنبلي ص 16



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دروس الحروب الأهلية
- رد على مقال الأستاذ زهير سالم : المجتمع المفكر و نظرية المعر ...
- إلى عبد الكريم سليمان
- عن تحولات الجسد
- في حقوقنا كبشر
- الإنسان و الحرية
- رأي في الحرب
- إعادة اكتشاف الصهيونية
- السياسة و المجتمع
- الخارج مرة أخرى
- الحداثة..التبعية..و المقاومة
- ابتسم..أنت سوري!!..
- الطائفية و إشكالية التغيير الاجتماعي
- نخبوية المثقف : الفكر لأجل الإنسان أم الإنسان تحت رحمة الفكر ...
- قتل الآخر في عاشوراء مرة أخرى
- نار الحرب القادمة و مستقبل التغيير
- الديمقراطية بين خطابات -التغيير-
- بين الخارج و الخطابات السائدة
- كلام في الديمقراطية
- الإمام الأعظم أبو حنيفة..قراءة مختلفة


المزيد.....




- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - خطاب مدرسة النقل و السلف